واقعية – بداية أسبوع بالنيك مع أجمل زعكة و مؤخرة ممتلئة جميلة جزء 1 – سكس جديد 2026

عملتلها دوش و لبست لبس رياضي كان كاشف و راسم عضلاتي..
اخترت مساري ووضعت موسيقى حماسية في سماعاتي, حين وصلت لساحة في الطبيعة بدأت بممارسة حركات رياضية لشد العضلات .. و لم ألاحظ وجود فرد اخر بالمكان
كان تركيزي مع الفن .. وحين استدرت تفطنت لشاب كان يسرق بنظرات خافته لما أفعله و لم أعره اهتمام .
و بعد فترة اقترب مني وابتسم كما لو أنه يريد الحديث. نزعت السماعات وقلت له : هل انت تسكن بالجوار.. فأجابني بصوة دافئ على كونه أتى للحي اللذي أسكن فيه منذ بضع أيام.
كان ذو شعر رطب و جسم رياضي و مأخرته ممتلئة مثل البنت الشرموطة .
أحسست من كلامه أنه معجب بعضلاتي و جسمي كان ينظر بانبهار و يسأل كثيرا عن نوعية التمارين. وبدأت أريه كيف يفعل بالطريقة الصحيحة, وكلما ألمس جسمه و أمرر يدي عليه أحس برطابته و نعمته.
وكأني أسمع نبرات كلامه تتغير كلم لمسته بقوة أو بحنية, تفكيري كان مشوش أنذاك. وحين جلست من وراءه و أمسكت كلت يديه كي اريه كيف يقوم بجبد الحبل المطاطي اذ بكامل جسدي يلتسق يظهره
أحسست بنار أشعلت صدري .. ولكن لم أبين ذلك, قضيبي في لحضتها أفاق من نومه و ضرب على طيزه . اركبت قليلا و لكن صديقي مراد ضحك و قال لي مازحا هل عندك شيء اخر تقوم له بتمارين رياضية
لكونه أحس بصلابته.. هنا ضحكنا و قلت له لا وو لكن نوعية البروتيين و التغذية هي أساس العضلات و القساوة.
وكان مدركا أن هنالك طرق لفعل تمارين للقضيب و فسر لي بمجمل حديث عن كيفية فعلها و هو يضحك ملمحا لي عن اعجابه أيضا لملمسي زبي على ظهره و طيزه الطري .
كان عندي احساس على أنه مثلي و أعجبني لطريقة كلامه و مزاحة , و بقينا نتحدث كثيرا و نتمرن . و بعد أكثر من ساعة .
قررت العودة للمنزل و استكمال الحصة الرياصية. فأصر مراد على استظافتي بمنزله لشرب كوب قهوة ..وحين طلبت منه تأجيلها رفظ.
وذهبنا سويا للمنزل اللي يسكن فيه على وجه الكراء, وكان منزل فاخر في الحي المجاور لي.. حينها سألني هل أشرب وسكي, قلت له غير متردد نعم, فسكب لي كأسا وهنا قلت هل هذه قهوة.
فعانقني و ضحك . تحدثنا عن مواضيع كثيرة عن الرياضة و شربت كاس اخر و أعادى لي سرد طرق تقوية الزب.
ظحكت و شرح لي بالتفصيل كيف يمكن ربط حبل صغير على مقدمة القضيب. هنا قات ممكن تأثير الكحول , وطلب مني أن أنزع شورتي الرياضي كي يريني كيف.
وقلت كيف, على أننا الزوز رجال واللي عندي زب له مثله ولا نخفي شيء على بعضنا.
اقتنعت بكلامه ولم ارده لرئيتي قضيبي..لاحضت علامات الاعجاب على ملامحه حينا رأيته له حين نزعت.
أمسكه بيده اليسرى فجأة أحسست بشيء غريب فاذ بالوحش يستيقض و يستقيم فاذ بمراد يضحك.
دعمكم يهمني لبقية القصة


