القصة بتبدا لما كان لسا جاي عندنا فالبرج بواب جديد وعياله ومعاه مراته كانوا جايين من البلد احنا اول تجربة ليهم المهم جايين من الصعيد ودماغهم قفل ولبسهم كله عبايات المهم البواب اسمه صبحي ومراته اسمها ام مني ومعاهم بنتها مني صبحي ده عنده حوالي ٥٥ سنة وام مني حوالي اول الاربعين وباين فرق السن اما مني كانت في ثانوي اول مرة لفت انتباهي كنت نازل مستعجل للشغل وببص وانا نازل الاقيلك مني لابسة برا مطرشق صدرها كله برا لدرجة انه وقفلي بتاعي واللي هو ده وقتك يبنت المتناكة والبت بصراحة دخلت دماغي وقولت لازم اشوف قصة بزازها دول المهم روحت شغلي وبالي مشغول بالبت ولما رجعت ملقيتهاش ولكن لقيت ام مني والدهن فالعتاقي بجد بزازها قد البطيخ ومرفوعين لفرق فالعباية لدرجة انه زرار العباية مش قافل كويس من حجمهم وقاعدة علي باب العمارة وشكل جسمها نار قولت لازم أجيب معاها سكة فقولتلها انتوا الناس الجديدة قالتلي اه يا استاذ … وسكتت قولتلها اه انا نسيت اعرفكم بنفسي انا منتصر عندي ٢٩ سنة ساكن لوحدي جسمي متوسط في كل حاجة ولكن بيعجبني الجسم الحلو المهم قولتلها منتصر معاكي فرحبت بيا وقولتلها ممكن تفتحيلي الاسانسير اصل نسيت مفاتيحي الاسانسير عندنا بمفتاح فقالتلي انا معايا مفاتيح كتير معرفش انه واحد قولتلها انا عارفه المهم جت معايا وشاورتلها عالمفتاح من قبل منخش عند الاسانسير وجيت قمت فاتح الباب ومصدر زبي بحيث اللي داخل لازم يحك فيها وهي متوصيتش حسيت بلحم طيزها كله علي زبي وهي بتعدي تفتح وبصتلي ومتكلمتش بس حسيت انها سخنت والمهم عدي اليوم كلمتها بليل وطلبت منهم حاجات وصبحي زيه زي قلته كلب فلوس يجري علي اي مشال او حاجة فيها فلوس حلوة وسايب الفرسة ديه المهم طلعتلي ام مني وانا طلعت قابلتها بس كنت لابس شورت متعمد يبين زبي وانا بفتح حسيتها خطفت بصة لتحت كدة ونزلت بعد محاسبتها حسيت السنارة غمزت تاني يوم نازل بصبح وانا رايح شغلي صبحت عليا صباح حماسي اوي كدة وقولت انا لازم اعمل معاها حاجة كل ده مني اختفت واللي عرفته انها جت اول يوم ورجعت البلد علشان المدارس فكنت طالع عادي وبالصدفة ام مني جايبة حاجات وطالعة وباين عليهم تقال عليها وهي داخله عرضت اشيل منه مرضيتش قولتلها عادي ووانا باخد الاكياس لمست بكوعي صدرها وكاني مقصدش متكلمتش خالص رغم ان باين ان اللمسة مقصودة بتاعي ابتدي يقف وقولت يا لبوة هتتناكي يعني هتتناكي المهم طلبت بليل برضه شوية حاجات وطلعتلي المرادي تعمدت اقابلها بحاجة تبين زوبري اوي وهو تخين وجوالي ١٨ ١٩ سنتي لقيتها بصتله كدة بصة من تحت لتحت وزي اتصدمت وخدت الحاجة ونزلت تاني يوم انا نازل قابلتها كانت بتحيب لجاري اللي فوشي حاجات ونازلة فنزلنا سوا بقولها بس ايه الحلاوة ديه قالتلي تسلم يا استاذ منتصر فين ده بس قمت خابط بايدي صدرها كدة وقولتلها اهوه اتصدمت وقالتلي مينفعش كدة يا استاذ منتصر قولتلها ليه يعني عادي قالتلي عيب يا استاذ منتصر انا مش كدة قولتلها ومين قلك انك كدة بس تقدري تاخدي راحتك معايا المهم وعديت النزولة عادي وروحت شغلي ورجعت بليل وطلبت منها حاجات متعمد بقي والمرادي جابتهم وكانت لابسة جلابية صيقة اكتر قولتلها بعد محدت الحاجة بس ايه الحلاوة ديه قالتلي تسلم يا استاذ منتصر قولتلها منغير استاذ عادي قالتلي ازاي ميصحش قولتلها انا اللي بقولك عادي قالتلي علي ايه بس قولتلها انتي مش شايفة ولا ايه قالتلي شايفة ايه قولتلها الجسم اللي قدامي فرس. بصراحة قالتلي مينفعش يا منتصر الكلام ده ومعلش هنزل ونزلت قولت عنيدة وده كيفي المهم تاني يوم كنت اجازة وفضلت مستني ببص فكاميرة شقتي وقت متطلع تجيب حاجات لجاري اصله راجل وست مستنين وعلطول بيطلبوها المهم استغليت انها طالعه وعملت ان انا نازل ونزلت معاها وقولتلها ايه الحلاوة ديه بصيتلي وقبل متبص مسكت ضدرها قولتلها دول وقبل متقاوم قمت نازل علي كسها دعك دعك من فوق الهدوم وهي بتتلوي ومش عارفة تتكلم قمت لاففها وايدي علي طيزها وعمال اقفش كل ده في ثانية الا ثانية كنت بفشخها وهي مش عارفة تتكلم ولا تفلفص لحد مجسمها ساب خالص وقمت لفيتها وعمال بفعص فبرازها اوي وهي جسمها ساب وهتقع مني وقبل منوصل خلينها تعدل نفسها وكانت نازلة مش قادرة تقف وقالتلي بقي كدة يا منتصر غمزتلها انه لينا مرة كمان وروحت مشوار قرب البيت ورجعت وانا راجع لقيتها طالعة ورايا كانها عايزة تاني ……يتبع لو عجبتكم هنزل الجزء التاني منها
