Uncategorized

مكتملة – خمسة وعشرون قصة جنسية قصيرة عن التوائم المتماثلة الخماسية الذكرية (identical quintuplets) – أفلام سكس مصري محارم جديد


إليك 25 فكرة قصصية إيروتيكية تتضح فيها خمسة توائم ذكور متماثلين (quintuplets) مع امرأة أو فتاة واحدة. كل فكرة مكتوبة باختصار مع التركيز على الجو الجنسي والديناميكية الخاصة بالتوائم المتماثلة اريد منك سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا لاولى هذه الافكار:

  1. الجارة الجديدة: فتاة جامعية تنتقل إلى شقة بجوار خمسة توائم رياضيين، وتكتشف أنهم يتشاركون كل شيء… بما فيها النساء.
  2. ليلة العيد الميلاد الـ25: التوائم يحتفلون بعيد ميلادهم الـ25 ويقررون أن «هدية» واحدة كبيرة للجميع هي الأفضل: صديقة أخيهم السابقة التي لا تستطيع رفضهم.
  3. المعلمة الخصوصية: امرأة متزوجة تُستأجر لتعليم التوائم الخمسة اللغة الإنجليزية في البيت، لكن الدروس تتحول إلى دروس في «كيف ترضي خمسة رجال متماثلين في نفس الوقت».
  4. لعبة البوكر الخاسرة: فتاة تخسر رهان بوكر أمام التوائم الخمسة، وثمن الخسارة هو ليلة كاملة تخدمهم جميعاً دون قيود.
  5. العلاج النفسي الجماعي: طبيبة نفسية شابة تعالج التوائم من «رهاب الارتباط»، لكن الجلسات تتحول إلى جلسات جنسية جماعية حيث تكون هي «العلاج».
  6. التوأم المزيف: فتاة تتظاهر بأنها حبيبة أحدهم، لكن عندما يكتشفون الكذب يقررون معاقبتها بطريقتهم الخماسية.
  7. رحلة التزلج: عاصفة ثلجية تحاصر فتاة مع التوائم الخمسة في كوخ جبلي… والتدفئة الوحيدة هي أجسادهم الخمسة.
  8. مسابقة اللياقة: مدربة لياقة بدنية تتحدى التوائم الخمسة في تمارين جنسية لترى من يصمد أطول… وتخسر هي في النهاية.
  9. الزوجة المستأجرة: امرأة تُدفع لها مبلغ كبير لتكون «زوجة» لمدة أسبوع لخمسة توائم أثرياء يريدون وريثاً… من أيهم لا يهم.
  10. ليلة الهالوين: فتاة ترتدي زي «الأرنبة» في حفلة تنكرية، وتجد نفسها مطاردة من خمسة رجال يرتدون نفس القناع.
  11. الرهينة الممتعة: لصة تحاول سرقة منزل التوائم، لكنهم يقبضون عليها ويقررون «معاقبتها» بطريقة تجعلها تتمنى ألا تنتهي العقوبة.
  12. الجزيرة الخاصة: عطلة فاخرة على جزيرة خاصة، الخدمة الوحيدة هي فتاة واحدة لخمسة توائم مليارديرية.
  13. تجربة علمية: باحثة في علم الوراثة تدرس التوائم المتماثلة… وتصبح جزءاً من التجربة عندما يقررون اختبار «التزامن الجنسي».
  14. الخادمة الجديدة: خادمة شابة تُستأجر في قصر التوائم الخمسة، وسرعان ما تكتشف أن واجباتها تشمل «تنظيف» أجسادهم الخمسة يومياً.
  15. حفل التخرج: أستاذة جامعية تحتفل مع طلابها التوائم الخمسة بعد التخرج… بطريقة لا تُنسى.
  16. الزواج الوهمي: فتاة تتزوج من أحدهم لأغراض الهجرة، لكن العقد يشترط أن «ترضي العائلة بأكملها».
  17. النادي الليلي السري: راقصة في نادٍ ليلي تُختار لعرض خاص مع خمسة رجال متماثلين تماماً… ولا تعرف من هو من.
  18. لعبة المرايا: غرفة مليئة بالمرايا، فتاة واحدة، وخمسة توائم… تبدو وكأن هناك مائة رجل يلمسونها.
  19. الاختبار الطبي: ممرضة في عيادة خصوبة تُطلب منها «مساعدة» خمسة توائم في التبرع… بطريقة مباشرة جداً.
  20. الانتقام الحلو: صديقة سابقة تخطط للانتقام من أحدهم، لكن التوائم الخمسة يقلبون الطاولة ويجعلونها تتوسل للمزيد.
  21. الليلة الأخيرة قبل الجيش: التوائم الخمسة سيدخلون الجيش غداً، ويقررون أن يودعوا صديقة طفولتهم بأقوى طريقة ممكنة.
  22. الكازينو: فتاة تعمل كـ«فتاة حظ» في كازينو، وخمسة توائم يراهنون أنها لن تستطيع تحمل الخمسة معاً… وتثبت خطأهم بطريقة تجعلهم يخسرون كل شيء.
  23. الاستوديو الفوتوغرافي: عارضة أزياء تُصور جلسة مع خمسة عارضين متماثلين… والجلسة تتحول إلى جلسة تصوير إباحية حقيقية.
  24. البيت المسكون: فتاة تدخل بيتاً مسكوناً في ليلة الهالوين، لتكتشف أن الأشباح هي خمسة توائم يلعبون لعبة جنسية مرعبة وممتعة.
  25. العقد السري: امرأة توقّع عقداً لتصبح «ملكاً خاصاً» لخمسة توائم مليارديرية لمدة شهر كامل… دون حدود ودون رفض.

كل فكرة يمكن تطويرها إلى قصة طويلة مليئة بالتفاصيل الحسية والنفسية والحوارات الساخنة. إذا أردت تفصيل أي فكرة منهم أو كتابة قصة كاملة، قل لي الرقم! 🔥في كل الـ25 فكرة المذكورة أعلاه، الخمسة توائم ذكور متماثلون تماماً في الشكل (identical quintuplets):

  • نفس الوجه
  • نفس الجسم
  • نفس طول القامة والعضلية
  • نفس لون الشعر والعيون
  • نفس الصوت
  • نفس الوشم أو العلامات إن وُجدت
  • حتى نفس طريقة الحركة والابتسامة واللمسات

هذا بالضبط ما يجعل القصص أكثر إثارة: الفتاة أو المرأة لا تستطيع أبداً أن تميّز بينهم، فتشعر وكأنها تُمارس الجنس مع «رجل واحد» لكن بقوة خمسة أضعاف، أو كأن هناك نسخاً متطابقة لا نهائية من نفس العاشق المثالي. في كثير من الأفكار يستغلون هذا التماثل لألعاب نفسية وجنسية مثل:

  • تبديل الأماكن دون أن تعرف
  • لمسها من خمسة اتجاهات في نفس اللحظة فتشعر أن هناك عشر أيدٍ
  • يتكلمون بنفس الصوت وينهوا جمل بعضهم
  • يرتدون نفس الملابس أو يتعرون معاً فتبدو كصورة مُكررة خمس مرات

فنعم، كلهم متماثلون 100% في الشكل والمظهر في جميع الـ25 فكرة، بدون أي استثناء.

الجارة الجديدة​

سارة كانت في الثانية والعشرين، طالبة جامعية نحيلة ذات شعر أسود طويل وخصر يمكن لأي يد أن تطوقه، انتقلت إلى الشقة الجديدة في المبنى القديم الهادئ. في اليوم الأول، سمعت ضحكات رجولية عالية من الشقة المجاورة، خمسة أصوات متطابقة تماماً، كأن شخصاً واحداً يضاعف نفسه في الميكروفون.
في المساء، طرق الباب. فتحت فوجدت خمسة رجال طوال القامة، عريضي الأكتاف، بشرة برونزية، شعر أسود قصير، عيون خضراء لامعة، ووشم تنين صغير على نفس الموضع في الرقبة تماماً. كانوا يرتدون الملابس نفسها: تيشرت أبيض ضيق يبرز عضلاتهم، وشورت رياضي رمادي. ابتسموا ابتسامة واحدة، خمس نسخ متطابقة من الرجل المثالي.
“مرحباً يا جارة، نحن أليكس… وأليكس… وأليكس… وأليكس… وأليكس”، قالوا بصوت واحد، ينهي كل واحد جملة الآخر، كأن لديهم عقل واحد موزع على خمسة أجساد.
شعرت سارة بقشعريرة لذيذة بين فخذيها، لم تستطع أن تميز بينهم أبداً، حتى عندما اقتربوا أكثر، رائحتهم نفسها: مزيج من العرق الرياضي الطازج والكولونيا الخشبية.
في الأيام التالية، بدأوا يزورونها كلما أرادوا، أحياناً واحداً، أحياناً اثنين، وأحياناً الخمسة معاً. كانوا يتشاركون كل شيء حقاً، حتى النساء.
في إحدى الليالي الحارة، طرقوا بابها جميعاً. فتحت وهي ترتدي قميص نوم قصير شفاف لا يخفي شيئاً. لم يتكلموا، فقط دخلوا، أغلقوا الباب، ووقفوا أمامها كصف واحد من النسخ المتماثلة.
“لقد سمعناكِ تتأوهين وحدكِ بالأمس يا سارة”، قال الأول بنفس الصوت الهادئ الخشن، “نحن لا نحب أن تكون جارتنا وحيدة”.
ثم تحركوا معاً كآلة واحدة. يد واحدة من اليمين، يد مطابقة تماماً من اليسار، تمسكان معصميها وترفعانهما فوق رأسها. يدان أخريان تمزقان القميص ببطء، يكشفان عن ثدييها المنتصبين الحلمتين بالفعل. الخامس يركع أمامها، يفشخ فخذيها بسهولة، ويدفن وجهه بينهما مباشرة.
“آه… من… من أنتم؟” تأوهت سارة وهي تحاول أن تميز، لكن كل لمسة كانت مطابقة، كل لسان يلحس كسها بنفس الطريقة، نفس السرعة، نفس الضغط، كأن رجلاً واحداً ينقل خبرته بين خمسة أجساد.
“كلنا أليكس يا عزيزتي”، همسوا معاً، أصواتهم تتداخل كصدى واحد، “وكلنا نريدك الآن”.
رفعوها بسهولة، خمسة أزواج من الأيدي العضلية تمسك جسدها النحيل كأنها دمية. وضعوها على الأريكة، فخذاها مفتوحتان على أخرها. أحدهم دخلها مباشرة، زبه الضخم يمزقها ببطء، بينما الآخرون يحيطون بها.
واحد في فمها، يمسك شعرها ويدخل حتى حلقها بنفس الإيقاع البطيء العميق. اثنان يلحسان حلمتيها، يعضان بنفس القوة، يتركان علامات حمراء متطابقة. الرابع والخامس يفركان زبيهما المنتصبين على فخذيها، يتركان خطوطاً لزجة من السائل المنوي المسبق.
كانت تشعر وكأنها تمارس الجنس مع كائن واحد له عشر أيدٍ وعشرين إصبعاً وخمسة أزبار ضخمة. كلما اقتربت من النشوة، يتبادلون الأماكن بسرعة، لا تعرف من كان داخلها الآن، من كان ينيك فمها، من يعض حلماتها. كل شيء متطابق، كل زب بنفس الحجم والشكل والنبض والطعم.
“قوليها يا شرموطتنا الصغيرة”، همسوا معاً وهم يزيدون السرعة، خمسة أجساد تتحرك كواحد، “قولي أنكِ تحبين أن ينيككِ خمسة رجال متماثلين… أنكِ تريدين أن نملأكِ كلنا في نفس اللحظة”.
“آه… نعم… نيكوني… كلكم… لا أستطيع أن أميز… أنا شرموطتكم… أريد أزباركم الخمسة داخلي… ملئوني…”، صرخت سارة وجسدها يرتعش في نشوة عنيفة، كسها ينبض ويضغط على الزب الذي بداخله.
ثم حدث ما لم تتخيله أبداً. رفعوها، اثنان يمسكان ساقيها مفتوحتين على أوسع ما يكون، واحد يدخل كسها بعنف، والثاني… يدفع زبه الضخم ببطء في طيزها الضيقة، يمزقها لأول مرة. كانت تصرخ من الألم واللذة معاً، بينما الثالث يدخل فمها حتى الخصيتين، والرابع والخامس يفركان زبيهما بسرعة على وجهها وثدييها.
“الآن سنملأكِ كلنا يا جارتنا القذرة”، قالوا بصوت واحد، وكأن عقل واحد يتحكم بالخمسة.
ثم جاءوا معاً، في لحظة واحدة مخيفة ومثيرة. خمسة أزبار تنبض في نفس الثانية، خمسة سيوف مني حار ينفجر داخل كسها وطيزها وفمها وعلى وجهها وثدييها. شعرت أنها تغرق في بحر من المني الحار، كل قطرة بنفس الطعم والرائحة والكثافة.
بقيت ممددة على الأريكة، جسدها يرتعش، منيهم يسيل من كل فتحة، وهم يقفون فوقها، خمس نسخ متطابقة، أزبارهم لا تزال منتصبة، يبتسمون نفس الابتسامة الشيطانية.
“مرحباً بكِ في المبنى يا سارة”، قالوا معاً، “من الآن فصاعداً، كل ليلة… سنزورك. وأحياناً لا تعرفين كم منا سيأتي… أو متى سنتبادل الأماكن وأنتِ مربوطة العينين”.
ثم خرجوا بهدوء، تاركين الباب مفتوحاً، والبيت يفوح برائحة الجنس الخام والمني والعرق… ورائحة خمسة رجال متماثلين قرروا أن جارتهم الجديدة أصبحت ملكاً مشتركاً لهم إلى الأبد.
من تلك الليلة، كلما سمعت خطوات في الرواق، ترتعش بين فخذيها… لا تعرف هل سيأتي واحد… أم اثنان… أم الخمسة كلهم… لكنها تعرف شيئاً واحداً فقط: ستفتح الباب، ستخلع ملابسها، وستتوسل لهم أن يمزقوها مرة أخرى… لأنها أصبحت مدمنة على شعور أن تنكح من رجل واحد… موجود في خمسة أجساد.

1.5s
Fast

ليلة العيد الميلاد الـ25: التوائم يحتفلون بعيد ميلادهم الـ25 ويقررون أن «هدية» واحدة كبيرة للجميع هي الأفضل: صديقة أخيهم السابقة التي لا تستطيع رفضهم.

ليلة العيد الميلاد الـ25​

كانوا يسمّونهم «الخمسة». خمسة توائم متماثلين تماماً: ليام، نوا، إيثان، كاي، وجايدن… لكن لا أحد، حتى أمهم، كان يستطيع أن يميّز بينهم بعد أن بلغوا الخامسة والعشرين. نفس الوجه الحاد، نفس الجسم المشدود كالتماثيل اليونانية، نفس الوشم الصغير على عظمة الترقوة: التاريخ 25-12، بالأرقام الرومانية. حتى صوتهم كان واحداً، يتداخلون في الكلام كأن لديهم حبل صوتي واحد موزّع على خمسة حناجر.
في ليلة عيد ميلادهم الخامس والعشرين، أطفأوا شموع الكعكة الكبيرة في القصر الريفي الخاص بهم، ثم التفتوا إلى «الهدية» التي كانت مربوطة على كرسي في وسط الصالة، مغطاة العينين بشريط حرير أحمر.
ليا. الفتاة التي كانت صديقة ليام قبل سنتين… ثم صديقة نوا لأشهر… ثم اكتشفت أنها كانت تُنافَس من الخمسة بالتناوب دون أن تعرف. انفصلت عنهم جميعاً، حاولت أن تنسى، لكن الليلة… الليلة عادت.
كانوا قد أرسلوا لها رسالة واحدة قبل أسبوع: «تعالي لتهنئتنا بعيد ميلادنا الـ25. إذا لم تأتِ، سنرسل لكِ شيئاً لا تريدين أن تريه أحداً». كان مع الرسالة فيديو قصير: ليا عارية تماماً، تتوسل لثلاثة منهم في نفس الوقت، وهي تصرخ «أكثر… أريدكم كلكم…». لم تكن تعرف أن الكاميرا كانت تعمل.
الآن هي هنا، ترتدي فستان أحمر قصير جداً، لا شيء تحته، كما طلبوا بالضبط. يداها مربوطتان خلف الظهر، عيناها معصوبتان، وهي ترتجف… ليس خوفاً فقط.
خمسة أقدام حافية تقترب على الرخام البارد. خمسة أنفاس متزامنة.
“عيد ميلاد سعيد لنا، يا حبيبتي”، قال صوت واحد، لكن من خمسة حناجر، يتردد كالكورال.
رفع أحدهم (لا فرق من) الشريط عن عينيها ببطء. رأت الخمسة واقفين أمامها، عرايا تماماً، أزبارهم الضخمة منتصبة بنفس الزاوية، نفس الوريد البارز، نفس القطرات اللامعة على الرؤوس. نفس الابتسامة الشبقية على خمسة وجوه متطابقة.
“كل عام وأنتم… بخير”، همست ليا، صوتها مرتجف، لكن فخذيها مبللان بالفعل.
“الهدية هذه السنة واحدة كبيرة للجميع”، قالوا معاً، ينهي كل واحد جملة الآخر، “وأنتِ هي الهدية، ليا. ليلة كاملة. لا قواعد. لا رفض. وغداً… سنحذف الفيديو إن كنتِ مطيعة”.
تقدموا كخطوة واحدة. خمسة أجساد تحيط بها. عشر أيدي متطابقة تمسك جسدها، تمزق الفستان بصوت عالٍ، تتركه قطعاً حمراء متناثرة على الأرض.
واحد يقبلها بعنف، لسانه يغزو فمها. في نفس اللحظة، يدان أخريان تمسكان ثدييها، تضغطان الحلمتين بنفس القوة بالضبط. يدان أخريان تفتحان فخذيها بعنف، أصابع تدخل كسها المبلول بسهولة تامة، ثلاثة أصابع من يد، ثلاثة من اليد الأخرى، تمطّانها، تفتحانها كزهور.
“آه… لا أستطيع… أنتم كثيرون جداً…”، تأوهت ليا، لكن جسدها يحني ظهره نحو اللمسات.
“سنبدأ ببطء”، همسوا، أصواتهم تتداخل كموسيقى، “أولاً… سنذكّركِ بطعم كل واحد منا… واحد تلو الآخر… ثم كلنا معاً”.
وضعوها على ركبتيها. خمسة أزبار أمام وجهها، متساوية تماماً، لا تدري من أي واحد تبدأ. بدأت تلحس، تمص، تبتلع، عيناها مغمضتان، لا تحاول حتى أن تميّز. كانوا يتبادلون الأماكن كل عشر ثوانٍ، يدخلون حلقها حتى الدموع، يسحبون شعرها بنفس القوة، يضربون خديها بزبهم الرطب.
“افتحي فمكِ أوسع يا شرموطتنا”، قالوا معاً، “سنملأكِ من الوجه أولاً… عيد ميلاد سعيد لنا”.
ثم انفجر الخمسة في نفس اللحظة، خمس نفاثات من المني الحار تضرب وجهها، عينيها، شعرها، فمها المفتوح… كمية لا تُصدق، كأن رجلاً واحدًا ضاعف قذفه خمس مرات. ابتلعت ما استطاعت، وسعلت الباقي، وهي ترتعش من النشوة رغم أن أحداً لم يلمس كسها بعد.
رفعوها كأنها لا تزن شيئاً، وضعوها على الطاولة الكبيرة وسط الصالة، حيث كانت الكعكة قبل قليل. فخذاها مفتوحتان على أقصى حد، مربوطتان بحبل حرير أحمر على طرفي الطاولة.
“الآن الجزء الرئيسي من الهدية”، قالوا وهم يقفون بين ساقيها، خمسة أزبار منتصبة من جديد، كأنها لم تقذف أبداً.
دخل الأول كسها بعنف، حتى الخصيتين، في ضربة واحدة. صرخت ليا بصوت عالٍ. ثم سحب نفسه ببطء… ودخل الثاني بنفس الطريقة بالضبط، نفس العمق، نفس السرعة، نفس الزاوية. ثم الثالث… الرابع… الخامس. كانت تشعر أن زباً واحداً ينيكها خمس مرات متتالية، لا فرق، لا تمييز، فقط متعة لا نهائية.
ثم توقفوا. نظرت إليهم بعينين دامعتين.
“ماذا… لماذا توقفتم؟”
“لأن الهدية الكبرى الآن”، همسوا وابتساماتهم متطابقة، “سنأخذكِ كلنا… في نفس الوقت”.
رفع اثنان ساقيها أعلى، فتحا طيزها الضيقة بأصابعهم المبللة بمنيهم. واحد دخل كسها بعنف. والثاني… دفع زبه الضخم ببطء في طيزها، يمزقها للمرة الثانية في حياتها. كانت تصرخ، لكن صراخها تحول إلى تأوهات عميقة عندما بدأ الاثنان يتحركان بإيقاع واحد مثالي.
في نفس اللحظة، الثالث والرابع يضعان زبيهما في يديها، تجبرها على حفّهما. والخامس يدخل فمها بعمق، ينيك حلقها وهو يمسك شعرها.
كانت مملوءة من كل فتحة، خمسة أزبار تعمل داخلها وعليها في تناغم مخيف. يتبادلون الأماكن كل دقيقة، لا تعرف من في كسها الآن، من في طيزها، من في فمها… فقط تشعر أنها تنكح من كائن واحد له خمسة أزبار وخمسون إصبعاً.
“سنقذف داخلكِ كلنا… في نفس الثانية”، قالوا وصوتهم يرتجف من الشهوة، “وستحملين… ولا أحد سيعرف من الأب… لأننا كلنا الأب”.
ثم حدث. خمسة أزبار تنبض في نفس اللحظة الدقيقة، خمس نفاثات قوية من المني الحار تملأ كسها وطيزها وفمها ويديها… كمية هائلة تسيل منها، تغرق الطاولة، تمتزج مع كريمة الكعكة التي كانت تحتها.
بقيت ليا ممددة، جسدها يرتعش في نشوات متتالية، منيهم يسيل من كل مكان، وهي تهمس بصوت مكسور:
“عيد ميلاد… سعيد… يا حبيبي… يا حبيبي الخمسة…”
وقفوا حولها، خمس نسخ متطابقة، أجسادهم لامعة من العرق، أزبارهم لا تزال شبه منتصبة.
“شكراً على الهدية يا ليا”، قالوا معاً، ثم أضافوا بهمس شيطاني:
“سنحتفل بعيد ميلادنا الـ26… بنفس الهدية. وكل عام بعد ذلك. أنتِ الآن ملكنا إلى الأبد… ولا مزيد من الفيديوهات تحتاجين للقلق بشأنها… لأننا سنصور الليلة كلها… وكل ليلة قادمة”.
ثم حملوها إلى السرير الكبير في الطابق العلوي… حيث استمرت «الهدية» حتى طلوع الشمس… وما بعدها.

1.4s
Fast

المعلمة الخصوصية: امرأة متزوجة تُستأجر لتعليم التوائم الخمسة اللغة الإنجليزية في البيت، لكن الدروس تتحول إلى دروس في «كيف ترضي خمسة رجال متماثلين في نفس الوقت».

المعلمة الخصوصية​

اسمها السيدة إيما، 32 سنة، متزوجة منذ سبع سنوات، جسم ناضج ممتلئ في الأماكن الصحيحة: صدر ثقيل، خصر ضيّق، مؤخرة مستديرة تتحرك تحت التنورة الضيّقة بطريقة تجعل أي طالب ينسى الحروف الأبجدية. أتت لتعليم خمسة توائم في التاسعة عشرة لغة إنجليزية مكثّفة في قصر العائلة الريفي، ثلاثة أسابيع، خمس ساعات يومياً، راتب خيالي.
في اليوم الأول، دخلت غرفة الدراسة الكبيرة فرأتهم جالسين في صف واحد خلف الطاولة الطويلة: خمسة وجوه متطابقة تماماً، شعر أشقر غامق، عيون رمادية ثاقبة، شفاه ممتلئة، أجساد رياضية ضخمة تكاد تمزّق القمصان البيضاء المدرسية الموحدة. لم يقفوا لتحيتها. فقط ابتسموا ابتسامة واحدة بطيئة، كأن شخصاً واحداً يتحكم بخمسة أفواه.
“Good morning, Mrs. Emma,” قالوا بصوت واحد مثالي، إنجليزية خالية من أي لكنة، كأنهم يقلدون تسجيلاً صوتياً. شعرت إيما بشيء يتقلّص بين فخذيها رغم إرادتها.
في اليوم الثالث، بدأت الأمور تنحرف.
كان الدرس عن عبارات الأمر: imperatives. وضعت إيما يدها على كتف أحدهم لتصحح نطقه، فشعرت بكف خمسة أخرى تلامس فخذها من تحت الطاولة في نفس اللحظة بالضبط، خمس حركات متزامنة، خمس أصابع تتحرك صعوداً ببطء تحت التنورة.
“Repeat after me,” قالت بصوت مرتجف، “Take off… your clothes.” ابتسموا الخمسة، وقاموا معاً كروبوتات. في ثوانٍ كانوا عرايا تماماً، أزبارهم الضخمة منتصبة بنفس الزاوية، نفس الوريد المنتفخ، نفس القطرة الشفافة على الرأس.
“Very good, boys,” قالوا بصوتهم الموحّد، “Now it’s your turn to repeat after us.”
في اليوم الخامس، لم تعد هناك كتب مفتوحة.
كانت إيما عارية تماماً، راكعة على السجادة الفارسية في وسط الغرفة، خاتم زواجها الذهبي يلمع على إصبعها وهي تمسك زبين متطابقين بيديها، تمص الثالث بعمق، بينما الرابع والخامس يلعبان بحلماتها من الخلف، يعضان ويمصان ويلويان بنفس الإيقاع المرعب.
“الدرس اليوم: How to please five identical men at the same time,” قالوا معاً، أصواتهم تهمس في أذنيها من الجانبين في نفس اللحظة، “Rule number one: never try to tell who is who. It turns us on when you can’t.”
رفعوها ووضعوها على الطاولة الكبيرة، ظهرها على الكتب المفتوحة، الحبر يلطّخ جلدها. فتحوا ساقيها على أوسع ما يكون، ربطوا كاحليها بحبلين حريريين في طرفي الطاولة.
واحد دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها تماماً. في نفس الثانية، الثاني دفع زبه المطلي باللعاب في طيزها ببطء قاسٍ، يمزقها بمتعة مؤلمة. الثالث والرابع وضعا زبيهما في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس وقف فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، خصيتاه تضرب ذقنها بإيقاع ثابت.
كانوا يتحركون كآلة واحدة، كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل حركة في يديها تتطابق مع حركة اليد الأخرى، كل دخول في حلقها يتزامن مع نبضة في كسها. لم تكن تشعر بخمسة رجال، كانت تشعر بكائن واحد متعدد الأطراف يغزوها من كل الجهات.
“Say it in English, Mrs. Emma,” أمروها وهم يزيدون السرعة، “Say what you are.”
“I’m… I’m your married slut…” تأوهت وهي تختنق بزبهم، “I’m a cheating wife who takes five identical cocks at once… please… don’t stop…”
كل دقيقة أو دقيقتين، يتبادلون الأماكن بسرعة البرق. لا تعرف من الآن في كسها، من في طيزها. كل زب يشعر بنفس الشكل، نفس الحرارة، نفس الطريقة في النبض. النشوات بدأت تتوالى عليها، واحدة تلو الأخرى، حتى فقدت العدّ.
“الدرس الأخير لهذا اليوم,” همسوا وهم يقتربون من الذروة، “We all cum together… inside our married teacher… so she goes home full of us.”
ثم حدث: خمسة أزبار تنبض في نفس اللحظة الدقيقة، خمس نفاثات قوية من المني الحار تملأ كسها، طيزها، فمها، وتتناثر على بطنها وثدييها. كمية غزيرة جداً تسيل منها كأنها صنبور مفتوح، تغرق الكتب والأوراق والسجادة.
بقيت إيما ممددة، جسدها يرتعش بعنف، المني يسيل من كل فتحة، خاتم زواجها مغطى بطبقة لزجة بيضاء.
وقف الخمسة حولها، أجسادهم لامعة من العرق، أزبارهم لا تزال منتصبة جزئياً، يبتسمون نفس الابتسامة.
“Same time tomorrow, Mrs. Emma?” قالوا بصوت واحد، “We still have three weeks of… intensive lessons.”
همست إيما بصوت مكسور وهي تفرك المني على حلماتها دون وعي: “Yes… please… I’ll cancel everything… just… teach me more…”
من ذلك اليوم، لم تعد ترتدي ملابس داخلية تحت تنورتها أبداً عندما تأتي للدرس. ولم يعد زوجها يلاحظ أنها تعود كل مساء تمشي ببطء، فخذاها لزجتان، رائحة الجنس الخام تفوح منها… ولا أنها بدأت تكتب في دفتر يومياتها عبارة واحدة كل ليلة:
“Best job ever: getting paid to learn how to take five identical cocks at the same time… and I still can’t tell them apart… and I never want to.”

1.3s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا طويلا وكاملا لعبة البوكر الخاسرة: فتاة تخسر رهان بوكر أمام التوائم الخمسة، وثمن الخسارة هو ليلة كاملة تخدمهم جميعاً دون قيود.

لعبة البوكر الخاسرة​

كان اسمها لونا. ٢٦ سنة، شعر أحمر نار يصل إلى خصرها، جسم منحوت كأنه من أفلام البالغين: صدر ٩٠E طبيعي، خصر نحيل، مؤخرة ممتلئة تكاد تمزق الجينز الضيق. كانت تعتقد أنها ملكة طاولة البوكر غير الرسمية في المدينة، وكانت فعلاً… حتى تلك الليلة.
الليلة التي واجهت فيها الخمسة.
جلست على الطاولة المستديرة في الجناح الخاص في أعلى الكازينو، أمامها خمسة رجال متطابقين تماماً: رايدر، رومن، ريس، روري، وريلان. خمس نسخ من الشيطان نفسه: شعر أسود قصير، عيون زرقاء ثلجية، وجه حاد، أجساد عضلية مخيفة، ووشم أفعى صغير يلتف حول الرقبة في نفس المكان بالضبط. يرتدون قمصاناً سوداء مفتوحة الأزرار، وكل واحد يحمل كأس ويسكي. لا يتكلمون إلا معاً، ويضحكون معاً، ويراهنون معاً.
الرهان الأخير كان جنونياً. لونا كانت تملك فل رُويال. كانت متأكدة من الفوز. لكن الخمسة فتحوا أوراقهم في نفس اللحظة: خمسة أوراق متطابقة تماماً، ستريت فلاش رويال… خمس مرات. مستحيل. لكن حدث.
“خسرتِ يا حلوة”، قالوا بصوت واحد مخيف، كأن مكبر صوت يتكلم من خمسة حناجر، “والثمن… ليلة كاملة. من الآن حتى شروق الشمس. تخدميننا الخمسة. كلنا. بلا قيود، بلا كلمة آمنة، بلا رفض. تفعلين كل ما نريد… ونحن نريد كل شيء.”
نظرت لونا إلى الباب. حارسان عملاقان يقفان أمامه. لا مخرج. لكن شيئاً آخر كان يحدث بين فخذيها: كانت مبللة تماماً. خوف؟ إثارة؟ ربما كلاهما.
أخذوها إلى الجناح الرئيسي، غرفة ضخمة بسرير دائري بحجم حمام سباحة صغير، مرايا في السقف، إضاءة حمراء خافتة. أغلقوا الباب. خمس نقرات متزامنة.
“اخلعي كل شيء. ببطء”، أمروا.
وقفت لونا في المنتصف، خلعت الكورسيه الأسود، ثم التنورة، ثم الجوارب، ثم الثونغ الأحمر… حتى وقفت عارية تماماً، حلماتها منتصبة كالحجارة، كسها الوردي المنتفخ يلمع من الرطوبة.
“على ركبتيكِ يا خسرانة”، قالوا وهم يفكون أحزمتهم معاً.
في ثوانٍ كان الخمسة عرايا، أزبارهم الضخمة (٢٤ سم تقريباً لكل واحد، عريضة، مستقيمة، رأس منتفخ، نفس الوريد المنتفخ على الجانب الأيسر بالضبط) تقفز أمام وجهها كخمسة سيوف.
بدأت تمص. واحد، ثم الثاني، ثم الثالث… لكن كانوا يتبادلون بسرعة خارقة. كل عشر ثوانٍ يدفعون زباً جديداً في حلقها، نفس العمق، نفس الإيقاع، نفس الطعم المالح. لم تعد تعرف كم مرة ابتلعت زب رايدر أو روري… كانوا كلهم واحد.
“افتحي فمكِ أوسع يا عاهرة البوكر”، قالوا وهم يمسكون رأسها من خمسة اتجاهات، “سنقذف على وجهكِ أول جولة… كعقاب على خسارة فل رُويال.”
ثم انفجروا معاً. خمسة أزبار تنبض في نفس اللحظة، خمس نفاثات كثيفة من المني الحار تضرب وجهها، عينيها، شعرها الأحمر، فمها المفتوح، ثدييها… كمية غير طبيعية، كأن كل واحد قذف بقدر ثلاثة رجال عاديين. غرق وجهها تماماً، المني يسيل على جسدها كنهر أبيض لزج.
لم يعطوها فرصة للتنفس.
رفعوها، رموه على السرير الدائري، ربطوا معصميها وقدميها الأربعة بحبال حريرية حمراء في أركان السرير، جعلوه مفتوحة كنجمة بحر، كسها وطيزها مكشوفان تماماً.
“الآن الجولة الحقيقية”، قالوا وهم يقفون حولها كخمسة تماثيل حية، “سنأخذكِ كلنا… في نفس الوقت… وكل ساعة نغير الترتيب… حتى تفقدي عقلكِ.”
دخل واحد كسها بعنف، حتى الرحم مباشرة. في نفس الثانية، الثاني دفع زبه في طيزها الضيقة، يمزقها ببطء قاسٍ، يجعلها تصرخ من الألم واللذة. الثالث والرابع وضعا زبيهما في يديها، يجبراها على التحريك بقوة. الخامس ركب صدرها، ينيك بين ثدييها الضخمين، يضرب رأس زبه على شفتيها.
كانوا يتحركون كآلة واحدة. كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل حركة في يديها تتطابق تماماً. كانت تشعر وكأن رجلاً واحداً له عشر أيدٍ وخمسة أزبار يمزقها من كل الجهات.
كل بضع دقائق، يصرخون “تبديل!” ويغيرون الأماكن بسرعة البرق. لا تعرف الآن من في كسها، من في طيزها، من في فمها الآن… كل زب يشعر بنفس الطريقة، نفس الحرارة، نفس الشكل، نفس النبض.
“قوليها يا خسرانة”، أمروا وهم يزيدون السرعة بعنف، “قولي أنكِ تحبين أن تخسري لخمسة أزبار متطابقة.”
“آه… نعم… أنا عاهرتكم… خسرتُ عمداً… أردتُ أن أخسر… أريد أزباركم الخمسة تملأني كل ساعة… لا تتوقفوا…”، صرخت لونا وجسدها يتشنج في نشوة تالتها العاشرة… أو العشرين؟ لم تعد تعرف.
الساعة الثالثة فجراً: كانوا قد قذفوا داخلها أربع مرات حتى الآن، كسها وطيزها تفيضان بالمني، الأرضية تحت السرير مبللة، جسدها مغطى بطبقات من المني الجاف والرطب. لكن أزبارهم لا تزال منتصبة كالحديد.
“الجولة الأخيرة قبل الفجر”، قالوا وهم يحلون الحبال، “سنملأكِ كلنا… في نفس الفتحة… واحد تلو الآخر… دون توقف.”
وضعوها على ركبتيها ويديها، مؤخرتها مرفوعة. واحد دخل كسها بعنف… قذف داخلها في أقل من دقيقة، سحب زبه وهو لا يزال ينفث. الثاني دخل فوراً، نيكها بقوة أكبر، قذف داخلها فوق مني أخيه. الثالث… الرابع… الخامس. خمس قذافات متتالية في كسها، منيهم يختلط، يسيل بغزارة على فخذيها، يشكل بركة تحتها.
ثم قلبوها على ظهرها، رفعوا ساقيها على أكتافهم الخمسة معاً.
“الآن النهائي”، همسوا ووجوههم الخمسة فوق وجهها، “سنقذف كلنا على وجهكِ مرة أخيرة… في نفس الثانية.”
وقفوا حولها، يحفّون أزبارهم بسرعة جنونية، عيونهم الزرقاء الثلجية مثبتة عليها.
“ثلاثة… اثنان… واحد…”
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات قوية تضرب وجهها، فمها، عينيها، شعرها… كمية أكبر من كل المرات السابقة، كأن أجسادهم ادّخرت كل شيء لهذه اللحظة.
بقيت لونا ممددة على السرير، جسدها يرتعش بعنف، منيهم يغطيها من رأسها إلى أخمص قدميها، كسها وطيزها مفتوحتان، تفيضان، صوتها مكسور:
“أنا… أخسر… كل ليلة… من الآن فصاعداً… إذا أردتم…”
وقف الخمسة فوقها، أجسادهم لامعة من العرق، أزبارهم تنزل آخر قطرات.
“لا داعي للرهان بعد الآن يا لونا”، قالوا بصوت واحد، “أنتِ ملكنا الآن. كل جمعة. نفس الطاولة. نفس الجناح. وإذا فزتِ يوماً… سنعطيكِ ضعف ما خسرتِ… لكنكِ لن تفوزي أبداً. لأنكِ لا تريدين.”
ثم حملوها إلى الدش الزجاجي الضخم، خمسة أجساد متطابقة تحيط بها، يغسلونها بأيديهم العشر، يدخلون أصابعهم داخلها ليخرجوا منيهم منها… لكن فقط ليعيدوا ملئها من جديد تحت الماء الحار.
عندما طلعت الشمس، كانت لونا تمشي بصعوبة في الردهة، فخذاها لزجتان، ثدييها مغطيان بعلامات عض، وابتسامة غبية على وجهها المغطى ببقايا مني جاف.
في جيبها رسالة واحدة من الخمسة:
“الجمعة القادمة. نفس الطاولة. لكن هذه المرة… سنراهن على شيء أكبر. هل تجرؤين؟”
لم ترد. لكن يوم الجمعة… كانت هناك قبل ساعة من الموعد، ترتدي أقصر فستان، بلا أي شيء تحته… مستعدة أن تخسر كل شيء مرة أخرى. وتعرف أنها ستخسر. وتحب ذلك.

8s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا طويلا وكاملا العلاج النفسي الجماعي: طبيبة نفسية شابة تعالج التوائم من «رهاب الارتباط»، لكن الجلسات تتحول إلى جلسات جنسية جماعية حيث تكون هي «العلاج».

العلاج النفسي الجماعي​

(أو: رهاب الارتباط، ب: الدكتورة صوفيا هي العلاج الوحيد)
صوفيا كانت في الثلاثين تماماً، دكتوراه في علم النفس الإكلينيكي، شعر أسود حريري يصل إلى منتصف ظهرها، عيون عسلية كبيرة، جسم يبدو وكأنه صُمّم ليُدرس في كتب التحليل النفسي: صدر ثقيل يضغط على أزرار البلوزة الحريرية البيضاء، خصر يمكن ليد واحدة أن تطوقه، ومؤخرة مستديرة تجعل التنورة الرصاصية الضيقة تبدو وكأنها مرسومة عليها.
قبلت الحالة لأن الراتب كان خيالياً، ولأن الحالة «نادرة جداً»: خمسة توائم متماثلين، 27 سنة، أثرياء، وسيمون بشكل مخيف، يعانون من «رهاب الارتباط الشديد»… لا يستطيع أي منهم بناء علاقة عاطفية أعمق من ليلة واحدة، وكلما اقتربت امرأة يهربون الخمسة معاً.
الأسماء: إيلي، إيدن، إيفان، إيزاك، وإيلان. لا يوجد أي اختلاف بصري أو صوتي بينهم. حتى بصمات أصابعهم متطابقة تقريباً. يرتدون نفس الملابس دائماً، يجلسون بنفس الوضعية، يتنفسون بنفس الإيقاع.
الجلسة الأولى كانت في مكتبها الخاص بجدران زجاجية عازلة للصوت. جلست صوفيا على كرسيها الجلدي، ساق فوق ساق، دفتر ملاحظات على فخذها. الخمسة جلسوا أمامها في نصف دائرة، يرتدون قمصاناً سوداء مفتوحة الأزرار، بناطيل جلدية، ينظرون إليها بنفس النظرة الجائعة الواحدة.
“إذن… أخبروني، ما الذي يخيفكم بالضبط في الارتباط؟” أجابوا بصوت واحد، كأن شخصاً واحداً يتكلم من خمسة أفواه: “نخاف أن نُحب امرأة… فتُحب واحدًا منا فقط… وتترك الأربعة الآخرين.”
صمتت صوفيا. شعرت بقشعريرة لذيذة تنزل في عمودها الفقري.
الجلسة الثالثة: بدأوا يتأخرون عن المواعيد… ثم يأتون جميعاً في وقت واحد، يجلسون أقرب، ينظرون إليها أطول. في نهاية الجلسة، قالوا بهدوء: “نعتقد أن العلاج التقليدي لن ينفع. نحتاج علاجاً… جسدياً.”
الجلسة الخامسة: لم يعد هناك دفتر ملاحظات.
كانت صوفيا ترتدي فستاناً أسود قصيراً جداً، بدون حمالة صدر، بدون أي شيء تحته. الخمسة دخلوا، أغلقوا الباب بالمفتاح، أطفأوا الأنوار الرئيسية، تركوا فقط مصباحاً أحمر خافتاً فقط.
“اليوم سنبدأ العلاج الحقيقي، دكتورة”، قالوا بصوتهم الموحّد، وخلعوا قمصانهم معاً كحركة رقصة واحدة.
وقفت صوفيا، قلبها يدق بعنف، لكن كسها ينبض أقوى. “وكيف… سيكون شكل هذا العلاج؟” “أنتِ ستكونين العلاج. كله. سنحبكِ الخمسة… معاً… حتى لا يبقى أي خوف من أن تُحبي واحدًا وتتركي الباقين.”
في ثوانٍ كانت عارية. خمسة أيدٍ متطابقة تمزق الفستان، ترميه قطعاً سوداء على الأرض. رفعوها بسهولة، وضعوها على الأريكة الطويلة المخصصة للعلاج… لكن هذه المرة لنيك عليها بدل أن يرقدوا.
إيلي (أو إيدن؟ لا فرق) دخل كسها أولاً، ضربة واحدة عميقة حتى الرحم. في نفس اللحظة، إيفان (أو إيزاك؟) دفع زبه الضخم في طيزها ببطء قاسٍ، يفتحها سنتيمتراً سنتيمتراً حتى اختفى كله داخلها. إيلان ركب صدرها، ينيك بين ثدييها الثقيلين، يضرب رأس زبه على شفتيها. إيدن وإيزاك في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة، أصابعهم تمر عبر نفس النقطة على زبيهما بالضبط.
كانوا يتحركون كجسد واحد. كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل حركة فم إيلان على حلماتها تتكرر خمس مرات في نفس اللحظة. لم تكن تشعر بخمسة رجال… كانت تشعر برجل واحد لا نهائي، متعدد الأعضاء، يغزوها من كل الجهات.
“هذا… هو… العلاج…” تأوهت صوفيا وهي تختنق بزبهم، “أنتم… كلكم… حبيبي… لا أستطيع أن أختار…”
كل عشر دقائق يصرخون “تبديل!” فيغيرون الأماكن بسرعة خارقة. لا تعرف الآن من ينيك كسها، من يمزق طيزها، من في فمها… كل زب بنفس الطول، نفس العرض، نفس الطريقة في الانتفاخ قبل القذف.
الجلسة الثامنة عشرة: لم يعد أحد يتذكر متى توقفوا عن التظاهر بأن هذا “علاج”.
كانت صوفيا تأتي يومياً مرتدية معطفاً طويلاً فقط، تحته لا شيء. تدخل، تغلق الباب، تخلع المعطف، تركع فوراً، تفتح فمها وتقول بصوت مكسور: “أنا هنا لجلستي اليومية… من فضلكم… عالجوني أنا أيضاً…”
في إحدى الجلسات، ربطوها على كرسي العلاج نفسه، يديها مربوطتان خلف الظهر، ساقيها مفتوحتان على أوسع مدى، مربوطتان في مساند الكرسي. وضعوا مرآة كبيرة أمامها لترى نفسها وهي تُنكح من خمسة رجال متماثلين.
“انظري يا دكتورة”، همسوا وهم يدخلونها من كل الجهات، “هل ترين كم تبدين سعيدة وأنتِ مملوءة بخمسة أزبار متطابقة؟ هذا هو العلاج… أن تُحبي الخمسة… ولا تتركي أحداً.”
كانت صوفيا تصرخ وهي تنظر إلى انعكاسها: وجهها ملطخ بالمني، ثدييها يهتزان بعنف، كسها وطيزها مفتوحتان على أخرها، خمسة أزبار تختفي وتظهر بإيقاع واحد.
“نعم… أنتم… كلكم… أحبكم… أحبكم الخمسة… لا أريد واحدًا… أريدكم كلكم… داخلي… دائماً…”
في الجلسة الأخيرة المسجلة في ملفاتها (قبل أن تحرق الملفات كلها)، كتبوا تقريراً مشتركاً بخط متطابق:
المريضون: إيلي، إيدن، إيفان، إيزاك، إيلان. التشخيص الأولي: رهاب الارتباط الشديد. العلاج: تعريض يومي مكثف للحب الجماعي مع معالجتهم الدكتورة صوفيا. النتيجة: رهاب الارتباط تم علاجه تماماً. المريضون الخمسة أصبحوا الآن مرتبطين عاطفياً وجسدياً… بالدكتورة صوفيا فقط. الدكتورة صوفيا أصبحت تعاني من إدمان جنسي حاد على خمسة أزبار متماثلة… وترفض أي علاج آخر.
في الليلة الأخيرة، بعد أني قذفوا داخلها للمرة السابعة في أربع ساعات، كانت صوفيا ممددة على الأرضية، جسدها مغطى بطبقات من المني، كسها وطيزها مفتوحتان، تفيضان، وجهها ملطخ، شعرها الأسود لزج.
رفعوها الخمسة، وضعوها على ركبتيها أمام المرآة. وضع كل واحد خاتماً متطابقاً في إصبعها البنصر الأيسر… خمس خواتم ذهبية متطابقة.
“الآن أنتِ متزوجة مننا الخمسة”، قالوا بصوت واحد، وهم يدخلونها من جديد، هذه المرة بدون تبديل، فقط خمسة أزبار في وقت واحد: واحد في كسها، واحد في طيزها، اثنان في فمها معاً (تمدد شفتيها إلى أقصى حد)، والخامس بين ثدييها.
“قليها يا زوجتنا… يا علاجنا…” “أنا… زوجتكم… أنا ملككم الخمسة… سأعالجكم كل يوم… إلى الأبد…”
ثم قذفوا معاً للمرة الأخيرة تلك الليلة، خمس نفاثات متزامنة تملأها من كل الجهات، تغرقها، تغرق الأرضية، تغرق المرآة.
من ذلك اليوم، أغلقت صوفيا عيادتها نهائياً. انتقلت للعيش في القصر مع الخمسة. وتوقفت عن ارتداء أي ملابس داخل المنزل. وتوقفت عن العدّ كم مرة قذفت داخلها يومياً. وكتبت في دفترها الجديد جملة واحدة تكررها كل صباح:
“تم علاج رهاب الارتباط بنجاح. العلاج الوحيد المتبقي الآن… هو أن أبقى مملوءة بخمسة أزبار متطابقة… كل ساعة… كل يوم… إلى الأبد.”
وتحت الجملة، خمس توقيعات متطابقة تماماً، بخط واحد:
إيلي & إيدن & إيفان & إيزاك & إيلان (أزواجكِ الخمسة)

1.9s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا طويلا وكاملا التوأم المزيف: فتاة تتظاهر بأنها حبيبة أحدهم، لكن عندما يكتشفون الكذب يقررون معاقبتها بطريقتهم الخماسية.

التوأم المزيف​

أو: ليلة العقاب الخماسي
كان اسمها ميلا. ٢٤ سنة، بشرة برونزية، عيون خضراء لوزية، شعر بني موجي يصل إلى مؤخرتها الممتلئة، وجسم يبدو وكأنه صُمّم ليكون خطيئة متنقلة: ثدي ٩٥D، خصر نحيل، فخذان ممتلئان يفركان بعضهما مع كل خطوة.
اكتشفت بالصدفة أن حبيبها الجديد «كاي» له أربعة توائم متماثلين تماماً. في البداية أُعجبت. ثم طمعت.
كاي كان الوريث الوحيد لإمبراطورية عائلية بمليارات الدولارات. ميلا لم تكن تحبه. كانت تريد المال، القصر، البطاقة السوداء، الحياة الفارهة. لذا بدأت تكذب.
كانت تراسل كاي كل يوم، ترسل له صوراً عارية، تُقسم أنها «تحبه وحده»، وتتجاهل تماماً أن الآخرين (كول، كونور، كام، كيران) يرون الرسائل نفسها لأن كاي كان يشارك كل شيء مع إخوته… كالعادة.
في عطلة نهاية الأسبوع، دعاها كاي إلى القصر العائلي في الجبال. قالت في نفسها: هذه فرصتي الذهبية.
وصلت ليلاً، مرتدية فستان أحمر شفاف لا يخفي شيئاً، كعب ١٥ سم، عطر ثقيل. استقبلها كاي… أو هكذا ظنت. قبّلها بعمق، أدخل يده تحت الفستان مباشرة، فرك كسها المبلل أمام الباب. همست له: “أحبك يا كاي… أريدك وحدك…”
لم تكن تعرف أن الذي قبّلها كان كونور. ولا أن الباقين كانوا يشاهدون من الظلال، يبتسمون نفس الابتسامة الشيطانية الواحدة.
دخلت الصالة الكبيرة، فوجدت الخمسة واقفين في صف واحد، عرايا من الخصر إلى الأعلى، بنفس العضلات المرسومة، نفس الوشم الصغير على القلب: حرف K بخط متماثل. نظر إليها الخمسة بنفس العينين الرماديتين، وقالوا بصوت واحد:
“مرحباً يا حبيبتي… يا حبيبة كاي.”
تجمدت ميلا. خمسة وجوه متطابقة، خمسة أصوات متداخلة، خمسة أزبار تنتصب تحت البنطلونات الجلدية في نفس اللحظة.
“أنا… أنا حبيبة كاي فقط…” حاولت.
ضحكوا ضحكة واحدة مخيفة. تقدموا معاً كجدار بشري.
“كذبتِ يا ميلا. قلتِ أنكِ تحبين كاي وحده. أرسلتِ له صور كسكِ المبلل وأنتِ تكتبين اسمه. لكن نحن نشارك كل شيء… حتى الكذب.”
في ثوانٍ كانت الفستان الأحمر ممزقاً على الأرض. رفعوها الخمسة بسهولة، حملوها إلى غرفة العقاب في الطابق السفلي: غرفة مظلمة، جدران مغطاة بمرآيا، أرضية جلدية سوداء، سلاسل وأغلال معلقة من السقف، سرير دائري ضخم في المنتصف.
ربطوها واقفة، ذراعيها مرفوعتين إلى الأعلى، مربوطتين في سلسلتين، ساقيها مفتوحتين على أوسع مدى، كاحليها مربوطان في الأرض. كانت عارية تماماً، جسدها يرتجف، حلماتها منتصبة، كسها يقطر رطوبة على الأرض رغم الخوف.
“الآن سنعاقبكِ على الكذب”، قالوا وهم يخلعون بناطيلهم معاً، يكشفون عن خمسة أزبار ضخمة متطابقة تماماً: ٢٦ سم، عريضة، مستقيمة، رأس منتفخ، نفس الوريد المنتفخ على الجانب الأيمن بالضبط.
“كل واحد منا سيأخذكِ… لكنكِ لن تعرفي أبداً من هو كاي الحقيقي.”
بدأ العقاب.
الأول اقترب من الخلف، دفع زبه في طيزها الضيقة بضربة واحدة وحشية، يمزقها حتى الدموع. في نفس اللحظة، الثاني من الأمام، دخل كسها بعنف حتى الرحم. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس وقف أمام وجهها، ينيك فمها بعمق، يدخل حتى حلقها، يخنقها بزبه.
كانوا يتحركون كآلة واحدة. كل دفعة في طيزها تتزامن مع الدفعة في كسها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في فمها يتزامن مع صوت أنينها المكتوم.
كل خمس دقائق: “تبديل!”
يغيرون الأماكن بسرعة البرق. ميلا لا تعرف الآن من يمزق طيزها، من ينيك كسها، من في فمها… كل زب يشعر بنفس الحرارة، نفس الشكل، نفس الطريقة في النبض قبل القذف.
“قوليها يا كاذبة”، أمروها وهم يزيدون السرعة بعنف، “قولي أنكِ لا تستطيعين تمييز كاي… أنكِ تريديننا الخمسة…”
“آه… لا… لا أعرف… كاي… من أنتم… أنتم كلكم… كاي… أريدكم كلكم… عاقبوني… مزقوني…” صرخت ميلا وهي تنهار في نشوة عنيفة، كسها يضغط وينبض حول الزب الذي بداخله.
بعد ساعتين من النيك المتواصل، أسقطوها على السرير الدائري، ربطوها على بطنها، مؤخرتها مرفوعة بوسادة عالية.
“الجزء الأخير من العقاب”، قالوا وهم يقفون خلفها في صف واحد، “سنملأ كسكِ وطيزكِ بالتناوب… واحد تلو الآخر… حتى لا يبقى مكان للكذب.”
الأول دخل كسها، نيكها بقوة ثلاثين ثانية، ثم قذف داخلها بعمق، سحب زبه وهو لا يزال ينفث. الثاني دخل فوراً، فوق مني أخيه، قذف. الثالث… الرابع… الخامس. خمس قذافات متتالية في كسها، منيهم يختلط، يسيل بغزارة على الأرض.
ثم قلبوها، فتحوا فخذيها، كرروا نفس الشيء في طيزها: خمس قذافات متتالية، طيزها تفيض، المني يسيل على ظهرها، على شعرها.
أخيراً وضعوها على ركبتيها، وجوههم الخمسة حول وجهها.
“الآن الختام يا كاذبة… سنقذف كلنا على وجهكِ في نفس الثانية… وستقولين من هو كاي الحقيقي.”
بدأوا يحفّون أزبارهم بسرعة جنونية، عيونهم الرمادية مثبتة عليها.
“ثلاثة… اثنان… واحد…”
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات قوية تضرب وجهها، عينيها، فمها، شعرها… كمية غير طبيعية تغرقها تماماً، المني يسيل على ثدييها، على بطنها، على الأرض.
فتحت ميلا فمها، ابتلعت ما استطاعت، ثم همست بصوت مكسور:
“أنا… لا أعرف… أنتم كلكم… كاي… أنا لا أريد كاي واحد… أريدكم الخمسة… سامحوني… سأكون ملككم… كلكم…”
سكتوا لحظة. ثم انحنى الخمسة، قبّلوها على جبهتها المغطاة بالمني، بنفس الحركة، نفس الزاوية.
“تمت معاقبتكِ يا ميلا”، قالوا بهدوء، “من الآن أنتِ لنا الخمسة. لا كذب بعد الآن. لا حبيب واحد. فقط خمسة أزبار متطابقة تملككِ كل ليلة.”
ثم حملوها إلى الدش الزجاجي الضخم، خمسة أجساد تحيط بها، يغسلونها بأيديهم العشرين، يدخلون أصابعهم داخلها لينظفوها… لكن فقط ليعيدوا ملئها من جديد تحت الماء الحار، هذه المرة ببطء، بحنان، بخمس قبلات متزامنة على جسدها كله.
من تلك الليلة، لم تعد ميلا تكذب أبداً. لم تعد تسأل “من كاي؟” لأنها عرفت الإجابة: كاي هو الخمسة. والخمسة هم كاي. وهي الآن زوجتهم السرية، ملكهم الخماسي، التي تنام كل ليلة مملوءة من كل الجهات، عيناها مغطاة دائماً… لأنها لا تحتاج أن تميز بعد الآن.
ولأنها، في قرارة نفسها، أحبت العقاب أكثر من أي شيء آخر في حياتها.

2.1s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا طويلا وكاملا رحلة التزلج: عاصفة ثلجية تحاصر فتاة مع التوائم الخمسة في كوخ جبلي… والتدفئة الوحيدة هي أجسادهم الخمسة

رحلة التزلج​

أو: الكوخ الثلجي والتدفئة الخماسية
اسمها إيلا. ٢٥ سنة، بشرة بيضاء كالحليب، شعر ذهبي طويل يصل إلى خصرها، عيون زرقاء جليدية، جسم رياضي لكنه ممتلئ في الأماكن الخاطئة: صدر كبير يهتز مع كل حركة، خصر نحيل، ومؤخرة مستديرة تجعل بدلة التزلج تبدو وكأنها ملابس داخلية.
سجّلت في رحلة تزلج جماعية فاخرة في جبال الألب السويسرية. في اليوم الثالث، انفصلت عن المجموعة لتأخذ مساراً جانبياً «أسهل». ثم هبت العاصفة الثلجية فجأة. رؤية صفر، رياح تُطيّرها، هاتف بلا إشارة.
بعد ساعة من التيه، رأت ضوءاً خافتاً. كوخ صغير خشبي على حافة الوادي. طرقت الباب بقوة، أسنانها تصطك من البرد.
فتح الباب خمسة رجال… متطابقين تماماً.
خمس نسخ من إنسان مثالي: طوال القامة، عضليون بشكل مخيف، شعر أسود قصير مغطى بالثلج، عيون رمادية ثاقبة، وجه حاد، شفاه ممتلئة. كانوا يرتدون نفس السو jacket الأسود، نفس البنطال الرياضي، حتى نفس الوشم الصغير على الرقبة: رمز ∞ صغير.
“تعالي بسرعة، ستتجمدين”، قالوا بصوت واحد دافئ وخشن، كأن شخصاً واحداً يتكلم من خمسة حناجر.
سحبوها إلى الداخل، أغلقوا الباب، قفلوا المزلاج. الكوخ صغير: مدفأة مشتعلة، أريكة جلدية كبيرة، سرير ضخم في الزاوية، ومطبخ مفتوح. خارج النافذة: الثلج يغطي كل شيء، العاصفة تُصمّ الآذان.
“نحن الأخوان هانتر: هاري، هيث، هولدن، هادسن، وهوك”، قدموا أنفسهم بنفس الابتسامة، “والآن أنتِ محاصرة معنا… ربما لأيام.”
بدأوا يخلعون ملابسها المبللة بسرعة: الجاكيت، القميص الحراري، البنطال، الجوارب… حتى وقفت أمام المدفأة بملابس داخلية سوداء مبللة تلتصق بجسدها، حلماتها منتصبة من البرد والخوف والإثارة.
“يجب أن ندفئكِ فوراً”، قالوا معاً، وخلعوا قمصانهم في حركة واحدة.
خمسة أجساد متطابقة تماماً، عضلات بطن مقسمة، صدر عريض، ذراعان قويان، وتحت البنطال… خمس انتفاخات واضحة تنبض مع كل نبضة قلب.
جلبوا بطانية صوفية كبيرة، وضعوها حولها، ثم جلسوا حولها الخمسة، يحيطونها تماماً، أجسادهم الساخنة تلمس جسدها من كل الجهات.
“تدفئة الجسم بالجسم هي الأفضل في مثل هذه الحالات”، همس أحدهم في أذنها اليمنى… وفي نفس اللحظة همس آخر بنفس الكلمات في أذنها اليسرى.
شعرت إيلا بأنفاسهم الحارة على رقبتها، على كتفيها، على بطنها… عشر أيدٍ متطابقة تتحرك تحت البطانية، تزيل حمالة صدرها، تسحب الكيلوت، تتركها عارية تماماً بين خمسة أجساد دافئة.
“لا تخافي”، قالوا وأصواتهم تتداخل كهمسة واحدة، “سنحفظكِ دافئة… بكل الطرق.”
في دقائق كانت إيلا ممددة على الأريكة الجلدية، البطانية مرمية جانباً، والخمسة حولها عرايا تماماً.
خمسة أزبار ضخمة منتصبة أمام عينيها: نفس الطول، نفس العرض، نفس الرأس المنتفخ، نفس القطرات اللامعة على طرف كل واحد.
واحد ركب فوقها، دخل كسها ببطء عميق، يملأها حتى الرحم. في نفس اللحظة، الثاني من الخلف، يدفع زبه في طيزها ببطء قاسٍ، يفتحها سنتيمتراً سنتيمتراً حتى يختفي كله. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، خصيتاه تضربان ذقنها.
كانوا يتحركون كجسد واحد، كأن لديهم عقل واحد يتحكم بخمسة أجساد. كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها بدقة مخيفة، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يتزامن مع نبضة في كسها.
“أنتم… كثيرون… جداً…” تأوهت إيلا وهي تختنق بزبهم، “لكن… لا تتوقفوا… أنا… أحتاج التدفئة…”
كل بضع دقائق يتبادلون الأماكن بسلاسة، لا تدري الآن من في كسها، من في طيزها، من في فمها… كل زب يشعر بنفس الحرارة، نفس الشكل، نفس النبض.
بعد ساعة، كانت إيلا مغطاة بعرقهم، منيهم يسيل من كسها وطيزها، جسدها يرتجف من النشوات المتتالية.
لكن العاصفة استمرت ثلاثة أيام.
اليوم الثاني: ربطوها على السرير الضخم، ذراعيها وساقيها مفتوحتان على أقصى مدى، عينيها مغطاة بوشاح حريري أسود. “الآن لن تري أي شيء… فقط تشعري… بخمسة رجال متماثلين يدفئونكِ من الداخل.”
كانوا يدخلونها بالتناوب، أحياناً اثنين معاً في كسها، يمددونها إلى أقصى حد، أحياناً ثلاثة أصابع من كل واحد في طيزها، يفتحونها أكثر فأكثر. كانت تصرخ، تتوسل، ثم تتوسل للمزيد.
اليوم الثالث: لم يعد هناك حدود.
كانت إيلا راكعة على الأرض أمام المدفأة، الخمسة يقفون حولها في دائرة، يحفّون أزبارهم بسرعة.
“افتحي فمكِ يا دفيئتنا الصغيرة…” ثم قذفوا معاً، خمس نفاثات حارة تضرب وجهها، فمها، ثدييها، شعرها… كمية غزيرة تغرقها، تدفئها أكثر من أي نار.
في الليلة الأخيرة، عندما هدأت العاصفة أخيراً، كانت إيلا ممددة على السرير، جسدها مغطى بعلامات عض وقبلات، منيهم يسيل من كل فتحة، وهي تبتسم بغباء.
وقف الخمسة حولها، عرايا، أجسادهم لامعة من العرق.
“العاصفة انتهت”، قالوا بهدوء، “يمكنكِ المغادرة غداً صباحاً… إذا أردتِ.”
نظرت إليهم بعينين دامعتين، ثم فتحت فخذيها ببطء، تظهر كسها وطيزها المفتوحتين، المني لا يزال يسيل منهما.
“لا أريد المغادرة…” همست، “أريد أن أبقى محاصرة… معكم… إلى الأبد… دفّوني كل ليلة… خمسة أجساد… خمسة أزبار… أريدكم كلكم… دائماً…”
ابتسم الخمسة نفس الابتسامة، ثم استلقوا حولها على السرير الضخم، خمسة أجساد تحيط بها، خمسة أزبار تدخلها من جديد… ببطء، بحنان، كأن الزمن توقف.
في الصباح، عندما جاءت فرقة الإنقاذ، وجدوا الكوخ مغلقاً من الداخل. طرقوا، نادوا… لا جواب.
داخل الكوخ، كانت إيلا ممددة بين الخمسة، عارية، مبتسمة، جسدها يرتعش في نشوة جديدة، والخمسة يهمسون لها بصوت واحد:
“العاصفة لم تنته بعد… بالنسبة لنا… ستستمر إلى الأبد.”
ومن يومها، لم ير أحد إيلا مجدداً في المدينة. فقط أحياناً، في ليالي الثلج الكثيفة، يقال إن ضوءاً خافتاً يضيء في ذلك الكوخ المنعزل… وتسمع أنين امرأة واحدة… محاطة بخمسة أصوات ذكورية متطابقة… تقول كلمة واحدة، مراراً وتكراراً:
“أدفئوني… أكثر… أكثر…”

3.1s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا طويلا وكاملا مسابقة اللياقة: مدربة لياقة بدنية تتحدى التوائم الخمسة في تمارين جنسية لترى من يصمد أطول… وتخسر هي في النهاية.

مسابقة اللياقة​

أو: من يصمد أطول؟ (الإجابة: ليس هي)
اسمها ليكسي. ٢٨ سنة، مدربة لياقة بدنية شهيرة على إنستغرام، جسم منحوت كالتمثال اليوناني الأنثوي: بطن مقسمة ٦ باك، ذراعان مشدودتان، ساقان طويلتان، ومؤخرة مستديرة صلبة من آلاف السكوات. صدرها ٩٠D طبيعي، دائماً داخل توب رياضي ضيق يظهر حلماتها بوضوح عندما تتعرق.
قبلت التحدي الخاص: خمسة توائم متماثلين، ٢٦ سنة، أبطال كروس فيت وحديد، أجساد مثل الآلهة: جاي، جوليان، جاسبر، جيت، وجوردن. نفس الطول ١٩٣ سم، نفس الوزن ١٠٥ كجم عضل بحت، نفس الشعر الأسود القصير، نفس العيون الخضراء الثاقبة، نفس الوشم الصغير على عضلة الصدر الأيسر: رمز ∞ محاط بخمس نقاط.
الرهان كان واضحاً ومجنوناً: مسابقة لياقة جنسية في الجيم الخاص بهم (غرفة ضخمة مليئة بالمرايا، أرضية مطاطية، أجهزة حديد، وسرير هيدروليكي طبي في المنتصف).
القوانين التي وضعتها ليكسي بنفسها:

  • كل جولة تمرين جنسي مختلف.
  • من يقذف أولاً يخسر نقاطاً.
  • الخاسر النهائي يصبح «عبد اللياقة» للطرف الآخر لمدة ٢٤ ساعة كاملة.
  • لا كلمة آمنة، لا توقف، كاميرات تسجل كل شيء «للتحليل الرياضي».

ابتسمت ليكسي بثقة وهي ترتدي طقم رياضي أسود مكون من توب قصير وشورت ضيق جداً لا يخفي خط كسها. “أنا أدرب رجالاً ينهارون بعد ٥ دقايق. أنتم خمسة؟ سأجعلكم تقذفون جميعاً قبل أن أتعرق حتى.”
ردّوا بصوت واحد، ابتسامة متطابقة على خمسة وجوه: “حسناً يا مدربة… لنبدأ الإحماء.”
الجولة الأولى – Squats مع الحمل البشري ليكسي على ركبتيها، الخمسة يقفون في دائرة حولها، أزبارهم خارجة من الشورت الرياضي: خمس قطع متطابقة تماماً، ٢٥ سم، صلبة كالحديد، رؤوس منتفخة لامعة. كل واحد يضع زبه في فمها بالتناوب، ٢٠ ثانية لكل واحد، وهي تمص بعمق، تحاول إفراغهم. لكن كانوا يتنفسون بنفس الإيقاع، يحفّون أنفسهم ببطء، يتبادلون الأماكن كل ٢٠ ثانية بالضبط. بعد ١٥ دقيقة، فمها متورم، لعابها يسيل على ذقنها، ولا أحد قذف. هي من كانت تلهث.
الجولة الثانية – Plank مع الاختراق المزدوج وضعوها في وضعية البلانك على الأرض، يديها وقدميها فقط تلامسان الأرضية. واحد استلقى تحتها، دخل كسها من الأسفل بعمق. الثاني من الخلف، دفع زبه في طيزها ببطء حتى اختفى كله. الثلاثة الباقون يحفّون أزبارهم أمام وجهها، يضربون خديها بالرؤوس. كان عليها أن تبقى في البلانك بينما ينيكانها بإيقاع بطيء وثابت. بعد ٨ دقائق فقط، انهارت ليكسي، جسدها يرتجف في نشوة عنيفة، كسها ينبض ويضغط على الزبين بداخلها، تصرخ: “آه… لا أستطيع… أنتم… قويون جداً…”
الجولة الثالثة – Burpee مع القذف المتزامن رفعوها، ربطوها على السرير الهيدروليكي، ساقيها مفتوحتان على أوسع مدى، مربوطتان في الركبتين والكاحلين. وضعوا جهاز تحكم: كلما ضغطت على زر بيدها، يرتفع السرير ٣٠ سم وينزل بقوة، يدفع الزبين بداخلها أعمق. كان عليها أن تستمر في الـ burpee الجنسي حتى يقذف أحدهم. لكن الخمسة كانوا يتحكمون في الإيقاع الحقيقي: يدخلون ويخرجون معاً، يضربون رحمها وطيزها في نفس اللحظة. استمرت ٢٢ دقيقة… ثم انهارت مجدداً، تنفجر في نشوة ثانية، تبكي من المتعة، تتوسل: “كفى… أنا أخسر… أنا أخسر…”
الجولة الرابعة والأخيرة – الإعدام النهائي حلوا الحبال، لكن لم يتركوها تقف. وضعوها على ركبتيها في وسط الجيم، أرضية المطاط الباردة تحت ركبتيها. الخمسة يقفون حولها في دائرة مثالية، يحفّون أزبارهم بسرعة متزايدة.
“الآن يا مدربة… سنقذف كلنا في نفس الثانية… وستفتحين فمكِ وتستقبلين كل قطرة… لأنكِ خسرتِ.”
بدأت ليكسي ترتجف، عيناها مثبتتان على خمسة رؤوس منتفخة، خمسة أزبار تنبض معاً.
“ثلاثة… اثنان… واحد…”
خمسة أزبار تنفجر في نفس اللحظة الدقيقة. خمس نفاثات قوية، كثيفة، حارة، تضرب وجهها، فمها المفتوح، عينيها، شعرها، ثدييها… كمية غير طبيعية، كأن كل واحد قذف بقدر خمسة رجال عاديين. غرق وجهها، صدرها، الأرض حولها… ابتلعت ما استطاعت، سعلت الباقي، وهي ترتعش في نشوة أخيرة.
ثم سقطت على ظهرها، جسدها مغطى بمنيهم، تلهث، تبتسم بغباء.
وقف الخمسة فوقها، أجسادهم لامعة من العرق، أزبارهم لا تزال منتصبة جزئياً.
“لقد خسرتِ يا مدربة”، قالوا بصوت واحد، “الآن أنتِ عبدتنا للياقة… لمدة ٢٤ ساعة… وسنبدأ فوراً.”
حملوها، وضعوها على جهاز السكوات، لكن هذه المرة هم من يحملون البار… وهي مربوطة تحته، فخذاها مفتوحتان، كسها وطيزها في مستوى أزبارهم.
من تلك اللحظة وحتى اليوم التالي، لم يتركوها دقيقة واحدة فارغة. كل تمرين تحول إلى نيك متواصل:

  • Leg press → اثنان ينيكان كسها وطيزها بينما ترفع الأوزان.
  • Pull-ups → مربوطة من يديها، جسمها معلق، والخمسة يتناوبون دخولها من الأسفل.
  • Deadlift → كل مرة ترفع البار، زب جديد يدخلها من الخلف.

في النهاية، بعد ٢٣ ساعة و٥٦ دقيقة، كانت ليكسي ممددة على الأرض، جسدها مغطى بطبقات من المني الجاف والرطب، كسها وطيزها مفتوحتان على أخرها، صوتها مكسور:
“أنا… عبدتكم… إلى الأبد… لا أريد أن أربح أبداً… فقط… استمرّوا في تدريبي…”
نظروا إليها الخمسة، ثم خلعوا القفازات الرياضية، وضعوها حول رقبتها كطوق.
“تم تمديد العقد يا مدربة”، قالوا معاً، “من الآن أنتِ ملكنا… كل يوم… كل تمرين… كل قطرة عرق… وكل قطرة مني.”
ومن يومها، اختفى حساب ليكسي على إنستغرام. لكن أحياناً، في منتصف الليل، يُرفع فيديو جديد بدون وجه: امرأة واحدة، خمسة رجال متماثلين، أجساد تتحرك كآلة واحدة، أنينها يملأ الجيم… والعنوان دائماً واحد:
“التمرين اليومي مع مدربي الخمسة – لا أحد يصمد أطول مني… إلا هم.”

2.7s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا طويلا وكاملا الزوجة المستأجرة: امرأة تُدفع لها مبلغ كبير لتكون «زوجة» لمدة أسبوع لخمسة توائم أثرياء يريدون وريثاً… من أيهم لا يهم.

الزوجة المستأجرة​

أو: أسبوع واحد، خمسة أزواج، وريث واحد… أو خمسة
اسمها فيرا. ٣٠ سنة بالضبط، أرملة منذ ثلاث سنوات، جسم ناضج فاخر: بشرة زيتونية ناعمة، شعر أسود كثيف يصل إلى خصرها، ثدي ٩٥E ثقيل، خصر ضيّق، فخذان ممتلئان، ومؤخرة مستديرة تجعل أي تنورة تبدو فاضحة. كانت غارقة في الديون بعد وفاة زوجها، حتى وصلتها الرسالة:
«عرض خاص – سري تماماً مطلوب امرأة صحية، جميلة، خصبة، لمدة سبعة أيام فقط. المهمة: أن تحمل من أحد الأخوة الخمسة (لا يهم من). الأجر: ٢٥ مليون دولار نقداً، تدفع نصفها مقدماً، والنصف الآخر عند تأكيد الحمل. المكان: فيلا خاصة على جزيرة خاصة. لا هواتف، لا اتصال بالعالم. التوقيع: عائلة فالكون – التوائم الخمسة»
وقّعت فيرا في اليوم نفسه.
اليوم الأول – الاستقبال طائرة خاصة، هليكوبتر، ثم قارب. وصلت إلى الفيلا عند الغروب، مرتدية فستان أبيض شفاف طويل، بدون أي شيء تحته كما طُلب صراحةً. استقبلها خمسة رجال متطابقين تماماً في بهو الفيلا الرخامي:
نفس الطول ١٩٤ سم، نفس الجسم المشدود كالتماثيل، نفس الشعر الأسود الطويل المربوط، نفس العيون الذهبية المخيفة، نفس الوشم الذهبي الصغير على عظمة الترقوة: رمز ∞ مع خمس نقاط. كانوا يرتدون روب حرير أسود مفتوح، يكشف عن أجسادهم العارية تحته… وخمسة أزبار شبه منتصبة، ضخمة، متطابقة تماماً.
“مرحباً بزوجتنا المستأجرة”، قالوا بصوت واحد عميق، كأن آلة موسيقية تتكلم من خمسة مكبرات، “من الآن أنتِ ملكنا لسبعة أيام. كل يوم، كل ساعة، كل دقيقة. سنملأكِ حتى تحملين… ولا يهم من الأب.”
اقتربوا معاً، خمسة أنفاس حارة على بشرتها. خمسة أيدٍ متطابقة تمر على جسدها، تمزق الفستان الأبيض ببطء، تتركه يتساقط كالثلج.
اليوم الأول – الإخصاب الأول حملوها إلى غرفة النوم الرئيسية: سرير دائري بحجم غرفة صغيرة، مرايا في السقف، إضاءة ذهبية خافتة. وضعوها على ظهرها، فتحوا ساقيها على أوسع مدى، ربطوها بحبال حريرية بيضاء في أركان السرير.
“سنبدأ ببطء”، همسوا، “أولاً… نريد أن نرى كم يمكنكِ أن تأخذي.”
واحد دخل كسها بضربة واحدة عميقة، يملأها حتى الرحم. في نفس اللحظة، الثاني دفع زبه في طيزها ببطء قاسٍ، يفتحها لأول مرة منذ سنوات. الثالث والرابع في يديها، يحشوان أصابعها حول زبيهما. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، خصيتاه تضربان ذقنها.
كانوا يتحركون كجسد واحد، كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق. كانت فيرا تصرخ، تبكي، ثم تتوسل للمزيد.
كل ١٠ دقائق: “تبديل!” يغيرون الأماكن بسرعة، لا تعرف من الآن في رحمها، من في طيزها… فقط تشعر بخمسة أزبار متطابقة تملأها من كل الجهات.
بعد ثلاث ساعات متواصلة، قالوا معاً: “الآن… سنقذف كلنا داخلكِ… في نفس الثانية.”
ثم حدث: خمسة أزبار تنبض معاً، خمس نفاثات قوية من المني الحار تملأ كسها، طيزها، فمها، وتتناثر على بطنها وثدييها. كمية غير طبيعية، كأن كل واحد يحمل احتياطي سنة كاملة.
الأيام الستة التالية – برنامج الإخصاب الكامل
اليوم الثاني – الصباح حتى المساء في حوض السباحة الداخلي ماء دافئ، فيرا مربوطة على لوح عائم، فخذاها مفتوحتان. الخمسة يتناوبون دخولها تحت الماء، يملأونها مرة تلو الأخرى، المني يطفو على السطح كسحب بيضاء.
اليوم الثالث – على طاولة الطعام بعد العشاء، وضعوها على الطاولة بدل الحلوى. كل واحد يأخذها وهو جالس، يحملها على زبه، ينيكها وهو يطعمها من طبقه. قذفهم يختلط مع الكريمة على ثدييها.
اليوم الرابع – في الحديقة تحت القمر ربطوها على كرسي حديدي في الهواء الطلق، عارية، النسيم البارد على جسدها المغطى بالمني. خمس جولات متتالية، كل واحد يقذف داخل رحمها مباشرة، يضع سدادة طبية بعدها ليحبس المني داخلها.
اليوم الخامس – غرفة المرايا جدران وسقف وأرضية مرايا. فيرا ترى نفسها من كل زاوية وهي تُنكح من خمسة رجال متماثلين، يبدو الأمر وكأن هناك مائة زب يدخلونها في نفس الوقت. تنهار في نشوات لا نهائية حتى تفقد الوعي… ويستيقظونها بقذف جديد على وجهها.
اليوم السادس – الاستحمام الجماعي دش زجاجي ضخم، ماء حار، بخار في كل مكان. الخمسة يحيطونها، يدخلونها واقفة، يحملونها بأربع أيدي، الخامس ينيكها من الخلف. قذفهم يختلط مع الماء، يسيل على جسدها كنهر أبيض.
اليوم السابع – الختام استيقظت فيرا في السرير الدائري، جسدها مغطى بعلامات عض وقبلات، كسها وطيزها مفتوحتان، المني يسيل منها منذ أيام. الخمسة يجلسون حولها، عرايا، أزبارهم منتصبة كاليوم الأول.
“الأسبوع انتهى”، قالوا بهدوء، “اختبار الحمل جاهز.”
أعطوها العلبة. ذهبت إلى الحمام، عادت بعد دقيقتين… خطان واضحان.
إيجابي.
ابتسم الخمسة نفس الابتسامة، ثم استلقوا حولها، خمسة أجساد تحيط بها، خمسة أزبار تدخلها من جديد ببطء، بحنان.
“مبروك يا زوجتنا”، همسوا وهم يقبلونها من كل الجهات، “الآن النصف الثاني من المبلغ… والجزء الأجمل: أنتِ حامل من أحدنا… وستبقين هنا… زوجة للخمسة… أم لأطفالنا… إلى الأبد.”
فيرا لم تعترض. احتضنت أحدهم… أو كلهم… وهمست وهي تفتح فخذيها أكثر:
“لا أريد المال… أريدكم أنتم… كلكم… كل يوم… ملئوني… حتى ألد… ثم تعيدون الملء من جديد…”
من تلك اللحظة، لم تغادر فيرا الجزيرة أبداً. بطنها كبر… ثم ولدت توأماً… ثم حملت من جديد… ومن جديد… ولا أحد يعرف من الأب في كل مرة. ولا أحد يهتم.
لأن فيرا أصبحت الزوجة الحقيقية… لخمسة رجال متماثلين… ولا تريد أن يتغير شيء أبداً.

3s
Fast

ليلة الهالوين: فتاة ترتدي زي «الأرنبة» في حفلة تنكرية، وتجد نفسها مطاردة من خمسة رجال يرتدون نفس القناع.

ليلة الهالوين​

أو: الأرنبة والذئاب الخمسة بنفس القناع
كان اسمها ريفا. ٢٣ سنة، جسم قاتل: ساقان لا نهائيتان، خصر نحيل، ثدي ممتلئ يكاد يقفز من الكورسيه، ومؤخرة مستديرة تتحدى الجاذبية. في ليلة الهالوين، قررت أن تكون «الأرنبة المثيرة»: كورسيه أسود لامع، جوارب شبكية سوداء، كعب ١٤ سم، أذنان أرنب بيضاوان كبيرتان، ذيل أرنب أبيض صغير فوق طيزها، وقناع أرنب صغير يغطي فقط العينين. لا شيء آخر. حتى الكيلوت كان اختيارياً… واختارت ألا ترتديه.
الحفلة كانت في قصر قديم مهجور تم استئجاره لليلة واحدة فقط: أضواء نيون حمراء، ضباب صناعي، موسيقى ثقيلة، مئات الأقنعة. دخلت ريفا وهي تعرف أن كل عين في المكان تتبعها.
بعد منتصف الليل، بدأت تلاحظهم.
خمسة رجال طوال القامة، أجساد عضلية مخيفة تحت بدلات سوداء ضيقة، يرتدون نفس القناع بالضبط: قناع الذئب الأسود المفترس، عيون حمراء لامعة، فم مفتوح يكشف عن أنياب بيضاء حادة. نفس الطول، نفس طريقة المشي، نفس الابتسامة المخيفة التي تظهر من تحت القناع.
في البداية ظنت أنهم مجموعة أصدقاء يمزحون. ثم بدأوا يقتربون… من كل الجهات.
واحد من الأمام، يمسك كأسها ويهمس بصوت خشن: “أرنبة صغيرة… ضلّت طريقها.” واحد من الخلف، يضع يده على خصرها، أصابعه تنزل إلى أسفل الذيل الأبيض: “الليلة… الذئاب جائعة.” ثلاثة آخرون يحيطون بها، يقطعون كل طريق هروب.
حاولت الابتسام، ظنت أنه لعب تمثيلي. لكن ع26 عندما حاولوا سحبها نحو الطابق العلوي المظلم، أدركت أن الأمر ليس مزاحاً.
جريوا خلفها في الرواق الطويل المغطى بالضباب، أقدامها تكاد لا تلمس الأرض من الخوف والإثارة معاً. كلما التفت، رأت نفس القناع خمس مرات، نفس العيون الحمراء، نفس الابتسامة المفترسة.
وصلوا إلى غرفة كبيرة في نهاية الرواق: أرضية خشبية، شموع سوداء، سرير ضخم مغطى بمفرش أحمر دم، سلاسل معلقة من السقف. أغلقوا الباب. خمس نقرات متزامنة.
“اللعبة انتهت يا أرنبة”، قالوا بصوت واحد مخيف، كأن جهازاً صوتياً يتكلم من خمسة أفواه، “الآن… سنأكلكِ.”
خلعوا الأقنعة في نفس اللحظة.
خمسة وجوه متطابقة تماماً. خمسة توائم: شعر أسود قصير، عيون رمادية ثلجية، شفاه ممتلئة، وجه حاد كالسكين. كانوا يرتدون نفس البدلة السوداء، نفس القفازات الجلدية، حتى نفس الوشم الصغير على الرقبة: رمز ذئب صغير يعوي.
“أنتم… كلكم… متشابهون…” همست ريفا وهي تتراجع حتى ظهرها يصطدم بالسرير.
“نعم”، قالوا معاً، وخلعوا قمصانهم في حركة واحدة، “ولذلك… سنأخذكِ كلنا… وستشعرين وكأن ذئباً واحداً يمزقكِ… بخمسة أضراس وخمسة أزبار.”
رموها على السرير، مزقوا الكورسيه الأسود بسهولة، تركوها عارية تماماً إلا من الأذنين والذيل والجوارب الشبكية. ربطوا معصميها في السلاسل المعلقة من السقف، جعلوها واقفة، ذراعيها مرفوعتين، جسدها ممدود كالفريسة.
“الآن يا أرنبة… سنبدأ الصيد الحقيقي.”
واحد من الأمام، دخل كسها بضربة واحدة وحشية، يملأها حتى الرحم. الثاني من الخلف، دفع زبه الضخم في طيزها ببطء قاسٍ، يمزقها بمتعة مؤلمة. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، يخنقها بزبه وهو يمسك أذني الأرنب ويسحبهما.
كانوا يتحركون كآلة واحدة. كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يصدر نفس الصوت المكتوم.
كل خمس دقائق: “تبديل!” يغيرون الأماكن بسرعة البرق، لا تعرف الآن من ينيكها، من في فمها… كل زب بنفس الطول، نفس العرض، نفس النبض.
“صراخكِ لذيذ يا أرنبة”، همسوا وأصواتهم تتداخل كصدى واحد، “سنملأكِ من كل الجهات… حتى تتذكرين ليلة الهالوين هذه كلما جلستِ.”
بعد ساعتين، أسقطوها على السرير، ربطوها على بطنها، مؤخرتها مرفوعة، الذيل الأبيض لا يزال في مكانه. “الآن الجزء الأخير… سنقذف كلنا داخلكِ… في نفس الثانية.”
وضعوا أنفسهم خلفها في صف واحد، كل واحد يدخل كسها أو طيزها بالتناوب، يقذف داخلها، يسحب، والتالي يدخل فوراً فوق مني أخيه. خمس قذافات متتالية، منيهم يختلط، يسيل بغزارة على فخذيها، يغرق المفرش الأحمر.
أخيراً قلبوها على ظهرها، وقفوا حول وجهها، يحفّون أزبارهم بسرعة جنونية.
“افتحي فمكِ يا فريسة…” ثم انفجروا معاً، خمس نفاثات حارة تضرب وجهها، عينيها، شعرها، فمها المفتوح… كمية غزيرة تغرقها، المني يسيل على ثدييها، على الأذنين الأرنب، على الذيل.
بقيت ريفا ممددة، جسدها يرتجف في نشوات لا نهائية، منيهم يغطيها من رأسها إلى أخمص قدميها، صوتها مكسور:
“أنا… أرنبتكم… إلى الأبد…”
رفعوها الخمسة، وضعوها بينهم على السرير، أجسادهم تحيط بها، أزبارهم لا تزال شبه منتصبة.
“ليلة الهالوين انتهت”، همسوا وهم يقبلونها من كل الجهات، “لكنكِ الآن ملكنا… كل ليلة… كل عام… سنصطادكِ من جديد.”
ومن تلك الليلة، في كل هالووين، تختفي ريفا من المدينة. وتعود في الصباح… تمشي ببطء، علامات أنياب على رقبتها، ابتسامة غبية على وجهها، وفي جيبها خمسة أقنعة ذئب سوداء… وتحت ملابسها، ذيل أرنب أبيض صغير… لأنها تعرف أن الصيد سيبدأ من جديد في العام القادم. وتحب ذلك.

3s
Fast

الرهينة الممتعة: لصة تحاول سرقة منزل التوائم، لكنهم يقبضون عليها ويقررون «معاقبتها» بطريقة تجعلها تتمنى ألا تنتهي العقوبة.

الرهينة الممتعة​

أو: اللصة التي سرقت قلب خمسة رجال… ودفعت الثمن بجسدها كل ليلة
اسمها نوكس. ٢٥ سنة، لصة محترفة، جسم نحيل مرن كالقطة: بشرة بيضاء كالحليب، شعر أحمر قصير، عيون خضراء لصية، ثدي صغير مشدود، خصر يمكن ليد واحدة أن تطوقه، ومؤخرة مرفوعة صلبة من سنوات التسلل والقفز. كانت ترتدي بدلة لص سوداء لاصقة، قفازات، قناع فم، وحقيبة ظهر صغيرة.
الهدف: فيلا التوائم الخمسة في أطراف المدينة. قيل إنها تحتوي على خزنة سرية بمجوهرات ونقود بملايين. ما لم يُقل: أن أصحابها في البيت… وهم لا ينامون أبداً في نفس الوقت.
دخلت نوكس من النافذة الخلفية في الثالثة فجراً. تحركت كالظل، تجاوزت أجهزة الإنذار بسهولة، وصلت إلى غرفة الخزنة… ثم سمعت الصوت.
خمس خطوات متزامنة. خمسة أنفاس هادئة. خمسة أجسام تحيط بها في الظلام.
“مرحباً يا لصة صغيرة”، قال صوت واحد، لكن من خمسة اتجاهات.
أضاءت الأضواء فجأة.
خمسة رجال متطابقين تماماً: طوال القامة، عضليون، شعر أسود طويل مربوط، عيون رمادية ثلجية، وجه حاد، شفاه ممتلئة. يرتدون بناطيل بيجاما سوداء فقط… وخمسة أزبار واضحة تنتصب تحت القماش الرقيق.
“كنتِ جيدة”، قالوا معاً، “لكن ليس بما يكفي.”
في ثانية واحدة، كانت نوكس مربوطة. يداها خلف ظهرها بحبل حريري أسود، عيناها مغطاة بقناعها الخاص، فمها مكمّم بكيلوتها الذي مزقوه منها.
حملوها بسهولة، أنزلوها إلى الطابق السفلي: غرفة سرية مجهزة بكل شيء… إلا أنها لم تكن للتعذيب بالمعنى التقليدي. سرير جلدي أسود ضخم، سلاسل، أدوات، مرايا في كل مكان، إضاءة حمراء خافتة.
“سنعاقبكِ على السرقة”، همسوا وهم يخلعون ملابسها ببطء، يتركونها عارية تماماً، “لكن عقوبتنا… ستحبينها.”
ربطوها على السرير، ذراعيها وساقيها مفتوحتان على أقصى مدى، مربوطة في أركان السرير الأربعة.
“اللصة ستدفع بجسدها”، قالوا وخلعوا بناطيلهم معاً، يكشفون عن خمسة أزبار ضخمة متطابقة تماماً: ٢٦ سم، عريضة، رؤوس منتفخة، نفس الوريد المنتفخ على الجانب الأيسر.
بدأت العقوبة.
الأول دخل كسها بضربة واحدة بعنف، يملأها حتى الرحم. الثاني من الخلف، دفع زبه في طيزها ببطء قاسٍ، يمزقها بمتعة مؤلمة. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، يخنقها بزبه.
كانوا يتحركون كآلة واحدة. كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يصدر نفس الصوت المكتوم.
كل ١٠ دقائق: “تبديل!” يغيرون الأماكن بسرعة، لا تعرف من الآن في رحمها، من في طيزها… فقط تشعر بخمسة أزبار متطابقة تملأها من كل الجهات.
بعد ثلاث ساعات متواصلة، حلوا الحبال، لكن لم يتركوها تتحرك. وضعوها على ركبتيها في وسط الغرفة، أرضية الجلد الباردة تحتها.
“الآن الجزء الأخير من العقوبة”، قالوا وهم يقفون حولها في دائرة، يحفّون أزبارهم بسرعة.
“سنقذف كلنا داخلكِ… في نفس الثانية… وستبتلعين كل قطرة.”
وضعوا اثنين في كسها معاً، يمددونها إلى أقصى حد، واحد في طيزها، واثنان في فمها… تمدد شفتيها حتى الدموع.
ثم حدث: خمسة أزبار تنبض في نفس اللحظة، خمس نفاثات قوية من المني الحار تملأ كسها، طيزها، فمها… كمية غزيرة تفيض منها، تغرق الأرض.
بقيت نوكس ممددة، جسدها يرتجف في نشوات لا نهائية، منيهم يغطيها من رأسها إلى أخمص قدميها، صوتها مكسور:
“أنا… لصتكم… إلى الأبد… لا تعاقبوني أكثر… أرجوكم… استمروا…”
ابتسم الخمسة، ثم حملوها إلى السرير، وضعوها بينهم، أجسادهم تحيط بها.
“العقوبة انتهت رسمياً”، همسوا وهم يدخلونها من جديد، هذه المرة ببطء، بحنان، “لكنكِ الآن ملكنا… لصتنا الخاصة… سنسرقكِ كل ليلة… وستعودين طواعية… لأنكِ سرقتِ شيئاً أغلى من المجوهرات.”
“ماذا؟” همست نوكس وهي تفتح فخذيها أكثر.
“قلوبنا الخمسة”، قالوا معاً، ثم قبلوها من كل الجهات، خمس قبلات متزامنة على شفتيها، رقبتها، ثدييها، بطنها، فخذيها.
من تلك الليلة، لم تعد نوكس لصة. اختفت من عالم الجريمة. لكن في الفيلا، في كل ليلة، تسمع أنين امرأة واحدة… محاطة بخمسة رجال متماثلين… تقول كلمة واحدة، مراراً وتكراراً:
“عاقبوني… أكثر… أكثر…” ولا تريد أبداً أن تنتهي العقوبة.

3s
Fast

الجزيرة الخاصة: عطلة فاخرة على جزيرة خاصة، الخدمة الوحيدة هي فتاة واحدة لخمسة توائم مليارديرية.

الجزيرة الخاصة​

أو: أسبوع واحد في الجنة… حيث الخدمة الوحيدة هي جسدي
اسمها ليلي. ٢٤ سنة، عارضة أزياء سابقة، جسمها كأنه منحوت من الرخام الأبيض: ١٧٥ سم طول، ٩٠-٦٠-٩٥، بشرة ذهبية، شعر أشقر طويل حتى أسفل ظهرها، عيون زرقاء بحرية، ثدي ٩٠D طبيعي مرفوع، ومؤخرة مستديرة تجعل أي بكيني يبدو كخيط.
تلقت الدعوة عبر وكيلها: «عطلة فاخرة لمدة ٧ أيام على جزيرة خاصة في المالديف، كل التكاليف مدفوعة، بالإضافة إلى ٥ ملايين دولار نقداً عند العودة. الشرط الوحيد: أنتِ الخدمة الوحيدة في الجزيرة. الزبائن: خمسة أشخاص فقط. لا أسئلة، لا رفض، لا حدود.»
وقّعت ليلي قبل أن تقرأ السطر الأخير مرتين.
اليوم الأول – الوصول طائرة خاصة، يخت أبيض، ثم زورق صغير إلى الجزيرة. لا موظفين، لا طهاة، لا خادمات. فقط فيلا زجاجية ضخمة تطل على المحيط، حوض سباحة لا نهائي، شاطئ أبيض، وخمسة رجال يقفون على الرصيف… متطابقين تماماً.
خمس نسخ من إله يوناني: ١٩٥ سم، ١١٠ كجم عضل صافي، شعر بني داكن مموج، عيون عسلية لامعة، بشرة برونزية، ووشم صغير متطابق على الصدر الأيسر: رمز ∞ بالذهب. يرتدون شورتات سباحة بيضاء فقط… وخمسة انتفاخات واضحة تتحرك مع كل خطوة.
“مرحباً يا خدمتنا الوحيدة”، قالوا بصوت واحد عميق وناعم في نفس الوقت، “من هذه اللحظة وحتى مغادرة اليخت بعد سبعة أيام… أنتِ ملكنا. كلنا. في أي وقت. في أي مكان. بأي طريقة نريدها.”
لم يعطوها فرصة للرد. خمسة أيدٍ متطابقة خلعت البكيني الأبيض الذي كانت ترتديه، تركتها عارية تماماً تحت شمس المحيط.
اليوم الأول – على الرصيف مباشرة وضعوها على ركبتيها على الخشب الحار. خمسة أزبار ضخمة تخرج من الشورتات في حركة واحدة: ٢٧ سم، عريضة، رؤوس وردية منتفخة، نفس الوريد المنتفخ على الجانب الأيمن بالضبط.
“افتحي فمكِ يا خادمتنا.” بدأت تمص، واحد تلو الآخر… لكنهم كانوا يتبادلون كل عشر ثوانٍ، نفس العمق، نفس الإيقاع، نفس الطعم المالح الممزوج برائحة البحر. بعد ١٢ دقيقة فقط، انفجروا معاً، خمس نفاثات حارة تملأ فمها، تضرب وجهها، تتساقط على ثدييها، تسيل على بطنها حتى تصل إلى كسها.
الأيام الستة التالية – الجنة الخماسية
اليوم الثاني – حوض السباحة اللانهائي ربطوها على كرسي عائم في الماء، ساقيها مفتوحتان على أوسع مدى. الخمسة يسبحون حولها كأسماك قرش، يدخلونها من كل الجهات، تحت الماء وفوقه. قذفهم يطفو على السطح كسحب بيضاء، يختلط مع الماء الأزرق.
اليوم الثالث – على الشاطئ عند الغروب مددوها على منشفة بيضاء كبيرة، الرمال تلتصق بجسدها المغطى بالمني والعرق. واحد في كسها، واحد في طيزها، اثنان في فمها معاً، والخامس ينيك بين ثدييها. كل تبديل يتم دون كلام، فقط إشارة صغيرة بإصبع… ويغيرون الأماكن كأنهم جسد واحد.
اليوم الرابع – داخل الفيلا الزجاجية غرفة المرايا: كل جدار وسقف وأرضية مرايا. ليلي ترى نفسها من كل زاوية وهي تُنكح من خمسة رجال متماثلين، يبدو الأمر وكأن مائة زب يدخلونها في نفس الوقت. تنهار في نشوات متتالية حتى تفقد الوعي… ويوقظونها بقذف جديد على وجهها.
اليوم الخامس – على اليخت الصغير في عرض البحر ربطوها على مقدمة اليخت، عارية، الرياح تضرب جسدها، المحيط تحتها. الخمسة يتناوبون وهي معلقة بين السماء والبحر، يملأونها حتى يسيل المني على سطح اليخت الخشبي.
اليوم السادس – في الجاكوزي تحت النجوم ماء ساخن، فقاعات، بخار. ليلي جالسة على حافة الجاكوزي، الخمسة داخل الماء، يدخلونها واقفة، يحملونها بأربع أيدي، الخامس ينيكها من الخلف. قذفهم يختلط مع الماء الساخن، يسيل على جسدها كنهر أبيض.
اليوم السابع – الوداع… أو البداية استيقظت ليلي في السرير الدائري الضخم، جسدها مغطى بعلامات عض وقبلات، كسها وطيزها مفتوحتان، المني يسيل منها منذ أيام. الخمسة يجلسون حولها، عرايا، أزبارهم منتصبة كاليوم الأول.
“الأسبوع انتهى”، قالوا بهدوء، “اليخت ينتظر ليعيدكِ إلى العالم… ومعكِ الخمسة ملايين.”
نظرت ليلي إليهم، ثم فتحت فخذيها ببطء، تظهر كسها المفتوح، المني لا يزال يسيل منه.
“لا أريد المال”، همست، “ولا أريد العودة. أريد أن أبقى الخدمة الوحيدة… في هذه الجزيرة… إلى الأبد.”
ابتسم الخمسة نفس الابتسامة، ثم استلقوا حولها، خمسة أجساد تحيط بها، خمسة أزبار تدخلها من جديد… ببطء، بحنان، كأن الزمن توقف.
“مرحباً بكِ في بيتكِ الجديد، يا خادمتنا… يا زوجتنا… يا ملكتنا.”
من تلك اللحظة، لم يعد أحد يسمع عن ليلي في عالم الموضة. لكن في الجزيرة، في كل لحظة من النهار والليل، هناك فتاة واحدة فقط… تخدم خمسة رجال متماثلين… وتبتسم كلما سمعت الصوت الواحد يهمس لها:
“أنتِ الخدمة الوحيدة… والملكة الوحيدة… إلى الأبد.”

3.6s
Fast

تجربة علمية: باحثة في علم الوراثة تدرس التوائم المتماثلة… وتصبح جزءاً من التجربة عندما يقررون اختبار «التزامن الجنسي».

تجربة علمية​

أو: الدكتورة إيلا والتجربة رقم ٥-٥-٥
اسمها الدكتورة إيلا مارتينز. ٣٤ سنة، عالمة وراثة بارزة، دكتوراه من MIT، شعر أسود مفرود يصل إلى كتفيها، نظارات طبية رفيعة، جسم أكاديمي لكنه ممتلئ بشكل خطير: صدر ٩٥D يضغط على القميص الأبيض المزروع، خصر ضيّق، ومؤخرة مستديرة تجعل تنورة القلم الرصاص تبدو فاضحة في المختبر.
حصلت على منحة ضخمة لدراسة «التوائم المتماثلة أحادية الزايجوت من الدرجة الأولى». الموضوع الرسمي: التزامن العصبي والعضلي والهرموني. الموضوع الحقيقي الذي لم تكتبه في الطلب: خمسة توائم ذكور متطابقين ١٠٠٪، ٢٩ سنة، لم يسبق دراستهم بهذا العمق.
أسماؤهم: ليو، لوكا، لاندن، لين، ولورينزو. نفس الطول ١٩٢ سم، نفس الوزن ١٠٢ كجم، نفس لون العينين الرمادي الفضي، نفس الوشم الصغير على عظمة الحوض الأيسر: رمز DNA مزدوج متشابك مع خمس حلقات.
اليوم الأول في المختبر الخاص (فيلا معزولة تابعة لهم): إيلا ترتدي المعطف الأبيض فوق بلوزة حريرية بيضاء وتنورة ضيقة، كعب متوسط، شعرها مربوط. الخمسة يرتدون سراويل رياضية رمادية فقط، عرايا من الأعلى، أجسادهم كأنها نسخ كربونية.
“سنبدأ باختبارات عصبية بسيطة”، قالت إيلا بصوت مهني، “قياس ردود الفعل، التزامن الحركي…”
قاطعوها بصوت واحد هادئ ومخيف: “دكتورة… نحن نريد اختبار التزامن في شيء أعمق بكثير… التزامن الجنسي.”
قبل أن ترد، كان المعطف الأبيض على الأرض. في ثوانٍ، القميص ممزق، التنورة مرفوعة، الكيلوت الأسود مرمي جانباً. وقفت عارية تماماً إلا من الكعب والنظارات، جسدها يرتجف من البرد والإثارة.
“التجربة الجديدة”، قالوا معاً، “عنوانها: هل يمكن لخمسة أزبار متطابقة وراثياً أن تقذف في نفس النانوثانية إذا تم تحفيزها بنفس المدخلات؟ والمتغير الوحيد… أنتِ يا دكتورة.”
وضعوها على طاولة الفحص الطبية المبطنة بالجلد الأسود، ربطوا معصميها وقدميها بحزامين جلديين، فتحوها على أوسع مدى.
المرحلة الأولى – التحفيز الأولي واحد دخل كسها بضربة واحدة عميقة حتى الرحم. في نفس اللحظة بالضبط، الثاني دفع زبه في طيزها ببطء محسوب، يفتحها سنتيمتراً سنتيمتراً. الثالث والرابع وضعا زبيهما في يديها، يجبراها على الحفّ بإيقاع محدد مسبقاً. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، يدخل حتى حلقها.
كانوا يتحركون كآلة دقيقة: كل دفعة في كسها تتزامن بدقة ميكروسكندية مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يتزامن مع نبضة في الرحم. أجهزة قياس متصلة بأزبارهم وجسدها تسجل كل شيء: معدل ضربات القلب، ضغط الدم، مستوى التستوستيرون، موجات النشوة.
“انظري إلى الشاشة يا دكتورة”، همسوا، “انظري كيف تتطابق الموجات تماماً… نحن لا نتحرك فقط معاً… نحن نشعر معاً.”
المرحلة الثانية – اختبار التحمل كل ٨ دقائق بالضبط: “تبديل!” يغيرون الأماكن بسرعة البرق، دون أن يخرج زب منها لأكثر من ٠.٣ ثانية. إيلا لم تعد تعرف من في رحمها، من في طيزها… كل زب بنفس الحرارة، نفس الشكل، نفس النبض الدقيق.
بعد ساعتين و٤٢ دقيقة متواصلة، كانت إيلا تصرخ في نشوة متتالية رقم ٢٧، جسدها يرتعش بعنف، السائل يرش من كسها في كل مرة يدخل فيها زب جديد.
المرحلة الثالثة – القذف المتزامن حلوا الحبال، لكن لم يتركوها تتحرك. وضعوها على ركبتيها في وسط المختبر، أرضية المطاط الباردة تحتها. الخمسة يقفون في دائرة مثالية، أزبارهم متصلة بأجهزة استشعار دقيقة.
“الآن النتيجة النهائية”، قالوا، “سنقذف في نفس النانوثانية… وستكونين الدليل الحي.”
بدأوا يحفّون أزبارهم بإيقاع واحد، عيونهم مثبتة عليها، أنفاسهم متطابقة.
“ثلاثة… اثنان… واحد…”
خمسة أزبار تنفجر في نفس اللحظة الدقيقة. خمس نفاثات قوية، كثيفة، حارة، تضرب وجهها، فمها المفتوح، عينيها، ثدييها، شعرها… الأجهزة تصدر صوتاً واحداً: BEEP. الرسم البياني: خمسة قمم متطابقة تماماً، لا انحراف حتى بجزء من الألف من الثانية.
سقطت إيلا على ظهرها، جسدها مغطى بمنيهم، تلهث، نظارتها مكسورة، صوتها مكسور:
“التجربة… نجحت… أنتم… مثاليون…”
وقف الخمسة فوقها، أجسادهم لامعة من العرق، أزبارهم لا تزال منتصبة.
“الآن التجربة الطويلة الأمد”، قالوا بهدوء، “سنبقيكِ هنا… لأشهر… لسنوات… لنختبر التزامن في كل حالة ممكنة… الحمل، الولادة، الرضاعة… كل شيء.”
رفعوها، وضعوها على الطاولة مجدداً، لكن هذه المرة بدون أحزمة… لأنها لم تعد تريد الهروب.
“أنا… جزء من التجربة الآن…” همست إيلا وهي تفتح فخذيها طواعية، “استمرّوا… اختبروني… كل يوم… إلى الأبد…”
من تلك اللحظة، اختفت الدكتورة إيلا مارتينز من الأوساط العلمية. لكن في الفيلا المعزولة، في كل لحظة، هناك امرأة واحدة… مربوطة، مملوءة، مغطاة بالمني… وتبتسم وهي ترى على الشاشة نفس الرسم البياني كل مرة:
خمس قمم متطابقة تماماً. التزامن الجنسي: ١٠٠٪ الموضوع: سعيدة جداً. المدة: مدى الحياة.

3.2s
Fast

الخادمة الجديدة: خادمة شابة تُستأجر في قصر التوائم الخمسة، وسرعان ما تكتشف أن واجباتها تشمل «تنظيف» أجسادهم الخمسة يومياً.

الخادمة الجديدة​

أو: «تنظيف القصر… وتنظيفنا»
اسمها ميا. ٢١ سنة فقط، بشرة كريمية، شعر بني فاتح مربوط ذيل حصان طويل، عيون عسلية كبيرة، جسم صغير لكنه ممتلئ تماماً: صدر ٩٠D يهتز تحت الزي الفرنسي الأسود القصير، خصر نحيل، ومؤخرة مكتنزة تجعل التنورة القصيرة تكاد لا تغطي شيئاً. جاءت للعمل في قصر عائلة «فالنتينو»، التوائم الخمسة الأثرياء الذين يملكون نصف المدينة.
في اليوم الأولها، استقبلها المدير القديم وقال بجدية: «القواعد بسيطة:

  • القصر يُنظَّف يومياً من الأعلى إلى الأسفل.
  • السادة الخمسة يُنظَّفون يومياً… من الأعلى إلى الأسفل أيضاً.
  • لا ترفضي أبداً.
  • لا تشتكي أبداً.
  • الراتب ثلاثة أضعاف أي وظيفة أخرى… وستفهمين السبب بعد ساعة.»

دخلت ميا غرفة المعيشة الكبرى، ووجدتهم.
خمسة رجال متطابقين تماماً يجلسون على الأريكة الجلدية الطويلة، عرايا تماماً، أرجلهم مفتوحة، أزبارهم الضخمة منتصبة بنفس الزاوية المائلة ٤٥ درجة، نفس القطرة الشفافة على كل رأس.
«مرحباً يا خادمتنا الجديدة»، قالوا بصوت واحد دافئ وخشن، «نحن نستحم مرة واحدة يومياً… وأنتِ المنشفة، والصابون، والماء كله.»
لم يعطوها فرصة للرد. خمسة أيدٍ سحبتها بلطف وقوة في نفس الوقت، خلعت الزي الأسود والمئزر الأبيض والجوارب، تركوها عارية تماماً إلا من الطوق الأبيض حول رقبتها وشريط الشعر.
اليوم الأول – «الاستحمام الجماعي» أخذوها إلى الحمام الرئيسي: جاكوزي بحجم حمام سباحة صغير، دش زجاجي يتسع لعشرة أشخاص، أرضية رخام أسود دافئة.
وضعوها في المنتصف على ركعتين، أعطوها إسفنجة طبيعية وجل استحمام برائحة الصندل.
«ابدئي من الأعلى… وانزلي ببطء.»
بدأت تغسل صدر أحدهم، لكن في نفس اللحظة التي لامست فيها حلمته، كانت الأيدي الخمسة العشرون قد بدأت تتحرك على جسدها بالفعل: أصابع تداعب حلماتها، أصابع تدخل كسها، أصابع تفتح طيزها، أصابع تمسك شعرها، أصابع تضغط على شفتيها.
في أقل من دقيقة كانت ميا تئن بصوت عالٍ، الإسفنجة ملقاة على الأرض، وهي تمسك زبين متطابقين بيديها، تمص الثالث بعمق، بينما الرابع والخامس يدخلانها من الأمام والخلف في نفس اللحظة.
كانوا يتحركون كجسد واحد: كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يصدر نفس الغرغرة المكتومة.
كل ٥ دقائق بالضبط: «تبديل». يغيرون الأماكن دون أن يخرج زب منها أكثر من ثانية واحدة.
الروتين اليومي الذي أصبح حياتها
الساعة ٧ صباحاً – تنظيف الصباح تدخل غرفة نومهم الجماعية (سرير واحد بحجم غرفة)، تجدهم مستيقظين، عرايا، أزبارهم منتصبة. تبدأ بـ«تنظيف» زب كل واحد بفمها حتى يقذفوا داخل حلقها أو على وجهها. خمس قذافات متزامنة كل صباح، تبتلع ما تستطيع، ويتركون الباقي يسيل على صدرها كـ«عطر اليوم».
الساعة ١٢ ظهراً – تنظيف الغداء في غرفة الطعشاء، بعد الطبق الرئيسي، تصبح هي الحلوى. يضعونها على الطاولة الرخامية الباردة، يصبون الشوكولاتا السائلة والكريمة على جسدها، ثم «يلعقونها نظيفة»… وينتهي الأمر بخمسة أزبار داخلها مرة أخرى.
الساعة ٦ مساءً – تنظيف المسبح في المسبح الداخلي، ترتدي بكيني أبيض شفاف يصبح عارياً تماماً عندما يبتل. يسبحون حولها كأسماك قرش، يسحبونها تحت الماء، ينيكونها وهي تحبس نفسها، يخرجونها لتتنفس ثم يعيدونها… حتى تمتلئ رئتاها وكسها وطيزها بالمني في نفس الوقت.
الساعة ١١ ليلاً – التنظيف الأخير فيأخذونها إلى غرفة النوم، يربطونها على السرير، عينيها مغطاة، ويبدأون جلسة طويلة: ساعة كاملة من النيك المتواصل، تبديل كل ٥ دقائق، حتى يقذفوا جميعهم داخل رحمها في نفس اللحظة، يضعون سدادة طبية بعدها لـ«يحبسوا التنظيف داخلها طوال الليل».
بعد شهر واحد فقط اختفت كل ملابس ميا العادية. أصبح زيها الرسمي: طوق أبيض حول الرقبة مكتوب عليه «Property of the Five»، وكل شيء آخر عاري. تتحرك في القصر حافية، جسدها دائماً لامع بالزيوت والمني، علامات عض وقبلات في كل مكان.
في إحدى الليالي، بينما كانت ممددة بينهم الخمسة، منيهم يسيل من كسها وطيزها وفمها، همست بصوت مكسور:
«أنا… أفضل خادمة في العالم… لا تطردوني أبداً… أرجوكم…»
ردوا بصوتهم الواحد، وهم يدخلونها من جديد:
«لن نطردكِ أبداً يا ميا… أنتِ لستِ خادمة بعد الآن… أنتِ زوجتنا المشتركة… وملكتنا العارية… إلى الأبد.»
ومن يومها، لم يعد أحد يرى ميا خارج أسوار القصر. لكن داخل الأسوار… هناك فتاة واحدة فقط، تخدم خمسة رجال متماثلين، وتبتسم كلما سمعت الجملة اليومية:
«حان وقت التنظيف يا حبيبتنا… من الأعلى… إلى الأسفل… ولا تنسِ أي سنتيمتر.»

2.9s
Fast

حفل التخرج: أستاذة جامعية تحتفل مع طلابها التوائم الخمسة بعد التخرج… بطريقة لا تُنسى.

حفل التخرج​

أو: الدرجة النهائية التي لا تُكتب في السجل الأكاديمي
اسمها البروفيسورة سيلين ألكساندر. ٣٨ سنة، أستاذة علم النفس السلوكي في جامعة مرموقة، شعر أشقر ذهبي مفرود حتى منتصف الظهر، عيون خضراء ثاقبة، نظارات ذهبية رفيعة، جسم ناضج مذهل: صدر ٩٥E يقاوم الجاذبية، خصر ضيّق، مؤخرة ممتلئة تجعل تنورة القلم الرمادية تبدو غير قانونية داخل الحرم الجامعي.
لمدة أربع سنوات كانت تدرّس خمسة توائم متطابقين في صفها الخاص «علم النفس المتقدم». أسماؤهم: رافائيل، ريمي، رايان، روري، وريد. خمس نسخ مثالية: ١٩٤ سم، عضليون، شعر أسود لامع، عيون زرقاء ثلجية، وجه حاد، ووشم صغير متطابق على الرقبة: حرف Ω بالأسود.
كانوا دائماً يجلسون في الصف الأول، يرتدون نفس القميص الأبيض المفتوح، يبتسمون نفس الابتسامة البطيئة كلما شرحت نظرية المتعة والألم… وكانت سيلين تشعر بفخذيها يرتعش رغم إرادتها.
يوم التخرج الرسمي بعد الحفل في القاعة الكبرى، تلقت رسالة نصية من الخمسة معاً:
«بروفيسورة… نريد أن نحتفل معكِ بطريقتنا الخاصة. الجناح الرئاسي – الفندق المقابل للجامعة – الساعة ١١ ليلاً. لا تأتي إلا إذا كنتِ مستعدة للدرجة النهائية.»
ذهبت سيلين. مرتدية فستان سهرة أسود طويل بفتحة جانبية تصل إلى أعلى الفخذ، بدون حمالة صدر، بدون كيلوت، عطر ثقيل، وابتسامة تعرف بالضبط ما سيحدث.
دخلت الجناح في تمام ١١:٠٠. الأضواء خافتة حمراء، موسيقى بطيئة، رائحة خشب الصندل. الخمسة يقفون في منتصف الغرفة، عرايا تماماً، أزبارهم الضخمة منتصبة بنفس الزاوية، نفس القطرة اللامعة على كل رأس.
«مبروفيسورة… لقد تخرجنا رسمياً»، قالوا بصوت واحد مخملي، «لكننا ما زلنا نحتاج الدرس الأخير… درس التخرج الحقيقي.»
في ثوانٍ كان الفستان الأسود على الأرض. رفعوها الخمسة بسهولة، وضعوها على السرير الدائري الضخم في وسط الجناح.
«المنهج الليلة: كيف ترضي أستاذتكِ الخمسة… في نفس الوقت… إلى الأبد.»
بدأ الدرس.
واحد استلقى تحتها، دخل كسها بعمق حتى الرحم. الثاني من الخلف، دفع زبه في طيزها ببطء قاسٍ، يفتحها للمرة الأولى منذ سنوات. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، يمسك شعرها الأشقر ويسحبه كأنه مقود.
كانوا يتحركون كآلة واحدة تماماً: كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها بدقة مخيفة، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يتزامن مع أنينها المكتوم.
كل ٧ دقائق بالضبط: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسلاسة خارقة، دون أن يتركوها فارغة لثانية واحدة.
بعد ساعتين، كانت سيلين تصرخ في نشوة رقم ٣١، جسدها يرتعرق بغزارة، نظارتها ملقاة على الأرض، صوتها مبحوح:
«أنتم… أفضل طلاب… في التاريخ…»
ردوا وهم يزيدون السرعة: «والآن… الامتحان النهائي… القذف المتزامن… داخل أستاذتنا المفضلة.»
قلبوها على ظهرها، رفعوا ساقيها على أكتافهم الخمسة معاً، دخلوا كسها وطيزها معاً أحياناً، أو بالتناوب بسرعة جنونية.
ثم وقفوا حول وجهها، يحفّون أزبارهم بإيقاع واحد.
«افتحي فمكِ يا بروفيسورة… واستقبلي درجتكِ النهائية.»
خمسة أزبار تنفجر في نفس اللحظة الدقيقة. خمس نفاثات قوية، كثيفة، حارة، تغرق وجهها، فمها، شعرها، ثدييها… كمية غير طبيعية تسيل على جسدها كنهر أبيض لزج.
بقيت سيلين ممددة، جسدها يرتعش بعنف، منيهم يغطيها من رأسها إلى أخمص قدميها، تلهث:
«أعلى… درجة… حصلتُ عليها… في حياتي…»
ابتسم الخمسة، ثم استلقوا حولها، خمسة أجساد تحيط بها، خمسة أزبار تدخلها من جديد… هذه المرة ببطء، بحنان، بخمس قبلات متزامنة على جسدها كله.
«حفل التخرج انتهى رسمياً»، همسوا في أذنيها من الجانبين وفي نفس اللحظة، «لكن العقد الدائم بدأ الآن… أنتِ لستِ أستاذتنا بعد الآن… أنتِ زوجتنا الخمسة… وتلاميذنا المفضلة… إلى الأبد.»
في الصباح، عندما فتحت عينيها، وجدت خمسة خواتم متطابقة على إصبعها البنصر… وخمسة أزبار منتصبة تنتظر «الدرس الصباحي».
لم تعد البروفيسورة سيلين تذهب إلى الجامعة أبداً. اختفت من السجلات الأكاديمية. لكن في الجناح الرئاسي (الذي أصبح منزلها الدائم)، هناك امرأة واحدة فقط… تعطي «دروساً خاصة» يومياً… لخمسة طلاب متخرجين… ولا تنتهي السنة الدراسية أبداً.

2.9s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا وكاملا وطويلا الزواج الوهمي: فتاة تتزوج من أحدهم لأغراض الهجرة، لكن العقد يشترط أن «ترضي العائلة بأكملها».

الزواج الوهمي​

أو: «أنا زوجتك على الورق… وزوجتهم الخمسة على الفراش»
اسمها لارا. ٢٦ سنة، لبنانية، جواز سفرها منتهٍ، تأشيرتها انتهت، وأمامها خياران فقط: الترحيل أو الزواج السريع. تلقت عرضاً عبر محامٍ سويسري: «زواج أبيض من مواطن أوروبي، ١٥٠ ألف يورو نقداً، جنسية بعد ٣ سنوات، لا أسئلة، لا علاقة حقيقية.»
وقّعت في اليوم نفسه.
يوم الزواج المدني في زيورخ ارتدت لارا فستان زفاف أبيض قصير ضيق، يظهر ثدييها الكبيرين ومؤخرتها المستديرة، بدون كيلوت (كما طلب العريس «للصور»). العريس: ماتيو، ٣٠ سنة، وسيم بشكل مخيف، شعر أسود، عيون رمادية، جسم رياضي. وقفت بجانبه أمام الموظف، وقّعت، قبلته بسرعة، وانتهى الأمر.
ثم التفت ماتيو إليها وقال بهدوء: «الآن نذهب إلى البيت… لنكمل الاحتفال مع العائلة.»
البيت كان قصر جبلي في الألب السويسري. عندما فتح الباب، وجدت أربع نسخ أخرى من ماتيو واقفة في البهو… متطابقة ١٠٠٪: نفس الطول، نفس العضلات، نفس الوشم الصغير على الصدر: حرف M بخمس نقاط حوله.
ماتيو، ماركو، ماكس، ميلان، وميكا. التوائم الخمسة.
ابتسموا ابتسامة واحدة بطيئة، وقالوا بصوت واحد: «مرحباً بزوجتنا الجديدة… العقد الذي وقّعتِه يحتوي على بند صغير في الصفحة ٨، فقرة ٤: «الزوجة ملزمة بإرضاء العائلة بأكملها، جسدياً ويومياً، طوال مدة الزواج». اقرأيه جيداً… أو لا تقرئيه… النتيجة واحدة.»
لم تعطها فرصة للرد. خمسة أيدٍ متطابقة حملتها، صعدت بها الدرج الرخامي، ودخلت غرفة النوم الرئيسية: سرير دائري ضخم، مرايا في السقف، إضاءة حمراء خافتة، سلاسل حريرية بيضاء معلقة من الأركان.
خلعوا ثوب الزفاف الأبيض ببطء متعمّد، قطعة قطعة، حتى وقفت عارية تماماً، خاتم الزواج الذهبي يلمع على إصبعها فقط.
«الآن سنكمل مراسم الزواج الحقيقية»، قالوا معاً.
وضعوها على السرير، ربطوا معصميها وقدميها بالسلاسل الحريرية، فتحوها على أوسع مدى، كسها وطيزها مكشوفان تماماً.
ماتيو (أو أحدهم؟) دخل كسها أولاً، ضربة واحدة عميقة حتى الرحم. في نفس الثانية، آخر دفع زبه الضخم في طيزها، يمزقها بمتعة مؤلمة. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، خصيتاه تضربان ذقنها.
كانوا يتحركون ككائن واحد متعدد الأطراف: كل دفعة في كسها تتزامن بدقة مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يتزامن مع نبضة في رحمها.
كل ١٠ دقائق بالضبط: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسرعة البرق، لا تعرف الآن من زوجها الرسمي، من في رحمها، من في طيزها… كل زب بنفس الطول، نفس العرض، نفس الطريقة في الانتفاخ قبل القذف.
بعد ثلاث ساعات متواصلة، حلوا السلاسل، لكن لم يتركوها تتحرك. وضعوها على ركبتيها في وسط السرير، خاتم الزواج مغطى باللعاب والمني.
«الآن الختام الرسمي للزواج»، قالوا، «سنقذف كلنا داخل زوجتنا… في نفس اللحظة… لنبدأ شهر العسل.»
وضعوا اثنين في كسها معاً، يمددونها إلى أقصى حد، واحد في طيزها، واثنان في فمها معاً، شفتاها مفتوحتان على أوسع مدى.
ثم حدث: خمسة أزبار تنبض في نفس النانوثانية، خمس نفاثات قوية من المني الحار تملأ كسها، طيزها، حلقها… كمية غزيرة تفيض من كل فتحة، تغرق السرير الأبيض.
بقيت لارا ممددة، جسدها يرتعش في نشوة لا نهائية، منيهم يسيل منها كنهر، خاتم الزواج لزج تماماً.
«أسبوع العسل… ثم الشهر… ثم السنة لم يكن زواجاً وهمياً بعد الآن.
كل صباح: تستيقظ وفمها مملوء بزب، كسها وطيزها مملوئان بالفعل. كل ظهر: على طاولة الطعام، تصبح هي الطبق الرئيسي. كل ليلة: مربوطة، عينيها مغطاة، وخمسة أزبار تتناوب عليها حتى تفقد الوعي… وتستيقظ وهي لا تزال مملوءة.
بعد ستة أشهر، اكتشفت أنها حامل. لم يسألوا من الأب. فقط وضعوا خمسة أيدٍ متطابقة على بطنها، وقالوا بصوت واحد:
«سيكون طفلاً جميلاً… لأن أمه زوجة الخمسة… وستبقى كذلك إلى الأبد.»
بعد ثلاث سنوات، حصلت لارا على الجنسية فعلاً. لكنها لم تستعمل جواز سفرها أبداً. بقيت في القصر، حاملاً مرة تلو الأخرى، جسدها مغطى دائماً بالمني والعرق، خاتم الزواج الذهبي لم يُنزع يوماً.
وفي كل ذكرى زواج، يعيدون مراسم «الختام الرسمي»: خمسة أزبار تقذف داخلها في نفس اللحظة، وتصرخ لارا بصوت مبحوح من المتعة:
«أنا… زوجتكم… زوجة ماتيو… وزوجة ماركو… وزوجة ماكس… وزوجة ميلان… وزوجة ميكا… وأم أطفالكم الخمسة… لا أريد الطلاق… أبداً… أكثر… أكثر…»
ويجيبون بصوتهم الواحدود الواحد:
«لا طلاق يا حبيبتنا… العقد دائم… وكذلك نحن داخلكِ… كل يوم… إلى آخر نفس.»

3.1s
Fast

سردا روائيا وجنسيا ورومانسيا وفاحشا جدا وقذرا جدا وكاملا وطويلا النادي الليلي السري: راقصة في نادٍ ليلي تُختار لعرض خاص مع خمسة رجال متماثلين تماماً… ولا تعرف من هو من.

النادي الليلي السري​

أو: «الغرفة السوداء – الرقم ٥»
اسمها فيفي. ٢٤ سنة، راقصة البار الرئيسية في «أونيكس»، أفخم نادٍ ليلي سري في دبي. جسمها نار: ١٧٣ سم، بشرة برونزية لامعة، شعر أسود طويل حتى أسفل ظهرها، ثدي ٩٥E طبيعي، خصر ٥٨ سم، مؤخرة مستديرة تتحرك كأنها لحن منفرد. كل ليلة ترتدي شيئاً أقل من الليلة السابقة: اليوم كان عبارة عن كورسيه أسود شفاف، ثونغ أسود بحبل رفيع يختفي بين شفراتها، كعب ١٦ سم، وأحمر شفاه أحمر دم.
في منتصف العرض، عندما كانت ترقص على الطاولة الزجاجية الرئيسية، انطفأت الأضواء فجأة. صوت واحد فقط انطلق في السماعات، عميق ومتعدد في نفس الوقت:
«فيفي… لقد اختيرتِ للعرض الخاص في الغرفة السوداء. الآن.»
لم يكن لديها خيار. في هذا النادي، إذا قالوا «الغرفة السوداء»، تذهبين… أو تختفين من القائمة إلى الأبد.
سُحبت من يدها بلطف لكن بحزم، عصبوا عينيها بشريط حريري أسود، قادوها عبر ممرات مظلمة، حتى فتح باب ثقيل.
عندما نزعوا العصابة، كانت في غرفة دائرية تماماً، جدران سوداء لامعة، أرضية مرايا، سقف مرايا، إضاءة حمراء خافتة من الأسفل فقط. في المنتصف: عمود رقص فضي، وسرير دائري أسود ضخم.
وأمامها… خمسة رجال.
نفس الطول، نفس الجسم المرسوم، نفس الشعر الأسود الطويل المربوط، نفس العيون الرمادية الثلجية، نفس الوشم الصغير على عظمة الحوض: رمز ∞ بخمس نقاط. كانوا عرايا تماماً، أزبارهم الضخمة منتصبة بنفس الزاوية المائلة، نفس القطرة اللامعة على كل رأس.
«مرحباً يا فيفي»، قالوا بصوت واحد مخيف ومثير في نفس الوقت، «الليلة أنتِ الراقصة الوحيدة… والجمهور خمسة… وكلهم واحد.»
لم يعطوها فرصة للكلام. خمسة أيدٍ متطابقة خلعت الكورسيه والثونغ في ثوانٍ، تركوها عارية تماماً إلا من الكعب العالي وأحمر الشفاه.
وضعوها على العمود أولاً. «ارقصي… لكن هذه المرة… سنرقص معكِ.»
بدأت تتحرك على العمود، لكن فوراً كانوا حولها: واحد من الأمام يمسك خصرها ويدخل كسها بعمق وهي معلقة على العمود. الثاني من الخلف يدفع زبه في طيزها ببطء قاسٍ. الثالث والرابع يمسكان ساقيها، يفتحانها أكثر، يلحسان حلماتها بالتناوب. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها وهي تدور على العمود.
كانوا يتحركون كجسد واحد: كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل لمسة على حلماتها تتطابق، كل دخول في حلقها يتزامن مع نبضة في رحمها.
ثم حملوها إلى السرير الدائري، ربطوا معصميها وقدميها بحبال حريرية سوداء، فتحوها كنجمة، كسها وطيزها مكشوفان للمرايا من كل زاوية.
«الآن العرض الخاص الحقيقي»، قالوا، «لن تعرفي أبداً من هو من… فقط ستشعرين بخمسة أزبار متطابقة… تملأكِ حتى تفقدي عقلكِ.»
كل ٥ دقائق بالضبط: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسرعة خارقة، لا تدري الآن من في كسها، من في طيزها، من في فمها… كل زب بنفس الحرارة، نفس الشكل، نفس النبض الدقيق.
بعد ساعتين من النيك المتواصل، حلوا الحبال، لكن لم يتركوها تتحرك. وضعوها على ركبتيها في وسط السرير، أرضية المرايا تعكس وجهها المغطى بالعرق واللعاب.
«الآن الختام… سنقذف كلنا في نفس الثانية… داخل راقصتنا المفضلة.»
وقفوا حولها في دائرة مثالية، يحفّون أزبارهم بإيقاع واحد، عيونهم الرمادية مثبتة عليها.
«ثلاثة… اثنان… واحد…»
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات قوية، كثيفة، حارة، تضرب وجهها، فمها المفتوح، عينيها، ثدييها، شعرها… ثم يدخلونها مجدداً، يقذفون الباقي داخل كسها وطيزها، يملأونها حتى يسيل المني من كل فتحة، يغرق السرير الأسود.
بقيت فيفي ممددة، جسدها يرتجف بعنف، منيهم يغطيها من رأسها إلى أخمص قدميها، صوتها مكسور:
«أنا… راقصتكم… إلى الأبد… لا تتركوني…»
ابتسم الخمسة، ثم استلقوا حولها، خمسة أجساد تحيط بها، خمسة أزبار تدخلها من جديد… ببطء، بحنان، بخمس قبلات متزامنة على جسدها كله.
«الغرفة السوداء لا تفتح إلا للأفضل»، همسوا، «وأنتِ الآن ملكتها… كل ليلة جمعة… نفس العرض… نفس الخمسة… ولن تعرفي أبداً من هو من… ولن تريدي أن تعرفي.»
من تلك الليلة، اختفت فيفي من البار الرئيسي. لم تعد ترقص للجميع. أصبحت الراقصة الخاصة بالغرفة السوداء فقط. وفي كل جمعة، عندما تنطفئ الأضواء، تُسحب إلى الغرفة… عصب عينيها… وتُترك عارية… أمام خمسة رجال لا تعرف من هو من… وتغرق في المني… وتبتسم… لأنها أفضل عرض في النادي… ولا تريد أن ينتهي أبداً.

3.2s
Fast

لعبة المرايا: غرفة مليئة بالمرايا، فتاة واحدة، وخمسة توائم… تبدو وكأن هناك مائة رجل يلمسونها.

لعبة المرايا​

أو: «غرفة اللانهاية – حيث لا تعرفين أين يبدأ الواقع وتنتهي الانعكاسات»
اسمها نوف. ٢٥ سنة، عارضة أزياء داخلية وفنانة أداء، بشرة عسلية ناعمة، شعر أحمر نار يصل إلى خصرها، عيون ذهبية، ثدي ٩٢D مرفوع، خصر ٥٧، مؤخرة مستديرة كأنها مرسومة بالفرشاة. كانت دائماً تبحث عن «التجربة الحدية» لفنها الجسدي.
تلقت دعوة مكتوبة بخط يدوي أنيق على ورق أسود:
«غرفة اللانهاية. ليلة واحدة فقط. لا ملابس. لا حدود. لا أسماء. فقط أنتِ… وخمسة.»
في الموعد المحدد، دخلت المبنى المهجور في ضواحي برلين. باب حديدي ثقيل، درج حلزوني إلى الأسفل، ثم باب آخر… فتح لها من الداخل.
داخل الغرفة كان كل شيء مرايا. الأرضية، الجدران، السقف، حتى الباب الذي دخلت منه اختفى وأصبح مرآة. لا زاوية عمياء، لا مخرج مرئي، لا ظلال. فقط انعكاسات لا نهائية، وإضاءة أرجوانية خافتة تأتي من الأرضية نفسها.
وفي المنتصف، وقفت هي… وخلفها خمسة رجال عرايا تماماً.
نفس الطول ١٩٦ سم، نفس الجسم المنحوت، نفس الشعر الأسود القصير المبلل، نفس العيون الخضراء الفوسفورية، نفس الوشم الدقيق على أسفل البطن: خطوط متشابكة تشكل الرقم ٥ داخل دائرة. أزبارهم الضخمة منتصبة بنفس الزاوية، نفس الوريد المنتفخ، نفس القطرة اللامعة على كل رأس.
«مرحباً بكِ في لعبة المرايا»، قالوا بصوت واحد يتردد في الغرفة مئات المرات، «الليلة لا تعرفين من الحقيقي ومن الانعكاس… ستشعرين بمائة يد… ومائة زب… لكن في الواقع خمسة فقط.»
لم يعطوها فرصة للتنفس. خمسة أجساد تحركت نحوها في نفس اللحظة، وفي المرايا بدا الأمر وكأن جيشاً من الرجال العرايا يغزوها من كل الجهات.
خلعوها ببطء متعمد: أولاً الأقراط، ثم الحلق، ثم حتى الخاتم الوحيد في إصبعها… تركوها عارية تماماً، جسدها يتكرر في المرايا إلى ما لا نهاية.
وضعوها في وسط الغرفة على ركبتيها، الأرضية الباردة اللامعة تحتها.
الأول دخل فمها من الأمام، يمسك شعرها الأحمر ويسحبه. في نفس اللحظة، الثاني دخل كسها من الخلف، يضرب مؤخرتها بقوة. الثالث دخل طيزها، يفتحها ببطء حتى اختفى زبه كله. الرابع والخامس في يديها، يجبراها على الحفّ بنفس الإيقاع.
لكن في المرايا… رأت نوف مائة يد تمسك ثدييها، مائة زب تدخلها، مائة فم تلحس حلماتها، مائة زوج من العيون الخضراء تحدق بها. لم تعد تعرف أين الواقع، أين الانعكاس. كل لمسة تتكرر عشرات المرات في عينيها، كل دفعة تشعر بها كأنها من مائة رجل في نفس اللحظة.
كل ٦ دقائق بالضبط: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسلاسة خارقة، وفي المرايا يبدو الأمر وكأن الجيش كله يتحرك معاً، موجة من الأجساد العارية تغرقها.
كانت تصرخ، لكن صوتها يتردد آلاف المرات، فيصبح جوقة من الأنين. كانت ترش السائل من كسها، فيتناثر على المرايا ويعكس قطرات لا نهائية.
بعد ساعات (أو دقائق؟ لم تعد تعرف الوقت)، رفعوها، وضعوها على ظهرها في الهواء، أربعة يحملونها من أطرافها، والخامس ينيكها واقفة. ثم يتبادلون، وفي كل تبديل ترى في المرايا مائة رجل يحملونها، مائة زب يدخلها، مائة وجه يبتسم لها نفس الابتسامة الشيطانية.
النهاية – القذف اللانهائي وضعوها على ركبتيها مجدداً في المنتصف، الغرفة كلها مغطاة ببقع المني والعرق والسائل الأنثوي اللامع.
وقفوا حولها في دائرة مثالية، يحفّون أزبارهم بإيقاع واحد، عيونهم الخضراء تتوهج في الظلام.
«انظري إلى المرايا يا نوف… وانظري كيف سيقذف المائة كلهم… في نفس اللحظة.»
ثم حدث: خمسة أزبار حقيقية تنفجر معاً، خمس نفاثات قوية، كثيفة، حارة، تضرب وجهها، فمها، ثدييها، شعرها… لكن في المرايا، رأت مائة نفاثة، ألف نفاثة، مليون نفاثة… المني يتناثر في كل الاتجاهات، يغرق الغرفة، يغرقها، يغرق انعكاساتها إلى ما لا نهاية.
سقطت نوف على ظهرها، جسدها مغطى بطبقات من المني اللزج، تلهث، عيناها مفتوحتان على السقف المرآة حيث ترى نفسها ممددة تحت جيش لا نهائي من الرجال العرايا.
ابتسم الخمسة، ثم استلقوا حولها، خمسة أجساد حقيقية بين مائة جسد وهمي.
«لعبة المرايا انتهت لليلة»، همسوا في أذنيها من كل الجهات، «لكنكِ فزتِ… أنتِ الآن ملكة الغرفة… كل شهر، في الليلة الكاملة من القمر… سنعود… وستعودين أنتِ… ولن تخرجي أبداً من اللانهاية.»
من تلك الليلة، اختفت نوف من عالم الفن والموضة. لكن في برلين، في ليالي القمر الكامل، يقال إن هناك غرفة سرية تحت الأرض… تضيء باللون الأرجواني… وتسمع منها أنين امرأة واحدة… يردد صداه آلاف المرات… تقول كلمة واحدة، مراراً وتكراراً:
«أكثر… أريد المائة كلهم… أكثر… إلى ما لا نهاية…»

4.2s
Fast

الاختبار الطبي: ممرضة في عيادة خصوبة تُطلب منها «مساعدة» خمسة توائم في التبرع… بطريقة مباشرة جداً.

الاختبار الطبي​

أو: «عيادة الخصوبة – الغرفة ٥X»
اسمها لونا. ٢٧ سنة، ممرضة رئيسية في أفخم عيادة خصوبة في جنيف. زيها الأبيض الضيق يعانق جسمها كقفاز: ثدي ٩٤E يضغط على الأزرار، خصر نحيل، مؤخرة ممتلئة تجعل التنورة القصيرة ترتفع مع كل خطوة، شعر أسود مربوط بكعكة مشدودة، نظارات طبية سوداء، وابتسامة مهنية تخفي خلفها ناراً لا يعرفها أحد.
في صباح يوم الجمعة، دخلت مكتب المدير فوجدت ملفاً أحمر كبيراً:
«حالة خاصة جداً – سرية تامة خمسة توائم أحاديي الزايجوت، ٣١ سنة طلبوا تبرعاً مباشراً لأغراض بحثية وبنك شخصي الطريقة: استخراج يدوي وبصري وبيئة طبيعية ١٠٠٪ الممرضة المسؤولة: لونا فقط الغرفة: ٥X (الجناح المعزول تحت الأرض) المدة: حتى اكتمال العينات… مهما استغرق الأمر»
دخلت لونا الغرفة في تمام ١١:٠٠ صباحاً، مرتدية الزي الأبيض الكامل، قفازات لاتكس، كمامة، وجهاز لوحي لتسجيل البيانات.
الغرفة كانت مختلفة عن أي غرفة تبرع رأتها من قبل: سرير طبي هيدروليكي ضخم قابل لكل الوضعيات، جدران زجاجية معتمة من الخارج، إضاءة دافئة، كاميرات ٣٦٠ درجة، وخمسة رجال عرايا تماماً يقفون في صف واحد.
نفس الطول ١٩٣ سم، نفس العضلات المرسومة، نفس الشعر البني القصير، نفس العيون العسلية، نفس الوشم الصغير على الفخذ الأيسر: رمز الحمض النووي مع خمس دوائر.
أزبارهم الخمسة منتصبة بالفعل، ضخمة، بنفس الطول والعرض والانحناء الطفيف للأعلى، كأنها نسخ مطبوعة ثلاثية الأبعاد.
«صباح الخير يا ممرضة لونا»، قالوا بصوت واحد هادئ وعميق، «نحن هنا للتبرع… لكن الطريقة التقليدية بالأكواب لا تعطينا أفضل جودة. نريد الاستخراج الطبيعي الكامل… وأنتِعطيتِ التفويض الكامل.»
قبل أن تتكلم، كانت القفازات والكمامة قد أُزيلتا. ثم الزي الأبيض كله، زر زر، حتى وقفت عارية تماماً إلا من الكعب الأبيض والنظارات.
«البروتوكول يقول: أقصى تحفيز ممكن لأعلى تركيز وأكبر كمية»، همسوا وهم يحيطون بها.
وضعوها على السرير الهيدروليكي، رفعوه إلى مستوى الخصر، ربطوا معصميها وقدميها بحزامين طبيين ناعمين، فتحوها على أوسع زاوية ممكنة.
المرحلة الأولى – التحفيز اليدوي والبصري واحد وقف أمام وجهها، يدخل زبه في فمها بعمق، يستخدم شعرها كمقود. الثاني والثالث بجانبيها، يضعان زبيهما في يديها، يرشدان حركتها بدقة. الرابع بين ساقيها، يدخل كسها ببطء حتى الرحم، يحرك وركه بحركة دائرية. الخامس خلفها، يدفع زبه في طيزها بضربة واحدة مدروسة.
كانوا يتحركون كآلة طبية دقيقة: كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يتزامن مع أنينها المكتوم.
كل ٩ دقائق: «تبديل العينة!» يغيرون الأماكن بسلاسة، وتسجل الكاميرات كل شيء: معدل الضربات، درجة الحرارة، حجم القذف المتوقع.
بعد ساعة ونصف، كانت لونا تصرخ في نشوة متتالية، جسدها يرش السائل بقوة، السرير مبلل تماماً.
المرحلة الثانية – التبرع المباشر حلوا الأحزمة، لكن لم يتركوها تنزل. رفعوها، وضعوها على ركبتيها على أرضية الغرفة المبطنة.
«الآن التبرع النهائي… كلنا في نفس اللحظة واحدة… داخلكِ مباشرة… لأعلى تركيز ممكن.»
وقفوا حولها في دائرة مثالية، يحفّون أزبارهم بإيقاع واحد تماماً.
«ثلاثة… اثنان… واحد… تبرّع!»
خمسة أزبار تنفجر في نفس النانوثانية: نفاثتان قويتان في فمها، فتمتلئ وتفيض. نفاثتان في كسها، فتمتلئ رحمها حتى يسيل المني على فخذيها. النفاثة الخامسة في طيزها، فيملأها حتى يخرج مع كل نبضة.
كمية غير طبيعية، كأن كل واحد يحمل احتياطي شهر كامل. غرق وجهها، صدرها، شعرها، الأرض حولها… مني أبيض كثيف يتساقط من كل مكان.
بقيت لونا على ركبتيها، تلهث، نظارتها مكسورة، جسدها مغطى بطبقات من المني، تبتسم بغباء.
«العينات… ممتازة…» همست بصوت مبحوح، «أعلى تركيز… تركيز… في التاريخ…»
رفعوها الخمسة بلطف، وضعوها على السرير مجدداً، لكن هذه المرة بدون أحزمة.
«البروتوكول يقول: متابعة يومية لمدة شهر على الأقل… لضمان استمرارية الجودة»، قالوا وهم يدخلونها من جديد، ببطء، بحنان، «أنتِ الآن الممرضة الخاصة بنا… والمريضة الخاصتنا… إلى الأبد.»
من تلك الجلسة، لم تعد لونا تعمل في الطوابق العلوية. أصبحت تعيش في الجناح ٥X تحت الأرض. كل يوم في نفس الموعد، تدخل الغرفة… تخلع زيها الأبيض بنفسها… وتستلقي على السرير… تنتظر الخمسة… وتفتح فخذيها بابتسامة… لأنها تعرف أن «العلاج» سيستمر طويلاً جداً… ولا تريد أبداً أن ينتهي.

3.7s
Fast

الانتقام الحلو: صديقة سابقة تخطط للانتقام من أحدهم، لكن التوائم الخمسة يقلبون الطاولة ويجعلونها تتوسل للمزيد.

الانتقام الحلو​

أو: «كنتِ تريدين كسر قلب واحد… فكسرتم قلبي الخمسة وأعطيتموني بدلاً منه خمسة أزبار»
اسمها سافانا. ٢٨ سنة، عارضة لانجري سابقة، جسم خطير: بشرة برونزية، شعر أشقر بلاتيني طويل، عيون زرقاء ثلجية، ثدي ٩٥E، خصر ٦٠، مؤخرة مستديرة تجعل أي بنطال جينز يبدو غير قانوني.
قبل سنتين، كان لها علاقة عاصفة مع «لوكاس». انتهت بطريقة قبيحة: اكتشفت أنه يخونها مع ثلاث فتيات في نفس الوقت، سخر منها علناً، ونشر صورها الخاصة. من يومها وهي تخطط للانتقام الأسطوري.
اكتشفت بالصدفة أن لوكاس له أربعة توائم متماثلين تماماً: لوكاس، ليام، لورينزو، لينو، ولازارو. خمس نسخ من نفس الوغد الوسيم: ١٩٤ سم، عضليون، شعر أسود، عيون رمادية، ووشم صغير على القلب: حرف L بخمس نقاط.
خطتها كانت شيطانية: تغوي لوكاس مجدداً، تصورهم سراً، ثم ترسل الفيديو لكل واحد من الإخوة مع رسالة: «أخوك الخائن ينيكني مرة أخرى… وأنتم جميعاً متساوون في الخيانة».
نفذت الجزء الأول ببراعة. دعته إلى شقتها الفاخرة، ارتدت لانجري أحمر شفاف، فتحت الكاميرات المخفية، وجعلته يفقد عقله.
لكن عندما كان لوكاس عارياً تماماً على سريرها، زبه في يدها، فتح الباب فجأة…
ودخل الأربعة الآخرون.
خمسة وجوه متطابقة، خمس ابتسامات شيطانية واحدة.
«مرحباً يا سافانا»، قالوا بصوت واحد مخيف، «سمعنا أنكِ تريدين الانتقام… لكننا نحن الخمسة نشارك كل شيء… حتى الانتقام.»
في ثوانٍ كانت مربوطة على سريرها الخاص، معصميها وقدميها مربوطة بحزام جلدي أحمر، عينيها مغطاة بشريط حريري أسود، جسدها عارٍ تماماً.
«الآن سنعطيكِ انتقامكِ… مضروباً في خمسة.»
بدأ العقاب-الانتقام.
الأول دخل كسها بضربة واحدة وحشية، يملأها حتى الرحم. الثاني من الخلف، دفع زبه في طيزها بقوة، يمزقها بمتعة مؤلمة. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، يخنقها بزبه.
كانوا يتحركون كآلة انتقام مثالية: كل دفعة في كسها تتزامن مع الدفعة في طيزها، كل نبضة في يديها تتطابق، كل دخول في حلقها يصدر نفس الصوت المكتوم.
كل ٨ دقائق: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسرعة، لا تعرف الآن من هو لوكاس، من في رحمها، من في طيزها… كل زب بنفس الشكل، نفس الطريقة في النبض قبل القذف.
بعد ساعتين متواصلة، كانت سافانا تصرخ، تبكي، تتوسل… لكن ليس للتوقف.
«آه… لا… كفى… لا… أكثر… أكثر يا أوغاد… مزقوني…»
حلوا الحبال، لكن لم يتركوها تتحرك. وضعوها على ركبتيها في وسط السرير، الكاميرات لا تزال تسجل (لكن الآن بإدارتهم).
«الآن الجزء الأخير من الانتقام»، قالوا، «سنقذف كلنا داخلكِ… في نفس الثانية… وستشكريننا على كل قطرة.»
وقفوا حولها في دائرة، يحفّون أزبارهم بسرعة جنونية.
«ثلاثة… اثنان… واحد… انتقام!»
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات قوية، كثيفة، حارة، تضرب وجهها، فمها المفتوح، ثدييها، شعرها… ثم يدخلونها مجدداً، يقذفون الباقي داخل كسها وطيزها، يملأونها حتى تفيض، المني يسيل على الأرض كنهر أبيض.
سقطت سافانا على ظهرها، جسدها مغطى بطبقات من المني، تلهث، تبتسم بغباء.
«انتقامكم… أحلى… من أي شيء…» همست، «كنتُ أريد أن أؤذي واحداً… فأذيتموني بخمسة… وأحببتُ ذلك…»
رفعوها الخمسة، وضعوها بينهم على السرير، أجسادهم تحيط بها، أزبارهم تدخلها من جديد… ببطء، بحنان.
«الانتقام انتهى رسمياً»، همسوا وهم يقبلونها من كل الجهات، «لكن العقوبة اليومية بدأت… أنتِ الآن ملكنا الخمسة… ولن نترككِ تؤذي أحداً بعد الآن… لأنكِ ستكونين مشغولة جداً… بإرضائنا كلنا… كل يوم… إلى الأبد.»
من تلك الليلة، اختفى فيديو الانتقام من كل مكان. لكن في الشقة الفاخرة التي أصبحت قصرهم، هناك امرأة واحدة فقط… ترتدي طوقاً جلدياً أحمر مكتوب عليه «Property of the Five»، وتستقبل خمسة رجال متماثلين كل ليلة… وتتوسل لهم دائماً:
«عاقبوني أكثر… انتقموا مني أكثر… أنا أسوأ فتاة في العالم… فأعطوني أحلى عقاب… خمسة أزبار… كل الوقت…» وهم يضحكون… ويفعلون.

4.6s
Fast

الليلة الأخيرة قبل الجيش: التوائم الخمسة سيدخلون الجيش غداً، ويقررون أن يودعوا صديقة طفولتهم بأقوى طريقة ممكنة.

الليلة الأخيرة قبل الجيش​

أو: «وداعاً يا إيما… سنترككِ تحملين شيئاً منا الخمسة»
اسمها إيما. ٢٢ سنة فقط، صديقة الطفولة الوحيدة للتوائم الخمسة منذ كانوا في الحضانة. بشرة بيضاء كالحليب، شعر كستردي طويل، عيون خضراء بريئة، جسم ناعم ممتلئ في كل الأماكن الصحيحة: ثدي ٩٠D، خصر نحيل، فخذان طريان، ومؤخرة مستديرة كأنها قلب مقلوب.
التوائم: رايدر، ريلان، رو، ريس، وروريك. ٢٢ سنة أيضاً، متطابقون ١٠٠٪، طوال القامة، عضليون من سنوات التمرين المشترك، شعر أسود قصير، عيون رمادية، ووشم صغير متطابق على الكتف الأيسر: خمس نجوم متصلة بخط واحد.
غداً صباحاً، الخمسة يدخلون معسكر التجنيد الإلزامي لمدة سنتين. لا هواتف، لا زيارات، لا خروج إلا في إجازات نادرة.
في ليلتهم الأخيرة، دعوها إلى البيت القديم على البحيرة حيث كانوا يلعبون صغاراً.
عندما وصلت إيما، كان البيت مضاء بالشموع فقط، موسيقى هادئة، رائحة خشب الصنوبر والملح.
استقبلوها الخمسة في بهو البيت، عرايا تماماً، أزبارهم الضخمة منتصبة بالفعل، كأنها تحية عسكرية.
«إيما…»، قالوا بصوت واحد دافئ وحزين وجائع في نفس الوقت، «غداً نذهب… وربما لا نعود كما نحن. لكن الليلة… نريد أن نترككِ تحملين شيئاً منا الخمسة… شيئاً لا يمكن للجيش أن يأخذه منكِ.»
لم تتكلم. فقط أنزلت فستانها الأبيض القطني ببطء، وقفت عارية أمامهم، دموع في عينيها وابتسامة على شفتيها.
حملوها الخمسة معاً، صعدوا بها إلى غرفة النوم الكبيرة التي كانوا يتقاسمونها منذ الطفولة: سرير ضخم واحد، نوافذ تطل على البحيرة، ضوء القمر يتسلل من الستائر.
وضعوها على السرير بلطف غير معتاد، كأنهم يعاملون كنزاً.
بدأ الوداع.
رايدر استلقى تحتها، دخل كسها ببطء عميق، يملأها حتى الرحم، يهمس اسمها. ريلان من الخلف، دفع زبه في طيزها بحنان، يقبل رقبتها. رو وريس في يديها، يرشدان أصابعها على زبيهما، يقبلان كفّيها. روريك فوق وجهها، يدخل فمها بلطف، يمسح دموعها بإبهامه.
لأول مرة في حياتهم… لم يتحركوا كآلة حرب. تحركوا كقلب واحد، نبض واحد، حب واحد.
كل دفعة كانت بطيئة، عميقة، متزامنة تماماً، لكن مليئة بالحنان. كل قبلة كانت على جزء مختلف من جسدها في نفس اللحظة. كل همسة «أحبك» كانت تخرج من خمسة أفواه في نفس الثانية.
كل ١٥ دقيقة، يتبادلون الأماكن بلطف، يقبلون المكان الذي كان فيه أخوهم، كأنهم يمررونها كشعلة مقدسة.
استمروا ساعات… حتى فجر الليلة الأخيرة.
ثم، عندما بدأ ضوء الفجر يتسلل، وقفوا حولها في دائرة، يحفّون أزبارهم ببطء، عيونهم الرمادية مليئة بالدموع والحب والرغبة.
«الآن يا إيما… سنعطيكِ وداعنا الأخير… كلنا… فيكِ… في نفس اللحظة… خذي كل قطرة… واحتفظي بنا داخلكِ… حتى نعود.»
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات قوية، حارة، كثيفة، تملأ كسها، طيزها، فمها، ثدييها، بطنها… كمية غير طبيعية، كأن كل واحد يفرغ سنتين من الشوق في لحظة واحدة.
بقيت إيما ممددة، جسدها مغطى بمنيهم، يسيل من كل فتحة، دموعها تمتزج معه، تبتسم وهي تلهث:
«سأحتفظ بكم… داخلي… كل يوم… حتى تعودوا… وإذا لم تعودوا… سأحمل طفلكم الخمسة… وسأسميه بأسمائكم كلها…»
احتضنوها الخمسة، استلقوا حولها، أجسادهم تحيط بها كدرع، أزبارهم تدخلها مجدداً… للمرة الأخيرة قبل الفجر.
عندما طلعت الشمس، ارتدوا بزاتهم العسكرية، قبل كل واحد منهم بطنها، رقبتها، شفتيها… وتركوها نائمة على السرير، مغطاة بمنيهم، مبتسمة في نومها.
بعد تسعة أشهر بالضبط، ولدت إيما طفلاً… ثم توأماً… ثم ثلاثة توائم… خمسة أولاد… كلهم متطابقون… كلهم يحملون عيوناً رمادية… وكلهم يحملون أسماء آبائهم الخمسة.
وفي كل ليلة، تضع يدها على بطنها الفارغ الآن، وتهمس:
«عدتم… بطريقتكم الخاصة… وداعكم الأخير… كان أجمل بداية في حياتي.»

3.4s
Fast

الكازينو: فتاة تعمل كـ«فتاة حظ» في كازينو، وخمسة توائم يراهنون أنها لن تستطيع تحمل الخمسة معاً… وتثبت خطأهم بطريقة تجعلهم يخسرون كل شيء.

الكازينو​

أو: «الرهان الأخير في الطاولة الخماسية»
اسمها روبي. ٢٦ سنة، «فتاة الحظ» الرئيسية في كازينو «لونا نوتشي» السري في موناكو. زيها الرسمي: كورسيه ذهبي لامع يكاد يغطي حلماتها فقط، ثونغ ذهبي رفيع يختفي بين شفراتها، كعب ١٨ سم، وتاج صغير من الألماس على شعرها الأحمر الناري الطويل. جسمها أسطورة بين اللاعبين: ثدي ٩٦E، خصر ٥٨، مؤخرة مستديرة تجعل كل كرسي يبدو عرشاً.
في ليلة البطولة السنوية، دخل الخمسة.
خمسة توائم متطابقين تماماً، يرتدون بدلات توكسيدو سوداء مفتوحة الصدر، أجسادهم كالتماثيل اليونانية، شعر أسود لامع، عيون خضراء زمردية، ووشم صغير على الصدر: تاج بوكر مع الرقم ٥ في المنتصف.
جلسوا على الطاولة الخاصة في الغرفة الخلفية، الطاولة التي لا تلعب عليها إلا المليارديرات والمجانين.
وضعوا كل شيء على الطاولة: ٥٠ مليون يورو نقداً، يخت، فيلا في الريفييرا، وحقوق ملكية نادٍ ليلي. الرهان الوحيد: «إذا استطاعت فتاة الحظ روبي أن تأخذنا الخمسة معاً… في نفس الوقت… دون أن تطلب التوقف… نعطيها كل شيء. إذا استسلمت… تصبح ملكنا لمدة سنة كاملة.»
نظرت روبي إلى الخمسة، ثم إلى الكومة الضخمة من الرقائق، ثم ابتسمت ابتسامة الذئبة.
«صفقة.»
أغلقت الغرفة. الستائر السوداء انسدلت، الأضواء تحولت إلى أحمر دموي، الموسيقى انخفضت إلى نبض بطيء.
خلعت روبي الكورسيه والثونغ ببطء متعمد، وقفت عارية تماماً إلا من الكعب والتاج.
«أنا لا أخسر رهاناً أبداً»، قالت وهي تمشي نحوهم كملكة، «الليلة… أنتم الخمسة ستخسرون كل شيء.»
وضعوها على طاولة البوكر الضخمة، فوق الرقائق الخضراء والذهبية.
واحد استلقى تحتها، دخل كسها بعمق حتى الرحم. الثاني من الخلف، دفع زبه الضخم في طيزها بضربة واحدة قاسية. الثالث والرابع وقفا على الطاولة، زبيهما في فمها معاً، يمددان شفتيها إلى أقصى حد. الخامس بين ثدييها، ينيك بينهما بقوة، يضرب وجهها برأس زبه.
كانوا يتحركون كآلة واحدة، خمسة أزبار بنفس الإيقاع، نفس العمق، نفس السرعة.
لكن روبي… لم تصرخ من الألم. صرخت من المتعة. وركّها بدأ يتحرك معهم، يطلب المزيد، يشدّهم أعمق.
«أقوى… أنتم خمسة ضعاف… أعطوني كل ما لديكم…»
كل ٥ دقائق: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسرعة، لكنها كانت تبتسم، تلهث، تتحداهم:
«هذا كل ما لديكم؟ أنا أريد أكثر… أريد أن أشعر بكم الخمسة فيّ حتى أفقد الوعي…»
بعد ساعة ونصف، كان الخمسة يلهثون، عرقهم يسيل، أزبارهم تنبض بجنون، لكنهم لم يقذفوا بعد.
روبي كانت في نشوة متواصلة، جسدها يرش السائل على الطاولة، صوتها مبحوح لكنها لا تزال تتحدى:
«أنتم… تخسرون… أنا لم أطلب التوقف… والآن سأجعلكم تقذفون كلكم… في نفس اللحظة…»
فجأة، شدّت عضلات كسها وطيزها بقوة خارقة، بدأت ترقص عليهم من الداخل، تضغط، تفرغ، تمصّهم بجسدها كله.
في أقل من دقيقة…
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات غزيرة، حارة، كثيفة، تملأ كسها، طيزها، فمها، ثدييها، وجهها… المني يتدفق كنهر، يغرق الطاولة، يبلل الرقائق، يسيل على الأرض.
سقط الخمسة على ركبهم، يلهثون، منهكون تماماً.
بينما روبي وقفت على الطاولة، جسدها لامع بالمني، تاجها لا يزال في مكانه، وهي تضحك بصوت عالٍ:
«لقد خسرتم… كل شيء… الآن… أنا المالكة الجديدة.»
ثم نزلت من الطاولة، مشت بينهم كملكة، قبلت كل واحد على جبهته، وهمست:
«لكن… سأبقيكم كخدم شخصيين… لأنني أحببت الرهان… وأحببت أن أفوز… وأحببت أن أجعلكم الخمسة تقذفون… في نفس اللحظة.»
من تلك الليلة، تغير مالك كازينو «لونا نوتشي». الاسم الجديد على الباب: مالكة: روبي ومن خلف الكواليس، خمسة رجال متماثلين يرتدون بدلات سوداء ضيقة، يخدمونها بكل شيء… في الكازينو… وفي غرفة النوم… كل ليلة… لأنها فازت بالرهان الأكبر… وأخذت كل شيء… بما فيه قلوبهم الخمسة.

3.6s
Fast

الاستوديو الفوتوغرافي: عارضة أزياء تُصور جلسة مع خمسة عارضين متماثلين… والجلسة تتحول إلى جلسة تصوير إباحية حقيقية.

الاستوديو الفوتوغرافي​

أو: «الجلسة الأخيرة – من Vogue إلى Pornhub في ٣٠ دقيقة»
اسمها فالنتينا. ٢٥ سنة، عارضة أزياء إيطالية في أوج شهرتها: ١٧٨ سم، بشرة زيتونية لامعة، شعر أسود حريري حتى خصرها، عيون عسلية، ثدي ٩٢D طبيعي، خصر ٥٩، مؤخرة مستديرة كأنها منحوتة. حجزت جلسة غلاف لمجلة أزياء راقية بعنوان «التماثل المطلق».
المصور العالمي أندريا أخبرها: «اليوم خمسة عارضين توائم متماثلين ١٠٠٪، كل شيء سيكون متناسقاً، صور خيالية.»
دخلت الاستوديو الكبير في ميلانو، الجدران بيضاء، أرضية لامعة، إضاءة ناعمة، كاميرات 8K في كل زاوية، خلفية بيضاء لا نهائية.
وكانوا هناك.
خمسة رجال عرايا تماماً من الخصر إلى الأعلى، يرتدون بنطال جينز أسود مفتوح الزر فقط. نفس الطول ١٩٥ سم، نفس العضلات المرسومة، نفس الشعر الأسود الطويل المربوط، نفس العيون الرمادية الفضية، نفس الوشم الرفيع على أسفل البطن: خط واحد يربط خمس نقاط.
أزبارهم الضخمة واضحة تماماً تحت الجينز المفتوح، منتصبة جزئياً بالفعل.
«مرحباً يا فالنتينا»، قالوا بصوت واحد عميق وإيطالي ثقيل، «نحن جاهزون… لأي وضعية تريدينها.»
بدأت الجلسة عادية: هي في لانجري أبيض شفاف، هم يحيطون بها، يمسكون خصرها، يرفعونها، يقبلون كتفيها… لكن مع كل صورة، كانت الأيدي تنزل أكثر، الأجساد تلتصق أكثر، الأنفاس تصبح أثقل.
بعد ٢٠ دقيقة فقط، قال أندريا المصور بصوت مرتجف: «أنا… أعتقد أننا حصلنا على ما يكفي للمجلة… لكن إذا أردتم… يمكننا تجربة شيء… أكثر حرية؟»
ابتسمت فالنتينا، ثم خلعت اللانجري كله في حركة واحدة، وقفت عارية تماماً أمام الكاميرات.
«شغّل الكاميرات كلها… ولا تقطع التسجيل أبداً.»
في ثوانٍ، كان الخمسة عرايا تماماً.
خلعوا الجينز، خمسة أزبار ضخمة تنطلق كالسيوف: ٢٧ سم، عريضة، رؤوس وردية منتفخة، نفس الوريد المنتفخ على الجانب الأيسر بالضبط.
وضعوها على الأرضية البيضاء اللامعة.
واحد استلقى تحتها، دخل كسها بضربة واحدة عميقة. الثاني من الخلف، دفع زبه في طيزها ببطء قاسٍ. الثالث والرابع وقفا فوق وجهها، زبيهما في فمها معاً، يمددان شفتيها حتى الدموع. الخامس بين ثدييها، ينيك بينهما ويضرب حلماتها برأس زبه.
الكاميرات تلتقط من كل زاوية: 8K، 360 درجة، ماكرو لكل قطرة عرق، كل نبضة، كل انقباضة.
كانوا يتحركون كآلة واحدة، خمسة أزبار بنفس الإيقاع، نفس العمق، نفس السرعة المتزايدة.
كل ٧ دقائق: «تبديل!» يغيرون الأماكن بسلاسة، والكاميرات تتبعهم، تلتقط كل زب يخرج لامعاً بالسائل ويدخل فتحة أخرى.
فالنتينا لم تكن تتظاهر. كانت تصرخ، تئن، ترش السائل بقوة، جسدها يرتعش في نشوات متتالية، وهي تطلب المزيد بالإيطالية والإنجليزية معاً.
بعد ساعة كاملة من التصوير المباشر، رفعوها، وضعوها على ركبتيها في وسط الاستوديو الأبيض.
«الآن اللقطة النهائية»، قالوا، «كلنا… فيكِ… في نفس اللحظة.»
وقفوا في دائرة مثالية حولها، يحفّون أزبارهم بسرعة جنونية، الكاميرات تقترب من وجوههم، من وجهها، من كل زب.
«ثلاثة… اثنان… واحد… قذف!»
خمسة أزبار تنفجر معاً، خمس نفاثات غزيرة، حارة، كثيفة، تضرب وجهها، فمها المفتوح، عينيها، ثدييها، شعرها… ثم يدخلونها مجدداً، يقذفون الباقي داخل كسها وطيزها، يملأونها حتى يتدفق المني على الأرضية البيضاء، يشكل بركة لامعة تعكس الأضواء.
سقطت فالنتينا على ظهرها، جسدها مغطى بطبقات من المني، تلهث، تبتسم للكاميرات.
«هذه… أجمل جلسة في حياتي…» همست.
أندريا، الذي كان يصور بيد مرتجفة، قال بصوت مبحوح: «لن نرسل هذا للمجلة… لكن هذا الفيديو سيحطم الإنترنت.»
ابتسم الخمسة، ثم رفعوها، وضعوها بينهم، أزبارهم لا تزال منتصبة.
«الجلسة لم تنته بعد»، قالوا، «الآن نبدأ الجزء الخاص… بدون كاميرات… أنتِ الآن عارضتنا الخاصة… كل يوم… كل جلسة… إلى الأبد.»
من تلك الجلسة، اختفى الفيديو من كل مكان… لكن في الاستوديو نفسه، في كل أسبوع، هناك جلسة تصوير سرية جديدة… عارضة واحدة… خمسة عارضين متماثلين… والأرضية البيضاء دائماً مبللة… لأن الجلسة لم تنته أبداً.

3.6s
Fast

البيت المسكون: فتاة تدخل بيتاً مسكوناً في ليلة الهالوين، لتكتشف أن الأشباح هي خمسة توائم يلعبون لعبة جنسية مرعبة وممتعة.

البيت المسكون​

أو: «ليلة الهالوين التي لم تنتهِ أبداً»
اسمها ليا. ٢٣ سنة، طالبة صحافة، شجاعة وفضولية، جسمها كأنه من أفلام الرعب المثيرة: بشرة شاحبة، شعر أسود طويل، عيون رمادية كبيرة، ثدي ممتلئ تحت تيشرت أبيض ضيق، وشورت جينز قصير جداً. في ليلة الهالوين، سمعت التحدي الشهير في المدينة: «من يدخل فيلا فالكون القديمة بعد منتصف الليل… ويخرج قبل الفجر… يفوز بـ ١٠٠ ألف دولار.» الفيلا مسكونة منذ ١٩٢٧، وكل من دخلها لم يخرج أبداً… أو خرج مجنوناً.
دخلت ليا في ٠٠:٠٧، مصباح يدوي في يدها، كاميرا GoPro على صدرها، قلبها يدق بقوة.
البيت مظلم، بارد، رائحة الشموع القديمة والتراب. خطواتها تتردد في البهو الرخامي، ثم سمعتها…
خمس همسات متزامنة من كل الجهات: «أخيراً… جاءت العروس…»
انطفأ المصباح فجأة. الكاميرا توقفت. الأبواب أغلقت بضجة.
ثم ظهرت الأضواء الخافتة الحمراء… وظهر الخمسة.
خمسة رجال طوال القامة، شاحبون كالأشباح، عرايا تماماً، أجسادهم مثالية لكن عيونهم بيضاء تماماً بدون بؤبؤ، شعرهم أسود طويل يطفو قليلاً كأنه تحت الماء، ووشم متوهج على صدورهم: رمز ∞ بخمس نقاط ينبض بنور أزرق.
أزبارهم الضخمة منتصبة، لكنها تبدو… شفافة قليلاً، كأنها من ضباب.
«مرحباً يا ليا»، قالوا بصوت واحد يتردد في عظامها، «نحن أشباح فيلا فالكون… منذ ٩٧ سنة ننتظر فتاة واحدة… تكون عروسنا… في ليلة الهالوين… إلى الأبد.»
حاولوا الهرب… لكن الأبواب اختفت، الجدران تحركت، وفجأة كانت في غرفة كبيرة لا نوافذ لها، سرير دائري أسود في المنتصف، سلاسل تتدلى من السقف، شموع سوداء تطفو في الهواء.
خمسة أيدٍ باردة كالثلج لمستها في نفس اللحظة، مزقت ملابسها كأنها ورق، تركتها عارية تماماً، جسدها يرتجف من البرد والرعب… والإثارة.
«لا تخافي»، همسوا وأنفاسهم الباردة على بشرتها، «سنكون لطفاء… في البداية.»
ربطوها بالسلاسل الحريرية السوداء، ذراعيها مرفوعتين، ساقيها مفتوحتين على أوسع مدى.
الأول دخل كسها بضربة واحدة، لكن زبه كان بارداً كالثلج ثم سخن فجأة حتى الحرارة المؤلمة. الثاني دخل طيزها في نفس اللحظة، نفس الشعور: جليد ثم نار. الثالث والرابع في يديها، يجبراها على الحفّ بقوة. الخامس فوق وجهها، ينيك فمها بعمق، زبه يصل إلى حلقها وكأنه يدخل روحها.
كانوا يتحركون ككيان واحد، خمسة أشباح بنفس الإيقاع، نفس البرودة ثم الحرارة، نفس النبض الشبحي.
كل ٦٦ ثانية بالضبط: «تبديل!» يغيرون الأماكن، لكن أجسادهم تتلاشى وتظهر من جديد، كأن الجدران نفسها تنيكها أحياناً.
كانت ليا تصرخ، تبكي، ثم تضحك بجنون، نشواتها تخرج كأنها ممزوجة بالرعب والمتعة معاً.
بعد ساعات (أو قرون؟)، حلوا السلاسل، لكنها لم تعد تريد الهروب. وضعوها على السرير الأسود، وقفوا حولها في دائرة، أزبارهم الشفافة تنبض بنور أزرق.
«الآن الطقس النهائي»، قالوا، أصواتهم تهز الجدران، «سنقذف داخلكِ… وستصبحين واحدة منا… عروس الأشباح… إلى الأبد.»
خمسة أزبار تنفجر معاً، لكن ما خرج لم يكن منياً… كان ضباباً أبيض لامعاً، دخل جسدها من كل فتحة، ملأ رحمها، حلقها، عينيها… شعرت ببرودة الموت ثم حرارة الحياة الأبدية.
استيقظت ليا على الأرض في البهو… الشمس تشرق… الباب مفتوح… لكنها لم تخرج.
في كل ليلة هالوين منذ ذلك اليوم، يدخل شاب أو شابة الفيلا… ويسمعون صوت أنثوي واحد… ممزوجاً بخمسة أصوات ذكورية متزامنة…
«تعالوا… العروس تنتظر… والأشباح الخمسة… جائعون من جديد…»
ولا أحد يخرج أبداً.

3.4s
Fast

العقد السري: امرأة توقّع عقداً لتصبح «ملكاً خاصاً» لخمسة توائم مليارديرية لمدة شهر كامل… دون حدود ودون رفض.

العقد السري​

أو: «ثلاثون يوماً من المتعة المطلقة… وبعدها لن تريدين المغادرة أبداً»
اسمها سيليست. ٢٩ سنة، محامية دولية سابقة، ذكية، أنيقة، وجسمها قنبلة موقوتة: بشرة عاجية، شعر أسود مفرود حتى أسفل ظهرها، عيون زرقاء ثلجية، ثدي ٩٤E مشدود، خصر ٦٠، مؤخرة كأنها قلبين متلاصقين.
في إحدى الليالي في جنيف، تلقت ظرفاً أسود غير موقع. داخله ورقة واحدة فقط، مطبوعة بأحرف ذهبية:
«نحن الإخوة كايروس الخمسة. نعرض عليكِ ٣٠ مليون يورو نقداً. المقابل: تصبحين ملكنا الخاص المطلق لمدة ٣٠ يوماً كاملة، بدءاً من توقيعكِ. لا حدود. لا كلمة آمنة. لا رفض. لا خروج إلا بعد اليوم الثلاثين. كل شيء مسموح، وكل شيء مطلوب. المكان: جزيرتنا الخاصة في البحر الكاريبي. التوقيع يعني الموافقة الكاملة.»
في الأسفل خمسة توقيعات متطابقة: كاي، كيليان، كونر، كوربن، كاسيوس.
وقّعت سيليست في اليوم نفسه.
بعد ٤٨ ساعة فقط، كانت على متن طائرة خاصة، عينيها معصوبة، يديها مكبلتين بحرير أسود.
عندما نزعت العصابة… وقفت في قصر زجاجي معلق فوق المحيط، لا أحد في الجزيرة سوى الخمسة.
خمس نسخ مثالية من إله واحد: ١٩٧ سم، عضليون، بشرة برونزية، شعر أسود طويل، عيون رمادية-فضية، ووشم ذهبي متطابق على أسفل البطن: رمز ∞ بخمس دوائر متداخلة.
كانوا عرايا تماماً، أزبارهم الضخمة منتصبة بالفعل، كأنها تنتظرها منذ سنوات.
«مرحباً بملكتنا الجديدة»، قالوا بصوت واحد عميق يهز الزجاج، «من هنا القانون الوحيد: أنتِ لنا. كلنا. في كل لحظة. بكل طريقة. والآن… يبدأ الشهر.»
اليوم الأول – الافتتاح الرسمي حملوها إلى غرفة العرش: سرير دائري قطره ٦ أمتار، مرايا في السقف والجدران، أرضية زجاجية تطل على المحيط.
ربطوها في المنتصف، ذراعيها وساقيما مفتوحتين، ساقيها مرفوعتين ومفتوحتين على أقصى زاوية.
خمسة أزبار دخلتها في نفس الثانية: واحد في كسها، واحد في طيزها، اثنان في فمها معاً، والخامس بين ثدييها يضرب وجهها.
كانوا يتحركون كجسد واحد، خمسة أنفاس متزامنة، خمس دفعات في نفس النانوثانية.
كل ١٠ دقائق بالضبط: «تبديل». لا تخرج منها إلا لجزء من الثانية، ثم يعود زب آخر بنفس العمق والقوة.
استمروا ٩ ساعات متواصلة حتى أغمي عليها من النشوات… وأيقظوها بقذف متزامن داخل كل فتحة.
الأيام الثلاثون – جدول يومي لا يتغير
الساعة ٦ صباحاً – الاستيقاظ بالنيك تستيقظ وهي مملوءة بالفعل من الليلة السابقة، خمسة أزبار داخلها، يتحركون ببطء حتى تستفيق تماماً.
الساعة ٨ – الإفطار على الشرفة جالسة على حجر أحدهم، زبه داخل كسها، يطعمونها بأيديهم بينما الآخرون يلحسون جسدها.
الساعة ١٢ – جلسة المسبح اللانهائي في الماء، يحملونها بينهم، يدخلونها تحت الماء وفوقه، يقذفون داخلها والمني يطفو على السطح كسحب بيضاء.
الساعة ٤ مساءً – غرفة الألعاب كل يوم لعبة جديدة: سلاسل، سوط حريري، شمع ساخن، آلات، أقنعة… دائماً خمسة أزبار، دائماً لا حدود.
الساعة ١٠ ليلاً – الختام اليومي في غرفة المرايا: ترى نفسها من كل زاوية وهي تُنكح من مائة رجل (خمسة حقيقيين والباقي انعكاسات)، يقذفون داخلها حتى تفيض، ثم يضعون سدادة ذهبية مكتوب عليها «Property of the Five» لتحتفظ بهم داخلها طوال الليل.
في اليوم الثلاثين استيقظت سيليست في السرير الدائري، جسدها مغطى بعلامات حب وعض وقبلات، كسها وطيزها مفتوحتان، المني يسيل منها منذ شهر.
الخمسة يجلسون حولها، عرايا، يبتسمون نفس الابتسامة.
«الشهر انتهى»، قالوا بهدوء، «الطائرة جاهزة لتعيدكِ… والـ ٣٠ مليون في حسابكِ.»
وقفت سيليست ببطء… ثم رمت نفسها بينهم، فتحت فخذيها، وبكت:
«أنا لا أريد المال… ولا أريد العودة… أريد أن أجدد العقد… ليس لشهر… ليس لسنة… إلى الأبد… خذوا كل شيء مني… وأعطوني خمسة أزبار… كل يوم… كل ساعة… أرجوكم…»
صمتوا لحظة… ثم ضحكوا ضحكة واحدة عميقة، رفعوها، ودخلوها الخمسة معاً في نفس اللحظة.
«العقد الجديد موقع بالفعل»، همسوا وهم يقذفون داخلها مجدداً، «لكن هذه المرة… مدته مدى الحياة… ملكتنا… زوجتنا… عروستنا الأبدية.»
منذ ذلك اليوم، لم يعد أحد يسمع عن المحامية الشهيرة سيليست. لكن في الجزيرة الخاصة، هناك امرأة واحدة فقط… تعيش عارية دائماً… تحيط بها خمسة رجال متماثلين… وتحمل في بطنها توائم… وكلما سُئلت تقول بابتسامة:
«أفضل عقد وقّعته في حياتي… وأطوله… ولا يوجد بند إنهاء.»



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى