مكتملة – قصيرة – «أم السبعة: رحم مصري يحمل العالم» – أفلام سكس مصري محارم جديد

عنوان الرواية: «أم السبعة: رحم مصري يحمل العالم»
البطلة الرئيسية: نور (٣٨ سنة)، امرأة مصرية من الطبقة المتوسطة العليا في القاهرة، متزوجة من رجل أعمال مشغول دائماً (كريم، ٤٥ سنة)، لديهما ولدان (عمر ١٤، يوسف ١٢). نور غير مختونة، جسدها كامل الحساسية، شهوتها مكبوتة منذ سنوات، وكسها لا يزال ضيقاً رغم الولادتين الطبيعيتين.
الفكرة الأساسية: خلال سنتين ونصف، تحمل نور من خمسة رجال مختلفي الأجناس، وتلد من كل واحد ابناً، وتسجّل الأبناء السبعة كلهم باسم زوجها «كريم أحمد» ليصبحوا إخوة قانونياً وشرعياً، دون أن يكتشف أحد.
الجزء الأول: الزنجي – «عبدالله الغاني» (عامل بناء في موقع جوار بيتها الجديد في التجمع)
- نور تراقبه من شرفتها وهو عاري الصدر، جسده أسود لامع من العرق.
- تبدأ بإغرائه بـ«كوباية شاي» كل صباح، ثم تدعوه ليصلح صنبور الحمام.
- أول لقاء جنسي في حمّام البيت بينما الخادمة نائمة: يمزق عبدالله ملابسها، يلحس كسها الوردي الذي لم يره أسود من قبل، ثم يدخلها بقضيبه الضخم (٢٧ سم) وهي تصرخ من الألم واللذة.
- يضاجعها يومياً لمدة شهرين في الموقع، في السيارة، في شقة فارغة.
- تحمل منه في الشهر الثاني.
- تلد توأماً أسود البشرة «مالك وعبد الرحمن» وتسجلهما باسم كريم. الزوج يعتقد أن اللون «وراثة قديمة من جدته السودانية».
الجزء الأول: أسود الشمس
كان شهر يونيو يحرق التجمع الخامس، والشمس تضرب على الخرسانة حتى تطلع دخان. نور كانت واقفة في شرفتها الجديدة في الدور العاشر، ترتدي روب حرير قصير لونه بيج فاتح، مفتوح من الصدر، بطنها المشدودة لسه ما فيهاش خط حمل واحد رغم ولادتين. تحت في الموقع، عبدالله الغاني، عامل البناء اللي جاى من أكرا من سنتين، كان بيحمل كيس أسمنت على كتفه وهو عريان من فوق الوسط. جسمه أسود لامع، كأن حد دهنه زيت، العرق بيجري على عضلات بطنه الستة وينزل لحد خط الشورت اللي متمسك بالكاد على وسطه. كل ما يتحني، الشورت ينزل شوية ويبان بداية فتحة طيزه السودا المشدودة.
نور كانت بتراقبه كل صباح من أول يوم انتقلوا الشقة. أول يوم شافته، حسّت إن كسها نبض لوحده. كانت بتمسك الكوباية وهي بتشرب القهوة وبتخيل إن إيد عبدالله السودا الكبيرة هي اللي ماسكاها… أو ماسكة حاجة تانية خالص.
بعد أسبوع، نزلتله بنفسها.
«يا عبدالله… تعالى خد كوباية شاي بالنعناع، الشمس هتموتك.» كان واقف تحت البيت، بيشرب من الخرطوم، المية بتتساقط على صدره. رفع عينيه لفوق، شافها في الروب اللي بيلمع، رجليها بيضا ناعمة، أصابع رجليها متلونة أحمر غامق. ابتسم ابتسامة بيضا لامعة وسط السواد ده كله، وقال بصوت غليظ لكن فيه حلاوة: «شكراً يا مدام… **** يخليكي.»
من اليوم ده وكل صباح بقى بيطلع ياخد الكوباية من إيدها على السلم الخارجي. كل يوم بتقرب أكتر، بتميل بجسمها، بتخليه يشم ريحة عطرها الممزوج بريحة كسها اللي بقى يرطب من مجرد النظر.
في يوم من الأيام، الخادمة كانت نايمة بعد الضهر، والولاد في المدرسة، والزوج في دبي. نور لبست قميص نوم أبيض شفاف من غير أي حاجة تحته، واتصلت بالكونترول: «ممكن حد يطلع يصلح صنبور الحمام؟ بيطلع ميه كتير.»
بعد عشر دقايق، خبط على الباب. فتحتله، شعرها منكوش، وشها أحمر، عينيها بتلمع. عبدالله دخل، ريحة عرقه مالية المكان، خليط من تراب وصابون رخيص وعرق رجل بيشتغل تحت الشمس من الفجر.
دخلوا الحمام مع بعض. الصنبور فعلاً كان بيقطر. عبدالله حنكس تحت الحوض، طيزه السودا بارزة، الشورت نازل وباين نص فتحته. نور وقفت وراه، بصت على المنظر ده كله، ومدت إيدها لمست كتفه.
«حر قوي يا عبدالله… إنت مش بتلبس تيشيرت ليه؟» لف وشه، عينيه نزلت على بزازها اللي واضحة تماماً تحت القميص الشفاف، حلماتها واقفة. قال بصوت خافت: «الحر يا مدام… وبعدين إنتي كمان مش لابسة كتير.»
ما استناش أكتر من كده. نور مسكت إيده السودا الكبيرة وحطتها على بزازها. عبدالله زأر زي الوحش، مسك القميص من فوق ومزّقه نصين، بزازها الكبيرة البيضا وقعت في إيده زي المانجا الناضجة. بقى يعصرهم بعنف وهو بيبوس رقبتها، لسانه بيلف على ودنها.
«أنا نفسي أفشخك من يوم ما شفتك يا لبوة.»
دفعها على حيطة الحمام، فتح رجليها بإيده، شاف كسها الوردي المنفوخ، شعر خفيف مرشوش، بظرها كبير وبارز لأنها مش مختونة. أول مرة في حياته يشوف كس أبيض كده، بقى يبصله زي اللي بيشوف كنز. نزل على ركبه، فتح شفراتها بصوابعة السودا، وبدأ يلحس بجوع. لسانه طويل وسميك، بيدخل جوا الكس ويطلع، بيمص البظر زي اللي بيمص حلمة، بيشرب العسل اللي نازل منها.
نور كانت بتصرخ: «آه يا أسود… كلها… كل كسي يا حيوان!»
وقفت على رجل واحدة، حطت رجلها على كتفه، بقت تدخل كسها في بقه أكتر. عبدالله كان بيبلع فيها، بيشم ريحتها، بيحس إن الكس ده أحلى من أي حاجة أكلها في غانا.
قام، فك الشورت، زبه طلع زي عمود أسود لامع، ٢٧ سم، رأسه زي البرقوقة الأرجواني، عروقه بارزة، بيتناطط قدام وشها. نور مسكته بإيديها الاتنين، ما قدرتش تحيط عليه، بقت تدلكه وهي بتبص في عينيه.
«هتفشخني يا عبدالله… هتموتني بزبك ده.» «أنا هخليكي تحبلي مني يا مدام… هحطلك توأم أسود جوا بطنك.»
رفعها بإيديه الاتنين زي الطفلة، حطها على المغسلة، فتح رجليها على الآخر، ودخل زبه دفعة واحدة. نور صرخت صرخة كسرت السقف، حسّت إن جسمها اتقسم نصين. زبه كان بيوصل لرحمها على طول، بيخبط في عنق الرحم زي المطرقة. كل دفعة بتطلع صوت «بووووووووخ» من كسها المبلول.
«آآآه يا أسود… بتموتني… آه يا إلهي… أكتر… فشخني!» عبدالله كان بينيكها وبيضرب طيزها بإيده، بيشد حلماتها، بيبوسها بفم كله ريحة كسها.
قذف أول مرة جواها وهو بيزأر، حسّت اللبن السخن بيضرب في رحمها زي الرصاص. ما طلعش، فضل ينيك، زبه لسه واقف. قلبها على بطنها على الأرض، دخلها من ورا، بقى يضرب في طيزها وهو بيدخل لآخر ثانية. نكها كده ساعة كاملة، قذف جواها تلات مرات، لحد ما اللبن بدأ يطلع من كسها وينزل على فخادها.
من اليوم ده، بقوا ينيكوا كل يوم، أحيان في الموقع فوق السقف والشمس بتحرقهم، أحيان في عربيتها في جراج مهجور، أحيان في شقة فارغة في العمارة اللي لسه ما خلصتش. كان بيجيبها من طيزها، من بقها، بيشرب لبن بزازها، بيخليها تبول عليه وهو بيلحس، بيعمل كل حاجة وسخة يتخيلها عانينسان.
بعد شهرين بالظبط، نور اكتشفت إنها حامل. عملت التحليل في عيادة بعيدة، ورجعت البيت بتضحك وهي بتفتكر كلام عبدالله يوم ما قالها: «هحطلك توأم أسود جوا بطنك.»
في الشهر التاسع، ولدت توأم… مالك وعبد الرحمن. أول ما شافهم كريم الزوج، اتفاجئ باللون الأسود اللامع زي الفحم، لكن نور كانت محضرة الإجابة: «بابا كان بيقول إن جدتك من السودان يا كريم… الجينات طلعت قوية أوي المرة دي.»
كريم ضحك واتفاخر: «دمي أقوى من الحديد يا نور… **** يبارك فيهم.» وشال التوأم الأسود على إيده وقال: «دول هيبقوا رجالة زي أبوهم.»
ونور كانت بتبص لعبدالله من الشباك وهو بيشتغل تحت، بيبتسم لها ابتسامة عريضة، وعينيها بتقول له: «أيوه… رجالة زي أبوهم بالظبط.»
1.1s
الجزء الثاني (معدل بالكامل): الهندي الأحمر – «تاهوكا» (Tahuoka) (رجل من قبيلة اللاكوتا Sioux، ٤٢ سنة، بشرة نحاسية محمرة لامعة، شعر أسود طويل مربوط بضفيرة، عيون سوداء ثاقبة، جسم منحوت كأنه تمثال برونزي قديم)
- يعمل مستشاراً بيئياً في شركة زوجها لمشروع سياحي في سيناء.
- نور تقابله أول مرة في اجتماع بالشركة، تنجذب فوراً لرائحته الطبيعية (دخان + عشب المريمية + عرق رجولي).
- يبدأ اللقاءات في مكتبه بعد الثامنة مساءً: يدخن معها الغليون التقليدي، ثم يضع ريشة نسر على بظرها وهو يلحس كسها ببطء شديد وبطريقة قبلية تجعلها تبكي من اللذة.
- يأخذها إلى خيمة بدوية في رأس سدر، يشعل ناراً، يدهن جسدها بزيت الذرة المقدس والعسل البري، يدخلها وهو يغني أغنية لاكوتا قديمة بصوت عميق.
- قضيبه طويل وسميك جداً (٢٥ سم)، رأسه أحمر غامق، يدخلها بعمق حتى تصرخ «يا تاهوكا هتموتني!».
- يضاجعها تحت القمر ثلاث ليال متتالية، في كل مرة يقذف داخلها ٤-٥ مرات حتى ينزل المني من فخادها.
- في الليلة الثالثة يضع يده على بطنها ويقول بالإنجليزية المكسرة: «My seed will grow strong in your womb, Egyptian woman… a warrior will come.»
- تحمل منه فوراً. تلد ولداً اسمه «شايان أحمد كريم» (بشرة نحاسية محمرة، عيون سوداء كالحبر، شعر أسود طويل حريري). الزوج يقول: «شكله غريب بس حلو… زي جدك من أسيوط يا نور!»
الجزء الثاني: نار السهل الأحمر
كان شتاء ٢٠٢٤، والتوأم الأسود مالك وعبد الرحمن لسّه ما كملوش السنة، ونور رجعت جسمها زي الأول، بل بالعكس، صدرها كبر أكتر من الرضاعة، وطيزها صارت أعرض وأكثر امتلاءً، وكسها لسه بيحمل ريحة لبن عبدالله في خيالها كل ليلة.
في يوم من الأيام، كريم قالها: «هنعمل مشروع إيكولودج في سيناء، وفيه مستشار أجنبي من أمريكا، هندي أحمر أصلي، لازم تيجي الاجتماع عشانك بتفهمي في الديكور.»
دخلت قاعة الاجتماعات في الشركة، وكان هو قاعد في آخر الترابيزة. تاهوكا. ٤٢ سنة، بشرته نحاسية محمرة زي الشمس لما تغرب على الصحرا، شعره أسود طويل مربوط ضفيرة لحد وسطه، عينيه سودا كالحفرة، فيها نظرة قديمة ألفين سنة. لبس جاكيت جلد غزال، وتحته تيشيرت أسود، وريحته وصلتها قبل ما يتكلم: دخان خشب مقدس، عشب المريمية، وعرق رجل ما بيستحماش كل يوم، عرق نظيف وحشي في نفس الوقت.
من أول لحظة شافته، نور حسّت إن رحمها اتفتح لوحده.
بعد الاجتماع، هو قال بصوت عميق هادي: «Mrs. Nour… I would like to show you the land in Sinai. The spirits there speak to women like you.» نور ابتسمت وقالت بصوت مخنوق: «وأنا نفسي أسمع الكلام ده من زمان.»
من يومها بدأت تروح مكتبه كل يوم بعد الثامنة مساءً، لما كل الموظفين يمشوا. أول مرة دخلت، كان مولّع في بخور عشب المريمية، الدخان بيملى الأوضة. قعد جنبها على الأرض على سجادة جلد، مدّلها الغليون التقليدي. نور شربت نفس عميق، حسّت الدخان نزل لحد كسها وحرقه.
بعد ربع ساعة، كانت عارية تماماً، قاعدة على ركبها قدامه، وهو لسه لابس كل حاجة. فتح رجليها بهدوء، طلّع ريشة نسر أسود طويلة، وبدأ يداعب بظرها بالريشة زي ما يكون بيرسم تعويذة. نور كانت بتترعش، عينيها مليانة دموع من غير سبب.
«Your flower is untouched by the knife… sacred… like the women of my grandmothers.» وبعدين نزل بفمه على كسها. ما لحسش زي الرجالة العاديين، لحس ببطء شديد، لسانه بيلف حوالين البظر زي ما يكون بيصلي، كل دقيقة بيزود الضغط شوية، لحد ما نور بدأت تبكي بصوت عالي وهي بتقول: «يا تاهوكا… أنا هموت… خلّصني… دخلّي أي حاجة!»
بس هو كان بيأخر النشوة، يلحس ساعة كاملة، لحد ما هي قذفت في بقه مرتين، وهو بيشرب كل نقطة وكأنه بيشرب من نهر مقدس.
بعد أسبوعين، أخذها لسيناء. خيمة بدوية في رأس سدر، بعيدة عن الكل. ليلة اكتمال القمر. شعل نار كبيرة في الوسط، خلّع كل هدومه. جسمه كان تمثال برونزي قديم، كل عضلة مرسومة، بطنه فيها ندوب حرب قديمة، زبه واقف زي الرمح، ٢٥ سم، رأسه أحمر غامق، عروقه بارزة زي الأنهار على خريطة.
دهن جسمها كله بزيت الذرة المقدس الممزوج بعسل بري، بدأ من أصابع رجليها لحد شعرها. بعدين حطها على بطانية جلد غزال، فتح رجليها، وبدأ يغني أغنية لاكوتا قديمة بصوت عميق يهز عظامها.
دخلها دفعة واحدة، لحد الآخر. نور صرخت صرخة انشقت بيها الصحرا: «يا تاهوكااااااااا… هتموتني يا هندي!» بس هو ما تحركش، ساب زبه جواها لحد ما هي اللي بدأت تتحرك، ترفع طيزها وتنزل، تاخد الزب كله وتطلعه. بعدين بدأ ينيكها بإيقاع طبول خيالية، بطيء أولاً، بعدين أسرع، أسرع، لحد ما النار بقت ترقص معاهم.
كل ما يقرب يقذف، يطلع زبه ويحطه على بظرها ويحكه لحد ما هي تقذف، بعدين يرجع يدخل تاني. في الليلة الأولى قذف جواها خمس مرات، لحد ما بطنها انتفخت من كمية اللبن، وكل ما يطلع شوية ينزل على فخادها ويلمع في ضو القمر.
الليلة التانية نكها من طيزها لأول مرة في حياتها، دخل زبه كله في طيزها البيضاء، وهي بتصرخ وبتمسك في الأرض، وهو بيغني نفس الأغنية وهو بيقذف جوا طيزها.
الليلة التالتة، بعد ما نكها سادس مرة، كانوا مستلقيين جنب النار، المني لسه بينزل من كسها وطيزها. حط إيده على بطنها، وبص في عينيها وقال بالإنجليزية المكسورة والصوت اللي يخلّي الواحد يصدق إنه بيتكلم مع روح:
«My seed will grow strong in your womb, Egyptian woman… a warrior will come from the red earth and the black river. He will have my eyes… and your fire.»
رجعت القاهرة، وبعد ١٨ يوم بالظبط عملت تحليل الحمل. طلع إيجابي.
في الشهر التاسع، ولدت شايان أحمد كريم. بشرته نحاسية محمرة لامعة، عيونه سودا كالحبر، شعره أسود طويل حريري حتى وهو مولود. كريم شاله وبصله بدهشة: «****! شكله غريب أوي… بس حلو. زي جدك من أسيوط يا نور، صح؟»
نور ابتسمت وهي بتفتكر ريحة الدخان والعسل والمني على جسمها في الصحرا، وقالت في سرها: «لا يا كريم… ده مش من أسيوط. ده من السهل الأحمر، من راجل كان بيغني للقمر وهو بيحشي رحمي بناره.»
1.5s
الجزء الثالث: الآسيوي – «كينجي الياباني» (مهندس ياباني يعمل في مشروع زوجها)
- يأتي للعشاء في البيت، نور ترتدي جلابية شفافة بلا ملابس داخلية.
- في المطبخ بينما الزوج نائم، كينجي يدخل أصابعه فيها من الخلف وهي تغسل الأطباق.
- يصبح عشيقها اليومي: يستخدم ألعاب جنسية يابانية، يربطها، يصورها (لكن يحذف الفيديوهات لاحقاً).
- يأخذها إلى شاليه في العين السخنة، يضاجعها ٩ مرات في ليلة واحدة حتى تنزف دماً خفيفاً من كثرة الإيلاج.
- تحمل منه: تلد «هاروكي» (عيون لوزية، بشرة بيضاء ناعمة).
الجزء الثالث: الياباني – كينجي
شايان كان لسه ابن ثلاث شهور، لونه النحاسي لامع زي أبوه، وعينيه السودا بتفضل مفتوحة طول الوقت كأنها بتدور على القمر اللي اتولد تحته. نور كانت لسه بترضّعه، بزازها مليانة لبن، وكسها رجع ضيق تاني بعد الولادة، لكن شهوتها زادت أضعاف، كأن كل حمل بيفتح فيها بوابة جديدة للوساخة.
في يوم من الأيام كريم قالها: «مهندس ياباني مهم جاي يوقّع على مرحلة جديدة في المشروع، هيجي يتعشى عندنا بكرة. اسمه كينجي تاناكا، راجل دقيق جداً، خلّي البيت يبقى تمام.»
تاني يوم، نور لبست جلابية حرير أسود شفافة، من اللي بيبينوا كل حاجة تحت الضوء. ما لبستش لا برا ولا بنطلون، بزازها بارزة، حلماتها واقفة من كتر اللبن، وكسها المنفوخ واضح لو حد بصلها من تحت. حطت روج أحمر غامق، وكحل أسود، ونزلت تستقبله.
كينجي دخل البيت ببدلته الرمادي الداكن، قصير القامة (١٦٨ سم بس)، جسم نحيف لكن عضلي، وشه ناعم زي البورسلين، عيون ضيقة لامعة، شعر أسود لامع. سلّم بإيد واحدة وانحنى شوية، لكن عينيه نزلت على جسمها ثانية واحدة… وفهمت كل حاجة.
العشا كان عادي، كريم بيتكلم في المشروع، كينجي بيرد بكلمات قليلة وبابتسامة صغيرة. لكن كل ما نور تميل تاخد طبق، كينجي كان بيبص على بزازها اللي بيترجوا تحت الحرير. لما كريم شرب كبايتين نبيت ونام على الكنبة في الصالة، كينجي قام وقال بهدوء: «I help you clean, Nour-san.»
دخلوا المطبخ مع بعض. نور وقفت قدام الحوض تغسل الأطباق، وكينجي وقف وراها مباشرة. ما تكلمش. رفع الجلابية من ورا بهدوء، شاف طيزها البيضاء الكبيرة، وكسها المنفوخ اللي لسه فيه أثر لبن شايان على فخادها. مد إيده الاتنين، فتح شفراتها بسهولة، ودخّل صباعين وسط وإصبع الإبهام في طيزها في نفس اللحظة.
نور اتكتمت صرخة، مسكت الحوض بإيديها، وهي بت همس: «يا كينجي… لو كريم صحي…»
بس هو ما ردش، بدأ يحرك صوابعه جواها بسرعة يابانية دقيقة، زي واحد بيضغط أزرار آلة. بعد دقيقتين كانت بتقذف على إيده، ركبها بتترعش، والمية بتتساقط من الحنفية على الأطباق.
من يومها بقى كينجي يجي البيت كل يوم بحجة «مراجعة الرسومات». كريم يطلع ينام، والأولاد نايمين، ونور وكينجي يقفلوا على نفسهم في أوضة الجيست.
كينجي كان بيجيب شنطة صغيرة سودا مليانة ألعاب يابانية:
- حبل شيباري أحمر حرير، كان بيربطها بيه زي لوحة فنية، بزازها بارزة، رجليها مفتوحة، كسها مكشوف تماماً.
- ديلدو زجاجي ياباني شفاف، كان بيدخله جواها ويسيبه يتحرك مع حركة جسمها.
- جهاز هزاز صغير بيركب على البظر، كان بيسيبه شغال نص ساعة وهو بيبص عليها وهي بتترجاه ينيكها.
- كاميرا صغيرة، كان بيصورها وهي بتقذف، بتترجاه بالعربي والإنجليزي، وبعد ما يخلّص كان بيمسح الفيديو قدامها ويقول: «Only memory in my head, Nour-san… never on cloud.»
أول مرة نكها كانت في أوضة الجيست، خلّع بدلته، زبه طلع متوسط الطول (١٧ سم) لكن غليظ جداً، رأسه وردي لامع، مستقيم زي السهم. دخلها وهي مربوطة، نكها بهدوء مرعب، كل دفعة محسوبة، بيضرب في نقطة الـG بالظبط، لحد ما هي بقت تصرخ وبتقول كلام فاحش بالعربي: «نيكني يا ياباني يا ابن الشرموطة… فشخ كسي… دخل زبك لرحمي يا كلب!» وهو بيبتسم بس ويزود السرعة لحد ما قذف جواها وهو بيهمس: «I fill you… every night… until you carry my child.»
بعد شهر، أخذها شاليه في العين السخنة، قال لكريم إنه «ورشة عمل مكثفة ليلية». من أول لحظة دخلوا الشاليه، خلّع كل هدومها، ربطها على السرير الأربعة أرجاء، وحط قناع على عينيها.
في الليلة دي نكها تسع مرات. تسع مرات متتالية، من غير ما يطلع زبه أكتر من دقيقة بين كل جولة. المرة الأولى في كسها، التانية في طيزها، التالتة في بقها، الرابعة بين بزازها، وهكذا… لحد المرة التاسعة، كان كسها منتفخ أحمر، بدأ ينزل دم خفيف من كتر الإيلاج والاحتكاك. نور كانت بتبكي وبتضحك في نفس الوقت، بتقول بصوت مكسور: «كفاية يا كينجي… كسي هيتفشخ… أنا هحبل منك المرة دي أكيد…»
وفي المرة التاسعة، قذف جواها كمية كبيرة، ساب زبه جواها نص ساعة وهو بيبوس حلماتها، وبعدين قال بصوت هادي: «Haruki… his name will be Haruki.»
رجعت القاهرة، وبعد ٢٣ يوم طلع التحليل إيجابي.
في الشهر التاسع، ولدت هاروكي أحمد كريم. بشرته بيضاء ناعمة زي الحليب، عيونه لوزية ضيقة، شعره أسود ناعم زي الحرير. كريم شاله وقال بدهشة: «****! ده شكله ياباني أوي… جيناتك يا نور طلعت عالمية و****!»
ونور ابتسمت وهي بتفتكر تسع مرات في ليلة واحدة، وكسها اللي نزف دم، وقالت في سرها: «أيوه يا كريم… عالمية فعلاً. لدرجة إن ابنك الجديد ده… أبوه بيحب يربطني ويصورني وينيكني لحد الدم.»
1.8s
الجزء الرابع: الأوروبي الأشقر – «ليام الأمريكي» (مدرب شخصي في الجيم)
- جسم ليام منحوت، قضيبه وردي طويل مستقيم.
- يبدأ بجلسات خاصة في البيت عندما يكون الزوج في السفر.
- يضاجعها على مرآة الجيم في السادسة صباحاً، يجعلها ترى كسها وهو يدخل ويخرج.
- يأخذها إلى مزرعته في كاليفورنيا لمدة أسبوع بحجة «معسكر رياضي»، يضاجعها في الطبيعة كل يوم ٤-٥ مرات.
- تحمل منه: تلد «لوكاس» أشقر أزرق العينين.
الجزء الرابع: الشمس الشقراء – ليام
هاروكي كان لسه ابن أربع شهور، بشرته البيضاء الناعمة بتطلع نور لوحدها، وعينيه اللوزية بتبص لنور كأنها بتقولها: «أنا عارف مين أبويا». نور كانت بترضعه وهي بتفكر إن جسمها صار أكثر امتلاءً، بطنها رجع مسطح، لكن طيزها وبزازها كبروا أكتر، وكسها صار أكثر حساسية، كأن كل راجل بيسيب فيه بصمة مختلفة.
كريم قرر إنها لازم ترجع تتمرن عشان «تبقي زي الأول». حجز لها مدرب شخصي في الجيم اللي في التجمع: ليام ماكلين، أمريكي، ٣٤ سنة، ١٩٢ سم، جسم منحوت زي تمثال يوناني، شعر أشقر ذهبي قصير، عيون زرقا زي البحر في كاليفورنيا، وابتسامة هوليوود بيضاء تخلّي الواحد يحس إنه في فيلم.
أول جلسة في الجيم الساعة ٦ الصبح، نور كانت لابسة ليجن أسود ضيق وبدي رياضي أبيض مفتوح من الصدر. ليام وقف وراها وهي بتعمل سكوات، حط إيده على بطنها من تحت «عشان يعدل الوضعية»، لكن إيده نزلت شوية ولمست بداية كسها من فوق الليجن. نور ما اتكلمتش، بس كسها بلّى في ثانية.
بعد أسبوع قالها: «Your husband travels a lot, right? We can do private sessions at your place. More efficient.» نور ابتسمت وقالت: «أكيد… البيت فاضي من ٩ الصبح لـ ٤ العصر.»
من أول جلسة في البيت، ما كانش فيه تمرين. ليام دخل، قفل الباب، خلّع التيشرت، جسمه كله عضلات لامعة، خطوط بطنه زي الشوكولاتة. مسك نور من وسطها، رفعها على دراعه زي الريشة، ودخل بيها أوضة النوم. خلّعها كلها في ثواني، شاف جسمها العاري، بزازها الكبيرة، طيزها الملفوفة، كسها الوردي المنفوخ.
زبه كان وردي طويل مستقيم، ٢٣ سم، رأسه زي الفراولة، عروقه خفيفة. دخله فيها وهي واقفة على الحيطة، رفع رجلها اليمين لحد ودنها، ونكها دخلة واحدة لحد الآخر. نور صرخت: «آه يا ليام… زبك ده هيخلّع رحمي!» وهو بيضحك بصوت أمريكي عالي: «That’s the plan, baby.»
بعد كده صار كل يوم يجي الساعة ٩ الصبح، ينيكها ساعتين متتاليتين، في كل حتة في الشقة: على السلم، في المطبخ، على الكنبة، وأكتر حاجة كان بيحبها: قدام مراية الجيم الكبيرة اللي في البيت.
كان بيخلّيها تقف قدام المراية، رجليها مفتوحة، وهو واقف وراها، يدخل زبه ببطء ويطلع، ويخلّيها تبص على كسها الوردي وهو بيتفشخ ويرجع يتقفل، المني بينزل على فخادها، وهو بيهمس في ودنها: «Look at that pretty pink pussy eating my cock… you’re made for this, Nour.» نور كانت بتبص في المراية وبتشوف نفسها بتتناك من راجل أشقر زي الشمس، وبتقذف وهي بتصرخ بالإنجليزي: «Fuck me harder, Liam… breed me like your little slut!»
أكبر جنان حصل لما قالها: «I’m going back to my ranch in California next month… come with me for a week. Tell him it’s an intensive fitness camp.»
نور قالت لكريم إنها رايحة «معسكر رياضي مكثف في أمريكا»، وفعلاً سافروا.
مزرعة ليام في شمال كاليفورنيا، بيت خشب كبير، حواليه غابات وجبال، ومسبح خاص. من أول لحظة وصلوا، خلّع كل هدومها، وما لبستش حاجة لمدة سبع تيام كاملة.
كان بينيكها في كل حتة:
- في المسبح، وهي بتعوم عارية وهو بيدخلها من ورا.
- في الغابة، مربوطة على شجرة، وهو بينيكها وهو واقف.
- على الحصان، وهي راكبة قدامه عارية والحصان بيجري.
- في الحظيرة، على القش، وهو بيقذف جواها وهي بتصرخ والريح بتدخل من الشبابيك.
كل يوم من السبعة أيام كان بينيكها ٤ إلى ٥ مرات، أحيان في كسها، أحيان في طيزها، أحيان بيخلّيها تمص زبه لحد ما يقذف في بقها ويخلّيها تبلع كل نقطة. في اليوم الأخير نكها ست مرات، آخر مرة كان تحت شجرة عملاقة، قذف جواها وساب زبه جواها ساعة كاملة وهو بيبوسها وقال: «I just put a little blond baby in you, Nour… you’ll see.»
رجعت مصر، وبعد ١٩ يوم بالظبط طلع التحليل إيجابي.
في الشهر التاسع، ولدت لوكاس أحمد كريم. شعره أشقر ذهبي، عيونه زرقا سماوية، بشرته بيضاء وردية. كريم شاله وهو بيضحك: «يا بنت الإيه يا نور! ده شكله أجنبي أوي… أكيد من جيناتك العريقة يا حبيبتي!»
ونور بصت للوكاس اللي عيونه الزرقا بتبص لها، وبابتسامة خفية قالت في سرها: «أيوه يا كريم… جيناتي عريقة فعلاً. لدرجة إن ابنك الأشقر ده… أبوه كان بينيكني في مزرعة في كاليفورنيا وأنا عريانة تحت الشمس سبع تيام متواصلة.»
2.1s
الجزء الخامس: الهندي – «راهول من البنجاب» (رجل أعمال هندي سيكهي، بشرة قمحية، لحية كبيرة)
- يتعرف عليها في فرح ابن عمها، يرقصان معاً رقصة بنجابية ساخنة.
- يأخذها إلى فيلا في المعادي، يستخدم زيت جوز الهند، يلحس كسها وهو يصلّي لها باللغة البنجابية.
- يضاجعها بوحشية سيكهية، يمسك شعرها، يضرب مؤخرتها حتى تحمر.
- تحمل منه في أسبوع واحد فقط من كثرة القذف داخله.
- تلد «جاسبريت» (بشرة قمحية ذهبية، عيون عسلية).
الجزء الخامس: السيخ – راهول سينغ
لوكاس كان لسه ابن شهرين، شعره الأشقر بيلمّع زي الذهب تحت ضو الشمس، وعينيه الزرقا بتضحك لنور كل ما ترضّعه. الأربعة أولاد اللي قبله (مالك وعبد الرحمن وشايان وهاروكي) كانوا بيلعبوا في الجاردن، وكريم كان بيفخر بيهم قدام كل اللي يشوفهم: «شوفوا دمي عامل إزاي… ألوان قوس قزح!»
في يوم من الأيام كان في فرح ابن عم نور في قاعة كبيرة في التجمع. نور لبست ساري هندي أحمر غامق مفتوح من الجنب، ضهرها باين كله، بطنها لسه فيها ليونة خفيفة من الولادة الأخيرة، وبزازها بارزة تحت البلوزة الضيقة. دخلت القاعة، والكل بصّلها.
في وسط الرقص، الدي جي حط أغنية بنجابية سريعة (Tunak Tunak Tun). نور نزلت الرقصة، وفجأة لقت راجل طويل، بشرته قمحية ذهبية، لابس كورتا بيضاء مفتوحة من الصدر، عمامة زرقا ملكي، ولحية كبيرة سودا كثيفة مربوطة بشريطة صغيرة. راهول سينغ، ٣٩ سنة، رجل أعمال هندي سيكهي عنده مصانع نسيج في دلهي وفرع في العاشر من رمضان.
اقترب منها في الرقصة، مسك إيدها، وبدأ يرقص بنجابي بجنون. حرك جسمه حواليها، لفها، قرّبها منه لحد ما بطنها لزقت في زبه اللي كان واقف تحت الكورتا. راهول كان بيهمس في ودنها بالبنجابية وهو بيضحك: «Kudi pataka hai tu… aag laga degi dil vich.» (يعني: «إنتي قنبلة يا بنت… هتحرقي قلبي»).
نور ضحكت ودارت حواليه، طيزها لزقت في فخده، وبزازها حكّوا في صدره. الرقصة خلّصت والكل بيصقف، وهما كانوا لسه ملزقين في بعض والعرق بيتصبّب منهم.
بعد ساعة، راهول بعتلها رسالة على الموبايل (كانوا تبادلوا الأرقام في الرقصة): «فيلا المعادي… دلوقتي… لو عايزة تعرفي طعم السيخ الحقيقي.»
نور قالت لكريم إنها هتقعد عند مامتها ليلة، وركبت عربيتها وراحت.
دخلت الفيلا، راهول كان واقف في الصالة من غير عمامة، شعره أسود طويل لحد كتفه، لابس بس شورت أبيض. مسك إيدها ودخّلها أوضة نوم كبيرة فيها سرير مغطى حرير أحمر، وشمعدانات مولّعة، وريحة بخور جاندان.
خلّع الساري ببطء، لحد ما بقت عريانة تماماً. بعدين فتح زجاجة زيت جوز هند دافي، وبدأ يدهن جسمها كله من راسها لرجليها. كان بيمرر إيده على بزازها، على بطنها، وبين فخادها، وهو بيصلي بصوت عميق بالبنجابية: «Waheguru… eh kudi da jism pavitra hai… iss da ras mainu de de.» (يعني: «يا رب… جسم البنت دي مقدس… اديني طعمها»).
نزل على ركبه، فتح رجليها، وبدأ يلحس كسها وهو لسه بيصلي. لسانه كان طويل وسميك، بيدور حوالين البظر وبعدين بيدخل جوا الكس زي زب صغير. نور كانت بتصرخ: «آه يا راهول… كلني… كل كسي يا سيكهي يا ابن الشرموطة!» وهو بيرد بالبنجابية وهو بيمص البظر: «Tera ras amrit hai… main pee jaunga sara.»
بعد ما خلّص لحس، قام، خلّع الشورت. زبه طلع وحش: ٢٤ سم، غليظ زي المعصم، رأسه بني غامق، مليان عروق، وكان واقف زي السيف. مسك شعر نور من ورا، شدها لتحت، ودخّل زبه في بقها لحد حلقها. نور اتخنقت، دموعها نزلت، بس هو كان بينيك بقها بعنف وهو بيقول: «Chus le puttar… aaj tera munh vi mandir banega.»
بعدين رماها على السرير على بطنها، رفع طيزها لفوق، وضربها على فلقتيها لحد ما احمروا. كل ضربة كان بيقول: «Eh gand da rang kitna suna!» (يعني: «لون الطيز دي دهب إزاي!»). بعدين دخل زبه دفعة واحدة في كسها لحد الآخر. نور صرخت صرخة هزت الفيلا: «آآآه يا راهول… هتفشخني… زبك ده هيقتلني!»
بس راهول ما رحمشه، نكها بوحشية سيكهية، يمسك شعرها زي اللجام، يضرب طيزها، يشد حلماتها من ورا، يدخل ويطلع زي المكبس. كل ما يقرب يقذف كان بيطلع زبه ويحكه على طيزها وبعدين يرجع يدخل تاني. في الليلة دي قذف جواها سبع مرات، آخر مرة كان بيصرخ بالبنجابية وهو بيضغط على بطنها من فوق: «Le mera veer puttar… ajj tera pet bhar ditta!» (يعني: «خدي ابني البطل… النهاردة مليت بطنك!»)
استمروا كده أسبوع واحد بس، كل يوم في الفيلا، أحيان في العربية، أحيان في مكتبه في العاشر. كان بينيكها في كل وضع، وكل مرة بيقذف جواها كمية كبيرة لحد ما كسها بقى يفيض.
بعد أسبوع بالظبط، التحليل طلع إيجابي.
في الشهر التاسع، ولدت جاسبريت سينغ أحمد كريم. بشرته قمحية ذهبية، عيونه عسلية لامعة، شعره أسود كثيف، ومن أول يوم كان بيضحك ضحكة راهول بالظبط.
كريم شاله وقال: «****! ده شكله هندي فيلمه… جيناتك يا نور بقت تصدّر!»
ونور بصت لجاسبريت اللي عينيه العسلية بتبص لها، وابتسمت وقالت في سرها: «أيوه يا كريم… جيناتي بتصدّر فعلاً. لدرجة إن ابنك السيخ ده… أبوه كان بيضرب طيزي ويصلي لكسي ويحشي رحمي بلبنه سبع مرات في الليلة.»
خمسة رجالة من خمس قارات… وخمس ألوان مختلفة في بيت واحد… ولسه فيه مكان للمزيد.
2s
الجزء السادس: الحمل المتزامن والخداع الكبير
- في فترة واحدة تصبح حاملاً من ليام وراهول معاً (توأم غير متماثل).
- تخفي الحملين بملابس واسعة، تقول لزوجها «ده حمل توأم قوي منك يا كريم».
- تلد لوكاس وجاسبريت بفارق ١٢ يوم فقط، تسجلهما معاً.
الجزء السادس: التوأم المستحيل
الصيف ده كان مختلف. نور كانت لسه بترضّع لوكاس الأشقر، وبطنها بدأ يظهر انتفاخ خفيف من جاسبريت اللي حملت بيه بعده بأيام قليلة فقط. يعني في لحظة تاريخية نادرة، رحمها كان فيه جنين أشقر أزرق العينين من ليام الأمريكي، وجنين قمحي عسلي العينين من راهول السيخ… في نفس الوقت.
الطبيب في العيادة الخاصة بصّلها بدهشة لما عملها سونار: «مدام نور… فيه جنينين… بس معدل النمو بينهم فرق أيام قليلة… توأم غير متماثل 100%… ده نادر جداً!» نور ابتسمت ابتسامة شيطانة وقالت: «**** كريم أوي الفترة دي.»
كريم كان في غاية السعادة لما قالتله إنها حامل توأم: «شفت يا نور؟ قلت لك دمي قوي… توأم كمان بعد التوأم الأسود؟ ده أنا هبقى أبو سبعة رجالة!» نور كانت بتضحك من جوا وهي بتفكر: «سبعة رجالة؟ لأ… سبعة رجالة من سبع أباء… وإنت بس اللي مسجلين باسمك.»
خبّت الحملين ببراعة:
- لبست عبايات واسعة فاخرة، وقالت إنها «بتحب الستايل الجديد».
- كانت بتروح للدكتور في أوقات مختلفة، وبتعمل السونار في عيادتين مختلفتين عشان محدش يلاحظ الفرق الضئيل في الحجم.
- ليام كان بيبعتلها رسايل كل يوم: «How’s my little blond warrior doing?» وراهول كان بيتصل فيديو من الهند وهو بيضحك: «Mera sher bachcha kivein hai?» (ابن الأسد بتاعي عامل إزاي؟) وهي بترد عليهم الاتنين بنفس الجملة: «بيتربى كويس جوا رحمي… متقلقوش.»
في الشهر السابع والنص، بدأت الولادة الأولى. يوم ١٤ أكتوبر، دخلت المستشفى بحجة «طلق مبكر»، ولدت لوكاس الأشقر الجميل، شعره ذهبي، عينيه زرقا سماوية. كريم كان موجود، فرحان أوي، بيبوس الولد وبيقول: «****! ده نسخة من جدك الأوروبي يا نور!»
بعد ١٢ يوم بالظبط، يوم ٢٦ أكتوبر، رجعت المستشفى تاني، وقالت لكريم: «التوأم التاني نزل بدري شوية… طبيعي في التوأم!» ولدت جاسبريت، بشرته قمحية ذهبية، عينيه عسلية، وشعره أسود كثيف. كريم شاله وهو بيضحك: «**** أكبر! واحد أشقر وواحد هندي في بطن واحدة؟ ده معجزة!»
الدكتورة نفسها كانت مذهولة، بس نور كانت محضرة الإجابة من زمان: «دكتورة، أنا عندي جينات متنوعة جداً… جدي كان متجوز سودانية، وجدتي التانية كانت تركية، وفيه دم هندي قديم من بورسعيد… كل حاجة بتطلع دلوقتي!» كريم صدّق، والدكتورة سكتت، والأوراق الرسمية اتكتبت:
- الاسم: لوكاس أحمد كريم
- الأب: كريم أحمد محمد
- تاريخ الميلاد: ١٤/١٠
- الاسم: جاسبريت أحمد كريم
- الأب: كريم أحمد محمد
- تاريخ الميلاد: ٢٦/١٠
- نوع التوأم: غير متماثل
خرجت من المستشفى بتوأم من لونين مختلفين تماماً، بفارق ١٢ يوم، ومحدش شك ولا حرف.
في البيت، صار عندها سبعة أولاد: 1-2. مالك وعبد الرحمن (أسود فحم من عبدالله الغاني) 3. شايان (نحاسي محمر من تاهوكا اللاكوتا) 4. هاروكي (بشرة حليب وعيون لوزية من كينجي الياباني) 5. لوكاس (أشقر أزرق من ليام الأمريكي) 6. جاسبريت (قمحي عسلي من راهول السيخ) 7-8. عمر ويوسف (من كريم فعلاً)
كريم كان بيتصور معاهم كلهم في الجاردن وبيرفع الصور على إنستجرام بعنوان: «أبو سبع رجالة… دمي قوي يا جدعان!»
ونور كانت واقفة وراه، بتبص للأطفال السبعة مختلفي الألوان والملامح، وبتبتسم ابتسامة سرية عميقة… ابتسامة واحدة عارفة إن رحمها صار أكبر متحف جينات في الشرق الأوسط… وإن البذرة الجاية… ممكن تكون من أي قارة تانية.
2.3s
الجزء السابع: الخاتمة – «بيت الأم السبعة»
- نور الآن أم لسبعة أولاد: عمر ويوسف (من زوجها)، مالك وعبد الرحمن (من الزنجي)، شايان (من الامريكي الأصلي)، هاروكي (من الياباني)، لوكاس (من الأمريكي)، جاسبريت (من السيكهي).
- كلهم مسجلين باسم الأب «كريم أحمد محمد» في البطاقات والجوازات.
- الزوج فخور جداً «**** كرمني بسبع ذكور»، يفتخر بأولاده المختلفي الألوان ويقول «دمي قوي».
- نور تنظر إلى أولادها السبعة وتبتسم: كل واحد يشبه أباه الحقيقي، وكلما جامعها زوجها تضحك داخلياً لأن رحمها صار «متحفاً للعالم».
- المشهد الأخير: نور في غرفة نومها، تفتح خزانة سرية فيها صور عارية للعشاق الخمسة، تضع يدها على بطنها وهي تفكر: «ممكن كمان واحد؟»
الجزء السابع والأخير: بيت الأم السبعة
الآن، في صيف ٢٠٢٧، البيت الكبير في التجمع الخامس صار زي لوحة فنية حية.
سبعة ذكور يجرون في الجاردن كل صباح:
- عمر ويوسف، المصريين الأصليين، لونهم قمحي فاتح زي أبوهم كريم.
- مالك وعبد الرحمن، توأم أسود فحم، ضحكتهم بتدوّي زي الطبول الإفريقية.
- شايان، النحاسي المحمر، شعره الطويل الأسود بيطير معاه وهو بيجري حافي.
- هاروكي، البشرة الحليب والعيون اللوزية، هادي وصوته ناعم زي أبوه.
- لوكاس، الأشقر الأزرق، بيجري ورا الكورة وبيضحك بصوت أمريكي عالي.
- جاسبريت، القمحي الذهبي، لحيته الصغيرة بدأت تنبت وهو لسه ابن سنتين ونص.
كلهم، من أول واحد لآخر واحد، اسمهم في البطاقة والجواز: «… أحمد كريم محمد»
كريم بقى مشهور في النادي والشغل. كل ما حد يسأله: «إيه يا عم السر؟ سبع عيال رجالة وكل واحد لون!» يرد وهو بيفشخر: «دمي قوي يا أخويا… دم مصري أصيل… **** فتحه عليا فتحة كبيرة.»
والناس تصدّق، وتصوّر معاه، وتحسده.
لكن الحقيقة كانت بتضحك لوحدها كل ليلة.
كل ليلة، لما كريم يطلع ينام مبسوط بعد ما ينيكها نص ساعة ويظن إنه هو اللي ملّى بطنها سبع مرات، نور كانت بتستنى لحد ما يغرق في النوم، تقوم بهدوء، تفتح الخزانة السرية ورا الدولاب، اللي مقفولة بقفل بصمة إصبعها هي بس.
جواها صندوق خشب صغير، فيه:
- صورة عبدالله عاري، زبه الأسود الضخم واقف قدام الكاميرا.
- ريشة نسر سودا من تاهوكا، لسه ريحة الدخان فيها.
- حبل شيباري أحمر من كينجي، متعقطّع من كتر الشد.
- قلادة فضة صغيرة عليها حرف L من ليام.
- خيط أحمر مقدس من راهول، مربوط فيه حلقة ذهب صغير.
وتحتهم… سبع صورق تحاليل DNA مطبوعة، كل ورقة مكتوب فيها اسم الولد واسم أبوه الحقيقي، ونسبة التطابق 99.99%.
نور كانت بتطلّع الصور والحاجات دي، تمسكهم على صدرها، تضمهم، وبتشم ريحة كل راجل لسه عايشة في ذاكرتها.
بعدين تقف قدام المراية الكبيرة في الأوضة، ترفع قميص النوم، تحط إيدها على بطنها المسطحة تاني، اللي رجع زي الحجر بعد سبع ولادات… وتبتسم ابتسامة بطيئة، شيطانية، شبعانة.
«سبعة… أسود، أحمر، أصفر، أبيض، قمحي… خمس قارات جوا رحم واحد.
لكن العالم كبير أوي… وفيه لسه قارة سادسة… وفيه لسه لون تامن…»
تغمض عينيها، تفتكر طعم المني المختلف لكل راجل، ريحة عرقهم، صوت آهاتهم، شكل زبهم وهو بيدخلها…
وتهمس لنفسها في الضلمة:
«ممكن كمان واحد؟ لأ… أكيد كمان واحد.»
وتقفل الخزانة، ترجع السرير جنب كريم اللي نايم ومبسوط، وهي بتضحك بصوت واطي ما يسمعهوش غير رحمها:
«متحف العالم لسه مفتوح… والدور على مين دلوقتي؟»
نهاية.

