Uncategorized

محارم – سر الأشقاء الممنوع – قصص سكس محارم أخوات


في مدينة صغيرة هادئة تُدعى “الوادي الأخضر”، عاش أحمد وأخته لينا في منزل عائلي قديم، محاط بغابات كثيفة تضفي جواً من الغموض والعزلة. كان أحمد في الثامنة والعشرين، شاب قوي البنية، ذو عضلات مشدودة من عمله في الورشة الميكانيكية، وعيونه بنية داكنة تخفي أسراراً عميقة. أما لينا، في الرابعة والعشرين، فكانت فتاة جميلة، بشرتها بيضاء ناعمة كالقشدة، وشعرها الأسود الطويل يتمايل مع كل خطوة، وجسمها المتناسق يثير الإعجاب دون جهد – صدرها الممتلئ الكبير، خصرها النحيل، ومؤخرتها المستديرة البارزة التي تجعل أي رجل يفقد صوابه، وكسها الوردي الناعم الذي كانت تحلقه بانتظام ليبدو أكثر إغراءً.

نشأ الاثنان معاً بعد وفاة والديهما في حادث سيارة قبل سنوات. كان أحمد يتحمل مسؤولية العائلة، يعمل ليلاً ونهاراً ليوفر لأخته حياة مريحة. لكن تحت هذا الغطاء اليومي، كان هناك توتر جنسي ينمو ببطء. لينا، التي كانت تدرس في الجامعة، كانت تشعر بجاذبية غريبة نحو أخيها. كانت تتذكر أيام الطفولة عندما كانا يلعبان معاً، لكن الآن، مع بلوغها، تحولت تلك الذكريات إلى أحلام محرمة حيث تخيلت زبه الكبير يدخل كسها بعمق، يملأها حتى تصرخ من المتعة. أحمد، من جانبه، كان يحاول كبت مشاعره، يرى في أخته رمزاً للبراءة، لكنه لا يستطيع تجاهل جسدها الذي يتفتح أمامه يوماً بعد يوم، خاصة عندما ترتدي ملابس ضيقة تبرز حلماتها المنتصبة أو خطوط كسها تحت السراويل.

بدأ السيناريو في ليلة عاصفة، حيث عادت لينا إلى المنزل مبللة بالمطر بعد يوم طويل في الجامعة. كانت ترتدي فستاناً أبيض ملتصقاً بجسمها من البلل، يكشف عن منحنياتها بوضوح – حلماتها الوردية المنتصبة تظهر من تحت القماش الرقيق، وخطوط سراويلها الداخلية الشفافة تبرز على كسها ومؤخرتها. دخلت الغرفة وهي ترتجف، فوجدت أحمد جالساً أمام التلفاز، يشرب بيرة ليخفف من تعب اليوم. “أحمد، الجو بارد جداً… أشعر بالبرد في كل جسمي”، قالت بصوت ناعم مغرٍ، وهي تقترب منه وتجلس بجانبه عمداً، ساقاها المبللتان تلمسان ساقه. رفع عينيه نحوها، ورأى كيف يلتصق الفستان بصدرها، يبرز حلماتها المنتصبة من البرد، وشعر بزبه يتصلب داخل بنطاله فوراً. “اذهبي غيري ملابسك قبل أن تمرضي، لينا”، قال بصوت خشن، لكنه لم يستطع إخفاء النظرة الجائعة في عينيه، وهو يتخيل يديه تعصران صدرها الكبير.

في الأيام التالية، بدأت الدراما تتصاعد. اكتشفت لينا مذكرات أحمد المخفية في غرفته، حيث كتب عن أحلامه بها، عن رغبته في لحس كسها الرطب، عن تخيله زبه يدخلها بعمق حتى يفرغ منيه داخلها. صُعقت في البداية، لكنها شعرت بإثارة غريبة، وبدأت كسها يبتل عند قراءتها، فمدت يدها تحت سراويلها وداعبت بظرها بلطف وهي تفكر فيه. قررت مواجهته، لكن بطريقة غير مباشرة. في إحدى الليالي، ارتدت قميص نوم قصير جداً، يكشف عن فخذيها الناعمين وسراويلها الداخلية الشفافة التي تظهر شفرات كسها، وجلست بجانبه على الأريكة أثناء مشاهدة فيلم رومانسي. كانت تتحرك ببطء، تلامس ساقه “عن غير قصد”، وتشعر بتوتره يزداد، وبزبه ينتصب تحت بنطاله.

“أحمد، هل أنت بخير؟ تبدو متوتراً… أو ربما مثاراً؟”، سألته بابتسامة بريئة، لكن عينيها تخفيان شرارة، وهي تمد يدها تلمس فخذه بلطف. أجاب بصوت مكبوت: “نعم، فقط متعب، لينا. توقفي عن هذا”. لكن يده كانت ترتجف، وسرعان ما شعرت بزبه الصلب الكبير تحت بنطاله. في تلك اللحظة، قررت لينا التقدم خطوة. مددت يدها، تفتح سحاب بنطاله بجرأة، وتخرج زبه المنتصب، الذي كان طوله حوالي 20 سم، عريضاً ومنتفخاً، رأسه الأحمر يلمع من السائل التمهيدي. “أعرف سرك، أحمد. قرأت مذكراتك… وأنا أريد زبك هذا داخل كسي الآن”، همست بصوت مثير. توقف قلبه للحظة، ثم جذبها نحوه بعنف، يقبل شفتيها بجوع متراكم من سنوات. كانت قبلته عنيفة، أسنانها تتصادم، لسانه يدخل فمها يستكشف كل زاوية، يمص لسانها بقوة بينما يداه تتجولان على جسدها، يمسكان مؤخرتها يعصرانها بقوة حتى صاحت: “آه، أحمد… اعصر طيزي أقوى!”

انزلقت يداه تحت قميصها، يلمس صدرها الناعم، يداعب حلماتها الوردية بإبهامه، يدور حولهما حتى أصبحتا صلبتين كالحجارة، يسحبهما بلطف ثم يعصرهما بقوة تجعلها تئن: “نعم… مص حلماتي، أخي!” خلع قميصها بسرعة، يكشف عن صدرها العاري الكبير، يميل ليمص حلمة واحدة بفمه الساخن، يمصها بعمق بينما يداعب الأخرى بيده، يعضها بلطف حتى صاحت من المتعة. “لا يمكننا… هذا خطأ، لينا… أنتِ أختي”، همس أحمد، لكنه لم يتوقف، بل سحبها إلى غرفته، يرميها على السرير، ويخلع ملابسه بسرعة. كان جسده قوياً، عضلاته تبرز تحت الضوء الخافت، وزبه المنتصب كبيراً وصلباً، ينبض بالرغبة.

نظرت إليه لينا بعيون واسعة، تشعر بالخوف والإثارة معاً، تمد يدها تلمسه، تضغط عليه بلطف، تحرك يدها صعوداً ونزولاً ببطء، تشعر بصلابته وحرارته، ثم تميله نحو فمها وتمصه بلطف، لسانها يدور حول رأسه، تمص السائل التمهيدي وتقول: “زبك لذيذ، أحمد… أريد أن أمصه كله”. “كني لطيفاً معي، أخي… كسي ضيق”، قالت، لكنه كان قد فقد السيطرة. بدأ يقبل رقبتها، يعضها بلطف، يترك علامات حمراء على بشرتها البيضاء، ثم ينزل إلى صدرها مرة أخرى، يمص حلماتها بقوة متناوباً، يجعلها تقوس ظهرها من المتعة. انزلق أكثر، يفتح ساقيها بلطف، يخلع سراويلها الداخلية الرطبة، يكشف عن كسها الوردي الناعم، المغطى بقليل من الشعر المشذب، وبظرها المنتفخ الجاهز، رطوبتها تتدفق.

لمس أصابعه كسها الرطب، يداعب البظر بحركات دائرية بطيئة، ثم أسرع، يضغط عليه بلطف ثم بقوة، يجعلها تئن بصوت أعلى وتبتل أكثر: “آه… داعب بظري أقوى، أحمد… أنا مبللة لك!” فسحب يده ودخلها بإصبعه الأوسط أولاً، يشعر بدفء كسها الضيق والرطب، يحركه داخل وخارج ببطء، ثم أضاف إصبعاً آخر، يوسعها بلطف، يحركهما بإيقاع متسارع يجعلها تهتز وتئن “نعم… هناك… أصبع كسي أقوى… أريد زبك الآن!” ثم انحنى، يضع فمه على كسها، لسانه يلعق البظر بسرعة، يمصه بلطف ثم يدخل لسانه داخل كسها، يتذوق رطوبتها الحلوة، يجعلها تصرخ من المتعة وتمسك رأسه تضغط عليه: “لحس كسي، أخي… نعم، أكله كله!”

لم يستطع الصبر أكثر، فوضع نفسه بين ساقيها، يفرك رأس زبه على مدخل كسها الرطب، يدخلها ببطء في البداية، سنتيمتر بعد سنتيمتر، يشعر بضيق كسها يحيط بزبه، تجعله يئن من المتعة، بينما صاحت هي من الألم المختلط باللذة “بطيئاً… زبك كبير جداً، يملأ كسي!” عندما دخل بالكامل، توقف لحظة ليسمح لها بالتأقلم، ثم بدأ يتحرك بقوة، يدخل ويخرج بعمق، يصطدم جسده بجسدها في إيقاع متسارع، كراته تصطدم بطيزها مع كل دفعة. كانت لينا تلتف حوله، أظافرها تخدش ظهره، وهي تصرخ: “أقوى، أحمد… نيك كسي أقوى… أنا أختك الشرموطة، املأني بمنيك!” بلغت ذروتها أولاً، عضلات كسها تتقلص حول زبه بقوة، تجعله يفقد السيطرة ويفرغ داخل كسها بقوة، يملأها بدفء ساخن من منيه، ينبض عدة مرات حتى يفرغ كل قطرة، وهي تصرخ: “نعم… أشعر بمنيك داخلي، حار جداً!”

استلقيا معاً، أجسادهما مغطاة بالعرق، يتنفسان بصعوبة. لكن الدراما لم تنتهِ. في الصباح، شعر أحمد بالذنب الشديد. “لا يمكننا تكرار هذا، لينا… هذا حرام”، قال، لكن لينا ابتسمت وقالت: “لقد بدأنا، ولا عودة… أريد زبك كل يوم الآن”. بدأت علاقتهما السرية، مليئة باللقاءات الممنوعة. في إحدى الليالي، عادا إلى المنزل بعد حفلة، وكانت لينا مخمورة قليلاً. جذبها أحمد إلى الحمام، يشغل الدش ليغطي أصواتهما. تحت الماء الساخن، خلع ملابسها، يقبل جسدها الرطب، يرفع ساقها ويدخل زبه في كسها من الخلف بقوة، يمسك شعرها كأنه يسيطر عليها تماماً، يدفع بعمق يجعل مؤخرتها تهتز مع كل حركة، يدخل إصبعه في طيزها بلطف ليضيف إثارة، بينما يداعب بظرها بيده الأخرى: “آه، نيك طيزي بإصبعك أيضاً… أنا شرموطتك!” كانت تصرخ من المتعة، الماء يتدفق على أجسادهما، يجعل اللقاء أكثر إثارة وزلقاً، حتى بلغت ذروتها مرة أخرى، تضغط على زبه من الداخل، ويتبعها هو، يفرغ في كسها مرة أخرى، يقول: “خذي منيي، أختي… أنتِ ملكي!”

لكن السر لم يدم طويلاً. اكتشفت صديقة لينا بعض العلامات على جسدها، وبدأت الشكوك تنتشر في المدينة الصغيرة. شعر أحمد بالضغط، يفكر في الهروب، لكن لينا أقنعته بالبقاء قائلة: “لا تتركني، أحمد… أحتاج زبك كل ليلة”. في ذروة الدراما، جاء يوم واجهتهما العائلة البعيدة، متهمين إياهما بفضيحة. لكن في تلك الليلة، في غرفة النوم، عادا إلى بعضهما في سيناريو أكثر عنفاً وإثارة: ربط أحمد يديها بالسرير، يداعبها بلسانه في كل مكان – يلعق كسها بعمق، يدخل لسانه في طيزها، يجعلها تتوسل له “أرجوك، نيكيني الآن… أدخل زبك في كسي أو طيزي!” قبل أن يدخل زبه في كسها بعمق، يحرك بقوة حتى يصطدم بقاعها، ثم يقلبها على بطنها، يدخلها من الخلف في كسها أولاً ثم يجرب طيزها ببطء، يوسعها بلطف مع زيت، يدخل تدريجياً حتى يصبح زبه بالكامل داخل طيزها الضيقة، يحرك بإيقاع يجعلها تصرخ من مزيج الألم واللذة الشديدة: “آه، زبك في طيزي… نيك أقوى، أحمد… أنا عبدتك!” حتى بلغا الذروة معاً، صرخاتهما تملأ الغرفة، ويفرغ داخل طيزها هذه المرة، منيه يتدفق ساخناً.

في النهاية، قررا الهروب معاً إلى مدينة أخرى، يبدآن حياة جديدة كعشاق، تاركين خلفهما الماضي والأسرار. كانت قصتهما مليئة بالشهوة الجامحة والدراما، دليلاً على أن الحب الممنوع قد يكون الأقوى والأكثر إثارة.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى