Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الثاني: تصاعد الشهوة – قصص سكس محارم أخوات


بعد الليلة اللي خلصنا فيها الجزء الأول، صحيت الصبح جنب أمي، جسمها العريان ملزوق في جسمي، وريحة الجنس لسة في الأوضة زي عطر محرم. أمي فاطمة كانت نايمة زي الملكة، صدرها الكبير حجم 38D بيطلع وينزل مع كل نفس عميق، حلماتها البنية الغامقة لسة منتفخة ومحمرة من المص والعض اللي عملته إمبارح، وكسها بين رجليها لسة مبلول شوية من لبني اللي قذفته جواها. زبي وقف تاني بس من النظرة، طوله 20 سم سميك زي ذراع، رأسه أحمر منتفخ، وريدانه بارزة زي كأنه جاهز للمعركة. حسيت بشوية ذنب، عشان دي أمي، واللي عملناه حرام، بس الشهوة كانت أقوى من أي حاجة، نار بتحرق جوايا. حركت إيدي على طيزها الطرية المدورة، حسيت بلحمها الناعم تحت أصابعي، وهي فتحت عيونها ببطء، ابتسمت ابتسامة شهوانية وقالت: “صباح الخير يا حبيبي، نامت كويس جنب أمك؟ زبك ده لسة واقف عليا من الصبح؟” رديت بصوت مثير: “صباح النور يا ماما، الليلة دي كانت أحلى ليلة في حياتي، زبي لسة عايز يدخل في كسك الساخن ده، مشبعش منك.” ضحكت بصوت خفيف مليان إثارة: “يا ولد، أنت مشبعتنيش إمبارح؟ كسي لسة مبلول وممدد من زبك الكبير ده، بس تعالى، خليني أشوفه تاني.”

قمنا من السرير ببطء، وهي قلعت القميص اللي كان مرمي على الأرض، مشت عريانة قدامي للحمام، طيزها المدورة بتترجرج مع كل خطوة، الشق بين فلقتيها بارز، وريحة عرقها النسواني المخلوط بريحة الجنس خلتني أحس بنار جوايا زي البركان. دخلت وراها الحمام، وقفت تحت الدش معاها، المية الساخنة بتنزل على جسمنا الاتنين، تجعل بشرتها تتلمع زي الحرير. قالت بصوت مثير وهي بتلمس صدرها: “يا أحمد، إيه رأيك نستحمى سوا، عشان ننضف اللي عملناه إمبارح؟ بس أنا عايزة أحس بزبك تاني تحت المية.” رديت: “أيوة يا ماما، بس أنا عايز أنضف كسك بلساني أول، خليني ألحس العصارة اللي لسة جواه.” نزلت على ركبتي أمامها، فتحت رجليها السمينة شوية، وشفت كسها بوضوح: شعر أسود خفيف مغطي الشفرات المنتفخة، البظر الوردي بارز زي زر، والفتحة لسة مفتوحة شوية من النيك إمبارح، مبلولة بعصارة بيضاء من لبني. لحست كسها بشهوة جامحة، لساني بيدور على البظر بسرعة، يلحس الشفرات من فوق لتحت، ويدخل جوا الفتحة الساخنة، طعمها مالح حلو مخلوط بريحة الجنس. صاحت وهي تمسك شعري: “آه يا ابني، لحس كسي كده أقوى، لسانك بيحرق البظر ده، دخله أعمق جوا الشفرات، هو لسة حساس ومولع من زبك إمبارح، ممم آه.” حركت لساني سريع، مصيت البظر زي الحلوى، وإيدي بتلعب في طيزها، صباعي يدخل في الفتحة الخلفية شوية، خليتها تتلوى تحت المية، جسمها يرتعش، وهي بتنزل عصارة جديدة في بقي: “آه آه يا أحمد، هقذف دلوقتي، شرب عصارتي كلها، كسي بينفجر.”

طلعنا من الحمام، لبسنا هدوم خفيفة، بس التوتر الجنسي كان موجود زي كهربا في الهوا. في الإفطار، قعدنا على الترابيزة، وهي قالت بصوت حزين شوية مخلوط بإثارة: “يا أحمد، اللي عملناه ده غلط كبير، أنا أمك، والناس لو عرفت هتموتنا، بس جسمي مش قادر ينسى زبك ده.” رديت وأنا أمسك إيديها: “معلش يا ماما، بس الشهوة دي مش قادرين نوقفها، جسمك يجننني، صدرك الكبير ده وكسك الساخن الضيق، أنا مش هقدر أعيش بدون ما أنيكك كل يوم، خلينا نستمر في السر.” سكتت شوية، ثم قالت بإثارة واضحة: “حقيقي يا ولد؟ زبك ده كبير أوي وسميك، خلاني أحس برجولة تانية، حسيت جدران كسي بتتمدد مع كل دفعة إمبارح، بس خلينا نكتم السر ده، محدش يعرف.” مسكت إيدي تحت الترابيزة، ووضعتها على فخدها الناعم، حسيت بدفء كسها من تحت الجلابية، إصبعي يلمس الشفرات المبلولة، خليتها تتأوه خفيف: “آه يا أحمد، إصبعك على كسي، متوقفش.”

اليوم ده كان عادي، روحت الجامعة، بس كنت مفكر فيها كل الوقت، أتخيل مشاهد جنسية: زبي يدخل في كسها، صدرها يتقافز، طيزها تترجرج. رجعت البيت متأخر شوية، لقيت أمي في المطبخ، لابسة جلابية قصيرة رقيقة، طيزها بارزة بوضوح، والحلمات البارزة تحت القماش. قربت منها من ورا، حضنتها بقوة، وزبي الواقف لزق في طيزها، حسيت بلحمها الطري يضغط على زبي. صاحت خفيف بإثارة: “آه يا أحمد، رجعت يا حبيبي؟ زبك ده وقف عليا تاني وملزوق في طيزي؟” رديت وأنا أحرك زبي على طيزها: “أيوة يا ماما، طول اليوم مفكر في طيزك الطرية دي، عايز أنيكها دلوقتي، خلي زبي يدخل بين فلقتيك.” دارت وجهها، وباستني في بقي بشهوة، لسانها دخل في بقي، بوسة عميقة ساخنة، ألسنتنا بتتلعب مع بعض، طعم ريقها حلو زي العسل. قالت وهي تلهث: “خلينا نأكل الأول، وبعدين أنا هخليك تنيكني زي ما عايز، هخلي كسي وطيزي تحت أمرك.”

أكلنا بسرعة، والعيون بتتلاقى، كل نظرة زي شرارة تشعل النار. بعد الغدا، روحنا الأوضة، قلعتها الجلابية بسرعة، شفت جسمها العريان تاني، صدرها الكبير بيتقافز حرًا، حلماتها واقفة زي الرصاص. مسكت صدرها بإيدي الاتنين، عصرتهم بلطف ثم بقوة، مصيت الحلمات بشهوة، لساني يدور حوالين الحلمة اليمنى، عض خفيف يخليها تحمر، ثم اليسرى، وهي بتصرخ من المتعة: “آه يا ابني، مص صدري أقوى، عض الحلمات دول، هما حساسين أوي، خليهم يحمر ويؤلم شوية، ممم آه، صدري ده ملكك.” إيدي نزلت لكسها، كان مبلول زي النهر، الشفرات منتفخة، البظر بارز، دخلت صباعين جوا الفتحة الساخنة، حركتهم سريع داخل وخارج، أحس بجدران كسها الرطبة تضغط على أصابعي، ثم دخلت صباع تالت، مددتها، وهي بتتلوى على السرير: “آه يا أحمد، دخل أصابعك أعمق في كسي، مدده كويس عشان زبك الكبير، هو مولع نار وبينبض، عايز يتملى بللبن.” رديت وأنا أحرك أصابعي أسرع: “كسك ده شهي أوي يا ماما، مبلول لي أنا، عصارته بتنزل على إيدي زي المطر، هلحسه دلوقتي عشان أذوق طعمه.”

خليتها تنام على السرير، فتحت رجليها واسع، وركعت بينهم، لحست كسها بشهوة جامحة، لساني بيدخل جوا الفتحة، يلحس الجدران الساخنة الرطبة، يدور على البظر بسرعة، مصيته زي الفاكهة الناضجة، إيدي بتلعب في طيزها، صباعي يدخل في الفتحة الخلفية الضيقة، يحركها بلطف. صاحت بصوت عالي: “آه آه، لحس أقوى يا ولد، لسانك بيجنن البظر ده، دخله أعمق جوا كسي، وصباعك في طيزي خلاني أحس بنار مزدوجة، أنا مولعة نار، هقذف دلوقتي.” زادت حركتي، لحد ما نزلت عصارتها في بقي، طعمها مالح حلو، شربتها كلها، وجسمها يرتعش زي اللي في نشوة كبيرة.

بعدين، قلعت هدومي، زبي طلع واقف زي الصخرة، رأسه أحمر منتفخ، وريدانه منتفخة، ينبض زي قلب. قالت وهي تشوفه بعيون جوعانة: “تعالى يا حبيبي، دخل زبك في كسي، نيك أمك زي الوحش، خليه يغوص عميق.” دخلت زبي بقوة، ضربة واحدة عميقة، حسيت بكسها الضيق يتمدد حوالين زبي، جدرانه الساخنة تضغط عليه زي قفاز مبلول. بدأت أنيك ببطء أول، أحس بكل سنتيمتر: زبي يدخل ويخرج، رأسه يحك في الجدران، عصارتها بتنزل على زبي وتجعله ينزلق أسهل. صاحت: “نيك أسرع يا أحمد، زبك بيحرقني من جوا، خليه يضرب في الرحم بقوة، آه آه.” زادت السرعة، ضربات قوية عميقة، السرير بيهتز زي الزلزال، صدرها بيتقافز قدام عيوني، أمسكه وأعصره مع كل دفعة. غيرنا الوضع، خليتها على ركبتها وطيزها لفوق، شفت طيزها المدورة، الفتحة الخلفية الوردية، دخلت زبي في كسها من ورا، نيك كلبي، إيدي بتمسك فلقتي طيزها، أضربها خفيف، حسيت بزبي يغوص أعمق، يحك في النقاط الحساسة. قالت: “آه يا ابني، نيك كسي كده من ورا، طيزي بتترجرج مع كل ضربة من زبك، دخله أعمق، خلي رأسه يلمس الرحم، ممم آه، عايزة أحس بللبن الساخن جوايا.” رديت وأنا أنيك أقوى: “طيزك دي جنان يا ماما، طرية ومدورة، عايز أنيكها كمان، بس دلوقتي كسيك ده كفاية، ضيق وساخن زي الفرن.”

النيك استمر دقايق طويلة، عرقنا بيختلط على جسمنا، ريحة الجنس القوية تملأ الأوضة، أصوات التصادم بين جسمنا زي موسيقى شهوانية. صاحت بصوت مرتفع: “هقذف يا أحمد، قذف معايا، ملى كسي بللبن الساخن ده، خليه يفيض.” زادت سرعة النيك، حسيت بزبي ينتفخ أكتر، قذفت جواها، لبن ساخن كثيف ينفجر في كسها، يملى الجدران، ويخرج شوية مع كل دفعة، وهي بتنزل معايا، عصارتها تخلط بللبني، جسمها يرتعش في نشوة محرمة قوية، وتقول: “آه يا حبيبي، خلصتني تاني، الشهوة دي مش هتنتهي، لبنك جوايا ساخن زي النار.”

بس الدراما زادت لما سمعت تليفون أبويا بيتصل، كان عايز يتكلم معانا. أمي ردت، وهي بتكلمه، كنت ألعب في كسها بإيدي، دخلت صباعين جوا، حركتهم سريع، خليتها تتأوه خفيف أثناء الكلام: “آه… معلش يا حسام، شوية تعب في الجسم.” بعد المكالمة، قالت بضحك مثير: “يا ولد، كنت هتفضحنا، بس الإثارة دي جنان، خلتني أحس بشهوة جديدة.” عرفت إن الشهوة المحرمة هتستمر وتزيد، وفي الجزء الثالث هنشوف مغامرات أكتر، ربما خارج البيت أو مع مفاجآت جديدة.

(نهاية الجزء الثاني… انتظروا الجزء الثالث في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى