Uncategorized

نيك حامل .. تسع حكايات.. 9/9/2025 – سكس جديد 2026


cul70cslmo.jpg

1​

كان هناك زوجان متحابان اسمهما فداء و سمير.. كان سمير يحب فداء كثيراً و كانت تبادله نفس المشاعر ايضاً … لقد تزوجا من بعد قصة حب عميقة دامت 4 سنوات … لم يصدّقا أنهما تزوجا من شدة فرحهما بان هنالك بيت لهما سيجمعهما لوحدهما …كانا فداء و سمير زوجين ممحونين … فقد كانت فداء لديها بزاز كبيرة جداً و مثيرة و كانت نقطة ضعف سمير اتجاهها هو بزازها الكبيرة التي كان يحب أن يرضعهما و يمصمص لها حلماتها البارزة ..كانا يهويان ممارسة الجنس في كل يوم .. و كان لا يمضي يوم في حياتهما إلا و يمارسان الجنس فيه … فالجنس بالنسبة لهما حياة و متعة و هو يقرب بين بعضهما و يعمّق المحبة بينهما …كانت فداء تحب تجريب الوضعيات المختلفة ..فكانت تطلب من سمير أن يقوم لها ببعض الحركات و الوضعيات المعينة التي تحبها و تجعلها تشعر بمحنة أكبر و شهوة أكثر…
و بعد مرور ثلاثة أشهر من زواجهما .. اكتشفت فداء بأنها حامل … و قد فرحت كثيراً … و فرح زوجها سمير أكثر عندما أخبرته بهذا الخبر الجميل …و بمناسبة هذا الخبر قررت فداء أن تعمل حفلة رومانسية صغرة لها و لزوجها حبيبها ….فحضرت كل مستلزمات الحفل و أحضرت قالب كيك و كتبت عليه ( مبروك النا حبيبي ) و ارتدت فستانا! قصيراً جداً شفافاً جداً يكاد أن يبان كل مفاتن جسمها منه … كانت تبدو مثيرة جداً في ذلك الفستان …
أشعلت الشموع و ملأتها في كل أنحاء غرفة النوم … و غيّرت مفرش السرير ..فوضعت واحداً آخر من قماش الساتان أحمر اللون …
و حضّرت كل شيء و اتصلت بزوجها سمير و طلبت منه الحضور الى البيت لرؤية المفاجئة …
عاد سمير مسرعاً الى البيت لرؤية زوجته حبيبته … فدخل الى البيت و أعجبه منظر الشموع التي كانت تملأ المكان …فركضت اليه فداء عندما دخل و احتضنته حضناً قوياً و بدأ سمير يقبلها من شفتيها الناعمة و ينزل بشفتيه على رقبتها ليمصمصها بكل رقة و هي كانت تضع يديها حول خصره و تشد عليه و قد بدأت تغنج لأن نقطة ضعفها و اثارة شهوتها كانت تبدأ عندما يبدأ سمير يمصمص في رقبتها الناعمة
همست فداء في اذني زوجها و قالت : اشتقتلك مووووت حبيبي ….
و كانا يتبادلان القبلة الفرنسية الممحونة مع غنجات و آهات الشوق و المحنة بكل اثارة …

2​

عاد سمير مسرعاً الى البيت لرؤية زوجته حبيبته … فدخل الى البيت و أعجبه منظر الشموع التي كانت تملأ المكان …فركضت اليه فداء عندما دخل و احتضنته حضناً قوياً و بدأ سمير يقبلها من شفتيها الناعمة و ينزل بشفتيه على رقبتها ليمصمصها بكل رقة و هي كانت تضع يديها حول خصره و تشد عليه و قد بدأت تغنج لأن نقطة ضعفها و اثارة شهوتها كانت تبدأ عندما يبدأ سمير يمصمص في رقبتها الناعمة ….

همست فداء في اذني زوجها و قالت : اشتقتلك مووووت حبيبي ….

و كانا يتبادلان القبلة الفرنسية الممحونة مع غنجات و آهات الشوق و المحنة بكل اثارة …ثم حملها سمير بين يديه لترفع رجليها حول خصره و هو ما زال يقبلها و هي تشد عليه و تعض على شفتيه بكل رقة و نعومة ..و ذهب بها متجهاً الى غرفة نومهما التي كانت مملوئة بالشموع و رائحة العطور الشهية السكسية المثيرة التي كانت تزيد من شهوة سمير لممارسة الجنس مع زوجته الممحونة فداء …..

وضع سمير فداء على السرير بكل رقة و نعومة لأنها حامل و كان يحاول ان يعاملها بكل رقة في تلك اللحظات الجميلة ….

و صعد فوقها بكل هدوء و عاد ليقبّلها من شفتيها و هو يشد على شعرها ليبعده عن وجهها و وجهه ليستطيع تقبيلها بكل سهولة …. و قد كانت فداء من تحته تفتح رجليها و هي ما زالت مرتدية ذلك الفستان السكسي المثير … و تغنج لزوجها غنجات ممحونة يحبها سمير منها و تجعله يشعر بالمحنة كالمعتاد ….

و كانت تضع يديها وراء ظهره و تشد عليه من شدة محنتها عليه….

ثم بدأ سمير يخلع بنطاله و ملابسه بالأكمل من عليه و كانت فداء قد بدأت تنزع كلسونها من تحت الفستان و تفتح رجليها و ما زال الفستان على جسدها الناعم و هي تقول لزوجها : حبيبي الحسلي كسي المشتاق …. آآآآه بدي لسانك عليه حبيبي

نزل سمير و قرّب وجهه من كس زوجته الممحونة و قد رفع الفستان الى أعلى حتى تظهر بزازها الكبيرة بأكمله و من شدة محنتهما لم يكن لديهما وقت حتى يخلع لها الفستان … فبدأ يلحس في كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة و هي تغنج له بصوت عالي و ممحون …. و كانت تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة محنتها و قد وضعت يدها على كسها لتفتحه أكثر لزوجها حتى يمرر لسانه بين شفرات كسها و يدخل لسانه في فتحة كسها..

3​

نزل سمير و قرّب وجهه من كس زوجته الممحونة و قد رفع الفستان الى أعلى حتى تظهر بزازها الكبيرة بأكمله و من شدة محنتهما لم يكن لديهما وقت حتى يخلع لها الفستان … فبدأ يلحس في كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة و هي تغنج له بصوت عالي و ممحون …. و كانت تفتح رجليها و تغلقهما بسرعة من شدة محنتها و قد وضعت يدها على كسها لتفتحه أكثر لزوجها حتى يمرر لسانه بين شفرات كسها و يدخل لسانه في فتحة كسها و هي تغنج و تتلوّى من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآآه آآآآآه دخّل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآآي ما أحلاااه اللحس … آآآآآه بجنن حبيبي …. الحس بسرعة …

كان سمير متلهف لينيكها و يمصمصها و يلحسها بكامل قوته و كان يلحس كسها دون أي رحمة و هي تصرخ و تشد شعره و تشد على رأسه لتقربه أكثر الى كسها الممحون ..

بقي سمير يلحس كس زوجته الممحونة و هي تصرخ و تقول له آآآآه آآآآآه رح يجي ضهري حبيبي آآآآآه ابلعلي الزنبور يا قلبي .. شد علييييييييه آآآآآآآآآآآآي ….

بقيت تغنج بأعلى صوتها حتى نزل ظهرها في فم سمير و كان من شدة محنته يلحس و يمص الكس بدون أي رحمة أو توقف حتى أنه كان لا يتكلم من شدة محنته و اندماجه بين شفرات الكس الكبير ….

و بعد ان نزل الظهر الأول لفداء نهضت بكل هدوء و اقتربت من سمير و دفعته الى طرف السرير و طلبت منه أن ينام على ظهره …. حتى تمسك زبه المنتصب الكبير الذي كانت تعشقه و تهواه …. فنام سمير بسرعة على ظهره مستسلماً بين يدي زوجته الممحونة التي كانت تذوّبه من المحنة في كل يوم …

أمسكت فداء زب زوجها الكبير و أوقفته ثم وضعت لسانها بكل رقة عليه و بدأت تمرر لسانها بكل خفّة على بيضات الزب و كان سمير يغنج …فقد كانت نقطة ضعفه لحس فداء لبيضاته و مصمصة زبه ….

كان سمير يمد يده على زبه كي يمسكه لها لكنها كانت تبعد يديه عنها لتمسك هي في زبه و بدأت تلحسه من الأسفل الى اعلى بحركات دائرية حتى تصل الى رأس الزب الكبير المتصلب…. و تضع لسانها عليه و تحركه بشكل دائري و قد كانت ترى كيف كان سمير ذائباً بين يديها و يغنج و يصرخ و هو يقول لها : …

4​

أمسكت فداء زب زوجها الكبير و أوقفته ثم وضعت لسانها بكل رقة عليه و بدأت تمرر لسانها بكل خفّة على بيضات الزب و كان سمير يغنج …فقد كانت نقطة ضعفه لحس فداء لبيضاته و مصمصة زبه ….

كان سمير يمد يده على زبه كي يمسكه لها لكنها كانت تبعد يديه عنها لتمسك هي في زبه و بدأت تلحسه من الأسفل الى اعلى بحركات دائرية حتى تصل الى رأس الزب الكبير المتصلب…. و تضع لسانها عليه و تحركه بشكل دائري و قد كانت ترى كيف كان سمير ذائباً بين يديها و يغنج و يصرخ و هو يقول لها : ايوااااااا الحسييه … ارضعييييه حبيبتي …طلعيه من مكانه آآآآآآآآآه ما احلاكي و انتي بترضعي زبي حبيبتي …..

كانت فداء ترضع زب زوجها بكل فن و كان هو يغنج من شدة محنته على زوجته الممحونة …و كان يشد شعرها و هي تغنج و ترضع الزب و تحرك طيزها من الخلف بطريقة مثيرة …..و كان سمير بين الحين و الاخر يشد شعره فداء و يضربها على طيزها كي تزداد محنتها أكثر فأكثر و تبلع الزب و كل شيء ينزل منه ….

و عندما شعرت فداء ان ظهرها سينزل مرة أخرى صعدت بسرعة فوق زوجها و وضعت كسها في وجهه و أكملت رضع زبه و هي تحرك في طيزها أمام وجه زوجها حتى مد لسانه و بدأ يلحس في زنبورها بكل شهوة حتى نزل ظهرها في وجهه و بدأ يلحس لها و هي تغنج و تقول له حبيبي الحسلي كسي آآآآآآه آآآآآه ابلع ضهري كله حبيبيييي …..

وبعد أن انتهى سمير من لحس كسها الممتلئ بسائلها المتسرب من مهبلها الممحون طلب منها ان تصعد فوق و تفتح شفرات كسها بيديها و تجلس على زبه الكبير المنتصب بشدة فصعدت فداء فوقه و نزلت على زبه الكبير و هي تضع يدها على كسها و تشد عليه حتى تفتحه ليكبر خزق كسها الممحون و تنزل على زب زوجها بكل هدوء و هي تغنج بأعلى صوتها حتى دخل زب سمير بأكمله في كسها فاخذت تصعد و تنزل على زب سمير و بزازها الكبيرة تهتز بشكل مثير و تضرب بزازها الكبيرة في بعضها و سمير يضربها على طيزها ضربات خفيفة حتى صارت تنزل و تصعد على زب سمير بسرعة كبيرة من شدة محنتها و هي تغنج و تصرخ بصوت عالي حتى نزل ظهرها للمرة الثالثة من شدة محنتها …. ثم نامت على ظهرها بسرعة و فتحت رجليها و قالت لزوجها :

5​

تنزل على زب زوجها بكل هدوء و هي تغنج بأعلى صوتها حتى دخل زب سمير بأكمله في كسها فاخذت تصعد و تنزل على زب سمير و بزازها الكبيرة تهتز بشكل مثير و تضرب بزازها الكبيرة في بعضها و سمير يضربها على طيزها ضربات خفيفة حتى صارت تنزل و تصعد على زب سمير بسرعة كبيرة من شدة محنتها و هي تغنج و تصرخ بصوت عالي حتى نزل ظهرها للمرة الثالثة من شدة محنتها …. ثم نامت على ظهرها بسرعة و فتحت رجليها و قالت لزوجها : آآآآه آآآآه حبيبي نيكني بسرررعة كسي رح يموووت محنة آآآآآي …. كان سمير في وقتها في اوج محنته و كاد زبه أن ينزل سائله المنوي بسرعة …فأمسك زبه الكبير و بدأ يحرك به على شفرات كس زوجته الممحونة و هي تصرخ و تغنج و تقول له : يلااااا نيكنيييي آآآآآي … آآآي …. نيكني حبيبي آآآآآه مش قادرة أتحمل ….كانت تضع اصابعها على كسها و تفرك في زنبورها بينما كان سمير يحرك زبه الكبير على شفرات كسها الكبيرة … كانت فداء تشعر في محنة كبيرة لم تشعر بها من قبل …. . . . .

ثم قال لها سمير : جهزيلي حالك للنيك القوي حبيبتي … بدي افتحك فتح يا عمري … بدي انيك الكس الكبير هاد كله …

آآآآآه آآآه يلا يلا يلا يلاننتاك حبيبتي …

فبدأ سمير ينيك زوجته الممحونة و هي تصررررخ من شدة المتعة بـ زب زوجها الكبير…الذي كان يصرخ من شدة محنته هو ايضاً و يقول لها : انتاكي حبيبتي آآآه آآآه انفتحي بقوة يا عمري … آآآآآخ ما احلاه هالكس وهو بنتااك يا روحي انتي …

بقي سمير ينيك زوجته الممحونة فداء حتى نزل ظهره و ظهرها معاً … و قد كانت ليلة مملوئة بالمحنة الشديدة …. بعد ان أنتهيا من ممارسة الجنس العنيفة في تلك الليلة … جلسا و اكملا سهرتهما و احتفالهما بالحمل الجديد …..

و بعد مرور شهر من حمل فداء … بدأت علامات الحمل الأولى تظهر عليها و بدأت تشعر بالتعب و الارهاق في بداية حملها لدرجة أنها لم تعد ترغب في ممارسة الجنس مع زوجها سمير … فقد كانت تختلق الاعذار في كل يوم لزوجها الذي كان يراعيها لأنها حامل و هذا هو الحمل الأول لها… و لكن زادت الامور عن حدها لدرجة انهما بقيا شهرين كاملين لا يمارسان الجنس ابداً …

6​

بقي سمير ينيك زوجته الممحونة فداء حتى نزل ظهره و ظهرها معاً … و قد كانت ليلة مملوئة بالمحنة الشديدة …. بعد ان أنتهيا من ممارسة الجنس العنيفة في تلك الليلة … جلسا و اكملا سهرتهما و احتفالهما بالحمل الجديد …..

و بعد مرور شهر من حمل فداء … بدأت علامات الحمل الأولى تظهر عليها و بدأت تشعر بالتعب و الارهاق في بداية حملها لدرجة أنها لم تعد ترغب في ممارسة الجنس مع زوجها سمير … فقد كانت تختلق الاعذار في كل يوم لزوجها الذي كان يراعيها لأنها حامل و هذا هو الحمل الأول لها… و لكن زادت الامور عن حدها لدرجة انهما بقيا شهرين كاملين لا يمارسان الجنس ابداً … كان سمير منزعج جداً من هذا الوضع .. خصوصاً أنه ممحون بشدة و كان يحب في زوجته فداء محنتها … التي لاحظ عليها أنها اصبحت باردة لا تهتم … فكانت تبعده عنها كلما تقرّب منها و بدأ يداعبها ….

كانت فداء منزعجة من مشاعرها تلك اتجاه زوجها حبيبها … و لكن الامر لم يكن بيدها … و ذهبت للطبيب و سألته عن هذا الحال و قال لها الطبيب بأن معظم النساء الحوامل يحصل معهن تلك الحالة في أشهر الحمل الأولى و بأن هذا شيء لا يدعو للخوف و القلق و طمأنها الطبيب بأن حالتها سترجع كما كانت بعد انتهائها من شهرها الثالث من الحمل على الأقل …

فرجعت فداء و أخبرت سمير بما قاله لها الطبيب ….و اطمأن سمير من ذلك الوضع لأنه كان يشعر بأن حياته لم تعد تطاق خصوصاً أنه لم يتهنّى و يستمتع بزوجته بعد… لانهما عروسين جدد ..و قد تم الحمل بعد ثلاثة أشهر من الزواج…

بدأ سمير يتأقلم مع حمل زوجته و كان يكبح محنته و شهوته عليها و يطفئ شهوته لها بتقبيلها دائماً و مداعبتها بكل رقة و هدوء دون أن يكملا الممارسة بشكل كامل ….

مرت الأشهر الثلاثة الاولى من حمل فداء بصعوبة فائقة بالنسبة لسمير لأنه كان ينتظر عودة زوجته الممحونة التي تعوّد عليها ….

و بالفعل بعدما دخلت فداء في شهرها الرابع من الحمل بدأت تشعر بأنها مشتاقة الى زوجها الممحون سمير … و كانت تشعر بالمحنة بشكل غريب … لأنها لم تمارس الجنس منذ ثلاثة أشهر …فحاولت أن تحضر نفسها بكل ما لديها من محنة و شهوة و قوة في النيك الممحون….

7​

شهوته لها بتقبيلها دائماً و مداعبتها بكل رقة و هدوء دون أن يكملا الممارسة بشكل كامل ….

مرت الأشهر الثلاثة الاولى من حمل فداء بصعوبة فائقة بالنسبة لسمير لأنه كان ينتظر عودة زوجته الممحونة التي تعوّد عليها ….

و بالفعل بعدما دخلت فداء في شهرها الرابع من الحمل بدأت تشعر بأنها مشتاقة الى زوجها الممحون سمير … و كانت تشعر بالمحنة بشكل غريب … لأنها لم تمارس الجنس منذ ثلاثة أشهر …فحاولت أن تحضر نفسها بكل ما لديها من محنة و شهوة …. و خصوصاً أنها ما زالت في بدايات حملها و في اشهرها الأولى و بطنها لم تكبر بعد و بمقدورها أن تمارس الجنس مع زوجها بكل أريحية دون تعب أو ارهاق ..

فحضّرت نفسها لـ لقاء زوجها الممحون عليها بشدّة …. و نضفّت جسمها فأصبح ناعماً خالياً من الشعر ….و عطّرت نفسها و رتبت البيت و عطّرته … و جلست تنتظر زوجها الممحون الذي لم يكن يعرف المفاجئة التي تحضرها له فداء …

و عندما دخل سمير البيت و اشتم الرائحة العطرية الجميلة على غير العادة … شعر بأن هناك شيء جميل ينتظره …. فنادى على زوجته و خرجت له و هي ترتدي فستاناً ناعماً مثيراً يبرز بزازها الكبيرة بشكل مثير … و فخذتيها الناعمتين الكبيرتين ظاهرتين بأكملهما من تحت الفستان القصير جداً.. لم يصدق سمير ما تراه عينه فهو منذ ثلاثة أشهر لم يرى فداء بهذا الشكل … فاقترب منها و لم تنتظر فداء ان يقترب منها أكثر حتى حضنته بقوة و هي تهمس في اذنه و تقول له : اشتقتلك حبيبي كتيير و بدي يااااك ….

شعر سمير في تلك اللحظة بمحنة جعلت زبه الكبير قد بدأ بالانتصاب لأنه متلهف منذ زمن على تلك اللحظة … فبدأ يقبلها و يمصمصها و يشمها بكل شهوة و هي تلف يديها حول خصره و تشد عليه و تقول له : مشتاقة للنيك القوي … آآآه كسي نار حبيبي مشتاقة للزب الكبير كتيييييييير و كانت تهمس له هذه الكلمات و هي تغنج و تقوم بفتح سحاب بنطال سمير و تخلع كل ملابسه من عليه و كان يشعر سمير في تلك اللحظة بالمحنة القوية فامسك هو ايضاً بفستانها و مزعه حتى أنه لم يستطع تحمل محنته أكثر و يفتح سحاب الفستان … مزع الفستان بكل قوته و أخذ يرضع بزاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : …..

8​

شعر سمير في تلك اللحظة بمحنة جعلت زبه الكبير قد بدأ بالانتصاب لأنه متلهف منذ زمن على تلك اللحظة … فبدأ يقبلها و يمصمصها و يشمها بكل شهوة و هي تلف يديها حول خصره و تشد عليه و تقول له : مشتاقة للنيك القوي … آآآه كسي نار حبيبي مشتاقة للزب الكبير كتيييييييير و كانت تهمس له هذه الكلمات و هي تغنج و تقوم بفتح سحاب بنطال سمير و تخلع كل ملابسه من عليه و كان يشعر سمير في تلك اللحظة بالمحنة القوية فامسك هو ايضاً بفستانها و مزعه حتى أنه لم يستطع تحمل محنته أكثر و يفتح سحاب الفستان … مزع الفستان بكل قوته و أخذ يرضع بزاز زوجته الكبيرة حتى برزت حلماتها بكل محنة و كانت تقول له : آآآه آآآآآآه ارضعلي بزازي حبيبي .. مشتاقين للرضع كتيير آآآآآي …. كانت تضع اصبعها على كسها و تفرك في زنبورها الممحون من شدة اثارتها و محنتها …. و كان زب سمير قد انتصب باكمله و كان يلامس فخذيها و هو يرضع بزازها الكبيرة بشغف و قوة …و كان يقول لها : آآآآآمممم ما ازكاهم هدول البزاز الكبار … حبيبتي مش بس ابننا الي بدو ييجي رح يرضع منهم … رح اضل ارضع منهم طول العمر آآآآه ما احلاهم … كانت تقول له و هي تغنج من شدة المحنة : ارضعهم حبيبي … آآآآه آآآآه رح ترضعهم انت و ابننا بس يجي آآآآآي …. كان سمير يعض الحلمات من شدة محنته ثم امسك فداء من فخذتيها و شد عليهما بقوة و فتح رجليها الى أوسع حد و انزل رأسه بين كسها و قال لها : بدي ابلعه حبيبتي … بدي الحسه لحس … آآآآآآخ شو اشتقتله … آآآممممم …. و بدأ سمير يلحس في كس زوجته الممحونة بكل شغف من شدة شوقه لها و كأنه لم يمارس الجنس معها منذ سنين .. لقد كان يكاد أن يتفجر من شدة المحنة …

و أخذ يمرر لسانه بين شفرات كسها و هي تصرخ و تغنج و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآي …. نيكني بلسااانك بسرررعة آآآآآآه ….

رح يجي ضهري حبيبي على شفايفك …ابلعه بسرعة آآآآه آآآه … و نزل ظهرها بسرعة من شدة شوقها و محنتها لزوجها الممحون … و أخذ سمير يبلع في ظهرها الذي كان ينزل بشدة ….. و كانت تشد على بزازها و تفركهما بقوة من شدة استمتاعها باللحس و المص ….

9​

و أخذ يمرر لسانه بين شفرات كسها و هي تصرخ و تغنج و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي آآآآآآي …. نيكني بلسااانك بسرررعة آآآآآآه ….


رح يجي ضهري حبيبي على شفايفك …ابلعه بسرعة آآآآه آآآه … و نزل ظهرها بسرعة من شدة شوقها و محنتها لزوجها الممحون … و أخذ سمير يبلع في ظهرها الذي كان ينزل بشدة ….. و كانت تشد على بزازها و تفركهما بقوة من شدة استمتاعها باللحس و المص ….


ثم قالت لزوجها : حبيبي تعال عندي اعطيني زبك بدي امصمصه و اموته و أدوبه دوبان اشتقتلللللللله آآآآآآه آآآه …. فاقترب سمير منها و هو يجلس على ركبتيه و أمسكت فداء زبه المنتصب و بدأت تمص به بشغف و شهوة من شدة شوقها له و سمير بدأ يغنج بصوت مرتفع و يشد على رأسها و يقول لها : ارضعيه آآآه آآآآآه ابلعييييه بللع ….ايوا حبيبتي الحسيلي البيضات …


كانت فداء تمص زبه و ترضعه بكل فن و حرفية من شدة شوقها له …..بقيت فداء تمص له زبه وبزازها الكبيرة تتحرك و تضرب في بعضها أمام عيني سمير الذي كاد أن ينفجر من شدة المحنة و كاد ظهره أن ينزل فقال لها : حبيبتي آآآه آآآه قرب يجي ضهري يا عمري ..يلا ننيك بقوة … زبي مشتااق للنيك …


فقالت له بأنها ترغب أن تنتاك في وضعية معينة و هي ان تجلس على ركتبيه تدير طيزها مقابل زوجها ليمسك هو زبه و يدخل من الخلف في كسها ….و بزازها الكبيرة تظهر في شكل مثير في تلك الوضعية ..


فجلست فداء على ركبتيها و يديها و أمسك سمير زبه المنتصب بشدة من خلف طيزها و بدأ يحركه على فتحة طيزها و كسها للأعلى و اسفل و بشكل دائري و هي تغنج بأعلى صوتها و تقول له : آآآه آآآآه آآآه نيكني حبيبي بسررعة نيكنييييي…


فأمسك سمير في طيزها و شد عليها و ادخل زبه في كسها المتفجر من المحنة و بدأ يني كبها بكل قوة و هي تصرخ من شدة المتعة و تغنج و تقول : آآآآه آآآآه نيكني اسرع حبيبي آآآآآي …دخله و طلعه بسرعة آآآآآآي ….


و كان سمير ينيكها بأقصى ما لديه من قوة و متعة و محنة ….حتى صرخا مع بعضهما و نزل ظهرهما معاً ….


و بعد ان اشبعا رغبتهما احتضن سمير زوجته الممحونة وقبلها قبلة شهية … و طلب منها أن تحافظ على نفسها و على طفلهما الذي سيأتي عن قريب و أن لا تتخلى عن زوجها الذي يعشقها و يهوى ممارسة الجنس معها ..فوعدته فداء بأن لا تحرمه ممارسة الجنس معها كل يوم كما اعتادا في بداية زواجهما حتى لو صار لديهما *** …



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى