متسلسلة – نيكة عائلية يومية ساخنة و ذكريات السكس ايام المراهقة – عشرة اجزاء – أفلام سكس مصري محارم جديد

الجزء التاسع:
واصلنا احلى نيكة عائلية مع ابي و امي و اخي الصغير حيث صرنا نمارس الجنس بشراهة و بحرارة كبيرة بيننا و كل واحد منا قد فتحت طيزه و مع مرور الوقت كبرت اختي الصغيرة و بدت عليها علامات الانوثة و الجمال في الوقت الذي بدات بزاز امي تترهل و طيزها تتجعد . في احدى الايام كنا في قمة النيك عراة و رغم ان اختي كانت ترانا على تلك الهيئة حين كانت صغيرة الا انها لم يسبق لها ان شاركتنا و لاحظت انها صارت جميلة و تحركت شهوتي نحوها لاول مرة و في المساء من ذلك اليوم تحدثت مع امي و ابي حول موضوع انضمام اختي الينا و اتفقنا ان نخبر جسمها و مدى شهوتها . و كما كان الامر فقد احضرناها و بدا ابي يعريها امامنا و بمجرد ان خلع ثيابها حتى صار زبي مثل الخشبة فقد صارت تملك جسم جميل جدا و لها بزاز صغيرة و حلمات منتصبة جدا بينما طيزها كان صافي و ساحر اما كسها فقد التف الشعر حوله و حتى نختبر مدى شهوتها كي نضمها معنا في نيكة عائلية مكتملة بجميع افراد الاسرة فقد طلب ابي مني ان الحس كسها و اتحقق من نزول ماء شهوتها . فتحت رجليها و انا مشتهيها و اخرجت لساني و بدات اداعب بظر كس اختي بطريقة جميلة جدا حتى سمعتها تئن تتغنج بكل قوة و هنا نظرت الى ابي و اشرت له بعيني انها ملتهبة و جاهزة للنيك
و كانت المشكلة الكبرى حول من يفتح كسها و يكون عريسها فقد بدانا نتجادل حول الامر و كل واحد فينا مصمم على ان يكون زبه اول زب يفتح اختي خاصة ابي الذي كان يلح بقوة كبيرة بينما انا كنت ارغب بقوة ان اكون اول من ينيك اختي الجميلة . اتفقنا على خطة عادلة و هي ان نخرج لها ازبارنا و تختار هي من ينيكها و يفتح كسها لكنها اختارت اخي الاصغر لان زبه صغير و هنا عارضنا ثم اتفقنا على ان نعمل قرعة و من خرجت وقته هو من ينال شرف فتح كس اختي التي سوف تنضم الينا في نيكة عائلية و حياة سكس المحارم . و كانت المفاجاة ان الورقة المكتوب عليها اسمي هي من خرجت حين سحبتها امي و قد حاول ابي ان يجعلني اتنازل عن الامر بل عرض علي اموالا كبيرة مقابل ان اسمح لزبه ان يدخل في كس اختي اولا لكني رفضت . و انتظرت المساء على احر من الجمر و حين حان الوقت قامت امي كالعادة ترقص عارية و تعمل عرض ببزازها التي رغم ترهلها الا انها كانت لاتزال تجعل ازبارنا منتصبة و هنا دخلت اختي العروسة و هي ترتدي فستان زفاف ابيض جميل كانت امي تحتفظ به ثم طرحتها على السرير و عريتها و سطحتها على السرير في الوقت الذي كان ابي و اخي جالسين على كرسييهما يتفرجان و هما ماسكين ازبارهما اما امي فقد كانت تعطر جسم اختي و تتهيئ الفراش
و لاول مرة اقبل اختي و احسست و كانني انيك للمرة الاولى فلطالما انتظرت انضمام اختي الينا في اجواء نيكة عائلية منذ وقت طويل و بدات اقبلها وانا اتحسس جسمها و اعيش ليلة دخلة جميلة جدا و انا اعلم ان اخي و ابي يحسداني على هذه النيكة المثيرة . ثم لحست كسها مرة اخرى و انا انظر الى ابي و اخي من حين لاخر و استفزهم بطريقة ساخنة جدا و انا ارى الحصرة على اعينهما ثم بصقت فوق كسها و لحست البصقة مرة اخرى و كان طعمها قد اختلط بطع الكس و ادخلت لساني في كسها حتى دغدغت بظرها الى ان بدات اختي تئن بطريقة جميلة و جدية لم تعتد عليها . بعد ذلك امسكت بزبي الذي كان يغلي و رحت احكه على شفرتي كس اختي الصغيرة الجميلة و نحن في نيكة عائلية كاملة رفقة كامل افراد اسرتي و احسست ان كس اختي يريد ان يبتلع زبي رغم ان كسها كان صغيرا و لم يذق الزب من قبل ثم ادخلت الراس و شعرت بحرارة كبيرة لم اذقها من قبل فلا كس امي و لاطيزها و لا طيز ابي بتلك الحرارة و اللذة . و حتى افرازات كس اختي كانت اقوى و الذ من افرازات كس امي
و جاءت احلى لحظة في حياتي عشتها حين فتحت عروستي التي كانت اختي امام انظار امي و ابي و اخي حين دفعت زبي بقوة كبيرة حيث دخل نصفه بسرعة ثم احسست ان غشاء بكارة اختي يمنع زبي من الدخول اكثر خاصة حين صارت تصرخ و هي خائفة من العملية . لكن قوتي و حرارتي و شهوتي اجبرتني على التعامل مع الوضع بقوة حين اكملت ادخال زبي كاملا و احسست بتمزق في كسها حين دخل بقية زبي كاملا في كس اختي الصغير الذي كان يلف حول زبي و هو يخنقه و انا اغلي و هي تصرخ باعلى صوتها في نيكة عائلية جميلة و ساخنة جدا . حين ادخلت زبي في كس اختي احسست ان كل النيكات التي كنا نمارسها بلا اي قيمة مقارنة بهذه النيكة التي فتحت فيها كس اختي و حتى صرخاتها و اهاتها كانت احلى من اهات امي التي كان كسها واسعا جدا و صرت اضخ بقوة كبيرة و بطريقة مجنونة بزبي داخل كس اختي و كنت اثبتها حتى لا تتحرك و هي تحرك ساقيها فقط
و بقيت فوقها حوالي ثلاث دقائق فقط حيث حرارة كسها و ضيقه و لزوجته العائلية لم اكن معتادا عليها رغم اني كنت احيانا اتحكم في نفسي و لا اقذف بسرعة و لكن الكس الجديد في ليلة الدخلة في احلى نيكة عائلية دفعني الى ان اقذف بسرعة كبيرة و من حسن حظي اني تفطنت للامر و اخرجت زبي و انا اقابل اخي و ابي و اقذف فوق بزاز اختي الصغيرة . و قد كنت اقذف بلذة كبيرة و مختلفة جدا على كس اختي الساخن و انا ارى اخي و ابي يستمنيان و هما يشعران بالحسرة على تفويت هذه اللحظة الجنسية التاريخية الى ان افرغت حليبي و جاءت امي تمسح الدم من على زبي و من كس اختي و هي ايضا تتذكر اجواء نيكة عائلية التي كنا نعيشها مع كسها في السنوات الماضية . و قد تركنا اختي ترتاح بعدما تجاوزت ليلة دخلتها حيث قررنا الا ننيكها لمدة اسبوع حتى يرتاح كسها علما ان ابي في ذلك اليوم بات كالمجنون و هو غاضب لا يكلمني لكني اهتديت الى فكرة جعلته ينسى كس اختي و تصالحنا بسرعة كبيرة بعد ان عرضت عليه ان ينيك اخي من طيزه التي كانت مازالت صغيرة لانني انا فقط من ناكه و زبي اصغر من زب ابي
يتبع
الجزء العاشر والأخير:
بعد اجمل نيكة عائلية فتحت كس اختي الصغيرة امام انظار ابي و امي و اخي الصغير حيث كان اخي و ابي يتمنيان النيك مع اختي و فتح كسها لكني كنت انا المحظوظ مع احلى كس اذوقه في حياتي حيث اشعت كس اختي بالزب حتى افقدتها عذريتها . غضب ابي مني كثيرا لكني عرضت عليه فكرة جميلة و هي ان ينيك اخي الصغير لان طيزه مازالت ضيغة و ستعطيه متعة كبيرة جدا و اقنعته ان كس اختي مازال صغيرا و زبه الكبير لما يدخل في كس اختي سوف يعطيه متعة كبيرة جدا . و انتظرنا لمدة اسبوع كنا وقتها نمارس نيكات بيننا دون احضار اختي الى ان شفي كسها تماما و اعدنا الباسها روب العرس الابيض و دخلت على ابي الذي كان زبه منتصب جدا و كانه سيعيش ليلة دخلة جديدة مع اختي الصغيرة و قد بدا ينيكها بكل قوة و هو يمص حلماتها و يلحس كسها المحلوق ثم صار يفرش زبه الكبير جدا على كس اختي الصغير و حين ادخل زبه صرخت بقوة كبيرة و راح ابي يهتز فوق كسها بكل ما يملك من قوة جنسية و هو يحس بشهوة لذيذة في نيكة عائلية مع بنته . و المفاجاة ان ابي قذف بسرعة كبيرة لم نكن نتوقعها لانه عادة كان ينيك و يتعبنا قبل القذف و لكن حلاوة كس اختي و صغر حجمه مع عذوبته التي افتقدها في كس امي جعلته يقذف بكل سرعة حين اخرج زبه و تركه في لسانها تلحسه
و بمجرد ان قذف ابي حتى قام يمسك زبه و ينظفه و اتجه الى الحمام كحيث غسله و قام و كانت عادته حين يكمل النيك هي اما ان ينام مباشرة او يذهب ليستحم و يبقى وقتا طويلا في الحمام و لكن النيكة مع اختي اعادت له روحه الجنسية و حيويته فقد عاد بسرعة و هو ماسك زبه الكبير جدا و هو مصمم على النيك مرة اخرى لكن هذه المرة كان يريد ان ينيك اخي مثلما نصحته و لذلك فقد ترك اخي ينيك امي و بقينا انا و ابي نتبادل القبلات الحارة و نلعب بازبار بعضنا حيث كان زبي منتصب و اريد ان انيك اختي من كسها الصغير و اعيش نيكة عائلية حلوة بينما كنت اجهز زبي ابي لطيز اخي . و قد ناك اخي امي بعدة اوضاع حتى هيجها و تركها ترتعش عدة مرات ثم قذف على وجهها حليبه و هنا امره ابي ان يذهب لينظف زبه و طيزه و يعود الى الفراش و في تلك اللحظة اتجهنا انا و ابي الى السرير و استلقينا على ظهرينا و كل و احد فينا يلعب بزب الاخر في انتظار وصول اختي العروسة و اخي الذي سيذوق اكبر زب في حياته . و جاءت اختي و احتضنتني و هي فوقي وانا اقبلها و ارضع حلمة صدرها الصغيرة جداو اتحسس على فلقتي طيزها و كسها يلامس زبي و انا اشعر بماءه يقطر فوق زبي و فوق عانتي بينما كان ابي يقبل اخي بعنف كبير في نيكة عائلية و لواط ساخن جدا
و في اللحظة التي جلست اختي على زبي و ادخلته في كسها سمعت اخي يصرخ لان ابي كان يريد ان يدخل له الزب في طيزه بكل قوة فقد هاج ابي و كانه صار شابا يملك طاقة جنسية جامحة و رغم توسلات اخي الذي لم يستطع طيزه ان يستوعب كل ذلك الزب الا ان ابي رفعه و رفع له رجليه بعدما دهن طيزه بالفازلين و ادخل الزب بكل قوة . و قد بلغت في تلك الليلة نيكة عائلية اشدها حين وجدت نفسي انيك اختي و هو تركب فوق زبي و سعيدة جدا لانها كانت تهتز بكل قوة و كانت امي تمص خصيتاي و خصتي ابي و نحن ننيك بينما كان ابي ينيك اخي و يصفع له طيزه بكل قوة و قد اعجبه طيزه الذي كان اصغر حتى من كس اختي لما كانت عذراء فانا نكت اخي من قبل و اعرف لذة طيزه . و من شدة الهز فوق السرير كان صوت السرير قويا جدا و يخيل لمن يسمعه ان السرير سيتكسر لكننا اعتدنا على النيك الجماعي فوقه و نحن نمارس نيكة عائلية بصفة شبه يومية .
و بدات الشهوة تاتيني بسرعة لان كس اختي مغري جدا و يجعلني انهار امامه خاصة تلك الحرارة التي كانت تصدر من كسها و اهاتها الساخنة و حتى احس بالشهوة اكثر كنت اسحب زبي من كس اختي فتلتقمه امي و تمصه بكل قوة و تلحس الراس ثم تضعه بيدها على فتحة الكس ولما ادفعه يدخل مباشرة و حتى ابي صار يدفع زبه لامي كي تمصه و تلحس ثم يعيد ادخاله في طيز اخي . و احسست بشهوة قوية تجتاحني فعلمت اني لن اصبر اكثر فصرخت و طلبت من امي ان تحضر نفسها لاستقبال زبي و من دون ان اراها رفعت اختي كسها حتى خرج منه زبي و شعرت ان يد امي الناعمة تمسك زبه و تلكه و كان جد لزج من كثرة النيكحتى بدات اقذف وانا اقبل اختي من فمها في نيكة عائلية و محارم سكس نيك جميل جدا و امي تلحس زبي و لم تفوت اي قطرة تخرج من زبي الى ان افرغت كل المني الذي تجمع داخل الخصيتين .و احسست ان اختي لم تبلغ رعشتها فاكملت لها الاستمناء بطريقة جميلة باصابعي في كسها و امي تلحس لها البظر
و لما اطفانا شهوة اختي الصغيرة لم يتبقى لنا سوى ابي الذي كان في قمة هيجانه و من العادة كان ابي حين ينيك نستخدم له كل شيئ حتى يقذف و تتمت العملية بعد ان يتعبنا لكن اليوم بعدما عاش نيكة عائلية ساخنة مع عروسه التي لم تكن سوى بنته كان مثل الشاب فقد ناك اخي بقوة و فعل نفس ما فعلته رغم انه لم يراني فقد صرخ و اخبر امي انه سيقذف و حين بدا القذف سحب زبه الذي كان يقذف و امي تلحس المني الى ان انطفئ زب ابي . و بعدما انضمت الينا اختي في نيكة عائلية صرنا نتناوب على النيك مع اختي و امي و في نفس الوقت نمارس لواط مع بعض انا و ابي و اخي و نحن نعيش حياة جنسية عائلية مثل الازواج فلا انا اريد ان اتزوج و اخي و لا اختي بينما اعدنا لابي و امي لذة النيك بشبابنا و طريقتنا في ممارسة السكس . و اليوم و انا اقص عليكم ذكرياتي الكاملة مازلت التقي بابي و امي و اخي و نمارس الجنس سواءا بالمفرد او بطريقة جماعية من الكس او الطيز و نحن سعداء بممارسة نيكة عائلية دون علم اي شخص اخر بسرنا الذي نحفظه نحن الاربعة الى الان..

