Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الثاني عشر – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة أخرى، الشاب اللبناني اللي عايش في السويد ويروي لكم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وكل اللي دخلوا في عالمنا السري زي سارة وأحمد والرحلات اللي فاتت خاصة البرازيل اللي زدت التوتر مع اكتشاف أخي للرسالة. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا الاستمرار، اليوم رح أروي لكم الفصل الثاني عشر بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على المشكلة اللي صارت في البرازيل. بعد ما هدد أخي يجي يرجعنا، زدت التوتر بطريقة تخلي القلب يدق أسرع: اكتشافه لفيديو قديم من اللي صورت في البداية، اللي خلانا نواجه خطر الطلاق والفضيحة العائلية، ودفعنا لمغامرات أجرأ عشان نهرب ونعيش الشهوة تحت الضغط اللي بيجنن. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف تحولت المشكلة إلى وقود للشهوة، مع توتر يزيد الإثارة، مخاطر حقيقية، ومتعة في الأماكن السرية تجاوزت كل اللي قبلها.

مع رجوعنا من البرازيل، صارت الأمور أسوأ: أخي كان منتظرنا في المطار، غاضب وممسك بموبايله يورجي رسائل أكتر، وفجأة طلع فيديو قديم من اللي صورت في غرفتي في البداية، اللي وصل له عبر إيميل مجهول – ربما خطأ مني لما شاركته مع لينا. صاح أخي: “هاد شو؟! أنت ومرتي؟! رح أطلقها وأقتلك!” لينا انهارت تبكي، وأنا حاولت أهديه، بس هو رفض يسمع، هدد يبلغ العائلة في لبنان والشرطة في السويد، اللي رح يدمر سمعتنا وسكننا. التوتر كان قاتل: لينا ما قدرت تنام، تبكي كل ليلة، وأنا خفت إنو يضربها أو يطردني من المنزل. بس في السر، الخوف ده زد حماسنا: في ليلة، لما نام أخي، سحبتها إلى غرفتي، حضنتها: “لينا، التوتر ده رح يخلينا أقوى، خلينا نستمتع قبل النهاية.” بدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة، وهي تئن خفيف: “علي، إذا سمعنا؟ نيكني سريع!” دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آه، الخطر بيجنني!”

قررت نحل المشكلة بطريقة جريئة: أقنعت لينا نهرب لأيام قليلة إلى مكان قريب في السويد، زي غابة سرية قرب ستوكهولم، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت التوتر. حجزت كوخ معزول، وهربنا في الصباح قبل ما يستيقظ أخي. في الطريق، رن موبايله مرات عديدة، يهدد: “رح أبحث عنكم، ما تفكروا تهربوا!” لينا ارتجفت، بس حميت: “علي، الهرب ده بيحميني.” في الكوخ، خلعنا الملابس، دفشتها على الأرض الخشبية، بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل أصابعي عميقاً بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أخوك هون؟ نيكني أقوى!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضرب طيزها حتى احمرت، والتوتر خلاها تصيح أعلى: “آييي، رح يقتلنا، بس استمر!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على وجهها، وهي تبكي من المتعة والخوف.

في اليوم التاني، زدت التوتر: أخي أرسل صورة لنا من الفندق في البرازيل، يقول إنو عرف كل شيء من خلال تتبع الـ GPS، وهدد ينشر الفيديو في العائلة إذا ما رجعنا. لينا انهارت، تبكي: “خلص، حياتنا انتهت!” بس أنا قررت نزيد الإثارة: سحبتها إلى الغابة القريبة، وجدنا مكاناً معزولاً بين الأشجار، جعلتها تستلقي على العشب، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها بلطف حتى حميت. فجأة، سمعنا أصوات خطوات، خفنا إنو يكون أخي، بس كان مجموعة من السياح السويديين، رجال ونساء جريئين، وبدأوا يشاهدوننا. صاحت لينا بخوف: “علي، إذا شافونا وأخبروا أخوك؟” بس التوتر خلاها تستسلم. قربت امرأة سويدية شقراء، بدأت تلحس كس لينا، لسانها يدور على البظر بسرعة، بينما رجل يرضع بزازها. أنا دخلت زبي في فم لينا، أحركه بعنف، ثم قلبناها، دخل الرجل زبه في طيزها، وأنا في كسها، ننيكها معاً تحت الأشجار. صاحت: “آييي، زبين والخوف من أخوك، نيكني أقوى قبل ما يمسكنا!” أنزل الرجل داخل طيزها، ثم أنا جبتهم على وجهها، والشقراء أنزلت شهوتها على بزازها، والأصوات حولنا زدت التوتر.

مع مرور الأيام في الكوخ، زدت المشكلة: أخي أرسل رسالة يقول إنو بلغ الشرطة، وإنو رح يطرد لينا من المنزل ويأخذ الأولاد إذا كان في أولاد (في قصتنا مفيش، بس التهديد كان قوي). لينا بكت ساعات، بس التوتر خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في ليلة، ربطتها إلى السرير بالحبال، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، الخوف رح يخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة: “آه، علي، رح يسجنونا، بس أكتر!” دخلت زبي في طيزها، أدقها لساعات، أضربها حتى صارت علامات، والرسائل من أخي تردد في رأسنا.

في النهاية، قررت نحل المشكلة: رجعنا إلى المنزل، واجهنا أخي، حاولنا نكذب ونقول إن الفيديو مزيف، بس هو رفض يصدق، وطردني من المنزل مؤقتاً. لينا بقيت معاه، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن سرية، والتوتر زد الإثارة. في لقاء سري في فندق، قالت: “علي، التوتر ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم الخطر.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط ده.” عرفت أن التوتر ده غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.

هذه نهاية الفصل الثاني عشر. إذا حبيتوا التوتر الإضافي والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل الثالث عشر، مع تطورات المشكلة ومفاجآت أكبر!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى