محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الحادي عشر – قصص سكس محارم أخوات

مع مرور الشهور بعد رجوعنا من تايلاند، صارت لينا مهووسة بفكرة البرازيل، خاصة بعد ما سمعت عن شواطئ كوباكابانا العراة والكرنفالات اللي مليئة بالرقص والشهوة. أخي كان مسافر لأسابيع بسبب شغله، فحجزت تذاكر طيران وفندق فاخر في ريو، مع سيارة مستأجرة عشان ننتقل بين المدن. بس قبل الرحلة بأيام، حدثت المشكلة: أخي رجع مبكراً من رحلته، ولقى موبايل لينا مفتوح على رسالة مني، كنت كاتب فيها “الليلة رح نعيد اللي صار في باتايا، بس أقوى” مع صورة مثيرة لي. صاح أخي غاضباً: “شو هاد، لينا؟! علي؟!” لينا انهارت تبكي، حاولت تكذب وقالت إنها رسالة غلط من صديقة، بس أخي شك فيها وصار يراقبنا. التوتر زاد، وأنا خفت إنو يفضحنا أو يطلقها، اللي رح يدمر حياتنا. قلتلها: “لازم نهرب، الرحلة إلى البرازيل رح تكون مهربنا، بس لازم نكون حذرين.” ابتسمت بخوف: “علي، الخطر ده بيحميني أكتر، خليني أعيش الشهوة مع التوتر ده.”
في المطار، كانت لينا متوترة، لابسة فستان أصفر قصير، شفاف من فوق يظهر منحنيات جسمها السمين، بزازها الكبيرة تتحرك مع كل خطوة، وطيزها الضخمة تتمايل. في الطائرة، جلست جنبي، وبدأت أحرك يدي على فخذها سراً تحت البطانية، أدخل أصابعي في كسها بلطف حتى حميت، بس فجأة رن موبايلها: رسالة من أخي “وينكم؟ أنا عم أبحث عنكم في المنزل!” انهارت لينا، تبكي خفيف: “رح يعرف، علي!” هدأتها، وقلتلها: “خلينا ننسى بالشهوة.” دخلت أصابعي أعمق، فركت بظرها حتى أنزلت شهوتها في مقعدها، تئن بصوت مكتوم: “آه، علي، الخوف ده بيجنني!”
وصلنا ريو في المساء، الجو حار ومليء بريحة السامبا والشهوة. الفندق كان على شاطئ كوباكابانا، غرفتنا مطلة على البحر مع شرفة كبيرة. بس المشكلة استمرت: أخي اتصل بلينا، يسأل عنها بغضب، وهددها إنو رح يبلغ الشرطة إذا ما رجعت. لينا بكت، بس أنا حضنتها: “خلينا نستمتع قبل ما يصير أي شيء.” دفشتها على السرير، بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، نيكني وأنا خايفة!” دخلت زبي في طيزها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أضرب طيزها حتى احمرت، والتوتر خلاها تئن أعلى: “آييي، أخوك رح يقتلنا، بس استمر!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم التانيين على بزازها، وهي تبكي من المتعة والخوف.
في اليوم التاني، ذهبنا إلى شاطئ إيبانيما السري، مليء بالعراة والسياح الجريئين. خلعنا ملابسنا، جسم لينا العاري يلمع تحت الشمس، بزازها تتدلى مغرية. بس فجأة، رأت لينا شخصاً يشبه صديق أخي، خافت إنو يراقبنا، اللي زد الإثارة. وجدنا مكاناً معزولاً بين الصخور، جعلتها تستلقي، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها بلطف حتى حميت. قرب زوجان برازيليان، رجل عضلي أسمر وزوجته لاتينية سمينة، وبدأوا يلمسونها. صاحت لينا بخوف: “علي، إذا شافونا؟” بس التوتر خلاها تستسلم. الزوجة لحست كس لينا، لسانها يدور على البظر بسرعة، بينما الرجل يرضع بزازها. أنا دخلت زبي في فم لينا، أحركه بعنف، ثم قلبناها، دخل الرجل زبه في طيزها، وأنا في كسها، ننيكها معاً تحت الشمس. صاحت: “آييي، زبين والخوف، نيكني أقوى قبل ما يمسكونا!” أنزل الرجل داخل طيزها، ثم أنا جبتهم على وجهها، والزوجة أنزلت شهوتها على بزازها.
انتقلنا إلى ساو باولو في اليوم الرابع، مدينة الجنون الليلي. استأجرنا شقة فاخرة، بس المشكلة تفاقمت: أخي أرسل رسالة يقول إنو عرف عن الرحلة من خلال كشف البطاقة الائتمانية، وهدد يجي يرجعها. لينا انهارت، بس الخوف زد حماسها. ذهبنا إلى نادي ليلي سري في Vila Madalena، مليء بالرقص والعروض الإيروتيكية. كانت لينا لابسة فستان أسود قصير، بزازها تبرز. قربت مجموعة من الشباب البرازيليين، عضليين وزبوب كبيرة، وبدأوا يرقصون معها. سحبتها إلى غرفة خلفية، ركعت ترضع زبوب الثلاثة بالتناوب، يديها تفرك الباقي، وهي تقول: “علي، إذا جاء أخوك هون؟ نيكني سريع!” دخل واحد في كسها، التاني في طيزها، والثالث في فمها، ينيكونها بعنف تحت الأضواء. صاحت: “نيكني يا برازيليين، قبل ما ينتهي كل شيء!” أنا انضممت، نكت واحدة من الفتيات اللي معهم، ثم تبادلنا. أنزلوا عليها من كل جانب، وهي تنزل شهوتها مرات عديدة، التوتر يجعلها أكثر وحشية.
في اليوم السادس، رجعنا إلى ريو، وزدت المشكلة: أخي اتصل يقول إنو حجز تذكرة ليجي البرازيل، ويبحث عننا. لينا خافت حقاً، بس قررت نستمتع آخر مرة. استأجرنا يخت صغير لرحلة بحرية سرية، دعونا الزوجين البرازيليين ينضموا، وأضفنا فتاة برازيلية محلية. على اليخت، بدأت الحفلة: عراة كاملة، موسيقى سامبا، مشروبات. لينا رقصت في الوسط، طيزها تتمايل، ثم قربت الفتاة تقبلها، تلحس رقبتها. الرجل دخل زبه في كس لينا من الخلف، أنا في طيزها، والفتاة تلحس بزازها. صاحت: “آه، يا بحر، نيكني كلكم قبل ما يمسكنا أخوي!” أنزلنا جميعاً عليها، ملأناها، ثم غطسنا في البحر عراة، نستمر في اللعب تحت الماء، والخوف يجعل كل لمسة أكثر إثارة.
في اليوم الأخير، قبل الرجوع، تلقينا مكالمة من أخي: “أنا في المطار، رح أجيبكم.” لينا بكت، بس قررت نواجهه معاً. في الطائرة الراجعة، همست: “علي، المشكلة دي زدت الإثارة، بس شو رح نعمل؟” ابتسمت: “رح نحلها، بس الشهوة رح تستمر.” عرفت أن المشكلة دي غيرت كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت الضغط.
هذه نهاية الفصل الحادي عشر. إذا حبيتوا الإثارة الجديدة مع المشكلة، قلولي، ورح أكمل بالفصل الثاني عشر، مع حل المشكلة ومفاجآت أكبر!

