محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الثالث عشر – قصص سكس محارم أخوات

مع رجوعنا إلى المنزل بعد الهرب القصير إلى الكوخ، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: أخي ما كان بس غاضب، بل اتصل بأهلنا في لبنان، أمي وأبي وأخواتي، وحكى لهم كل شيء عن الرسائل والفيديو، قال إنو “علي سرق مرتي، ورح أطلقها وأفضحه قدام الجميع!” أمي اتصلت بلينا تبكي: “يا بنتي، شو عملتوا؟ العائلة كلها عرفت، أبوكي رح يقتلك إذا رجعتي لبنان!” أبي هدد يقطع علاقته بي، وقال: “أنت مش ابني بعد اليوم، رح أحرمك من الإرث!” الأخوات نشروا الشائعات في العائلة الموسعة، والكل صار يتصل يلومنا، يقولوا “شو هالفضيحة؟ رح تدمروا سمعتنا!” التوتر العائلي كان قاتل: لينا ما قدرت تخرج من المنزل، تبكي كل يوم، وأنا خفت إنو أهلنا يجوا السويد أو يبلغوا السلطات. أخي منعها من الخروج، قفل عليها في الغرفة، وصار يراقب موبايلها كل دقيقة، يبحث عن أدلة أكتر.
بس في السر، التوتر العائلي ده زد حماسنا بشكل غريب: في ليلة، لما نام أخي بعد مشادة كبيرة، تسللت لينا إلى غرفتي، ارتجافة من الخوف: “علي، أمك اتصلت تاني، قالت رح تقطع علاقتها بي إذا ما طلقت!” حضنتها، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا سمع أخوك أو اتصلت أمك تاني؟ نيكني سريع قبل ما ينتهي كل شيء!” دفشتها على السرير، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والرسائل من العائلة تردد في رأسنا: “آييي، أبوك رح يحرمنا، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي.
قررت نزيد الإثارة رغم التوتر: أقنعت لينا نلتقي خارج المنزل في مكان سري، زي حديقة عامة قرب المدينة، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من أخي وأمي، يهددوا: “وينك؟ رح أبلغ الشرطة!” لينا ارتجفت، بس حميت: “علي، الاتصالات دي بتحميني أكتر.” في الحديقة، وجدنا مكاناً معزولاً بين الأشجار، جعلتها تستلقي على العشب، خلعت فستانها، دهنت جسمها بالزيت اللي جبتو، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أبي يقول “رح أجي السويد أنا وأمك، نرجعك لبنان بالقوة!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يجوا، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أهلنا هون؟ نيكني قبل ما يمسكونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من العائلة يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أمك رح تقتلني، بس أكتر!”
مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي: أخي بلغ العائلة الموسعة في لبنان، عمامي وخالاتي، والكل صار يتصل يلومنا، يقولوا “فضيحة العائلة، رح نقطع علاقتنا بكم!” أمي أرسلت رسائل صوتية تبكي: “يا ولدي، شو عملت في أخوك؟ العائلة كلها ضدك!” أبي هدد يحرمني من الجنسية أو يبلغ السلطات اللبنانية. لينا انهارت، تبكي ساعات، بس الضغط العائلي خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في فندق، ربطتها إلى السرير بالحبال، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، تهديدات العائلة رح تخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، عمامك رح يقتلونا، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والرسائل من العائلة تردد في الغرفة.
في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي بطريقة جريئة: جمعنا اجتماع عائلي عبر زووم مع أهلنا في لبنان، حاولنا نكذب ونقول إن كل شيء كذب وفيديو مزيف، بس أخي رفض يصدق، وصار يصرخ: “رح أطلقها وأفضحكم!” العائلة تدخلت، أمي اقترحت لينا ترجع لبنان لوحدها عشان “تهدأ الأمور”، اللي زد الخوف. لينا بقيت مع أخي تحت المراقبة، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن أخطر، زي سيارة متوقفة في الغابة، والتوتر العائلي زد الإثارة. في لقاء سري، قالت: “علي، الضغط العائلي ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم التهديدات.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط العائلي ده.” عرفت أن التوتر العائلي غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.
هذه نهاية الفصل الثالث عشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر العائلي والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل الرابع عشر، مع تطورات المشكلة العائلية ومفاجآت أكبر!

