دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الأول من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

من وأنا عيل صغير، 10 سنين بس، بدأت أشوف ماما ماري وهي بتتناك قدام عيني. كنت أتسلل لغرفتها وأتخبى تحت السرير أو ورا الستارة. صاحبها عمرو، راجل 60 سنة دلوقتي، زبه أسود طويل وسميك زي الخيارة، كان بيجي كل أسبوع. أشوف ماما بتقلع الجلابية ببطء، بزازها الكبيرة تطلع وتهتز، حلماتها بنية كبيرة واقفة من الإثارة. تقوله بصوتها الهامس: “يا عمرو، زنبورك ده هيقتلني النهاردة”. يمسك بزازها بإيديه الخشنة، يعصرهم جامد لحد ما تئن بصوت عالي: “آآآه، أقوى يا حبيبي”. بعدين ينزل على كسها، يلحسه بلسانه زي الكلب الجعان، يمص البظر ويدخل صوابعه جوا، وماما ترفع طيزها وتقول: “أيوة، لحس كسي يا روحي، جوزي مش بيعرف يعمل كده”. الريحة كانت تملّي الغرفة، ريحة كس مبلول وعرق. بعدين يركبها، زبه يدخل في كسها بسهولة من كتر البلل، ينيكها بقوة، السرير يهتز، بزازها ترقص فوق وتحت، وهي تصرخ: “نيكني جامد، فشخ كسي يا عمرو، أنا شرموطتك”. كنت أشوف اللبن بيطلع من زبه ويملّي كسها، يسيل على فخادها، وأنا أمد إيدي تحت بنطلوني وأنا أدعك زبي الصغير، أقذف في ثواني من الإثارة. ده اللي زرع فيّ الدياثة، وكبرت وأنا مدمن على الذل ده.
قررت أتجوز علشان أبطل، اتعرفت على كريستين في الشغل. أول ما شفتها، زبي وقف عليها. جسمها رياضي، صدرها يضغط على البلوزة، وكانت بتلبس تنانير قصيرة تبيّن فخادها البيضاء. اتجوزنا، بس في الفرح الأول، اكتشفت إن زبي صغير ومش بيستمر. أدخل في كسها الضيق الساخن، أحس بجدرانه بتضغط عليّ، بس أقذف في دقيقة. تقولي غاضبة: “أنت مش راجل يا مينا، زبك ده زي القلم الرصاص، مش بيكفيني”. أنا أسكت وأبتسم، بس جوايا أتخيلها مع راجل تاني، زبه كبير يفشخ كسها، وهي تصرخ من النشوة. بدأت أعرص عليها أكتر، أصورها وهي نايمة، أقلع الكلوت وأشوف كسها الوردي المحلوق، أدخل صبعي جواه وأشم ريحته. وهي بتحب تتصور عريانة، تقف قدام المراية، ترفع صدرها وتقول: “شوف بزازي دول، حلوين إيه؟”، أصورها وهي تفتح رجليها، كسها يلمع من البلل، وأحياناً تدخل ديلدو كبير جواه وتئن: “آآآه، ده أحسن من زبك يا مينا”.
أختي مريم كمان دخلت الدائرة. بنت جريئة، بتلبس شورت قصير في البيت، طيزها تبيّن نصها، وبزازها الصغيرة واقفة تحت التيشرت بدون برا. مرة دخلت عليها الحمام بالغلط، شفتها بتستحمى، الماء ينزل على جسمها، تمسك صابون وتدلّك بزازها، حلماتها واقفة، بعدين تنزل إيدها على كسها، تدعكه بسرعة وتئن بصوت خفيف: “آه يا رب، محتاجة زب يملّيني”. قفلت الباب بسرعة، بس من يومها بدأت أسرق صورها من موبايلها: صور وهي عريانة تماماً، ترسلها لعشيقها، طيزها مرفوعة، كسها مفتوح، وكمان فيديو قصير وهي بتدخل أصابعها جوا وتقول: “تعالى نيكني يا حبيبي”.
البيت مليان خناقات، كريستين تقول لماما: “أنتي اللي مربية ابنك ديوث مش بيعرف ينيك”، وماما ترد: “وأنتي شرموطة، سمعتك وأنتي بتتكلمي في التليفون مع عشيقك”. مريم تضحك وتقول: “كلكم عايزين زب حقيقي”. أنا أقف أسمع، زبي واقف من الذل.
سري الأكبر: بسرق الصور دي كلها، صور ماما عريانة مع عمرو قديمة، زبه في بقها، لبن على وشها. صور كريستين وهي بتبعت ل رجالة: “شوف كسي ده، محتاج زبك”. صور مريم وهي بتفشخ في السرير. أدخل شاتات سرية، أفرج الرجالة: “شوفوا مراتي الشرموطة، كسها ده يستاهل إيه؟”، يردوا: “هفشخها وأملّيها لبن قدامك يا ديوث”، وأنا أقذف وأنا أقرأ. أتخيل عمرو بينيك ماما تاني، وكريستين مع جارنا، ومريم مع صاحبها في غرفتها.

