Uncategorized

دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الثالث من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات


بعد يومين من الموقف مع مريم، كانت الأمور في البيت مشتعلة أكتر. كريستين كانت لسة بتخرج مع أحمد سراً، بس أنا قررت أركز على اللي وعدتني بيه أختي. مريم كانت جادة في كلامها، وقالت لي في التليفون وهي برا: “الليلة هجيب محمد، صاحبي اللي في الفيديو، وهخليك تشوفنا، بس تخبى كويس علشان ما يشكش”. محمد ده شاب قوي البنية، بشرته سمراء، عضلاته بارزة من الجيم، وزبه اللي شفته في الفيديو كان عملاق، طويل زي 20 سم وسميك زي الموزة الكبيرة. أنا كنت متوتر ومثار في نفس الوقت، زبي يقف كل ما أتخيل المشهد. رجعت مريم البيت مبكراً، لبست روب أسود شفاف يبيّن كلوتها الأحمر الرفيع، وبزازها الصغيرة مدببة تحتيه، حلماتها بارزة من الإثارة. قالت لي وهي تغمز: “خبي نفسك في الدولاب، محمد جاي بعد ساعة، وهعمل كأنك مش موجود”. دخلت غرفتها، وأنا اتسللت جوا الدولاب الكبير، فتحة صغيرة في الباب تسمح لي أشوف كل حاجة دون ما أبان.

محمد وصل، صوته الخشن يرن في البيت: “يا مريم، افتحي يا شرموطتي”. دخل الغرفة، عضلات صدره بارزة تحت التيشرت، وبنطلونه الجينز ضيق يبيّن انتفاخ زبه. مريم قفلت الباب، ورمت نفسها في حضنه، باسته بشهوة، ألسنتهم تتلاقى زي الثعابين، إيدها تنزل على بنطلونه وتدعك زبه اللي بدأ يقف. قالت بصوت مثير: “اشتقت لزبك ده، يا محمد، هيملّيني النهاردة”. هو ضحك ومسك طيزها الرفيعة، رفع الروب ونزل الكلوت، إصبعه يدخل في طيزها الضيقة، يحركه جوا وخارج لحد ما صاحبت: “آآآه، أقوى يا حبيبي، فشخ طيزي”. قلع هدومه بسرعة، زبه طلع واقف، رأسه أحمر لامع، وريدانه بارزة، طوله يخيف أي بنت. مريم نزلت على ركبتها، مسكته بإيديها الناعمة، لحسته من الأسفل لحد الرأس، تلعب بلسانها على البيضتين، تمصهم زي الحلوى، بعدين فتحت بقها وابتعلت نصه، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يملّي الغرفة، وهو يمسك شعرها ويضغط رأسها: “مصي جامد، يا مريم، أنتي أحسن مصاصة في الدنيا”. أنا في الدولاب، زبي خارج، أدعكه ببطء، أشوف أختي وهي بتتذلل لزبه، عسل فمها يسيل عليه، وهي تئن: “زبك ده طعمه حلو أوي، هبتلعه كله”.

بعد دقايق، رفعها محمد على السرير، فتح رجليها الرفيعة، كسها الصغير المحلوق بان، وردي وبللانه يلمع تحت الضوء. نزل بوجهه بين فخادها، لسانه يلحس البظر بسرعة، يمصه زي الفاكهة الناضجة، إصبعين يدخلان في كسها، يحركهم جامد لحد ما بدأت ترتعش: “آآآه، لحس كسي يا محمد، أنا هقذف، مش قادرة”. قذفت عسلها على وشه، جسدها يرتعش زي اللي مصاب بكهربا، وهو يشرب كل قطرة، يمسح وشه بإيده ويضحك. بعدين قلبها على بطنها، طيزها المشدودة مرفوعة، مسك زبه ودفعه في كسها من الخلف، دخل ببطء أولاً، جدران كسها تضغط عليه، بعدين بدأ ينيك بقوة، السرير يهتز، صوت اللحم يضرب في اللحم يرن زي الطبول. مريم تصرخ: “نيكني جامد، فشخ كسي، زبك ده هيقتلني من المتعة”. هو يضرب طيزها بإيده، يترك علامات حمراء، يخرج زبه ويدخله تاني، أسرع وأعمق، لحد ما صاحبت: “هقذف تاني، يا رب”. قذفت مرة تانية، عسلها ينزل على فخادها، وهو ما وقفش، قلبها على ضهرها، رفع رجليها على كتافه، دخل زبه كله في كسها، ينيكها زي الوحش، بزازها الصغيرة ترقص، حلماتها تتحرك فوق وتحت. أنا أشوف كل ده، قلبي يدق بسرعة، زبي يؤلمني من الإثارة، أدعكه أسرع، أحاول ما أقذفش بسرعة علشان أستمتع بالمشهد.

فجأة، الباب انفتح، وماما ماري دخلت. كانت راجعة من برا مبكراً، لبست جلابية واسعة بس شفافة شوية، جسمها الممتلئ بارز، بزازها الكبيرة تتحرك مع خطوتها. صاحبت بصدمة: “إيه ده يا مريم، محمد ده مين؟” بس بدل ما تغضب، عيونها راحت على زبه اللي لسة داخل كس مريم، وابتسمت بطريقة غريبة. محمد توقف، بس مريم ضحكت وقالت: “ماما، تعالي شاركينا، محمد ده بيعرف ينيك كويس أوي”. ماما ترددت ثانية، بس بعدين قلعت الجلابية ببطء، جسدها العاري بان، بزازها الكبيرة متدلية شوية، حلماتها بنية كبيرة، بطنها ناعمة، وكسها المشعر شوية بللانه يبان. قالت بصوتها الناضج: “من زمان ما جربتش زب شباب زي ده”. محمد ابتسم، خرج زبه من كس مريم، اللي كان مبلول بالعسل، ومد إيده لماما، جذبها على السرير. مريم وقفت جنبهم، تدعك كسها وتشوف.

محمد مسك بزاز ماما، عصرهم جامد، يمص حلمة واحدة والتانية، لسانه يدور حواليها زي الدوامة، وماما تئن: “آآآه، يا ولد، أنت بتعرف تعمل إيه”. إيدها نزلت على زبه، تدعكه بقوة، تشعر بسمكه وحرارتها، بعدين نزلت تمصه، بقها الكبير يبتلع نصه، تروح وترجع ببطء، تجرب عمقها، ومريم تساعدها، تمسك الرأس وتدفعه أعمق. محمد يئن: “يا ماري، بقك ده نار، مصي أقوى”. بعد دقايق، رفع ماما على السرير، فتح رجليها السمينة، كسها المشعر مفتوح، نزل يلحسه، لسانه يدخل بين الشعر، يمص البظر الكبير، إصبعين في كسها يحركهم جامد، وماما ترتعش: “لحس كسي يا محمد، من زمان ما حد عمل كده”. قذفت سريعاً، عسلها ينزل كثير، جسدها الممتلئ يهتز زي الجيلي. محمد ما انتظرش، ركب عليها، زبه يدخل في كسها الواسع، يملّيه كله، ينيكها ببطء أولاً علشان تشعر بكل سنتيمتر، بعدين أسرع، بزازها ترقص بعنف، تصطدم في بعضها، وهي تصرخ: “نيكني جامد، فشخ كسي اللي مشبعش من الزب”. مريم جلست جنبهم، تدعك بزاز ماما، تمص حلماتها، وتقول: “ماما، أنتي شرموطة زينا، محمد هيملّيكي لبن”.

النيك استمر، محمد قلب ماما على جنبها، دخل زبه من الخلف، إيده تمسك طيزها السمينة، يضربها وهو ينيك، صوت الضرب يرن مع الأنين. مريم انضمت، نزلت تحت ماما، تلحس كسها وزب محمد مع بعض، لسانها يلمس الاثنين، تمص البيضتين وهو داخل خارج. ماما صاحبت: “آآآه، يا بنتي، لحسك ده جنني، محمد أقوى”. محمد بدأ يسرع، زبه ينتفخ، صاح: “هقذف، يا ماري، كسك ده ضيق أوي”. قذف جواها، لبنه الساخن يملّي كسها، يسيل خارج على فخادها، وماما ترتعش معاه، قذفت تاني. مريم مسكت زبه لما خرج، لحسته نظيف، تمص اللبن المتبقي، بعدين باست ماما، تتقاسموا الطعم.

أنا في الدولاب، مش قادر أتحمل، قذفت ثلاث مرات، لبني على الأرض، قلبي يدق زي الطبل. خرج محمد بعد شوية، ومريم وماما ناموا على السرير، يضحكوا ويتكلموا عن اللي حصل. مريم قالت: “مينا شاف كل حاجة، هو ديوثنا السري”. ماما ضحكت وقالت: “تعالى يا ابني، خلينا نعمل حفلة كبيرة المرة الجاية”. خرجت من الدولاب، جسدي مرتجف، وانضميت ليهم، بس مش كراجل، كديوث بيستمتع بالذل. اللي حصل ده غير كل حاجة، والبيت صار مفتوح للشهوات أكتر.

الفصل اللي جاي هيكون عن لما كريستين اكتشفت اللي حصل، وازاي دخلت معانا في حفلة جماعية مع أحمد ومحمد، وسر جديد عن ماما مع عمرو القديم. انتظروا، يا جماعة، التفاصيل هتكون أسخن.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى