دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الرابع من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

جلسنا كلنا في الصالة، ومريم بدأت تحكي عن أمس، عن محمد وازاي نكها قدامي في الغرفة، وازاي ماما انضمت واستمتعت بزبه الكبير. كريستين أول ما سمعت، عيونها اتسعت، بس بدل ما تغضب، لاحظت إن كسها بدأ يبلل تحت الفستان، فخادها تضغط على بعضها. قالت بصوت مثير: “أنتم مجانين، بس… ده يثيرني. أنا كمان عندي سر، أحمد الجار بينيكني كل أسبوع، زبه أكبر من زب مينا، وبيملّيني لبن زي ما مشفتوش”. أنا سمعت كده وزبي وقف، أتخيلها مع أحمد، الشاب السمراء القوي اللي بشرته زي الشوكولاتة، عضلاته بارزة، وزبه اللي سمعت عنه إنه سميك زي ذراع. ماما ضحكت وقالت: “طيب، خلينا نعمل حفلة كبيرة النهاردة، نجيب أحمد ومحمد، وأنا هتصل بعمرو صاحبي القديم، اللي زبه الأسود الطويل لسة بيحرقني في أحلامي”. مريم ابتسمت وقالت: “وأنا هجيب سارة، صاحبتي الجديدة، بنت 25 سنة، جسمها زي الباربي، بشرتها بيضاء ناعمة، شعرها أشقر مصبوغ، بزازها 34C مدورة وواقفة، طيزها كبيرة مشدودة، وكسها الوردي دايماً مبلول، هي بتحب الجنس الجماعي ومش هتمانع”.
الخطة بدأت تتشكل، وفي ساعتين، البيت امتلأ بالناس الجدد. أول ما وصل أحمد، كان لبس تيشرت أبيض ضيق يبيّن صدره العضلي، وبنطلون جينز يخفي زبه اللي كان بدأ ينتفخ. كريستين جريت عليه، باسته قدامنا كلنا، إيدها تنزل على زبه وتدعكه: “تعالى يا أحمد، شوف العيلة دي كلها شراميط زيك”. محمد وصل بعده، جسمه الرياضي لامع بعرق الطريق، زبه الطويل مخفي تحت الشورت، وراح يسلم على مريم بقبلة عميقة، لسانه يدخل في بقها، إيده تمسك طيزها وتعصرها. عمرو، الراجل الكبير اللي عمره 60 سنة، وصل أخيراً، بشرته السمراء، لحيته البيضاء، وزبه الأسود اللي أنا أعرفه من زمان، وقف يشوف المشهد بعيون جائعة. وأخيراً سارة، الشخصية الجديدة اللي جننتنا كلنا، دخلت بفستان أسود قصير جداً، يبيّن نص بزازها المدورة، حلماتها بارزة تحت القماش، طيزها الكبيرة تهتز مع كل خطوة، شعرها الأشقر يتمايل، وعيونها الزرقاء مليانة شهوة. قالت بصوت ناعم: “مريم حكت لي عنكم، أنا جاهزة للعبة الكبيرة”.
البداية كانت في الصالة، كلنا قلعنا هدومنا بسرعة. كريستين راحت لأحمد، نزلت على ركبتها، فتحت بنطلونه وطلعت زبه السميك، رأسه أحمر كبير، تلعب بلسانها عليه، تمصه بشهوة، تبتلع نصه وتخرجه مبلول بعسل فمها، وهو يمسك شعرها ويضغط: “مصي جامد يا كريستين، جوزك الديوث بيشوف”. أنا وقفت أشوف، زبي الصغير واقف، أدعكه ببطء. مريم راحت لمحمد، ركبت عليه على الكنبة، كسها الرفيع ينزل على زبه الطويل، تنط فوق وتحت بسرعة، بزازها الصغيرة ترقص، تصرخ: “آآآه، زبك ده يملّيني، نيكني أقوى يا محمد”. ماما راحت لعمرو، اللي زبه الأسود واقف زي الحديد، مسك بزازها الكبيرة، يعصرهم ويمص حلماتها البنية، بعدين دخل زبه في كسها المشعر، ينيكها ببطء أولاً، جدران كسها تضغط عليه، بعدين أسرع، السرير… عفواً، الكنبة تهتز، وهي تئن: “عمرو، زبك ده لسة نار، فشخ كسي زي زمان”.
سارة، الجديدة، راحت لي أنا أولاً، بس ضحكت وقالت: “أنت الديوث ده؟ خليني أشوف زبك الصغير”. مسكته بإيدها الناعمة، دعكته شوية، بس بعدين راحت للرجالة. انضمت لكريستين وأحمد، نزلت تلحس زبه معاها، ألسنتهم تتلاقى على الرأس، تمصان مع بعض، وأحمد يئن من المتعة: “يا شراميط، مصوا مع بعض”. بعدين أحمد قلب سارة على الكنبة، فتح رجليها البيضاء، كسها الوردي مبلول، نزل يلحسه بلسانه الخشن، يمص البظر ويدخل صوابعه جوا، تحركهم جامد لحد ما صاحبت: “آآآه، لحس كسي يا أحمد، أنا هقذف”. قذفت عسلها على وشه، جسدها يرتعش، شعرها الأشقر يتناثر. محمد نقل مريم للأرض، قلبها على بطنها، دخل زبه في طيزها الرفيعة، ينيكها بقوة، يضرب طيزها ويترك علامات، وهي تصرخ: “فشخ طيزي، زبك كبير أوي”. عمرو نقل ماما للطاولة، رفع رجليها، زبه الأسود يدخل ويخرج في كسها بسرعة، بزازها الكبيرة ترقص بعنف، تصطدم في وجهها، وهي تئن: “نيكني جامد، ملّي كسي لبن يا عمرو”.
الحفلة تحولت لفوضى جماعية، سارة راحت لمحمد بعد ما خلص مع مريم، ركبت عليه، طيزها الكبيرة تنزل على زبه، تنط بقوة، بزازها المدورة تهتز، تقول: “زبك ده يجنن، أعمق يا محمد”. كريستين انضمت لعمرو، مسكت زبه الأسود بعد ما خرج من كس ماما، مصته نظيف، تلحس اللبن والعسل، بعدين ركبت عليه، كسها الضيق يبتلع طوله، تنيك نفسها بسرعة، صدرها الكبير يرقص: “عمرو، زبك أسود ده يفشخني”. مريم راحت لأحمد، فتحت طيزها له، زبه السميك يدخل بصعوبة، ينيكها ببطء أولاً ثم أسرع، إيدها تدعك كسها معاه، تصرخ: “آآآه، طيزي بتتقطع، بس حلو أوي”. ماما جلست على وجه سارة، كسها المشعر على بقها، سارة تلحسه بعمق، لسانها يدخل جوا، تمص البظر، وماما ترتعش: “لحسي يا سارة، أنتي محترفة”. أنا وقفت أشوف كل ده، أقذف مرتين على الأرض، الذل يثيرني أكتر.
القذفات بدأت، أحمد قذف في طيز مريم، لبنه يسيل خارج، سميك وبيض. محمد قذف في كس سارة، يملّيه حتى الفيضان، وهي تصرخ من النشوة. عمرو قذف في فم كريستين، لبنه الأسود يملّي بقها، تسيله على بزازها. النسوان تبادلوا القبلات، يلحسوا اللبن من بعض، سارة تلحس كس ماما، مريم تمص بزاز كريستين، كريستين تدعك طيز سارة. الرجالة استراحوا شوية، بس سرعان ما عادوا، أحمد نك سارة من الخلف، زبه في طيزها الكبيرة، يضربها جامد. محمد نك ماما، زبه في كسها الواسع، ينيكها زي الوحش. عمرو نك مريم، زبه الأسود في كسها الرفيع، يفشخه. الحفلة استمرت ساعات، أجساد مليانة عرق وعسل وللبن، الأنين يملّي البيت.
في النهاية، كلنا نامينا على الأرض، متشابكين. سارة قالت: “ده أحلى حفلة في حياتي، هاجي تاني”. أحمد ومحمد وعمر وعدوا يرجعوا، وأنا سعيد بدياثتي اللي صارت علنية. السر الجديد عن ماما: هي اعترفت إنها كانت بتنيك مع أبويا قبل ما يسافر، بس مع رجالة تانيين كمان، وده اللي خلاها كده. اللي جاي أكبر، ربما نجيب المزيد من الشخصيات، زي أخت كريستين أو جار آخر.


