دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل السابع من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

السر بدأ من لما كانت لينا عيلة صغيرة، 16 سنة، في بيت العيلة في الإسكندرية. أبوها، اسمه جمال، راجل في الخمسينات دلوقتي، بشرته سمراء، جسمه قوي من شغله في البناء، لحيته كثيفة، وعيونه سوداء عميقة. كان متجوز أمها، بس علاقتهم باردة، أمها دايماً مشغولة بالشغل، وأبوها يقضي الوقت لوحده في الغرفة، يشوف أفلام إباحية سراً على التليفزيون القديم. لينا كانت فضولية، تتسلل وتشوف من ورا الباب، تشوف أبوها قاعد عريان، زبه الأسمر السميك واقف زي العمود، طوله حوالي 18 سم، رأسه أحمر لامع، يدعكه بإيده الخشنة، يئن بصوت خفيف وهو يشوف النسوان في الفيلم بيتناكوا. أول مرة، لينا حسّت ببلل في كسها الصغير، اللي كان لسة مشعر شوية، وردي وناعم، راحت غرفتها تدعك بظرها بأصابعها، تتخيل زب أبوها بدل الرجالة في الفيلم، تقذف عسلها الأول على السرير، جسدها اللي كان لسة بنمو يرتعش من النشوة الجديدة.
الأمور تطورت لما أمها سافرت لأسبوع مع صاحباتها، والبيت صار لوحدهما. لينا لبست بيجاما قصيرة، اللي تبيّن فخادها البيضاء ونص بزازها اللي كانت بدأت تكبر، راحت تقعد جنبه على الكنبة، تقوله: “بابا، أنا خايفة أنام لوحدي، خليني أشوف معاك الفيلم”. أبوها تردد، بس عيونه راحت على جسمها، زبه بدأ يقف تحت البنطلون. شغل فيلم إباحي، نسوان بيتناكوا من رجالة أقوياء، ولينا حسّت بالإثارة، إيدها تنزل بين رجليها، تدعك كسها من فوق البيجاما، وأبوها لاحظ، قال بصوت خشن: “إيه ده يا بنتي، أنتي بتعملي إيه؟”. هي ابتسمت بخبث وقالت: “بابا، أنا بحس زيك، خليني أشوف زبك ده”. مدّت إيدها، فتحت بنطلونه، طلعت زبه الأسمر السميك، مسكته بإيديها الناعمة، دعكته ببطء، تشعر بحرارته وريدانه البارزة، لسانها يلحس الرأس الأحمر، تمصه شوية، تتذوق طعمه المالح، وأبوها يئن: “آآآه، يا لينا، بقك ده حلو أوي، مصي أقوى يا بنتي”. دخلت نصه في بقها، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يملّي الغرفة، إيده تمسك شعرها، يضغط رأسها أعمق، لحد ما اختنقت شوية بس واصلت، عسل فمها يسيل على زبه.
بعد دقايق، أبوها رفعها، قلع بيجامتها، جسدها العاري بان، بزازها الصغيرة مدببة، حلماتها وردية واقفة، كسها الوردي مبلول، مشعر شوية بالشعر الأحمر الخفيف. نزل بوجهه بين فخادها، لسانه يلحس كسها بعمق، يمص البظر زي الحلوى، إصبع واحد يدخل جوا، يحركه ببطء علشان ضيقها، ولينا تئن بصوت عالي: “آآآه، بابا، لحس كسي أقوى، ده أحلى من أحلامي”. قذفت عسلها على وشه، جسدها يرتعش، عيونها تلمع بالدموع من المتعة. أبوها ما انتظرش، رفع رجليها على كتافه، حط زبه على باب كسها، دخل ببطء أولاً، جدران كسها الضيق تضغط عليه، يؤلمها شوية بس تثيرها أكتر، بعدين بدأ ينيك بسرعة، زبه يدخل ويخرج، صوت البلل يرن، بزازها ترقص، تصرخ: “نيكني جامد يا بابا، فشخ كسي الصغير، زبك ده كبير أوي”. هو يضرب طيزها بإيده، يترك علامات حمراء على بشرتها البيضاء، يعصر بزازها، يمص حلماتها، الريحة تملّي الغرفة، ريحة عرق وعسل كس، لحد ما صاح: “هقذف يا بنتي، كسك ده ضيق يجنن”. قذف لبنه الساخن جواها، يملّي كسها حتى يسيل خارج على فخادها، ولينا قذفت معاه تاني، جسدها يرتجف تحت وزنه.
السر استمر لسنين، كل ما أمها تغيب، ينيكها في كل مكان في البيت. مرة في الحمام، تحت الدش، الماء ينزل على أجسادهم، أبوها يركبها من الخلف، زبه في طيزها الضيقة الأولى، يدخل بصعوبة من ضيقها، ينيك ببطء أولاً ثم أسرع، إيده تدعك كسها من الأمام، أصابعها تدخل جوا، تصرخ: “فشخ طيزي يا بابا، زبك يؤلمني بس حلو أوي، ملّيها لبن”. قذف في طيزها، لبنه ينزل مع الماء، وهي ترتعش، عسلها يختلط بالماء. مرة تانية في المطبخ، على الطاولة، رفعها، فتح رجليها، لحس كسها وهي قاعدة، لسانه يدور حول البظر، يمص الشعر الخفيف، إصبعين في كسها يحركهم جامد، ولينا تمسك رأسه، تضغط وشه على كسها: “لحس أقوى يا بابا، كسي مبلول منك”. بعدين ركبت عليه، كسها ينزل على زبه، تنط فوق وتحت بسرعة، طيزها تهتز، بزازها ترقص في وشه، يمصهم زي الجعان، قذفت عسلها على زبه، وهو قذف جواها تاني.
السر ده خلاها تدمن على الجنس الممنوع، وده اللي دفعها للمغامرات في الجامعة والطلاق بعدين. لينا قالت: “بابا لسة بيتصل بي أحياناً، يطلب يشوفني، وزبه ده أول زب علمّني الشهوة الحقيقية”. خلصت الحكي، وقامت، قلعت التيشرت، بزازها المدورة بانت، مسكت إيدي، حطتها على كسها المبلول تحت الشورت: “شوف، الحكي ده جنن كسي، تعالى ندعكه مع بعض”. أنا دعكت بظرها، أدخلت صبعي جوا، وهي مسكت زبي، دعكته لحد ما قذفت، بس مش نيك، علشان أنا الديوث اللي بيستمتع بالحكي والذل. ده السر خلى لينا أكتر جرأة، والبيت صار يعرف، كريستين سمعت وقالت: “أنا هتصل بأبونا، ربما يجي ينضم للحفلة”.
الفصل اللي جاي هيكون عن رحلتنا للإسكندرية، نلتقي بأبو لينا وكريستين، وحفلة جماعية على الشاطئ مع رجالة ماضيها، تفاصيل نيك أسخن وأكبر. انتظروا يا جماعة، القصة بتسخن أكتر.

