دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل الثامن من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات

وصلنا الإسكندرية مساء، حجزنا فيلا صغيرة على الشاطئ الخاص، بعيد عن العيون، الرمال بيضاء والموج يرن في الخلفية. جمال أبو لينا وكريستين كان مستنينا، راجل قوي البنية، بشرته السمراء، لحيته الكثيفة، عيونه السوداء تلمع بالشهوة لما شاف بناته. سلّم على لينا بقبلة عميقة، إيده تمسك طيزها الكبيرة، يعصرها جامد، وقال بصوت خشن: “يا بنتي، اشتقت لجسمك ده”. كريستين ضحكت وراحت تحضنه، بزازها تضغط على صدره، تقوله: “بابا، أنا كمان عايزة أشوف زبك الأسمر ده تاني”. حسام، المدرب القديم من ماضي لينا، وصل مع عماد وكريم، الثلاثة رجالة أقوياء، حسام عضلاته بارزة، زبه السميك مخفي تحت الشورت، عماد طويل السمراء زبه الرفيع الطويل، كريم بشرته البيضاء زبه المتوسط السميك. فاروق الجار القديم كمان جاء، راجل 45 سنة، زبه الأسود السميك زي الخيارة، لحيته كثيفة. رنا، صاحبت لينا البنتية، وصلت أخيراً، جسمها النحيف بشرتها البيضاء، بزاز صغيرة مدببة، كس محلوق وردي، لبست بكيني أسود رفيع يغطي القليل.
الحفلة بدأت مع غروب الشمس، الشاطئ خالي، نار مشتعلة في الوسط، موسيقى خفيفة، والكل قلع هدومه بسرعة، أجساد عريانة تلمع تحت القمر. لينا راحت لأبوها أولاً، نزلت على ركبتها على الرمال، فتحت بنطلونه، طلعت زبه الأسمر السميك، مسكته بإيديها الناعمة، دعكته ببطء، لسانها يلحس الرأس الأحمر، تمصه زي زمان، تبتلع نصه، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يختلط بصوت الموج، وجمال يمسك شعرها الأحمر: “مصي جامد يا بنتي، بقك ده لسة حلو زي أول مرة”. كريستين انضمت، مسكت البيضتين، تلحسهم زي الحلوى، ألسنتهم تتلاقى على زبه، يتبادلن القبلات مع الرأس في الوسط، وجمال يئن: “يا بناتي، أنتم شراميطي المفضلات، مصوا أقوى”. لينا صاحبت: “بابا، زبك ده علمّني الشهوة، هفشخه النهاردة”.
مريم راحت لمحمد وحسام مع بعض، ركبت على محمد على الرمال، كسها الرفيع ينزل على زبه الطويل، تنط فوق وتحت بسرعة، بزازها الصغيرة ترقص، تصرخ: “آآآه، محمد، زبك طويل يوصل لعمقي”. حسام وقف قدامها، حط زبه السميك في بقها، تمصه بشهوة، تختنق من طوله، إيده تعصر بزازها، بعدين قلبها، محمد في كسها من تحت، حسام في طيزها من فوق، الاثنين ينيكوها مع بعض، جسدها النحيف يرتعش بينهم، تصرخ: “فشخوني، ملّوا كسي وطيزي، أنا شرموطتكم”. سارة انضمت لعماد وكريم، جلست على ركبتها، مصت زب عماد الرفيع الطويل، تلحس طوله من الأسفل لحد الرأس، بعدين كريم في بقها، تمص الاثنين مع بعض، ألسنها تلعب على الرؤوس، وهم يئنوا: “مصي يا سارة، بقك نار”. بعدين عماد رفعها، دخل زبه في كسها الوردي، ينيكها بقوة، طيزها الكبيرة تهتز، كريم في طيزها، يفشخها بزبه السميك، جسدها الباربي يرتجف، تقذف عسلها على زبهم، تصرخ: “آآآه، نيکوا أقوى، فشخوني مع بعض”.
ماما ماري راحت لعمرو وفاروق، الاثنين رجالة كبار، زبهم الأسود السميك واقف، مسكوا بزازها الكبيرة المتدلية، يعصروهم جامد، يمصوا حلماتها البنية الكبيرة زي الجعانين، عمرو نزل يلحس كسها المشعر، لسانه يدخل جوا، يمص البظر، إصبعين يحركهم بسرعة، وماما تئن: “لحس كسي يا عمرو، من زمان ما جربتش زي ده”. فاروق حط زبه في بقها، تمصه بعمق، تبتلع طوله، تروح وترجع، بعدين عمرو ركبها، زبه في كسها الواسع، ينيكها بقوة، طيزها السمينة تهتز على الرمال، فاروق في طيزها، يدخل بصعوبة من سمك زبه، ينيك ببطء أولاً ثم أسرع، ماما تصرخ: “فشخوني يا رجالة، ملّوا كسي وطيزي لبن أسود”. أحمد راح لكريستين ولينا بعد ما خلصوا مع أبوهم، رفع كريستين على كتافه، لحس كسها الضيق، لسانه يدور حول البظر، يمص العسل، ولينا تمص زبه السميك، تلحس الرأس، تمصه زي الشرموطة، بعدين قلب كريستين، دخل زبه في طيزها، ينيكها بقوة، عضلاته السمراء تلمع بالعرق، ولينا جلست على وجهه، كسها الوردي على بقه، يلحسه بعمق، تصرخان: “آآآه، أحمد، نيک ولحس، أنت وحش”.
رنا، البنت النحيفة، راحت لجمال بعد ما خلص مع بناته، مسكت زبه الأسمر، مصته نظيف، لسانها يلحس اللبن المتبقي، بعدين ركبت عليه، كسها المحلوق ينزل على زبه، تنط بسرعة، بزازها الصغيرة ترقص، تصرخ: “جمال، زبك سميك يفشخ كسي، نيکني أقوى”. حسام انضم، دخل زبه في طيز رنا الضيقة، ينيكها مع جمال، جسدها النحيف بين الاثنين، ترتعش وتقذف عسلها، الرمال مبلولة تحتها. الفوضى زادت، الكل يتبادل، لينا مع حسام وعماد تاني، حسام في كسها، عماد في طيزها، ينيكوها زي في ماضيها، تصرخ: “فشخوني زي الحفلة القديمة، ملّوا جسمي لبن”. كريستين مع فاروق وكريم، فاروق زبه الأسود في بقها، تمصه بعمق، كريم في كسها، ينيك بقوة، بزازها الكبيرة تهتز. مريم وسارة مع بعض، يلحسوا كسهم، رنا انضمت، ثلاث بنات يدعكوا ويلحسوا، ألسنتهم تتلاقى، يئنوا من المتعة البنتية.
القذفات بدأت، جمال قذف في كس لينا، لبنه الساخن يملّيه، يسيل على فخادها الطويلة، ولينا ترتعش معاه، تتذكر أول مرة. أحمد قذف في طيز كريستين، لبنه السميك ينزل كثير. محمد قذف في فم مريم، تسيله على بزازها. حسام قذف في طيز سارة، عماد في كسها، كريم في بق رنا، فاروق في كس ماما، عمرو في طيزها. النسوان تبادلوا اللبن، لينا تلحس لبن أبوها من كس كريستين، كريستين تمص لبن أحمد من طيز مريم، سارة تلحس لبن حسام من طيز رنا، ماما تقاسمه مع الجميع في قبلات. الرجالة استراحوا شوية، بس رجعوا تاني، حفلة استمرت لساعات، أجساد مليانة عرق وللبن وعسل، الرمال مبلولة، صوت الموج يغطي الأنين.
في النهاية، نامينا على الشاطئ، متشابكين، لينا قالت: “ده أحلى حفلة في حياتي، يا مينا، وأنت الديوث اللي شاف كل حاجة”. أنا ابتسمت، قذفت مرتين لوحدي من الذل. السر الجديد: جمال اعترف إنه كان ينيك كريستين كمان في الصغر، سر عائلي جديد. اللي جاي أكبر، ربما حفلة في القاهرة مع المزيد من الرجالة، أو رحلة تانية.


