Uncategorized

دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل التاسع من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات


بعد الحفلة على الشاطئ في الإسكندرية، رجعنا القاهرة، بس السر اللي جمال اعترف بيه خلى الجو في البيت مشتعل أكتر. كريستين كانت بتبتسم كل ما تشوف أبوها، عيونها تلمع بالذكريات، ولينا تضحك وتقول: “أنا عارفة إن بابا مش هيسيب أي بنت في العيلة”. جمال قرر يزورنا في القاهرة لأسبوع، علشان “يستريح”، بس الكل عارف إنه جاي علشان يعيد الذكريات مع بناته. أنا كنت متحمس أسمع التفاصيل من كريستين، اللي وعدتني تحكي السر كله بالليل، في غرفتنا، وهي عريانة تماماً، جسمها الرياضي يلمع تحت اللمبة الخافتة، بزازها الكبيرة تهتز مع كل حركة، كسها الضيق مبلول من الإثارة. جلست على السرير، فتحت رجليها، إيدها تدعك بظرها ببطء، وقالت: “يا مينا، السر ده بدأ من لما كنت 15 سنة، أصغر من لينا بسنة، وأنا كنت فضولية زيها، بس أجرأ”.

كريستين بدأت تحكي، وأنا زبي واقف، أدعكه وأنا أسمع. السر كان في الصيف الحر في الإسكندرية، أمها مسافرة مع أصحابها لأوروبا، والبيت لوحدهما مع جمال. كريستين كانت بنت نحيفة وقتها، بزازها بدأت تكبر، صدرها 32C مدور، حلماتها وردية واقفة دايماً من الإثارة، طيزها صغيرة بس مشدودة، كسها الوردي لسة مشعر خفيف، ناعم زي الحرير. جمال كان يشوفها تخرج من الحمام، منشفة صغيرة تغطي جسمها، قطرات الماء تنزل على فخادها البيضاء، زبه يقف تحت البنطلون. مرة، في الليل، كريستين سمعت أصوات من غرفته، تسللت وشافت أبوها عريان على السرير، زبه الأسمر السميك واقف، يدعكه بإيده الخشنة، يئن وهو يشوف فيلم إباحي على اللاب توب، نسوان بيتناكوا من رجالة أقوياء. كريستين حسّت ببلل في كلوتها، راحت غرفتها، قلعت هدومها، مستلقية على السرير، أصابعها تدعك كسها الصغير، تدخل صبع واحد جوا، تتخيل زب أبوها بدل إيده، تقذف عسلها الأول، جسدها يرتعش، تئن بصوت خفيف: “آه يا بابا، زبك ده حلو أوي”.

اليوم اللي بعده، كريستين قررت تثيره، لبست شورت قصير جداً يبيّن نص طيزها، وتوب ضيق بدون برا، بزازها بارزة، حلماتها واقفة تحت القماش. قعدت جنبه على الكنبة، تقوله: “بابا، أنا حرانة أوي، خليني أشوف الفيلم معاك”. جمال تردد، بس عيونه راحت على صدرها، زبه بدأ ينتفخ. شغل الفيلم، بنت بتتمص زب راجل كبير، ولكريستين إيدها نزلت بين رجليها، تدعك كسها من فوق الشورت، وجمال لاحظ، قال: “إيه ده يا كريستين، أنتي بتلعبي في كسك؟”. هي ابتسمت وقالت: “بابا، أنا شفتك امبارح، زبك كبير أوي، خليني ألمسه”. مدّت إيدها، فتحت بنطلونه، طلعت زبه الأسمر، مسكته بإيديها الصغيرة، دعكته ببطء، تشعر بسمكه وحرارته، رأسه الأحمر يلمع، لسانها يلحس الرأس، تمصه زي اللي في الفيلم، تبتلع ربع طوله، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يملّي الغرفة، وجمال يئن: “آآآه، يا بنتي، بقك ده ساخن، مصي أقوى، أنتي أحسن من أي شرموطة”. دخلت أكتر، لحد نصه، تختنق شوية بس تواصل، إيده تمسك بزازها من فوق التوب، يعصرهم جامد، يشد الحلمات، لحد ما صاحبت من الإثارة.

بعد دقايق، جمال رفعها، قلع شورتها وكلوتها، كسها الوردي بان، مبلول وعسل يسيل على فخادها، نزل بوجهه بين رجليها، لسانه يلحس البظر بسرعة، يمص الشعر الخفيف، إصبع واحد يدخل في كسها الضيق، يحركه ببطء علشان يوسعه، وكريستين ترفع طيزها، تضغط وشه على كسها: “لحس كسي يا بابا، أقوى، ده أحلى إحساس في الدنيا”. قذفت عسلها على لسانه، جسدها النحيف يرتعش زي اللي في نشوة كبيرة، عيونها تتقلب. جمال ما صبرش، رفع رجليها على كتافه، حط زبه على باب كسها، دخل ببطء أول سنتيمتر، ضيقها يؤلمها شوية، تصرخ: “آه يا بابا، بيوجعني بس متوقفش”، بعدين دفع أقوى، زبه يدخل نصه، جدران كسها تضغط عليه، بدأ ينيك بسرعة، زبه يدخل ويخرج، صوت البلل يرن، بزازها ترقص تحت التوب، قلع التوب، مسك بزازها، يعصرهم ويمص الحلمات الوردية، يعضهم خفيف، وهي تصرخ: “نيكني جامد يا بابا، فشخ كسي الصغير، زبك سميك يملّيني”. هو يضرب طيزها بإيده، يترك علامات حمراء، يسرع أكتر، الكنبة تهتز، لحد ما صاح: “هقذف يا كريستين، كسك ده ضيق يجنن”. قذف لبنه الساخن جواها، يملّي كسها حتى يسيل خارج على الكنبة، وكريستين قذفت معاه، عسلها يختلط بلبنه، جسدها يرتجف تحت وزنه الثقيل.

السر استمر كل يوم في الأسبوع ده، جمال علمها كل حاجة. مرة في المطبخ، كريستين منحنية على الطاولة، جمال من الخلف، زبه في طيزها الصغيرة الأولى، يدخل بصعوبة، يستخدم زيت من المطبخ علشان يسهل، ينيك ببطء أولاً، إيده تدعك كسها من الأمام، أصابعها تدخل جوا، تصرخ: “فشخ طيزي يا بابا، زبك يؤلمني بس أنا عايزة أكتر، ملّيها لبن”. قذف في طيزها، لبنه ينزل مع الزيت، وهي تقذف على إيده. مرة تانية في الحمام، تحت الدش، الماء الساخن ينزل على أجسادهم، كريستين على ركبتها تمص زبه، تبتلع طوله كله دلوقتي، تختنق وتشرب الماء معاه، بعدين وقفت، رفع رجل واحدة، دخل زبه في كسها، ينيكها واقفة، الماء يغرق جسمهم، بزازها تضغط على صدره، تصرخ: “نيكني تحت المية يا بابا، كسي مبلول منك ومن الماء”. قذف جواها، لبنه ينزل مع الماء على الأرضية.

جمال كان يصورها سراً أحياناً، فيديوهات قصيرة على موبايله، كريستين عريانة تركب عليه، كسها ينزل على زبه، تنط بقوة، طيزها تهتز، تقول للكاميرا: “بابا بينيكني أحسن من أي حد، زبك ده ملكي”. السر ده خلاها جريئة، وبعدين لما كبرت، بدأت مغامراتها الخارجية، بس دايماً ترجع لأبوها لما يزور. كريستين خلصت الحكي، وقامت، جلست على زبي الصغير، تدعكه بكسها المبلول بدون دخول، تقول: “شوف يا ديوث، بابا فشخني وأنا صغيرة، ودلوقتي هيفشخني قدامك”. أنا قذفت على بطنها، لبني يسيل، وهي ضحكت.

اليوم اللي بعده، جمال جاء، وكريستين عملت عرض قدام الكل، بس ده للفصل الجاي. السر ده فتح أبواب جديدة، ولينا عرفت وقالت هتنضم المرة الجاية مع أبوها وأختها. انتظروا الحفلة في القاهرة، مع جمال ينيك بناته قدامي، تفاصيل أسخن.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى