Uncategorized

دياثتي السرية: أسرار البيت المصري – الفصل العاشر من السلسلة الأولى – قصص سكس محارم أخوات


بعد ما كريستين حكت لي تفاصيل سرها مع أبوها جمال، كنت مش قادر أنام الليل كله، زبي واقف كل ما أتخيل المشاهد دي، أبوها زبه الأسمر السميك يفشخ كسها الصغير من زمان، وهي تصرخ من المتعة. اليوم اللي بعده، جمال وصل البيت في القاهرة، راجل قوي البنية، بشرته السمراء، لحيته الكثيفة، عيونه السوداء مليانة شهوة، سلّم عليّ بإيد خشنة، وقال: “يا مينا، سمعت إنك ديوث كويس، هتشوف النهاردة إزاي بناتي شراميط”. الكل كان مستعد للحفلة، كريستين ولينا لبسوا روبات شفافة، أجسادهم الرياضية بارزة، بزاز كريستين الكبيرة تهتز، طيز لينا الكبيرة المشدودة تبان، مريم وسارة جاهزين مع محمد وحسام وعماد وكريم وفاروق، الرجالة من ماضي لينا، عضلاتهم بارزة، زبهم مستعدة. ماما ماري مع عمرو، جسمها الممتلئ يثير الجميع، ورنا البنت النحيفة انضمت، كسها المحلوق جاهز للعب. البيت صار مكان للشهوات العائلية، والحفلة بدأت في الصالة الكبيرة، موسيقى خفيفة، أضواء خافتة، ريحة العرق والعسل تملّي الجو.

جمال كان النجم، قعد على الكنبة، بناته كريستين ولينا راحت له، كريستين قلعت الروب ببطء، جسدها العاري بان، بزازها 36D مدورة، حلماتها الوردية واقفة، كسها الضيق مبلول، جلست على ركبتها، فتحت بنطلونه، طلعت زبه الأسمر السميك، مسكته بإيديها الناعمة، دعكته ببطء، لسانها يلحس الرأس الأحمر اللامع، تمصه زي زمان، تبتلع نصه، تروح وترجع بسرعة، صوت الشفط يرن، ولينا انضمت، مسكت البيضتين، تلحسهم زي الحلوى، ألسنتهم تتلاقى على زبه، يتبادلن القبلات مع الرأس في الوسط، وجمال يمسك شعرهم، يضغط رؤوسهم: “مصوا زب أبوكم يا شراميط، بقوكم ده نار، أنتم بناتي وشراميطي”. كريستين صاحبت: “بابا، زبك ده علمّني النيك، هبتلعه كله النهاردة”. لينا تضيف: “وأنا كمان، زبك الأسمر ده أول زب فشخ كسي”. أنا وقفت أشوف، زبي الصغير خارج، أدعكه ببطء، الذل يثيرني أكتر، أشوف أبو مراتي ينيك بناته قدامي.

مريم راحت لمحمد وحسام، قلعت هدومها، جسمها الرفيع عريان، بزازها الصغيرة مدببة، كسها المحلوق وردي، ركبت على محمد، كسها ينزل على زبه الطويل، تنط فوق وتحت بسرعة، طيزها تهتز، تصرخ: “آآآه، محمد، زبك طويل يملّيني، نيكني أقوى”. حسام وقف قدامها، حط زبه السميك في بقها، تمصه بعمق، تختنق من سمكه، إيده تعصر بزازها، بعدين قلبها، محمد في طيزها، حسام في كسها، الاثنين ينيكوها مع بعض، جسدها يرتعش بينهم، تقذف عسلها، تصرخ: “فشخوني، لبنكم في كسي وطيزي”. سارة مع عماد وكريم، جلست على السرير، مصت زب عماد الرفيع الطويل، تلحس طوله، بعدين كريم في بقها، تمص الاثنين، ألسنها تلعب على الرؤوس، وهم يئنوا: “سارة، بقك محترف، مصي أقوى”. عماد رفعها، دخل زبه في كسها، ينيك بقوة، كريم في طيزها، جسدها الباربي يرتجف، تقذف: “نيکوا أسرع، فشخوني مع بعض”.

ماما ماري مع عمرو وفاروق، قلعت الروب، جسمها الممتلئ عريان، بزازها الكبيرة متدلية، كسها المشعر مبلول، مسكوا بزازها، يعصروهم جامد، يمصوا الحلمات البنية، عمرو نزل يلحس كسها، لسانه يدخل جوا، يمص البظر الكبير، إصبعين يحركهم بسرعة، وماما تئن: “لحس كسي يا عمرو، أقوى، فاروق مص بزازي”. فاروق حط زبه الأسود في بقها، تمصه بعمق، تبتلع طوله، بعدين عمرو ركبها، زبه في كسها الواسع، ينيك بقوة، فاروق في طيزها السمينة، يدخل سمكه، ينيك أسرع، ماما تصرخ: “فشخوني يا وحوش، ملّوا جسمي لبن أسود”. رنا مع جمال بعد ما خلص مع بناته، مسكت زبه، مصته نظيف، لسانها يلحس اللبن من كريستين ولينا، بعدين ركبت عليه، كسها النحيف ينزل على زبه، تنط بسرعة، بزازها الصغيرة ترقص، تصرخ: “جمال، زبك سميك يفشخني، نيكني زي بناتك”.

الفوضى زادت، كريستين راحت لأبوها تاني، ركبت عليه، كسها الضيق ينزل على زبه الأسمر، تنط بقوة، بزازها الكبيرة تهتز في وشه، يمصهم زي الجعان، يعض الحلمات، تصرخ: “بابا، نيكني زي أول مرة، فشخ كسي اللي علمته”. لينا انضمت، جلست على وجه أبوها، كسها الوردي على بقه، يلحسه بعمق، لسانه يدور حول البظر، يمص العسل، ولينا تئن: “لحس كسي يا بابا، أقوى، زبك في أختي ولسانك فيّ”. أحمد راح لمريم وسارة، زبه السميك في كس مريم، ينيكها من الخلف، عضلاته تلمع، سارة تحتها تلحس كسها وزبه، لسانها يلمس الاثنين. محمد مع رنا وماما، زبه الطويل في طيز رنا، يفشخها، ماما تلحس كسها من تحت. حسام وعماد مع كريستين ولينا بعد ما خلصوا مع أبوهم، حسام في كس كريستين، عماد في طيزها، ينيكوها مع بعض، تصرخ: “فشخوني زي حفلة الإسكندرية”. فاروق وكريم مع ماما، زبهم الأسود في كسها وطيزها، تنيك نفسها بقوة.

القذفات بدأت، جمال قذف في كس كريستين أولاً، لبنه الساخن يملّيه، يسيل على فخادها، بعدين في فم لينا، تسيله على بزازها. أحمد قذف في طيز مريم، محمد في كس سارة، حسام في فم رنا، عماد في كس ماما، فاروق في طيزها، كريم في بزاز مريم. النسوان تبادلوا اللبن، كريستين تلحس لبن أبوها من كس لينا، لينا تمص لبن حسام من فم رنا، مريم تقاسمه مع سارة، ماما تلحس كل حاجة. الرجالة رجعوا تاني، جمال نك لينا في طيزها، زبه الأسمر يفشخ ضيقها، يضرب طيزها الكبيرة، تصرخ: “بابا، فشخ طيزي زي كريستين”. الحفلة استمرت ساعات، أجساد مليانة عرق وللبن وعسل، الأنين يملّي البيت.

في النهاية، نامينا متشابكين، جمال قال: “يا مينا، بناتي شراميط بفضل زبي، وأنت ديوث سعيد”. أنا ابتسمت، قذفت لوحدي من الذل. السر الجديد: كريستين اعترفت إنها كانت بتنيك مع أبوها ولينا مع بعض في الصغر، حفلات عائلية سرية. اللي جاي أكبر، ربما حفلة مع أبويا اللي مسافر، أو رجالة جدد.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى