Uncategorized

واقعية – انا وجارى | منتديات نودزاوي – سكس جديد 2026


انا فى اواخر الثلاثينات، عايش لوحدى وحياتى تقريبا مليانه روتين رهيب الشغل والبيت وبس وبخرج مع اصحابى بس قليل وبقعد قدام التلفزيون . . انتقلت إلى شقة صغيرة في عمارة هادئة في حي راقٍ في القاهرة،وبقيت عايش لوحدى اكتر . اسمى أحمد بصراحه مفكرتش فى اى تجربة خارج إطار الزواج التقليدي . جسمى كان قوياً من التمارين الرياضية اليومية، مجربتش المتعه من طيزى يدوب كنت بلسمها وانا بستحمى بدون اى نوايا جنسيه

كان ليا جار جديد اسمه عاجل ، كان رجلاً في الثلاثينيات المتأخرة، مثلي الجنس يعمل مصمماً داخلياً ودوداً دائماً. كان سامي طويل القامة، نحيفاً ولكنه عضلي، بشعر أسود قصير وابتسامة دافئة تجعل الجميع يشعرون بالراحة. انتقل سامي إلى الشقة المقابلة قبل شهرين، وبدأ يبني علاقة ودية معايا بيسلم عليا فى الاسانسير ونتكلم عن الاخبار عموما وساعات يعزمنى على فنجان قهوه سريع

في إحدى الليالي، كنت جالساً فيالشقه بتفرج على مباراه كرم قدم وحاسس بالوحده للاسف وسمعت الباب بيخبط لقيت عادل معاه زجاجه نبيذ احمر بيقولى ازيك انا سمعت صوت التلفزوين ممكن اسهر معاك قولتله اتفضل طبعا يا عادل بس انا مش بشرب بصراحه قالى مش لازم وممكن نشرب على خفيف مع بعض وعموما ليله واحده مش هتضر دخلت المطبخ وجهزت الكاسات ، دخل عادل الشقة، وجلسا على الأريكة أمام التلفاز. فتح الزجاجة، وسكب كأسين. النبيذ كان حلواً ولذيذاً، يدفئ الجسم تدريجياً. بدأ الحديث خفيفاً: عن العمل، عن الحياه وظروفى فى الشغل وهو اتكلم عن شغله كمصمم

مع مرور الوقت، ومع الكأس الثانية والثالثة، أصبح الحديث أعمق. قولتله انا زهقت من الوحده اوى افتكرت انى ممكن الاقى حد يشارطنى حياتى بس مفيش للاسف. كنت أعتقد أن حياتي مستقرة، لكن الآن أشعر بالفراغ. ولم أجرب شيئاً جديداً منذ سنوات.” ضحك عادل بلطف وقال: “الوحدة قاسية، أليس كذلك؟، وأعرف كيف تكون التجارب الجديدة مخيفة لكنها مثيرة. هل فكرت يوماً في استكشاف جانب آخر من نفسك؟”

قولتله لا أنا رجل مستقيم. النساء فقط.” لكن النبيذ كان يجعله يشعر بالاسترخاء، والكلام يتدفق. سألنى عادل بهدوء: “وماذا عن المتعة الجسدية البحتة؟ بدون عواطف، فقط تجربة. كثير من الرجال المستقيمين يجربون مرة واحدة ويكتشفون شيئاً جديداً.” بدأ عادل يروي قصصاً عامة عن أصدقاء مستقيمين جربوا مع رجال مثليين، يصف كيف أن الشرج يمكن أن يكون مصدر متعة هائلة للرجل، خاصة إذا كان اول مره زى حالاتى
.

حسيت بالفضول اوى من كلامه . كان عادل بيوصف النقاط الحساسة داخل الجسم، كيف أن البروستاتا تشبه نقطة الـG عند المرأة، وكيف يمكن أن تؤدي إلى نشوة أقوى من أي شيء آخر. “تخيل أنت اول مره أول إصبع يدخل سيكون مؤلماً قليلاً، لكن بعد ذلك… المتعة لا حدود لها.” كان صوت عادل ناعماً، مغرياً، ويداه تتحركان بلطف على جسمى أثناء الكلام.

مع الكأس الرابعة،حسيت انى بقيت مخمور، جسده دافئاً.قالى عادل: “دعنا نجرب شيئاً بسيطاً. فقط تدليك. لا التزام.” وقف عادل وروحنا إلى غرفة النوم، حيث أضاء شموعاً خافتة. قلعت القميص والبنطلون، تاركاً البوكسره.نمت على السرير على بطنى وعادل بدا يدلك ضهرى بزيت عطرى، . كانت يداه قويتين ولطيفتين، تنزلان تدريجياً إلى أسفل الظهر، ثم إلى الأرداف.

“أرخِ يا صديقي،” همس عادل ، وعادل قلعنى البوكسر وظهرت طيزى الضيقه وبدا عادل يدل فتحتى باصباعه بلطف شديد وانا بقوله بتعمل ايه بس الاحساس كان غريب بس مثير اوى وبدا يدخل صباعه جوه وحسس ان طيزى ضيقه اوى وفتحتى بتضغط على صباعه

قالى عادل انت ضيق اوى وجميل شكل المكان ده محدش لمسه خالص سيبلى نفسك خالص وبدا يدخل صباعه جوه وبره ووصل للبروستاتا وضغط عليها بلطف اوى حسيت بتاعى وقف اوى وبينزل سائل وهو بدا يدخل صباعه التانى ويوسعنى وبعدين عادل قالى انت دلوقت جاهز علشان زبرى يدخل فيك

مكنتش قادر اتنفس وحاسس بشهوه رهيبه ومكنتش عارف اتكلم قولتله بس بالراحه راح قلع البنطلون كان زبره كبير اوى وغطاه بالزيت وحط راسه على فتحتى وبدا يزقها لجوه وانا بقوله بالراحه وفضل يدخله بالراحه … جرب، لكن بلطف.” خلع عادل ملابسه، كاشفاً عن قضيبه المنتصب، كبيراً وسميكاً، مغطى بطبقة من الزيت. وضع رأسه عندفتحتى، ودفع ببطء. صرخت قولتله بالراحه فضل ، يدلك البروستاتا من الخارج لحد مارتحت. ثم دفع أكثر، واخترق فتحتى اوى وبدا يهدى سرعته ويلزق فيا اوى
ولقيته بدا ينزلهم جوايا كتير اوى لبنه ولما خلص قام من عليا ونمت فى حضنه وانا مبسوط اوى من النشوه الجديده ديه
صحينا الصبح بعد الليله ديه وكررنا التجربه اكتر من مره



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى