واقعية – الأعزب في الساونا – سكس جديد 2026
في إحدى الزيارات، قرر مروان تجربة نادٍ رياضي فاخر في المهندسين يحتوي على ساونا رجالية. كان يحتاج للاسترخاء بعد رحلة طويلة. دخل الساونا مرتديًا منشفة بيضاء فقط، الجو حار ورطب، الإضاءة خافتة، رائحة خشب الأرز تملأ المكان. كان وحيدًا في البداية، جلس على المقعد العلوي، يغلق عينيه ويترك العرق يتساقط من جسده.
بعد دقائق، دخل رجل آخر. كان اسمه طارق، في الأربعين المبكرة، مثلي الجنس متمرس، يعمل مدرب يوغا في النادي نفسه. طارق كان جذابًا بشكل مذهل: جسد منحوت كالتمثال، عضلات بطن واضحة، ذراعان قويتان، بشرة برونزية، وابتسامة عريضة تكشف عن أسنان بيضاء. منشفته كانت منخفضة قليلاً على وركيه، يكشف عن خط الـV الواضح. جلس طارق على المقعد السفلي أمام مروان مباشرة، وقال بصوت ناعم: “حرارة رائعة اليوم، أليس كذلك؟”
رد مروان بابتسامة مهذبة: “نعم، أحتاجها بعد الطائرة.” بدأ الحديث خفيفًا: عن التمارين، عن النادي، عن الطقس. لكن طارق كان ينظر إلى جسد مروان بنظرات طويلة، يمدح عضلاته: “جسدك مثالي، يا مروان. تبدو كأنك تمارس الرياضة يوميًا.” شعر مروان بالإطراء، لكنه لم يفكر في شيء. مع مرور الدقائق، أصبح الجو أكثر حرارة، والعرق يغطي أجسادهما.
بدأ طارق يغري بلطف: “في الساونا، الجسم يحتاج تدليكًا ليخرج السموم. دعني أساعدك.” قبل أن يرد مروان، وقف طارق وقال: “أرخِ كتفيك.” بدأ يدلك كتفي مروان بيدين قويتين، يضغط بلطف على العضلات المتوترة. كان الإحساس رائعًا، مروان أغمض عينيه وترك نفسه. نزلت يدا طارق إلى أسفل الظهر، ثم إلى حدود المنشفة.
“هل تسمح؟” همس طارق. تردد مروان، لكنه كان مسترخيًا جدًا، والحرارة تجعله يشعر بالدوار. أومأ برأسه. خلع طارق منشفة مروان بلطف، يكشف عن جسده العاري تمامًا. كان قضيب مروان شبه منتصب من الحرارة، لكن طارق لم يعلق. جلس مروان على المقعد، وطارق خلفه، يدلك الأرداف الآن. “عضلاتك هنا مشدودة جدًا.”
بدأ طارق يدلك الفتحة الشرجية بإصبع مبلل بعرقه، بلطف شديد. “آه… ماذا تفعل؟” تمتم مروان، لكنه لم يتحرك. كانت الحرارة والاسترخاء تجعلانه يستسلم. “أنت عذر تمامًا هنا، أليس كذلك؟” سأل طارق بهمس. أومأ مروان بخجل. “لم يلمسني أحد.” ابتسم طارق: “دعني أريك شيئًا لن تنساه.”
دفع طارق إصبعه ببطء داخل الفتحة الضيقة العذراء، يشعر بالجدران الساخنة تضغط بقوة. كان الألم خفيفًا بسبب الاسترخاء، لكن الإحساس غريب ومثير. حرك طارق الإصبع بلطف، يصل إلى البروستاتا ويضغط. صاح مروان: “يا إلهي… هذا… لا أصدق!” كان قضيبه يتصلب تمامًا الآن، يقطر سائلاً مسبقًا على المقعد.
أضاف طارق إصبعًا ثانيًا، يوسع تدريجيًا، يهمس: “الإغراء هنا لا يُقاوم، أليس كذلك؟ جسمك يطلب المزيد.” كان مروان يئن، الإغراء الشديد يسيطر، الحرارة تجعله يفقد السيطرة. خلع طارق منشفته، يكشف عن قضيبه الكبير المنتصب، أكبر من قضيب مروان، مغطى بعرقه. “دعني أدخلك، بلطف شديد.”
وضع طارق رأس قضيبه عند الفتحة العذراء، ودفع ببطء. كان الاختراق بطيئًا: “آه… بطيء!” صاح مروان، لكن طارق توقف، يدلك البروستاتا من الخارج حتى يرتاح. ثم دفع أكثر، يخترق العذرية، يملأ مروان سنتيمترًا سنتيمترًا. “أنت ضيق جدًا، عذريتك تجعلني أذوب.” بدأ يتحرك ببطء، داخل وخارج، كل دفعة تضرب البروستاتا، تحول الإحساس إلى نشوة هائلة.
استمر النيك في الساونا الحارة: مروان على المقعد، طارق خلفه يدفع بعمق، العرق يخلط بين أجسادهما. ثم غيّر الوضعية: مروان على ظهره على المقعد السفلي، ساقاه مرفوعتين، يرى قضيب طارق يدخل فتحته الموسعة الآن. كان يئن بصوت عالٍ، قضيبه يقذف دون لمس مرتين من المتعة الشرجية. “أنت تحب ذلك، أليس كذلك؟” همس طارق، يزيد السرعة.
غير الوضعيات مرات: مروان راكبًا فوق طارق، يتحرك بنفسه من الإغراء، ثم على جانبه. استمر لأكثر من ساعة، الجو الحار يجعل كل شيء أكثر كثافة. في النهاية، قذف طارق داخل مروان، يملأه بحرارة، بينما يقذف مروان مرة أخيرة على بطن طارق.



