Uncategorized

محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة الثالثة: الخيانة الأولى والنيك المحرم – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، أنا سارة مرة تانية، ودلوقتي الأمور وصلت لمرحلة مش قادرة أسيطر عليها، زي اللي داخلة في فيلم إباحي محرم ومش عارفة أخرج منه. في الحلقة اللي فاتت، كنت بحكيلكم عن اللمسات اللي مش بريئة دي من أحمد لأمي فاطمة، إزاي إيده بتلمس فخادها قريب من كسها الرطب تحت الجيبة، وبزازها الكبيرة بترج مع كل حركة، وطيزها الطرية بتضغط على زبه لما يقف وراها في المطبخ. دلوقتي، الأمور تطورت للأسوأ، أو للأحسن لو كنت بفكر في الشهوة المجنونة دي، وأنا حاسة إن الوحش ده أخيرًا افترس فريسته، وأنا وقفت أشوف المشهد زي اللي مش قادرة تتحرك. خلينا نرجع شوية ونحكي التفاصيل خطوة خطوة، علشان تشوفوا إزاي النيك المحرم ده حصل، وتتخيلوا كل لحظة إباحية زي ما أنا عشتها في مخيلتي وفي الواقع.

بعد الزيارة اللي فاتت، أمي بدأت تيجي أكتر، تقول إنها عايزة تساعدني في البيت، بس أنا عرفت إن في حاجة تانية، عينيها بتلمع لما تشوف أحمد، وهو بيبتسم ابتسامة شهوانية، زي اللي عارف إن كسها بلل من مجرد النظرة. مرة، كنت في الشغل، وأحمد قال إنه هيروح يشتري حاجات، بس أنا شكيت، رجعت البيت بدري، ودخلت بهدوء، سمعت أصوات من المطبخ. وقفت عند الباب، قلبي يدق زي الطبل، وشفت المشهد اللي هيجنني: أمي واقفة عند الرخام، لابسة روب قصير أزرق، مش لابسة تحتيه غير كيلوت أسود رقيق، بزازها الكبيرة حجم 38D بارزة من تحت الروب المفتوح شوية، حلماتها البنية الغامقة صلبة زي الزراير اللي عايزة تتمص، وأحمد واقف وراها، جسمه ملاصق لطيزها المدورة الطرية، إيده اليمين داخل الروب، ماسك بزة واحدة ويعصر فيها بقوة، إبهامه بيحرك على الحلمة لحد ما سمعت أمي تتأوه خفيف: “أه يا أحمد، براحة على بزازي، هتورمهم.” إيده التانية نزلت تحت، رفع الروب، ودخل أصابعه تحت الكيلوت، لمس كسها المشعر شوية، حس إنها مبللة، وبدأ يحرك أصابعه داخل كسها الرطب، يدخل ويخرج ببطء، يضرب على بظرها المنتفخ لحد ما رجليها ترتعد.

أنا وقفت مش قادرة أتحرك، كسي بلل من المشهد ده رغم القرف، شفت أحمد بيفتح بنطلونه، يطلع زبه الكبير اللي طوله 20 سم وعريض زي الإصبع الغليظ، رأسه أحمر متورم وبتقطر منه سائل شفاف لزج، وضغطه على طيز أمي من ورا، همس في ودنها: “يا فاطمة، طيزك دي طرية أوي، نفسي أنيكها من زمان، كسك ده رطب زي الشهد، عايز زبي يغرق فيه.” أمي دارت وشهها، عينيها مليانة شهوة، قالت: “يا أحمد، ده غلط، سارة بنتي، بس… أه، أصابعك دي بتجنن كسي، أدخل أقوى.” هو ما انتظرش، نزل الكيلوت بتاعها لحد الركب، رفع رجل واحدة على الرخام، ودخل زبه في كسها من قدام ببطء، رأس زبه الأحمر يفتح شفايف كسها الوردي الرطب، يدخل سنتي بعد سنتي لحد ما غرق كله داخلها، وأمي صرخت خفيف: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيملأ كسي كله، زمان ما حسيتش بحاجة زي دي من أبو سارة.” هو بدأ يضرب بسرعة، زبه يدخل ويخرج في كسها زي الآلة، سائلها يتقطر على فخاده، فخاده تضرب في فخادها المليانة، وبزازها ترج مع كل دفعة زي البالونات الكبيرة، هو ماسكهم ويعصرهم بقوة، يمص حلمة واحدة في بوقه، يعضها لحد ما تورمت، وأمي تتأوه: “نيك أقوى يا أحمد، قطّع كسي بزبك ده، أه أه، هاجيب شهوتي!”

أنا كنت بتفرج، إيدي نزلت تحت جيبتي بدون ما أحس، لمست كسي الضيق المشعر شوية، بدأت أحرك أصابعي على بظري، أتخيل نفسي مكان أمي، بس القرف خلاني أبكي في صمت. أحمد قلب أمي، خلاها تواجه الرخام، طيزها المدورة الطرية لبرة، ودخل زبه في طيزها من ورا، رأسه الأحمر يضغط على فتحة طيزها الضيقة، أمي صرخت: “أه، براحة، طيزي مش متعودة على زب كبير زي ده!” بس هو دفع أقوى، دخل نصه، وبدأ ينيك ببطء أول، بعدين أسرع، زبه يوسع طيزها مع كل حركة، لحم طيزها يتهز زي الجيلي مع كل ضربة، فخاده تضرب في لحم طيزها المليان، وإيده راحت لكسها من قدام، دخل أصابعين في كسها الرطب، يحركهم مع النيك، وأمي تصرخ: “أه يا أحمد، زبك بيقطع طيزي، وأصابعك بتجنن كسي، نيك أقوى، هاجيب تاني!” هو استمر ينيك طيزها بقوة، زبه يدخل كله لحد الخصيتين، لحد ما حس إنه هينزل، سحب زبه، دارها، ونزل لبنه الساخن على بزازها الكبيرة، قطرات بيضاء لزجة تغطي حلماتها، وأمي مسحتها بإيدها ومصت أصابعها، قالت: “لبنك ده حلو أوي، يا أحمد.”

أنا هربت برة البيت، رجعت بعد ساعة زي اللي ما حصلش حاجة، بس في الليل، لما نمت مع أحمد، هو كان لسه هايج من النيك مع أمي، رفعني على السرير، نزع هدومي، ولحس كسي بلسانه الطويل، يمص بظري لحد ما جبت شهوتي في بوقه، عسلي يغرق وشه، وبعدين دخل زبه في كسي الضيق، يضرب بقوة زي اللي بيعاقبني، زبه يضرب في أعماق كسي، يهمس: “كسك ده ضيق أوي، بس كس أمك أطري وأوسع، نفسي أنيككم مع بعض.” أنا صرخت من المتعة والغيرة: “أه يا أحمد، زبك بيملأ كسي، نيك أقوى!” بس داخلي كنت بأبكي، هو قلبني، دخل زبه في طيزي من ورا، ينيك بسرعة، يوسع طيزي الضيقة، لحد ما نزل لبنه داخلها، ساخن يملأني، وأنا أتخيل إنه بيفكر في طيز أمي.

الأمور ما وقفتش، في اليوم اللي بعد، أمي جات تاني، وأنا عملت نفسي خارجة، بس وقفت أتجسس، شفت أحمد يحضنها من قدام في الصالون، يبوس شفايفها بقوة، لسانه يدخل في بوقها، وإيده تنزل على طيزها، تعصر فيها، بعدين رفع روبها، نزل على ركبه، ولحس كسها بلسانه، يمص شفايف كسها الوردي، يدخل لسانه داخل الفتحة الرطبة، يضرب على بظرها لحد ما أمي مسكت رأسه وصرخت: “أه يا أحمد، لسانك ده سحر، بيجنن كسي، لحس أقوى!” هو استمر يلحس لحد ما جابت شهوتها في بوقه، سائلها يتقطر على ذقنه، بعدين قام، دخل زبه في بوقها، أمي مصته بقوة، تمص رأس زبه الأحمر، تلحس الخصيتين، لحد ما زبه انتصب أكتر، وبعدين نكها على الكنبة، زبه في كسها من قدام، يضرب بسرعة، بزازها ترج تحت ضرباته، وأنا بتفرج، كسي يبلل تاني.

أنا مش عارفة أعمل إيه، الخيانة دي محرمة، بس الشهوة قوية أوي، ربما في الحلقة الجاية أواجههم، أو أنضم لهم في نيك ثلاثي مجنون. انتظروا، القصة لسه مستمرة.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى