محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة الرابعة: النيك الثلاثي المجنون – قصص سكس محارم أخوات

بعد اللي شفته، ما نمتش الليل كله، أفكر في المشهد: أمي تحت أحمد، زبه يضرب في كسها بقوة، سائلها يتقطر على الأرض، وبزازها الكبيرة حجم 38D تعصر تحت إيديه، حلماتها البنية الغامقة تورمت من المص والعض. اليوم اللي بعد، عملت نفسي مريضة ومش هروح الشغل، ودعيت أمي تيجي تساعدني، قلت لها: “تعالي يا ماما، أنا محتاجة حد يطبخلي.” هي جات، لابسة جيبة قصيرة سودا ضيقة بتبرز فخادها المليانة البيضاء، وتيشرت أبيض رقيق بدون برا، بزازها الكبيرة بتتهز مع كل خطوة، حلماتها بارزة زي اللي عايزة تتمص. أحمد كان في البيت، عينيه تلمع لما شافها، زبه قام تحت البنطلون، وأنا حسيت إن اللحظة جات.
دخلنا الصالون، وأنا قعدت وقابلتهم، قلت بصوت هادئ بس غاضب: “أنا عرفت كل حاجة، شفتكم في المطبخ، أحمد بينيكك يا ماما، زبه داخل كسك وطيزك، وبزازك تحت إيديه.” أمي وجهها احمر، عينيها نزلت للأرض، وقالت: “يا بنتي، ده غلط، بس… أحمد ده راجل قوي، وأنا من زمان مش لاقية حد يشبع شهوتي.” أحمد ابتسم ابتسامة شهوانية، قال: “يا سارة، أنتي عارفة إني بحبك، بس أمك دي لحم طري، كسها أطري من كسك، وبزازها كبيرة أوي، نفسي نعمل نيك ثلاثي، أنيككم مع بعض، زبي يدخل في كس واحدة وطيز التانية.” أنا حسيت صدمة، بس كسي بلل فورًا، الشهوة المحرمة دي خلتني أقول: “طيب، خلينا نجرب، بس لو عجبتني مش هنكرر.” وكدة بدأ النيك الثلاثي المجنون.
أحمد قام بسرعة، جذب أمي وحضنها من قدام، باس شفايفها بقوة، لسانه يدخل في بوقها، يمص لسانها زي اللي جعان، وإيده نزلت على طيزها المدورة الطرية، عصر فيها بقوة لحد ما سمعتها تتأوه في بوقه. أنا قعدت أتفرج أول، بس هو مد إيده ليا، جذبني جنبهم، وباسني أنا كمان، لسانه يدور في بوقي، ريحة أمي لسه في بوقه، وإيده التانية راحت على بزازي الصغيرة، عصر حلماتي لحد ما صلبت. أمي بدأت تنزع تيشرتها، بزازها الكبيرة طلعت لبرة، ترج زي الجيلي، حلماتها صلبة وبنية غامقة، وأحمد نط عليهم زي الوحش، مص حلمة واحدة في بوقه، يعضها خفيف لحد ما أمي صرخت: “أه يا أحمد، مص بزازي أقوى، عض الحلمات دي، هتورمهم!” إيده نزلت تحت جيبتها، رفعها، ودخل أصابعه تحت الكيلوت الأسود، لمس كسها المشعر شوية، حس إنها مبللة، وبدأ يحرك أصابعه داخل كسها الرطب، يدخل إصبعين ويخرجهم بسرعة، يضرب على بظرها المنتفخ لحد ما رجليها ترتعد، وأمي تتأوه: “أه أه، أصابعك دي بتجنن كسي، أدخل التلاتة، وسع كسي لزبك الكبير!”
أنا ما قدرتش أقاوم، نزلت على ركبي، فتحت بنطلون أحمد، وطلعت زبه الكبير المنتصب، طوله 20 سم، عريض زي الإصبع الغليظ، رأسه أحمر متورم وبتقطر منه سائل شفاف لزج زي اللي عايز ينفجر. مصيت رأس زبه بقوة، لساني يدور حواليه، أمص الرأس الأحمر زي المصاصة، وبعدين دخلت نصه في بوقي، أمص وألحس الخصيتين، وأحمد يهمس: “أه يا سارة، بوقك ده ضيق زي كسك، مصي زبي أقوى، خليه يقوم أكتر لكس أمك!” أمي نزلت جنبي، شاركتني في المص، بواقنا الاتنين على زبه، أنا أمص الرأس وهي تلحس الخصيتين، لسانها يدور على العروق البارزة في زبه، وبعدين دخلته في بوقها كله، تمص بقوة لحد ما سمعت صوت الغرغرة، وأحمد يمسك رؤوسنا ويضغط: “مصوا زبي يا شراميط، أنا هانيككم لحد ما تصرخوا!”
قمنا، أحمد رفعني على الكنبة، نزع هدومي كلها، كسي الضيق المشعر شوية جاهز ورطب، بزازي الصغيرة بارزة، ودخل زبه في كسي من قدام ببطء، رأس زبه الأحمر يفتح شفايف كسي الوردي، يدخل سنتي بعد سنتي لحد ما غرق كله داخلي، وأنا صرخت: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيملأ كسي كله، نيك أقوى!” هو بدأ يضرب بسرعة، زبه يدخل ويخرج زي الآلة، فخاده تضرب في فخادي، وكسي يضغط عليه لحد ما حسيت شهوتي قربت. أمي قعدت جنبي، مدت إيدها لكسي، ضغطت على بظري بإصبعها، تحركه بسرعة مع النيك، وباستني في شفايفي، لسانها في بوقي، وأنا أتأوه في بوقها: “أه يا ماما، إصبعك دي بتجنن بظري، هاجيب شهوتي!” أحمد سحب زبه من كسي، دخله في كس أمي اللي كانت واقفة جنبه، نكها بقوة من ورا، زبه يضرب في أعماق كسها الرطب الأوسع، طيزها المليانة تتهز مع كل دفعة، وإيده راحت لبزازها، عصر فيهم بقوة لحد ما الحلمات تورمت، وأمي تصرخ: “نيك كسي أقوى يا أحمد، زبك ده سحر، بيقطع جدران كسي!”
قلبنا الأوضاع، أمي استلقت على الكنبة، رجليها مفتوحة، كسها الرطب المشعر لبرة، وأنا قعدت على وشها، كسي على بوقها، وهي بدأت تلحس كسي بلسانها الطويل، تمص شفايف كسي، تدخل لسانها داخل الفتحة الضيقة، تضرب على بظري لحد ما صرخت: “أه يا ماما، لسانك ده بيجنن كسي، لحسي أقوى!” أحمد دخل زبه في طيز أمي من ورا، رأسه الأحمر يوسع فتحة طيزها الضيقة، دفع بقوة لحد ما دخل كله، وبدأ ينيك طيزها بسرعة، لحم طيزها يتهز زي الجيلي، فخاده تضرب في لحمها المليان، وأمي تتأوه تحتي: “أه يا أحمد، زبك بيقطع طيزي، نيك أقوى، وأنا بلحس كس بنتي!” أنا حسيت شهوتي جاية، جبت عسلي في بوق أمي، سائلي يغرق وشها، وبعدين أحمد سحب زبه من طيزها، دخله في بوقي، مصيته مليان ريحة طيز أمي، وهو يهمس: “مصي زبي يا سارة، نظفيه لكس أمك.”
غيرنا تاني، أحمد استلقى على الكنبة، زبه المنتصب لفوق زي العمود، وأمي قعدت عليه، دخلت زبه في كسها، بدأت تطلع وتنزل بسرعة، كسها يبتلع زبه كله، بزازها الكبيرة ترج مع كل حركة، وأحمد ماسك طيزها يعصر فيها. أنا قعدت على وشه، كسي على بوق أحمد، وهو لحس كسي بقوة، لسانه يدخل داخلي، يمص بظري لحد ما صرخت، وباس أمي في شفايفها فوقي، ألسنتهم تتلاقى. أمي تتأوه: “أه يا أحمد، زبك بيملأ كسي، نيك أقوى!” وأنا أرد: “لحس كسي يا جوزي، لسانك ده نار!” حسينا الشهوة قربت، أمي جابت شهوتها أول، سائلها يتقطر على زبه، بعدين أنا جبت في بوقه، وبعدين أحمد صاح: “هانزل!” سحب زبه، نزل لبنه الساخن على بزاز أمي وبطني، قطرات بيضاء لزجة تغطينا، وأنا وأمي لحسنا بعض، نمص اللبن من بزاز بعض.
النيك ده استمر ساعة، نغير أوضاع كتير، زبه في كس واحدة وطيز التانية، ألسنتنا تلحس كل حاجة، لحد ما تعبنا. أنا مش عارفة إيه اللي هيحصل بعد كدة، الشهوة دي دمرتنا، بس خلتنا أقرب. انتظروا الحلقة الجاية، ربما يزيد الجنون.

