محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة الخامسة: الإدمان على الشهوة والنيك المتواصل – قصص سكس محارم أخوات

بعد النيك الثلاثي الأول ده، ما قدرناش نوقف، كل يوم أمي تيجي البيت بسرعة، تقول إنها عايزة تساعد في الطبخ، بس أنا وعارفة إنها جاية علشان زب أحمد الكبير يشبع كسها وطيزها اللي أدمنتهم. مرة، كنت في الشغل، رجعت بدري، ودخلت البيت بهدوء، سمعت أصوات تأوهات من غرفة النوم، قلبي دق بسرعة، وشفت المشهد اللي هيجنني تاني: أمي عريانة تمامًا على السرير، رجليها مفتوحة زي الفراشة، كسها الرطب المشعر شوية من فوق مفتوح لبرة، شفايفه الوردي متورمة من الشهوة، وبزازها الكبيرة منتشرة على صدرها زي البالونات المليانة، حلماتها البنية الغامقة صلبة زي الزراير اللي عايزة تتمص. أحمد كان فوقها، زبه المنتصب داخل كسها، يضرب بقوة زي الثور الهائج، رأس زبه الأحمر يدخل ويخرج في أعماق كسها الرطب، سائلها يتقطر على الشرشف، فخاده تضرب في فخادها المليانة البيضاء، وطيزها الطرية تتهز مع كل دفعة زي الجيلي اللي بيترج. أمي كانت ماسكة بزازها بنفسها، تعصر فيهم بقوة لحد ما الحلمات تورمت أكتر، وتصرخ: “أه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيقطع كسي كله، نيك أقوى، ملأ أعماقي بزبك ده، أه أه، هاجيب شهوتي على زبك!” أحمد كان يمص شفايفها بقوة، لسانه يدخل في بوقها، يمص لسانها زي اللي جعان، وإيده اليمين نزلت على بظرها المنتفخ، يحركه بسرعة زي الآلة، يضغط عليه لحد ما أمي رجليها ترتعد، وجابت شهوتها مرة أولى، عسل كسها يغرق زبه ويتقطر على خصيتيه.
أنا وقفت عند الباب، مش قادرة أتحرك، كسي بلل تحت الجيبة، إيدي نزلت بدون ما أحس، لمست كسي الضيق، بدأت أحرك أصابعي على بظري الوردي، أتخيل نفسي معاهم، بس الغيرة خلتني أدخل فجأة، قلت بصوت عالي: “إيه ده يا جماعة، تاني؟ أنا مش قلت هنوقف!” أمي ارتبكت، بس أحمد ابتسم شهوانيًا، قام من فوقها، زبه لسه منتصب مليان عسل كس أمي، جذبني لحضنه، باسني بقوة، لسانه يدخل في بوقي، ريحة كس أمي في بوقه، وهمس: “تعالي يا سارة، أنتي جزء من الشهوة دي، خلينا نعمل نيك ثلاثي تاني، زبي عايز كسك الضيق بعد كس أمك الأطري.” أمي قامت، حضنتني من ورا، إيدها نزلت على بزازي الصغيرة، عصر حلماتي لحد ما صلبت، وقالت: “يا بنتي، الشهوة دي قوية، خلينا نتمتع مع بعض، مش هتقدري توقفيها.” وكدة، استسلمت، نزعوا هدومي، وأنا عريانة تمامًا، كسي الضيق جاهز ورطب، بزازي بارزة، وطيزي المدورة الصغيرة منتظرة.
أحمد خلاني أستلقي على السرير جنب أمي، رفع رجلي، ولحس كسي بلسانه الطويل الخشن، يدور حوالين شفايف كسي الوردي، يمص بظري المنتفخ لحد ما صرخت: “أه يا أحمد، لسانك ده نار، بيجنن كسي، لحس أعماقي!” أمي كانت جنبي، مصت بزازي بقوة، تمص حلماتي زي اللي مرضعة، عضتهم خفيف لحد ما تورمت، وإيدها نزلت على كسي، دخلت إصبع واحدة داخل الفتحة الضيقة، تحركها داخل وخارج مع لحس أحمد، وأنا أتأوه: “أه يا ماما، إصبعك دي بتوسع كسي، أدخلي التانية، هاجيب في بوق أحمد!” أحمد قام، دخل زبه في كسي الضيق ببطء، رأس زبه الأحمر يفتحني زي السكينة الساخنة، دفع لحد ما دخل كله، وبدأ ينيك بسرعة، زبه يضرب في جدران كسي الضيق، فخاده تضرب في طيزي، وأنا أصرخ: “نيك أقوى يا أحمد، زبك بيملأ كسي كله، قطّعني بزبك ده!” أمي راحت لبزاز أحمد، عضت حلماته، وإيدها مسكت خصيتيه، تعصرهم خفيف لحد ما هو يزيد سرعته، وأنا جبت شهوتي أولى، عسل كسي يغرق زبه.
غيرنا الأوضاع، أمي قعدت على وشي، كسها الرطب على بوقي، شفايفه الوردي مليانة عسل، وبدأت ألحس كس أمي لأول مرة، لساني يدخل داخل الفتحة الأوسع، أمص بظرها المنتفخ زي المصاصة، أضرب عليه بلساني لحد ما سمعتها تصرخ: “أه يا سارة، لسان بنتي ده سحر، بيجنن كسي، لحسي أقوى، أدخلي لسانك كله داخل كسي!” أحمد كان وراها، دخل زبه في طيز أمي من ورا، رأس زبه الأحمر يوسع فتحة طيزها الطرية، دفع بقوة لحد ما دخل نصه، وبدأ ينيك طيزها بسرعة، لحم طيزها المليان يتهز زي الجيلي مع كل ضربة، فخاده تضرب في لحمها، وأمي تتأوه: “أه يا أحمد، زبك بيقطع طيزي، نيك أقوى، ولحس بنتي بيجنن كسي!” أنا كنت بلحس كسها من تحت، عسلها يتقطر في بوقي، وإيدي راحت لبظري، أحركه بسرعة، لحد ما أمي جابت شهوتها في بوقي، سائلها الحلو يغرق وشي، وبعدين أحمد سحب زبه من طيزها، دخله في بوق أمي، خلاها تمصه مليان ريحة طيزها، تمص رأس زبه الأحمر بقوة، تلحس العروق البارزة لحد ما هو يهمس: “مصي زبي يا فاطمة، نظفيه لكس بنتك!”
قلبنا تاني، أحمد استلقى على السرير، زبه المنتصب لفوق زي العمود الأحمر المتورم، وأنا قعدت عليه أول، دخلت زبه في طيزي الضيقة، رأس زبه يفتح فتحة طيزي ببطء، أنا صرخت من الألم والمتعة: “أه، زبك كبير أوي، بيوسع طيزي، دفع أقوى!” بدأت أطلع وأنزل بسرعة، طيزي تحضن زبه الغليظ، لحم طيزي يتهز مع كل حركة، وأمي قعدت على وشه، كسها على بوق أحمد، وهو لحس كسها بقوة، لسانه يدخل داخلها، يمص بظرها لحد ما صرخت، وباستني في شفايفي، لسانها في بوقي، نمص بعض وأنا بنيك طيزي على زبه. أحمد كان ماسك طيزي، يعصر فيها بقوة لحد ما ترك علامات، ويضرب عليها خفيف، وأنا أتأوه: “نيك طيزي أقوى يا أحمد، زبك بيملأني كله!” أمي جابت شهوتها تانية في بوقه، بعدين غيرنا، أمي قعدت على زبه، دخلته في طيزها المليانة، تطلع وتنزل بسرعة، طيزها ترج زي الجيلي الكبير، وبزازها ترج معاها، وأنا لحست بظرها من قدام، لساني يضرب عليه لحد ما صرخت.
النيك استمر ساعات، نغير أوضاع كتير: أحمد ينيك كسي من ورا وأنا بلحس كس أمي، زبه في طيز أمي وإيده في كسي، نمص زبه مع بعض، لحد ما حس إنه هينزل، صاح: “هانزل لبني!” سحب زبه، نزل لبنه الساخن الغزير على وشنا وبزازنا، قطرات بيضاء لزجة تغطي حلمات أمي وبزازي، وأنا وأمي لحسنا بعض، نمص اللبن من بزاز بعض، نبتلعه زي اللي مدمنين.
الإدمان ده زاد، كل يوم نعمل كدة، الشهوة محرمة بس قوية، خلتنا ننسى الدنيا. أنا مش عارفة إيه نهاية القصة دي، ربما في الحلقة الجاية يحصل حاجة تغير كل شيء. انتظروا، الجنون مستمر.
