محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة السابعة: الفضيحة اللي قربت والنيك في الظلام – قصص سكس محارم أخوات

بعد النيك في الجراج ده، أحمد بدأ يطلب حاجات أجرأ، يقول: “الشهوة دي محتاجة مخاطرة أكبر، خلينا ننيك في أماكن عامة أكتر، الإدمان ده هيخلينا نفقد السيطرة.” أمي كانت هايجة أوي، تقول: “أي حاجة يا أحمد، كسي ده أدمن زبك، نفسي أحس بالخوف والمتعة مع بعض.” أنا كنت خايفة، بس جزء مني مدمن على الإثارة. مرة، كان عندنا حفلة عائلية في بيت خالتي في الهرم، ناس كتير، أقارب وأصحاب، المكان مليان ضحك وموسيقى، أمي لابسة فستان أسود ضيق بيبرز جسمها المليان، بزازها الكبيرة مشتقة من فوق، حلماتها بارزة تحت القماش الرقيق زي اللي عايزة تثقب الفستان، وطيزها المدورة الطرية بتتهز مع كل خطوة، فخادها البيضاء تتلمع من تحت الفستان القصير شوية. أحمد كان عينيه جوعانة، زبه قام تحت البنطلون لما شافها، وهمس لي: “تعالي نروح الأوضة اللي فوق، عايز أنيك أمك دلوقتي، والناس تحت هيجنني.” أمي سمعت، ابتسمت شهوانيًا، وسحبتنا لأوضة نوم خالتي في الدور التاني، قفلنا الباب، والموسيقى تحت بتغطي أي صوت.
أحمد ما انتظرش، جذب أمي لحضنه من قدام، رفع فستانها بسرعة زي الوحش الجعان، نزل كيلوتها الأحمر الرقيق لحد الركب، ودخل أصابعه التلاتة في كسها الرطب فورًا، حس إنها مبللة من الإثارة، بدأ يحركهم داخل وخارج بسرعة زي الآلة، يضرب على بظرها المنتفخ بإبهامه لحد ما رجليها ترتعد، وأمي تكتم صوتها بإيدها: “أه يا أحمد، أصابعك دي بتقطع كسي، أسرع، الناس تحت هيخلوني أجيب شهوتي سريع من الخوف!” أنا وقفت جنبهم، هايجة أوي، نزلت فستاني شوية، طلعت بزازي الصغيرة، وعصرت حلماتي بنفسي لحد ما صلبت، وكسي بلل تحت الكيلوت. أحمد دار أمي، خلاها تواجه السرير، رفع فستانها من ورا، ودخل زبه الكبير في طيزها الطرية من ورا بقوة، رأس زبه الأحمر المتورم يضغط على فتحة طيزها الضيقة، دفع لحد ما دخل نصه، وبدأ ينيك طيزها بسرعة خفيفة بس عميقة، زبه يوسع طيزها مع كل حركة، لحم طيزها المليان يتهز زي الجيلي الكبير، فخاده تضرب في لحم طيزها بلطف علشان مش نسمع صوت، وأمي تتأوه خفيف: “أه يا أحمد، زبك بيقطع طيزي، نيك أقوى، والحفلة تحت هتجنن كسي!” أنا نزلت تحت السرير، لحست كس أمي من قدام، لساني الطويل يدخل داخل كسها الرطب، أمص شفايفه الوردي المتورمة، أضرب على بظرها بلساني لحد ما عسل كسها يتقطر في بوقي، وأمي ترتعد: “أه يا سارة، لسان بنتي ده نار، بيجنن كسي مع زب أحمد في طيزي، هاجيب شهوتي!”
فجأة، سمعت خطوات برة الباب، خالتي كانت بتدور على حاجة، قلبنا وقف، أحمد وقف النيك لحظة، زبه لسه داخل طيز أمي، وأنا كتمت صوتي تحت، بس الإثارة زادت، أحمد استمر يدفع ببطء، زبه يحرك داخل طيز أمي بلطف، وأنا لحست بظرها خفيف لحد ما أمي جابت شهوتها في صمت، عسلها يغرق وشي، وبعد ما خالتي مشيت، أحمد زاد السرعة، نيك طيز أمي بقوة، زبه يضرب في أعماق طيزها، لحد ما سحب زبه، نزل لبنه الساخن على بزازها الكبيرة اللي طلعتها من الفستان، قطرات بيضاء لزجة تغطي حلماتها البنية التورمة، وأمي مسحتها بإيدها ومصت أصابعها، وقالت: “لبنك ده شهد، يا أحمد، الخوف ده خلاني أجيب مرتين!”
الأمور ما وقفتش عند كدة، حدث جديد دخل القصة: صديق أحمد اللي اسمه عمرو، راجل كبير زيه، عنده 48 سنة، جسم عضلي، وزبه أكبر شوية، طوله 22 سم وعريض زي الذراع، أحمد كان حكاله عن الشهوة دي في لحظة ضعف، وعمرو هايج علينا، طلب ينضم. أحمد وافق، وقال لنا: “عمرو هيجي النهاردة، عايز ينيككم معايا، الإدمان ده محتاج زب تاني.” أمي فرحت، تقول: “أي حاجة تزيد الشهوة، كسي ده جعان لزب جديد.” أنا ارتبكت، بس الفضول خلاني أوافق. عمرو جاء البيت مساء، عينيه جوعانة لما شاف أمي لابسة روب حريري أخضر خفيف، بزازها الكبيرة بارزة، طيزها الطرية محتضنة تحت الروب. أحمد بدأ، جذب أمي، نزع الروب، عريانة تمامًا، جسمها المليان لبرة، بشرتها البيضاء زي اللبن، وبدأ يمص بزازها بقوة، يعض حلماتها لحد ما تورمت وصرخة: “أه يا أحمد، عض بزازي أقوى، هتورمهم!” عمرو ما انتظرش، طلع زبه الكبير، رأسه أحمر غامق ومتورم، بتقطر منه سائل لزج، ودخله في بوق أمي فورًا، تمص زبه بقوة، بواقها تحضن زبه الغليظ، تلحس الخصيتين لحد ما سمعت صوت الغرغرة، وعمرو يهمس: “مصي زبي يا فاطمة، بوقك ده ضيق زي كسك!”
أنا هايجت، نزعت هدومي، كسي الضيق جاهز، وعمرو جذبني، رفعني على السرير، دخل زبه في كسي من قدام بقوة، رأس زبه الأحمر يفتح كسي الضيق، يدخل سنتي بعد سنتي لحد ما غرق كله داخلي، وبدأ يضرب بسرعة زي الثور، زبه يقطع جدران كسي، فخاده تضرب في فخادي، وأنا أصرخ: “أه يا عمرو، زبك أكبر أوي، بيملأ كسي كله، نيك أقوى، هيقطعني!” أحمد دخل زبه في طيزي من ورا في نفس الوقت، زبه يوسع طيزي الضيقة مع زب عمرو في كسي، الاتنين ينيكوني مع بعض، زبهم يضرب في أعماقي، لحم طيزي وفخادي يتهز، وأنا أتألم وأتمتع: “أه أه، زبكم الاتنين بيقطعوني، نيكوا أقوى، هاجيب شهوتي!” أمي قعدت على وشي، كسها على بوقي، لحست كسها بلساني، أمص بظرها لحد ما جابت في بوقي، عسلها يغرق وشي، وبعدين غيرنا، عمرو نيك أمي في كسها من قدام، زبه الكبير يضرب في أعماق كسها الأوسع، بزازها ترج زي البالونات، وأحمد نيك طيزها من ورا، الاتنين يملأوها، وأمي تصرخ: “أه يا رجالة، زبكم الاتنين بيجننوني، نيكوا كسي وطيزي أقوى، هاجيب مرات!”
النيك ده استمر ساعات، نغير أوضاع: عمرو ينيك كسي وأحمد ينيك طيز أمي، نمص زبهم مع بعض، بواقنا تلحس رؤوس زبهم الأحمرة، لحد ما الاتنين نزلوا لبنهم الساخن على وشنا وبزازنا، قطرات بيضاء غزيرة تغطينا، وأنا وأمي لحسنا بعض، نمص اللبن من حلمات بعض. بس في النهاية، عمرو قال: “الشهوة دي سر، بس لو حد عرف، الفضيحة هتبقى كبيرة.” وده خلاني أفكر، الفضيحة قربت، ربما في الحلقة الجاية يحصل تورط أكبر أو نهاية للقصة دي المحرمة.


