Uncategorized

محارم – جوع الوحش: زوجي يشتهي لحم أمي | الحلقة العاشرة: تورط الشرطة العميق والنيك في المخفر – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، أنا سارة مرة تانية، ودلوقتي الفضيحة والإدمان الجنسي ده وصلنا لقعر الجحيم، زي اللي غرقانين في بحر من الشهوة المحرمة مش عارفين نطلع منه، كل لحظة نفكر في الزب الكبير ده، زب أحمد طوله 20 سم وعريض زي الإصبع الغليظ اللي بيتقطر منه سائل لزج أبيض ساخن زي اللبن الطازج، وزب عمرو الأكبر طوله 22 سم وعريض زي الذراع الغليظ اللي رأسه أحمر غامق متورم زي الطماطم الناضجة اللي هتنفجر، وزب حسام طوله 19 سم وعريض زي اللي عايز ينفجر من الشهوة، وزب مصطفى الشرطي طوله 25 سم وعريض زي الساعد الغليظ رأسه أحمر فاتح متورم زي اللي هيقطع أي كس أو طيز، وزب علي طوله 18 سم وعريض زي الإصبع اللي بيحفر في اللحم، الكل بيسيطروا على أفكارنا، يدخلوا في كسي الضيق اللي مشعر شوية من فوق ولونه وردي من جوا، رطب وطري زي الشهد اللي بيتقطر عسل لزج لما أهيج وأبلل، أو في كس أمي الرطب الأوسع اللي مشعر أسود ناعم كثيف زي الغابة الرطبة اللي بتبتلع الزب كله، أو كس نرمين اللي أوسع شوية ومشعر أسود كثيف زي اللي جعان للنيك، وبزازنا الكبيرة ترج زي البالونات المليانة تحت ضرباتهم القوية اللي تخلي الحلمات البنية الغامقة تورم وتصلب زي الزراير اللي عايزة تتمص، وطيزنا تتهز زي الجيلي الطري اللي بيترج مع كل دفعة تجنن الجسم وتخلي الشهوة تنفجر زي البركان. في الحلقة اللي فاتت، كنت بحكيلكم إزاي الشرطة تورطت، مصطفى وعلي انضموا للنيك في المخفر، زبهم ينيكونا في كل الفتحات، نمص زبهم مع بعض، وبزازنا تغرق في لبنهم الساخن الغزير زي المطر. بس دلوقتي، تورط الشرطة زاد عمقًا، أحداث جديدة دخلت القصة، زي شرطيات هايجات انضمن للنيك، وتحقيق جنسي في السجن المؤقت، خلت الوحش ده يفترسه رجال وستات القانون، والخوف من الحكم يزيد المتعة المجنونة إلى حد الإدمان الكامل. خلينا نحكي التفاصيل الإباحية بالتفصيل، خطوة خطوة، علشان تشوفوا إزاي الشرطة تورطت أكتر، وتتخيلوا كل لحظة نيك زي ما أنا عشتها في الجسم والروح، مع أحداث جديدة هتجننكم وتخلي الشهوة تشتعل زي النار في الجسم كله.

بعد النيك في المخفر ده، مصطفى وعلي ما قدروش يسيطروا على شهوتهم، قالوا: “القضية دي محتاجة تحقيق أعمق، هناخدكم للسجن المؤقت لحد ما نكمل الإجراءات.” بس ده كان حجة علشان يستمروا في النيك، نقلونا لسجن صغير في المخفر، غرفة كبيرة مع زنزانة، والليل كان طويل، مصطفى اتصل بشرطيتين زميلاته، واحدة اسمها لمياء، ست قوية عندها 32 سنة، جسمها رياضي مليان في الأماكن الصح، بزازها كبيرة حجم 36D بشرتها بيضاء زي اللبن، حلماتها وردية غامقة صلبة زي اللي عايزة تتمص، كسها مشعر شوية أشقر ناعم رطب زي الندى، طيزها مدورة طرية زي الخبز الطازج، والتانية اسمها رانيا، عندها 28 سنة، بشرتها سمراء ناعمة، بزازها حجم 34C مدورة صلبة، حلماتها بنية غامقة تورم بسرعة، كسها مشعر أسود كثيف زي الغابة الرطبة، طيزها مليانة تتهز مع كل خطوة. لمياء ورنيا جين، عيونهن مليانة شهوة لما شافوا المجموعة، مصطفى قال: “السجينات دول شراميط، هنحقق معاهم جنسيًا، انضموا.” لمياء ابتسمت شهوانيًا، قالت: “أي حاجة يا ريس، كسي ده جعان من زمان.”

في الزنزانة، مصطفى جذب أمي أول، عراها تمامًا، جسمها المليان لبرة، بشرتها البيضاء زي اللبن الطازج، بزازها الكبيرة منتشرة زي البالونات المليانة، حلماتها البنية الغامقة صلبة من الإثارة، كسها الرطب مشعر أسود ناعم كثيف بيتقطر عسل لزج، طيزها المدورة الطرية زي الجيلي اللي عايز يتهز. مصطفى رفع رجليها على السرير الحديدي، ولحس كسها بلسانه الطويل الخشن زي اللي جعان، يمص شفايف كسها الوردي المتورمة بقوة، يدخل لسانه داخل الفتحة الأوسع لحد ما يلمس جدران كسها الرطب، يضرب على بظرها المنتفخ بلسانه زي الآلة لحد ما أمي مسكت رأسه وصرخت خفيف: “أه يا مصطفى، لسانك ده نار غليظة، بيجنن كسي، لحس أقوى، في السجن ده هيجنن شهوتي!” رانيا انضمت، مصت بزاز أمي بقوة، تمص حلمة واحدة في بواقها، تعضها خفيف لحد ما تورمت وأصبحت حمراء زي اللي هتنزل لبن، وإيدها نزلت على كس أمي، دخلت أصابعها التلاتة الرفيعة داخل كسها مع لسان مصطفى، تحركهم داخل وخارج بسرعة، تضرب على جدران كسها لحد ما عسل أمي يتقطر على إيدها، وأمي ترتعد: “أه يا رانيا، أصابعك دي رفيعة بس حادة، بتجنن كسي مع لسان مصطفى، هاجيب شهوتي أول مرة!”

علي جذبني أنا، عرى جسمي اللي عندي 25 سنة، بشرتي بيضاء ناعمة زي الحرير، بزازي الصغيرة مدورة صلبة حلماتها وردية غامقة صلبة زي الزراير، كسي الضيق مشعر شوية أسود ناعم رطب زي الشهد اللي بيبلل الفخاد، طيزي المدورة الصغيرة طرية زي الخبز الطازج. علي رفعني على الطاولة، دخل زبه طوله 18 سم في كسي الضيق من قدام بقوة، رأس زبه البني الغامق يفتح شفايف كسي الوردي الضيق، دفع لحد ما دخل كله داخل أعماق كسي الرطب، وبدأ يضرب بسرعة زي الآلة، زبه يقطع جدران كسي الضيق، فخاده تضرب في فخادي المليانة، طيزي ترج زي الجيلي الصغير مع كل دفعة، وأنا أصرخ: “أه يا علي، زبك غليظ أوي، بيملأ كسي كله، نيك أقوى، في السجن ده شهوتي هتنفجر!” لمياء انضمت لي، مصت بزازي بقوة، تمص حلماتي زي اللي مرضعة، تعضهم خفيف لحد ما تورمت وأصبحت حمراء، وإيدها نزلت على بظري، تحركه بسرعة مع دفعات علي، تضغط عليه لحد ما حسيت شهوتي قربت، وأنا أتأوه: “أه يا لمياء، إصبعك دي حادة، بتجنن بظري مع زب علي، هاجيب عسلي على زبه!”

عمرو وحسام وأحمد ونرمين كانوا في الزنزانة، عمرو نيك نرمين في طيزها من ورا على الأرض، زبه طوله 22 سم يضغط على فتحة طيزها الضيقة، دفع بقوة لحد ما دخل كله، ينيك طيزها بسرعة، لحم طيزها المليان يتهز زي الجيلي، فخاده تضرب في لحمها، ونرمين تتأوه: “أه يا عمرو، زبك أكبر أوي، بيقطع طيزي، نيك أقوى، مع الشرطة هنا هاجيب!” حسام نيك رانيا في كسها من قدام، زبه طوله 19 سم يدخل في كسها المشعر الأسود الكثيف، يضرب في أعماق كسها الرطب، بزازها حجم 34C ترج زي البالونات الصلبة، وحلماتها تورم تحت إيده، رانيا تصرخ: “أه يا حسام، زبك حلو أوي، بيملأ كسي، نيك أقوى، أنا شرطية بس شهوتي شرموطة!” أحمد نيك لمياء في بوقها، تمص زبه بقوة، بواقها تحضن زبه طوله 20 سم، تلحس الخصيتين لحد ما انتصب أكتر، وبعدين قلبها، نيك طيزها من ورا، زبه يوسع طيزها المدورة، لمياء تتأوه: “أه يا أحمد، زبك غليظ، بيقطع طيزي، في السجن ده نيك شرطيات!”

التورط زاد، الشرطيتين هايجات أوي، لمياء قعدت على وش مصطفى، كسها على بوق مصطفى، وهو لحس كسها بلسانه، يمص شفايفه الوردي، يدخل لسانه داخل الفتحة الرطبة، يضرب على بظرها لحد ما لمياء مسكت رأسه وصرخت: “أه يا مصطفى، لسانك ده خشن، بيجنن كسي، لحس أقوى، التحقيق ده شهوة!” رانيا قعدت على زب علي، دخلته في طيزها، تطلع وتنزل بسرعة، طيزها المليانة ترج زي الجيلي، بزازها ترج معاها، ورانيا تتأوه: “أه يا علي، زبك بيملأ طيزي، نيك أقوى، أنا شرطية بس طيزي شرموطة!” الجميع غير أوضاع، مصطفى نيك أمي في كسها من قدام وعمرو في طيزها من ورا، الاتنين يملأوها، زبهم يضرب مع بعض داخلها، أمي تصرخ: “أه أه، زب الشرطي وزب عمرو بيجننوني، قطّعوا كسي وطيزي!” أنا مع علي وحسام، علي في كسي وحسام في طيزي، زبهم يضرب في أعماقي، أنا أتمتع وأصرخ: “نيكوا أقوى، زب الشرطة بيقطع كسي وطيزي!” نرمين مع أحمد ولمياء، أحمد نيك كس نرمين ولمياء لحست بظرها، ألسنتهم و زبه يجننوها، نرمين جابت شهوتها مرات.

النيك في السجن استمر ساعات، نمص زبهم الأربعة مع الشرطيتين، بواقنا تلحس رؤوس زبهم الأحمرة المتورمة، لحد ما الجميع نزل لبنهم الساخن على وشنا وبزازنا، قطرات بيضاء غزيرة تغطي حلماتنا التورمة، وأنا وأمي ونرمين ورنيا ولمياء لحسنا بعض، نمص اللبن من بزاز بعض زي المدمنات على الشهوة. بس في الصباح، الفضيحة انفجرت أكتر، رئيس المخفر عرف، بس هو كمان هايج وانضم، التورط زاد، ربما في الحلقة الجاية السجن النهائي أو تورط أكبر مع القضاء. انتظروا، الجنون مش هيوقف.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى