Uncategorized

رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء التاسع: العودة إلى السر والمفاجآت الجديدة – قصص سكس محارم أخوات


الفصل الرابع والعشرون: العودة إلى السر والحرص الزائد​

بعد بلاغ الجارة للشرطة، اللي كان زي الرعد اللي ضرب في البيت، سهام وطارق والبنات قرروا يعودوا للسر بشكل أكتر حرصاً، يخفضوا الأصوات ويقللوا الجلسات اليومية، بس الرغبة اللامتناهية دي كانت زي النار اللي مش بتنطفي، بل بالعكس، الخوف والتوتر زاد الإثارة أكتر، خلاهم يشعروا إن كل نشوة ممكن تكون الأخيرة. طارق، الضابط الطيار الوسيم ده، كان يرجع من شغله في القاعدة كل يوم متوتر، جسمه العضلي القوي ده يرتعش من القلق المختلط بالشهوة، زبه السميك زي العمود الحديدي اللي مش بينام أبداً، رأسه الأحمر الملتهب دايماً جاهز للنيك بعنف مجنون، عروقه البارزة زي الأنهار اللي مليانة دم ساخن يغلي من الرغبة، بيضاته الثقيلة مليانة لبن غزير ينتظر ينفجر زي البركان اللي هيدمر كل حاجة حواليه لحد ما يغرقها في بحر من اللبن الساخن. سهام، الأم الخمسينية الممتلئة، كانت خايفة أوي من الشرطة اللي ممكن تجي في أي لحظة، جسمها الطري زي الفاكهة الناضجة اللي بتنفجر من العصارة الغزيرة الساخنة اللي تسيل مع كل تفكير في الخطر، بزازها الكبار الثقيلة تتمايل مع كل خطوة زي الجيلي الساخن اللي يجنن ويحرق النظر من شدة الإثارة، حلماتها الوردية الكبيرة دايماً منتصبة ومنتفخة من الشهوة اللي تحرقها من الداخل زي النار اللي مش طفيت أبداً رغم الخوف، طيزها المدورة الطرية زي الوسادة اللي بتدعو للضرب والعصر والنيك بعنف شديد لحد ما تحمر وتصرخ من المتعة اللي تخليها تنسى الانهيار اللي قرب، كسها المشعر الدافئ مبلل دايماً يحرقها زي النار اللي عايزة زب سميك يدخل جواها ويضرب في رحمها بعمق لحد ما تجيب نشوتها زي الشلال المتفجر اللي يغرق كل حاجة حواليها في بحر من العسل الغزير؛ هبة البنت الكبيرة الـ18، الطالبة الجامعية الشرموطة الصغيرة اللي أدمنت النيك زي المخدر اللي مش هتقدر تعيش بدونه رغم الخطر، جسمها النحيف المثير زي الغزال اللي بيجري في الصحرا بسرعة مجنونة من الشهوة المختلطة بالخوف، بزازها الصغيرة المدببة زي الرماح حساسة جداً تتنفخ وتحمر وترتعش من أقل لمسة أو نسمة هواء ساخن زي اللي بتنفجر من المتعة اللامتناهية اللي تزيد مع التوتر، طيزها الصغيرة المدورة تتحرك زي الراقصة الشرقية اللي بتجنن الرجالة بعنف شهواني لحد الجنون، كسها الوردي الضيق زي العذراء اللي جربت النيك العنيف وأدمنته لحد الجنون اللي يخليها تصرخ كل مرة من النشوة اللي تخلي جسمها ينهار تماماً، شعرها الأشقر المتماوج ينزل على كتفها زي الشلال الذهبي اللي يلمع من العرق بعد النشوة المتفجرة اللي تزيد قوتها مع الخطر، عيونها الخضراء زي الزمرد اللي بيبرق من الرغبة الحيوانية اللي مش طفيت أبداً وتزيد مع الانهيار القريب؛ آية الصغيرة الـ16، طالبة الثانوي اللي كانت بريئة وبقت مولعة زي النار اللي اشتعلت ومش هتنطفي رغم الخطر اللي هيدمر كل حاجة، جسمها الصغير الناشئ زي الوردة اللي تتفتح بسرعة مجنونة من الشهوة المختلطة بالقلق، بزازها الناشفة زي البراعم الحساسة اللي تترعش وتنتفخ من اللمس زي اللي بتنفجر من المتعة الأولى اللي أدمنتها لحد الجنون، كسها الناعم الوردي الطري زي العسل الجديد اللي يسيل بسهولة ويغرق كل حاجة حواليه في بحر من العسل الطازج، طيزها الصغيرة البارزة جاهزة للتوسيع والنيك الأول اللي يخليها تصرخ من المتعة المختلطة بالألم زي اللي اكتشفت عالم جديد من الرغبة اللامتناهية اللي تزيد مع الانهيار.

العودة إلى السر دي كانت زي اللي بيعودوا للإدمان بعد الإقلاع القسري، الحرص الزائد خلاهم يقللوا الجلسات، بس الرغبة غلبتهم، في ليلة، بعد ما الجارة نامت، الجميع اجتمعوا في الغرفة اللي في الطابق السفلي، موسيقى عالية تغطي الأصوات زي الستار اللي يخفي السر، طارق بدأ يخلع يونيفورمه بسرعة مجنونة زي اللي عطشان للجنس، جسمه العضلي بارز زي التمثال اللي مليان قوة شهوانية، زبه السميك منتصب زي السيف الحديدي اللي مش بينام أبداً، رأسه الأحمر الملتهب يلمع من الشهوة اللي تغلي داخل عروقه البارزة زي الأنهار الساخنة اللي هتنفجر، بيضاته الثقيلة مليانة لبن غزير ينتظر ينفجر زي البركان اللي هيدمر كل حاجة حواليه لحد ما يغرقها في بحر من اللبن الساخن اللي يحرق الجلد. سهام خلعت روبها بيد مرتعشة من الخوف والشهوة، بزازها الكبار تطلع زي الجبال الثقيلة اللي تترعش بعنف، حلماتها منتصبة زي الزراير المنتفخة اللي بتنفجر من الضغط، طيزها المدورة بارزة زي الدعوة للنيك اللي هيخليها تنسى الانهيار، كسها مبلل يلمع زي البحيرة الساخنة اللي تغلي من الداخل. “تعالوا يا بناتي، السر ده لازم يستمر، بس بحرص، النشوة دي هتكون أقوى من الخوف.” هبة خلعت هدومها، جسمها النحيف ملط، بزازها المدببة حساسة تنتفخ من التوتر، كسها الضيق جاهز للنيك اللي هيخليها تنفجر، آية خلعت بيجامتها، جسمها الصغير بريء بس مولع، بزازها الناشفة حساسة، كسها الناعم مبلل من القلق اللي يزيد الشهوة.

طارق جذب سهام أول، رماها على السرير بعنف زي الوحش اللي يفترس في الظلام، فتح رجليها زي الكتاب المفتوح للشهوة اللامتناهية اللي مش هتنتهي رغم الخطر، لحس كسها بعمق مجنون زي اللي عطشان في الصحرا اللي مليانة مخاطر، لسانه الخشن يدخل جوا الفتحة المبللة بعسلها الغزير اللي يسيل زي النهر الحلو الساخن اللي يغلي من التوتر، يدور على بظرها المنتفخ زي الفراولة اللي بتنفجر من الضغط اللي يزيد مع الخوف، يمصها بعنف لحد ما تنتفخ أكتر وتصرخ من المتعة اللي تحرق جسمها كله زي النار اللي مش طفيت رغم الانهيار القريب، إصبعين سميكين زي زبه الصغير يدخلان في طيزها، يحركهم داخل وخارج بسرعة زي الآلة اللي هتفتحها لحد الانهيار، عسلها ينفجر في بقه زي الشلال المتفجر اللي يغرق وشه كله رغم الحرص، هي تئن بصوت عالي مكبوت زي الشرموطة في أوج نشوتها اللي تخاف تنكشف: “أه أه يا طارق، لحس كسي أقوى لحد ما أجيب رغم الخوف، اشرب عسلي كله زي اللي عطشان من سنين في صحرا المخاطر، افتح طيزي بأصابعك السميكة لحد ما تحترق وتصرخ من المتعة، أه أه أه، النشوة دي جاية زي الإعصار اللي هيدمر كل حاجة رغم الحرص، جسمي بيرتعش كله زي اللي بيصعق بالكهربا الساخنة في الظلام، عضلاتي تتشنج بعنف مجنون، كسي ينبض زي القلب اللي بيدق بسرعة اللي هيخرج من مكانه من القلق، ينفجر عسلاً غزيراً زي الشلال المتفجر اللي يغرق السرير والأرض رغم الموسيقى، صرخاتي المكبوتة تملأ الغرفة زي الرعد الساخن اللي يخاف يسمع، عيوني تتقلب من المتعة اللي تخليني أشعر إني في الجنة والنار معاً رغم الانهيار القريب!” النشوة جات لسهام زي الإعصار اللي يدمر كل حاجة في السر، جسمها الممتلئ يرتج بعنف مجنون زي الزلزال اللي يهز الأرض رغم الحرص، طيزها تترعش زي اللي بتنهار من الضغط، عسلها ينفجر غزيراً يغرق وش طارق والسرير زي النهر الأبيض الساخن اللي يغلي من التوتر، صرخاتها المكبوتة تملأ الغرفة، قلبها يدق بسرعة اللي هيخرج، عيونها تتقلب زي اللي في غيبوبة المتعة اللامتناهية اللي تزيد مع الخطر.

هبة راحت لأمها، لحست بزازها الكبار بعنف زي الجائعة اللي مشبعش رغم الانهيار القريب، تمص حلماتها الوردية بعمق مجنون زي اللي بترضع من نبع الشهوة الغزير اللي يغلي من التوتر، عضتهم لحد ما احمرت وانتفخت وترتعشت زي اللي بتنفجر من الضغط اللي يزيد مع القلق، “بزاز ماما ثقيلة أوي ومليانة متعة ساخنة اللي هتنفجر رغم الخطر، عايزة أرضع منهم لحد ما أجيب نشوتي المتفجرة زي البركان!” آية، مولعة من المشهد زي النار اللي اشتعلت في كسها الصغير رغم الخوف، قعدت على وش أمها بعنف، كسها الناعم على فمها زي الدعوة للأكل الساخن اللي يغلي من التوتر، “ماما، لحسي كسي الصغير أقوى لحد ما أجيب رغم الجارة.” سهام لحست بعمق مجنون زي اللي أدمنت كس بنتها رغم الانهيار، لسانها يدخل جوا الكس الناعم، يدور على البظر الصغير لحد ما ينتفخ ويحمر زي الفراولة المنفجرة من الضغط، تمص الشفايف الناعمة بعنف، إصبعها في طيز آية يوسعها بسرعة زي اللي عايز يفتحها للنيك العنيف رغم الخطر، آية تئن زي البريئة اللي اكتشفت النشوة في عالم الرغبة اللامتناهية اللي تزيد مع الانهيار: “لسانك حلو أوي يا ماما، لحسي أقوى لحد ما أجيب، كسي بيحرق زي النار اللي بتنفجر بعنف رغم الشرطة، أه أه، النشوة دي جاية زي الإعصار الصغير اللي هيدمر جسمي، جسمي بيرتعش كله زي الورقة في العاصفة الساخنة، عضلاتي تتشنج بعنف، كسي ينبض زي القلب اللي بيدق مجنون من القلق، ينفجر عسلاً طازجاً زي المطر الوردي الساخن على فمك رغم الحرص!” النشوة جات لآية زي الزلزال الصغير اللي يهز الأرض رغم الموسيقى، جسمها الناشئ يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش زي اللي بتنهار، عسلها الطازج ينفجر غزيراً يغرق فم أمها زي النهر الوردي الساخن اللي يغلي من التوتر، صرخاتها المكبوتة تملأ الغرفة، عيونها تتقلب من المتعة اللي تخليها تشعر إنها ملكة الرغبة اللامتناهية رغم الانهيار القريب.

طارق راح لهبة، رماها على السرير بعنف زي الوحش اللي يفترس فريسته في الظلام اللي مليان مخاطر، دخل زبه في طيزها الصغيرة من ورا بعنف مجنون زي اللي عايز يفتحها لحد الانهيار رغم الجارة، يوسع الفتحة الضيقة بسرعة اللي مش هتوقف، يضرب خدود طيزها لحد ما تحمر وتنتفخ وترتعش زي اللي بتنفجر من الضغط اللي يزيد مع القلق، هي تبكي من المتعة اللي تحرق طيزها زي النار اللي مش طفيت رغم الانهيار: “طيزي بتحترق أقوى يا عمي، نيكني بعنف لحد ما أجيب نشوتي المتفجرة زي البركان اللي هينفجر رغم الشرطة، ملاها لبنك الساخن زي البركان، أه أه أه، النشوة دي جاية زي البركان اللي هينفجر بعنف، جسمي بيرتعش كله زي اللي بيصعق، عضلاتي تتشنج بعنف مجنون، طيزي تنبض زي القلب اللي بيدق من الخوف، تنفجر متعة زي اللي بتنهار من الضغط والحرارة رغم الحرص!” النشوة جات لهبة زي البركان اللي يدمر كل حاجة رغم الموسيقى، جسمها النحيف يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش زي الزلزال، متعتها تنفجر زي النار اللي تغرق السرير، صرخاتها المكبوتة تملأ المكان.

دلوقتي دور آية، طارق رفعها بعنف، دخل زبه في كسها الناعم ببطء أول عشان يوسع الشفايف الوردية الناعمة زي اللي بيفتح وردة جديدة بلطف رغم الخطر، الرأس الأحمر الملتهب يفتحها، ثم أقوى لحد ما يضرب في رحمها الصغير بعمق مجنون زي اللي عايز يملاها رغم الجارة، صوت التصفيق الخفيف يرن زي الموسيقى الساخنة، آية تصرخ من الألم والمتعة المختلطة زي اللي اكتشفت سر النشوة الأول في عالم الرغبة اللامتناهية اللي تزيد مع الانهيار: “زبك كبير أوي يا عمي، بيفتحني بلطف ثم أقوى لحد ما أجيب رغم الشرطة، كسي بيحرق زي النار اللي بتنفجر بعنف، أه أه أه، النشوة دي جاية زي الإعصار الصغير اللي هيدمر جسمي، جسمي بيرتعش كله زي الورقة في العاصفة الساخنة، عضلاتي تتشنج بعنف، كسي ينبض زي القلب اللي بيدق مجنون من القلق، ينفجر عسلاً طازجاً زي المطر الوردي الساخن على زبك رغم الحرص!” النشوة جات لآية زي الزلزال الصغير اللي يهز الأرض رغم الموسيقى، جسمها الناشئ يرتج بعنف مجنون، طيزها تترعش، عسلها الطازج ينفجر غزيراً يغرق زب طارق زي النهر الوردي الساخن اللي يغلي من التوتر، صرخاتها المكبوتة تملأ الغرفة، عيونها تتقلب من المتعة اللي تخليها تشعر إنها ملكة الرغبة اللامتناهية رغم الانهيار القريب.

الجلسة دي استمرت ساعة كاملة مليانة نشوات متفجرة ومفصلة زي اللي في فيلم إيروتيكي مجنون رغم الخطر: الثلاثة يمصوا زب طارق معاً، فم سهام يبلع الرأس بعمق زي اللي عطشانة للبن رغم الانهيار، لسان هبة يدور على العروق البارزة لحد ما تنتفخ أكتر، لسان آية على البيضات الثقيلة تمصهم بعنف، النشوة جات لطارق زي البركان اللي ينفجر غزيراً يغطي وجوهم زي المطر الأبيض الساخن اللي يحرق الجلد؛ طارق ينيك بزاز سهام الكبار، زبه بينهم يتحرك داخل وخارج، النشوة جات لسهام من الضغط، بزازها تنفجر متعة زي اللي بتنفجر من الحليب الساخن اللي يسيل غزيراً. أخيراً، الجميع في نشوة مشتركة، السرير غرق بعسل ولبن رغم الحرص.

الفصل الرابع والعشرون: الانهيار يتحقق والمفاجآت الجديدة​

الانهيار جاء فجأة زي الرعد اللي ضرب في الليل، الشرطة جات بعد بلاغ الجارة اللي سمعت الأصوات رغم الموسيقى، طرقوا الباب بعنف زي اللي هيفتحوا السر الكبير، سهام خافت أوي، جسمها يرتعش من القلق زي اللي في نشوة الخوف، طارق حاول يهدأ الجميع، بس الشرطي دخل، شاف بعض الدلائل، سأل أسئلة، سهام اعترفت جزئياً، السر انكشف زي اللي انهار كل حاجة، البنات بكوا من الخوف، طارق اتقبض عليه مؤقتاً، سهام في حالة صدمة زي اللي جسمها انهار من النشوة اللي تحولت لكابوس.

بس المفاجأة الجديدة جات: الجارة كانت مولعة سراً، شافت اللي حصل، عرضت تشارك في السر عشان تسكت، الرغبة اللامتناهية عادت مع مفاجأة جديدة، القصة مستمرة في الجزء التاسع، مليان دراما وإثارة ونشوات جديدة.



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى