رواية – سر الليالي الممنوعة – الجزء الثالث عشر: الخطبة تتحول إلى سر جديد والشهوة تتضاعف – قصص سكس محارم أخوات

الفصل الأول: إعجاب مروان بهبة وبداية الشرارة الرومانسية والشهوة الخفية
بعد الانهيار اللي كان زي الإعصار اللي ضرب البيت بعنف مجنون ودمر كل حاجة على الظاهر، والعودة للسر مع نادية الجارة اللي انضمت زي اللي كملت الدائرة الشهوانية اللي كانت ناقصة ومليانة نشوات متفجرة غزيرة زي الشلالات الساخنة اللي تغرق الأجسام كلها في بحر من العسل واللبن الساخن اللي يحرق الجلد ويخلي النشوة تستمر ساعات طويلة بدون توقف، جات مفاجأة جديدة زي الرعد اللي يضرب في السماء الصافية اللي كانت هتغير كل حاجة وتزيد التوتر والإثارة معاً لحد الجنون اللي مش هيوقف أبداً وهيولع نار جديدة داخل كل واحد في العائلة الشهوانية دي. مروان، الشاب الـ25 ده، مهندس ناجح في شركة هندسية كبيرة في قلب القاهرة اللي مليانة حركة وحياة وأسرار خفية زي اللي بيحصل في البيوت الشعبية اللي تبدو هادئة على الظاهر بس جواها براكين شهوانية تنفجر كل ليلة، كان وسيم أوي زي نجوم أفلام الأكشن اللي بيجذبوا الستات بنظرة واحدة مليانة رغبة خفية وحرارة داخلية تحرق من الداخل زي النار اللي مش طفيت وتزيد مع كل لقاء، جسمه رياضي قوي زي اللي بيروح الجيم كل يوم ويبني عضلاته بعرق وإصرار مجنون لحد ما يبقى زي التمثال اليوناني اللي مليان قوة وحيوية شهوانية تخلي أي ست تحلم بلمسه بعنف مجنون يخلي جسمها يرتج من المتعة، صدره عريض بارز تحت القميص الضيق اللي بيظهر خطوط عضلاته زي النحت اللي بيجنن النظر ويحرق القلوب من شدة الإثارة اللي بيبعثها، ذراعيه قوية سميكة زي اللي بتحضن وتعصر بعنف لحد ما الست تصرخ من المتعة اللي تخلي بزازها تنتفخ أكتر، فخاذه قوية زي اللي بتدفع زبه السميك للأمام في البنطلون الضيق اللي بيخفي انتفاخه اللي يجنن أي ست تشوفه وتحلم بدخوله في كسها الضيق ويضرب بعنف لحد ما تنفجر نشوتها، زبه – اللي هبة هتعرف حجمه بعدين وهيحرق كسها من الداخل زي النار اللي مش طفيت – كان سميك وطويل زي العمود الحديدي اللي مش بينام أبداً، رأسه أحمر ملتهب زي اللي بيغلي من الشهوة اللي تحرق من الداخل وتخلي اللبن يغلي داخل البيضات الثقيلة، عروقه بارزة زي الأنهار اللي مليانة دم ساخن ينتظر ينفجر في كس ضيق زي كس هبة الوردي اللي هيملاه لبن غزير لحد ما يسيل خارج زي النهر الأبيض الساخن اللي يحرق الجلد ويخلي الست تصرخ من النشوة المتفجرة اللي تخلي جسمها يرتج بعنف، بيضاته ثقيلة مليانة لبن غزير زي البركان اللي هيملى رحم أي ست لحد ما تنفجر نشوة متفجرة غزيرة زي الشلال، شعره أسود قصير مرتب زي اللي بيلمسه الستات ويحسوا بالقوة الشهوانية اللي داخلة وبتحرق أصابعهم، عيونه سوداء مليانة ذكاء ورغبة خفية زي اللي بيخفي سر شهواني داخلي يحرق من الداخل ويجذب أي ست تشوفه وتحلم بزبه يدخل جواها.
مروان شاف هبة أول مرة في الجامعة اللي مليانة طلاب وطالبات يتكلموا وضحكهم يرن زي الموسيقى اللي بتغطي الأسرار الخفية اللي بيحصل في القلوب، هي كانت طالبة في كلية الهندسة زيه بس في سنة أصغر، كانت ماشية في الطرقة الطويلة اللي مليانة ضوء الشمس اللي داخل من النوافذ الكبيرة زي اللي بيضيء على جمالها اللي بيحرق النظر، فستانها القصير الضيق يظهر ساقيها الناعمة زي الرخام الأبيض اللي بيلمع تحت الشمس ويجذب النظر زي اللي بيدعو لللمس بعنف مجنون يخلي الست تصرخ من المتعة، كل خطوة تخلي طيزها الصغيرة المدورة تتحرك زي الراقصة الشرقية اللي بتجنن الرجالة بعنف شهواني لحد ما زبهم يقف ويثور، الطيز دي طرية مدورة زي الكرة اللي بتدعو للعصر والضرب لحد ما تحمر وتصرخ من المتعة اللي تخلي الست تنهار تماماً من النشوة، بزازها المدببة الصغيرة بارزة تحت التيشرت الرقيق اللي بيظهر حلماتها الحساسة اللي تتنفخ من أقل نسمة هواء ساخن زي اللي بتنفجر من الضغط الشهواني اللي بيحرق من الداخل، شعرها الأشقر المتماوج ينزل على كتفها زي الشلال الذهبي اللي بيلمع ويجذب النظر زي اللي بيدعو للشد بعنف أثناء النيك لحد ما تصرخ، عيونها الخضراء زي الزمرد اللي بيبرق من بعيد زي اللي بيدعو للغرق في بحر من الشهوة اللي مش تنتهي أبداً وتزيد مع كل نظرة. مروان وقع في حبها من أول نظرة زي اللي بيصعق بالكهربا اللي تحرق من الداخل وتولع نار الرغبة، قلبها دق بسرعة مجنونة زي اللي بيشوف ملكة في عالم الشهوة اللي مليان أسرار خفية ونشوات متفجرة، زبه وقف تحت البنطلون شوية زي اللي بيثور من تخيله جسمها النحيف المثير ده ملط تحت إيده بعنف مجنون، يتخيل إزاي هيلمس بزازها الصغيرة الحساسة بعنف، يعض حلماتها لحد ما تحمر وتنتفخ وترتعش زي اللي بتنفجر من المتعة اللي تخليها تصرخ بصوت عالي، يلحس كسها الوردي الضيق بعمق زي اللي عطشان في الصحرا اللي مليانة رمل ساخن يحرق الجلد، لسانه يدخل جوا الفتحة الدافئة المبللة بعسلها الطازج اللي يسيل زي النهر الحلو، يمص بظرها لحد ما ينتفخ ويحمر زي الفراولة المنفجرة من الضغط الشهواني، يدخل زبه السميك جواها وينيكها بعنف زي الوحش اللي مشبعش من سنين، يضرب في رحمها بعمق لحد ما تصرخ من النشوة زي الشرموطة اللي في أوج متعتها المتفجرة اللي تخلي جسمها يرتج بعنف مجنون، عسلها ينفجر غزيراً زي الشلال اللي يغرق زبه ويخليه ينفجر لبنه داخلها زي البركان اللي يملاها لحد ما يسيل خارج زي النهر الأبيض الساخن اللي يحرق الجلد ويخليها تنهار في حضنه من النشوة اللي مش تنتهي.
مروان ما قدرش يمسك نفسه أبداً زي اللي بيغلي من الداخل من الشهوة اللي حرقت قلبه، راح لها في الكافتيريا اللي مليانة طلاب وطالبات يتكلموا وضحكهم يرن زي الموسيقى اللي بتغطي الأسرار الخفية اللي بيحصل في القلوب والأجسام، قدم نفسه بثقة زي اللي عارف إنه هيفوز بالجايزة الكبيرة اللي هي هبة نفسها وجسمها المثير، “مرحبا يا هبة، أنا مروان، في السنة اللي فوقك في الهندسة، شفتك كتير في الطرقات ومعجب بذكائك اللي بيبان في عيونك الخضراء دي زي الزمرد اللي بيبرق ويجذب القلوب لحد ما تحرقها، وجمالك اللي بيجنن أي راجل يشوفك، ساقيك الناعمة دي زي الرخام اللي بيدعو لللمس بعنف مجنون، طيزك المدورة دي زي اللي بتتحرك وتجنن الزب لحد ما يقف ويثور، بحلم ألمس جسمك ده كله بعنف وأنيكك لحد ما تصرخي من النشوة.” هبة ابتسمت بشرمطة خفية زي اللي بتشوف فريسة جديدة في عالمها الشهواني اللي مليان أسرار ونشوات، عيونها الخضراء برقت زي الزمرد اللي بيجذب الضوء ويحرق النظر من شدة الإثارة، قلبها دق شوية من إعجابها بوسامته اللي خلاها تفكر في زبه اللي أكيد سميك وطويل، رأسه أحمر ملتهب يدخل في كسها الضيق ويضرب بعنف لحد ما تنفجر نشوتها زي البركان اللي يغرق كل حاجة بعسلها الغزير الطازج اللي يسيل زي النهر الساخن، كسها الوردي الضيق بلل تحت الفستان شوية زي اللي بيتذكر النشوات المتفجرة مع طارق وأمها وأختها ونادية، “مرحبا يا مروان، أنا سمعت عنك كتير في الجامعة، أنت المهندس اللي بيحقق نجاحات كبيرة في المشاريع اللي بتجنن الزملاء والستات، سعيدة بمعرفتك، عيونك السوداء دي بتجنن زي اللي بتخفي سر شهواني داخلي، جسمه الرياضي ده بيخلي أي بنت تحلم بلمس عضلاتك بعنف وأنت تنيكها لحد ما تجيب عسلها الغزير.”
الحوار بدأ خفيف زي النسيم اللي بيبدأ عاصفة شهوانية مليانة رغبة، يتكلموا عن الدراسة والمشاريع الهندسية اللي بيشاركوا فيها زي اللي بيبنوا جسور بين قلوبThem مليانة شهوة خفية، بس مروان كان ينظر لعيونها الخضراء زي اللي بيغرق في بحر عميق مليان أسرار شهوانية ونشوات متفجرة غزيرة، يتخيل إزاي هيحضن جسمها النحيف بعنف مجنون زي اللي مشبعش من سنين، يلمس طيزها المدورة ويعصرها لحد ما تحمر وتصرخ من المتعة اللي تخليها تنهار تماماً، يدخل إصبعه في كسها الضيق ويحركه داخل وخارج بسرعة زي الآلة اللي هتجيب نشوتها المتفجرة، يسمع صرخاتها لما ينيكها بعنف زي الوحش، عسلها ينفجر غزيراً زي الشلال اللي يغرق زبه ويخليه ينفجر لبنه داخلها زي البركان. هبة حسيت بمشاعر الحب تبدأ جواها زي الشرارة اللي هتولع نار كبيرة مليانة رغبة، قلبها يدق بسرعة مجنونة لما تشوفه، جسمه الرياضي ده خلاها تفكر في زبه اللي أكيد سميك وطويل، رأسه أحمر ملتهب يدخل في كسها الضيق ويضرب بعنف لحد ما تنفجر نشوتها زي البركان اللي يغرق كل حاجة بعسلها الغزير الطازج اللي يسيل زي النهر الساخن اللي يحرق، بس في نفس الوقت الخوف كان يحرقها من الداخل زي النار اللي مش طفيت وتزيد مع كل لقاء، خوف من إن مروان يكتشف السر الكبير ده اللي بيحرقها، إنها مش عذراء زي اللي بيفتكر أو يتمنى في أحلامه الرومانسية، إن كسها الوردي الضيق ده اتفتح مرات كتير من زب طارق السميك اللي بيضرب بعنف لحد ما تجيب نشوتها، إنها بتمارس الجنس مع طارق بمشاركة أمها سهام وأختها آية ونادية في جلسات مجنونة مليانة نشوات متفجرة زي اللي بتنفجر عسلاً ولبناً ساخن كل ليلة، اللي بيخليها تصرخ من المتعة اللي تخلي جسمها يرتج بعنف مجنون زي الزلزال.
هبة كانت تفكر في الليل، وهي نايمة جنب أختها آية في الغرفة اللي مليانة ذكريات النشوات المتفجرة اللي بتحرق الذاكرة، كسها الوردي الضيق يبلل تحت الغطاء زي اللي بيتذكر الليالي الساخنة اللي مليانة عسل ولبن، تتذكر إزاي طارق يدخل زبه السميك في كسها بعنف زي الوحش اللي مشبعش من سنين، يضرب في رحمها بعمق لحد ما تصرخ من المتعة اللي تحرق جسمها كله، أمها سهام تلحس بظرها من تحت بعنف مجنون، لسانها يدور على البظر المنتفخ لحد ما ينتفخ أكتر ويحمر زي الفراولة المنفجرة، أختها آية تمص بيضات طارق بعنف زي الطفلة الشهوانية اللي اكتشفت الحلوى الساخنة، نادية تشارك تلحس طيزها من ورا بعنف، إصبعها توسع الفتحة لحد ما تصرخ، النشوة تجي زي الإعصار اللي يدمر جسمها، جسمها النحيف يرتج بعنف مجنون زي الزلزال اللي يهز الأرض، عضلاتها تتشنج بعنف زي اللي بتصعق بالكهربا الساخنة اللي تحرق الجلد، كسها ينبض زي القلب اللي بيدق مجنون من المتعة، ينفجر عسلاً غزيراً زي الشلال المتفجر اللي يغرق السرير والأجسام كلها في بحر من العسل الطازج اللي يلمع ويحرق، صرخاتها تملأ الغرفة زي الرعد اللي بيعلن النشوة، عيونها تتقلب من المتعة اللي تخليها تشعر إنها في الجنة الشهوانية اللي مش تنتهي. بس دلوقتي مع مروان، الخوف كان يأكلها من الداخل زي الوحش اللي بيفترس لحمها ببطء، تسأل نفسها كل ليلة وهي بتمارس الجنس مع طارق: “لو مروان عرف إني شرموطة صغيرة مدمنة على النيك العائلي، إن كسي اتفتح من زب طارق مرات كتير لحد ما بقى ينبض من الرغبة، هيسيبني ويهرب زي اللي شاف شبح أو هيبلغ الشرطة تاني ويدمر كل حاجة؟” الخوف ده كان يخلي نشوتها أقوى، زي اللي بتزيد المتعة مع الخطر.
الأيام مرت، مروان تقدم رسمي لخطبة هبة بعد ما المشاعر نمت جواهم زي النبات اللي بيشرب من ماء الرغبة، جاء البيت مع أهله في يوم مليان توتر، جلس مع العائلة في الصالة اللي مليانة ذكريات الجلسات الشهوانية، عيونه على هبة زي اللي بيأكلها بنظراته اللي مليانة رغبة خفية تحرق من الداخل، هبة لبست فستان قصير ضيق يظهر ساقيها الناعمة زي اللي بيدعو لللمس بعنف، طيزها المدورة الطرية تتحرك مع كل خطوة زي الدعوة للنيك اللي هيجنن مروان، كسها الوردي الضيق بلل تحت السراويل من الفكرة اللي بتحرقها من الداخل، طارق حس بالغيرة شوية زي اللي بيشوف منافس جديد لزبه السميك، بس زبه وقف من تخيل مروان ينيك هبة جنبه في جلسة عائلية مليانة نشوات متفجرة، سهام ابتسمت بشرمطة خفية زي اللي بتشوف فرصة جديدة للشهوة، نادية كانت موجودة زي اللي جزء من العائلة الشهوانية اللي كبرت. بعد ما مروان راح مع أهله بعد الخطبة الرسمية، هبة حكت لأمها بصوت مرتعش من الخوف والشهوة اللي تحرقها: “ماما، مروان بحبه أوي، قلبه دق ليا زي اللي بيشوف ملكة في عالم الحب، جسمه الرياضي ده بيجنني، بحلم بزبه يدخل في كسي، بس خايفة أوي يكتشف إني مش عذراء، إن كسي الوردي الضيق ده اتفتح مرات كتير من زب طارق السميك اللي بيضرب بعنف لحد ما أجيب نشوتي المتفجرة، إني بشارك في النيك معاكي وآية ونادية في جلسات مجنونة مليانة عسل ولبن ساخن اللي بيغرق السرير، هيسيبني لو عرف ده كله وهيدمر قلبي.” سهام حضنتها بعنف مجنون، لحست أذنها خفيف زي اللي بتولع النار تاني داخل بنتها: “يا بنتي، خليه يدخل السر تدريجي، هيحب الشهوة دي زينا، زبه هيضيف إثارة جديدة للنشوات المتفجرة اللي بنعيشها.”
الفصل الثاني: خوف هبة من الكشف والمشاركة الأولى لمروان في السر
الخوف ده كان يحرق هبة من الداخل زي النار اللي مش طفيت وتزيد مع كل لقاء مع مروان اللي كان بيولع قلبها، كل ما تشوفه في الجامعة أو في الخروجات الرومانسية اللي مليانة حضن خفيف وحميمية، قلبها يدق من الحب زي الطبل اللي بيعلن بداية عاصفة شهوانية، جسمه الرياضي ده خلاها تفكر في زبه اللي أكيد سميك وطويل، رأسه أحمر ملتهب يدخل في كسها الضيق ويضرب بعنف لحد ما تنفجر نشوتها زي البركان اللي يغرق كل حاجة بعسلها الغزير الطازج اللي يسيل زي النهر الساخن اللي يحرق، بس الخوف كان يأكلها زي الوحش اللي بيفترس لحمها ببطء مجنون، تسأل نفسها كل ليلة وهي بتمارس الجنس مع طارق في الجلسات السرية: “لو مروان عرف إني شرموطة صغيرة مدمنة على النيك العائلي اللي مليان نشوات متفجرة، إن كسي اتفتح من زب طارق مرات كتير لحد ما بقى ينبض من الرغبة اللي مش تنتهي، هيسيبني ويهرب زي اللي شاف شبح أو هيبلغ الشرطة تاني ويدمر كل حاجة في حياتنا الشهوانية دي؟” الخوف ده كان يخلي نشوتها أقوى في الجلسات، زي اللي بتزيد المتعة مع الخطر اللي يحرق من الداخل، في ليلة، وهي مع طارق، زبه السميك داخل كسها يضرب بعنف زي الآلة اللي مش هتوقف، أمها تلحس بظرها من تحت بعنف، لسانها يدور على البظر المنتفخ لحد ما ينتفخ أكتر ويحمر زي الفراولة المنفجرة، أختها آية تمص بيضات طارق بعنف زي الطفلة الشهوانية اللي اكتشفت الحلوى الساخنة اللي تحرق الفم، نادية تشارك تلحس طيزها من ورا بعنف، إصبعها توسع الفتحة لحد ما تصرخ من المتعة، النشوة تجي زي الإعصار اللي يدمر جسمها، جسمها النحيف يرتج بعنف مجنون زي الزلزال اللي يهز الأرض، عضلاتها تتشنج بعنف زي اللي بتصعق بالكهربا الساخنة اللي تحرق الجلد، كسها ينبض زي القلب اللي بيدق مجنون من المتعة، ينفجر عسلاً غزيراً زي الشلال المتفجر اللي يغرق السرير والأجسام كلها في بحر من العسل الطازج اللي يلمع ويحرق، صرخاتها تملأ الغرفة زي الرعد اللي بيعلن النشوة، عيونها تتقلب من المتعة اللي تخليها تشعر إنها في الجنة، بس دموعها نزلت من الخوف اللي يحرق قلبها زي النار.
هبة قررت تجيب مروان في السر تدريجي زي اللي بتبني جسر بين الحب الرومانسي والشهوة الممنوعة، دعته البيت في يوم اللي طارق مش موجود عشان ما يحصلش صدمة كبيرة من الأول، قالتله بصوت مرتعش مليان شهوة خفية: “تعال نشرب قهوة في البيت، بس خليك هادئ، عايزة أقولك سر كبير هيغير كل حاجة بيننا.” مروان جاء، جلس معاها في الغرفة الخلفية اللي مليانة ذكريات النشوات، بدأ يقبلها على الفم أول مرة بعنف رومانسي زي اللي بيغزو مملكة شهوانية، لسانه الخشن يدخل جوا فمها زي اللي بيبحث عن عسل خفي، يدور على لسانها بعنف، يمص شفايفها لحد ما تحمر وتنتفخ زي اللي بتنفجر من الضغط، إيده على بزازها الصغيرة المدببة، يعصرها خفيف بعنف زي اللي بيختبر حساسيتها اللي تخلي حلماتها تنتفخ وتحمر زي الفراولة المنفجرة، زبه وقف تحت البنطلون زي اللي بيثور من الشهوة اللي تحرق من الداخل، هبة مولعة أوي، كسها الوردي الضيق بلل تحت السراويل زي النهر الغزير اللي يسيل من الشهوة، بس قالت بصوت مرتعش من الخوف والرغبة: “مروان، في سر عايزة أقولهولك، أنا مش عذراء زي ما بتفتكر، كسي اتفتح من قبل، بس بحبك ومش عايزة أخسرك.” مروان صدم أول زي اللي بيصعق بالكهربا، بس زبه وقف أكتر زي اللي بيولع من الفكرة، قال بصوت خشن مليان رغبة: “هبة، ده مش مهم أوي، بحبك زي ما أنتِ، بس قولي التفاصيل، عايز أعرف إيه اللي حصل عشان أفهمك أكتر، ربما ده يزيد حبي ليكي.” هبة حكت السر كله بتفاصيل مثيرة زي اللي بتحكي قصة شهوانية، عن طارق وأمها وأختها ونادية، عن الجلسات اللي مليانة نيك بعنف ونشوات متفجرة، مروان مولع أوي، زبه وقف زي الحديد، “ده مثير أوي يا هبة، عايز أشارك في السر ده، عايز أنيكك معاهم لحد ما تنفجري نشوة.”
هبة خافت أول، بس شهوتها غلبها، خلعت هدوم مروان بعنف، مسكت زبه السميك الطويل زي اللي بتحس بقوة جديدة، حركته بيدها الرفيعة بعنف، رأسه الأحمر الملتهب يلمع من الشهوة، مصته بعنف زي الشرموطة اللي مشبعش، لسانها يدور على الرأس بعنف، تمصه بعمق لحد الحلق زي اللي بتبلع سيف ساخن، مروان يئن بصوت خشن: “أه أه يا هبة، مصي أقوى، فمك ضيق زي كسك، هجيب لبني في بقك.” هبة استمرت بعنف، تمص وتحرك رأسها صعوداً ونزولاً زي الآلة، بيضاته في يدها تعصرهم لحد ما تنتفخ، مروان نفجر لبنه في فمها ساخن زي البركان، هي بلعته زي اللي عطشانة، شاركته في قبلة ساخنة، لسانهم متشابك مليان لبن.
طارق دخل فجأة، مروان خاف أول زي اللي شاف شبح، بس طارق ابتسم بشرمطة: “مرحبا يا مروان، أنا زوج أم هبة، سمعت عنك، تعال نشارك السر ده معاً، زبك ده هيضيف إثارة جديدة.” مروان وافق بعد صدمة، الجلسة بدأت بعنف، طارق نيك هبة أمام مروان، زبه السميك في كسها يضرب بعنف زي الآلة، هبة تصرخ: “أه، نيكني أقوى أمام خطيبي.” مروان مص بزازها بعنف، عض حلماتها لحد ما تحمر، النشوة جات زي الإعصار، هبة جابت عسل غزير.
الفصل الثاني: الشهوة مع مروان والنهاية المفتوحة للسر الكبير
الشهوة بقت أبدية مع مروان، الجلسات زادت بعنف، مروان نيك الجميع، زبه يتنقل بين كس سهام وهبة وآية ونادية زي اللي بيملك مملكة شهوانية، النشوات متفجرة غزيرة زي البراكين اللي تنفجر معاً، العائلة كبرت مع مروان، النهاية مفتوحة لشهوة لا تنتهي أبداً، ربما مفاجآت جديدة في الأفق زي اللي هتولع نار أكبر.

