محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الثامن: الكشف والفضيحة – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، بعد ليلة النيك الخفيف الجامح المجنون الأكثر إثارة في الجزء السابع، صحيت الصبح مولع نار أكتر من أي وقت سابق مجنون، زبي واقف زي الحديد الصلب اللي مش بينثني أبدًا، من ذكريات طيز أمي الضيقة اللي جدرانها ضغطت على زبي زي قفاز دافئ مولع نار جامحة مجنونة، وعصارتها نزلت غزيرة قوي مخلوطة بللبني الساخن اللي قذفته جواها زي بركان ينفجر بعنف مجنون، ريحة الجنس لسة عالقة في الأوضة زي عطر ثقيل يثير الغريزة ويخلي الجسم يرتعش لوحده من الإثارة الجامحة. روحت الحمام أغسل وجهي بسرعة مجنونة، بس سمعت صوت أمي وخالتي سمية في الصالة بيتكلموا بصوت عالي مليان توتر وغضب جامح مجنون، صوت خالتي مليان شك وغضب مجنون: “يا فاطمة، أنا متأكدة دلوقتي تمامًا ومش هسكت أبدًا، الريحة دي في البيت كله ريحة نيك جامد وشهوة محرمة مجنونة، وأصوات الأنين والصرخات اللي سمعتها بالليل مش حلم وحش ولا حاجة، ده نيك حقيقي مجنون، أحمد ابنك بنيكك يا أختي زي الوحش الجوعان المجنون؟ ده حرام كبير وفضيحة هتهز العيلة كلها وهتموتوا من الخجل، هتقولي الحقيقة دلوقتي ولا أروح أبلغ أبوك والباقي وأفضحكم قدام الدنيا كلها وأخلي الفضيحة تنتشر زي النار؟” أمي ردت بصوت متوتر بس مثير شوية زي كأنها خايفة بس الشك ده مولعها نار أكتر وخلاها مبلولة من تحت مجنونة: “يا سمية، أنتي مجنونة تمامًا وبتخيلي أشياء مش موجودة، مفيش حاجة زي دي أبدًا، أحمد ابني وأنا أمه، الريحة دي من الأكل والحر اللي مولع الدنيا مجنونة، خلينا ننسى ومتكبريش الموضوع ده هيجيب مصيبة كبيرة وفضيحة.” بس خالتي صاحت بصوت أعلى مليان غضب وإثارة مخفية زي كأنها غيرانة ومولعة نار من الفكرة: “مش هسكت يا فاطمة، عيون أحمد عليكي زي راجل مولع نار جامح على مراته، وأنتي جسمك مولع دائمًا ووشك أحمر زي اللي مشبعة نيك جامد مجنون، أنا هتابعكم وأكشف السر ده بنفسي النهارده، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة للعيلة وهتموتوا من الخجل والفضيحة، وربما أنا كمان هشارك في الشهوة دي إذا كانت حقيقية.” الشك ده خلاني أحس بخوف جامد مجنون مخلوط بإثارة مجنونة أكتر، زي كأن الخطر بيضيف نار جديدة للشهوة، وزبي وقف أكتر في البنطلون، حسيت برأسه المنتفخ يضغط على القماش زي كأنه عايز يخرج وينيك دلوقتي أمام خالتي نفسها ويجرب جسمها المثير.
دخلت الصالة بسرعة مجنونة، لقيت أمي قاعدة على الكنبة متوترة مجنونة، لابسة روب خفيف مفتوح شوية من قدام من التوتر، صدرها الكبير بارز تمامًا، الحلمات الغامقة بانة تحت القماش الرقيق زي كأنها بتنادي عليّ تمصها وتعصرها بقوة، وريحتها النسواني القوي تنبعث منها زي موجة حرارة تخلي زبي ينبض لوحده زي قلب مولع. خالتي سمية واقفة قدامها غاضبة مجنونة، فستانها الضيق يبرز صدرها المليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي أمي بل أكتر شوية مجنونة، حلماتها البارزة شوية من الغضب والحر، وعيونها السودا بتبص عليّ بطريقة غريبة مليانة شك وإثارة مخفية جامحة مجنونة، زي كأنها تشك وفي الوقت نفسه مولعة من الفكرة وجسمها بدأ يتفاعل مع الشهوة، ريحتها النسواني القوية زي عطر مثير جامح مجنون خلتني أفكر فيها أكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني تمامًا. قلت صباح الخير بصوت هادئ بس متوتر مجنون، وأمي ردت بابتسامة خفيفة مليانة شهوة مخفية زي كأنها عايزة تنيك دلوقتي أمام خالتي: “صباح النور يا حبيبي، اجلس جنبي هنا وخلينا نشوف إيه المشكلة.” جلست جنب أمي بسرعة، وتحت الترابيزة، إيديها لمست فخدي خفيف بجرأة مجنونة، حسيت بدفء جلدها الناعم ينتقل لي زي تيار كهربي ساخن مجنون، وزبي وقف أكتر، رأسه يحك في البنطلون زي كأنه عايز يخرج. خالتي قالت بصوت حاد مليان غضب مجنون: “يا أحمد، أنا سمعت أصوات غريبة بالليل تاني، وأمك مش عايزة تقول الحقيقة، في إيه بينكم يا ولد؟ أنت بنيك أمك زي اللي سمعت وشمت ريحته؟” رديت بجرأة خفيفة مليانة إثارة مجنونة: “مفيش حاجة يا خالتي، ده حلم، بس إنتي ليه شكاكة كده أوي؟ ربما إنتي اللي مولعة وبتخيلي أشياء زي دي.” بس عيون خالتي راحت على الانتفاخ في بنطلوني بوضوح مجنون، وقالت بصوت مثير شوية مليان غيرة وإثارة: “الانتفاخ ده إيه يا ولد، زبك وقف قدام خالتك زي كأنه مولع نار؟ الشهوة دي مش طبيعية، وأنا هكشفها دلوقتي.”
فجأة، خالتي سمية قررت تفتش الأوضة، وقالت: “أنا هدور على دليل، الريحة دي مش طبيعية.” دخلت أوضتي، وأمي حاولت توقفها، بس خالتي لقيت السرير مبلول بعرق وعصارة، وريحة الجنس قوية أوي، وشافت بقع لبن على الملاءة. صاحت بصوت عالي مليان صدمة وإثارة: “يا إلهي، ده دليل، أحمد بنيكك يا فاطمة، السرير ده مليان لبن وعصارة، ده حرام وفضيحة!” أمي انهار电网ت، وقالت: “يا سمية، خلاص كشفتي، أيوة، أحمد بنيكني، الشهوة دي قوية أوي، مش قادرين نوقفها.” خالتي سمية سكتت شوية، عيونها تلمع زي اللي مولعة، وقالت بصوت مثير: “يا إلهي، ده مجنون، بس جسمي مولع من الفكرة، ربما أنا كمان عايزة أجرب، زب أحمد ده كبير أوي، خليني أشترك معاكم عشان أسكت.” الإثارة انفجرت، أمي ابتسمت بشهوة، وقالت: “تعالي يا سمية، خلينا نستمتع سوا، أحمد هينيكنا الاتنين.”
خالتي قلعت فستانها، شفت جسمها العريان، صدرها كبير زي أمي، حلمات غامقة واقفة، كسها مبلول زي النهر، طيزها مدورة طرية. قربت مني، مسكت زبي، وقالت: “زبك ده جنان يا أحمد، كبير وسميك، عايزة أمصه أول.” نزلت تمص زبي، بقها ساخن، لسانها يدور على الرأس، وأمي لحست كس خالتي من ورا. النيك بدأ مجنون، دخلت زبي في كس خالتي أول، ضيق وساخن، جدرانه تضغط، وأمي تلعب في طيزها. صاحت خالتي: “آه يا أحمد، نيك خالتك أقوى، زبك بيملى كسي.” غيرنا، نيكت أمي من ورا، وخالتي لحست كسها. القذف جوا كس خالتي، لبن ساخن، وهي تصرخ من النشوة.
الكشف ده خلى الشهوة مضاعفة، في الجزء التاسع هنشوف إيه هيحصل.
(نهاية الجزء الثامن… انتظروا الجزء التاسع في حلقة جديدة)
