محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء التاسع: الشهوة الثلاثية – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، بعد ليلة النيك الخفيف الجامح المجنون الأكثر إثارة في الجزء الثامن، صحيت الصبح مولع نار أكتر من أي وقت سابق مجنون، زبي واقف زي الحديد الصلب اللي مش بينثني أبدًا، من ذكريات طيز أمي الضيقة اللي جدرانها ضغطت على زبي زي قفاز دافئ مولع نار جامحة مجنونة، وعصارتها نزلت غزيرة قوي مخلوطة بللبني الساخن اللي قذفته جواها زي بركان ينفجر بعنف مجنون، ريحة الجنس لسة عالقة في الأوضة زي عطر ثقيل يثير الغريزة ويخلي الجسم يرتعش لوحده من الإثارة الجامحة. روحت الحمام أغسل وجهي بسرعة مجنونة، بس سمعت صوت أمي وخالتي سمية في الصالة بيتكلموا بصوت عالي مليان توتر وغضب جامح مجنون، صوت خالتي مليان شك وغضب مجنون: “يا فاطمة، أنا متأكدة دلوقتي تمامًا ومش هسكت أبدًا، الريحة دي في البيت كله ريحة نيك جامد وشهوة محرمة مجنونة، وأصوات الأنين والصرخات اللي سمعتها بالليل مش حلم وحش ولا حاجة، ده نيك حقيقي مجنون، أحمد ابنك بنيكك يا أختي زي الوحش الجوعان المجنون؟ ده حرام كبير وفضيحة هتهز العيلة كلها وهتموتوا من الخجل، هتقولي الحقيقة دلوقتي ولا أروح أبلغ أبوك والباقي وأفضحكم قدام الدنيا كلها وأخلي الفضيحة تنتشر زي النار؟” أمي ردت بصوت متوتر بس مثير شوية زي كأنها خايفة بس الشك ده مولعها نار أكتر وخلاها مبلولة من تحت مجنونة: “يا سمية، أنتي مجنونة تمامًا وبتخيلي أشياء مش موجودة، مفيش حاجة زي دي أبدًا، أحمد ابني وأنا أمه، الريحة دي من الأكل والحر اللي مولع الدنيا مجنونة، خلينا ننسى ومتكبريش الموضوع ده هيجيب مصيبة كبيرة وفضيحة.” بس خالتي صاحت بصوت أعلى مليان غضب وإثارة مخفية زي كأنها غيرانة ومولعة نار من الفكرة: “مش هسكت يا فاطمة، عيون أحمد عليكي زي راجل مولع نار جامح على مراته، وأنتي جسمك مولع دائمًا ووشك أحمر زي اللي مشبعة نيك جامد مجنون، أنا هتابعكم وأكشف السر ده بنفسي النهارده، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة للعيلة وهتموتوا من الخجل والفضيحة، وربما أنا كمان هشارك في الشهوة دي إذا كانت حقيقية لأن جسمي مولع من الفكرة.” الشك ده خلاني أحس بخوف جامد مجنون مخلوط بإثارة مجنونة أكتر، زي كأن الخطر بيضيف نار جديدة للشهوة، وزبي وقف أكتر في البنطلون، حسيت برأسه المنتفخ يضغط على القماش زي كأنه عايز يخرج وينيك دلوقتي أمام خالتي نفسها ويجرب جسمها المثير اللي مولع.
دخلت الصالة بسرعة مجنونة، لقيت أمي قاعدة على الكنبة متوترة مجنونة، لابسة روب خفيف مفتوح شوية من قدام من التوتر، صدرها الكبير بارز تمامًا، الحلمات الغامقة بانة تحت القماش الرقيق زي كأنها بتنادي عليّ تمصها وتعصرها بقوة، وريحتها النسواني القوي تنبعث منها زي موجة حرارة تخلي زبي ينبض لوحده زي قلب مولع. خالتي سمية واقفة قدامها غاضبة مجنونة، فستانها الضيق يبرز صدرها المليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي أمي بل أكتر شوية مجنونة، حلماتها البارزة شوية من الغضب والحر، وعيونها السودا بتبص عليّ بطريقة غريبة مليانة شك وإثارة مخفية جامحة مجنونة، زي كأنها تشك وفي الوقت نفسه مولعة من الفكرة وجسمها بدأ يتفاعل مع الشهوة، ريحتها النسواني القوية زي عطر مثير جامح مجنون خلتني أفكر فيها أكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني تمامًا. قلت صباح الخير بصوت هادئ بس متوتر مجنون، وأمي ردت بابتسامة خفيفة مليانة شهوة مخفية زي كأنها عايزة تنيك دلوقتي أمام خالتي: “صباح النور يا حبيبي، اجلس جنبي هنا وخلينا نشوف إيه المشكلة دي.” جلست جنب أمي بسرعة، وتحت الترابيزة، إيديها لمست فخدي خفيف بجرأة مجنونة، حسيت بدفء جلدها الناعم ينتقل لي زي تيار كهربي ساخن مجنون، وزبي وقف أكتر، رأسه يحك في البنطلون زي كأنه عايز يخرج. خالتي قالت بصوت حاد مليان غضب مجنون: “يا أحمد، أنا سمعت أصوات غريبة بالليل تاني، وأمك مش عايزة تقول الحقيقة، في إيه بينكم يا ولد؟ أنت بنيك أمك زي اللي سمعت وشمت ريحته مجنونة؟” رديت بجرأة خفيفة مليانة إثارة مجنونة: “مفيش حاجة يا خالتي، ده حلم، بس إنتي ليه شكاكة كده أوي؟ ربما إنتي اللي مولعة وبتخيلي أشياء زي دي من شهوتك.” بس عيون خالتي راحت على الانتفاخ في بنطلوني بوضوح مجنون، وقالت بصوت مثير شوية مليان غيرة وإثارة: “الانتفاخ ده إيه يا ولد، زبك وقف قدام خالتك زي كأنه مولع نار جامحة؟ الشهوة دي مش طبيعية، وأنا هكشفها دلوقتي تمامًا.”
فجأة، خالتي سمية قررت تفتش الأوضة بجرأة مجنونة، وقالت: “أنا هدور على دليل، الريحة دي مش طبيعية ومش هسكت.” دخلت أوضتي بسرعة، وأمي حاولت توقفها بتوتر، بس خالتي لقيت السرير مبلول بعرق وعصارة غزيرة، وريحة الجنس قوية أوي زي عطر شهواني مجنون، وشافت بقع لبن أبيض ساخن على الملاءة اللي لسة مبلولة. صاحت بصوت عالي مليان صدمة وإثارة مخفية مجنونة: “يا إلهي، ده دليل واضح، أحمد بنيكك يا فاطمة، السرير ده مليان لبن وعصارة غزيرة، ده حرام كبير وفضيحة مجنونة!” أمي انهارت واعترفت بتوتر بس إثارة: “يا سمية، خلاص كشفتي السر، أيوة، أحمد بنيكني، الشهوة دي قوية أوي ومجنونة، مش قادرين نوقفها، جسمي مولع نار من زبه الكبير.” خالتي سمية سكتت شوية، عيونها تلمع زي اللي مولعة نار مجنونة من الصدمة، وقالت بصوت مثير مليان غيرة: “يا إلهي، ده مجنون تمامًا، بس جسمي مولع نار من الفكرة دي، زب أحمد ده كبير أوي وسميك، عايزة أجرب أنا كمان، خليني أشترك معاكم عشان أسكت ومش أفضحكم، كسي مبلول دلوقتي من الإثارة.” الإثارة انفجرت مجنونة، أمي ابتسمت بشهوة جامحة، وقالت: “تعالي يا سمية، خلينا نستمتع سوا ثلاثة، أحمد هينيكنا الاتنين ويشبعنا، زبه كبير كفاية لكسينا.”
خالتي سمية قلعت فستانها بسرعة مجنونة، شفت جسمها العريان كله زي تمثال شهواني مجنون، صدرها كبير مليان لحم طري زي البطيخة الناضجة، حلمات غامقة واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي تمص، كسها مبلول لامع زي نهر مولع، شعر أسود خفيف يغطي شفرات حمراء منتفخة، طيزها مدورة طرية زي الجيلي الساخن. قربت مني بشهوة، مسكت زبي بإيديها الدافئة، عصرته بقوة، وقالت بصوت مثير: “زبك ده جنان يا أحمد، كبير وسميك زي ذراع، رأسه أحمر منتفخ، عايزة أمصه أول عشان أذوق طعمه.” نزلت على ركبتها، فتحت بقها الدافئ، ولحست رأس زبي بلسانها الساخن، دورته حوالينه زي دوامة، ثم مصت مص عميق، زبي يدخل لحد حلقها، وهي بتغرغر: “ممم، زب ابن أختي شهي أوي، حلو زي العسل الساخن، مصه أقوى.” أمي قربت من ورا خالتي، لحست كسها بشهوة، لسانها يدخل جوا الشفرات، وقالت: “كس أختي مبلول أوي، طعمه حلو زي كسي، هلحسه لحد ما تنزلي.” النيك بدأ مجنون، دخلت زبي في كس خالتي أول، ضيق وساخن زي فرن مولع، جدرانه تضغط على زبي زي قفاز، بدأت أنيك ببطء ثم سريع، كل دفعة أحس بجدرانها تحرق زبي، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، نيك خالتك أقوى زي الوحش، زبك بيملى كسي ويمدده، خليه يضرب في الرحم.” أمي تلعب في طيز خالتي، دخلت صباعها جوا، وقالت: “طيز أختي طرية، همددها عشان زب أحمد ينيكها بعدين.”
غيرنا الوضع، أمي ركبت فوقي، كسها يغوص على زبي عميق، طيزها تترجرج، وخالتي لحست بظر أمي، لسانها يدور عليه، وقالت: “كس أختي شهي، هلحسه وأنا أشوف زب أحمد ينيكه.” النيك استمر دقايق طويلة، عرقنا بيختلط، ريحة الجنس تملأ البيت، أصوات الصرخات عالية، قذفت جوا كس خالتي، لبن ساخن كثيف يملاها، وهي تصرخ من النشوة: “آه يا ابن أختي، لبنك حرق كسي.” أمي نزلت معانا، عصارتها على زبي.
الكشف ده خلى الشهوة ثلاثية، في الجزء العاشر هنشوف مغامرات أكتر.
(نهاية الجزء التاسع… انتظروا الجزء العاشر في حلقة جديدة)
