Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء العاشر: الشهوة الثلاثية المجنونة – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، بعد الكشف والانضمام اللي حصل في الجزء التاسع، الشهوة المحرمة بيني وبين أمي فاطمة وخالتي سمية بقت زي إعصار نار جامح مش بيهدأ أبدًا، بل بيزيد قوة مع كل لحظة وكل دقيقة، كل ثانية في حياتنا دلوقتي بقت مليانة بنيك صريح وجامح مجنون أكتر من أي وقت، مشاهد شهوانية تجنن اللي يسمعها أو يتخيلها أو حتى يحلم بيها في أحلامه الأكثر جنونًا، مع تفاصيل حسية تخلي الجسم يرتعش ويحس بكل شيء زي اللي عايشه في لحظة النشوة الجامحة: ريحة العرق النسواني القوي اللي زي عطر ثقيل مثير يملأ الأنف ويثير الغريزة الأعمق لحد ما الدم يغلي في العروق زي lava مولعة نار جامحة، طعم العصارة الحلوة المالحة اللي بتنزل من كسها زي شراب ساخن قوي يذوب على اللسان ويخلي الفم يعطش لأكتر وأكتر زي مدمن مجنون، لمس الجلد الساخن اللي زي حرير مبلول بالعرق ينزلق تحت الأصابع ويخلي الإحساس ينتقل زي كهربا ساخنة في الجسم كله لحد ما النشوة تنفجر، أصوات الأنين الخفيف والعالي الصارخ زي موسيقى شهوانية تتردد في الأذن وتزود الإثارة لحد الجنون التام، إحساس الدفء الداخلي لكسها أو طيزها اللي يضغط على زبي زي قفاز مولع نار يحرق ويشبع في الوقت نفسه ويخلي النشوة تستمر دقايق طويلة زي موج بحر لا ينتهي أبدًا، وعرقنا اللي بيختلط زي زيت ساخن قوي يجعل الجسد ينزلق مع بعض في حركة جامحة مجنونة لا تنتهي أبدًا وتزيد مع كل دفعة. أنا أحمد، الابن اللي زبي الكبير السميك طوله 20 سم ورأسه أحمر منتفخ زي الفراولة الناضجة اللي بتنزل عصير ساخن قوي مجنون بقى مدمن تمامًا على كس أمي الضيق الساخن اللي جدرانه تنبض زي قلب حي مولع نار جامحة، أو طيزها الطرية المدورة زي الجيلي اللي بتترجرج مع كل دفعة قوية جامحة مجنونة، وهي فاطمة اللي جسمها المليان ده يجنن أي راجل على وجه الأرض ويخليه يفقد عقله تمامًا: صدرها حجم 38D بيتقافز زي بالونات مولعة نار جامحة مجنونة، حلماتها البنية الغامقة دائمًا واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي على فمي يمصها ويعضها بلطف أول ثم بقوة لحد ما تحمر وتؤلم شوية من المتعة اللي تخلي الجسم يرتعش بعنف، كسها ده اللي دائمًا مبلول زي نهر جاري ساخن قوي مجنون، شعره الأسود الخفيف يغطي شفرات منتفخة حمراء زي الورد اللي فتح من الشهوة الجامحة المجنونة، وبظرها الوردي البارز زي زر الإثارة اللي لمسته بلساني يخلي جسمها يرتعش بعنف زي اللي مصعوقة بالكهربا وبتنزل عصارة غزيرة زي شلال حار قوي مجنون. دلوقتي مع خالتي سمية اللي كشفت السر وانضمت لنا بشهوة مجنونة، الشهوة بقت ثلاثية مجنونة أكتر، جسمها مليان ومثير زي أمي بل أكتر شوية مجنونة، صدرها كبير مليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي الوسادة الساخنة المولعة، وريحتها النسواني القوية اللي زي عطر مثير جامح مجنون خلتني أفكر فيها أكتر وأكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني تمامًا، وده خلى الشهوة أقوى وأكثر جنونًا وخطرًا مجنونًا، مع الكشف اللي حصل دلوقتي تمامًا اللي بيضيف طعم حارق ومثير مجنون لكل لحظة جنسية زي كأننا بنلعب بالنار والإثارة بتزيد مع كل ثانية وكل دفعة مجنونة. ده الجزء العاشر، هحكي فيه بالتفصيل الأكبر والأطول، مع حوارات شهوانية تجعل الزب يقف والكس يبلل لوحده من الإثارة الجامحة، ومشاهد نيك درامية مشوقة طويلة مليانة إثارة حسية تخليكم تحسوا بكل تفصيل زي اللي عايشينها في اللحظة الجامحة، وتنتظروا الجزء الحادي عشر بفارغ الصبر اللي مش هتقدروا تناموا بعده من الإثارة المجنونة.

اليوم ده، بعد ليلة النيك الخفيف الجامح المجنون الأكثر إثارة في الجزء التاسع، صحيت الصبح مولع نار أكتر من أي وقت سابق مجنون، زبي واقف زي الحديد الصلب اللي مش بينثني أبدًا، من ذكريات طيز أمي الضيقة اللي جدرانها ضغطت على زبي زي قفاز دافئ مولع نار جامحة مجنونة، وعصارتها نزلت غزيرة قوي مخلوطة بللبني الساخن اللي قذفته جواها زي بركان ينفجر بعنف مجنون، ريحة الجنس لسة عالقة في الأوضة زي عطر ثقيل يثير الغريزة ويخلي الجسم يرتعش لوحده من الإثارة الجامحة. روحت الحمام أغسل وجهي بسرعة مجنونة، بس سمعت صوت أمي وخالتي سمية في الصالة بيتكلموا بصوت عالي مليان توتر وغضب جامح مجنون، صوت خالتي مليان شك وغضب مجنون: “يا فاطمة، أنا متأكدة دلوقتي تمامًا ومش هسكت أبدًا، الريحة دي في البيت كله ريحة نيك جامد وشهوة محرمة مجنونة، وأصوات الأنين والصرخات اللي سمعتها بالليل مش حلم وحش ولا حاجة، ده نيك حقيقي مجنون، أحمد ابنك بنيكك يا أختي زي الوحش الجوعان المجنون؟ ده حرام كبير وفضيحة هتهز العيلة كلها وهتموتوا من الخجل، هتقولي الحقيقة دلوقتي ولا أروح أبلغ أبوك والباقي وأفضحكم قدام الدنيا كلها وأخلي الفضيحة تنتشر زي النار؟” أمي ردت بصوت متوتر بس مثير شوية زي كأنها خايفة بس الشك ده مولعها نار أكتر وخلاها مبلولة من تحت مجنونة: “يا سمية، أنتي مجنونة تمامًا وبتخيلي أشياء مش موجودة، مفيش حاجة زي دي أبدًا، أحمد ابني وأنا أمه، الريحة دي من الأكل والحر اللي مولع الدنيا مجنونة، خلينا ننسى ومتكبريش الموضوع ده هيجيب مصيبة كبيرة وفضيحة.” بس خالتي صاحت بصوت أعلى مليان غضب وإثارة مخفية زي كأنها غيرانة ومولعة نار من الفكرة: “مش هسكت يا فاطمة، عيون أحمد عليكي زي راجل مولع نار جامح على مراته، وأنتي جسمك مولع دائمًا ووشك أحمر زي اللي مشبعة نيك جامد مجنون، أنا هتابعكم وأكشف السر ده بنفسي النهارده، بس لو صح، هيكون فضيحة كبيرة للعيلة وهتموتوا من الخجل والفضيحة، وربما أنا كمان هشارك في الشهوة دي إذا كانت حقيقية لأن جسمي مولع من الفكرة.” الشك ده خلاني أحس بخوف جامد مجنون مخلوط بإثارة مجنونة أكتر، زي كأن الخطر بيضيف نار جديدة للشهوة، وزبي وقف أكتر في البنطلون، حسيت برأسه المنتفخ يضغط على القماش زي كأنه عايز يخرج وينيك دلوقتي أمام خالتي نفسها ويجرب جسمها المثير اللي مولع.

دخلت الصالة بسرعة مجنونة، لقيت أمي قاعدة على الكنبة متوترة مجنونة، لابسة روب خفيف مفتوح شوية من قدام من التوتر، صدرها الكبير بارز تمامًا، الحلمات الغامقة بانة تحت القماش الرقيق زي كأنها بتنادي عليّ تمصها وتعصرها بقوة، وريحتها النسواني القوي تنبعث منها زي موجة حرارة تخلي زبي ينبض لوحده زي قلب مولع. خالتي سمية واقفة قدامها غاضبة مجنونة، فستانها الضيق يبرز صدرها المليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي أمي بل أكتر شوية مجنونة، حلماتها البارزة شوية من الغضب والحر، وعيونها السودا بتبص عليّ بطريقة غريبة مليانة شك وإثارة مخفية جامحة مجنونة، زي كأنها تشك وفي الوقت نفسه مولعة من الفكرة وجسمها بدأ يتفاعل مع الشهوة، ريحتها النسواني القوية زي عطر مثير جامح مجنون خلتني أفكر فيها أكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني تمامًا. قلت صباح الخير بصوت هادئ بس متوتر مجنون، وأمي ردت بابتسامة خفيفة مليانة شهوة مخفية زي كأنها عايزة تنيك دلوقتي أمام خالتي: “صباح النور يا حبيبي، اجلس جنبي هنا وخلينا نشوف إيه المشكلة دي.” جلست جنب أمي بسرعة، وتحت الترابيزة، إيديها لمست فخدي خفيف بجرأة مجنونة، حسيت بدفء جلدها الناعم ينتقل لي زي تيار كهربي ساخن مجنون، وزبي وقف أكتر، رأسه يحك في البنطلون زي كأنه عايز يخرج. خالتي قالت بصوت حاد مليان غضب مجنون: “يا أحمد، أنا سمعت أصوات غريبة بالليل تاني، وأمك مش عايزة تقول الحقيقة، في إيه بينكم يا ولد؟ أنت بنيك أمك زي اللي سمعت وشمت ريحته مجنونة؟” رديت بجرأة خفيفة مليانة إثارة مجنونة: “مفيش حاجة يا خالتي، ده حلم، بس إنتي ليه شكاكة كده أوي؟ ربما إنتي اللي مولعة وبتخيلي أشياء زي دي من شهوتك اللي مولعة.” بس عيون خالتي راحت على الانتفاخ في بنطلوني بوضوح مجنون، وقالت بصوت مثير شوية مليان غيرة وإثارة: “الانتفاخ ده إيه يا ولد، زبك وقف قدام خالتك زي كأنه مولع نار جامحة؟ الشهوة دي مش طبيعية، وأنا هكشفها دلوقتي تمامًا.”

فجأة، خالتي سمية قررت تفتش الأوضة بجرأة مجنونة، وقالت: “أنا هدور على دليل، الريحة دي مش طبيعية ومش هسكت.” دخلت أوضتي بسرعة، وأمي حاولت توقفها بتوتر مجنون، بس خالتي لقيت السرير مبلول بعرق وعصارة غزيرة قوي، وريحة الجنس قوية أوي زي عطر شهواني مجنون، وشافت بقع لبن أبيض ساخن على الملاءة اللي لسة مبلولة قوي. صاحت بصوت عالي مليان صدمة وإثارة مخفية مجنونة: “يا إلهي، ده دليل واضح مجنون، أحمد بنيكك يا فاطمة، السرير ده مليان لبن وعصارة غزيرة قوي، ده حرام كبير وفضيحة مجنونة!” أمي انهارت واعترفت بتوتر بس إثارة مجنونة: “يا سمية، خلاص كشفتي السر تمامًا، أيوة، أحمد بنيكني، الشهوة دي قوية أوي ومجنونة، مش قادرين نوقفها، جسمي مولع نار من زبه الكبير السميك.” خالتي سمية سكتت شوية، عيونها تلمع زي اللي مولعة نار مجنونة من الصدمة، وقالت بصوت مثير مليان غيرة وشهوة: “يا إلهي، ده مجنون تمامًا، بس جسمي مولع نار من الفكرة دي، زب أحمد ده كبير أوي وسميك، عايزة أجرب أنا كمان، خليني أشترك معاكم عشان أسكت ومش أفضحكم، كسي مبلول دلوقتي من الإثارة الجامحة.” الإثارة انفجرت مجنونة أكتر، أمي ابتسمت بشهوة جامحة مجنونة، وقالت: “تعالي يا سمية، خلينا نستمتع سوا ثلاثة مجنونين، أحمد هينيكنا الاتنين ويشبعنا، زبه كبير كفاية لكسينا اللي مولعين نار.”

خالتي سمية قلعت فستانها بسرعة مجنونة، شفت جسمها العريان كله زي تمثال شهواني مجنون، صدرها كبير مليان لحم طري زي البطيخة الناضجة اللي بتنزل عصير، حلمات غامقة واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي تمص، كسها مبلول لامع زي نهر مولع نار، شعر أسود خفيف يغطي شفرات حمراء منتفخة زي الورد اللي فتح من الشهوة، طيزها مدورة طرية زي الجيلي الساخن المولع. قربت مني بشهوة مجنونة، مسكت زبي بإيديها الدافئة، عصرته بقوة جامحة، حسيت بكفها الناعم ينزلق على جلد زبي زي زيت ساخن، وقالت بصوت مثير زي همس عاهرة: “زبك ده جنان يا أحمد، كبير وسميك زي ذراع راجل مولع، رأسه أحمر منتفخ زي الفراولة، عايزة أمصه أول عشان أذوق طعمه الحلو.” نزلت على ركبتها بسرعة، فتحت بقها الدافئ الساخن، ولحست رأس زبي بلسانها الساخن الرطب، دورته حوالينه زي دوامة مجنونة، حسيت بدفء لسانها يحرق رأسي زي نار، ثم مصت مص عميق مجنون، زبي يدخل لحد حلقها، وهي بتغرغر وبتأن: “ممم آه، زب ابن أختي شهي أوي، حلو زي العسل الساخن، مصه أقوى زي كأني عطشانة.” أمي قربت من ورا خالتي بشهوة، لحست كسها بلسانها، دخلته جوا الشفرات المنتفخة، لحست الجدران الرطبة الساخنة، وقالت بصوت مثير: “كس أختي مبلول أوي وزي العسل، طعمه حلو زي كسي، هلحسه لحد ما تنزلي عصارتك في بقي.” خالتي بتتلوى من المتعة، إيديها على راسي تضغط زبي أعمق في بقها، حسيت بحلقها يضغط على رأس زبي زي قفاز دافئ، وريحة كسها اللي أمي بتلحسه تنبعث قوية زي عطر مجنون.

النيك بدأ مجنون أكتر، دخلت زبي في كس خالتي أول بضربة قوية، كسها ضيق وساخن زي فرن مولع نار، جدرانه تضغط على زبي زي قفاز مبلول يحرق، بدأت أنيك ببطء أول ثم سريع مجنون، كل دفعة أحس بجدرانها تحرق زبي من جوا زي نار جامحة، رأس زبي يضرب في الرحم بقوة، عصارتها بتنزل غزيرة على زبي زي شلال ساخن، وهي تصرخ بأنين عالي: “آه يا أحمد، نيك خالتك أقوى زي الوحش الجوعان، زبك بيملى كسي ويمدده مجنون، خليه يضرب في الرحم بقوة لحد ما أحس بالألم اللي يجنن، آه آه ممم.” أمي تلعب في طيز خالتي من ورا، دخلت صباعها جوا الفتحة الخلفية الدافئة، حركته سريع، وقالت: “طيز أختي طرية زي الجيلي، همددها عشان زب أحمد ينيكها بعدين ويملاها لبن ساخن.” خالتي بتتلوى بيننا، جسمها يرتعش، عرقها ينزل على صدرها زي قطرات حارة، ريحة جسمنا الثلاثة مخلوطة زي عطر شهواني مجنون يملأ الأوضة.

غيرنا الوضع مجنون، أمي ركبت فوقي على الأرض، كسها يغوص على زبي عميق زي سيف في غمده ساخن، جدران كسها تضغط على زبي زي تحلبه، طيزها تترجرج على فخادي زي جيلي طري، حسيت بلحمها يضغط عليّ زي وسادة دافئة، وخالتي لحست بظر أمي من قدام، لسانها يدور عليه سريع زي دوامة، مصته بقوة، وقالت بصوت مثير: “بظر أختي منتفخ زي زر مولع، هلحسه وأمصه لحد ما تنزلي عصارتك في بقي، طعمه حلو زي كسي.” أمي بتصرخ: “آه يا سمية، لسانك بيحرق بظري، لحسي أقوى، وزب أحمد جوايا بيملى كسي، نيك أقوى يا أحمد.” زادت السرعة، ضربات زبي جوا كس أمي قوية، حسيت بجدرانها تضغط أكتر، وعصارتها بتنزل على زبي زي مطر ساخن، خالتي تلعب في طيز أمي، دخلت صباعها جوا، حركته سريع.

النيك استمر دقايق طويلة مجنونة، غيرنا الوضعيات أكتر: خالتي نامت على ظهرها، أمي جلست على وجهها، كس أمي على بق خالتي، وأنا نيكت طيز خالتي من ورا، الفتحة ضيقة تتمدد حوالين زبي زي قفاز مولع، جدران طيزها تحرق زبي، حسيت برأس زبي يضرب جوا، وخالتي بتلحس كس أمي، أمي تصرخ: “آه يا سمية، لسانك جوا كسي بيجنن، وأحمد بنيك طيزك، خليه يقذف جواها.” قذفت لبني جوا طيز خالتي، ساخن كثيف زي بركان، يملاها ويفيض، وهي تنزل مع أمي، عصارتهن تخلط، جسمهن يرتعش بعنف.

الشهوة الثلاثية دي مجنونة، في الجزء الحادي عشر هنشوف مغامرات أكتر خارج البيت.

(نهاية الجزء العاشر… انتظروا الجزء الحادي عشر في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى