Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الثاني عشر: انضمام الشهوة الجديدة – قصص سكس محارم أخوات


يا جماعة، بعد المغامرات الثلاثية اللي حصلت خارج البيت في الجزء الحادي عشر، الشهوة المحرمة بيني وبين أمي فاطمة وخالتي سمية بقت زي إعصار نار جامح مش بيهدأ أبدًا، بل بيزيد قوة مع كل لحظة وكل دقيقة، كل ثانية في حياتنا دلوقتي بقت مليانة بنيك صريح وجامح مجنون أكتر من أي وقت، مشاهد شهوانية تجنن اللي يسمعها أو يتخيلها أو حتى يحلم بيها في أحلامه الأكثر جنونًا، مع تفاصيل حسية تخلي الجسم يرتعش ويحس بكل شيء زي اللي عايشه في لحظة النشوة الجامحة: ريحة العرق النسواني القوي اللي زي عطر ثقيل مثير يملأ الأنف ويثير الغريزة الأعمق لحد ما الدم يغلي في العروق زي lava مولعة نار جامحة، طعم العصارة الحلوة المالحة اللي بتنزل من كسها زي شراب ساخن قوي يذوب على اللسان ويخلي الفم يعطش لأكتر وأكتر زي مدمن مجنون، لمس الجلد الساخن اللي زي حرير مبلول بالعرق ينزلق تحت الأصابع ويخلي الإحساس ينتقل زي كهربا ساخنة في الجسم كله لحد ما النشوة تنفجر، أصوات الأنين الخفيف والعالي الصارخ زي موسيقى شهوانية تتردد في الأذن وتزود الإثارة لحد الجنون التام، إحساس الدفء الداخلي لكسها أو طيزها اللي يضغط على زبي زي قفاز مولع نار يحرق ويشبع في الوقت نفسة ويخلي النشوة تستمر دقايق طويلة زي موج بحر لا ينتهي أبدًا، وعرقنا اللي بيختلط زي زيت ساخن قوي يجعل الجسد ينزلق مع بعض في حركة جامحة مجنونة لا تنتهي أبدًا وتزيد مع كل دفعة. أنا أحمد، الابن اللي زبي الكبير السميك طوله 20 سم ورأسه أحمر منتفخ زي الفراولة الناضجة اللي بتنزل عصير ساخن قوي مجنون بقى مدمن تمامًا على كس أمي الضيق الساخن اللي جدرانه تنبض زي قلب حي مولع نار جامحة، أو طيزها الطرية المدورة زي الجيلي اللي بتترجرج مع كل دفعة قوية جامحة مجنونة، وهي فاطمة اللي جسمها المليان ده يجنن أي راجل على وجه الأرض ويخليه يفقد عقله تمامًا: صدرها حجم 38D بيتقافز زي بالونات مولعة نار جامحة مجنونة، حلماتها البنية الغامقة دائمًا واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي على فمي يمصها ويعضها بلطف أول ثم بقوة لحد ما تحمر وتؤلم شوية من المتعة اللي تخلي الجسم يرتعش بعنف، كسها ده اللي دائمًا مبلول زي نهر جاري ساخن قوي مجنون، شعره الأسود الخفيف يغطي شفرات منتفخة حمراء زي الورد اللي فتح من الشهوة الجامحة المجنونة، وبظرها الوردي البارز زي زر الإثارة اللي لمسته بلساني يخلي جسمها يرتعش بعنف زي اللي مصعوقة بالكهربا وبتنزل عصارة غزيرة زي شلال حار قوي مجنون. دلوقتي مع خالتي سمية اللي انضمت لنا بشهوة مجنونة أكتر، الشهوة بقت ثلاثية مجنونة أكتر، جسمها مليان ومثير زي أمي بل أكتر شوية مجنونة، صدرها كبير مليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي الوسادة الساخنة المولعة، وريحتها النسواني القوية اللي زي عطر مثير جامح مجنون خلتني أفكر فيها أكتر وأكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني تمامًا. ودلوقتي، انضمام شخصية جديدة مثيرة جامدة، بنت خالتي ريم، 20 سنة، ابنة خالتي سمية، جسمها فاتن زي عارضة أزياء، صدرها كبير حجم 36C بيتقافز زي البالونات الشابة، حلماتها وردية بارزة دائمًا، طيزها مدورة ومشدودة زي الخوخة الناضجة، كسها ضيق عذراوي بس مولع شهوة، شعر خفيف ناعم، وبظرها حساس أوي، عيونها خضرا بتغرق اللي يشوفها، شعرها أسود طويل، وهي فضولية ومثيرة أوي، كشفت السر بالغلط وانضمت للشهوة الثلاثية خلتها رباعية مجنونة. ده الجزء الثاني عشر، هحكي فيه بالتفصيل الأكبر والأطول، مع حوارات شهوانية تجعل الزب يقف والكس يبلل لوحده من الإثارة الجامحة، ومشاهد نيك درامية مشوقة طويلة مليانة إثارة حسية تخليكم تحسوا بكل تفصيل زي اللي عايشينها في اللحظة الجامحة، وتنتظروا الجزء الثالث عشر بفارغ الصبر اللي مش هتقدروا تناموا بعده من الإثارة المجنونة.

اليوم ده، بعد المغامرة الثلاثية خارج البيت، قررنا نروح فيلا العيلة في العين السخنة عشان نرتاح ونستمتع بالشهوة بحرية أكبر، البيت لوحده على البحر، مفيش جيران قريب، والجو حر مولع زي شهوتنا. أمي فاطمة وخالتي سمية لبسوا مايوهات مثيرة، أمي مايوه أحمر ضيق يبرز صدرها الكبير والحلمات البارزة، وطيزها مدورة بانة من الخيط الرفيع، خالتي سمية مايوه أسود يلزق على جسمها، صدرها يتقافز مع كل خطوة، وكسها شكله بان من تحت القماش الرقيق. أنا لبست شورت، زبي نص وقف من النظرة بس. في الطريق، أمي قالت بصوت مثير: “يا أحمد، النهارده هنستمتع ثلاثي في الفيلا، زبك هيشبع كسينا وطيزينا.” خالتي ضحكت وقالت: “أيوة يا ولد، عايزة أحس زبك في طيزي تاني، اللبن الساخن ده يجنن.” وصلوا الفيلا، دخلنا، البيسين خاص، البحر قدامنا، خلعنا الهدوم كلها، جسمنا عريان تحت الشمس، ريحة البحر مخلوطة بريحة جسمهن النسواني مولعة.

بدأنا عند البيسين، أمي وخالتي لحسوا زبي سوا، بقين دافئين، ألسنتهم يدوروا على الرأس، واحدة تمص الرأس والتانية تلحس الخصيتين، حسيت بدفء بقين يحرق زبي، وقالت أمي: “زب ابني شهي أوي، ممم، هأمصه لحد ما تقذف في بقي.” خالتي قالت: “دوري يا فاطمة، عايزة أحس رأسه في حلقي.” دخلت زبي في بق خالتي، نيك بق عميق، وأمي لحست كس خالتي من تحت، لسانها جوا الشفرات. خالتي بتأن: “آه يا فاطمة، لسانك بيجنن كسي، وأحمد بنيك بقي زي كسي.” غيرنا، نيكت كس أمي وخالتي لحست طيزي من ورا، لسانها في فتحتي، حسيت بدفء لسانها يحرق، وقالت: “طيزك حلوة يا أحمد، هلحسها عشان تنبسط.”

فجأة، سمعت صوت باب، بنت خالتي ريم، 20 سنة، جات مفاجأة عشان تقضي الويك إند مع أمها، دخلت الفيلا ولقيتنا عريانين بننيك عند البيسين. صاحت بصدمة: “يا إلهي، إيه ده؟ ماما وخالتي فاطمة وأحمد… بنيكوا سوا؟ ده حرام!” بس عيونها كانت مولعة، جسمها في الفستان الصيفي القصير، صدرها الكبير بيطلع من الفتحة، طيزها مدورة، وكانت بتبص على زبي الواقف زي الصخرة. أمي قالت بشهوة: “يا ريم يا حبيبتي، خلاص كشفتي السر، تعالي انضمي، الشهوة دي حلوة أوي، زب أحمد هيشبعك.” خالتي سمية قالت: “أيوة يا بنتي، ماما مولعة من زمان، جربي زبه الكبير، كسي هيبلل دلوقتي.” ريم ترددت شوية، بس شهوتها غلبت، قلعت الفستان، جسمها فاتن شاب، صدرها 36C بيتقافز، حلمات وردية واقفة، كسها ضيق شعر خفيف، مبلول من النظرة. قالت بصوت خجول بس مثير: “خلاص، عايزة أجرب، زبك ده كبير أوي يا أحمد، عايزة أمصه أول.”

ريم نزلت تمص زبي، بقها الشاب الدافئ، لسانها ناعم يدور على الرأس، مصت مص عميق، حسيت بحلقها الضيق يضغط، وقالت: “ممم، زب ابن خالتي حلو أوي، شهي زي العسل.” أمي وخالتي لحسوا صدر ريم، مصوا حلماتها الوردية، عضوا خفيف، وريم بتأن: “آه يا خالتي، مصي حلماتي أقوى، حساسة أوي.” دخلت زبي في كس ريم أول، ضيق عذراوي بس مبلول، جدرانه تضغط قوي زي قفاز شاب مولع، بدأت أنيك ببطء، كل دفعة أحس بتمدد كسها، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيمدد كسي، نيك أقوى، خليني أحس برجولتك.” أمي لحست بظر ريم، خالتي لحست طيزي. غيرنا، ريم ركبت فوقي، كسها يطلع وينزل على زبي، صدرها يتقافز قدام عيوني، حسيت بطراوة لحمها الشاب، وقالت: “آه، زبك بيوصل للرحم، هقذف دلوقتي.” قذفت جوا كسها، لبن ساخن يملاها، وهي تنزل عصارة غزيرة.

النيك الرباعي استمر ساعات، نيك كساس وطياز، لحس مشترك، قذف في كل حتة، الشهوة مجنونة.

الشهوة الرباعية دي بداية، في الجزء الثالث عشر هنشوف مغامرات أكتر.

(نهاية الجزء الثاني عشر… انتظروا الجزء الثالث عشر في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى