محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الثاني عشر: انضمام الشهوة الجديدة – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، بعد المغامرة الثلاثية خارج البيت، قررنا نروح فيلا العيلة في العين السخنة عشان نرتاح ونستمتع بالشهوة بحرية أكبر، البيت لوحده على البحر، مفيش جيران قريب، والجو حر مولع زي شهوتنا. أمي فاطمة وخالتي سمية لبسوا مايوهات مثيرة، أمي مايوه أحمر ضيق يبرز صدرها الكبير والحلمات البارزة، وطيزها مدورة بانة من الخيط الرفيع، خالتي سمية مايوه أسود يلزق على جسمها، صدرها يتقافز مع كل خطوة، وكسها شكله بان من تحت القماش الرقيق. أنا لبست شورت، زبي نص وقف من النظرة بس. في الطريق، أمي قالت بصوت مثير: “يا أحمد، النهارده هنستمتع ثلاثي في الفيلا، زبك هيشبع كسينا وطيزينا.” خالتي ضحكت وقالت: “أيوة يا ولد، عايزة أحس زبك في طيزي تاني، اللبن الساخن ده يجنن.” وصلوا الفيلا، دخلنا، البيسين خاص، البحر قدامنا، خلعنا الهدوم كلها، جسمنا عريان تحت الشمس، ريحة البحر مخلوطة بريحة جسمهن النسواني مولعة.
بدأنا عند البيسين، أمي وخالتي لحسوا زبي سوا، بقين دافئين، ألسنتهم يدوروا على الرأس، واحدة تمص الرأس والتانية تلحس الخصيتين، حسيت بدفء بقين يحرق زبي، وقالت أمي: “زب ابني شهي أوي، ممم، هأمصه لحد ما تقذف في بقي.” خالتي قالت: “دوري يا فاطمة، عايزة أحس رأسه في حلقي.” دخلت زبي في بق خالتي، نيك بق عميق، وأمي لحست كس خالتي من تحت، لسانها جوا الشفرات. خالتي بتأن: “آه يا فاطمة، لسانك بيجنن كسي، وأحمد بنيك بقي زي كسي.” غيرنا، نيكت كس أمي وخالتي لحست طيزي من ورا، لسانها في فتحتي، حسيت بدفء لسانها يحرق، وقالت: “طيزك حلوة يا أحمد، هلحسها عشان تنبسط.”
فجأة، سمعت صوت باب، بنت خالتي ريم، 20 سنة، جات مفاجأة عشان تقضي الويك إند مع أمها، دخلت الفيلا ولقيتنا عريانين بننيك عند البيسين. صاحت بصدمة: “يا إلهي، إيه ده؟ ماما وخالتي فاطمة وأحمد… بنيكوا سوا؟ ده حرام!” بس عيونها كانت مولعة، جسمها في الفستان الصيفي القصير، صدرها الكبير بيطلع من الفتحة، طيزها مدورة، وكانت بتبص على زبي الواقف زي الصخرة. أمي قالت بشهوة: “يا ريم يا حبيبتي، خلاص كشفتي السر، تعالي انضمي، الشهوة دي حلوة أوي، زب أحمد هيشبعك.” خالتي سمية قالت: “أيوة يا بنتي، ماما مولعة من زمان، جربي زبه الكبير، كسي هيبلل دلوقتي.” ريم ترددت شوية، بس شهوتها غلبت، قلعت الفستان، جسمها فاتن شاب، صدرها 36C بيتقافز، حلمات وردية واقفة، كسها ضيق شعر خفيف، مبلول من النظرة. قالت بصوت خجول بس مثير: “خلاص، عايزة أجرب، زبك ده كبير أوي يا أحمد، عايزة أمصه أول.”
ريم نزلت تمص زبي، بقها الشاب الدافئ، لسانها ناعم يدور على الرأس، مصت مص عميق، حسيت بحلقها الضيق يضغط، وقالت: “ممم، زب ابن خالتي حلو أوي، شهي زي العسل.” أمي وخالتي لحسوا صدر ريم، مصوا حلماتها الوردية، عضوا خفيف، وريم بتأن: “آه يا خالتي، مصي حلماتي أقوى، حساسة أوي.” دخلت زبي في كس ريم أول، ضيق عذراوي بس مبلول، جدرانه تضغط قوي زي قفاز شاب مولع، بدأت أنيك ببطء، كل دفعة أحس بتمدد كسها، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، زبك كبير أوي، بيمدد كسي، نيك أقوى، خليني أحس برجولتك.” أمي لحست بظر ريم، خالتي لحست طيزي. غيرنا، ريم ركبت فوقي، كسها يطلع وينزل على زبي، صدرها يتقافز قدام عيوني، حسيت بطراوة لحمها الشاب، وقالت: “آه، زبك بيوصل للرحم، هقذف دلوقتي.” قذفت جوا كسها، لبن ساخن يملاها، وهي تنزل عصارة غزيرة.
النيك الرباعي استمر ساعات، نيك كساس وطياز، لحس مشترك، قذف في كل حتة، الشهوة مجنونة.
الشهوة الرباعية دي بداية، في الجزء الثالث عشر هنشوف مغامرات أكتر.
(نهاية الجزء الثاني عشر… انتظروا الجزء الثالث عشر في حلقة جديدة)


