Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الرابع عشر: الشهوة الرباعية في الفيلا والمغامرات الخارجية – قصص سكس محارم أخوات


بعد ما ريم انضمت لنا في الجزء الثالث عشر، الشهوة بقت رباعية مجنونة أكتر، ريم جسمها الشاب الفاتن، صدرها 36C بيتقافز زي البالونات الشابة الطرية، حلماتها وردية حساسة أوي، كسها ضيق عذراوي بس مولع نار، طيزها مدورة مشدودة زي الخوخة الناضجة، خلت الشهوة أقوى، وفي الفيلا عند البحر، قررنا نستمر في المغامرات الرباعية، الشمس حرة مولعة زي كساسنا، البيسين خاص، مفيش حد يشوف، بس الخطر اللي خارج البيت زاد الإثارة.

الصبح، صحينا كلنا عريانين في أوضة واحدة كبيرة، ريم نامت جنبي، جسمها الشاب الطري ملزوق في جسمي الرياضي، صدرها الشاب على صدري، حلماتها الوردية الناعمة واقفة زي كأنها بتنادي تمص وتعصر بلطف ثم بقوة لحد ما تحمر من المتعة، كسها الشاب مبلول من الليلة اللي فاتت، ريحته النسواني الشاب زي عطر جديد مثير يخلي زبي ينبض لوحده. أمي فاطمة وخالتي سمية قاعدين على السرير، جسمهن المليان المثير عريان، صدر أمي الكبير حجم 38D بيتقافز مع كل حركة، حلمات غامقة بارزة زي أزرار مولعة، طيز خالتي مدورة طرية تترجرج زي الجيلي الساخن. قربت من ريم، حضنتها بقوة، زبي الواقف زي الصخرة لزق في طيزها الشابة الطرية المشدودة، حسيت بلحمها الناعم الشاب يضغط على رأس زبي المنتفخ الأحمر زي الفراولة الناضجة، الإحساس ده زي كهربا ساخنة تنتقل في جسمي كله. قلت لها بصوت خشن مليان شهوة جامحة: “صباح الخير يا ريم يا بنت خالتي، كسك الشاب ده مولع من الصبح زي نار، عايز زبي يدخل جواه تاني ويمدده لحد ما تصرخي من المتعة.” ردت بصوت خجول بس مثير زي همس بنت شابة مولعة: “صباح النور يا أحمد، أيوة يا ابن خالتي، كسي الشاب حساس أوي بعد نيكك إمبارح، بس عايزة أحس بزبك الكبير السميك يغوص جواه ببطء أول ثم بقوة مجنونة، خليه يحك في جدراني الضيقة ويحرقها زي نار.” مسكت زبي بإيديها الناعمة الشابة البيضاء، عصرته بلطف أول ثم بقوة، حسيت بدفء كفها الشاب ينتقل لزبي زي تيار كهربي ساخن يزود الانتفاخ، وقالت بصوت ملهث: “زبك سميك أوي زي ذراع راجل قوي، رأسه أحمر منتفخ زي الفراولة اللي بتنزل عصير، عايزة أمصه أول عشان أذوق طعمه الحلو الساخن.”

نزلت ريم على ركبتها بسرعة، فتحت بقها الشاب الدافئ الرطب، ولحست رأس زبي بلسانها الناعم الشاب، دورته حوالينه زي دوامة بطيئة أول ثم سريعة، حسيت بدفء لسانها يحرق رأسي زي نار مولعة، الطعم ده زي عسل ساخن يذوب، ثم مصت مص عميق مجنون، زبي يدخل لحد حلقها الضيق الشاب، وهي بتغرغر وبتأن بصوت شاب مثير: “ممم آه، زب ابن خالتي شهي أوي، حلو زي العسل الساخن، مصه أقوى زي كأني عطشانة من سنين، دخله أعمق في بقي الشاب.” أمي وخالتي شافونا، أمي قالت بشهوة جامحة: “يا ريم يا بنت أختي الشابة، خلينا نشارك في المتعة، زب أحمد ده للكل، هلحس كسك الشاب من ورا عشان أذوق طعمه الجديد.” خالتي سمية قربت، لحست طيز ريم من ورا، لسانها يدخل في الفتحة الخلفية الشابة الضيقة، حركته بلطف أول ثم سريع، وقالت: “طيز بنتي طرية زي الخوخة الشابة، هلحسها وأمددها عشان زب أحمد ينيكها بعدين.” ريم بتتلوى بيننا، جسمها الشاب يرتعش، عرقها الشاب ينزل على صدرها زي قطرات ندى حارة، ريحة جسمنا الأربعة مخلوطة زي عطر شهواني مجنون يملأ الأوضة ويزود الإثارة.

النيك بدأ رباعي مجنون أكتر، دخلت زبي في كس ريم الشاب أول بضربة قوية مجنونة، كسها ضيق شاب زي العذراء مولعة، جدرانه تضغط على زبي زي قفاز مبلول يحرق من الداخل، بدأت أنيك ببطء أول ثم سريع مجنون، كل دفعة أحس بجدران كسها الشاب تحرق زبي من جوا زي نار جامحة، رأس زبي يضرب في الرحم الشاب بقوة، عصارتها الشابة بتنزل غزيرة على زبي زي شلال ساخن جديد، وهي تصرخ بأنين عالي شاب مثير: “آه يا أحمد، زبك كبير أوي على كسي الشاب الضيق، بيمدده ويحرقه زي نار، نيك أقوى زي الوحش الجوعان، خليني أحس برجولتك جوايا لحد ما أصرخ من المتعة.” أمي جلست على وجه ريم، كس أمي المليان على بق ريم الشاب، ريم لحست كس أمي بلسانها الشاب، دخلته جوا الشفرات المنتفخة، لحست الجدران الرطبة، أمي بتأن بصوت مثير: “آه يا ريم يا بنت أختي، لسانك الشاب بيجنن كسي المليان، لحسي البظر أقوى زي كأنك عطشانة لعصارتي.” خالتي لحست طيزي من ورا أثناء النيك، لسانها في فتحتي الخلفية، حسيت بدفء لسانها يحرق زي نار، وقالت: “طيزك حلوة يا أحمد، هلحسها عشان تنبسط أكتر وتقذف جوا كس بنتي.”

غيرنا الوضعيات مجنون أكتر، ريم ركبت فوقي على الأرض، كسها الشاب يطلع وينزل على زبي بسرعة شابة مجنونة، صدرها الشاب يتقافز قدام عيوني زي بالونات طرية شابة، حسيت بطراوة لحمها الشاب يضغط على بطني زي وسادة ناعمة مولعة، وقالت بصوت ملهث شاب: “آه، زبك بيوصل للرحم الشاب، هقذف دلوقتي زي الشلال الغزير.” أمي وخالتي لحسوا صدر ريم سوا، عضوا الحلمات الوردية بلطف ثم بقوة، ريم بتتلوى بيننا زي بنت شابة مولعة أول مرة. قذفت جوا كس ريم الشاب، لبن ساخن كثيف يملاها ويفيض على فخادها الشابة الناعمة، وهي تنزل عصارة غزيرة شابة، جسمها الشاب يرتعش بعنف زي اللي في نشوة أول مرة مجنونة.

انتقلنا للبيسين، المية باردة بس جسمنا مولع نار، نيك تحت المية مجنون، دخلت زبي في طيز خالتي، الفتحة ضيقة بس مبلولة من المية والعصارة، جدران طيزها تحرق زبي زي نار جامحة، حسيت برأس زبي يضرب جوا الجدران الدافئة، وخالتي تصرخ: “آه يا أحمد، نيك طيزي تحت المية زي الوحش، زبك بيحرقها ويمددها، خليه يقذف جواها لبن ساخن.” أمي لحست كس خالتي من قدام تحت المية، لسانها يدخل جوا الشفرات، ريم لحست طيزي من ورا، لسانها الشاب في فتحتي، حسيت بدفءها يحرق زي نار مجنونة، وقالت: “طيز ابن خالتي حلوة، هلحسها عشان تقذف أكتر.” قذفت جوا طيز خالتي، لبن ساخن كثيف يملاها ويختلط بالمية، وهي تنزل مع أمي وريم، عصارتهن تخلط في المية زي مزيج شهواني مجنون.

النيك استمر ساعات طويلة مجنونة، غيرنا الوضعيات أكتر: أمي نامت على ريم، كس على كس، لحسوا بعض، وأنا نيكت طيز أمي من ورا، خالتي لحست زبي لما يخرج، الإحساس رباعي مجنون أكتر، أمي تصرخ: “آه يا ريم، كسك الشاب على كسي بيجنن، وزب أحمد في طيزي بيحرقها.” قذفت جوا طيز أمي، لبن يفيض، والكل نزل مع بعض.

الشهوة الرباعية دي بداية جديدة، في الجزء الخامس عشر هنشوف إيه هيحصل لما يزيد الخطر مع شخص جديد.

(نهاية الجزء الرابع عشر… انتظروا الجزء الخامس عشر في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى