Uncategorized

محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الثالث عشر: الشهوة الرباعية في الفيلا – قصص سكس محارم أخوات


بعد ما ريم انضمت لنا في الجزء الثاني عشر، الشهوة بقت رباعية مجنونة، ريم جسمها الشاب الفاتن، صدرها 36C بيتقافز زي البالونات الشابة الطرية، حلمات وردية حساسة أوي، كسها ضيق عذراوي بس مولع نار، طيزها مدورة مشدودة زي الخوخة الناضجة، خلت الشهوة أقوى، وفي الفيلا عند البحر، قررنا نستمر في المغامرات الرباعية، الشمس حرة مولعة زي كساسنا، البيسين خاص، مفيش حد يشوف.

الصبح، صحينا كلنا عريانين، ريم نامت جنبي، جسمها الشاب ملزوق في جسمي، صدرها على صدري، حلماتها الوردية واقفة زي كأنها بتنادي تمص، كسها مبلول من الليلة اللي فاتت. أمي وخالتي في المطبخ، لابسين روبات خفيفة مفتوحة، صدر أمي الكبير بان، حلمات غامقة بارزة، طيز خالتي مدورة تترجرج. قربت من ريم، حضنتها، زبي لزق في طيزها الشابة الطرية، حسيت بلحمها الناعم يضغط على رأس زبي المنتفخ. قلت لها بصوت خشن: “صباح الخير يا ريم، كسك الشاب ده مولع من الصبح، عايز زبي يدخل جواه تاني.” ردت بصوت خجول بس مثير: “صباح النور يا أحمد، أيوة، كسي حساس أوي بعد نيكك إمبارح، بس عايزة أحس بزبك الكبير يمدده تاني.” مسكت زبي بإيديها الناعمة الشابة، عصرته بلطف، حسيت بدفء كفها ينتقل لزبي زي كهربا، وقالت: “زبك سميك أوي، رأسه أحمر زي الفراولة، عايزة أمصه.” نزلت تمص، بقها الشاب الدافئ، لسانها ناعم يدور على الرأس ببطء، مصت مص عميق، زبي يدخل لحد حلقها الضيق، وهي بتغرغر: “ممم، زبك شهي أوي، حلو زي العسل.”

أمي وخالتي دخلوا الأوضة، شافونا، أمي قالت بشهوة: “يا ريم يا بنت أختي، خلينا نشارك، زب أحمد ده للكل.” خالتي قربت، لحست كس ريم من ورا، لسانها يدخل جوا الشفرات الشابة المنتفخة، حسيت ريم بتتلوى على زبي، وقالت: “آه يا ماما، لسانك بيحرق كسي الشاب، لحسي أقوى.” أمي مصت صدر ريم، عضت الحلمات الوردية بلطف، وقالت: “صدر بنت أختي حلو زي الفاكهة الشابة، حساس أوي.” النيك بدأ رباعي مجنون، دخلت زبي في كس ريم، ضيق شاب زي العذراء، جدرانه تضغط قوي، بدأت أنيك ببطء، كل دفعة أحس بتمدد كسها الشاب، رأس زبي يحك في الجدران الرطبة، عصارتها بتنزل غزيرة زي شلال شاب، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، زبك كبير أوي على كسي الشاب، بيمدده ويحرقه، نيك أقوى، خليني أحس برجولتك.” أمي جلست على وجه ريم، كس أمي على بق ريم، ريم لحست كس أمي، لسانها الشاب يدخل جوا، أمي بتأن: “آه يا ريم، لسانك الشاب بيجنن كسي، لحسي البظر أقوى.” خالتي لحست طيزي من ورا، لسانها في فتحتي، حسيت بدفءها يحرق، وقالت: “طيزك حلوة يا أحمد، هلحسها عشان تنبسط أكتر.”

غيرنا الوضعيات مجنون، ريم ركبت فوقي، كسها يطلع وينزل على زبي بسرعة شابة، صدرها الشاب يتقافز قدام عيوني، حسيت بطراوة لحمها الشاب يضغط على بطني، وقالت: “آه، زبك بيوصل للرحم، هقذف دلوقتي زي الشلال.” أمي وخالتي لحسوا صدر ريم سوا، عضوا الحلمات الوردية، ريم بتتلوى. قذفت جوا كس ريم، لبن ساخن كثيف يملاها، يفيض على فخادها الشابة، وهي تنزل عصارة غزيرة شابة، جسمها الشاب يرتعش بعنف زي اللي في نشوة أول مرة.

انتقلنا للبيسين، المية باردة بس جسمنا مولع، نيك تحت المية، دخلت زبي في طيز خالتي، الفتحة ضيقة بس مبلولة من المية، جدرانها تحرق زبي، أمي لحست كس خالتي من قدام، ريم لحست طيزي، الإحساس رباعي مجنون، خالتي تصرخ: “آه يا أحمد، نيك طيزي تحت المية، زبك بيحرقها.” قذفت جوا طيزها، لبن يختلط بالمية.

الشهوة الرباعية دي بداية جديدة، في الجزء الرابع عشر هنشوف إيه هيحصل لما يزيد الخطر.

(نهاية الجزء الثالث عشر… انتظروا الجزء الرابع عشر في حلقة جديدة)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى