محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء الخامس عشر: الشهوة الرباعية والمفاجآت – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، قررنا نخرج لشاطئ قريب من الفيلا، شاطئ سري مخفي خلف صخور، مفيش ناس كتير، الشمس حرة مولعة زي كساسنا الأربعة، المية فيروزية صافية، الرمال بيضاء ناعمة. أمي فاطمة لبست بيكيني أحمر ضيق يبرز صدرها الكبير حجم 38D زي بالونات مولعة، الحلمات الغامقة بارزة تحت القماش الرقيق، طيزها مدورة بانة من الخيط الرفيع، خلاها تبدو زي عاهرة مولعة. خالتي سمية لبست بيكيني أسود يلزق على جسمها المليان، صدرها الكبير يتقافز مع كل خطوة، كسها شكله بان من تحت القماش، طيزها الطرية تترجرج زي الجيلي. ريم لبست بيكيني أزرق شاب، صدرها 36C بيتقافز زي البالونات الشابة، حلمات وردية بارزة، كسها الشاب ضيق بان شكله، طيزها المشدودة مدورة زي الخوخة. أنا لبست شورت بحر، زبي نص وقف من النظرة بس لجسمهن المثيرة.
وصلنا الشاطئ السري بعد مشي قصير عبر الصخور، المكان لوحده، مفيش حد، الريح البحري يهب خفيف يزود الحر. خلعنا البيكينيات والشورت كلها، جسمنا الأربعة عريان تحت الشمس، ريحة البحر مخلوطة بريحة جسمهن النسواني مولعة زي عطر شهواني مجنون. بدأنا بالمية، سبحنا عريانين، المية باردة على جسمنا المولع، أمي حضنتني من قدام، صدرها الكبير ملزوق في صدري، حلماتها الغامقة تحك في جلدي زي أزرار ساخنة، كسها يحك في زبي تحت المية، قالت بصوت مثير: “يا أحمد يا ابني، زبك وقف تحت المية، عايزة أحس به جوا كسي هنا في الشاطئ.” رديت: “أيوة يا ماما، كسك الساخن ده مولع زي نار، هأنيكك تحت المية زي الوحش.” خالتي سمية قربت من ورايا، طيزها ملزوقة في طيزي، إيديها تلعب في خصيتي من تحت، وقالت: “دوري يا ولد، نيك طيزي أول، خلي زبك يغوص جواها تحت المية الباردة.” ريم، البنت الشابة، لحست صدر أمها خالتي، مصت الحلمات الغامقة، وقالت بصوت شاب مثير: “ماما، صدرك حلو زي صدري، همص حلماتك وأنا أشوف أحمد بنيكك.”
النيك بدأ في المية الضحلة، دخلت زبي في طيز خالتي من ورا، الفتحة ضيقة بس مبلولة من المية والعصارة، جدران طيزها تحرق زبي زي نار وسط البرد، بدأت أنيك ببطء، كل دفعة أحس بجدرانها تضغط قوي زي قفاز مولع، رأس زبي يضرب جوا، وعصارتها بتنزل مخلوطة بالمية، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، نيك طيز خالتك أقوى تحت المية زي الوحش، زبك بيحرقها ويمددها، خليه يقذف جواها لبن ساخن يدفيها.” أمي لحست كس خالتي من قدام تحت المية، لسانها يدخل جوا الشفرات المنتفخة، لحست الجدران الرطبة، وقالت: “كس أختي مبلول زي النهر، طعمه حلو مخلوط بالمية البحر، هلحسه لحد ما تنزلي.” ريم لحست طيزي من ورا أثناء النيك، لسانها الشاب في فتحتي الخلفية، حسيت بدفء لسانها يحرق زي نار مجنونة وسط البرد، وقالت بصوت شاب: “طيز ابن خالتي حلوة، هلحسها عشان تقذف أكتر جوا طيز ماما.” زادت السرعة، ضربات زبي جوا طيز خالتي قوية، المية تتصادم مع جسمنا زي أمواج شهوانية، قذفت لبني جوا طيزها، ساخن كثيف زي بركان يدفيها، يملاها ويفيض في المية، وهي تنزل مع أمي وريم، عصارتهن تخلط في المية زي مزيج شهواني مجنون.
خرجنا من المية على الرمال الساخنة، الشمس تحرق جسمنا العريان، رمل يلزق على عرقنا زي طبقة مثيرة. ريم نامت على الرمال، فتحت رجليها الشابة، كسها الشاب مبلول لامع تحت الشمس، شفرات وردية منتفخة، بظرها بارز زي زر مولع. قالت بصوت شاب مثير: “يا أحمد، نيك كسي الشاب على الرمال، عايزة أحس بزبك يغوص جواه والرمال تحك في طيزي.” دخلت زبي ببطء، كسها ضيق شاب يتمدد حوالين زبي زي قفاز شاب مولع، جدرانه تنبض زي قلب شاب، بدأت أنيك سريع، كل دفعة أحس بعصارتها الشابة بتنزل غزيرة على زبي زي شلال شاب، الرمال تحك في طيزها من تحت، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، زبك بيحرق كسي الشاب، نيك أقوى، الرمال الساخنة تحت طيزي تزود النار.” أمي جلست على وجه ريم، كس أمي على بق ريم الشاب، ريم لحست بلسانها الشاب، دخلته جوا، أمي بتأن: “آه يا ريم، لسانك الشاب بيجنن كسي، لحسي أقوى.” خالتي لحست بيضي من تحت، لسانها على خصيتي، مصتهم بلطف، وقالت: “بيض أحمد مليانة لبن، هلحسهم عشان تقذف أكتر.”
النيك استمر ساعات طويلة مجنونة على الشاطئ، غيرنا الوضعيات أكتر: خالتي ركبت فوقي، طيزها تترجرج على زبي، أمي لحست كسها من قدام، ريم لحست طيز خالتي، الإحساس رباعي مجنون أكتر تحت الشمس. قذفت جوا طيز خالتي، لبن يفيض على الرمال، والكل نزل مع بعض، جسمهن يرتعش بعنف.
الشهوة الرباعية دي مجنونة، في الجزء السادس عشر هنشوف إيه هيحصل لما يزيد الخطر مع شخص جديد.
(نهاية الجزء الخامس عشر… انتظروا الجزء السادس عشر في حلقة جديدة)


