محارم – شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء السادس عشر: الشهوة الرباعية والمفاجآت الخارجية – قصص سكس محارم أخوات

اليوم ده، قررنا نروح شاطئ مخفي تاني، بعيد عن الفيلا، شاطئ صغير بين الصخور، المية صافية، الرمال ناعمة، بس ممكن سياح يجوا فجأة. أمي لبست روب خفيف، تحتيه مفيش حاجة، صدرها الكبير بيطلع مع كل خطوة، خالتي سمية لبست فستان قصير شفاف، طيزها بانة، ريم لبست شورت وبلوزة ضيقة على صدرها الشاب. في الطريق، أمي قالت بشهوة: “يا أحمد، النهارده هننيك في الشاطئ، الخطر إن حد يشوفنا يزود النار.” خالتي ضحكت: “أيوة، عايزة زبك في كسي قدام البحر.” ريم قالت بصوت شاب مثير: “وأنا عايزة أمص زبك تحت الشمس.”
وصلنا الشاطئ، خلعنا الهدوم كلها، جسمنا الأربعة عريان تحت الشمس الحرة، ريحة البحر مخلوطة بريحة عرقنا النسواني مولعة. بدأنا بالرمال، ريم نامت على بطنها، طيزها الشابة لفوق، قالت: “يا أحمد، نيك طيزي الشابة على الرمال الساخنة.” لحست طيزها أول، لساني يدخل في الفتحة الضيقة الشابة، طعمها حلو شاب، رطبها بعابي، ثم دخلت زبي ببطء، طيزها تتمدد زي عذراء، جدرانها تضغط قوي زي قفاز شاب مولع، بدأت أنيك سريع، كل دفعة أحس برمل يحك في طيزها من تحت، وعصارتها بتنزل، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، طيزي الشابة مولعة من زبك، نيك أقوى، الرمال تحرق جلدي وتزود النار.” أمي لحست كس ريم من تحت، لسانها يدخل جوا الشفرات الشابة، وقالت: “كس بنت أختي شاب وحلو، هلحسه لحد ما تنزلي.” خالتي مصت زبي لما يخرج من طيز ريم، وقالت: “زبك شهي مخلوط بعصارة طيز بنتي.”
فجأة، سمعنا أصوات سياح قريبين، الخطر زاد، بس الإثارة أكتر، استمرينا النيك خفيف، السياح مرقوش، بس ده خلانا مولعين أكتر. غيرنا، أمي وخالتي ناموا جنب بعض، كساسهم ملزوقة، لحسوا بعض، وأنا نيكت كس أمي، ثم خرجت زبي ودخلته في كس خالتي، ريم لحست طيزي وبيضي من ورا. أمي تصرخ: “آه يا أحمد، زبك بين كسي وكس أختي يجنن، نيكنا سوا.” قذفت لبني بين كساسهم، ساخن كثيف يملاها ويفيض على الرمال.
الشهوة الرباعية دي مجنونة، في الجزء السادس عشر هنشوف إيه هيحصل لما يزيد الخطر مع كشف جديد.
(نهاية الجزء الخامس عشر… انتظروا الجزء السادس عشر في حلقة جديدة)<|control12|>شهوة محرمة: نيك الأم والابن – الجزء السادس عشر: الشهوة الرباعية والمفاجآت الخارجية
بعد المغامرات الرباعية في الفيلا اللي حصلت في الجزء الخامس عشر، الشهوة المحرمة بيني وبين أمي فاطمة وخالتي سمية وبنتها ريم بقت زي إعصار نار جامح مش بيهدأ أبدًا، بل بيزيد قوة مع كل لحظة وكل دقيقة، كل ثانية في حياتنا دلوقتي بقت مليانة بنيك صريح وجامح مجنون أكتر من أي وقت، مشاهد شهوانية تجنن اللي يسمعها أو يتخيلها أو حتى يحلم بيها في أحلامه الأكثر جنونًا، مع تفاصيل حسية تخلي الجسم يرتعش ويحس بكل شيء زي اللي عايشه في لحظة النشوة الجامحة: ريحة العرق النسواني القوي اللي زي عطر ثقيل مثير يملأ الأنف ويثير الغريزة الأعمق لحد ما الدم يغلي في العروق زي lava مولعة نار جامحة، طعم العصارة الحلوة المالحة اللي بتنزل من كسها زي شراب ساخن قوي يذوب على اللسان ويخلي الفم يعطش لأكتر وأكتر زي مدمن مجنون، لمس الجلد الساخن اللي زي حرير مبلول بالعرق ينزلق تحت الأصابع ويخلي الإحساس ينتقل زي كهربا ساخنة في الجسم كله لحد ما النشوة تنفجر، أصوات الأنين الخفيف والعالي الصارخ زي موسيقى شهوانية تتردد في الأذن وتزود الإثارة لحد الجنون التام، إحساس الدفء الداخلي لكسها أو طيزها اللي يضغط على زبي زي قفاز مولع نار يحرق ويشبع في الوقت نفسه ويخلي النشوة تستمر دقايق طويلة زي موج بحر لا ينتهي أبدًا، وعرقنا اللي بيختلط زي زيت ساخن قوي يجعل الجسد ينزلق مع بعض في حركة جامحة مجنونة لا تنتهي أبدًا وتزيد مع كل دفعة. أنا أحمد، الابن اللي زبي الكبير السميك طوله 20 سم ورأسه أحمر منتفخ زي الفراولة الناضجة اللي بتنزل عصير ساخن قوي مجنون بقى مدمن تمامًا على كس أمي الضيق الساخن اللي جدرانه تنبض زي قلب حي مولع نار جامحة، أو طيزها الطرية المدورة زي الجيلي اللي بتترجرج مع كل دفعة قوية جامحة مجنونة، وهي فاطمة اللي جسمها المليان ده يجنن أي راجل على وجه الأرض ويخليه يفقد عقله تمامًا: صدرها حجم 38D بيتقافز زي بالونات مولعة نار جامحة مجنونة، حلماتها البنية الغامقة دائمًا واقفة ومنتفخة زي كأنها بتنادي على فمي يمصها ويعضها بلطف أول ثم بقوة لحد ما تحمر وتؤلم شوية من المتعة اللي تخلي الجسم يرتعش بعنف، كسها ده اللي دائمًا مبلول زي نهر جاري ساخن قوي مجنون، شعره الأسود الخفيف يغطي شفرات منتفخة حمراء زي الورد اللي فتح من الشهوة الجامحة المجنونة، وبظرها الوردي البارز زي زر الإثارة اللي لمسته بلساني يخلي جسمها يرتعش بعنف زي اللي مصعوقة بالكهربا وبتنزل عصارة غزيرة زي شلال حار قوي مجنون. دلوقتي مع خالتي سمية اللي انضمت لنا بشهوة مجنونة أكتر، الشهوة بقت ثلاثية مجنونة أكتر، جسمها مليان ومثير زي أمي بل أكتر شوية مجنونة، صدرها كبير مليان لحم طري وطيزها مدورة طرية زي الوسادة الساخنة المولعة، وريحتها النسواني القوية اللي زي عطر مثير جامح مجنون خلتني أفكر فيها أكتر وأكتر زي كأن الشهوة بدأت تنتقل لها وتجننني تمامًا، ومع بنتها ريم الشابة، الشهوة بقت رباعية مجنونة، جسم ريم الشاب الفاتن، صدرها 36C بيتقافز زي البالونات الشابة الطرية، حلماتها وردية حساسة أوي، كسها ضيق عذراوي بس مولع نار، طيزها مدورة مشدودة زي الخوخة الناضجة، خلت الشهوة أقوى، وده خلى الشهوة أقوى وأكثر جنونًا وخطرًا مجنونًا، مع الكشف اللي حصل دلوقتي تمامًا اللي بيضيف طعم حارق ومثير مجنون لكل لحظة جنسية زي كأننا بنلعب بالنار والإثارة بتزيد مع كل ثانية وكل دفعة مجنونة. ده الجزء السادس عشر، هحكي فيه بالتفصيل الأكبر والأطول، مع حوارات شهوانية تجعل الزب يقف والكس يبلل لوحده من الإثارة الجامحة، ومشاهد نيك درامية مشوقة طويلة مليانة إثارة حسية تخليكم تحسوا بكل تفصيل زي اللي عايشينها في اللحظة الجامحة، وتنتظروا الجزء السابع عشر بفارغ الصبر اللي مش هتقدروا تناموا بعده من الإثارة المجنونة.
اليوم ده، قررنا نخرج لشاطئ مخفي تاني، بعيد عن الفيلا، شاطئ صغير بين الصخور، المية صافية، الرمال ناعمة، بس ممكن سياح يجوا فجأة. أمي لبست روب خفيف، تحتيه مفيش حاجة، صدرها الكبير بيطلع مع كل خطوة، خالتي سمية لبست فستان قصير شفاف، طيزها بانة، ريم لبست شورت وبلوزة ضيقة على صدرها الشاب. في الطريق، أمي قالت بشهوة: “يا أحمد، النهارده هننيك في الشاطئ، الخطر إن حد يشوفنا يزود النار.” خالتي ضحكت: “أيوة، عايزة زبك في كسي قدام البحر.” ريم قالت بصوت شاب مثير: “وأنا عايزة أمص زبك تحت الشمس.”
وصلنا الشاطئ، خلعنا الهدوم كلها، جسمنا الأربعة عريان تحت الشمس الحرة، ريحة البحر مخلوطة بريحة عرقنا النسواني مولعة زي عطر شهواني مجنون. بدأنا بالرمال، ريم نامت على بطنها، طيزها الشابة لفوق، قالت: “يا أحمد، نيك طيزي الشابة على الرمال الساخنة.” لحست طيزها أول، لساني يدخل في الفتحة الضيقة الشابة، طعمها حلو شاب، رطبها بعابي، ثم دخلت زبي ببطء، طيزها تتمدد زي عذراء، جدرانها تضغط قوي زي قفاز شاب مولع، بدأت أنيك سريع، كل دفعة أحس برمل يحك في طيزها من تحت، وعصارتها بتنزل، وهي تصرخ: “آه يا أحمد، طيزي الشابة مولعة من زبك، نيك أقوى، الرمال تحرق جلدي وتزود النار.” أمي لحست كس ريم من تحت، لسانها يدخل جوا الشفرات الشابة، وقالت: “كس بنت أختي شاب وحلو، هلحسه لحد ما تنزلي.” خالتي مصت زبي لما يخرج من طيز ريم، وقالت: “زبك شهي مخلوط بعصارة طيز بنتي.”
فجأة، سمعنا أصوات سياح قريبين، الخطر زاد، بس الإثارة أكتر، استمرينا النيك خفيف، السياح مرقوش، بس ده خلانا مولعين أكتر. غيرنا، أمي وخالتي ناموا جنب بعض، كساسهم ملزوقة، لحسوا بعض، وأنا نيكت كس أمي، ثم خرجت زبي ودخلته في كس خالتي، ريم لحست طيزي وبيضي من ورا. أمي تصرخ: “آه يا أحمد، زبك بين كسي وكس أختي يجنن، نيكنا سوا.” قذفت لبني بين كساسهم، ساخن كثيف يملاها ويفيض على الرمال.
الشهوة الرباعية دي مجنونة، في الجزء السابع عشر هنشوف إيه هيحصل لما يزيد الخطر مع كشف جديد.
(نهاية الجزء السادس عشر… انتظروا الجزء السابع عشر في حلقة جديدة)

