محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل الخامس عشر – قصص سكس محارم أخوات

مع مرور الأسابيع بعد زيارة أمي وأبي، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: المشادات العائلية صارت يومية، أمي تصرخ في الصالون كل صباح: “يا بنتي، شو عملتي في أخوك؟ العائلة في لبنان كلها عرفت، أخواتك يبكوا من الخجل!” أبي يهدد يومياً: “رح آخذ لينا بالقوة إلى المطار، وأرجعها لبنان لحد ما تنسى هالفضيحة، وأنت يا علي رح أحرمك من كل شيء!” العائلة الموسعة تدخلت بشكل كبير، عمامي يتصلوا عبر فيديو كل ليلة يهددوا: “رح نجمع مجلس عائلي في لبنان، ونحاكمكم قدام الكل، الفضيحة دي رح تدمر زيجات أولادنا!” خالاتي أرسلوا رسائل صوتية تبكي: “يا لينا، أهلك في لبنان يموتوا من الغضب، أخوكي هدد يقطع علاقته بك!” الأخوات ينشرن الشائعات في الجروبات العائلية، والكل صار يتصل يومياً يلومنا، يقولوا “فضيحة العائلة، رح تدمروا سمعتنا في القرية والمدينة!” التوتر العائلي كان قاتل: أخي يقفل على لينا في الغرفة، يمنعها من الخروج، أمي تبكي ساعات، أبي يبحث في أغراضنا عن أدلة أكتر، ولينا انهارت، تبكي كل ليلة، ما تقدر تأكل أو تنام، تشعر بالذنب الشديد تجاه العائلة.
بس في السر، التوتر العائلي ده زد حماسنا بشكل غريب ومجنون: في ليلة، بعد مشادة عائلية عنيفة حيث صاح أبي “رح أحرق الفيديو ده بس بعد ما أعاقبكم قدام العائلة كلها!”، تسللت لينا إلى غرفتي، ارتجافة من الخوف: “علي، عمك اتصل تاني، قال رح يجيب محامي لبناني يرفع قضية علينا!” حضنتها، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب، والأصوات من غرفة أهلي تردد في رأسنا: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا استيقظ أبوك أو سمعت أمك أو اتصلت خالتك تاني؟ نيكني سريع قبل ما يأخذوني لبنان!” دفشتها على السرير، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف من العائلة خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أختك رح تفضحنا في القرية، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي.
قررت نزيد الإثارة رغم التوتر العائلي: أقنعت لينا نهرب لساعات قليلة إلى مكان سري خارج المدينة، زي غابة قريبة، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من أخي وأمي وأبي وعمامي، يهددوا: “وينكم؟ رح نبلغ الشرطة ونفضحكم قدام الجميع في لبنان!” لينا ارتجفت، تبكي: “علي، خالتك أرسلت رسالة، قالت رح تقطع علاقتها بي إلى الأبد!” بس التوتر خلاها حميت أكتر. في الغابة، وجدنا مكاناً معزولاً بين الأشجار، جعلتها تستلقي على العشب، خلعت فستانها، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أختي تقول “رح أنشر الفيديو في الجروب العائلي إذا ما انفصلتوا!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يفضحونا كل العائلة، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أهلنا هون أو بلغوا السلطات اللبنانية؟ نيكني قبل ما يمسكونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من القطيعة العائلية يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أمك رح تقتلني، بس أكتر!”
مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي بشكل درامي: أمي وأبي مكثوا في المنزل أشهر، يصرخون كل يوم، يمنعون لينا من الخروج، ويبحثون في أغراضنا عن أدلة أكتر. عمامي أرسلوا رسائل فيديو يهددوا: “رح نجيبكم لبنان بالقوة، ونحاكمكم في مجلس العائلة قدام الكل!” خالاتي نشروا الشائعات في القرية، والكل صار يتصل يومياً يلومنا، يقولوا “فضيحة العائلة، رح تدمروا زيجات أولادنا وسمعتنا!” لينا انهارت، تبكي ساعات، ما تقدر تأكل، والضغط العائلي خلاها تشعر بالذنب الشديد. بس الضغط ده خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في حمام عام، ربطتها بالحزام، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، تهديدات العائلة رح تخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، أختك رح تفضحنا، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والرسائل من العائلة تردد في الحمام.
في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي بطريقة جريئة: هربنا معاً إلى مكان بعيد في السويد، تركنا رسالة للعائلة نقول إننا رح نعيش حياتنا لوحدنا، رغم التهديدات. العائلة جنت، أخي بلغ الشرطة، أمي تبكي في المكالمات: “يا ولدي، رجعوا قبل ما تدمروا كل شيء!” لكن الهرب زد الإثارة. في مكاننا الجديد، قالت لينا: “علي، التوتر العائلي ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم القطيعة.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط العائلي ده.” عرفت أن التوتر العائلي غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.
هذه نهاية الفصل الخامس عشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر العائلي والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل السادس عشر، مع تطورات الهرب والمفاجآت أكبر!


