Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل السادس عشر – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة تانية، الشاب اللبناني اللي عايش في السويد ويشارككم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وكل اللي دخلوا في عالمنا السري زي سارة وأحمد والرحلات اللي فاتت خاصة البرازيل والتوتر العائلي اللي زد مع زيارة أمي وأبي وتدخل العائلة كلها والهرب اللي عملناه في الفصل اللي فات. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا الاستمرار، اليوم رح أروي لكم الفصل السادس عشر بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على الهرب اللي صار في الفصل اللي فات. بعد ما هربنا إلى مكان بعيد في السويد وتركنا رسالة للعائلة، زدت التفاصيل عن التوتر العائلي بطريقة تخلي القلب يدق أسرع: بلاغ أخي للشرطة السويدية عن “اختطاف” لينا، اللي خلى السلطات تبحث عننا، وتدخل العائلة الموسعة بإرسال أقارب إلى السويد لمساعدة في البحث، اللي خلتنا نواجه خطر الاعتقال والعودة بالقوة إلى لبنان، ودفعنا لمغامرات أجرأ تحت الضغط العائلي والقانوني اللي بيجنن، مع مواجهات وهرب مستمر وشهوة مليئة بالخوف من الانهيار الكامل. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف تحول التوتر العائلي والقانوني إلى وقود للشهوة، مع مخاطر حقيقية، توتر يزيد الإثارة، ومتعة في الأماكن السرية تجاوزت كل اللي قبلها.

مع مرور الأيام بعد هربنا إلى المكان البعيد في شمال السويد، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: أخي بلغ الشرطة السويدية عن “اختطاف” لينا، قال إنو أنا خطفتها وهربت معاها، والعائلة في لبنان تدخلت بشكل كبير، عمامي أرسلوا أقارب من لبنان إلى السويد لمساعدة في البحث، يقولوا “رح نجيبها بالقوة ونرجعها لبنان!” أمي وأبي بقوا في المنزل يبكوا ويتصلوا بالشرطة كل ساعة، يقولوا “يا ولدي، رجعوا قبل ما يحبسوكم!” العائلة الموسعة زدت الضغط، خالاتي ينشرن الشائعات في القرية ويتصلن يومياً: “يا لينا، الشرطة رح تمسككم، رجعي قبل ما يدمروا حياتك!” الأخوات يرسلن رسائل فيديو تبكي: “فضيحة العائلة، رح تدمري زيجاتنا، والشرطة عم تبحث عنكم في كل السويد!” التوتر العائلي والقانوني كان قاتل: لينا ما قدرت تنام، تبكي كل ليلة من الخوف من الاعتقال، وأنا خفت إنو الشرطة تلاقينا من خلال تتبع الموبايل أو السيارة، والأقارب اللي جاوا يبحثوا في المدن القريبة.

بس في السر، التوتر العائلي والقانوني ده زد حماسنا بشكل غريب ومجنون: في ليلة، بعد ما سمعنا خبر في الراديو عن “زوجين هاربين في شمال السويد”، حضنت لينا في الكوخ، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب، والأصوات من الراديو تردد في رأسنا: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا جاءت الشرطة أو الأقارب دلوقتي؟ نيكني سريع قبل ما يمسكونا!” دفشتها على الأرض، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف من الاعتقال خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، عمك جاي يبحث، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي والقانوني.

قررت نزيد الإثارة رغم التوتر: هربنا إلى مكان أبعد، زي كوخ في الجبال، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من الشرطة وأخي وأمي وأبي وعمامي، يهددوا: “وينكم؟ الشرطة عم تبحث في كل مكان، رجعوا قبل ما يحبسوكم!” لينا ارتجفت، تبكي: “علي، خالتك أرسلت رسالة، قالت الشرطة لاقت أثرنا!” بس التوتر خلاها حميت أكتر. في الكوخ الجديد، وجدنا مكاناً معزولاً، جعلتها تستلقي على السرير، خلعت فستانها، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أختي تقول “الشرطة رح تنشر صوركم في الإعلام، رح يفضحوكم كل العالم!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يمسكونا، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاءت الشرطة دلوقتي أو الأقارب لاقونا؟ نيكني قبل ما يمسكونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من الاعتقال يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أمك رح تقتلني، بس أكتر!”

مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي والقانوني بشكل درامي: الشرطة أرسلت إشعاراً رسمياً يبحثون عننا، أخي نشر صورنا في الإعلام المحلي، والعائلة زدت الضغط، عمامي جاوا السويد فعلاً وبدأوا يبحثوا في المناطق الشمالية. أمي تبكي في المكالمات: “يا ولدي، رجعوا قبل ما يحبسوكم، العائلة كلها خايفة!” أبي هدد يبلغ السلطات اللبنانية أيضاً. لينا انهارت، تبكي ساعات، ما تقدر تأكل، والضغط خلاها تشعر بالذنب الشديد. بس الضغط ده خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في غابة ليلاً، ربطتها إلى شجرة بالحبال، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، تهديدات الشرطة والعائلة رح تخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، أختك رح تفضحنا، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والأصوات من الغابة تردد في رأسنا.

في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي والقانوني بطريقة جريئة: استسلمنا جزئياً، رجعنا إلى المنزل، واجهنا الشرطة والعائلة، حاولنا نكذب ونقول إن كل شيء كذب وهربنا من الضغط، بس أخي رفض يصدق، وصار يصرخ: “رح أطلقها وأفضحكم!” العائلة تدخلت، أمي اقترحت لينا تسافر لوحدها إلى لبنان، لكننا رفضنا. الشرطة أغلقت القضية كمشكلة عائلية، بس التوتر بقي. لينا بقيت تحت المراقبة، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن أخطر، والتوتر العائلي زد الإثارة. في لقاء سري، قالت: “علي، الضغط ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم التهديدات.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط ده.” عرفت أن التوتر غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.

هذه نهاية الفصل السادس عشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر العائلي والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل السابع عشر، مع تطورات الضغط والمفاجآت أكبر!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى