محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل السابع عشر – قصص سكس محارم أخوات

مع رجوعنا إلى المنزل بعد إغلاق قضية الشرطة، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: أخي صار يراقب لينا 24 ساعة، يقفل عليها في الغرفة، يأخذ موبايلها، ويمنعها من الخروج لوحدها، يقول “رح أطلقك بس بعد ما أفضحكم قدام العائلة والعالم!” أمي وأبي بقوا في المنزل، يصرخون كل يوم، أمي تبكي: “يا ولدي، العائلة في لبنان عم تموت من الخجل، رجعوا عن الغلط!” أبي يهدد يومياً: “رح أرسل الفيديو لكل أقاربنا في لبنان والسويد، ورح أبلغ الجالية اللبنانية هون!” العائلة الموسعة زدت الضغط بشكل مرعب، عمامي أرسلوا رسائل جماعية في الواتساب العائلي: “إذا ما انفصلتوا، رح ننشر الفيديو على فيسبوك وتيك توك، ورح يشوفه كل القرية والمدينة!” خالاتي يتصلن يومياً يبكوا ويهددن: “يا لينا، أهلك رح يموتوا من الفضيحة، رجعي لبنان لوحدك!” الأخوات يرسلن صور مهينة وكلام قاسي: “أنتم دمرتوا سمعتنا، رح نقطع علاقتنا إلى الأبد!” التوتر العائلي كان قاتل: لينا محبوسة في المنزل، تبكي كل ليلة، ما تقدر تخرج أو تتكلم معايا بحرية، وأنا تحت مراقبة أبي اللي يمنعني من الاقتراب منها.
بس في السر، التوتر العائلي ده زد حماسنا بشكل غريب ومجنون: في ليلة، بعد مشادة عائلية عنيفة حيث صاح أخي “رح أنشر الفيديو غداً إذا ما اعترفتوا!”، تسللت لينا إلى غرفتي تحت الدرج، ارتجافة من الخوف: “علي، أمك سمعت خطوات، وأبوك نايم في الصالون!” حضنتها، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب، والأصوات من غرفة أخي تردد في رأسنا: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا استيقظ أخوك أو سمعت أمك أو نشروا الفيديو دلوقتي؟ نيكني سريع قبل ما يفضحونا!” دفشتها على الأرض، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف من النشر خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، عمك رح يشوف الفيديو، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي.
قررت نزيد الإثارة رغم التوتر: أقنعت لينا نلتقي خارج المنزل في أماكن أخطر، زي موقف سيارات تحت الأرض قرب المنزل، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من أخي وأمي وأبي وعمامي، يهددوا: “وينك؟ رح ننشر الفيديو دلوقتي!” لينا ارتجفت، تبكي: “علي، خالتك أرسلت رسالة، قالت الفيديو جاهز للنشر!” بس التوتر خلاها حميت أكتر. في الموقف، وجدنا سيارة مهجورة، جعلتها تستلقي على المقعد الخلفي، خلعت بنطالها، دهنت كسها باللعاب، أدخل أصابعي عميقاً حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أختي تقول “الفيديو عم ينتشر في الجروب العائلي دلوقتي!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يشوفه الكل، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أخوك هون أو نشروا على النت؟ نيكني قبل ما يفضحونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من الفضيحة العامة يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، القرية كلها رح تشوف، بس أكتر!”
مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي بشكل درامي: العائلة نشرت الفيديو فعلاً في جروبات خاصة، والشائعات انتشرت في القرية، أقارب جاوا يتصلوا يسبونا، والكل صار يقول “فضيحة العائلة، رح نطردكم من الورث!” أخي بدأ إجراءات الطلاق، أمي تبكي في المنزل: “يا ولدي، رجعوا قبل ما يدمر الفيديو حياتكم!” أبي هدد يحرمني من كل شيء. لينا انهارت، تبكي ساعات، ما تقدر تأكل، والضغط خلاها تشعر بالذنب الشديد. بس الضغط ده خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في فندق بعيد، ربطتها إلى السرير، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، نشر الفيديو رح يخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، العائلة كلها شافت، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والرسائل من العائلة تردد في الغرفة.
في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي بطريقة جريئة: واجهنا العائلة في اجتماع كبير، اعترفنا بجزء من الحقيقة عشان نهدي الأمور، بس أخي رفض الصلح، وصار يصر على الطلاق. العائلة هدأت شوي بعد تدخل أكبر، بس التوتر بقي. لينا بقيت في المنزل تحت المراقبة، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن أخطر، والتوتر زد الإثارة. في لقاء سري، قالت: “علي، الفضيحة دي خلتني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم كل شيء.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط ده.” عرفت أن التوتر غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.
هذه نهاية الفصل السابع عشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل الثامن عشر، مع تطورات الفضيحة والمفاجآت أكبر!


