محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل التاسع عشر – قصص سكس محارم أخوات

مع مرور الأسابيع بعد جلسة المحكمة الأولى، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: في الجلسة، عرض المحامي الفيديو كدليل أمام القاضي، قال “هاد دليل واضح على الخيانة، ورح نطلب تعويض مالي كبير وطلاق فوري!” أمي وأبي شهدوا ضدنا في المحكمة، أمي تبكي: “يا قاضي، الولد ده سرق مرت أخوه، العائلة كلها مدمرة!” أبي يهدد: “رح أشهد إنو الفيديو حقيقي، ورح أحرمكم من كل شيء!” العائلة الموسعة زدت الضغط بشكل مرعب، عمامي أرسلوا شهادات مكتوبة إلى المحكمة: “هالفضيحة دمرت سمعتنا في لبنان، رح نطالب بتعويض أيضاً!” خالاتي يتصلن يومياً يبكوا ويهددن: “يا لينا، القاضي رح يحكم ضدكم، ورح نخسر كل فلوسنا في القضية!” الأخوات يرسلن رسائل قاسية: “أنتم دمرتوا حياتنا، الطلاق رح يكون نهايتكم، ورح ننشر الفيديو على النت إذا ما استسلمتوا!” التوتر العائلي كان قاتل: لينا محبوسة في المنزل، تبكي كل ليلة، ما تقدر تخرج أو تتكلم معايا بحرية، وأنا تحت تهديد المحكمة اللي رح تكلفنا فلوس كتير، والخوف من النشر العام يخلينا نعيش في رعب دائم من الفضيحة العالمية.
بس في السر، التوتر العائلي ده زد حماسنا بشكل غريب ومجنون: في ليلة، بعد جلسة محكمة أخرى حيث صاح أخي “رح أطلب حضانة كاملة وتعويض 100 ألف يورو!”، تسللت لينا إلى غرفتي، ارتجافة من الخوف: “علي، المحامي قال رح ينشر الفيديو كدليل عام، والعائلة كلها رح تشوف تاني!” حضنتها، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب، والأصوات من غرفة أخي تردد في رأسنا: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا استيقظ أخوك أو سمعت أمك أو نشروا الفيديو في المحكمة دلوقتي؟ نيكني سريع قبل ما يفضحونا!” دفشتها على السرير، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف من الطلاق خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، عمك رح يشهد ضدنا، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي.
قررت نزيد الإثارة رغم التوتر: أقنعت لينا نلتقي خارج المنزل في أماكن أخطر، زي غرفة فندق قريبة، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من أخي وأمي وأبي وعمامي، يهددوا: “وينك؟ المحامي رح ينشر الفيديو دلوقتي!” لينا ارتجفت، تبكي: “علي، خالتك أرسلت رسالة، قالت الطلاق رح يكلفنا كل فلوسنا!” بس التوتر خلاها حميت أكتر. في الفندق، وجدنا غرفة معزولة، جعلتها تستلقي على السرير، خلعت فستانها، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أختي تقول “المحامي جاهز للنشر، رح يشوفه القاضي!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يفضحونا في المحكمة، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أخوك هون أو بلغ المحامي الشرطة؟ نيكني قبل ما يمسكونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من الخسارة المالية يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أمك رح تقتلني، بس أكتر!”
مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي بشكل درامي: المحامي أرسل استدعاء رسمي لجلسة تانية، العائلة زدت الضغط بنشر شائعات في الجالية اللبنانية في السويد، أقارب يتصلوا يسبونا، والكل صار يقول “الطلاق رح يكون نهايتكم، ورح نخسر سمعتنا!” أخي بدأ يجمع أدلة مالية للطلب تعويض، أمي تبكي في المنزل: “يا ولدي، رجعوا قبل ما يدمر الطلاق حياتكم!” أبي هدد يبلغ السلطات اللبنانية أيضاً. لينا انهارت، تبكي ساعات، ما تقدر تأكل، والضغط خلاها تشعر بالذنب الشديد. بس الضغط ده خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في سيارة متوقفة في غابة، ربطتها بالحزام، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، إجراءات الطلاق رح تخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، العائلة كلها ضدنا، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والرسائل من المحامي تردد في السيارة.
في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي بطريقة جريئة: ذهبنا إلى المحكمة مع محامي خاص، حاولنا نكذب ونقول إن الفيديو مزيف، بس أخي رفض الصلح، وصار يصر على الطلاق. العائلة هدأت شوي بعد تدخل أكبر، بس التوتر بقي. لينا بقيت في المنزل تحت المراقبة، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن أخطر، والتوتر زد الإثارة. في لقاء سري، قالت: “علي، الضغط ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم الطلاق.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط ده.” عرفت أن التوتر غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.
هذه نهاية الفصل التاسع عشر. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل العشرين، مع تطورات الطلاق والمفاجآت أكبر!


