Uncategorized

محارم – زوجة أخي: الشهوة المحرمة – السلسلة الأولى، الفصل العشرين – قصص سكس محارم أخوات


مرحباً يا أصدقائي في منتدى نسوانجي، أنا علي مرة تانية، الشاب اللبناني اللي عايش في السويد ويروي لكم قصته الحقيقية المليئة بالشهوة والمغامرات مع لينا، زوجة أخي، وكل اللي دخلوا في عالمنا السري زي سارة وأحمد والرحلات اللي فاتت خاصة البرازيل والهرب والتوتر العائلي والقانوني اللي زد في الفصل اللي فات. شكراً لكل اللي علقوا وطلبوا الاستمرار، اليوم رح أروي لكم الفصل العشرين بالتفاصيل الكاملة، مليء بالإثارة والأحداث الجديدة اللي بنيتها على الضغط العائلي اللي صار في الفصل التاسع عشر. بعد ما عرض المحامي الفيديو في المحكمة وشهدت العائلة ضدنا، زدت التفاصيل عن التوتر العائلي بطريقة تخلي القلب يدق أسرع: جلسة المحكمة الثانية حيث حكم القاضي بطلاق كامل وتعويض مالي كبير قدره 100 ألف يورو، تدخل العائلة الموسعة بتهديدات بنشر الفيديو على الإنترنت العام، وتدخل الجالية اللبنانية في السويد بمقاطعة اجتماعية، اللي خلتنا نواجه خطر الفضيحة العالمية والعزلة الكاملة، ودفعنا لمغامرات أجرأ تحت الضغط اللي بيجنن، مع مواجهات قانونية نهائية وهرب سري وشهوة مليئة بالخوف من الانهيار الكامل. كل شيء هون جديد تماماً، رح تشوفوا كيف تحول التوتر العائلي والقانوني إلى وقود للشهوة، مع مخاطر حقيقية، توتر يزيد الإثارة، ومتعة في الأماكن السرية تجاوزت كل اللي قبلها.

مع مرور الأسابيع بعد جلسة المحكمة الثانية، صارت الأمور أسوأ من المتوقع: في الجلسة، حكم القاضي بطلاق كامل وتعويض مالي كبير قدره 100 ألف يورو، قال “الدليل قوي، والخيانة واضحة، رح يتم الطلاق فوراً!” أخي احتفل بالحكم، قال “خلص، رح أطردكم من المنزل وأفضحكم قدام الكل!” أمي وأبي بقوا في المنزل، يصرخون كل يوم، أمي تبكي: “يا بنتي، الطلاق ده خلص حياتك، والعائلة في لبنان عم تموت من الخجل!” أبي يهدد يومياً: “رح أساعد أخوك في دفع التعويض، وأحرمكم من كل شيء!” العائلة الموسعة زدت الضغط بشكل مرعب، عمامي أرسلوا رسائل جماعية: “إذا ما قبلتوا الحكم، رح ننشر الفيديو على فيسبوك وتويتر، ورح يشوفه كل العالم!” خالاتي يتصلن يومياً يبكوا ويهددن: “يا لينا، الجالية اللبنانية في السويد عم تقاطعكم، رح تخسروا أصدقاءكم!” الأخوات يرسلن رسائل قاسية: “أنتم دمرتوا حياتنا، الطلاق ده بداية النهاية، ورح ننشر الفيديو على إنستغرام إذا ما استسلمتوا!” التوتر العائلي كان قاتل: لينا محبوسة في المنزل، تبكي كل ليلة، ما تقدر تخرج أو تتكلم معايا بحرية، وأنا تحت تهديد دفع التعويض اللي رح يدمر حسابي البنكي، والخوف من النشر العام يخلينا نعيش في رعب دائم من الفضيحة العالمية.

بس في السر، التوتر العائلي ده زد حماسنا بشكل غريب ومجنون: في ليلة، بعد جلسة محكمة أخرى حيث صاح أخي “رح أطلب حضانة كاملة وتعويض 100 ألف يورو!”، تسللت لينا إلى غرفتي، ارتجافة من الخوف: “علي، المحامي قال رح ينشر الفيديو كدليل عام، والعائلة كلها رح تشوف تاني!” حضنتها، وبدأت أقبلها بعنف، يدي تفرك بزازها الكبيرة من تحت الروب، والأصوات من غرفة أخي تردد في رأسنا: “خلينا ننسى بالشهوة، لينا، التوتر ده بيخلي كل شيء أحلى.” مدت يدها إلى زبي، فركته بشراهة، وهي تهمس: “آه، علي، إذا استيقظ أخوك أو سمعت أمك أو نشروا الفيديو في المحكمة دلوقتي؟ نيكني سريع قبل ما يفضحونا!” دفشتها على السرير، دخلت زبي في كسها دفعة واحدة، أدقها بقوة، أغطي فمها عشان ما تصيح، والخوف من الطلاق خلاها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، عمك رح يشهد ضدنا، بس أقوى!” أنزلت داخلها، ثم جبتهم على طيزها، وهي تبكي من المتعة والضغط العائلي.

قررت نزيد الإثارة رغم التوتر: أقنعت لينا نلتقي خارج المنزل في أماكن أخطر، زي غرفة فندق قريبة، عشان نفكر في الحل، بس في الواقع عشان نزيد الشهوة تحت الضغط. في الطريق، رن موبايلها مرات عديدة من أخي وأمي وأبي وعمامي، يهددوا: “وينك؟ المحامي رح ينشر الفيديو دلوقتي!” لينا ارتجفت، تبكي: “علي، خالتك أرسلت رسالة، قالت الطلاق رح يكلفنا كل فلوسنا!” بس التوتر خلاها حميت أكتر. في الفندق، وجدنا غرفة معزولة، جعلتها تستلقي على السرير، خلعت فستانها، دهنت جسمها بالزيت، أدلك بزازها وطيزها بلطف حتى حميت. فجأة، رن موبايلها تاني: أختي تقول “المحامي جاهز للنشر، رح يشوفه القاضي!” صاحت لينا بخوف: “علي، رح يفضحونا في المحكمة، شو نعمل؟” بس التوتر خلاها تستسلم أكتر. بدأت ألحس كسها بشراهة، أدخل لساني عميقاً، بينما هي تمسك رأسي: “آه، علي، إذا جاء أخوك هون أو بلغ المحامي الشرطة؟ نيكني قبل ما يمسكونا!” دخلت زبي في طيزها، أدقها بعنف، أضربها حتى صارت علامات، والخوف من الخسارة المالية يجعلها تنزل شهوتها أسرع: “آييي، أمك رح تقتلني، بس أكتر!”

مع مرور الأيام، زد التوتر العائلي بشكل درامي: المحامي أرسل استدعاء رسمي لجلسة تانية، العائلة زدت الضغط بنشر شائعات في الجالية اللبنانية في السويد، أقارب يتصلوا يسبونا، والكل صار يقول “الطلاق رح يكون نهايتكم، ورح نخسر سمعتنا!” أخي بدأ يجمع أدلة مالية للطلب تعويض، أمي تبكي في المنزل: “يا ولدي، رجعوا قبل ما يدمر الطلاق حياتكم!” أبي هدد يبلغ السلطات اللبنانية أيضاً. لينا انهارت، تبكي ساعات، ما تقدر تأكل، والضغط خلاها تشعر بالذنب الشديد. بس الضغط ده خلاها أكثر وحشية في الشهوة: في لقاء سري في سيارة متوقفة في غابة، ربطتها بالحزام، شغلت هزاز داخل كسها على أعلى سرعة، وأنا أنيك فمها بعنف: “شوفي، لينا، إجراءات الطلاق رح تخليكي تنزلي أكتر!” ارتجفت، تنزل شهوتها مرات عديدة، وهي تهمس: “آه، علي، العائلة كلها ضدنا، بس أكتر!” دخلت زبي في كسها، أدقها لساعات، أقرص بزازها حتى صاحت، والرسائل من المحامي تردد في السيارة.

في النهاية، قررت نحل التوتر العائلي بطريقة جريئة: ذهبنا إلى المحكمة مع محامي خاص، حاولنا نكذب ونقول إن الفيديو مزيف، بس أخي رفض الصلح، وصار يصر على الطلاق. العائلة هدأت شوي بعد تدخل أكبر، بس التوتر بقي. لينا بقيت في المنزل تحت المراقبة، بس في السر، صارت تلتقي بي في أماكن أخطر، والتوتر زد الإثارة. في لقاء سري، قالت: “علي، الضغط ده خلاني أدمن عليك أكتر، بدي نستمر رغم الطلاق.” ابتسمت: “تمام، رح نخطط لمغامرة جديدة تحت الضغط ده.” عرفت أن التوتر غير كل شيء، مع وعود بمغامرات أكبر تحت التهديد.

هذه نهاية الفصل العشرين. إذا حبيتوا التفاصيل الإضافية عن التوتر والإثارة، قلولي، ورح أكمل بالفصل الحادي والعشرين، مع تطورات الحكم النهائي والمفاجآت أكبر!



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى