Uncategorized

الجنس بحلاوة مع وردة اجمل عارضة ازياء – سكس جديد 2026


تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.


دكتور نودزاوي

دكتور نودزاوي

مدير

طاقم الإدارة

مدير

Offline

7xz8pcz3p4.jpg

كانت اول مرة امارس فيها الجنس حين أعلنوا عن تلك المسابقة في المجلة الأسبوعية ولم اكن أهتم أبدا للإشهارات …. و لكن هذا الاشهار بالتحديد … كان فيه ما يجذبني … “نحن نبحث عن عارضة أزياء جميلة لمن لديها المواصفات التالية التقدم لأداء اختبار الكفاءة ” فقلت ولما لا …بإمكاني أن أتقدم و أنجح و بدأت أرسم لنفسي أحلاما وردية …. بالمناسبة انا اسمي وردة و هذه قصتي:

بعد أن قرأت ذلك الإعلان في المجلة أسرني الحلم … نعم .. أود أن أصبح تلك العارضة المشهورة التي يحبها الجميع و يتمنون أن يكونوا مثلها…. كنت فتاة جميلة بيضاء اللون و طويلة الجسم الذي كان ممشوقا و جميلا … يأسر كل من يراه …. بالمختصر المفيد أنا هي تلك الفتاة التي يبحثون عنها … المهم … أخذت الهاتف و اتصلت عليهم … و قال لي موظف الاستقبال أن موعد لقائي سوف يكون بعد أيام …. فحضرت نفسي جسديا و بدنيا …. و جاء اليوم الموعود…. استقليت سيارة اجرة و ذهبت … استقبلوني و أدخلوني الى مكتب رفيه للغاية …. كانت فيه كل المتطلبات كان جميلا للغاية … و قالت لي السكرتيرة انتظري قليلا سيأتي المدير لكي يقوم بلقاء عمل معك ليرى ان كان سيقبلك في العمل أم لا… و انا أقول في نفسي “أكيد سيقبلني فجمالي لا يقاوم ” بعد دقائق دخل علي المدير …. كنت أظن أنني سأجده ذلك الرجل الطاعن في العمر و السمين … يعني شكل مدير عادي ….لكني صدمت حين رأيته … كان شابا في الثلاثين و اي واحدة ترغب بممارسة الجنس معه … كان حقا ساحرا …وسيما و طويل القامة و كان جسده رياضيا … و بعد أن رحب بي …. بقيت تائهة في وسامته …. المهم …. بدأت أحاور نفسي داخليا …. ركزي يا فتاة على العمل … و بالفعل ركزت معه … و بدأ يشرح لي طريقة عمل الشركة و ما الذي ذلك من المور الروتينية …. و بعد كل ذلك الكلام الممل … قلت حسنا …. و ماذا الان …. فقال الان سنبدأ في مراجعة تفاصيل جسمك لنرى نوعه و ان كان صالحا للعمل معنا …. فقلت بالتأكيد …. قال …قفي قرب الحائط لكي آخذ لكي مجموعة صور … فوقفت و بدأ يصور … من كل جهة ثم أعطاني روبا كان قصيرا … و قال ادخلي الى تلك الغرفة و بدلي ملابسك بهذا الروب … فخفت في بداية الأمر و لكني تشجعت و بدلت ملابسي … و خرجت امامه لابسة الروب القصير …. فابتسم ابتسامة سعادة … كأنه أعجب بجسدي و كانت نظرات الجنس الحارة تغمرني من عينيه …. ثم بدأ يصورني … و كان يركز كثيرا على فخذي اللذين كانا عاريين …. ثم قال لابد ان ننتقل الى عرض ملابس الصيف أتمني انك لا تمانعين هذا الأمر …. فقلت و انا أتعجب ماذا تقصد … عن أي ملابس تتكلم …. فقال … ملابس الصيف ملابس البحر البيكيني يعني…. فلم أقبل الفكرة و صرخت في وجهه و قلت لا …. لن أقبل أن ألبس البيكيني …. فابتسم و قال لست مجبرة على ذلك … و لكن لن يتم قبول ملفك ان لم تكن فيه صورك و انت لابسة البيكيني… فكرت و فكرت و قلت في نفسي ماذا سيحصل لو اني تصوت بالبيكيني و لم اكن اعرف انها اول خطوة لممارسة الجنس و تذوق الزب… فأنا سأكون نجمة العروض الاولى عما قريب…. فوافقت و نزعت الروب و وقفت أمامه بالبيكيني فقط….
فبقي لثواني يحدق في قوامي و جسمي الرائع و نظرات النيك و الجنس تخرج من عينيه… و بعد ثواني قال” بكل صراحة جسمك من اجمل ما رأيت في حياتي …. حرك هذا الاطراء شيئا من مشاعري و لكني قلت له أسرع التقط الصور لنكمل هذا اللقاء…. فبدأ يلتقط الصور … ثم اقترب مني ليأخذ صورا أقرب ثم أقترب أكثر الى أن أصبح بيني و بينه أقل من شبر …. كنت أشتم رائحته التي كان يبدو أنها من أفخم أنواع العطور و اجملها…. سحرني بعطره و جماله …. المهم بدأ يلتقط صورا لثديي عن قريب … ثم قال لي التفتي و بدأ يأخذ صورا لمؤخرتي و هو يتمتم …. يا لها من مؤخرة حلوة … و لم يكن بمقدوري أن أفعل شيء او اقاوم رغبات الجنس المشتعلة في جسمي…. ثم التفت الى الأمام مرة اخرى و قرب الكاميرا من كسي الذي كان مغطى بالبيكيني فقط … و بدأ بتصويره .. أحسست بالغرابة و لكن لم أستطع فعل شيء … بعد أن انتهى من التقاط الصور… سألته هل انتهينا قال ما زالت هناك خطوة واحدة ….ثم سألني هل استطيع أن ألمس بشرتك لأكتب في التقرير مدى درجة نعومتها … فوافقت … و وضع يده على كتفي و هو يتحسس جسدي الذي بدأت احس أنه يرتعش من لمساته التي كانت رقيقة … فأنا أصبحت ضعيفة و لم أعد أقوى على مقاومته أكثر…. ثم وضع يده على شفتي و قال … ان شفاهك جميلة جدا … و ممتلئة لقد سحرني بمدحه لجسمي كل مرة …. ثم و فجأة قبلني دون سابق انذار …. قبلة خاطفة من فمي … لم تأخذ تلك القبلة سوى ثانية …. و تركني في حالة من الذهول و عرفت اني لن اهدئ قبل ان امارس الجنس معه … و بقي يحدق في و يقول هذه القبلة لكي لأنك كنت فتاة مطيعة و اعتقد أنك ستكونين نجمتنا المستقبلية … فرحت و لكن أثر القبلة مازال واضحا على مشاعري…. كانت قبلته … جميلة رغم انها قصيرة … و بنفس الطريقة و بدون شعور ,,,قبلته من فمه كذلك …. و لكن قبلتي له كانت طويلة وعميقة ….قبلة حب و فرح … كيف أصفها لكم … وضعت شفتي الورديتين على شفتيه الناعمين … و بدأت أقبله بحرارة و كان لساني بلعب داخل فمه الرقيق الحلو …… كانت القبلة مليئة بالحلاوة و الحي و الشغف …و كنت أشرب له لعابه الذي كان ألذ من العسل …و هو كان يفعل نفس الشيء …. ثم و فجأة توقفنا عن التقبيل …. و قال لي … هل تودين حقا هذه الوظيفة بإمكاني أن أحققها لك بكل بساطة … فقلت له أكيد …. قال حسنا لكن يجب أن أرى جسمك عاريا و اتذوق الجنس معه لكي أحكم عليه … فقلت له تعال و انزع لي البيكيني … فبدأ بفتح الستيان ثم انزل البيكيني … و وقفت امامه عارية بشكل كامل …. ثم بدأ بتلمس ثديي و هو يقول …رائع مذهل … حلو …. حلو للغاية … ثم أمسك بحلمتي و بدأ يلعب بهما …. كانتا متصلبتين جدا بعد تلك القبلة الساخنة ….ثم وضع حلمة في فمه و أمسك بالحلمة الأخرى بيده …. ثم بدأ يمص و يرضع في ثديي الأول و الثدي الآخر كان يلعب به و يحركه و يقرصه قرصا خفيفا …. أحسست ابحلاوة الجنس الساخنةتغمر جسمي الذي أصبح يرتعش و يرتعد … المهم بقي يمص و يلعب بأثدائي … و يلعب و وضع وجهه بينهما .
تواصلت قصتي في الجنس مع من سحرني و وصلنا حين بدأ يحركه بطريقة مجنونة و مضحكة … و بالنسبة لي كانت طريقة ممتعة…. ثم بدأ بالنزول نحو كسي الدي بدأ بالانتفاخ و اخراج سوائله بعد القبلة و المص و الرضع …. بدأ بتلمسه بطرية ناعمة مليئة بالإحساس…ثم وضع لسانه عليه و بدأ بلحسه من الخارج كان يشعلني بهذه الطريقة …. و أمسك بمؤخرتي … و ضمها اليه بينما كان يضع فمه على كسي … و هو يلحسه من الخارج…. و بعد مدة من اللحس …. أمسك بشفرتي كسي … و بدأ يدغدغهما بأصبعه ثم بلسانه …. و بعدها أدخل لسانه …بأكمله … نعم بأكمله … في كسي …. و بدأ بلحسه من الداخل… و يدخل و يخرج في لسانه و أنا كانت محنتي تزيد و أتأوه و أتألم في تجربة الجنس التي لم اعهدها من قبل …. و بعد مدة توقف عن كل هذا …. و أخرج سلاحه السري الخطير … كان قضيبا جميل الشكل … لم يكون طويلا و لا قصيرا … كان معتدلا و شكله متناسق المهم …. و ضعه في يدي …. فظننت أنه سيقول لي أدخليه في كسك …. لكنه قال … ابدئي بلحسه … فلم أقبل هذا لأنني لا أحب لحس الزب …. فهذا امر قذر و لكنه قال …. أنا رضعت لك كسك و ثديك و انت لا تودين حتى أن ترضعي لي زبي المولع نار…. طفي ناري ….فوافقت … و بدأت بدعكه و تحريكه و اللعب به في يدي …. ثم … بدأت بلحسه بلساني و شيئا فشيئا وضعته في فمي …كان منتصبا بشدة … و كان دافئا للغاية ….كنت ألعب به داخل فمي و متعة الجنس الساخن تغمرني فزب ذلك الرجل الوسيم و صاحب العضلات موضوع في فمي …كم انا محضوضة … كنت سعيدة للغاية …و كل مرة كنت أمصه له بشدة تشتد عليه المحنة و يبدأ بالتأوه … اااي ااااه …. لقد أحس بحلاوة غامرة و هذا كان واضحا عليه …. و بعد كل هذا … بدأ وقت حفر في الأعماق …. طرحني على الطاولة و أنا متكئة على ظهري … و فتح لي فخذي و باعد بينهما … لتنفتح شفرتي كسي تلقائيا … فأمسكهما و فتحهما و بدأ بوضع زبه المتصلب …. في كسي الذي أصبح محاطا بسوائله … ثم أدخله برفق و حنان …ثم أخرجه و اعاد ادخاله وهكذا ثم بدأ ضربه في داخلي بقوة و يصبح أسرع و انا أتلذذ في الجنس معه و المحنة عندي تتصاعد … واااي ااه اهههه…. و كان يضرب بقوة و بسرعة داخلي في الأعماق الوردية و الحمراء و كان يلامس نقطة الاشتعال في كسي و كل مرة يضع زبه عليها كنت أحس بنشوة …. و هكذا و بعد دقائق من الادخال و الاخراج …. أحسست بأني على وشك أن أحصل على متعتي الكاملة و صرخت صرخة الفوز … و انطلق سائلي من كسي … و بعدها بلحظات فاض حليب زبه على كسي و على صدري كذلك … كانت أجمل نياكة قد أحصل عليها أبدا ….. بعد هذا ارتديت ملابسي و هو كذلك ثم جلسنا نرتاح قليلا… بعد المجهود الذي بذلناه و المتعة التي أرخت جسدينا … و بعدها … بدأ بملأ استمارة …. التوظيف … فطرت من الفرح لأنني سأصبح عارضة أزياء مع هذه الشركة…. فأعطاني الورقة و حين قرأتها صعقت …. ذكر فيها أنني لست قادرة على اداء هذا العمل فجسدي لا يصلح لممارسة الجنس بصفة دورية لكن ظروف العمل جعلتني اوافق..

 

التعديل الأخير بواسطة المشرف:

زبوب زب

سكساوي بادئ الطريق

عضو

Online



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى