منقول – واقعية – اخو جوزي مع اختي وبعدين لياا – سكس جديد 2026
بدأت الأيام تمر وأنا أدلل بابنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به إلى بيت أهل زوجي كعادتي وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدأت أميرة بالبكاء عرفت إنها جائعة فأخذتها إلى غرفة مجاورة فارغة أغلقت الباب لكن لم يكن لأبواب البيت الداخلية أقفال لذلك كنت أضطر لأن أغلقها فقط بشكل يمنع أحد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بغلالة (هِدمة) شفافة ثم أخرجت ثديي وأقدمه لابنتي التي بدأت ترضعه بنهم كعادتها. بينما هي ترضع وصدري مكشوف وإذ بباب الغرفة يفتح, تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب, كان ذلك أحمد أخو زوجي الصغير والذي يصغرني بأحد عشر عاماً وهو من برج العذراء. وقف مكانه متسمرا دون حراك وأنا لا أستطيع أن أكسو نفسي. بقيت صامتة وأنا في غاية الخوف المملوء بالدهشة فهذه أول مرة يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب. اعتذر أحمد وأغلق الباب بعدما تمعن بالنظر إلي جيدا وخرج. ظننت أن الأمر انتهى وأن الأمر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت الأيام بعد الأيام وفي ذات يوم خرج زوجي هشام إلى العمل وعدت أنا إلى نومي كعادتي وقبل أن تصل الساعة إلى الثامنة صباحا وإذا بالهاتف يدق, ظننته هشام قمت مسرعة لأجيب.
رفعت السماعة وقلت: آلو.
المتصل: حسناء إزيك أنا أحمد.
قلت: أهلا يا أحمد خير إن شاء **** فيه حاجة.
أحمد: لا لا خير ما تخافيش هشام راح على شغله.
قلت: أيوه خرج, يا أحمد خوفتني فيه حاجة.
أحمد: لا أبدا بس كنت حابب أدردش معاكي شوية.
قلت: معايا أنا ومن إمتى انت بتكلمني على التليفون في غياب هشام.
أحمد: من النهارده.
قلت: أحمد انت عايز إيه بالضبط؟
أحمد: من يوم ما شفت بزازك مش قادر أنساكي ولا أشيلك من دماغي.
قلت: أحمد إيه اللي بتقوله ده أنا مرات أخوك وإذا ما ارتدعت و**** هاقول لهشام.
أحمد: هتقولي له إيه ؟ إني شفت بزازك وكلمتك على التليفون.
قلت: آه.
أحمد: مفيش داعي أنا لو عايزة أحكي له هاحكي له بس تعرفي هيعمل إيه هيطلقك ويرميكي زي الكلبة لأنه ما يقبلش يخلي عنده واحدة اشتهاها أخوه.
قلت: انت كلب.
أغلقت الهاتف في وجهه وأخذت أبكي وبدأ الهاتف يدق لكني تركته لأني لم أعد أريد سماع صوته, نهضت واحتضنت ابنتي وأنا أبكي وأنا خائفة من أن يطلقني هشام بحق إذا عرف بالأمر, أكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما أنا كذلك قرع جرس الباب قمت لأفتحه وقبل ذلك سألت من الطارق, إلا أنه لم يجيب فظننت أنه ساعي البريد الذي كان يترك البريد خلف الباب بعد أن يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما أفتح الباب وآخذه بعد ذهابه, كنت لا أرتدي حجابي أو خماري وفتحت الباب وإذ بأحمد يقف على الباب, دفعني بقوة إلى الداخل ودخل إلى البيت.
قلت: أحمد ؟ عايز إيه ؟ بتعمل إيه هنا ؟ .
أحمد: اسمعي يا شرموطة أنا مش قادر أتحمل أكتر من كده وعايز أنيكك.
قلت وأنا أبتعد عنه: أحمد ما تتهورش أنا مرات أخوك وزي أختك ولو اغتصبتني هتندم.
أحمد: ومين قال لك يا قحبة إني عايز أغتصبك أنا هأنيكك وألعب معاكي وإنتي موافقة.
قلت: أحمد انت بتخرف .. نجوم السما أقرب لك .. أنا مش ممكن أخون جوزي مع أي حد.
أحمد: ماشي خدي الصور دي الأول وشوفيها وبعدين قرري.
قلت: إيه الصور دي ؟ .
أحمد: مدها لي وقال: شوفيها وإنتي تعرفي بنفسك.
أخذتها وبدأت أنظر إليها وأقلبها والدهشة والغضب يملأني, لم أصدق ما تشاهده عيناي, كانت تلك صور لأختي الصغرى صفاء تمارس الجنس مع شاب غريب.
قلت: أحمد مين الشاب ده اللي مع صفاء ؟ ومنين الصور دي ؟ .
أحمد: ده محمد صاحبي وأنا وهوه اتفقنا نصور أختك وهي بتنتاك منه.
أحمد: صحيح أول مرة اغتصبناها بس بعدين بقيت تيجي بإرادتها والصور دي أخدناها لها وهي بتنتاك بكامل إرادتها لأنها لو ما كانتش تعمل كده كنا بعثنا الصور لأهلك.
قلت: حرام عليك اللي بتعملوه معاها, صفاء متجوزة ولو جوزها عرف أو أهلي و**** هيقتلوها.
أحمد: إذا كنتي خايفة عليها نفذي اللي بأقول لك عليه.
قلت: وعايز إيه ؟.
أحمد: عايز أنيكك وأتمتع بيكي.
قلت: مستحيل.
أحمد: زي ما تحبي وزي ما إنتي عايزة بس أنا خارج أبعث نسخة من الصور لجوز أختك صفاء ونسخة ثانية لأهلك وثالثة أنشرها على النت.
التف أحمد وبادر إلى الباب كي يخرج وقال لي : البقية في حياتك يا مرات أخويا.
قلت: أحمد لحظة أرجوك.
أحمد: مش فاضي ورايا شغل.
قلت: أحمد هأعمل اللي انت عايزه بس ما تبعثشي الصور لحد.
التفت إلي وقال: هو ده الكلام اللي عايز أسمعه منك. ياللا روحي يا شرموطة البسي لي ملابس تبين لي مفاتنك عشان أعرف أنيكك وأستمتع بجسمك المثير.
قلت: إديني مهلة أدخل أرضع البنت وأنيمها وبعدها هاكون تحت أمرك.
اقترب مني وصفعني لطمة قوية على وجهي أسقطتني على الأرض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني ثانية إليه وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي.
أحمد: اسمعي يا شرموطة بنتك تموت تعيش ما ليش دخل بيها عايز أنيكك هتروحي بسرعة يا منيوكة وتلبسي لي ملابس مثيرة وتجيني علشان أنيكك, ولا أقول لك من غير ما تلبسي.
تركني لأسقط على الأرض ثانية ثم أخذ يفك زر البنطلون وينزل السوستة ثم أنزل بنطلونه لأشاهد كولوته الأحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه, وبشكل سريع أنزل كولوته ليظهر أمامي قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل, حتى قضيب زوجي هشام لم يكن مثله, حاولت إنزال رأسي إلى الأرض لكنه أمسك بشعري ثانية ورفعني إلى أعلى قليلا حتى أصبح وجهي مواجها لقضيبه الذي لا أستطيع أن أصفه إلا بأنه كعصا كبيرة, وضع قضيبه على شفتي وحاول إدخاله إلى فمي لكني أغلقت فمي وسددته كي لا يدخل ولكنه استمر في الضغط بكمرته على فمي كي أدخله لكني لم أكن أستطيع فعل ذلك فأنا لا أفعل ذلك مع زوجي فكيف أفعله مع غيره.
أحمد صارخا بوجهي: افتحي بقك يا بنت المتناكة وابتدي مصي في زبي.
كان شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وأنا أتألم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل أن أنطق بكلمة كان قضيبه قد دخل إلى فمي, شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه, ما كان فمي ليتحمل بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى أني شعرت بأنه يكاد يخنقني لم يكن بوسعي إلا أن اتكئ على فخديه أنتظر منه أن يعطف علي ويخلي سبيلي, كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه تثبتان راسي من خلال إمساكه بشعري, كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وأنا أتنفس بصعوبة وألهث من أنفي بقوة, كان يفعل بي ذلك وكأنما ينكح فتاة بفرجها, بعد عشر دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل إلى حلقي, كان بالنسبة لي أمرا مقرفا فأنا لم أذق مثل هذا الطعم من قبل ولم أشرب المني قط, أبقى قضيبه بفمي إلى أن تأكد بأني ابتلعت كل ما أنزله بفمي. وما إن أخرجه حتى سقطت متكئة على يدي أسعل وأحاول إخراج ذاك السائل.
أحمد: ياللا يا لبوة تعالي معايا على أوضة نوم أخويا خليني أنيكك في سريره.
قلت: انت حقير وسافل.
أحمد: صح بس إنتي وأختك مومسات و شراميط ولاد قحايب. واسمعي يا بنت الزانية إذا ما مشيتيش معايا هاروح أعمل اللي قلت لك عليه.
امسك بيدي ورفعني عن الأرض وجرني خلفه أسير معه وأنا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي إلى أن أدخلني غرفة زوجي وبينما أنا انظر إلى سرير زوجي وصورته الموجودة على إحدى الزوايا المجاورة للسرير كان أحمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي وبالأخرى يعريني من ملابسي. كنت مستسلمة تماما بين يديه لم يسعني إلا أن أكون دمية له يفعل بها ما يشاء كي أحمي أختي منه.
قلت: أحمد
أحمد: تركني قليلا وقال: نعم يا أحلى منيوكة في الدنيا.
قلت: ممكن تاخذني على أوضة ثانية بالبيت وتنيكني فيها.
أحمد: ليه ؟
قلت: مش عايزة حد ينيكني في سرير جوزي.
أحمد: مش مشكلة أنا أخوه وبعد ما يموت هاتجوزك وألعب معاكي وأنام معاكي وأنيكك ليل نهار.
لم أستطع أن أتكلم أكثر فمداعبته لجسدي أثارتني وجعلتني كدمية بين يديه أتأوه وأئن بكل أنوثة بالغة, بعد أن عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثديي ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه تفرجان بين قدمي وترفعان ساقي كي يدخل قضيبه في أعماق كسي وفعلا شعرت بذاك القضيب الصلب المنتفخ يشق طريقه بكسي الحليق يقتحمه ويمزق جدرانه إلى أن شعرت بأن رأس القضيب قد لامس جدار رحمي, بدأ يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني. والخصيتان تداعبان أشفاري وإستي وتجثمان على عانتي.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآه.
أحمد: كس أمك يا بنت الشرموطة إنتي أحلى من أختك بمليون مرة. **** عليكي وعلى حلاوتك .. طول الوقت كنت هاموت عليكي .. ياما كان نفسي فيكي من زمان .. يا فتاة أحلامي.
قلت: آآآآآآه نيكني أحمد نيكني وريحني.
أحمد: آه حاضر يا قمر هاخليكي تنسي أخويا وزبه.
قلت: آه آآآآآآه آآآآآآآآه نيك نيك آآآآآآآآآآآه بسرعة نيك أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أحمد نار ولعة آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيك نيكني بسرعة.
بعد عشرة دقائق من مجامعتي فقط.
أحمد: آآآآآآآآآآآآآآه كسك زبدة .. قشطة وعسل نحل .. يخرب بيت ده كس .. يلعن تعاريس أمك عايز أنزل.
قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ما تنزلش في كسي يا أحمد آآآآآآآآآآآآآه هتحبلني.
أحمد: آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآه نزلت.
قلت: لا لا يا أحمد هتحبلني.
بعد أن سكب سائله الغزير الوفير في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت أنا الأخرى قد أنهيت وأنزلت مرتين خلال نكاحه لي. بعد ذلك أخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني أن أجلس على أربع كجلسة القطة.
قلت: ليه عايزني أقعد كده ؟ .
أحمد: عايز أنيكك في طيزك.
قلت: في طيزي لا لأنه حرام.
أحمد: إيه هو الحرام ؟ .
قلت: النيك في الطيز انت تقدر تنيكني بس في كسي.
أحمد: اسمعي يا شريفة أصلا إحنا بنزني ومش هتفرق بين نيكتك في طيزك وفي كسك لأن الاتنين حرام اقعدي زي ما قلت لك عشان أخليكي تنبسطي.
وأنا أحاول الاعتراض جعلني أجلس تلك الجلسة التي أتكئ بها على يدي وركبتي كقطة تنتظر ذكرها ليمتطيها وينكحها. بصق على فتحة طيزي وأخذ يدخل أحد أصابعه بالفتحة الشرجية.
قلت: أييييييي , أحمد بيوجع.
أحمد: ما تخافيش هتتعودي وتنبسطي.
استمر في تحريك إصبعه بطيزي وأنا أتوجع لكن الألم أخذ ينخفض مع الوقت بعد أن تعودت عليه, ثم أخرج إصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بأنه قد انتهى لكني شعرت بشئ كبير صلب يضعه على الفتحة الشرجية, كانت فتحتي صغيرة جدا, بدأ يضغط به إلى الداخل. كان مؤلما جدا.
صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف ما تكملش.
ودون أن يعيرني أي اهتمام أدخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على أثرها صرخة قوية أظن أن كل الجيران سمعتها لم يتوقف للحظة كي أستريح من الألم شعرت وكأني سأفقد وعيي لقد شق طيزي إلى نصفين وفشخني, كنت أبكي وأتألم وهو مستمر بحركته بداخلي وهو يقول : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه طيزك ضيقة موووووووت .. ناعمة وحلوة زي الحرير .. **** على دي طيز . شعرت بسائله يتدفق داخل مؤخرتي لكنه استمر في مضاجعتي حتى أنزل ثانية, وبعد فترة من نكاحه لي في طيزي تعودت على ذلك بل بدأت أتلذذ به وبألمه ومتعته أكثر من نكاحه لي في كسي وبعد أن أنهى الرابعة بطيزي أخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الأولى التي أتمنى فيها أن يبقى قضيبه داخلي, جعلني أستلقي على السرير ثم أدخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية, أخذ الأمر منحى آخر فبعد أن كنت متعففة عن نكاحه لي أصبحت راغبة به لأني لا أجد هذه المتعة مع زوجي. أنهى بداخلي خمس مرات قبل أن يستلقي بجانبي.
أحمد: حسناء انبسطتي بنيكي ليكي ؟ .
قلت: بصراحة يا أحمد أنا عمري ما استمتعت بالنيك مع أخوك زي ما استمتعت معك.
أحمد: يعني من اليوم ورايح أقدر آجي أنيكك براحتي ؟ .
قلت: انت قلت إني شرموطتك وأنا حابة إنك تنيكني طول الوقت.
أحمد: هاخليكي أسعد إنسانة في الدنيا يا أجمل منيوكة وأطعم قطة.
قلت: أحمد نفسك تعمل حاجة تاني قبل ما أروح أستحمى ؟ .
أحمد: نفسي في حاجة بس ما أقدرش أنفذها دلوقتي.
قلت: إيه اللي نفسك فيه يمكن أقدر أحقق لك طلبك ؟ .
أحمد: صعب.
قلت: انت قول وأنا هاشوف إذا كان صعب ولا لأ.
أحمد: أنا نفسي أنيكك إنتي وأختك صفاء وأمك فتنية بوقت واحد.
قلت: بس يا أحمد أنا وفهمت وأختي وفهمت إحنا الاتنين أكبر منك شوية بسيطة بس أمي أكبر منك بكتير.
أحمد: بس طيز أمك وبزازها يستاهلوا إني أنسى فارق السن بيننا وأحلم بإني أنيكها وأخليها تمص لي زبي.
قلت: انت بتطلب فعلا المستحيل.
أحمد: وحياة عيونك الحلوين هانيكك انتي وأمك وأختك بوقت واحد بس استني عليا.
قلت وأنا أتحرك للذهاب للاغتسال: أنا مستعدة إني أتناك معك في الوقت اللي تحبه واللي يريحك وانت وشطارتك مع أمي.
أحمد وقد وقف: رايحة فين ؟
قلت: أستحمى.
أحمد: تعالي مصي لي زبي واشربي لبني قبل ما تستحمي علشان أروح قبل ما يرجع جوزك.
عدت أدراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد أن أدخله وثبت رأسي وكرر ما فعله معي بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر
