Uncategorized

مكتملة – عائلة عمي ـ خمسة اجزاء 20/10/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد


تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.

الجزء الاول ……
انا اسمي خالد اعيش في منزل من ٣ ادوار لأنه بيت عيله جدي من اصل صعيدي كان عامل بناء و سافر ليبيا و العراق زمان اشتغل في المعمار و اشتري قطعة ارض في القاهره في حي شعبي حاليا و بني عليها بيت ٣ ادوار و محل كبير تحته فتحه معرض ادوات صحيه اشتغل فيه ابي و عمي و كبرو الشغل فيه و كان البيت كل دور شقه واحده له و لكل واحد من اولاده الرجاله شقه الي هما ابي و عمي و البنات متجوزه في البلد توفي جدي و جدتي و ابي و امي و حتي زوجة عمي و فضل في البيت كله انا و عمي بس بعد زواج اولاده و لأني الابن الوحيد لأبي صمم اني اتعلم لغاية ما اخدت بكالوريوس التجاره بعكس اولاد عمي الي اخرهم كان اعداديه … عشت انا وعمي زي الاصحاب مش عمي كنا ننزل نقعد في المعرض تحت لما نصحي لأن فيه واحد شغال معانا بيفتح هو الصبح و اخر النهار نطلع انا و عمي السطح في الصيف عاملين قاعده حلوه قوي و عاملين ليها تكعيبه تخليك قاعد ماحدش شايفك بنسهر فيها نحشش و نسكر و كان احيانا بيسهر معانا حد من اصحابنا و في الشتا تبقي القعده في شقة جدي علشان البرد و كان صحبي لدرجة اني لو عرفت واحده و عايز انيكها اقول لعمي و اجيبها عادي و بنحكي لبعض كل حاجه و اي حاجه و في يوم طلع في دماغه يتجوز كان عنده ٦٥ سنه و انا ٣٠ سنه و لسه ما اتجوزتش و عايز يتجوز اخت مرات ابنه الكبير دي ست من البلد مش متعلمه عندها ٤٨ سنه اسمها زينب هي ارمله عندها بنتين متجوزين في البلد الكبيره اسمها نوره ٢٧ سنه و الثانيه ٢٥ سنه اسمها رحاب المهم بعد مشاكل كتيره مع اولاده و اولاد الست دي اتجوزها عمي و جت تعيش معانا في البيت هي ست عاديه جسمها حلو و مليانه شويه بس جسمها متناسق و ناشف مش مرهرط و كله دهون دمها خفيف و عشريه قوي و الغريب انها كانت متمسكه بالزواج من عمي برغم رفض بناتها و اعتراض ابن عمي الصغير لكن الكبير كان مرحب لأنها اخت مراته و كانت حجة موافقتهم بسبب الظروف الماديه بتاعتها و قاعدتها في بيت عيلة جوزها وحيده بعد زواج بناتها و نسوان اخوات جوزها مش طايقينها و بيفيرو علي اجوازهم منها و فيه مشاكل كبيره بسبب الغيره وصلت لاتهامات في عرضها …… بعد ايام بسيطه من جوازها من عمي اخدت علي الجو و العيشه و بقت تشاركني انا و عمي قعدتنا بس مش بتشرب و عمي بما انه صاحبي بقي عامل زي المراهق الي فرحان بشبابه و بيحكي لي كل حاجه بتحصل بينهم زي ما كنت باحكيله مع الي كنت بنام معاهم و يقولي كانت لابسه قميص لونه ايه و كأنه مع واحده صاحبته مش مراته و مع حكاياته بدأت اتخيلها و اهيج عليها و خصوصا لما كان يقولي انها جامده في الجنس و بيمارسو كل ليله و رقصت له كام مره و مع الايام و الشهور اخدنا علي بعض جدا انا وهي و بقت طبيعيه بعد ما كانت حريصه في كلامها امامي و بقت تهزر و تضحك علي عمي و بدأو يتكلمو عن الي بينهم امامي بهزار يعني مثلا علي سبيل المثال في مره كانت عامله عشا جامد و عمي بيقولها ايوه كده علشان ليلتنا تبقي حلوه فردت عليه و قالت بدلع هو انت عايز ليالي احلي من كده ايه يا راجل ده انا كل ليله مدلعاك علي الاخر فرد عليها تبقي احلي و احلي و قعدو يضحكو بدلع و قالت لي عمك ده شقي قوي و هي بتبتسم بدلع كده …. و مع الوقت بدأت تشرب معانا خفيف كنوع من الهزار و الضحك عليها من عمي ثم تحول الي انها تشرب معانا عادي وكمان اتعلمت ترص حجر الشيشه و تولع الفحم و بقت معلمه ههههههه و مع الوقت بقت مع القعده و الشرب تقولي الي عمي بيحكيه عني و عن الستات الي كنت باجيبهم في البيت و طبعا بتحكي دردشه و هزار و تسئلني عنهم اذا كنت حبيت واحده فيهم و ليه ما اتجوزتش و طبعا قالت ان وجودها منع دخول الستات دي البيت ….. و لما سئلت عمي ليه بتحكي ليها فضايحي قالي انه عادي و انه بيحكي دردشه معاها لأنها كانت فاكراني خام فحب يعرفها اني شقي و بتاع نسوان بس مخبي …مع الوقت نظرتي لعمي اتغيرت بصراحه حسيته تافه قوي و انه مراهق و انه فتح باب من غير ما يحس لان مراته كمان بقت معاملتها معايا منفتحه يعني ممكن تلبس لبس مكشوف عادي و هو قاعد و لما بنشرب و نتسطل و نقعد نهزر ممكن الهزار يوصل لتريقه علي بعض في اي حاجه و كأنها واحد صاحبنا قاعد وسطنا و هي بقت تحكي اسرارها مع جوزها السابق و اسرار اخواته و نسوانهم و حتي بناتها …. و انا هيجاني عليها بيزيد يوم بعد يوم بس بخفيه او بالهي نفسي عنه علشان ما افكرش فيه و المصيبه اني بقيت اضرب عليها عشرات …. لغاية ما في يوم عمي تعب فجأه و اخدناه للمستشفي و قعد فيها يومين و خرج تعبان و الدكتور منع عنه السجاير و حاجات كتيره و بدأت حالته الصحيه تتدهور بسبب الفياجرا و التامول و المخدرات الي كان بياخدها كتير لأنه كل يوم بينيك و احيانا كان بيعمل واحد بالنهار و واحد بالليل و كان مجنون بمراته برغم كبر سنه و كنت اقول هي جامده بس عادي لكن ده من الحرمان الي كان فيه سنوات … المهم حركة عمي بقت قليله و ماشي علي العلاج و فيه دوا بياخده بالليل بيخليه ينام زي الميت للصبح و طبعا كلنا كنا في حزن علي حاله و كنا ايام الخريف و طلعت بالليل اقعد علي السطح اشرب حجرين حشيش و علبة بيره مع نفسي و طافي الانوار و قاعد علي ضوء القمر و طلعت مرات عمي بعد ما اخد عمي علاجه و نام .. قعدت معايا نتكلم عن عمي و صحته و حزننا عليه و هي تقولي انت اصيل قوي يا خالد و راجل جدع و يعتمد عليه و سند بجد انت عملت الي ولاده ما عملوش مع ابوهم و خصوصا الي كانو معترضين علي جوازها منه و عاملوها بقرف لما جم يشوفو ابوهم و احنا بندردش بقت بتشرب معايا و هي قاعده جنبي في الجو الرومانسي ده و الهوا في السطح مع الحشيش سطلنا بجد و مع ضوء القمر القعده قلبت حنيه علي رومانسيه علي محن مع دماغنا المسطوله قمت مطبطب علي كتفها لاقيتها مالت براسها علي كتفي و حطت راسها عليه و بقيت حاضنها … اول مره جسمي يلمس جسمها و لاقيت كل هيجاني عليها طلع مره واحده و زوبري بقي حديده و المصيبه كنت لابس جلابيه من غير ما احس ضميتها قوي عليا قامت حضنتني قوي و قالت ايوه كده احضني جامد .. و اتنهدت و قالت يااااه انا محتاجه الحضن ده قوي …. حضنا بعض شويه حلوين و هيجاني بيزيد مع كل تنهيده منها رفعت راسها و بصينا لبعض و المسافه بين شفايفي و شفايفها تكاد تكون سنتيمترات بسيطه و بتبص ليا كأنها بتقولي بوسني من غير تردد نزلت بهدوء عليها و قمت بايسها بدون اي مقاومه منها نهائي بالعكس كانت بتستمتع بالبوسه و بتحضن فيها قمت ماسك بزازها العب فيهم قامت ماسكه زوبري لاقيته واقف قوي قمت منيمها جنبي لأننا قاعدين علي الارض و قعدت العب فيها و نبوس و نحضن و نلعب سوا و مش بنتكلم خالص نزلت علي كسها بإيدي لاقيتها مستسلمه خالص رفعت عبايتها و قعدت العب في كسها فتحت لي رجليها قمت مقلعها الاندر و هي ساعدتني في قلعه و انا قلعت البوكسر بتاعي و قمت نايم فوقها و هي فتحت رجليها قمت مدخل زوبري فيها و فضلت انيكها و انا نايم فوقها بنبوس بعض و بنقطع بعض احضان بس مش بنتكلم مافيش غير اهات مكتومه و كأنها بتتلذذ من الي بيحصل فضلنا كده فتره طويله علي الوضع ده لغاية ما حسبت اني هاجيب فقلت ليها قالت هات جوه عادي جيبت فعلا و هي جابت فضلت نايم فوقها كده فتره طويله برضه حاضنين بعض حتي بعد ما زوبري نام خالص و خرج كله من كسها لاقيت نفسي باقولها بحبك قوي يا زينب قالت و انا باعشقك قلتلها هاتجنن عليكي من فتره .. قالت انا هاتجنن عليك من ساعة ما دخلت البيت ده … قلتلها و اخيرا جنانا انتهي … قالت لي تفتكر انتهي و لا هايبدأ انت ناسي اني مرات عمك و الي حصل ده جنان رسمي فقلت ليها بابتسامه خلاص نقول ان الجنان بدأ … قالت فعلا هو بدا و زقتني علشان اقوم من فوقها و قمت لاقينا المخدات الي كانت نايمه عليها غرقت لبن من كسها بعد ما نكتها قامت تمسحه و قامت تنزل الحمام و انا كمان نزلت شقتي و طبعا احنا متعودين ابواب شققنا مفتوحه دائما لأن باب البيت مقفول من تحت بباب حديد و السطح له باب حديد يعني امان .. نزلت قعدت في شقتي شويه جت زينب قعدت معايا في حضني نتكلم عن الي حصل و اعجابها بيا من كثرة كلام عمي عني و عن علاقاتي النسائيه خلاها تفكر فيا و انا قلتلها كلامه عن الي بيحصل بينكم خلاني افكر فيكي و عرفنا انه هو السبب انه قربنا لبعض كده و اعترفنا لبعض صراحه اننا محتاجين لبعض و مش هانقدر نستغني عن بعض و اننا بنحب بعض و اخدتها علي غرفة نومي و هي جت معايا بدون تردد و دخلت قلعت كل هدومها و انا كمان و دخلت في السرير و نمت جنبها نحضن و نبوس و نلعب و نتقلب علي السرير و قامت تمص زوبري و هي بتمصه قالت زوبرك حلو قوي احلي من زوبر عمك فسئلتها احلي ازاي ؟ قالت زوبر عمك كبير قوي يتعب ما يكيفش لكن زوبرك حلو وسط كده يكيف من غير تعب و لا وجع .. هزرت معاها قلتلها انتي خبره بقي جربتي اتنين قبل كده .. قالت و ده الثالث و احلاهم و بقت ماسكه زوبري تدعك بيه بزازها و ترجع تمصه و قامت قاعده عليه و قعدت تدعك و تتنطط عليه و هو جوه كسها و تقولي ايوه ده .. حلو ده قوي .. يالهوي علي زوبرك حلو قوي مولع كسي يا واد و باله علي الاخر بص كسي مبلول ازاي و مفرقني من حلاوة زوبرك فضلت شويه و بعدها نامت علي السرير و فتحت رجليها و قالت تعالي الحسلي شويه قعدت الحس فيها و هي ااااه يا حلاوتك يا ولا انت رهيب يا خالد تجنن ليهم حق النسوان انها تخليك تنيكهم احححححح بتلحس حلو قوي اتعلمت ده فين يا لهوي انا بجيب الحس يا حبيبي و دخل صباعك جوه قعدت الحس و ابعبصها في كسها و هي جسمها يشد و تجيب بعدها شدتني ليها و نمت فوقها و قعدت انيكها و هي اه حلو قوي حلو قوي زوبرك اقولها عجبك تقولي يجنن اقولها بيكيف تقولي قوي قوي اهبدني يا مكيفني اقوم مرزع فيها و هي تقول اهبد يا حبيبي جامد لاقيت نفسي بجيب قلتلها قالت هات يا قلبي عبي كسي لبن هات و عبي .. جيبت و فضلت برضه فوقها شويه و بعدها بوسنا بعض و قلتلها من النهارده انا مكان عمي .. ابتسمت و قالت انت حبيبي و قلبي … قلتلها نفسي اشوفك بقميص نوم قالت عيوني يا قلبي بكره هالبسلك احلي قميص نوم و فضلنا في حضن بعض فتره و بعدها راحت شقتها و انا نمت و انا كلي سعاده و مبسوط …. نلتقي في الجزء القادم منتظر رأيكم

الجزء الثاني ….
ثاني يوم دخلت اشوف عمي قبل ما انزل المعرض و اطمنت عليه و هزرت مع مراته في المطبخ و اخدت منها بوسه و نزلت بعد الظهر عرفت ان ولاد عمي و نسوانهم جايين يشوفو عمي …. جه ابنه الكبير هو و مراته الاول و طبعا مراته تبقي اخت مرات عمي الصغيره طلعت معاهم طبعا مرات عمي كعادتها لابسه كويس و حاطه ميكاب خفيف لأن عمي هو الي طلب منها كده من اول جوازهم انها تكون طول اليوم لابسه حلو و حاطه ميكاب … شويه و جه الابن الاصغر و مراته و احنا قاعدين مرات الصغير قالت لمرات عمي باستهزاء .. يعني عمي عيان و راقد و انتي متزوقه و مدلعه نفسك … ردت عليها مرات عمي و قالت حماكي هو الي عايز كده .. فرد عمي و قال انا بحب اشوفها حلوه طول اليوم .. فردت مرات ابنه الصغيره و قالت برخامه كده ماهو ده الي رقدك … هي قالت كده و الدنيا ولعت ابن عمي الكبير و مراته و مرات عمي قالو تقصدي ايه بكلامك ده ابن عمي اخد الكلام ان ابوه مراهق و جوازه الي تعبه و مراته و مرات عمي اخدو الموضوع تريقه و اهانه لهم و الصغير دافع عن مراته و بقت خناقه انتهت ان عمي تعب وقفت ازعق للكل ابن عمي الصغير سخن عليا اني بدافع عن مرات عمي قمت مهزقه هو و مراته و اتحديته و قلت لو فاكرين ان عمي تعبان هاتعملو الي انتو عايزينه … اوعو تنسو ان ليا في البيت ده نصه و انتو لسه ضيوف بتيجو لابوكم و مرات عمي قاعده في بيت عمي و بيتها و عمي و هي في حمايا و في بيتي و الي هايتطاول عليهم يبقي بيتطاول عليا و هاهينه و قعدت اشتم و سخنت انا كمان و كان في صفي ابن عمي الكبير و مراته و قام عمي طارد ابنه الصغير و تعب قوي طلبنا الاسعاف اخدته علي المستشفي ودخل الرعايه و عرفت ان حالته الصحيه صعبه بسبب ضعف في القلب و الرئه و الكبد بعد يومين الدكتور سمح بأني ادخل اكلمه قعدت جنب عمي و قالي زينب امانه في رقبتك انت مكاني و لو جرالي حاجه خليها في عنيك يا خالد انا بحبها قوي .. كلامه خلاني احس بتأنيب ضمير عن الي حصل بيني و بينها لكن بعد كام يوم توفي عمي .. حزنت عليه قوي يمكن اكتر من حزني علي ابي و بعد انتهاء مدة العزاء جه الابن الصغير يقعد مع اخوه لتقسيم الميراث و كان واضح تحفزه علي مرات ابوه انها هاتورث معاهم و طبعا هما ليهم شقة ابوهم و نص شقة جدي و نص المعرض يعني هايشاركوني في المعرض هما و مرات ابويا ده غير نقديه في البنك و طبعا خلافهم ده مع بعضهم هايخربو المعرض فعرضت عليهم اشتري نصيبهم كله عجبتهم الفكره و وافقو و حددنا السعر و فعلا اشتريت منهم و بقت مرات عمي هي الشريك معايا بنسبه ميراثها يعني مش كبيره طبعا طول الفتره دي كلها ما فيش حاجه بيني و بين مرات عمي نهائي لأن كمان ابن عمي الكبير و مراته كانو قاعدين في البيت تقريبا لغاية ما تم بيع نصيبهم و بنات زينب جم قعدو فتره و سافرو و رجعو تاني و اتعرفت عليهم و اتصالحو مع امهم و طبعا لأن بقي معاها فلوس و بيت و معرض كبير شغال حلو بيجيب فلوس .. و كانت زينب مرات عمي جت قعدت معايا هي و اختها و قالت لي انها مش عايزه تبيع علشان هاتروح فين و كمان مافيش دخل ليها و ان القرشين الي هايطلعو ليها من ارباح المعرض هايعيشوها .. طمنتها انها في عيوني و مش عايزها تبيع و فهمتها اني عملت كده علشان احميها من ولاد عمي و اخلص من مشاكلهم .. انبسطت قوي و قعدت تدعي لي هي و اختها و تقولي انت من النهارده سندي و ضهري و اختها قالت لي اختي امانه بقي عندك دي غلبانه و مالهاش حد … الي حكيته ده من يوم موت عمي اخد اكتر من شهرين لغاية ما جه اليوم الي بقيت فيه انا و زينب في بيت واحد مقفول علينا الكل روح بيته و طلعت من المعرض لاقيت زينب بتجهز العشا خلصنا عشا و قعدنا نتكلم و كأننا بندور علي اي كلام نقوله فقلت ليها هانزل شقتي اولع حجرين من دوشة اليوم نزلت شقتي لانها كانت في النص و شقة عمي الاخيره و الدور الاول كانت شقة جدي نزلت و شويه جت زينب قعدت معايا و شربت معايا نفسين و سئلتني هو احنا هانعيش سوا ازاي ؟ قلتلها مش فاهم قالت يعني زي ما كان عمك عايش و لا هاتكون في حالك و لا ايه ؟ سئلتها انتي عايزه ايه ؟ قالت انا ماليش غيرك فقلت ليها و انا كمان ماليش غيرك خلاص و اترمينا في حضن بعض و بوسه طويله و قلتلها وحشتيني قالت و انت كمان يا حبيبي قلتلها من النهارده انتي مراتي و حبيبتي و صاحبتي و كل حاجه حضنتني قوي و قالت و انت جوزي و حبيبي و حياتي اخدتها علي غرفة النوم و عملنا واحد كله حب و شوق و كلام حب و حنان بعده نامت في حضني و قعدنا نظبط حياتنا و هي قالت لي اعمل حسابك تنام بقي كل ليله عندي و تكون راجل البيت و فعلا مع الايام بقيت اطلع الاقيها لابسه قميص نوم و حاطه ميكاب و نتعشي و بعدها نقعد نحشش و ترقص و تدلع و نعمل جنس فاجر كل ليله و بصراحه هي كانت فاجره في الموضوع ده قوي و خصوصا لما بتشرب بتقول كلام وسخ و شتايم و انا بحب ده قوي في الجنس و عشنا شهور كده و الي كان بيزورنا اختها و ابن عمي كل فتره كده و احيانا اختها فقط يعني حياه مغلقه علينا … و في يوم كنت قاعد في المعرض اتصلت بيا اطلع قالت لي ان بنتها الصغيره رحاب الي بقت سنها حوالي ٢٦ سنه اتخانقت مع جوزها و جايه غضبانه من البلد و هي في الطريق و طبعا هانزل حاجاتي الي عندها الي شقتي علشان بنتها هاتقعد معاها فعلا جت بنتها هي بنت جميله عنيده و قالت امامي انها اتخانقت مع جوزها علشان عايزها تاخد فلوس من امها .. بصراحه حجه ما دخلتش دماغي بس عديتها … طبعا عرفت ان امها كلمت جوز بنتها و امه و اخته و المشكله كبرت بس مش عارف تفاصيل الخناقات و بعد كام يوم جه جوز رحاب و معاه ناس علشان يصلحو الموضوع و الغريب انهم قالو سبب تاني خالص غير الي قالته رحاب قالو انها اتخانقت معاه علشان امه بتطلب منها حاجات كتير في شغل البيت و ان رحاب رافضه تنزل تخدم امه و لكن رحاب انكرت ده و حسيت انا و الناس الي جت تصلح من كلام رحاب و جوزها ان المشكله علي حاجه مخبينها و ان كل الي بيتقال كله كدب و حجج بيخبو رواه حاجه ماحدش عايز يقولها حتي سئلنا رحاب قالت هو عارف و مصممه علي الطلاق و لما سئلناه لم يجاوب و قالها خلاص خليكي قاعده عند امك و لما تحبي ترجعي ارجعي و اخد الناس و رجعو بلدهم و الكل في حيره و مش فاهم حاجه …. طبعا حياتي انا و زينب توقفت و كانت اخرها بوسه خطف بعبوص و هي ماشيه ازنقها في اي مكان خطف مع بوسه و رحاب بقت تقرب مني تدريجيا و طبعا بقينا في الشتا و في ليله كنت قاعد بحشش و نزلت زينب و بنتها يقعدو معايا و زينب بدأت تشاركني و رحاب استغربت في الاول لكن قلنا ليها ان عمي هو الي عودها عليها و اخدت نفس علي سبيل الهزار قعدت تكح لما كانت هاتموت و قعدنا نتريق عليها و امها قالت عملت زيك برضه في الاول .. و شربتها شاي علشان الكحه لكن من الدخان و الكحه حست بدوخه و ريحت مكانها بس مبسوطه و بتضحك معانا و بعد شويه فتحنا موضوع زعلها و قلتلها بصراحه انا مش مصدق كل الي اتقال و فيه حاجه انتي و جوزك مش عايزين تقولوها .. سكتت و قالت ايوه …. امها قالت طب يا بنتي ما تقولي علشان نعرف … برضه رفضت تقول و كملنا سهرتنا و طلعو ينامو و كانو كل يوم بعد العشا ينزلو يقعدو معايا و تدريجيا بدات رحاب تشرب معانا بس خفيف و طبعا كل يوم جوز رحاب يكلمها علشان بناتها هي عندها بنت ٥ سنوات و بنت ٣ سنين سابتهم عندهم لانهم رفضو تاخدهم معاها و هي غضبانه و لان عندهم الست لو اتطلقت او غضبت تسيب عيالها في بيت ابوهم و طبعا كل الي يكلمها ترفض و عايزه تطلق لغاية ما في يوم امها اتخانقت معاها علشان تقول الحقيقه و فعلا قالت لأمها الحقيقه الي كانت صدمه و كارثه لأمها و ليا لما امها حكت لي و هي انها قفشته بينيك ابن اخوه فوق السطح بينيك عيل عنده ١٢ سنه طالعه السطح لانه بيت عيله و اخوه له شقه كانت طالعه السطح تجيب حاجه و عندهم غرفه صغيره بيربو فيها طيور و كده دخلت لاقت الواد منزل بنطلونه و موطي ساند علي الحيطه و جوزها مطلع زوبره و بينيك الواد و لما عملت هيصه و زعقت قالو ان الواد كان واقفين بيعملو حمام علي جنب لانهم كان مزنوقين و هي فهمت غلط و لاقت ام الواد الي المفروض تعمل مشكله معاها علشان ابنها بتكدبها و جايه ضدها انها عايزه توسخ ابنها و تطلعه خول غيره منها علشان مش بتخلف صبيان و في وسط الخناقه حماتها عايرتها بأمها انها اتجوزت علشان غاويه رجاله طبعا زينب لما عرفت اتصلت بجوز بنتها و حماتها و ردحت لهم و صممت علي طلاق بنتها و طبعا جنانها علشان جابو سيرتها انها غاويه رجاله و بقت فضيحه و حكت لأختها و لأبن عمي و الي خلي جوز بنتها يجي من البلد يتهجم عليهم طبعا وقفت له و اكل علقه موت و طلبنا له النجده عملت له محضر تعدي علي مسكن الغير و كانت حكايه كبيره انتهت ان ناس تدخلت و اتفقو علي التنازل مقابل تطلق و تاخد كل حقوقها و الي حصل ده قرب رحاب ليا قوي اني دافعت عنها لما جوزها جه يضربها و ضربته و وقفت معاهم للاخر و كنت سند و ظهر ليهم و بدات تميل ليا و معاملتها ليا بقت حاجه تانيه و بقت تهتم بهدومي و اكلي و شربي و تنزل تقعد معايا في المعرض و امها لاحظت ده و قالت لي ان بنتها عينها مني و انها مش عبيطه و شايفه بنتها و طبعا كنت وصلت لدرجه خلاص هاتجنن علي زينب و هي كمان لدرجة اننا اتفقنا انها تتسحب بالليل بعد ما رحاب ما تنام و تنزل لي و فعلا عملنا كده و كانت نيكه كلها شوق و لهفه و جنان كل همنا ننيك زوبري هايموت عليها و هي كسها هايموت علي زوبري و اول ما دخلت برغم اننا في شتا و الجو تلج من علي الباب و هي قلعت العبايه و دخلت غرفة النوم و نامت علي السرير بقميص الي تحت و كانت من غير اندر و فتحت رجليها و قالت لي تعالي اركبني هاموت عليك فعلا قلعت و نمت فوقها و قعدت انيكها و نبوس و نحضن في بعض و تقولي ايوه حبيبي هاموت علي زوبرك و انا اقولها هاتجنن علي كسك و تقولي دايما مغرقه و مخليه مبلول من هيجانه عليك يا حبيبي و في وسط الكلام و الهيجان قالت … يا لهوي علي زوبرك ده دي البت رحاب هايجه عليك كده يا حبيبي امال لو داقت طعم زوبرك هاتعمل ايه فقلت ليها يمكن ما يعحبهاش قالت مش مهم كسمها عاجبه زوبرك و لا كسي مش مكفيك يا حبيبي قلتلها مكفيني بس بقي بعيد عني مش طايله قالت و هو بقي مجنون بزوبرك يا مكيفني و قعدت انيكها لغاية ما خلصنا و طلعت و مره و عدت و في المره الثانيه و احنا في عز انسجامنا و نايم فوق زينب بنيكها لاقيت جرس شقتي بيرن و ده معناه انها رحاب قمنا بسرعه لبسنا و فتحنا طبعا بعد فتره دخلت رحاب بصت لينا بغيظ و بدون كلام زينب طلعت تجري علي فوق مكسور عينيها و طلعت وراها رحاب و هي بتبص لي بنظره قرف و بهدوء خرجت و طلعت ورا امها و قفلت باب شقتي وراها …… نلتقي في الجزء القادم منتظر رأيكم و اتمني تعجبكم .. تحياتي

الجزء الثالث. ….
بعد ما طلعت زينب و بنتها فتحت الباب براحه و طلعت علي السلم اسمع صوتهم لو بيتخانقو فلقيت سكون تام نزلت اتصلت بزينب ردت عليا سئلتها ايه الاخبار قالت لي انا في غرفتي و هي بتلف في الشقه و سامعه صوت تخبيط مش عارفه بتخبط في ايه … قلتلها قولي ليها اننا متجوزين عرفي و الورقه عند المحامي و لو طلبتها نعمل ورقه و نوريها لها … سكتت و قالت لما اشوف .. فجأه سمعت صوت باب غرفتها بتتفتح قالت لي بسرعه اقفل … واضح انها رمت التليفون من ايدها بسرعه علشان رحاب ما تعرفش اننا بنتكلم … انا لم اقفل و سمعت الحديث كاملا و كان كآتي …
رحاب بزعيق و غل : ممكن اعرف ايه الي انتي عملتيه ده ؟
زينب : عملت ايه ؟
رحاب بزعيق : انتي هاتستعبطي ؟ انا جايباكي من شقة خالد في نص الليل انتي ليه مصره تفضحينا و تجرسينا .. روحتي اتجوزتي غصب عننا و خليتي اهل اجوازتا يعايرونا بيكي و بعدها يموت جوزك تعشقي ابن اخوه الزفت القذر الي اسمه خالد ده و تنامي معاه … انتي ايه يا شيخه ؟
زينب بهدوء : خلصتي قلة ادب علي امك و لا لسه ؟
رحاب بعصبيه : انا مش قليلة الادب
زينب بهدوء : طب بصي بقي عارفه انا اتجوزت ليه ؟ هاقولك .. ابوكي و انتي عارفه كان عامل اؤجري يعني رزقه يوم بيوم و لما مات ماكانش فيه غير البيت الي ورثوه من ابوهم و اخواته ورثو معانا في نصيبه من البيت و لما جيت اجوزك جوزك ده الي خربتي الدنيا علشان تتجوزيه وعلشانك اتنازلنا انا و انتي و اختك عن نصيبنا في البيت علشان جهازك و جوازك و بقيت عايشه ضيفه في بيتي و لا ناسيه ؟ .. بدأ صوتها يبان انها بتعيط و مخنوق و قالت لرحاب الي انا بحكيه ليكي ده انتي عارفاه انتي و اختك بس مش فارق معاكم اهانتي كل يوم من نسوان عمامك و تلقيح الكلام عليا اني طمعانه اتجوز واحد فيهم علشان يبقي لي مكان في البيت و معامله زفت كل يوم منهم و لما صدقت جالي عمك و اتجوزته يخرجني من الي انا فيه و يبقي لي بيت مش قاعده عاله علي ناس كارهني .. جيت هنا و عشت احلي ايام حياتي ماشوفتش دقيقه نكد او زعل و لما رقد جوزي خالد الي مش عاحبك ده هو الي كان سند لعمه و ليا و وقف في وش ابن عمه علشاني حتي لما مات جوزي اشتري نصيب اولاد عمه علشان يبعدهم عني و يحميني و حفظ لي حقي و بقي لي شقه ملك بتاعتي و تجاره و لولا خالد كنت بقيت في الشارع بدور علي حقي .. و انتي جوزك لما جه يتهجم عليكي و يضربك مين الي وقف له و ضربه و بهدله و حماكي منه ؟ برضه خالد و لولاه كان زمانك راقده في مستشفي و لا نايمه مكسره في سريرك … بعصبيه مع عياط كان واضح قوي… قالت لرحاب بزعيق و علشان اريحك انا مش هاقدر استغني عن خالد مهما حصل ده بقي سندي و ظهري و راجلي و مش مخليني محتاجه اي حاجه انا مش هارجع للزل و البهدله تاني دلوقتي عندي بيت ملكي و فلوس بعد ما كنت باقعد بالشهور مافيش في جيبي مليم احمر و باشحت لقمتي و اعمامك كل كام يوم الي يرميلي ٥٠ جنيه و الي يرميلي ١٠٠ جنيه و لازم اطلب و اتزل علشان يشحتوني .. اسمعي عايزه تقعدي معايا اشيلك في عيوني و مش هاخليكي تحتاجي لكلب و لو عايزه ترجعي بيتك لجوزك و عيالك علشان انا ست وحشه ارجعي و لو عايزه تتبرأي مني براحتك … كفايه الي شوفته علشانك و بسببك و انتي و لا عندك ددمم و جايه تقلي ادبك عليا
رحاب بهدوء … تقريبا تأثرت من بكاء و كلام امها : انا اسفه ما اقصدش .. طب ما تتجوزيه ؟
زينب : ماهو جوزي .. هي مشكلتك حتة ورقه ؟ خلاص اعتبريها موجوده
رحاب : يعني ايه اعتبرها موجوده
زينب : نكتب ورقة عرفي الصبح و تاخديها اذا كان ده يخليكي مرتاحه و مش شايفاني شرموطه بدور علي رجاله
رحاب : انا اسفه ما اقصدش بس بجد انا مش متخيله انك تعملي كده و الصدمه كانت صعبه عليا
زينب : عملت ايه ؟ انا ست و هو شاب و عايشين في بيت طويل عريض لوحدنا هو الي بيصرف علي البيت و مش مخليني محتاجه اي حاجه و علشان كده انا الي بأكله و اشربه و اغسله هدومه و باعمله كل طلباته يبقي ناقص ايه ؟ ضعفنا
رحاب : طب انتو ناوين تتجوزو و لا ايه ؟
زينب : بصي انتي بنتي و انا حافظاكي و عارفاكي و انتي عينك من خالد انا عارف و عايزاه و نفسك تتجوزيه بعد ما تطلقي
رحاب : ايه الي بتقوليه ده ؟
زينب : بقول الي شايفاه .. اهتمامك الزايد له من فتره و تنزلي تقعدي معاه كل يوم في المعرض
رحاب بارتباك في صوتها : بسلي نفسي عادي بدل قعدتي هنا طول النهار
زينب : انا امك و هاقولك حاجه و بلاش تردي عليا و ارميهم البحر … انا هاكون مبسوطه لو خالد اتجوزك بعد ما تطلقي من جوزك بس تفتكري هو هايرضي يتجوز واحده مطلقه و عندها عيال ؟
رحاب : جواز ايه و كلام فارغ ايه ؟ انتي خيالك واسع قوي انا مش بافكر في موضوع الجواز بعد طلاقي نهائي
زينب : ممكن تكوني مش بتفكري في الجواز بس بتفكري في خالد
رحاب : و لا بفكر في سي خالد بتاعك ده
زينب : طب قومي بقي علشان عايزه انام و اطفي النور و انتي خارجه
رحاب : انتي جايلك نوم ازي ؟
زينب : عادي … قومي نامي انتي كمان تصبحي علي خير .
انا سمعت حركة علي السرير كانها بتعدل نفسها او بتنام قمت قافل السكه علي طول
و فضلت قاعد شويه علي السرير و بعدها نمت بس كنت مطمن ان الموضوع خلاص و مافيش مشاكل و رحاب بقت هاديه ..
تاني يوم نزلت المعرض اتصلت بي زينب عرفتها اني سمعت كلامهم كله و سئلتها هاتعملي ايه ؟ قالت و لا حاجه الي مش عاجبه يرجع بيته .. حسيتها بايعه القضيه … سئلتها عن رحاب قالت لسه صاحيه و دخلت الحمام و هانشوف لما تخرج .. ما تقلقش كله هايبان … قفلت معاها و قضيت يومي و لما جه وقت الغدا الطبيعي بيتصلو بيا اطلع اتغدي بعد ما يخلصو … في اليوم ده ماحدش عبرني و بعت جيبت غدا و في الليل المفروض باطلع اخد دش و اطلع لهم نتعشي سوا … لكن انا اتعشيت قبل ما اطلع علي شقتي و فضلت منتظر حد يكلمني او يعبرني لكن مافيش حد عبرني و عايز اكلم زينب خايف اعمل لها مشكله لأنها مش بتتصل و بقيت في حيره و هاتجنن قعدت ولعت الفحم و رصيت كام حجر حشيش و قعدت احشش و علي الساعه ١١ كده لاقيت باب شقتي بيخبط … جوايا كان فرحه ان حد عبرني ممزوجه بقلق من الي ممكن يتقال ليا و خصوصا انا مش عارف مين علي الباب فتحت لاقيت زينب بتقولي و هي داخله ماطلعتش ليه تتعشي معانا .. قلتلها اتعشي ايه ؟ ده انتو ماحدش عبرني النهارده و اتغديت و اتعشيت تحت .. ضحكت و قالت و احنا ولا عملنا غدا و لا عشا و قضيناها اي حاجه قعدت جنبي تحشش معايا و نتكلم و سيبنا باب الشقه مفتوح و فهمتني باختصار انها بايعه القضيه و مش فارق معاها حد و ان بنتها فهمت كده و انهم طول اليوم بيتكلمو في الموضوع ده و اكد ليا ان بنتها هاتتجن عليا و غيرانه هاتموت من الغيره الي كتماها و هاتموتها غيرانه اني علي علاقه مع معاها … فسئلتها طب و بعدين قالت و لا حاجه انا هابات هنا الليله و تخبط راسها في الحيط .. سئلتها علي رحاب قالت فوق و انا نازله قلتلها نازله اسهر عند خالد و نامي لو اتأخرت … قاتلها يعني فهمتيها بالطريقه انك هاتباتي هنا … قالت تفهمها زي ما تفهمها هي ناسيه عملت ايه علشان تتجوز الخول الي متجوزاه ده ؟ قلتلها هي الي اختارته و لا جوازه عاديه ؟ … قالت اخته زميلتها من الصغر و عرفته لما كانت بتروح عندهم و صممت تتجوزه برغم اني كنت مش عايزاه علشان عارفاه ابن امه و شخصيته تافهه و ماكانش عجبني لكنها صممت و خليتنا نبيع نصيبنا في البيت الي كان سترني علشان تتجوز الخول الي مش عايزاه دلوقتي .. سيبك منها انت جوزي غصب عن كسمها و قمنا بايسين بعض مع حضن كان طويل انقطع علي كحه بسيطه من رحاب بتعرفنا انا واقفه علي الباب .. اول ما شوفناها زينب قالت لها بكل بجاحه و هدوء تعالي واقفه ليه ؟ قعدت رحاب عزمت عليها زينب لاي الشيشه تشد نفس اترددت في الاول و بعدها اخدت نفس خفيف قعدت تكح خفيف و اخدت التاني كان فيه كحه بس بدات تتعود و لأن تقريبا كان جواها رغبه انها تشرب كانت مشجعاها … زينب قالت هاقوم اعمل شاي .. ردت رحاب و قالت خليكي انتي انا هاقوم اعمله و قامت دخلت المطبخ زينب قالت لي شايف كده خلاص هي سلمت … رحاب طولت قوي في المطبخ و مش سامعين ليها صوت قامت زينب تشوفها لاقيتها سانده دماغها علي الثلاجه و سرحانه في عالم تاني ضحكت و خرجتها قعدتها لانها كانت مسطوله اول مره تشرب كام نفس ورا بعض و اتجرأت فيهم .. قعدت متنحه و عنيها رايحه جايه .. جت زينب بالشاي بتضحك قوي عليها و قعدنا نتريق عليها و هي بدات تضحك و تهزر و تقول حكايات داخله في بعض و شربت شاي الدماغ بقت في العالي قوي و احنا مع الشرب زينب برضه حصلتها و بقت متنحه زيها و بتتكلم زيها و بيضحكو علي عبط بعض و بدأو يتريقو عليا و يضحكو و كملنا شرب و زينب تحكي ليها مواقف حصلت ايام عمي و حاجات كان عمي بيحكيها عني و عن الستات الي كنت باجيبهم زمان و زينب تحكي و انا كل ما احاول اسكتها تزيد و رحاب نزلت فعلا من الكرسي الي الارض من الضحك و بفت قاعده علي الارض و رحاب اتكلمت عن جوزها و يوم ما شافته بينيك ابن اخوه علي السطح … زينب قالت تلاقيه هو كمان بيتناك ماهو ما يعملش كده الا لو عملها كتير او اتعمل فيه … رحاب الكلام لسع في دماغها و قالت تصدقي كلامك صح مش بعيد يكون بيتعمل فيه كده بس دي نعرفها ازاي ؟ … قلتلها انا بتريقه عندك طريقتين تعرفي بيهم .. قالت ايه هما ؟ … قلتلها اما تاخديه تكشفي عليه او تبعبصيه و تعرفي بنفسك .. انا قلت كده و وقعنا كلنا من الضحك قعدنا كتير نضحك و نتريق و امها تتريق بكلمه و نضحك اكتر و بقينا مساطيل بجد و طلبت ضحك و تريقه و قعدت تتكلم عنه و هو بينام معاها و انه كان بيحب قوي ينيكها من ورا اكتر من كسها و انها ما اخدتش بالها غير دلوقتي و انه كان بيهتم قوي يشيل شعر جسمه من تحت و هو اصلا مش مشعر و بدأت شكوكها تزيد انه يكون بيتناك او بيعمل الموضوع ده كتير .. سهرنا علي قد ما سهرنا رحاب قالت انا مش قادره اقوم من مكاني قومي يا امي نتسند علي بعض لغاية ما نوصل للشقه فوق … ردت زينب و قالت انا هنام هنا .. سكتت رحاب شويه و كانها بتجمع الموضوع في دماغها المسطوله و قالت ماشي طلعيني و انزلي .. ردت زينب بضحك انا لو طلعتك مش هانزل .. رحاب قالت لي طب قوم انت … قلتلها انا لو طلعتك هابات معاكي فوق لأني مش هاقدر انزل … ردت زينب بهزار و قالت احه تطلع تبات معاها و تسيبني و انا الي نازله ليك انام في حضنك تقوم تنام في حضنها هي ؟ … قلتلها هي الي عايزه حد يطلعها … قالت لها زينب باتي هنا علي الكنبه دي ما توجعيش دماغنا بقي بطلوعك احنا قاعدين مبسوطين و مفرفشين … رحاب سئلتها طب انا هنام علي الكنبه انتي هاتنامي فين ؟ .. ردت زينب بابتسامه و بتبص ليا هانام في حضن خلود حبيبي … فقالت رحاب بهزار و بتضحك و مسطوله قالت طب ما تنيموني معاكم جوه بدل ما هنام انا في البرد هنا … ردت زينب عليها بضحك و قالت و تنامي وسطنا بقي بالمره …. قالت لها رحاب هاتفرج و انا ساكته … رديت انا و قلتلها هاتتفرجي ببلاش ؟ … ردت رحاب قالت ماما تدفع لي انا مفلسه … قلتلها بما ان امك هاتكون البطله يبقي نعتبرك ابناء عاملين و تتفرجي ببلاش … لما قلت كده الكل وقع من الضحك … قمت جيبت بطانيه تقيله و قومت رحاب من علي الارض لأنها كانت في الضياع من كتر الدخان و شربت كمان كتير عليها و خصوصا انها لسه جديده .. المهم قومتها و نيمتها علي الكنبه و لميت الشيشه و الفحم و اخدت زينب علي غرفة النوم و هي بتطوح و اول ما دخلت اترمت علي السرير و قلعت و قلعتها بالعافيه و لأني مش قادر نمت جنبها و رفعت رجليها الي ناحيتي و قمت راشق زوبري في كسها الي دخل علي طول و فضلنا كده وقت لأننا مش قادرين بجد و انا ماكنتش شايف لاني تقلت في الشرب مع قلة النوم من اليوم الي قبله و القلق كنت خلاص فضلنا كده شويه و بعدها قمت نمت فوق زينب و لاقيت نفسي باقولها افتحي رجلك يا كسمك لاقيتها فتحتهم من غير ما تتكلم قمت مدخل زوبري في كسها و نمت فوقها و قعدت انيكها هي سخنت و بدات تقول اااااه و ااااااح و نيك و اهبدني جامد عايزه اتكيف عايزه اتناك قلتلها انتي خلاص بتاعتي قالت بتاعتك يا حبيبي و قالت لي جمله غريبه طلعت منها و هي مسطوله صحيح لكن الي بيطلع بيكون حقيقه .. قالت انت راجل البيت ده و من حقك تبسط نفسك مع نسوان البيت ده الي عايشين في خيرك و تحت حمايتك …. قلتلها نسوان مين هو فيه غيرك ؟ … قالت لو عينك من رحاب انا مش همانع لأنها هي كمان عينها منك … كنت بدخل و اخرج زوبري فيها لما قالت الكلام ده دخلته و ما خرجتوش و بصيت ليها و قلتلها بتتكلمي جد ؟ … شدتني عليها و قالت وقفت ليه نيك يا حبيبي انت لو ليك مزاج منها مش هازعل … قعدت انيكها لغاية ما جيبت و نزلت من فوقها نمت جنبها و هي مش بتتحرك من مكانها و لا انا لأننا فعلا شربنا كتير و الحشيشه كان جامده و انا بدأت من قبل ما تنزل فلاقيت نفسي عايز انام فسلمت نفسي للنوم و نمت ملط جنب زينب الملط هي كمان …..
نلتقي في الجزء القادم اتمني تعجبكم و منتظر رأيكم
الجزء اارابع ….
بعد ما خلصنا و ريحنا علي السرير كان جسمنا سخن مش حاسين بالبرد لكن بعد دقائق بقينا بنترعش من البرد قمت جيبت بطانيه و اتغطينا هي دخلت في حضني من البرد و كانت بتترعش قعدنا ندفي بعض و لعبت في زوبري و انا باحسس علي جسمها نزلت بإيدي علي طيزها و بدأت العب في طيزها و حبيت ابعبصها لقيت صباعي دخل فيها … فقلتلها بهزار .. ايه ده ؟ هو حد لعب هنا قبل كده ؟ .. ضحكت و قالت عمك هو الي لعب هنا ده كان بيلعب في كل حته و بتضحك … قلتلها دخله فيكي ؟ .. قالت عمك كان بينام معايا مرتين علي الاقل في اليوم .. لازم مره العصر كده و مره بالليل و لو فيه وقت ممكن يعمل الثالث … طبعا بتضحك و هي بتحكي … قلتلها بهزار خلصتي علي الراجل و ما استحملش … ضحكت و قالت هو الي كان طفس … قلتلها انتي الي فرسه جامده و تجنني .. قالت بحب و هي بتبوسني و انت الفارس الي الفرسه ملكه … سئلتها عن الكلام الي قالته عن رحاب اني انيكها … قالت لي بص يا حبيبي خلينا منطقيين جوازنا مستحيل يحصل علشان فارق السن و لو اتجوزتك هايتقال اني لفيت عليك و اتجوزتك و اني غاويه رجاله و هاخسر ناس كتير مهمين في حياتي و اولهم اختي الي جوزها يبقي ابن عمك .. و رحاب هاتموت عليك و باين عليها و هاتطلق خلاص … قلتلها علي فكره نسيت اقولك جوزها كلم ابن عمي علشان يتوسط و يصلحها تقريبا بيعمل اخر محاوله و ابن عمي و اختك هايجو بكره يتكلمو معاكم في الموضوع ده … قالت رحاب هي صاحبة الرأي في الموضوع ده … و اعتقد مش هاتوافق لأنها اتعلقت بيك قوي … سئلتها انتي بتتكلمي جد ان لو حصل بيني و بين بنتك حاجه مش هاتزعلي؟
… ردت هازعل طبعا و باغير عليك بس هافرح انك مبسوط و اعتبرها ضرتي بس تعدل بينا بقي و بتضحك و تهزر .. طبعا كل ده و هي في حضني بتلعب في زوبري الي بقي حديده و انا بحسس عليها .. فقلت ليها طب ما تلفي اعضنك من ظهرك .. ابتسمت و قالت حاضر و لغت فعلا قمت زانق زوبري في طيزها اضأر فيها و باحضنها من ظهرها و ايدي بتلعب في بزازها و كسها قمت بليت خرم طيزها و زوبري بريقي و قمت مدخل زوبري في طيزها .. هي بتقول براحه براحه لغاية ما دخل قعدت انيكها في طيزها و ايدي علي كسها بالعب فيه و ايد علي بزازها و سخنت و ولعت و بقت تقول اااه حلو زوبرك قوي حتي في طيزي .. سئلتها زوبري و لا زوبر عمي و لا جوزها الاول .. قالت الاول كان زوبره صغير بس حلو عمك بقي كان عمود مش زوبر و بتضحك طبعا لكن زوبرك وسط كده حلو بيكيف يا حبيبي من غير وجع … قلتلها حتي في طيزك ؟ … قالت اول مره احس فيها بمتعه كده عمك كان وجع بس كنت بابسطه لأنه كان كويس قوي معايا … قعدت انيكها في طيزها و سئلتها كسك مش عايز زوبري ؟ قالت كمل في طيزي يا حبيبي عاجبني قوي زوبرك فيهااااااااا قالتها بصرخه و جسمها شدته قوي و حسيت جسمها كله بقي ناشف و قفشت علي زوبري جوه كسها و قعدت تقول ااااه ايه ده ؟ و كأنها بيحصل ليها حاجه هي مستغرباها بس مبسوطه منها قوي …انا لاقيت نفسي بجيب في كسها و هما نازلين صرختها زادت و بقت تعض المخده قوي و بعد ما انا خلصت هي كمان سكتت و اتخشبت مكانها بتنهج و كأنها كانت طالعه جبل … سئلتها مبسوطه ؟ .. هزت راسها بنعم و لم تتحرك برضه شويه و زوبري خرج من طيزها و هي فضلت شويه و قامت تلبس جلابيتها علشان تروح الحمام بس ساكته فسئلتها مالك يا حبيبتي ؟ .. قالت اول مره يحصلي كده انا جيبت بس جسمي مكسر .. قلتلها علشان شدت جسمك الي شديتيها ده انتي كنتي عامله زي الخشبه …. قالت اصل جيبت شهوتي و كانت شديده قوي انت كنت زانق بتاعك في حته في طيزي حسيت كأن دبوس بيشكها بس شكه متعتها رهيبه خليتني اجيب شهوه اول مره تحصلي قامت من علي السرير طبعا كان غرقان لبن نازل من طيزها و قبله كسها .. هي شافت السرير كده قالت هادخل الحمام و اجيلك اغير الملايات دي .. خرجت سمعتها بتتكلم مع رحاب استغربت انها لسه صاحيه .. لبست هدومي و خرجت من الاوضه لاقيتها صاحيه سئلتها انتي لسه صاحيه ؟ قالت غفلت شويه و صحيت علي صوت ماما .. قلتلها هي صوتها كان عالي كده .. ضحكت و قالت ده سمع الي في الشارع .. قعدنا نهزر شويه و كنا خلاص كلنا فوقنا و قربنا علي الفجر فقلت ليها موضوع جوزها و ان ابن عمي و مراته جايين بكره يتكلمو معاكي … قعدت تشتم و تهري في جوزها و اهله .. شويه خرجت زينب و دخلت غرفة النوم تلبس هدومها لأنها خرجت بالجلابيه فقط كانت رحاب بتكلمها علي موضوع جوزها و زينب بترد عليها فدخلت رحاب لأمها و دخلت معاها لأننا كنا بنتكلم في موضوعها .. زينب قلعت جلابيتها و بقت ملط و قعدت تلبس الاندر و البراه و القميص الداخلي و باقي هدومها و رحاب قاعده علي طرف السرير جنبي بتكلمها عادي و منفعله علشان موضوع جوزها و قامت قايله ليا مش انت راجل البيت و انا ضيفه عندكم .. قلتلها انتي صاحبة بيت مش ضيفه انتي قاعده في ملك امك … قالت بحنيه و هي بتبص في عينيا بس انت راجل البيت و راجلنا لأننا مالناش غيرك .. قلتلها و انتو في عيوني .. حطت ايديها علي خدي بنعومه و قالت تسلملي عيونك و فضلنا باصين لبعض لغاية ما قاطعتنا زينب و قالت .. ما تريحو علي السرير بالمره .. رحاب اتكسفت و قالت لها انتي هاتنامي هنا و لا هاتطلعي معايا ؟ .. ردت زينب و قالت لها هاطلع معاكي تعالي علشان عايزه انام و اشبع نوم … طلعو و انا نمت صحيت علي الظهر نزلت المعرض علي الساعه ٥ كده اتصلو بيا اطلع علشان اتغدي طلعت اتغدينا و اتكلمنا في موضوع رحاب لأن ابن عمي و مراته الي هي تبقي خالة رحاب كانو علي وشك الوصول .. فعلا وصلو و قعدنا نتكلم و عرفنا ان جوز رحاب عايز يقعد معاها و يكلمها و بعد محايله منهم وافقت تقعد معاه و حددنا يوم الخميس يجي من البلد و يبات معايا كمان او في شقة جدي تحت لأنه هايجي من سفر … مشي ابن عمي و مراته كان الساعه بقت ٩ مساءا اتعشينا و نزلت اشرب حجرين و نزلت معايا رحاب و زينب قالت هاخلص المطبخ و احصلكم … و انا واقف في المطبخ باغسل الشيشه و رحاب واقفه معايا بتكلمني لاقيتها بتقولي عايزاك جنبي .. قلتلها ما تخافيش طول ما انا معاكي لاقيتها اترمت في حضني قوي و باستني من خدي و قالت .. ما اتحرمش منك يا خالد .. و بدات تكلمني عن علاقتي بأمها و انها فكرت فيها و ان احنا معذورين فعلا اتنين عايشين في بيت واحد زي راجل و مراته يبقي ناقص ايه غير انها تنام معاه و ده حقكم … بس سئلتني اذا كنت بحبها و لا لأ .. فقلت ليها بحب وجودها في حياتي و بحب حنيتها و حبها ليا و هزرت و قلت و بحب الي بتعمله في السرير .. ضربتني بهزار علي كتفي و قالت انت قليل الادب … قلتلها بحب قلة الادب .. قالت واضح ماهو ماما حكت لي الي كنت بتعمله و الستات الي كنت بتجيبهم هنا … فقلتلها بهزار و امك من ساعة ما دخلت البيت ده قطعت رجلهم .. في دخلة زينب سمعت كلامي فقالت عايزهم يا حبيبي هاتهم ماحدش منعك بس ساعتها انساني خالص و خليهم ينفعوك و شدت بنتها من ايديها و قالت تعالي يا بت ده شكله حن لنسوان الشوارع و اخدتها و خرجت مقموصه قمص الحريم و طبعا بنتها ماشيه معاها بتضحك و تقولي كده زعلت الموزه بتاعتك خرجنا قعدنا في الصاله نضحك انا و رحاب و نتريق علي غيرة زينب و كلامها و زينب تعاتبني بزعل و تقولي بقي زعلان ان انا الي منعت تجيب نسوان هنا ؟ انا الي كتمه حريتك ؟ انا مش ماليه عينك ؟ … حسيتها زعلانه بجد قعدت اراضيها انا و رحاب و نقولها بنهزر و احضنها و ابوس فيها لغاية ما فكت و جينا نقعد في الصاله لاقينا الجو تلج فعلا فقلنا ندخل غرفه فيها قعده بلدي مفروشه سجاده و كلها مخدات كبيره علي الارض جنب بعض و الغرفه صغيره و نورها ضعيف فيها لمبه صغيره لأني كنت عاملها اقابل فيها النسوان الي كنت باجيبهم احشش و انيك علي ضوء رومانسي .. قعدنا فيها نحشش انا في النص بينهم و قاعدين علي الارض و طبعا كان موضوع الساعه هو زيارة احمد جوز رحاب بعد يومين و عاتبتني رحاب اني عزمت عليه يبات هنا .. فقلت ليها ده واجب و علشان ماحدش يظن اني طرف في الموضوع او يقولو بينا حاجه و مش عايزها ترجع لجوزها انا كده بحافظ علي سمعتك و مكانتك بين الناس .. ردت زينب و قالت يخليك لينا عايشين في حسك و حماك و قالت لبنتها خالد انا مسلماه مالي و حالي و نفسي و هو امين عليهم .. ردت رحاب بتنهيده و قالت يا بختك … فقلت ليها ما انتي معاها و اعتقد اني ما قصرتش معاكي .. حضنتني و باستني من خدي و قالت يخليك ليا انت راجلي … و قامت زينب رازعه كلمه و قالت بهزار لو اتطلقتي اجوزك خالد و تبقي ضرتي و يوم عندك و يوم عندي … قلتلها و ابقي جوز الاتنين .. ردت زينب و قالت مش اي اتنين ده هايبقي البت و امها .. ضحكنا و هزرنا و رحاب قاعده بتسمع و تضحك .. كانت الغرفه مليانه دخان فقمت فتحت الشباك لأن الاوضه بقت خانقه و اول ما فتحت الشباب الهوي خبط في وشي حسيت بدوخه قفلت الشيش و سيبت الزجاج مفتوح و رجعت قعدت مكاني لاقيت الاتنين ساندين دماغهم علي الحيطه و متنحين بدأت اكلمهم في اي عبط رحاب لأن موضوع جوزها واكل دماغها قالت تفتكر هو جاي هارجع له ازاي و امه و مرات اخوه فاهمين اني بوسخ جوزي مع ابن اخوه مش فاهمه هانتعامل ازاي مش فاهمه بيفكر ازاي و حطت ايديها علي فخدي و قالت اوعي تسيبني … حطيت ايدي لأول مره علي فخادها و قلتلها اطمني و سيبت ايدي علي فخدها و هي سابت ايديها علي فخدي و الكل سكت مافيش حد بيتكلم زينب ريحت راسها علي كتفي و انا قعدت احسس علي فخد رحاب و هي تحسس علي فخدي لغاية ما طلعت اخر فخدها فوق لاقيتها سايباني قمت محسس علي بطنها و نزلت لسوتها من تحت لاقيتها مسكت بقبضة ايديها فخدي عرفت انها هاجت كان زوبري بقي واقف قمت عادل نفسي بقي و اخدت زينب في حضني و قعدت احسس عليها و نبوس بعض خفيف لغاية ما بوسنا بعض بوسه طويله اندمجنا فيها لدرجة اني بحسس علي كس زينب طبعا من فوق الهدوم لكن زينب مدخله ايديها من البنطلون و بتلعب في زوبري .. و بصوت واطي باقول لزينب نفسي تمصيه قامت موطيه و نايمه علي الارض و مطلعه زوبري و قعدت تمص فيه و كأن رحاب مش موجوده خالص و انا اندمجت معاها و سندت راسي علي الحيط و رحاب قاعده جنبي و بنبص لبعض بحب قمنا بايسين بعض بوسه طويله و بقيت العب في كل جسمها و هي هايجه قوي بتبوس بقوه و بتحسس علي جسمي بقوه و انا ايدي نزلت علي كسها فتحت لي رجليها حسست عليه و قمت مدخل ايدي جوه بنطلون التريننج الي لابساه و قعدت العب في كسها كان فيه شعر .. تقريبا مش بتشيله بقالها مده طويله … المهم بقت زينب مندمجه مع زوبري لدرجة انها قلعتني البنطلون و البوكسر و نايمه علي فخدي و نازله مص و انا شغال مع رحاب و لاقيت زينب و كانها بتشوف الي بعمله مع بنتها فجأه و قالت بتعملو ايه ؟ ماحدش رد عليها و كملنا بوس انا و رحاب و هي نزلت عملت مص و بعدها قامت قلعت بنطلونها و اندرها و قامت قاعده علي زوبري و اخدتني في حضنها علشان اسيب رحاب و قعدت تبوس فيا و هي بتتنطط علي زوبري و تقولي ريحني يا حبيبي شويه و بصت لبنتها الي قاعده متنحه و بتتفرج قالت لها و هي بتتنطط علي زوبري و بتدعك كسها فيه .. بتبصي علي ايه ؟ قاعده علي الكرسي بتاعي اصل الكرسي ده القعده عليه متعه تيجي تقعدي مكاني شويه ؟ .. رحاب لم ترد لكن زينب شديتها من ايديها علشان تقف و لما وقفت قالت لها هاتقعدي كده ؟ و قامت من علي زوبري و كأنها بتوسع ليها علشان تقعد .. رحاب من غير كلام قلعت بنطلونها و الاندر و بهدوء قعدت علي زوبري و قعدت تتنطط عليه و طبعا كسها غرقان غسل و سخنت بقت تصرخ و هي بتتنطط و تنام عليا و تبوس فيا بجنون و تقطع فيا و كل الي بتقوله ااااه ااااه و تزوم قوي و زينب ماسكه شعرها و تقولها حلو الكرسي بتاعي يا بنت تهزر راسها و تقولها ايوه فتقولها مكيفك يا بت تقولها ايوه و ضربتها قلم علي وشها و علي طيازها لغاية ما جابت و اترمت علي صدري شويه و زينب قالت ليها قومي بقي علشان يجيب لبنه في كسي …. مش عارف ليه حسيت ان زينب تحولت الي شرموطه فجأه ….. بس كنت مستمتع و مش مهتم فضلت زينب تتنطط علي زوبري و تقولي حبيبي ابو زوبر يجنن بحبك يا خالد انت راجل البيت و من حقك تنيك و تنمتع بكل نسوان البيت مادمنا عايشين تحت جناحك .. نيك و اتمتع و متعني لاقيت نفسي هاجيب قلتلها قالت هات لبنك في كسي يا حبيبي شبعه هااات و سخنت قوي معايا و جابت معايا و اترمت علي صدري شويه و بعدها قعدت جنبي و قعدنا احنا الثلاثه عريانين من تحت .. شويه و حسينا بنبرد و كنا حاسين بجوع و قامو بالعافيه يطلعو يجهزو لقمه خفيفه و عصير و قبل ما يطلعو قالت زينب نكمل فوق بقي احسن عندي فوق شيشة عمك و عدته كلها طلعها لو عايز تشرب هات معاك بس فحم و معسل .. فعلا طلعنا فوق و الي دخلت الحمام و الي دخلت اوضتها و انا انشغلت في تنضيف عدة الشيشه و الكل بيتحرك بحريته عادي في الشقه و انا اخد بوسه من دي و من دي و هزار و ضحك و كأن مافيش حاجه حصلت اكلنا سندوتشات و عصير و قعدنا نشرب حجرين في الصاله … فتحنا سيرة احمد جوز رحاب و هي قالت انا مش هارجع له نهائي امها ضحكت و قالت ما خلاص هاترجعي لة ليه .. رحاب قالت لأمها تقصدي ايه ؟ .. زينب بابتسامه قالت هاترجعي للقرف تاني ليه و وجع القلب و خدمة امه و العيال .. ردت رحاب و قالت انا الي قاطع فيا العيال وحشوني قوي و مش هايرضي يديهم ليا الي مصبرني شويه اني باكلمهم كل يوم علي تليفونهم و اطمن عليهم … قلتلها طبيعي هانتفق علي طريقه تشوفيهم بيها بس المشكله في المسافه احنا بينا و بينهم ساعات سفر يعني علشان تسافري تشوفيهم ساعه و ترجعي هاتنزلي الصبح بدري ترجعي بالليل .. قعدنا دقائق صمت كده و فجأه لاقيت رحاب بتقولي ما تحاول تعرف منه موضوع ابن اخوه ده و حكايته ايه و هل عملها مع حد تاني و لا حد عمل معاه هو و فاضحنا انت راجل زيه و تعرف تجره ده عبيط و اهبل علي فكره .. قلتلها هاشوف بس لو هاترفضي يبقي بعد ما يروح قوليله هافكر علشان ده ضيف برضه قالت ماشي .. و احنا بنتكلم و طبعا برضه كنا مساطيل قالت رحاب ان احمد جوزها كان بيفرجها علي افلام سكس .. زينب استغربت و قالت انا عمري ما شوفتها انا اسمع عنها .. ردت رحاب و قالت كان بيفرجني علشان نعمل زيهم .. فقلت لزينب تحبي تتفرجي ؟ .. رفضت في الاول و لكن مع كلام رحاب و كلامي انها فيها حاجات بتكون حلوه قالت طب نشوف .. قمت موصل موبايلي بالشاشه و جيبت موقع سكس و عملت بحث اجيب فيلم اتنين ستات وراجل لأنه ده الي يناسب الي احنا فيه و شغلته رحاب سخنت بسرعه قعدت تحسس علي جسمي و زوبري و نبوس بعض لكن زينب الي لفت نظرها لعب الستات مع بعض و انهم بيبوسو بعض و بيلحسو لبعض و استغربت الي في الفيلم كله تقريبا و كان واضح فعلا انها اول مره تشوفه زينب ركزت مع الفيلم لكن رحاب ركزت معايا و قلعتني البنطلون و نزلت تمص زوبري و زينب تبص لينا و للفيلم و قامت رحاب قالعه الهدوم الي نحت و قعدت علي زوبري و دخلته في كسها تدعك فيه و تبوسني بجنون و زينب قاعده جنبنا لغاية ما فجأة مسكت وش امها و باستها من شفايغها امها في الاول قالت لها ايه القرف ده و اضايقت لكن رحاب ضحكت و قالت انا بنتك قرف ؟ قالت لها زينب بتريقه مش مكفيكي الراجل الي انتي قاعده علي بتاعه عايزاني انا كمان ؟ .. ضحكت رحاب و قالت نجرب الفيلم .. رديت عليها و قلت جربو لو عجبتكم كملو ما عجبتكمش ما تكملوش … رحاب قالت لها سمعتي حبيبي بيقول ايه ؟ .. ردت زينب و قالت حبيبك ؟ .. رحاب قالت ايوه حبيبي و راجلي و كسم احمد علشان ما تقوليش و جوزك انا باقولك كسم جوزي ده خول لكن ده راجل هاتطلق و نعيش كلنا مع بعض و فضلت تسرع تنطيط لاقيت نفسي هاجيب قلتلها هاجيب قالت هات جوه .. زينب قالت هات بره بلاش جواها كنت انا بجيب خلاص و رحاب جابت و خلصنا و قامت زينب سئاتها مركبه شريط يا بت و لا بتاخدي حبوب .. ردت رحاب و قالت مركبه شريط … قالت زينب خدي بالك تحبلي .. في اللحظه فكرت ليه ما اتجوزش رحاب بعد ما تطلق و تخلف لي عيال و ابقي معايا رحاب و زينب و قلت لنفسي انت لو اتجوزت واحده تانيه يبقي هاتخسر الاتنين دول لان مراتي هاتحوط عليا … قامت رحاب تدخل الحمام زينب قالت لي انت كده كفايه النهارده جيبت مرتين و الفجر قرب يالا ندخل ننام … خرجت رحاب و اخدت زينب و دخلنا ننام و قبل ما ننام قلتلها فكرة اني اتجوز رحاب فعلا بعد ما تطلق .. رحبت بالفكره قوي طبعا و قالت كده ماحدش يقدر يقول كلمه انت و مراتك و حماتك عايشين في بيت واحد عادي و اتفقنا ما نتكلمش مع رحاب في الموضوع ده الا بعد زيارة احمد لينا علشان لو عرف يقنعها يبقي مش متمسكه قوي بيا و كمان بيتها وعيالها اولي بيها و نمنا للصبح … نلتقي في الجزء الخامس و منتظر رأيكم اتمني تعجبكم

الجزء الخامس والاخير …..

الصبح قمت فطرت و نزلت المعرض و كالعاده بعد العصر طلعت كالعاده اتغدي و لاحظت تفاهم كبير بين زينب و بنتها و هزار بينهم و ضحك و كلام متغطي هزرنا و اتغدينا و قبل ما انزل اخدتني زينب علي جنب و سئلتنى انت بجد عايز تتجوز رحاب بنتي ؟ قلتلها ايوه انا فكرت لاقيت نفسي لازم اتجوز و اخلف عيال زي كل الناس و لو اتجوزت واحده تانيه اكيد هاتحرم منك لكن لو اتجوزت رحاب مش هاتحرم منك لأني شرطي هايكون تفضل علاقتنا زي ما هي و تكوني مراتي زيها قالت بس هي هاتكون مطلقه و عندها عيال و لكن انت لسه و المفروض تاخد بنت بنوت … قلتلها عادي مش مهم انا الي يهمني وجودك في حياتي …. اخدتني في حضنها و باستني و قالت كل ده بتعمله علشاني يا حبيبي انت عملت معايا كتير و مش خساره فيك اي حاجه … المهم نزلت تاني المعرض و كان بكره احمد جوز رحاب هايوصل علي بعد الظهر … طلعت بالليل لاقيتهم الاتنين و لا العرايس … لابسين عبايات حلوه و حاطين ميكاب و سايبين شعرهم و البرفانات بتاعتهم مغطيه الجو و عاملين عشا جامد و سفره تفتح النفس .. طبعا فرحت و قلتلهم كلام حلو و عاكست الاتنين و قعدت اتغزل فيهم و زينب بهزار سئلتني جسم مين احلي قلتلهم انتو الاتنين اجمل من بعض و قعدو يدلعو … سئلتهم هو فيه ايه ؟ … ردت زينب و قالت عادي عايزينك مبسوط .. و رحاب قالت احنا فكرنا و قررنا نعيش سعداء مع بعض .. فسئلتها طب و احمد جوزك الي جاي بكره … قالت بص اختي كلمتني من البلد و خالتي و امي و انت و كل الناس علشان ارجع له طب هارجع علي اساس ان انا كدابه كنت عايزه اطلع سمعته وسخه لجوزي مع ابن اخوه و ساعتها هاعيش مكسوره مزلوله متهانه و لا هارجع و هما مصدقني ان جوزي هو و ابن اخوه خولات و شواذ ؟ …. طبعا سكت مش لاقي رد … قالت اجابة السؤال ده هو الي يقرر رجوعي من عدمه و اكيد كلكم عارفين اجابته …. زينب قالت باقولك ايه يا خالد بكره هو هايجي يقعدو مع بعض و يسمع منها في وجودك علشان ما يتهورش عليها و انا ما اضمنش بنتي و لا لسانها ممكن يقوله كلمه يتهور عليها و لا حاجه و بعدها ياخد واجبه و يمشي و الموضوع خلاص … فقلتلها طب ايه لزومه يجي ما انا اكلمه يوفر المشوار و الوقت … ردت زينب و قالت معلش علشان اختها و اختي و ابن عمك يجي يقول الي عنده … و رحاب قالت علشان نفسي كمان اقوله كلمتين و اهزقه … قلتلهم براحتكم بقي خلصنا غدا و قمت اجهز القعده جت رحاب شغلت اغنيه فرفشه كده و بقت ماشيه في البيت بتلم السفره بترقص و تهزر مع زينب و عايزه زينب ترقص معاها … انا كنت قاعد مستغربهم و لا كأن فيه فرح او حاجه بيحتفلو بيها … و فعلا لاقيتهم عاملين حلويات كمان و شكلهم مجهزين لحاجه بس انا قلت اعوم معاهم و خلاص هههه .. قعدنا كلنا خلاص فسئلت هو فيه ايه ؟ ردت زينب و قالت هاقولك الصراحه بقي انا قلت لرحاب انك عايز تنجوزها و قلنا بقي نحتفل بإعتبارها انك بتخطبها و اتفقنا نعيش كلنا نبسطك و ننبسط معاك .. رحاب قاعده ساكته فبصيت ليها و قلتلها موافقه نتجوز .. هزت راسها بفرحه و قالت ايوه موافقه … قلتلها بس مش هاستغني عن زينب .. قالت ماهو خلاص اتفقنا .. ردت زينب و قالت احنا الاتنين حريمك و انك راجلنا و من حقك نخدمك و نعيش نسعدك قمت واخدهم في حضني و بوستهم و قعدنا نشرب و قامت رحاب ترقص و قمت رقصت معاها و زينب قامت ترقص و كأننا في فرح او خطوبه رقصنا و هيصنا و ضحكنا و قعدنا نشرب و نتكلم في حاجات كتير و برضه اتكلمنا عن زيارة احمد لكن المره دي كنا بقينا مساطيل و كأن رحاب قاعده علي كرسي اعتراف مسطوله و مريحه دماغها و اول ما امها قالت ماهو كان اختيارك و هبه اخته الي كانت صحبتك هي الي طلعتها في دماغك … ردت رحاب و قالت هبه دي انا اعرف عنها بلاوي … فقلت ليها طب ما تحكي … قالت من زمان و احنا بنات بتتجمع عندها في الشقه الي انا اتجوزت فيها كان فيها عفش كراكيب كده وده علشان كانت بتعرف تعمل الحواجب و تعملنا فتله و كده و كانت بتلعب مع البنات …. قلتلها بتلعب معاهم يعني ايه ؟ .. قالت بيلعبو لبعض و يريحو بعض … قلتلها طب عرفتي منين ؟ .. قالت كانت بتعمل حواجب و وش البنات و فيه بنات كانو بيخلوها تقص ليهم شعرهم من تحت او تشيله او تخفه و كانت تلعب لهم فيه و يلعبو ليها … سئلتها زينب و هي في الضياع و انتي يا شرموطه اكيد لعبت فيكي … قالت كنا عيال بقي و بنات صغيره و بتضحك بكسوف … ردت زينب عليها و قالت مش مكسوفه يا كسمك .. ردت و هي بتضحك باقولك كنا بنات صغيره بقي و قالت كانت بتفرجنا علي افلام سكس احيانا .. ردت زينب و قالت دي كانت عاملاها كباريه الوسخه و مش باين عليها و قالت لي لو شفتها يا خالد دي وحشه و تقرف الكلب و تحسها خبيثه كده و اتجوزت عيل معفن زيها … ردت رحاب و قالت ماشي علي طوعها و مخلياه كل ليله ينام معاها و مدلعاه علي الاخر .. سئلتها لسه بتلعب مع البنات و الستات و لا بطلت ؟ .. قالت بطلت بقي لما كمان كلنا اتجوزنا .. قلتلها يبقي اخوها طالع لها و لا هي طالعه له … قعدتا نضحك و نتريق و رحاب في وسط الهزار قالت بهزار اهو بكره هايبات معاك ابقي نيكه بدل مننا … هي قالت كده و سيل تريقه من زينب و منها و مني علي الاقتراح ده و الي تقول طب نسيبله قميص نوم و الي تهزر و تقول اوعي يحبل منك و الي تقول يجي يعيش معانا و يبقي مراتك الثالثه و كله بيضحك و يتريق تعبنا من الضحك قعدنا ساكتين شويه و فجاه رحاب قالت ما تحاول تجره في الكلام و تعرف منه حكايته ايه و بيتناك و لا لأ … قلتلها دي علشان يقولها مش هايقولها الا لو هانيكه و كمان مش هايقولها كلام و مش هايفضح روحه ببلاش … قالت خلاص نيكه … اتعدلت ليها و قلتلها انتي مجنونه و لا عبيطه ؟ انيك مين ؟ حد قالك عليا خول ؟ و قلبت وشي … زينب قالت ما تقصدش .. و هي قامت قعدت علي حجري و حضنتني و باستني من راسي و مسكت ايدي و قالت حبيبي انت سيد الرجاله انا ما اقصدش و باست راسي و ايدي و قالت انا بس عايزه اكسر عينه قدامي مضايقني قوي انه هايتقال طلقها علشان وسخه بتطلع اشاعات وسخه علينا .. قلتلها مين يقول كده .. قالت مرات اخوه قالت لاختي و للناس في البلد كده انهم مش عايزني علشان باكدب و اطلع عليهم كلام وسخ و اشاعات و بوقع الدنيا في بعضها لكن انا قلت لأختي الحقيقه … طبطبت عليها و بوستها من خدها و قلتلها ما تزعليش خلاص فضلت قاعده علي حجري و تحضني و تبوس فيا و انا احسس علي جسمها … لاقيت زينب بتقولها ما تشغلي الفيلم الي كنتي مشغلاه المغرب .. سئلتها فيلم ايه ؟ .. قالت كنا قاعدين بنعمل حاجات ستات شغلت فيلم كان حلو قوي عجبني قصته و ما كملناش الفيلم .. سئلت رحاب قالت فيلم جيبته من النت عادي قلتلها قصته ايه ؟ … قالت واحد مع مراته و حب حماته و عمل معاها و مراته عرفت و هي عايزه تعرف باقي الفيلم لما مراته عرفت و انا مش هاعرف اجيبه تاني .. قلتلها اجيبلك واحد زيه و احلي كمان و فعلا عملت بحث علي موقع افلام سكس مترجم بالعربي كمان عملت بحث و كتبت حماتي طلع لي مجموعة افلام فجيبت فعلا فيلم عشوائي مدته مش طويله و قرأت اختصار الفيلم تحته عرفت انه شاب زوجته مغروره مهمله فيه جنسيا و بيعمل مع حماته علاقه و زوجته تعرف و تشاركهم العلاقه .. شغلت الفيلم و كان مترجم فرحو بيه قوي و خصوصا زينب لأنها اصلا بتحب المسلسلات الدراميه قعدت رحاب جنبي علي الكنبه و زينب قاعده علي كرسي جنبنا و بتتفرج و مندمجه مع الفيلم قوي و قصته مع الشرب و انا و رحاب نازلين بوس و احضان و لعب كتير قوي لغاية ما وصلنا اني قلعت بنطلوني و هي قاعده علي الارض بتمص فيه و زينب مركزه مع الشاب الي بينيك حماته و مراته قفشتهم فضلو مكملين مع بعض برغم خناقتها ليهم و قالو ليها بتحدي اما تشاركينا او تنصرف و علشان ما تخسرش جوزها شاركتهم و مارسو جنس مع بعض الثلاثه .. زينب جت عن مشهد فيه حماته بتمص زوبره و بنتها بتلحس كسها و حبت تجربه و قامت فاتحه رجليها و رافعه العبايه و كانت من غير اندر و قالت لبنتها تعالي الحسي لأمك يا بت .. بصت ليها رحاب باستغراب .. فقلت لها زينب الحسي يا كسمك ما اكيد كنتي بتلحسي لصحبتك زمان الحسي بقي .. انا فهمت انها عاجبها المشهد و شاورت لرحاب تروح تلحس ليها و راحت فعلا و انا قمت وقفت جنبها مسكت زوبري تمص فيه بعد شويه قعدت ورا رحاب الموطيه في الارض بتلحس لامها و رفعت عبايتها و قلعتها الاندر الي كانت منضفه كسها من الشعر و كان شكله تحفه قمت جاي من وراها قعدت الحس فيه شويه و قمت مدخل زوبري فيه و بقيت بنيك رحاب و رحاب بتلحس لأمها و بدلنا خليت رحاب نايمه علي الكنبه و امها بتلحس فيها و انا بنيكها شوية في كسها و شويه في طيزها و بقينا نبدل مع بعض و عملنا جنس حلو بصراحه و زينب و رحاب مارسو سوا و انبسطنا جدا مع بعض لدرجة اننا دخلنا نمنا احنا الثلاثه علي سرير واحد و قمنا الصبح في غاية السعاده احنا الثلاثه لدرجة ان زينب و رحاب كانو بيبوسو بعض الصبح و هما بيصبحو علي بعض و هما بيجهزو الفطار كل واحده تهزر مع التانيه علي الي حصل امبارح و كنا في غاية السعاده … فطرت و نزلت المعرض و علي العصر وصل احمد و اتفاجأنا ان معاه اخته صاحبة رحاب جايبها معاه علشان تتكلم معاها ستات مع بعض و هما في الاصل اصحاب يعني ممكن يكون ليها تأثير … طبعا رحبت بيهم و قعد معايا في المعرض و اخته طلعت للحريم و جهزو الغدا طلعنا نتغدي و بعد الغدا قعدنا و بدا الكلام بين رحاب و احمد و اخته هبه و اتا و زينب قاعدين متفرجين و قلنا لهم مش هانتدخل .. المهم رحاب كان سؤالها هاترجع علي اساس انها كدابه و لا صادقه كان كل كلام احمد و اخته انه كان بيتهيأ لها و فسرت الموضوع غلط و انها ترجع علي الاساس ده .. فقالت رحاب ده ناقص تقولولي اعتذر كمان … رد احمد قالها ماحدش قالك تعتذري لكن خلاص مشكله و خلصت و اخته تقولها علشان خاطر العيال و رحاب دماغها قافله ان الي شافته حقيقي و لو هاترجع يبقي علي هذا الاساس و الكل يكون عارف انها مش كدابه و لا مجنونه بيتهيأ ليها حاجات … المهم حاولو معاها كتير و في الاخر اخته قالت خلاص سيبونا سوا و انزلو اقعدو علي قهوه و لا حاجه و لا شوفو هاتعملو ايه و سيبونا ستات مع بعض … اخدت احمد و نزلت شقتي كانت حوالي الساعه ٩ سئلته بتشرب حشيش قالي ايوه و باشرب بيره و عمل فيها خرتيت … حبيت اعمل فيها محترم امامه فقلت له واحد صاحبي اداني حتة حشيش عندي بقالها كتير و انا مش باشرب فلو تحب تشرب قالي اشرب و نزلنا جيبنا عشا و هو سئلني عن حد بيبيع بيره روحنا جيبنا علبتين بيره و انا عمال افهمه اني دماغي خفيفه جدا و مش باشرب الا نادرا و خفيف روحنا البيت اتعشينا و ولعنا الغحم و اديته حتة حشيش حلوه و قلتله هي دي الي صاحبي ادهاني قعد يرص حجاره قلتله انا مش شريب علي فكره انا حجر واحد يخليني اسافر انا باشرب شيشه بس و عمي هو الي عودني عليها … عمل فيها صايح بحر و قالي ما تخافش اشرب علي قدك و قعدنا في الغرفه الي فيها قاعده عربي علي الارض و قعدنا نشرب و شربني بيره و انا جت لي فكره اعمل مسطول و اجره في الكلام فعلا بعد اول حجر و شوية بيره عملت نفسي خلاص انا سافرت و ريحت دماغي علي الحيطه و فردت رجلي علي الارض و هو قعد يضحك عليا و يخليني اخد نفس كمان بوق بيره كمان و هو عمال يشرب حجر ورا حجر لما هو كمان ريح و قمت سئلته و بطريقة المساطيل قولي بصراحه انت صحيح نكت ابن اخوك ؟ اصل انا اعرف ان نيك الشباب حلو … قالي عرفت منين ؟ قمت مألف له حكايه من وحي خيالي اني نكت واحد زميلي ايام اعدادي و ثانوي لما كنت عيل مراهق و قعدت اقوله كنا بناخد دروس مع بعض تحت في شقة جدي و كنا بعد ما الكل يمشي انيكه … سئلني مين الي بدأ قلتله هو … قالي ازاي ؟ .. هو سئلني في التفاصيل اتلبخت فقلتله كنا بنتفرج علي فيلم سكس و سخنا و سئلني عن حجم زوبري زي الي في الفيلم فقلتله لا فقالي عايز يشوفه و انا كنت هايج بقي و عيل طلعت له زوبري قعد يلعب فيه شويه فجيبت شهوتي علي ايده بعدها بقي يمص و بعدها خلاني احطه علي طيزه و بعدها نكته … فسئلني لما نكته دخل علي طول …قلتله ايوه قالي يبقي حد فتحه … قلتله ما اعرفش بقي كنت ساعتها عيل و فرحان اني بنيك و ضحكت .. لاقيته بيولع حجر و مصمم اشرب معاه شربت شربني بيره تاني و حسيته عايزني اتسطل قوي و لاني عامل عليه ان دماغي خفيفة خف الشعره بعد شويه عملت فيها اني مغمي عليا تقريبا و مش شايف قدامي و بخرف بكلام عبيط .. طبعا انا بمثل عليه .. هو قام دخل الحمام قمت ماسك موبايلي و مشغل خاصية التسجيل الصوتي لأني عامل كل ده علشان اخد منه اعتراف انه كان بينيك ابن اخوه حقيقي و مش في دماغي حاجه تانيه خالص .. لما رجع كنت عامل فيها مغمي عليا و بخرف بأي كلام لاقيته قعد جنبي و قالي انت تعبان قلتله ايوه …قالي ايه الي تعبك .. قلتلته مش عارف … قالي انا عارف و حط صوابع ايده علي زوبري و قالي ده تعبك … قلتله ايوه .. قالي اريحه ليك .. قلتله ايوه … قام منزل بنطلوني براحه .. قلتله بتعمل ايه ؟ قالي بنزل البنطلون علشان اريحلك بتاعك التعبان .. قلتله ماشي .. طبعا باكلمه كأني في عالم تاني … نزل لي البنطلون و البوكسر و طلع بتاعي و قعد يلعب فيه طبعا وقف و قعد يمص فيه و انا اقوله بتعمل ايه ؟ قالي بمصه و سئلني حلو ؟ قلتله حلو قوي بعدها لما زوبري وقف قوي قام قالع بنطلونه و بوكسره و قعد علي زوبري لاقيت زوبري دخل فيه عرفت انه خول بيتناك فضل طالع نازل .. سئلته بتعمل ايه ده حلو قوي .. قالي زوبرك مبسوط و هو بينيكني قلتله حلو و بقي شوية يقوم و يمصه و شوية يقعد عليه و يقولي زوبرك حلو في النيك و انا مش بارد غير كلمه واحده و هي ايوه يقولي عجباك طيزي اقوله ايوه لغاية ما خليته بيمص قمت جايب هو قال جيبت ليه في بوقي كنت عايزهم في طيزي و قعد يلعب فيه لغاية ما خلصت و هو قعد يضرب عشره و جابهم و قام مسح لي اللبن الي وقع علي بطني و عدلي هدومي و دخل الحنام قفلت التسجيل هو رجع دخل جاب لي بطانيه غطاني بيها و هو دخل ينام في غرفة تانيه انا لما اطمنت انه دخل تام اتصلت برحاب و حكيت ليها الي حصل و قالت لي ابعت لي التسجيل ده .. بعته ليها سمعته فرحت قوي و رجعت كلمتني و قالت لي هاتبعته لامه و مرات اخوه يعرفو انه خول بيتناك قلتلها اصبري بس ما تستعجليش تاني يوم الصبح قمت ضارب وش عليه قالي مالك قلتله الي الي انت عملته امبارح ده انا كنت واعي لكل حاجه بس مش قادر من الشرب و قلتله انت شربتني علشان تتناك مني ؟ و قعدت بهدلته و هي يقولي انت مجنون انت كنت بتحلم ده مش حقيقي انت وسخ و بدا يشتم صوتنا سمع زينب و رحاب و هبه نزلو يجرو علي صوتي يسئلو فيه ايه ؟ قلتلهم اخته اتجننت و كدبتني و قالت انتو جايبينا هنا علشان تعملو فينا المغرز ده و تمسكوها علينا و تأكدو كدب بنتكم انا هافضحكم و تلاقيكم مظبطينها سوا انتي و خالد الي اتخانق مع اخويا قبل كده و ضربه علشانك تشوفي بينكم ايه ؟ هو انتو فاكرين احنا ناسيين احنا بس بنقول علشان العيال لكن هاتجيبو وساختكم فينا ؟ و لسه هايردحو ليها زينب و رحاب قمت قايل طب خدي دي بقي و وريت لها التسجيل و قلتلها انا لما حسيته بيسكرني شكيت فيه و قلت يعمل فيا حاجه شغلت المسجل و سيبته و سجل وساخة اخوكي اقعدي و اسمعي شغلته و لما سمعو كلامه رحاب قلبت الترابيزه عليهم و قالت شوفتي اخوكي الخول المتناك في طيزه المخروق روحي شوفي مين الي خرقه و بعدين اتكلمي و قولي هافضحكم يا مفضوحين يا انجاس و قامت طرداهم و قالت له الاسبوع ده يا خول و تيجي تطلقني … خرجو الاتنين موطيين و قامت رحاب من غيظها بعتت التسجيل لأمه و مرات اخوه و كتبت تحته ده صوت ابنكم المفضوح اسئلوه لما يرجع هو و الشرموطه اخته يقولكم … قعدنا بعدها كام يوم في حوارات و مشاكل لغاية ما جه احمد مكسوره نفسه و طلقها و اتفقو انها في الدراسه هي هاتسافر لأختها و العيال يروحو ليها هناك تشوفهم و يقعدو معاها و في الاجازه يبقي هما الي يجو القاهره مع سواق من البلد بيوصل من الباب للباب و يرجعهم و يقعدو مع امهم براحتهم و فعلا تم الطلاق و بعد شهور العده اتجوزت رحاب فعلا و بقت مراتي و وضبت شقتي و فرشنا فيها عفش جديد و جددت عقش شقة عمي و بقيت جوز الاتنين ليلة عند رحاب و ليله عند زينب و ممكن صدفه كده نعمل واحد جماعي و حبلت رحاب مني و منتظرين المولود لانه ولد …. تمت
اتمني تكون عجبتكم قصتي .. تحياتي لكم

 

رغم إن القصه فيها شبه كبير اوي مني من حيث طريقة معاملتي للست إلا إن القصه مش عجباني بسبب إنها مكتوبه عن بلد معينه وشخصياتها واضح من أسمائهم إنهم أصحاب ديانه معينة ولا يتم تغيير هذه البلد وهذا الدين أبدا في حين إن المواقع الجنسية المقروءه يجب أن تدخل في دائرة اهتماماتها تثقيف الناس بالعادات والثقافات والطباع الجنسيه في كل بلدان العالم

 



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى