خالد جوزي 32 بيعشقني بمعنى بيموت في التراب اللي بمشي عليه
الباقي هنعرفه تحت
كنت بعمل الأكل في المطبخ وسمعت جرس الباب قولت يمكن خالد لأنه ديماً بينسى المفتاح روحت فتحت الباب لقيته زين صاحبه وبيبصلي بصدمة فضلت متنحة لحد ما افتكرت اني مش لابسة غير قميص نوم بيظهر اكتر ما بيخفي وشفاف
سبت الباب وجريت عالاوضة البس حاجة
خلصت وطلعت لقيته قاعد وشه أحمر وبيتنفس بصعوبة
– زين انا افتكرتك خالد بجد اسفة وعشان خاطري متقولش حاجة ليه عشان هيطلقني وانا مش هقدر أبعد عنه
وهو وشه في الأرض رد عليا
– محصلش حاجة انا بس جيت اخد أوراق الشغل عشان خالد مش فاضي ف هاتيها معلش عشان امشي
روحت جبتله الحاجة ومشي وانا خايفة ومتوترة أنه يحكي حاجة ورحت أكمل الأكل
زين صديق خالد المقرب نفس عمره 32 قمحي طوله 188
عدى اليوم عادي وجه تاني يوم
وحصل نفس الموضوع لكن بأختلاف ده صاحب خالد الثاني أحمد هو في اي هما حالفين يطلقوني
أحمد بقا أبيض طوله 187 نفس عمرهم 32 ودول صحاب مقربين جداً من ايام الابتدائي
في نفس اليوم لما وصل خالد كان وشه متغير ومش عايز يكلمني عرفت انه صحابه السبب روحت عنده ونزلت على رجلي وفضلت ابوس فيه واعتذر أني مش قصدي وسامحني بس بعدني عنه وقالي
: حبيبتي ممكن نتكلم في موضوع مهم بس من دون زعل
– في أي خضتني
: كل خير بس متزعليش واتفهمي موقفي
– أي قول قلقتني
: صحابي
– مالهم
: عايزينك
– عايزين أي مش فاهمة
: عايزين ينيكـ.ـوكي نيـ.ـك جماعي
– انت بتهزر صح
وفضلت أبكي وهو يحضني ويطبطب عليا لكن قطع اللحظه
لما دخل زين وأحمد واخدوني منه وفضلوا يفعصوا في جسمي و يحطوا ايدهم على صدري و كـ.ـسي ويبوسوني
فضلت اتحرك بعشوائية وانده خالد لكن لقيته قلع وراح قفل باب الشقة و دخل الاوضة فتح النور الصغير اللي بنشغله لما ينيـ.ـكني (لونه أحمر) جه وشالني وانا ببكي وبترجاه ميعملش كدا لكن ما باليد حيلة هما ثلاث رجالة وانا بنت لوحدي
دخلوا الثلاثة وقلع زين وأحمد هدومهم كمان وفضلوا الثلاثة بالبوكسر اللي كان لونه أسود
جه أحمد ضربني بالقلم وقالي
– هتبقي شرموطتنا يبتت ومرات كل واحد فينا وتحملي مننا احنا الثلاثة
و قطع هدومي
ودخلوا عليا الثلاثة كل واحد في حتة جوزي على كسي
و أحمد على صدري وزين على طيـ.زي
نيموني على زين و حطو زبه فيا و أحمد فضل يرضع و خالد يدخله في كسي وفضلت اتأوه واصرخ من الألم فضلنا عالوضع ده ساعة كاملة مع تبديل اوضاعهم
و زي زين لونه أحمر
اما أحمد لونه قمحي شوية
خالد بقا اثنين مع بعض راسه حمرا و الباقي أبيض
وجه دور خالد بما أنه جوزي يعني وكدا
دخل عليا وهو عارف ازاي يدوبني ويخليني معرفش اتحكم في نفسي
فضل يبوس في رقبتي بالراحة ويملس على شعري وايده الثانية بتلعب في كـ.ـسي و فضل ينزل حتة حتة وكل حتة يبوسها ويطبع قبلات لحد ما وصل عند صدري نزل فيه رضع زي النونو الصغير وايده لسة في كـسـ.ـي بتلعب فيه بالراحة وانا كل اللي بقوله اه اهه اه خالد براحة مش قادرة اهخ اح اخهه اححح بحبك يا لودي براحة اخهه اخخخ
وصل لكـ.ـسي نزل فيه لحس و مص ويعضه شوية وكل ده و صحابه واقفين وراه بيلعبوا في أزبارهم و مستمتعين
فجأة دخله كله جامد وفضل يرزع فيا وانا اه اخهه اهه اههه بالراحة اهخخ اخخخ اههه احححح ايوة احح اههه
وهو يرزع وينزل على شفايفي بوس
لحد ما جابهم فيا وخلاني امص زبه عشان ينضف ونام جنبي وهو بينهج
لسة هرتاح لقيت زين دخله فيا كان كبير زي بتاع خالد كان بينيك براحة وطلع على صدري يرضعه ويلحس كل جزء فيا وهو بينيك بالراحة خالص وانا مش حاسة بوجع حاسة بمتعة وفضلت اتأوه ومسكت شعره سحبته بالراحة و فضلت اه اههه اخخخ اههه اخخخ جامد احح اخخخ اههه لحد ما جبتهم عليه
وهو لسة مكمل نيك فيا لحد ما خلص ولفني على بطني و دخله في طـ.ـيزي ولان خالد مش بيحب ينيكني فيها كانت ضيقة و اتوجعت جداً لأن زبه كبير وعريض
و فضلت اههه اخخخ اخخخخ اهخخخ براحة اخخخ اخخخ اخخخ اهه اهخخ
وجابهم أخيراً جوايا وطلع زبه وكأنه أخد روحي معاه من الوجع
لسة برتاح حطه في بوقي ودخل أحمد عليا وحط زبه في طيـ.ـزي جامد لدرجة اني صرحت بس زب زين منع صراخي
لقيت أحمد مسك رأس جوزي وحطها تحت صدري يرضع مني لأنه بيقرف من اللبن و فضل ينيك فيا بكل قوته و يقول خدي يا شرموطة خدي يا متناكتي خدي
وانا بتألم ومش قادرة اقول حاجة ، اههه اخخخ بالراحة اخخخ اخخخ اههه اخخخ أحمد بالراحة مش قادرة
بالراحة اخخخ واغمى عليا من الوجع
صحيت لقيت أحمد بينيك في كـ.ـسي ومستمتع وبينيك بالراحة اللي عكس من شوية و لما لقاني فوقت ضربني بالقلم و فضل يضرب صدري و يقرصه
لحد ما جابهم فيا وقال أحلى اههه
واللي عرفته أن أحمد سادي و رومانسي
و زين رومانسي بس
و خالد حبيبي طبعاً الاثنين بس سادي خفيف مش زي أحمد
و فضلنا كل يوم كدا اليوم كله من بعد الشغل يفضلوا ينيكوا فيا وممكن توصل ليوم كامل نيك فيا وانا مستمتعة ب أحلى نيك من أحلى ثلاثة
لحد ما اتجوزوا وفضلنا نتناك انا وزوجاتهم سوا كل واحدة تبدل مع زوج الثانية
