واقعية – صاحبي في الجامعة – سكس جديد 2026
وبحاول افكر في اللي انا عملته دلوقتي…
المهم وانا في عز تفكيري وقلقي لقيت أحمد بيرجع عليا خطوة لورا قمت رافع الكشكول
وزبري بقي علي خرم طيزه قالي الدكتور ده شرحه جامد اوي أوي بلبونة كدة
قولتله عشان بس اللي قدامه فاهم
وقالي ياريت اقدر اتكلم معاه علي انفراد راح بص ف عينيا ورجع بص علي زبري وابتسم
روحت قلتله وهو كمان نفسه يكلمك علي انفراد المهم خرجنا من المحاضرة وروحنا الحمام كان فاضي وقتها بقي كله في المحاضرات
روحت حضنته وانا بقفش في طيازه وبقطع شفايفه وهو بيقولي اه اه لا انا مش قدك براحة بكل دلع
قولتله مش قدي اومال قد مدير الشئون
قالي أحا أنت شوفتني اوعي تفضحني عشان خاطري
قولتله أفضحك ايه يا أهطل وأنا جاي أعمل زيه
قالي تصدق صح 😂
وقالي تعال ندخل اي حمام من دول لاحسن حد يدخل علينا المهم دخلنا وقفلنا الباب راح نزل علي ركبه عارف هيعمل ايه متعود المتناك
وطلع زبري من السوستة وراح شاخر قالي أحا دة قد زبر مدير الشئون مرتين ونزل فيه مص بكل احترافية وشرمطة ولا كأنه أجدع بورن ستار وانا مغمض عينيا في دنيا تانية
محستش بنفسي غير وانا بقومه وبزنقه في الحيطة وبقلعه البنطلون وشفت افجر طيز شفتها ف حياتي
بيضة وطرية ومليانة دهون وبتتهز زي الجيلي واول ما حطيت زبري علي خرم طيزه قالي….
براحة عليا انا عمري ما جربت حجم زبرك دة روحت ضربه علي طيزه ضربه خفيفة ومغرق طيزه باللعاب
وبدات ادخل راس زبري ف خرمه لقيته متشنج وقافل طيزه جامد روحت جمب ودانه وهمستله
سيب طيزك ياحبيبي عشان زبري ينيكها ويريحها لقيته اعصابه سابت وطيزه بدات تتفتح مع دخول زبري
لحد ما زبري دخل كله وبعدين سبته شوية علشان طيزه تاخد علي حجمه وبعدين بدات اخرجه وادخله براحة
وانا بسمع منه احلي اهات مكتومة وانا شايف زبري داخل طالع من طيزه الملبن لقيته بيقولي ااه اااه طيزي مش حمل زبرك يا حبيبي اححححح افشخني اوووووف وبعد ربع ساعة نيك قالي…..
جبهم بقي خلاص ممكن حد يجي اااه اححح خلاص اه اه يلا جبهم تعبتني اووووي انا مش قدك كفاية ياحبي
لقيت نفسي بسرع ف النيك وبضمه جامد وهو كاتم نفسه بالعافية وانا بجبهم جواه وسبت زبري جواه لحد ما نام
وخرج من طيزه راح حط ايده علي خرمه عشان لبني ميخرجش من طيزه ويغرقه وانا روحت مطلع المناديل
اللي معايا ونضفت زبري واديته منديل ينشف بيها اللبن وبعدينا خلصنا وطلعنا… وانا في دماغي مليون سوال
المهم خرجنا من الجامعة وقاعدنا ف مكان فاضي وفضل يحكيلي ازاي ابن عمه فتحه وهو عنده 13 سنة
وفضل ينيكه لحد ما وصل ل16 سنة وبعد كدا ابن عمه سافر الخليج وعاش هناك ومن ساعتها محدش لمسه غير مدير الشئون بس مكنش مستمتع معاه دة مصلحة
وجه زبري صحي الهيجان اللي جواه واتفقنا نتقابل بكره عنده في شقة عشان ناخد راحتنا اكثر
استنوا بقي القصة الجاية كانت مع صاحبتي في الجامعة اللي اكتشفت بالصدفة إنها شرموطة الجامعة


