Uncategorized
		
	
	
قصص سكس محارم – ماما مستحملتش منظر زبري الكبير وعشيقته البارت السابع – قصص سكس محارم أخوات

تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام أحد المتصفحات البديلة.
انا عارف ان ضهرها مش واجعها اصلا بس مش هسيبها تفلت من ايدي، (يا ميوشه يا روح قلبي انا بعد ما قلقتيني عليكي وانا خايف عليكي اوي) (للدرجادي يا حبيبي بتخاف عليه) وطيت على خدها وبوستها بحنيه نيك ووشوشتها (واكتر من الدرجادي يا مي) ماما ضحكت كده وقالتلي (يا واد مي كده حاف هو انا مراتك) اتعمدت اوشوشها بمحن (انتي مراتي وحبيبتي وصاحبتي).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
لقيتها اتكسفت وكملت كلامي بسرعه( وكمان بقى يا ست مي انت احوالك مش عجباني وعلطول متدايقه وانا بجد مش بستحمل اشوفك كده واعملي حس…..) وانا بكلمها كنت بشد ملايه على السرير وبغطي جسمها بيها فقاطعتني (انا مش حرانه يا احمد بتغطيني ليه) قمت حطيت ايديا من تحت الغطا وابتديت افتح زراير عبايتها، (بغطيكي يا حبيبتي علشان متبرديش) قاطعتني مخضوضه (وبتفتح الزرار ليه بتاع العبايه) (انت قنبلة ذكاء يا ميوشتي بجد ههههه وهحطلك المرهم عالعبايه يعني.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(احمد بقولك ضهري بجد خف) مسبتهاش تكمل كلامها ورجعت مسكت زرار عبايتها التاني من تحت وبقيت افتح الزرار واتعمد اخلي كف ايديا كله يحسس على لحمها العريان مكان ما فتحت العبايه وبقيت بتكلم معاها ولا كاني بتحرش بجسمها (سيبيني اكمل كلامي يا ماما: اعملي حسابك تفضيلي نفسك بقى وانا ليكي عليا اخرجك وافسحك وابسطك اوي).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ايديا كانت نازله دعك فلحمها وانا بفتح الزراير ووصلت لفخادها الفشيخه اللي حلال فيها المضاجعه ووصلت لزرار فوق كسها بالظبط وفتحته براحه اوي وخليت صوابعي كلها من اليمين والشمال تدعك شفايف كسها المنفوخه فلقيت ماما جسمها ارتعش، لقيتها اتكلمت بلهوجه علشان تداري رعشة جسمها (تصدق نهى قالتلي كده برضه اننا بقالنا كتير متفسحناش ومخرجناش وحتى مبنصيفش) كنت باصص على وش ماما ومركز وسايب ايديا تتحرش بجلدها ولحمها زي ما تحب وزبري خلاص كان على اخره بس متداري عن وش ماما.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ايديا كانت بتحسس على اي نقطه فبطنها بتتعرى تحت الزراير المفتوحه وزبري منتظر اللحظه اللي بتقرب، بزازها اللي مطلوقين من غير سنتيانه تحت العبايه، ماما كانت خلاص مغمضه وبتتكلم بعصبيه خفيفه (ممم عايزين يا حبيبي نروح مره الشاليه فالساحل قبل الصيف ما يخلص) وقامت سكتت اول ما ضغت على الزرار اللي تحت بزازها، وقمت مدخل ايد تحت العبايه كاني بفتح الزرار، كس ام ده شعور فاجر. ضهر ايدي حسس على كل بز ماما اليمين وحك فحلمتها الواقفه الهيجانه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
كنت خلاص تعبت وعرقت ومش مستحمل ونفسي اشوف اللي ايدي بتعمله فبزازها بس الملايه مدارياه، فتحت الزرار وبايدي الشمال جبت العبايه على جنب ماما وبطن ايدي كله بقى ماسك بزها اليمين براحه اوي وهي حرفيا مغمضه وفاتحه شفايفها ورجلها بترتعش لدرجة اني شايف الرعشه من فوق الملايه وقمت مخلي ايدي الشمال تفتح العبايه من الناحيه التانيه وضهر ايديا بيحك فالحلمه وبس براحه نيييك وقمت عادل كف ايدي الشمال.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وبقو الكفين جوه العبايه محطوطين على لحم بزازها قريب من رقبتها وكتافها وطلعت بيهم تحسيس لحد الزرار اللي بعده وقمت قاييلها (ده مش شاليه الساحل وبس ده فيه خروجات وفسح وسينما ومطاعم وتمشيه وضحك) وفتحت اخر زرار فالعبايه وايدي بقت محطوطه تحت رقبتها بالظبط وبقيت سايب صوابعي تتحرك بوساخه تحت رقبتها ووطيت براسي عند وشها ووشوشت ودانها برومانسيه (وحياتك يا مي لاخليكي اسعد ست فالكون كله).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
فاللحظه دي كنت خلاص هيجاني بقى هو المتحكم فيا، مكنتش مصدق اني لسه كنت ماسك بزاز ماما، اي نعم لمدة ثانيه واحده بس كانها سنه كامله، ياااه يا ماما ده انا كنت بنام وبصحى على الحلم ده، اني امسك بزازك اللي متوجددتش ف ست تانيه، اللي عمري ما شفت فجمالهم وحجمهم الوسخ القذر ده، دي بزازك دي بزاز واحده من بيت دعاره، دي بزاز مخلوقالك علشان تتمسك وتتفعص من كل رجالة الكون وبس.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
لقيت مي براحه اوي بحسس على كتافها وانا بقلعها العبايه وهي سايبالي نفسها خالص لحد ما كيعان ايديا بتفعص فصدرها حرفيا وكفوف ايديا بتحسس على كتافها بوساخه فشخ، حلماتها كانت بتتعجن حرفيا بكيعان ايدي و دراعي نفسه، كل ده كان بيحصل بسرعه، يمكن انا من هيجاني بقيت بكتبلكم بكل جزء من الثانيه الحقيقيه، ولقيتها فجأة قالتلي بكسوف (بتعمل ايه يا شقي هو انت هتقلعني زي البيبيهات)، صوتها كان كله محن فشخ، محن رهيب لدرجة اني كنت هحشر زبري فبقها علشان تبلع لبني اللي تعب.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
رديت عليها بهزار (ايوه انت البابي بتاعي فاهمه يا ميوشتي؟) ومسكت كمام العبايه من ايديها الاتنين فنفس الوقت. الكلام ده كله بيحصل وهي متغطيه لحد كتافها بالملايه، خرجت دراعاتها من العبايه ومن تعبي قمت من على حرف السرير جمبها مكان ما انا قاعد وقمت طلعت فوقيها، ايوه قعد على رجليها ووشي ليها فوق السرير، (مالك يا مجنوون نطيت كده ليه) (علشان البيبي بتاعتنا شقيه ومش عايزه تقلع علشان الدوا) وقمت موطي عليها وحطيت ايدي جوه الملايه تحت ضهرها مكان الفستان اللي اتفكت زرايره كلها وبقيت بنزل بكل بطن ايدي على ضهرا.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وزبري مش قادر، اكتر مره ابقى حاسس اني هنزل لوحدي، نفسي اغتصب ماما اوي، اغتصبها بكل قوتي، ماما متكلمتش خالص واول ما ايدي وصلت لتحت ضهرها قالت بمحن (يا احمد بس بقى انا هقلع لوحدي)، انا بنهج ومش قادر ومش عايز اتنح فوشها علشان متشوفش هيجاني، نزلت بايديا لحد ما اول ما وصلت لاول طيزها لقيتها قالت (احمد متقلعنيش كدهااا) (كده ازاي يا ماما) (احمد بسسسس)، زبري هيفرقع يخربيتك. ايه المحن ده، ده انت على اخرك، قمت نزلت ايديا الاتنين بالعبايه وبطن ايدي بقت ماسكه طيزها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ومن هيجاني غصب عني قمت معفصها جامد، ايوه ما هو حرام ابقى قاعد فوق اللبوه دي وزبري مولع نار كده وايدي تبقى لازقه فطيزها كده ومتعفصاش، لقيتها صرخت صرخه وسخه (اااااه احمد ايييييي صوابعك وجعتني)، انا خلاص هيغم عليا من اللي بعمله فيها، مش قادر زبري هيمووت، نزلت بايدي ومش عارف ليه قصدت اسحب كلوتها مع ايديا، يمكن لاني نفسي اقطعهلها وادخل زبري حالا فالخرمين بتوعها، الكلوت اتسحب معايا من ورا اوي بس مشفتش بقى لفين، بس اللي متاكد منه اني ساعتها شديته اوي من هيجاني.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وقمت متعمد اشد بقيت الفستان من تحتها فالحته دي (ماما ارفعي جسمك علشان اشد الفستان، وترفع جسمها وانا عمال احرك ايدي وصوابعي على فرق طيزها اللي تعرى، واسحب الفستان وصوابعي بتخبط فاول كسها عند طيزها، لحد ما بعبوصي دخل ففلقة طيزها، وقمت خرجت بعبوصي بسرعه وقلعتها الفستان كله، قلتلها وانا خلاص هيغم عليا وحاولت احافظ على هزاري علشان متفضحش (يلا لفي يا بيبي يا شطوره)، وانا قمت قعدت جمبها على حرف السرير وقمت فاتح الزراير بتاعة بنطلون الببچامه، وخليت راس زبري على حرف الفتحه وزبري خلاص تكه ويخرج وواقف اصلا نيك، ماما راسها كانت الناحيه التانوايديها جمبها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
حطت المره على ايديا ودخلت ايدي تحت الملايه، ايدي كانت بترتعش وانا كنت بنهج، انا جعان اوي يا ماما ومبشبعش من لحم جسمك ده، صدقيني مهما عملت فيه حاجات حرام ووسخه مبشبعش منه، بقيت بحسس على كتافها مش بدعكهم، وبنزل احسس على اول ضهرها، ااااااه يا زبري، حاسس ان المرادي زبري هيعمل مصيبه، ماما جسمها سايب اوييي، ايدي بتنزل وبتسحب الملايه معاها، نص ضهرها بقى ملط، كس ام امين حلاوة لحمك يا ماما، يخربيتك انتي متناكه متناكه. حرام زبري عايزك يا ماما، كنت بتعمد كوعي يبقى بيتحرك مع دراعي كله، يعني ايدي اليمين بتحسس على ضهرها وكوعي اليمين بينهش فطيزها اوي، كوعي كان بيغتصب طيزها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وعمال انزل بكف ايدي وكوعي بيسحب كلوتها من على طيزها بس للاسف الملايه القذره مداريه، قمت مطلع ايدي ودراعي تاني وحطيت كف ايدي على كتفها تاني وكوعي المرادي كان على طرف الملايه اللي فنص ضهرها. سالتها بحنيه (ها يا مي يا قلبي حاسه ان ضهرك احسن) (ااااه يا حبيبي حلو اوي يا احمد)، ايدي الشمال مكنتش بعمل بيها حاجه ولقيتتي غصب عني بحطها على رقبتها وتحت ودانها وسبتها كده تشرمط رقبتها اوي، ايدي التانيه بقيت متعمد انزل بيها وكوعي بيشد الملايه لتحت لحد ما كوعي والملايه وصلو لطيزها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ااااه يا ماما عايز الحس كل ضهرك الملط ده، عايز اغرقه كله بالتفافه، عايز اغتصبك، حرام بقالي ٥ شهور مانع زبري انه ينزل لبن، علشان هو لبنك انتي حرام ينزل بره جسمك، بس خلاص زبري تعب ومش مستحمل، عريت طيزها بكوعي، كلوتها كان فنص طيزها من كتر اللي عملته فيه وفطيزها، فرق طيزها ملط، ملط، مش مصدق عيني، ملط، كل دي طيز يا منيووووووووكااااا، ااااه مش قادر، لازم ارجع اوضتي انا لو نزلت هصوت وهعيط من وجع زبري، ماما مكنش ليها اي رد فعل كانها نامت.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
حطيت مرهم تاني على ايدي، وقمت نازل بايدي اكتر على ضهرها. صوابعي بتحسي على اخر ضهرها، وبتضغط، (ااااي احمد متدوسش بصوابعك كده بتوجعني) بقيت مجنون رسمي ورديت عليها (طب كده حلو) وبقيت بحرك صوابعي بس وبقية بطن ايدي كله فوق طيازها. ااااه يانا يا زبري، (كده يا ماما) ماما سايحه (اااه يا احمد براحه اوي ) بقيت بحرك صوابعي بس منظر وكف ايدي اليمين وصل لحد كلوتها وايدي بتحسس بلبونه نيك على جلد طيزها، كنت بتكلم وانا بنهج زبري هيخرج خلاص من البنطلون.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
هينزل بجد، عدلت وضع ايدي، بقى كف ايدي يدعك اخر ضهرها وبقيت بحرك صوابعي على طياظها (معلش يا ماما اكيد صوابعي وجعتك، وف الايد احسن علشان بيدوس فمساحه اكبر) صوابعي وصلت للكلوت، وبعبوصي نايم على فرق طيزها، وبحرك كف ايدي (ماما ادوس اكتر) (اااه يا احمد شويه)، وانا خلاص اتجننت رسمي وضغت كف ايدي وصوابعي، صوباعي دخل ففرق طيزها، ااااااه مش قادر، مش مستحمل الجنس ده كله، طيزك كتيره عليا يا ماما، طيزك دي لو كنتي مراتي كنت شيلتك من وسطك وبقيت اقعد طيزك على الازبار بنفسي، كل دي فخاد وطيز يابنت الكلب، لقيتني بقرب بعبوصي تحت كلوتها وكفي بيدعك ضهرها وقمت مبعبصها، ايوه لمست خرم طيز ماما بصوباعي، وهي ارتعشت ولفت فجاه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ولقيتها بتقولي بعصبيه كفايه يا احمد. ماما لفت بسرعه على ضهرها ومدتش فرصه ليا اشيل ايدي حتى، لفت ونامت على ضهرها وشافت زبري، بلمت انا كمان بلمت بس علشان ايدي بقت على شعر كسها، احاااا ايدي على شعر كس ماما كله. شلت ايدي بسرعه ورفعتها على سوتها، ولقيت ماما بتقول (احمد كده مش طبيعي هو علطول واقف علطول واقف كده) (هو ايه يا ماما) كنت عارف وعامل عبيط وهي مانحه فزبري (بتاعك يا احمد)، احا الكلمه خلت ايديا لوحدها تنزل على شعر كسها، بس اوله.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(ماما بتكسفنيش بعد اذنك) (احمد انت اكيد فاهمني ومتتكسفش انت مبتريحهوش)، ااااه انا هيغم عليا من جرأتها، (ماما انا فاهمك وانا مبعملش الحاجات دي خالص. بس بقى غيري الموضوع) وقمت قاعد على ركبتي وفردت ضهري لفوق وسبت ايدي زي ما هي على اول شعرايه فكسها واخيرا زبري خرج من البنطلون، (يالهوي اسف يا ماما مخدتش بالي من زراير البنطلون) وعملت نفسي بدخله بايدي الشمال، فاجأتني بسوال اوسخ (احمد حرام انت لازم تريحه انت كبرت دلوقتي) قامت شايله ايدي اللي مغطيه زبري، ( احمد هو كده واجعك يا حبيبي).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
غصب عني انهرت وبقيت مش قادر امثل او اداري (ايوه واجعني اوي يا ماما اوي اوي) قربته من وشها ونزلت ايدي اللي على شعر كسها اكتر وبقيت بلعب بصوابعي فيه براحه فشخ وانا بتكلم، (بس انا و**** مبعملش القرف اللي قصدك عليه، مبحبش اعمله) لقيت ماما جسمها تحت ايدي بيتحرك، مكنتش واخد بالي من طرف صوباعي اللي وصل لاول شق كسها، (مصدقاااك مم يا احمد مصدقاك طب من غير كسوف يعني وانت نايم مبيرتحش خالص)، قصدها بحتلم، انا اخر مره احتلمت حتى كان من شهر، قلتلها (يا ماما بس متكسفنيش) (اخر مره ارتحت امتى يا احمد يا حبيبي متتكسفش)، انا كنت باصص على زبري ومش مصدقان ل.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
تاني مره زبري ملط قصاد ماما، بس احا دي المرادي بصاله ومتنحاله وبتتامل فحجمه وفراسه وببتكلم بوساخه واسئله وسخه زيها، وايدي ماسكه افجر شعر كس فالتاريخ، اي هتحصل مصيبه كده، لو في حاجة زبري جابهم، ماما ممكن حرفيا تتجنن عليا، المره اللي فاتت ضربتني بالقلم، المرادي هي هتنهار، كنت دارس نفسيتها فشخ علشان كده مش عايزه يفرقع على وشها (احمد هو لما لزقت فيا فالمطبخ ارتحت) مبقتش مصدق وساخة سؤالها وغصب عني بقيت بتكلم بوجع حقيقي وايدي مانعها بالعافيه انها تمسك كس ماما (ايوه ارتحت اوي يا ماما).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ماما بهيجان ابن شرموطه وطيزها وكسها بيرتعشوا وبتفتح رجلها غصب عنها وبتنهج وشفايفها قريبه من زبري وزبري بيرتعش اوي ومش مصدق حاجه من اللي بتحصل زي ما انا متاكد ان مش كل اللي هيقرى حكايتي مع ماما هيصدقني، ماما بمحن سالتني وهي متنحه فزبري (ارتاح يا احمد لما كان بيخبط فيا). (ماما بس مش قادر) ماما بقت بتسال وكانها بتسال زبري لان عنيها عليه، (حبيبي هو حس بايه ساعتها) ساعتها خلاص مكنتش متحمل بقى قمت نزلت بصوابعي اكتر.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
بطن ايدي على اول كسها، ايدي كلها بتتحرك، وبرتعش وماما مش واخده بالها ان حرفيا جسمها بيرقص تحت ايدي، (مممم ماما حسيت اني مبسوط كده والحاجات دي بتنزل مني، بقيت بدعك كس ماما براحه اوي، احا بدعك كس ماما بايدي، كس مي وهي بتطلع اهات (ماما مكنش قصدي خالص يومها الزقه وادخله بين رجلك كده) (احمد مالك هو بيرتعش ليه كده)، احا هجيبهم مش قادر، بقيت دايس على كس المعرصه وكف ايدي دايس على زنبورها، (ااااااه ماما الحقيني ااااه هموووت هموووت واجعني).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
حاولت لاخر ثانيه امنع زبري يفرقع وهو فوق راس ورقبة وبزاز ماما، بس لقيت ماما حرفيا بتحرك كسها تحت كف ايدي اللي بيمرمط زنبورها وقالت (اااااااااااي ياااااااااااااا احمد احمد احمد اااااه) وقمت فرقعت، مقدرتش استحمل، قلت (ااااااه الحقيني يا ماماااا ) وقمت دايس من تعبي على كسها المتفعص، لقيت ماما بتنتفض وبتطلع وتنزل بكسها، ومبرقه فزبري اللي فجاه شلالات لبن بقت تطلع منه وتقع على رقبتها وبزازها بس هي ولا ركزت مع اللي بيقع عليهم.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ماما مي كانت بتجيب شهوتها بايديا وفجاه قالت (اه ااااااه اااااااااي) (ااااه اااه يا ماماااااا مش قادر) (حرام كفايه مش قادراااااااه) كل واحد مننا كان بيجيبهم فنفس اللحظه، زبري هدي و شلت ايدي من كسها، ولقيت لبني مغرق كل فرق بزاز ماما، بحر من لبن زبري المولع وبينزل من فرق بزازها على حلمة بزها اليمين اللي ناخية زبري وبتنقط اللبن وهي واقفه نيك.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وفجاه ماما صرخت فيا (حراااام علييييك حراام عليك اللي بتعمله فيا) وقامت شاداني من فنلتي وبقت تصرخ بهيستيريا، (انت ايه يا اخي عايز تجنني عايز تجنني حرام عليك) وقامت ضربتني قلم جامد فشخ ودني فعلا فضلت تزن بسببه، (هو انت جوزي علشان تغرق جسمي كداااااا، انت مش جووووزي حرام عليك)، كنت مصدوم وبرغم اني عارف ان نزول لبن زبري عليها هيبوظ الدنيا بس مكنتش متخيل ان الموضوع عامللها ازمه نفسيه كده، دي اتعقدت واتجننت خلاص، قمت وخرجت بره الاوضه، لقيتها قامت ولافه الملايه وشدتني من كتفي.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(اسمع بقى انت متخلنيش اشوفك تاني، مش عايزه اشوفك تاني، وبصت على لبني اللي مسحته بايديها من على فرق بزازها وكانها مش مصدقه، مش عارف ليه عملت كده بس دخلت اوضتي حضرت شنطه خدت شوية هدوم وكان لازم امشي من البيت، (احمد احمد رايح فين) (مش هعد معاكي تاني، انا وحش انا زباله، انا هنتحر، علطول شايفاني وحش وقليل الادب مع اني قلتلك وحكتلك قبل كده، انت متعرفيش انا بحبك يا ماما ازاي، انا اسف بجد واوعدك مش هضايق حد تاني بسكلي ولا شكل بتاعي)، وخرجت ورزعت باب الشقه. وكنت سامعها مقهورة من العياط.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
كلمت واحد صاحبي وقلتله هجيلك ابات معاك. بس عقلي كله كان بيفكر فحاجه واحده، ايه اللي هيحصل بعد كده. عمري ما تخيلت ان رد فعل ماما هيكون كده، لاول مره مكونش عارف ايه الخطوه الجايه، هخسر امي للابد، ولا ممكن تحصل اي حاجه تانيه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(ساجعلكم تتعمقون اكثر في نفسية الابطال. كيف تتارجح شخصياتهم بين الابيض والاسود. كيف تبدا بذرة الشهوة والعشق الحرام بين الابن وامه وكيف تترعرع كنبته تنمو يوما بعد يوم)
الوساخه اللي بعملها فماما والهتك اللي بعمله فلحمها وخططي اللي فكل مره بتنجح وبتقربني خطوه من اللي عايزه منها كل ده خلاني اتغر ومفكرش كويس ومحسبهاش وافشل اني اتوقع رد فعل زي ده، انا فعلا زودتها فشخ، بقيت اتعامل معها على انها مومس، نسيت انها غلبانه جدا واني انا اللي حرفيا بتحكم فيها زي العرايس المتحركه، واضح ان اللي بيحصل بيني وبينها تاعب ضميرها ومخليها شايفه نفسها وسخه، لا يا حبيبتي انت مش وسخه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
انا اللي وسخ وبستغل جسمك الهيجان وقلبك اللي محتاج حنيه، ماما بقت بسببي عباره عن اتنين ستات فجسم واحد، ست منهم ام ومحترمه وبتحب ابنها الوحيد ولسه شايفاه صغير، وست تانيه سخنه مولعه هيجانه كسها معذبها ولحم جسمها مشرمطها وشهوتها وصلتها انها تسيب كسها يفرقع وتنزل شهوتها على زبر ابنها وعلى ايديه وانها توصل للرعشه فحضنه اكتر من مره، صراع الشخصيتين جوه مخها جننها وبرجلها وبقت غير متوقعه فعلا، وانا قاعد عند صاحبي انا ذات نفسي مكنتش قادر استنتج ايه اللي ماما هتعمله وايه اللي هيحصل وكنت مرعوب، خضني موبايلي لما لقيتها بتتصل. (الو ايوه يا ماما).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(تقدر تقوللي رحت فين دلوقتي حرام تقلقني عليك) كانت متشحتفه فشخ ومزكمه. شكلها عيطت كتير ولسه بتعيط كمان. مردتش عليها (يا احمد علشان خاطري انا قلقانه عليك. انا اسفه يا حبيبي انا اتجننت و**** هشرحلك وهتاسفلك بس ارجع) (ماما انا بعد اذنك هبات يومين عند فهمي صاحبي وبعد كده اوعدك مش هعد معاكي فمكان علشان وجودي بقى يضايقك اوي) كنت بتكلم فاوضه لوحدي وعامل نفسي بعيط وبالتمثيل قدرت اوصل صوتي كاني بعيط. (لا حبيبي متعيطش ونبي متعيطش انا مش زعلانه منك انا….) قاطعت كلامها (ماما سيبيني علشان خاطري ومتكلمنيش تاني بس خدي بالك على نفسك ونبي يا ماما. مع السلامه) وقفلت. قفلت الموبايل كله. يا لهوي كانه حمل وانزاح.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
اطمنت لما لقيت رد فعل ماما كده. بس لازم اتقل عليها اوي علشان اجبرها تمحي اي تفكير وحش. او بالادق هي هتصهين وهتتجاهل شخصية الست اللبوه اللي جواها. هجبرها انها تتقبل انها بتهيج وبتتشرمط وبتجيب شهوتها فحضن ابنها وانها متتجرأش تاني تتهمني او تشك فيا. فهمي قاعد مع اهله ومامته تعرف ماما اوي وواضح ان ماما كلمتها وهي بتعيط وقالتلها اني اتخانقت معاها وسبت البيت واترجتها تكلمني ارجع. طنط مامة فهمي جاتلي وحاولت واقنعتها ان الصبح هرجع البيت. اليوم اللي بعده فضلت طول اليوم فالشارع وفاتح تليفوني وهي ترن ومبردش.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وتبعت فرسايل بتتوسل اني ارجع ومبردش برضه. خلت طنط نهى تكلمني على التليفون ولما نهى كلمتني طبعا مجبتليش سيره انها تعرف سبب اني سبت البيت وانا متاكد انا ماما قالتلها . (نهى: يا احمد مامتك هتموت مالقلق عليك ارجع علشان خاطري) (يا طنط مش هينفع ارجع انا خلاص فهمتها اني هتصرف ومتقلقيش انا كبير وهتصرف) (يا احمد ليه يا حبيبي كل ده دي مامتك مهما زعلتم من بعض مينفعش تسيبها) (يا طنط لا الموضوع مش كده ومينفعش بجد اضايقها تاني ومش هقدر اشرحلك) (يا حبيبي متشرحش ومش عايزه اعرف هي كمان مش عايزه تقوللي ايه سبب الزعل. بس انا بقولك ارجع علشان خاطرها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
مامتك مكتئبه اوي ومبقتش بتتصرف كويس واكيد هي عملت حاجه زعلتك من غير قصدها)( لا يا طنط قصدها) وعملت نفسي بعيط برضه (ماما شايفاني وحش يا طنط اوي) وقمت قافل فوشها. بعد ساعه كان فيه عيل ماشي جمبي فالشارع ادتله خمسين جنيه ( بقولك يا صحبي بعمل مقلب لاهلي فالبيت هزار ومتخفش. خد كلم الرقم ده وقول للي هترد الحقي يا فندم استاذ احمد كان هيينتحر ولحقناه وده الرقم اللي متسجل باسم ماما واقفل علطول) طلبتله الرقم من تليفوني وماما ردت وقال ليها نفس الكلام.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ومشيت وسبته. لقيت ماما اتصلت على موبايلي ٥٠ مره ورا بعض. اكتر من ٥٠ مره. وبعدها لقيت طنط نهى بتتصل ورديت (احمد انت كويس!!! الحق مامتك يا احمد كانت بتكلمني وداخت اغم عليها ومبتردش عليا). مش عارف ازاي وساختي خليتني محسش بخوف على ماما. بالعكس ابتسمت نيك كاني انتصرت فمعركه حربيه (هروح علطول يا طنط)( ماشي يا حبيبي وانا هنزل واجيلكم علطول). ركبت تاكسي وانا بقول لنفسي (شكرا يا احلى مي فالدنيا انت كده رسمي طلعتي اول سلمه فالسلم اللي هيخليكي تعيشي طول عمرك اللي جاي بتتنططي بكسك فوق زبر ابنك).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وصلت الشقه لقيت ماما نايمه على سريرها فعلا كانها مغم عليها. احا ازاي برضه متخضتش عليها. هو خلاص قلب الابن مات ومبقاش فيه غير هيجان زبري اللي بيربطني بيها!! كانت لابسه نفس العبايه اللي شهدت موقعة السرير. العبايه اللي بسببها اتحرشت بلحم كس ماما وفعصت بزازها وطيزها وبعبصت خرم طيزها الوسخ. ماما كانت نايمه ومنعكشه واول حاجه شفت نبضها. ندهتلها. مردتش عليا وهزتها جامد برضه مردتش عليا.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
لقيت نفسي متنح فوشها وهي نايمه. لقيتني مددت على جنبي جنبها ولزقت فيها اوي. كانت نايمه على ضهرها. لقيت نفسي كاني مسحور وكان وشها فيه مغناطيس بيشد راسي كلها. وقمت بايس شفتها التحتانيه. زبري كان على اخره وبقيت مخرجه بره الغيار تحت بنطلوني وبقيت بحسس على زبري بالطول طالع نازل. طلعت تليفوني وشغلته فيديو سيلفي ورفعت ايدي اليمين لفوق جايب اللي هعمله فوشها كله. وايدي الشمال نازله دعك فزبري. بست شفتها اللي فوق. وبست اللي تحت تاني.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
بقيت بلحس بلساني وانا ببوس. كس ام طعم شفايفك يا ماما. كنت اتجننت خلاص. بقيت بحرك لساني براحه فشخ على شفايفها داير مايدور. قلت لنفسي (اهدى يا عم دي لو فاقت دلوقتي هتبقى ضيعت فرصة عمرك) مقدرتش استحمل السخونيه اللي خارجه من جسمها ووشها. بقيت بلحس فوق شفايفها وتحت. واخيرا بست الحسنه اللي فدقنها. كنت مثبت ايدي اللي بتصور كويس اوي اوي. مصيت حسنة دقنها بحنيه اوي. وانا كاني بشرب حشيش.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
طعم وشها خلاني كاني مسطول. كاني طاير فالسما. بوست خدها وعنيها. بست عنيها كتير اوي. مش مصدق ان شفايفي بتتمتع بتفاصيل وشها اللي كتييير اوي اول ما بيشوفوها بيبقى نفسهم يلحسوه لحس. لقيت نفسي زي المجنون قمت وفتحت الدولاب اللي جمب السرير وحطيت الموبايل على اعلى رف ووجهته على جسم ماما. ولقيت نفسي كاني حيوان هيجان وكاني مغتصب قمت فاتح لمي زراير العبايه من فوق لحد بزازها. بزازها وكتافها وبطنها اتعرو ملط. كس امك يا ماما بجد هو انت ازاي مستحمله جبروت جسمك ده!! ازاي موقفتيش فالشارع وصرختي وقمتي مقطعه هدومك وعريتي جسمك قصاد الناس!!؟
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ازاي مداريه الكنز اللي مستخبي ده، جسمك ده كنز يا مي بجد. قمت راجع نايم جمب ماما ولقيت نفسي بقرب عنيا اوي من حلمة بزها الشمال، وفجاه سحبتها بشفايفي. مكنتش عارف بيجرالي ايه لما بشوفها ملط. حلمة بزها كانت محضونه بين شفايفي ولساني شغال زنا فيها وانا مغمض عنيا زي المدمن اللي بياخد جرعته. ايدي اليمين من نفسها اتسحبت على جلد بطن اللبوه وحسسته كله. بعبصت سرتها. حسيت بكل مل فبطن ماما المشدوده.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وفجاه وانا بمص حلمة ماما اتخضيت. اتخضيت لاني لقيت بزها الشمال كله فكف ايديا. رفعت راسي شفت المنظر. مكنتش مصدق اللي بعمله فبنت الكلب اللي حلاوتها خلتني شيطان وسخ. منظر بزها المتعفص ولعني ولعني اوي. لقيت نفسي بضاجع بزها بعيني زي ما بيتضاجع بكف ايدي. وغصب عني عيني جت على وشها السكسي ابن الوسخه وقمت نازل لاحس رقبتها لحد حسنة ضقنها. كنت فقدت السيطره على شهوتي خلاص. بقيت بلحس دقنها لحس لحس ومية بقي بقت مغرقة كل ملل فدقنها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وبقيت بقول بصوت عالي (احا عليكي يا ماما احا عليكي انت ازاي كده) مكنتش واخد بالي اني مش بفكر فراسي وان اللي بقوله ده طالع من بقى بصوت عالي وفضلت الحس خدها زي اللي لابسه عفربت (احا يا ماما نفسي اغتصبك طول عمري نفسي ازني فيكي طول عمري نفسي اكتفك واربطك وانزل فيكي طول الوقت تحسيس ودعك وتقفيش ولحس فكل حته فلحمك المولع ده.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
بقيت بلحس شفايفها وخدها وبروح وباجي على خدودها الاتنين وبقيت بقفش فبزها زي المجنون وعمالة شهوتي تخرج من بقى على هيئة كلام وسخ. بقيت اتملم بعصبيه وتعب وغل وعتاب (بعشقك يا نجسه. بعشقك يا ماما يا متناكه. عايز افضل اشتمك طول عمري. كس امك يا مي كس امك با معرصه يا معشوقة زبر ابنك. عايز اتجوزك يا ماما. عايز ابقى دكرك اللي يصحيكي ويمسيكي على نيكه تفشخ كس ام جسمك ده. عايزك تبقى مراتي طول العمر.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وفجاه الباب خبط. اتخضيت لاني كنت نسيت الدنيا كلها وانا بزني فوش ماما. عدلت زبري واطمنت انه مش باين انه واقف. وقفلت عباية ماما ومسحت وشها بالمنديل. كنت عارف انها نهى. عملت نفسي مخضوض فشخ (طنط الحقي ماما مبتردش). جريت مع طنط نهى على اوضة ماما وهي قعدت تفوقها (احمد هات كباية ميه. مي مي فوقي يا حبيبتي مالك بس. فوقي ييا روحي). طنط نهى مسحت وش ماما بالميه ورشت كلونيا كتير جنب مناخيرها. وماما فتحت وشافت طنط نهى (حمدلا عالسلامه يا حبيبتي.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
جايبالك مفاجأه حلوه اوي) ساعتها ماما خدت بالها اني واقف. لقيتها قامت نطت ووقفت وخدتني اوييي. كان حضن ام نضيف اوي. الحضن بجد انا كمان حسيت اني ابنها اوي. حضنتها اوي برضه (انا اسف يا حبيبتي انا اسف انا السبب فاللي حصلك) ماما كانت بتعيط من فرحتها برجوعي وانها اطمنت عليا وكانت بتكلمني وهي بتحرك ايديها على ضهري وحضناني اكتر (كده تقلقني كده تخوفني كده يا احمد. كنت هموت لما لقيت حد بيكلمني. تنتحر اي احمد. ليه يا حبيبي انا اسفه انا اسفه مش هزعلك تاني).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
طنط نهى قاطعتنا (احمد اطلع معلش بره علشان عايزه اتكلم مع مامتك). خرجت بس معرفتش اسمع حاجه. كانو موطيين صوتهم اوي. بعد ربع ساعه طنط نهى جاتلي الاوضه (بص بقى يا عم احمد اياك تسيب مامتك تاني دي ملهاش غيرك. انت راجل البيت يا واد ولا انت لسه بقى عيل؟) ولقيتها بتكمل كلامها (بص يا حبيبي مامتك متدايقه اوي بسبب سفر باباك ومكتئبه. حاول تخرجها يا حبيبي وفسحها ونسيها حزنها. علشان خاطري يا احمد.)
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(حاضر يا طنط وانا اسف بجد اني خوفتكم عليا) (بص بقى انا عارف ان البت امك هتكسل. انا اديتلها مفتاح الفيلا اللي فالساحل. اهي احسن من الشاليه بتاعكم. عندك يا سيدي حمام سباحه فالفيلا. وعندكم بحر وكافيهات. متسيبهاش لنفسها يا احمد هي مبتعرفش تتبسط وفقريه. نزلها الميه وشممها الهوا. ***** يباركلها فيك يا حبيبي.)
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
بعدها بشويه بعد ما نهى مشيت لقيت ماما جايالي الاوضه بتاعتي، (ممكن اتكلم معاك يا احمد) (طبعا يا ماما) (ماما!!!؟ خلاص يعني كده مش هيبقى فيه مي ولا ميوشتي ولا حبيبتي) كانت بتضحك، كده فهمت نهى اتكلمت مع ماما فايه، واضح انها هزقتها لانها مسمعتش كلامها اللي فات وانها شكت فيا وافتكرت حاجات وحشه، عملت نفسي جد اوي (ماما انا رجعت بس علشان خوفتيني عليكي اوي، بس انا عمري ما هسامح نفسي اني ضايقتك مني) .
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ماما قعدت جمبي (لا يا حبيبي خلاص انا مش مضايقه منك اصلا، انا عبيطه ومجنونه وهبله اني ازعل احمودي حبيبي مني)، كنت باصصلها وبكلم نفسي (احمودك ده يا روحي كان بيغتصب وشك بلسانه وشفايفه وبيصور الاغتصاب ده، ابنك كان لسه معري لحمك ونازل فيه زنا وسخ، ابنك ريالته كانت مغطية وشك كله ورقبتك من كتر اللحس اللي لحسه فوشك) رديت عليها وانا جد اوي (لا يا ماما مضايقه وقرفانه مني وشايفني سافل انت وكل الناس اللي بشوفهم).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
عملت نفسي متاثر اوي وكاني هدمع ونجحت اخلى عينيا تتملى دموع كاني محمل هموم الدنيا فعيني (يا ماما ده كفايه لبسك، مش شايفه انت بقيتي تعدي ازاي معايا فالبيت، كاني راجل غريب، كاني واحد وحش) لقيت ماما حضنت راسي وحطتها على كتفها (لا لا متقولش كده احمد انت مش وحش مش وحش انا مكنش قصدي، انت ابني طفلي حبيبي وهتفضل كده طول عمرك، قاطعتها ودمعتين كده هربوا من عينيا ونزلو على خدي (قلتلك اني مش عايز اعيش تاني يا ماما.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
اللي عندي ده مخلي الناس فاكراني وحش وزباله حتى انت. بس يا ماما غصب عني، حتى انتي وصلت تهينيني وتقوليلي اني بريحه ولا لا. انا يا ماما اعمل كده!!!؟ انا؟!! انا عمري ما كنت مكسوف منك وكنت بتعامل اني طفلك بجد. معرفش ان منظره ده بيضايقك. متخافيش انا مش هخرج من اوضتي تاني ولو حابه هاكل لوحدي فالاوضه ومش هخليكي تشوفيني بشكل يضايقك بس علشان خاطري يا ماما انا بموت لما بحس انك بتعتبريني غريب عنك.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ماما حضنتني وعيطت لما لقيتني بعيط ومتشحتف اوي. (لا يا حبيبي انا مش مضايقه ولا عمري هضايق منك. ده انت روحي وقلبي يا احمد، من بكره يا حبيبي هعمل زي ما قلتلي وهحاول ابقى انسانه سعيده وهفرح نفسي وافرحك اوي)، تقريبا من اليوم اللي بعد ما رجعت البيت ماما اتغيرت مية وتمانين درجه، طبعا مش اوي. يعني رجعت تلبس براحتها قصير او شفاف سنه بس موصلتش لبيبي دولز زي زمان، بقت بتضحك اكتر وكانها خلاص حرمت تفكر فيا تفكير شمال، وفعلا هي حاولت.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
المهم اني بالنسبالها رجعت تاني احمودي البابي اللي لسه مكبرش. وهي بقى بالنسبالي كانت زي فار التجارب. يوميا يوميا لمدة شهر ونص عملت فيها اوسخ تجارب فالكون. التجارب اللي هتخليها قحبتي ولبوتي. بس فيه تجارب تانيه مكنش فيها خالص اي تفكير وسخ. تجارب كانت من قلبي ومشاعري فاني اخليها حبيبتي ومحبوبتي ومراتي وام ولادي كمان. ايوه انا بعشق حبي لمي اوي. ايوه نفسي تبقى مراتي ومش عايز اخلف عيال غير منها هي وبس. انا كمان لمدة شهر ونص كنت بعيش اجمل واحلى فتره فحياتي كلها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
الفتره دي ماما كانت معايا كاننا لسه مخطوبين من تعارف صالونات. كاننا بنعرف بعض لاول مره. كنت بتعامل معاها كانها حبيبتي وصاحبتي وخطيبتي. كل يوم لازم خروجه او فسحه. لازم سينما او مطعم او تمشيه فالنادي. اتمشينا كتير واتكلمنا كتير. بقى عادي اني ابقى مشبك ايدي فايديها واحنا ماشيين. فالاول كانت مبتحبش بس هم اربع خروجات وبقت هي اللي مبتسبش ايديا وده غصب عنها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ماهو هي محتاجه حنيه واطمئنان كانو بعاد عنها بقالهم كتير. لازم كل يومين مطعم او كافيه واليوم يبقى كله ضحك وهزار. بقينا نقف نتكلم انا وهي فالشارع اكتر ما بنشوف بعض فالبيت. واحده واحده بقيت بنقيلها هدومها وبقت تنقيلي انا كمان. كل واحد بيختار لبس التاني زي ما حابب يشوفه. كانت فكرتي كانها هزار قبل اي خروجه. خليتها فخروجه ترجع تلبس بنطلونات تاني وقمصان. اي نعم هم واسعين ومحترمين بس احسن من العبايه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ابتديت احسسها طول الوقت انها فالعشرينات مش ام عندها اكتر من خمسة وتلاتين سنه. هزارنا بقى فيه تجاوزات. بقت لما زبري يشد عنيها من حجمه فالبيت بقيت اقول (طب يلا اجهز عدة الانتحار) تقوم جاريه حضناني وتقولي (لااا سيبه براحته) وتضحك واضحك معاها. فمره كنا خارجين وزبري كان منظره وسخ فشخ فالبنطلون لقيتها قالتلي (هو انت يا باشا هتمشي جمبي وبتاعك ده كده) وتضحك بهيستيريا فجريت حضنتها من ضهرها بسخونيه ووشوشتها (ماهو اللي مش بيريح نفسه يا عسل انت) تقوم ضاحكه وهربانه مني (ريحه بعيد عني يا سيدي).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
كانت اوقات 22- زي دي بننسى نفسنا احنا ال اتنين وكأن عقولنا اللاواعيه هي اللي بتتعامل مع بعضها، بقت تطمنلي اوي، اوقات بقيت بصحى من النوم واقوم رايح نايم جنبها والاقيها بتحضن راسي عند رقبتها اوي، واوقات كانت هي اللي بتنسى نفسها وبتروح عليها نومه على سريري وبخليها هي اللي تنام على رقبتي انا، بقت معجبه بجسمي اوي بالذات بعد انتظامي فالچيم من حوالي ست شهور، جسمي كمان كبر شويه ممكن علشان لسه فمرحلة نمو، حضني بقى هو مكانها واحنا بنتفرج على التليفزيون، او واحنا على كراسي البلكون، كنت بحكيلها كل مشاكلي وحكاياتي عن صحابي وعن اسرار عني هي متعرفهاش.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وهي كمان واحده واحده بقت بتحب تحكيلي وتفضفضلي وبقيت كاني صاحبها الانتيم، طبعا كنت محافظ على شوية تحرشات كده علشان تبقى اتعودت عليهم اوي، يعني حك وخبط ولزق لحمي فلحمها، بس مش بشكل يدايقها، بسرعه وبسلاسه كنت بخطف برضه تحسيسه على بزازها، وتفعيصه على طيازها، خبطه فكسكوسها، وهي كمان بقت مبتتخضش على تحسيسي وتقفيشي فجسمها ده بالعكس بقت تتقبله كان مفيش حاجه و اوقات بتقابله بهزار وطول الوقت كلام زي (يا لهوي ابعد عني انا مش قدك) (***** يكون فعونك يا ساميه”افيه من فيلم غبي منه فيه”) (ياض هو انت بين رجليك ده بتأكله معاك).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وكلام كتير اوي كنا بنضحك كتير سوا بعد ما بتقوله، واوقات كانت بتقابل تحرشاتي بكسوف، خصوصا اني بقيت طول الوقت بتغزل فيها، كنت بخلي غزلي يبان كانه هزار (يا لهوي انت فلقة امر يا مي) (يا لهوي عالانوثه يا ميوشه) (ايه الشفايف اللب تتاكل اكل دي) كانت بتتكسف اوي وبتلزق فيا اكتر وبتدلع وبتقول كلام ممحون اوي (عيب يا واد ملكش دعوه بشفايفي) (بس بقى ابعد عني لازق فيا كده ليه) وتقوم سايباني وتقول (وبعدين فشقاوتك دي) وتفضل مبتسمه، كان فاضل نص شهر وبابا ينزل اجازته ومكنش ينفع افوت فرصة الفيلا بتاعة طنط نهى.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
فكرت ماما بالموضوع واتبسطت، وقررنا نقضي اربع ايام هناك، بصراحه كنت هتجنن واستفرد بيها هناك، فيلا وحمام سباحه بتاعنا احنا وبس، كنت محضر كل حاجه واشتريت ليها مايوهين، واحد شرعي من على النت علشان تنزل بيه بحجابها على البحر قصاد الناس، بس كان شرعي ووسخ فنفس الوقت، كنت متعمد اجيبه صغير، ومن صوره على النت هو بيتمط وبيجسم لحم الجسم اوي وخفيف سنه، التاني شفته فمحل وعجبني، عباره عن قطعه شورت خفيف بيتجسم على اللحم و اتعمدت اجيب برا اضيق من مقاس بزازها اوي لغرض كنت بخططله.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وصلنا وكانو اربع ايام كاني فشهر عسل مع مراتي، باديء زي بدء كده اول ما وصلنا الفيلا، قلتلها (بصي بقى يا بت يا مي انت هنا تسمعي الكلام وتبقى مؤدبه. لقيتها بتحضني بضحك وفرح ( حاضر يا بابا احمد)، وضبنا حاجتنا وقلتلها يلا عالبحر وقلتلها معايا مفاجاه ليكي واديتلها كيسة المايوهات. (مايوهات يا احمد هو انت فاكرني هنزل البحر. انا يا حبيبي كفايه اشم هوا جديد وخلاص) (وبعدين يا ست مي، لا ده بحر وبيسين كمان، مهو مش معقول فيلا ببسين ونبقى فقريين ومننزل الميه، يلا يا ميوشه بقى.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
البسي المايوه الشرعي علشان انا البحر واحشني اوي، ماما مسكت المايوه التانيه، وبصت على البرا (وايه ده كمان يا سي احمد هو انا هلبس كده قصاد الناس وده البسله انهي طرحه) وقامت ضاحكه اوي، قمت لازق فضهرها بحنيه ولزقت زبري على طيزها اويي وقلتلها بطريقه سافله كاني بتحرش بيها بس بهزار (ده ليا انا يا روحي وبس وهتلبسيه فالفيلا وبس) ماما كمان كانها اتاخدت اول ما لزقت فيها اوي و اتاخدت اكتر من طريقة كلامي بس محركتش نفسها (يا احمد انا كبرت وخلاص مبقاش تليق عليا المايوهات دي).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
مسكتها بحنيه من وسطها وقمت شاددها عليا وزبري خلاص تعب بسبب حكه فطيزها (كبرتي ايه ده انتي صغيره ومزه وتجنني اي راجل يا مي) (طيب طيب يا احمد لما نيجي ننزل البيسين هنا نبقا نشوف حوار المايوه ده) يلا البس مايوهك انت علشان نلحق نقعد على البحر قبل المغرب، قلتلها هلبس واستناكي بره على باب الفيلا. بعد ربع ساعه كنت مستنيها بره ولقيت ماما جايه عليا. احا المايوه مخليها قحبه بنت متناكه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
مخليها زانيه ورايحه تتعشر من زباينها، مكنتش متخيل انه هيبقى كده وانها هتبقى لبوه فيه كده، ماما كانت خارجه من الباب مكسوفه وباصه فالارض (احمد المايوه حساه ضيق اوي)، انا كنت متنح فالبرا بتاعها اللي متحدد نيك تحت المايوه ونافخ بزازها مخليها بتترج نيك، (ماما المايوه تحفه عليكي اصلا فين ضيق ده) (يا احمد ماسك على جسمي اوي) احا انا اصلا زبري ابتدى يقف فمايوهي بسبب منظرها، يخربيت شكل حجابك يا مي على المايوه النجس ده.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
يخربيت منظر بزازك اللي الميوه الخفيف مبين كل اللي سنتيانه بتاعتك عاملاه فيهم، (طب لفي يا ماما كده اشوفه) … برقت ومسكت زبري لما لفت، زبري مكنش واقف اوي بس كان باين وكان ابتدى يتشف وراسه بقت ظاهره شويه، برقت فشكل طيزها المتجسمه فالمايوه تحت وسطها الرفيع اللي مخليها بورن ستار، برقت فالكلوت ابن المتناكه اللي ضيق على طيازها ومتحدد تحت المايوه اوي، برقت فمنظر فخادها المنييووووكه ورجلها، مكنتش متخيل ان اللبوه هتبقى كده فالمايوه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(يا مي يا روحي اولا المايوه حلو جدا عليكي ومحترم كمان ومش مبين جسمك خالص، وقمت لازق فضهرها تاني والمرادي زبري ناشف شويه وبقى دايس على طيزها (ثانيا بقى يا روحي هنعمل ايه فيكي وانت جسمك حلو وبيخلي اي حاجه عليه شكلها قليل الادب) لقيت ماما طيزها ارتعشت وقالتلي (بس يا احمد يلا نروح البحر) لزقت فيها بزبري لحد ما بقيت فاتح فردتين طيازها اللي المايوه محددهم بالمللي، (استني كده احاول اظبطه)، وقمت محسس عل المايوه، احا كان واحشني اهتك شرف ماما اوي، كان واحشني امرمطها بتحسيسي. عملت نفسي بشده وقمت ماسك بزازها بايدي، احا كانو طريين فشخ.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
ولقيتها رقصت بطيزها على زبره ومياصه بنت وسخه قالتلي (بس يا واد بتعمل ايه انت بتعدل المايوه ولا بتتحرش بيا) زبري وقف اكتر بسبب جملتها الغريبه دي ولقيت نفسي بضمها من وسطها اوي ليا وبزنق زبري فيها اكتر من ورا ووشوشتها (هو حد يستحمل يتحرش بالجمال ده كله ده الناس بيغم عليهم اول ما بيشوفوكي يا قمر) وقمت لاففها وحضنتها من وشها وزبري بقى راشق فسوتها بالظبط.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(ماما كانت سايبه خالص وعلى تكه وانا حالفلها ان ال اربع ايام دول هفشخ ميتينها وهخليها توصل لوجع كس عمرها ما حسته قبل كده، ايدي كانت على ضهرها فوق طيازها بالظبط وشديتلها المايوه اوي وشحطه ففرق طيزها، ماما شهقت وبرقت فوشي بنظرة هيجانه فشخ (احمد بتعمل ايه هتقطعه كده)(اسف يا حبيبتي خلاص هظبطهولك تاني) وقمت ماسك فردتين طيازها، وخلاص راسها هتلزق فراسي، وغمضت عنيها وحاسس بيها بتنهج. وانا زبري دايس بكل قوته على لحمها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وايديا الاتنيت بيسحبوا الميوه لتحت وعمالين يشرمطوا طيزها. سيبتها كده مولعه وقلت فجاه (يلا يا ماما بقى هنتاخر)، كنت مقرر اطلع ميتين كس امها بجد. هفضل اتك على كسها لحد ما هخليها تشخ على نفسها قصادي. وصلنا وزي ما توقعت، كل الناس رجاله وستات على الشط كانوا متنحين فجسم ووش ماما، (عاجبك يا احمد كده شوف الناس متنحين فيا ازاي) (يا ماما انت فاهمه غلط هههههه يا روحي شوفيهم كلهم لابسين بيكيني ومن قذارتهم مستغربين ان فيه واحده محترمه جايه تتفسح وكان البحر اتخلق ليهم وبس.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(سيبك منهم)، انا كمان معرفش ازاي عملت كده وسبت زبري واضح اوي فالمايو وحاولت كمان اهيجه اكتر علشان يفضل واقف اوي، مش لاقي سبب واضح غير اني كنت نفسي اقول لكل اللي عالبحر اني هيجان علي ماما اكتر منهم كلهم واني هيجان اكتر بسبب هيجانهم على جسمها الشرموط، زبري فعلا كان شكله مستفز وضخم فشخ فشخ لدرجة ان ماما اول ما خدت بالها منه شهقت (احمد .. ممم بين رجليك باين اوي)، كنا بنتمشى على الشط والبشر كلهم بيفشخوا لحم ماما بعنيهم وبيتمتعوا بمنظر كلوتها وسنتيانتها الواضحين نيك بسبب الشمس وشايفين زبري بيتمرجح جوه المايوه.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
عملت نفسي مسمعتش وهي اتكسفت تقول تاني، فضلنا نعوم شويه ونطلع نتمشى شويه وننزل تاني وكانت لما بتنزل الميه بهريها حرفيا تقفيش ودعك فلحمها. كان يوم من اوسخ ايامي مع ماما بجد، اليوم ده وال تلت ايام اللي بعده حرفيا وصلو ماما لدرجة شهوة بنت متناكه خليتها تصوت فاخر يوم قصاد الناس كلها وتجيبهم على نفسها على الشط قصاد كل الازبار، ال ٤ ايام تفاصيلهم كلها فالجزء الجاي.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
(هناك فرق بين الملل وبين التفاصيل. في هذا الجزء ساجعلك تلهث خلف التفاصيل. ساجعلك تندهش من سرعة الاحداث وتندهش من براعة تفصيلها كانك تراها امامك. استمتع)
(ليس تحريضا على تعاطي اي مكيفات ابدا ولكن نصيحه. جرب اقرا وباقي القصه من الاول وانت عامل دماغ، هتدعيلي بجد)
زي ما قلتلكم كنت مقرر ادي لماما جرعة مكثفه فشخ من التحرش والوساخه فلحمها، كنت مقرر افشخ هرموناتها وازل شهوهتها واعشر قوة تحملها واخليها ترجع تاني اللبوه اللي بتجيبهم على نفسها فحضن ابنها، الخطوة دي كانت مهمه جدا جدا خصوصا بعد ما خلاص خلقت جواها مي اللي بقت صاحبة احمد وكانها خطيبته بالظبط.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
وزي ما حكيت في نهاية الجزء اللي فات، من اول ثانيه وصلنا الفيلا وانا نازل فيها تهييج ورومانسيه وتلميحات وسخه وشرمطه، من اول موقف فالفيلا لما لمحتلها انها هتلبس الشورت ليا انا بس ولما ضاجعت طيزها قصاد الباب وهي لابسه مايوهها السافل، وهكذا مكنتش بديلها غير استراحه عشر دقايق وبعدها افشخها بموقف جديد وخطه جديده وتحرش جديد.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
اول يوم واحنا رايحين الشط اتمشيت جمبها ومشبكين ايدينا واتعمدت احرك صوابعي على بطن ايديها، على فكره الحركه دي بتجنن اي انثى واللي هيحس بكلامي اللي لسه مصاحبين او خاطبين وبيعملوا كده فايدين اللي معاهم، ماما كانت كانها بتشد ايديها (ايه يا ست مي مش عايزاني امسك ايديكي خلاص، انا مش هسيب ايدك الناعمه دي يا ميوشتي طول ما احنا هنا)، ايديها اتعودت وحبت التحسيس، وبقيت بشغلها بالكلام طول ما احنا بنتمشى، وطول الاربع ايام مفيش مره اتمشيت معاها على رجلي غير وصوابعي حرفيا بتنكح كف ايديها.
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
اول ما وصلنا الشط حرفيا كان الزمن وقف عند الناس كلها رجاله وستات، كلهم عينيهم اتركزت على جسم مي وشرمطته فالمايوه المحزق تحت حجابها وعلى وشها اللي حرفيا يتصنف انه فيلم سكس متكامل، ماما خدت بالها واتكسفت (عاجبك يا احمد كده الناس كلها بتبص عليا)(يا ميوشتي فكك منهم ده كلهم اصلا عريانين ولابسين بيكيني)(يا احمد الشباب مركزين اوي).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
كنت ساعتها بتمشى لازق فيها وزبري خلاص بقى منتصب بالكامل وشكله بقى قذر اوي ومدلدل جوه المايوه، فكرة ان الرجاله والشباب حرفيا عنيهم بتتمتع بلحم ماما مجننه زبري، بقيت عايز اقولهم ايوه هيجو اوي واتعبوا اوي واتمتعوا اوي وانتم مبحلقين فلحم ماما، عايز اصرخ واقولهم انا كمان هيجان على امي ونفسي ازني فامي واعشر امي واغتصب امي قصاد عنيكم وازباركم، ماما مكنتش واخده بالها لسه من زبري، قلتلها (يا حبيبتي الرجاله المعفنه اللي بتبص دي كل واحد منهم مراته وبناته وصاحباته قالعين ملط، دي رجاله زباله انهم يبصوا على ست محترمه زيك).
حصري لمنتدي نسوانجي دوت كوم
كان نفسي اقولها الحقيقه انها بالرغم ان مفيش حته فجسمها متعريه غير كفوف ايديها ووشها بس هي اوسخ وافجر واقذر من اللي قالعين، احا دي كل حته فلحمها مدلدله من المايوه ومتجسمه وبتتهز كانها ملط. الشمس مخليه المايوه كانه شفاف سنه بسيطه، منظر كلوتها وسنتيانتها المتحددين نيك وظاهرين اوي تحت المايوه كان ابن متناكه شرموط يوقف اي زبر حتى لو زبر حيوان، كنت بتخيلها زي ما كل راجل وشاب على البحر كان متخيلها كانها ماشيه بالكلوت والسنتيانه بس من غير مايوه، منظر فخادها المصبوبه دي وطيزها.





