Uncategorized

سادية – واقعية – بقيت كلب وخدام عند صاحبة خطيبتي (حقيقية) قصة فيمدوم ودياثة – سكس جديد 2026


انا و سلمى كنا شغالين مع بعض في مكان بدون ذكر اسمه و الصراحة عجبتنى لان انا بميل اكتر للبنت المتحررة في لبسها و الضيق و الشعر و الحاجات دي – و اكتشفت بعد كده اني ميال للدياثة و الخولنة بس بحاول اخبي عشان المنظر العام – المهم بدأت اتعرف على سلمى و نتكلم و نحكى و لاقيتها بتكلم شباب كتير عشان خاطر تخلص الشغل و بتحب تدلع ع المديرين عشان تمشي بدري و كده و كل ده خلانى اتعلق بيها اكتر و افكر فيها – ده بخلاف لبسها الضيق اللى كنت علطول بحب ابص عليها و هى بتتحرك قدامى و اتخيلها عريانة و هى كانت حاسة انى مركز معاها ف بدأت تستغلنى انى اخلص بدلها الشغل انى اوصلها حاجة و انا كنت خاضع اوى ليها و كنت بحب انها تطلب مني اى حاجة و في يوم جت الشغل لابسة صندل و حطه مونكير احمر و لاقيت نفسي عاوز انزل امص صوابعها من جمالها و كنت مركز اوى معاهم و هى خدت بالها و لاقيتها بتقولى و بتضحك عجبينك ؟ ف قلتلها إيه هما قالتلى رجليا اللى مبقحل فيهم من ساعة ما جيت اتحركت و حاولت اداري المووضوع قلتلها لا انا بس مستغرب اول مرة تلبسي صندل لاقيتها بتضحك ضحكة خبيثة كده كأنها فاهمة و بتقولى اصل رجليا مكتومة بقالها فترة قلت اهويها و راحت قايلالى قوم اقفل الباب ف انا اتخضيت قلتلها ليه قالتلي عشان محدش

يدخل يشوفني من المديرين كده قلتلها كده ازاي ما انتي قاعدة عادي اهو راحت قالت وهى بتقلع لا انا قصدى كده و راحت قلعت الصندل و راحت حطت رجليها ع المكتب اللى قاعدين عليه و بقي رجليها في وشي علطول – راحت قالتلى معلش رجلي وجعنى قلت افردها شوية ع المكتب اوعى تكون متضايق قلتلها لا ابدا و انا وشي احمر و عرقان و مش قادر – و هى كل شوية تمسك الفون و تكلم واحدة صاحبتها اسمها نورا و دى ليها حكاية معانا قدام لانها صاحبتها الانتيم و كل شوية تشتم في حد من المديرين معاها شتايم وسخة اوى و كمان تحرك رجليها قدامى و انا خلاص على اخري زبري واقف و بحاول اداريه و هى كانت حاسة ف لاقيتها بتقولى قوم هاتلى كوباية مياه و اما جيت اقوم لاقيتها بتضحك على شكل لان البنطلون كان منفوخ بعدين لاقيتها نزلت رجليها و لابست الصندل و خرجت و سابتني و انا مش قادر – رحت دخلت حمام الشغل و افتكرت منظر رجليها و ضربت عشرة عليها و من وقتها و انا بقيت بعشق سلمى و نفسي اتقدملها و اتجوزها بس خايف ترفضني – بقيت أحاول اقرب منها اكتر و افتح كلام تاني بس كلام من نوعية لبسك حلو و استايلك عشان تعرف انى بحب كده و هى كانت بتسألنى ماتجوزتش ليه اقولها نفسي اتجوز واحدة استايلهل زيك قالتلى طيب اتجوزني و هزرت و ضحكت قمت قايلها يا ريت ده انا نفسي و قفشت في الكلمة قامت قالتلي انا بهزر قلتلها الصراحة انا بحبك و نفسي اتقدملك يا سلمي و موافق على اى حاجة تطلبيها لاقيتها بتضحك و بتقولى اى حاجة اى حاجة قلتلهل اى حاجة – قالتلى يعنى لو طلبت تخلى العصمة في ايديي هتوافق و بتضحك قلتلها موافق قالتلي انت مجنون و بتضحك – و بعدين قالتلى انت طيب بس انا عصبية و اعصابي بتفلت بسرعة ممكن تلاقينى ضربتك بالقلم مرة واحدة و بتضحك قلتلها و انا ماعنديش مانع اضرب منك و كل ده هى بتحاول تختبر ميولي و لما لاقيتنى خاضع ليها بدأت تقرب هى كمان – قالتلى طيب و هتسمع كلامى و لا هتتعبنى معاك قلتلها كل كلامك هيتنفذ بالحرف قالتلى هنشوف لو طلعت فعلا قد كلامك ده انا هفكر بس خلي بالك انا مابحبش اللى يجادلني اللى اقوله يتنفذ مفهوم قلتلها مفهوم يا سلمي – قالتلى انزل البوفيه هاتلى فطار و تعالى نزلت جري و جيبتلها قالتلى عاوز فلوس قلتلهل لا طبعا انا نفسي كل يوم اجيبلك فطار قالتلي شطور – بعدين اداتنى شغل كتير بتاعها اخلصه فوق شغلى و بعدين قالتلى اطلبلي اوبر عشان اروح فعلا طلبتها و بقي حالنا كل يوم كده تفضل تدينى في اؤامر انفذها و لما كانت تحب تخرج في وسط اليوم تروح اى حتة تتصل بيا تقولى تعالي وديني هنا و هنا و كأنى خدام عندها و فعلا كنت بحب الاحساس ده معاها و هى كمان كانت مبسوطة بيا و انى مش بتاقشها و اني علطول بسمع الكلام و بقول حاضر و بدأت بقي تضغط اكتر عليا عشان تخلينى خاضع ليها تتحكم فيا و تقولى البس ايه و مالبسش ايه و تقولى اكلم مين و ماكلمش مين و بقيت معاها بدون شخصية لحد ما قررت انها هتخلينى أتقدم ليها و قالتلى أعمل حسابك الاسبوع الجاي تجيب اهلك و تيجى تتقدم ليا.. لاقيتها بتقولى انت هاتيجى تتقدم و ارفضك و تيجى تانى و ارفضك و تالت مرة هوافق ف بقولها ليه كده طيب قالتلى عشان أتأكد انك بتحبنى و شارينى و هتكون تحت امري في اى وقت و لو مش عجبك بلاش و راحت قعدت و حطت رجل على رجل و اتعمدت تورينى رجليها عشان عارفة انى بضعف قدامها ف قلتلها طيب و اهلى اعمل فيهم ايه كده هيزعلوا لاقيتها قامت مشخرة و اول مرة اشوفها بتشخر و قالتلى كسم اهلك انا ولا اهلى يا مصطفي ماكنتش

حاسس بنفسي غير و اتا بقولها انتى طبعا راحت ضحكت ضحكة كلها شرمطة و قامت و سابتنى بعدها حددنا المعاد و خدت ابويا و امى و اخواتى و رحنلهم و لاقيت انها بتعاملني وحش اوي قدام اهلى و اهلها و انا كمن مستغرب حتى رفضت تسلم على اهلى و عليا و قمنا روحنا و امى و ابويا كانوا زعلانين عليا و انا اتحرجتلهم اوى بس مكنتش قادر أتكلم تانى يوم لاقيتها مجتش الشغل و لاقيتها بعتالى رسالة انى اقابلها في مكان في وسط البلد و لما قلتلها هخلص شغل و اعدي عليكي قالتلي دلوقتي يا كسمك و تانى مرة تشتمنى و بقي عادى في لسانها الشتيمة ليا لانها لاحظت انى مش بتكلم ولا بزعل ف بقت تخد راحتها و تشتم كل شوية روحتلها و لاقيتها قاعدة مع صاحبتها نورا و اول مرة اشوفها بتشرب شيشة و اما بسألها بقولها بتدخنى من امتى قالتلى من زمان و قالتلى بص انا جايبك هنا عشان اعرفك بحياتى اللى انت هتبقي جزء منها و دى نورا صاحبتي الانتيم مش بخبي عنها حاجه و حكتلها عنك ف انا اتخضيت و وشي احمر لاقيتها بتضحك و بتقولى متخافش نورا جدعة و لاقيت نورا بتقولى بص يا مصطفي اللى يحب سلمى انا احبه و اللى يدوسلها على طرف اطلع *** امه و ضككوا الاثنين و لاقيت سلمى بتقولهل براحة عليه ده هيبقي جوزي يا بنت اللبوة و لاقيتها بتقولى مصطفي انت بتحبني قد ايه قلتلها انا بعشق قد الدنيا كلها و هى و نورا يضحكوا و لاقيتها بتقولى ايه رأيك في المونكير بتاع رجلي و رفعت رجليها لفوق لاقيت وشي احمر و عرقت و بصت لنورا صاحبتها و فضلت تضحك و تقولها مش قلتلك و انا مش فاهم قصدهابعدها لاقيتها بتقولى المرة الجاية تيجي من غير اهلك تتكلم مع اهلى انك عاوز تتقدملى تاني و لازم اهلى يحسوا انك شاريني بجد و توافق على طلباتهم قلتلها حاضر و انا قاعد و كلي خضوع قدامها و هي كل شوية تبص عليا هي و نورا و يتوشوشوا و يضحكوا و بعد كده قالتلى بكرة انا مش جاية الشغل و انت هتعمله مكانى و هبلغ المدير بكده انك هتعمله بدالي قلتلها حاضر و بعدين قالتلى لازم تعرف ان مش بخبي حاجة على نورا و انت كمان لازم تحبها زي ما انا بحبها لانها اكتر من أختي و خد رقمها خليه معاك و اديها رقمك و اى حاجة تقولك عليها برضو لازم تنفذها و الا هتزعلني منك لاقيتنى بقولها حاضر بدون تردد و حسيت خلاص انى بقيت خلخال في رجليها زي اللى بتلبسه بالظبط – بعد كده قالتلي قوم وصل نورا و تعالى ف استغربت قلتلها اوصلها فين قالتلى وصلها البيت ف طلبت اوبر و رحت وصلتها هي ساكنة في الهرم و سلمي اصلا ساكنة في شبرا ف رحت الهرم و بعدين رجعت وسط البلد اخدت سلمى وصلتها شبرا بس و انا مع نورا في الاوبر لاقيتها بعتالي ع الواتس عشان مش عارفة تتكلم قدام السواق بتقولى قول لابن المتناكة ده يخف السرعة شوية قلتلها حاضر و فعلا قلتلها يمشي براحة و بعدين عملت حركة غريبة كده حطت ايدها على رقبتي من ناحية الشباك و بعبصتني في ودني و بعتتلى ع الواتس بتقولى شطورة يا صفصف و بتضحك و انا جسمي ساب خالص من الحركة دى و زبري هاج اوى و بعدين بعتتلى بتقولى ايه اكتر حاجة بتحبها في سلمي بقي ف قلتلها كل حاجة فيها قالتلى زي ايه قووول انا مش هجيب سيرة

ليها قلتلها اخلاقها و جمالها و كده قالتلي بس كده يعني و ضحكت قلتلها اه و كنت خايف تكون عارفة حاجة ف قلتلى ماشي يا صفصف براحتك قلتلها ايه صفصف دي ده اسم دلع بنت مش راجل ف راحت ضحكت و عملت الحركة تانى بايدها و بعتتلى تقولى انا بحب ادلعك كده عندك مانع و بعبصتنى في ودني و انا مقدرتش اقولها حاجة غير براحتك راحت قالتلى ايوه كده اتظبط يا كسمك انا اتصدمت ان ازاى تشتمنى كده و فضلت ساكت طوا الطريق لحد ما نزلت و رجعت تاني على وسط البلد ل سلمي لاقيتها قاعدة و معاها ولد اول مرة اشوفهدخلت عليهم لاقيتها بتقولى اقعد يا مصطفي أعرفكم ده مصطفي زميلى في الشغل و ده سامح جاري في المنطقة القديمة و قعدت معاهم و هو مكملش دقيقتين و مشي ف انا بسألها هو مين ده و قاعدة معاه ليه و كنت مضايق لاقيتها قلبت وشها عليا و فجأة قامت متعصبة و بتقولى و انت مالك انت هتتحكم فيا و في اللي اعرفهم ولا ايه انت مين اصلا عشان تسأل بقولك ايه انا مش عاوزك خلاص غوووووور من وشي – لاقيتني بقولها لا ارجوكي خلاص انا اسف مش قصدي انا بس مخنوق شوية و اخر مرة هسألك عن حد و انا اسف و فضلت اتذلل ليها كتير عشان تسامحنى و في الاخر بعد ما كنت هعيط قبلت تسامحني – حكيتلها على اللى عملته نورا صاحبتها لاقيتها بتقولى و ايه يعنى اما تشتمك ولا تبعبصك انت مننا و مش بتعمل كده غير مع اللي انا بحبهم و لو مش عجبك قول عشان نفضها سيرة – لاقيتني بقولها لا خلاص ارجوكي انا مش هقدر ابعد عنك و انا متمسك بيكي و موافق على كل حاجة هتقوليها ارجوكي يا سلمي راحت قايلالى بص.. من دلوقتي اللى هقولك عليه يتنفذ بدون مناقشة و ممنوع تسألنى راحة فين و مع مين و لازم تعرف انى بنت متحررة محدش له كلمة عليا مهما كان هو مين غير امى بس فاهم و انت عارف اني ليا صحاب كتير مش هقدر ابعد عنهم حتي بعد الجواز – موافق ولا لا يا صفصفف قلتلها موافق بس ممكن طلب قالتلى ايه قلتلها بلاش صفصف دي قالتلى ليه قلتلها عشان حاسسها بناتي اوي راحت ضحكت بشرمطة و قربت مني في ودني قالتلى كسمك انت معايا هتبقي بنت عادي و راحت بعدت و انا مفهمتش الكلام تقصد ايه و قالتلي مش هبطل اقولك صفصف دي خالص و يلا اطلبلى اوبر عشان توصلني و حاسب على الحاجة و جيت احاسب لاقيت الحساب ١٣٠٠ج بقولها حساب مين كل ده قالتلى نورا و صاحبهل و انا و سامح – ف بقولها و انا هحاسبلهم ليه قامت بصالى و قالتلى لو محسبتش دلوقتي و رجلك فوق رقبتك مش هتشوفيني تانىرحت محاسب و انا ساكتبعد ما وصلتها و نزلنا قالتلى تعالى اطلع معايا عشان الاسانسير واقف و الدنيا ضلمة و رحت معاها و احنا في الدور الرابع الشقتين مقفولين مفيش حد ع السلم هى كانت متعمدة تطلع قدامى عشان توريني طيزها الكبيرة و كانت بتقولى اطلع ورايا بخطوتين و مرة واحدة راحت واقفة و بتوطي لاقيت وشي خبط في طيزها بالظبط و مكنتش داري من الهيجان و هى بتقولى مش تحاسب يا عرص قلتلها اسف مكنتش اقصد انتى وطيتي فجأة ف بتقولى وطيت عشان افك الصندل ولا اقولك فكهولى انت وراحت قاعدة ع السلم و انا تحتها بدرجتين و رفعت رجليها و بتقولى فك يا عرص محسيتش بنفسي غير و انا بفكها و متنح فيها لاقيتها بترفع رجليها عند وشي و بتقربها و انا خلاص هيجان عليها اوى و بتقرب صوابعها من شفايفي و بتقولى حلوين صح قالتلها اه اوي راحت ضربني بيهم بالقلم و ضحكت و قامت و لاقيتها بتقولى انزل يلا روح و كلمني لما توصل و انا نازل عرقان و زبري واقف و هايج مش قادر رحت البيت دخلت الحمام ضربت عشرة عليهم من المنظر خلاص انا كده بقيت مدمن رجليها و طيزها و بزازها كمان و عشان تتخيلوا معايا هي نفس جسم و شكل البورن ستار نيكي بينز و نورا نفس جسم و شكل انيسا كاتي مكنش قدامي حل غير اني اعترفلها عشان تريحنى و

ارتاح بقي و دخلت الاوضه بعتلها قلتلها انا وصلت لاقيتها بتقولى ايه الى عملته ع السلم ده يا عرص كده تخبط في طيزي و بتضحك اوى قلتلها انا اسف مقدرتش امسك نفسي انا بصراحة عاوز اعترفلك يا سلمى انى مجنون بطيزك اوى و رجليكي و بزازك و كل ما بشوفهم بنهار لاقيتها ضحكت و قالتلى انا عارفة و باين عليك و بحب اشوفك و انت مولع عليا كده يا صفصف يا وسخة و بقولها عرفتى منين قالتلى من اول ما رفعت رجلي ع المكتب في وشك و حسيتك عاوز تمصهم يا عرص و راحت بعتالى صورة ل رجليها ولعتنى اكتر و بتقولى عجبينك صح قلتها اااااااه مش قادر نفسي انزل الحسهم دلوقتي قالتلى زي ما كنت هتلحسهم و احنا ع السلم صح قلتلها اه انا كان نفسي فيهم اوى ف ضحكت و قالتلى انا عارفة و كل ما هتكون بتحبنى و مطيع هخليك تلحسهم قلتلها انا تحت امرك اعتبريني خدامك و كلبك و كنت اول مرة اعترفلها كده لاقيتها بتقولى يعنى موافق تكون خدامي و كلب يا صفصف قلتلهل ااااااه و انا هاااايج اوي بعدها قالتلي طيب يلا هنام و بكرة نتكلم تانى يوم رحت خلصت شغلها و شغلى و لاقيتها بعتالى صورة ل صندل غالى اوى و بتقولى اطلبهولى اون لاين و انا عارف انها بتحب تستغلنى المهم مصلحتها و قلتلها بس ده غالي اوي قالتلي يعني هيغلى عليا و بعدين انت اللى هتلبسهولى اول لما قالتلى كده و تخيلت رحت قلتلها حاضر و استلفت عشان اطلبه لان كان معدي ال ٤٠٠٠ جنية و بعدها قالتلى خلص شغل و عدى على نورا وصلها عندي عشان عاوزها ف بقولها انا رايح مشوار مع امى بعد الشغل ينفع هى تروحلك لواحدها لاقيتها قالتلى كسمك مفيش مشاوير مع امك انت هتلغي معاها و تروح تجيب نورا يا المتناكة اول اما سمعت كده هيجت على كلامها و فعلا رحت لنورا و فضلت مستنيها شوية لحد ما نزلت و اول لما نزلت قالتلى هتطلع الدور التالت هتلاقي كيس زبالة اسود هاته و ارمي في الصندوق بتاع الزبالة ف بقولها ده بتاع مين قالتلى امى عاوزنى انزل ارميه و طبعا انت معايا يبقي مش هعمل حاجة يا صفصف يلا اطلع عقبال ما الاوبر يجي و طلعت فعلا خدت الزبالة و رميتها و هي مستنياني و ركبنا و وصلتها ل سلمي و بعدين روحت و مستنى سلمى تكلمنى لان كل ما اكلمها تكنسل عليا شوية و كلمتنى قالتلى انا و نورا نازلين هنقابل ناس صحابنا ف بسألها ينفع اجى معاكم قالتلى لا حولى على فودافون كاش ١٠٠٠ج عشان مش معايا فلوس و فعلا حولتلها و استنيت اما ترجع بليل لاقيتها بعتالى الساعة ٢ بليل بتقولى لسه راجعة دلوقتى بقولها مكلمتنيش ليه اوصلك قالتلى سامح وصلني و عرفت ان سامح كان معاها ف بقولها ده سامح جاركم قالتلى اه اضيقت شوية و بعدين دخلت نمت صحيت تانى يوم لاقيت سلمى عاملة جروب ليا انا و هى و نورا و بتقولى عشان نتكلم براحتنا هنا مع بعض كلنا و عرفت بعد كده ان الجروب ده الغرض منه انها تكسرني قدام نورا صاحبتها و تكسر عيني عشان مابقش ليا عين اقول اى حاجة و كل ده و انا مستحمل لانى موهوم بيها اوى – رحت الشغل و لاقيتها جت ولابسه حتة طقم ضيق اوى و طيزها كبيرة و بارزة و كمان بزازها كبيرة اوى غير ان رجليها لابسه صندل و خلخال بيخلوني اولع و احنا قاعدين شغالين لاقيتها صورت رجليها و بعتالى واتس بتقولى حلوين قلتلها اه اوى قالتلى جيبت ال
صندل اللى طلبته منك قلتلهل هيوصل بكرة قالتلي ماشي و كل شوية تقوم تمشي من جمبي و تتعمد توطى عشان تورينى طيزها و طبعل كل اللى معانا في الشغل نازلين هزار معاها و هى مبسوطة بده لانها بتحب تولع اللى قدامها و يكون

هايج عليها و بعدين لاقيت نورا بعتت ع الجروب انها عاوزنى اعدى عليها اوديها مشوار من الهرم ل مصر الجديدة و انا شفت الرسالة و ماردتش لاقيتها بتزعق و بتشتم بتقولى انت يا ابن الوسخة مش بكلمك ترد عليا ما تظبطى الشرموطة دي يا سلمى بدل ما اظبطهالك لاقيت سلنى بتضحك و بترد تقولها معلش براحة عليه ولاقيتهل بتقولى اسمع الكلام يا مصطفي و عدي عليها يلا ف نزلنا بريك انا و سلمى مع بعض و بقولها هى ليه نورا بتعاملنى كده هو انا خدامها انا خدامك انتى قالتلى نورا طيبة و بتحبك زيي بس انت لازم تتعود على كده و راحت بايسنى من غير ما حد يخد باله و دي كانت اول مرة تبوسني و مرة واحدة لاقيتني جيبتهم على نفسي و هى لاحظت ف ضحكت و قالتلى قومى يا لبوة نضفي نفسك ف قمت دخلت الحمام و خرجت و انا محرج اوى منها لاقيتها بتقولى انا مش عاوزك تتكسف مني انت هتبقي جوزي لازم تبقي صريح معايا و انا كمان صريحة معاك قلتلها طبعا يا سلمى قالتلى طيب ايه رأيك في لبسي قلتلها حلو اوى قالتلى الناس كلها عينها عليا و عاوزين يتحرشوا بيا قالت كده و انا لاقيت نفسي بعرق اوي و هي لاحظت و قالتلى هتعمل ايه لو شفت حد بيعاكسني قلتلها مش هعمل حاجه راحت ضحكت و قالتلى عجبتنى يا عرص و راحت قايلالي خلص مع نورا و تعالالي عشان نخرج بليل ف فرحت اوي لان اول مرى هنخرج مع بعض لواحدنا رحت لنورا اوصلها و اول لما شافتنى راحت مزعقة فيا و قالتلى انا اما اكلمك ترد عليا يا ابن المتناكة انت فاهم ولا لا والا هخلى سلمى تشوف غيرك كنت زعلان من كلامها بس خفت من سلمى و بقيت موافق على اللى بتقوله خصوصاً ان شخصيتها قوية و بنت قارحة عكس سلمى شخصية هادية لكنها خبيثة و بتعرف تعمل اللى عاوزه برضو و انا في الطريق لاقيتها بعتت ع الجروب ليا انا و سلمى أنا راحة ل وليد يا سلمي اصله واحشني اوى و و سلمى ترد تقولها وليد ابو زبر حديد و تضحك و انا شايف الكلام و ساكت و نورا تقولها ايوه واحشني ابن الوسخة اهله مسافرين و قالى تعالى عاوزك سلمى تقولها بس اوعي ينزل لبنه فيكي و نورا تقولها يا ريت نفسي و سلمى تقولها عقبالى انا كمان و تضحك و نورا تقولها عقبال ما العرص يجيبهم فيكي قصدها عليا انا راحت سلمي قالتلها مش هيحصل لا و ده كان الغرض من الجروب ان هما يتكلموا كده قصادي وصلت نورا و رجعت خدت دش و رجعت لسلمى عشان نخرج و كالعادة لبسها يهيج اى حد و اول لما شافتنى قالتلى عاوزة ابوسك بس خايفة تجيبهم على نفسك يا معرص لاقيت زبري وقف اول لما قالت كده هى خدت بالها و ضحكة قالت هو بيقف لما اقولك معرص رحت قايلها بيقف عل اى شتيمة منك و راحت ضحكت و قلتلها هنروح فين لاقيتها بتقولى في كافية معين هنروحه هى عارفه و عرفت انها بتروح هناك عشان بتحب تهيج الرجالة هناك عليها و احنا مع بعض بسألها هو مين وليد اللى نورا راحتله ده قالتلى ده صاحبنا و بيحب نورا و هيتجوزا قريب بقولها بس هو بينيكها الاول لاقيتها بتقولى عادى بقولها انتى ممكن تخليني انيكك قبل ما نتجوز راحا رقعت ضحكة شرموطة اوي و بتقولى

لا طبعاً ف فرحت و بعده صدمتني قالتلي لان انا اصلا اتناكت خلاص ف اتصدمت و بقولها ازاي بتقولى انا قلتلك قبل كده انى متحررة و بحب الحياة و انا اللي كنت مرتبطة بيه قبل كده نام معايا و فتحني كمان مش عارف هنا كنا فرحان و برضو مصدوم فرحان عشان مراتي طلعت متحررة و كمان مصدوم انى عرفت بدري قلتلهل و حد يعرف غيري قالتلى نورا بس قلتلها و مين ده اللي عمل كده و اتصدمت اما عرفت ان هو سامح جارهم ف بقولها طيب و هو ليه بيقابلك و بيخرج معاكي قالتلي احنا خلاص دلوقتي احنا صحاب انا كنت بحبه و هو بيحبني بس دلوقتي صحاب بس رغم ان مدخلش عليا الكلام ده لكن عرفت ان هي خلاص بقيت مفتوحة و اتناكت كتير قبل كده ده غير ان كلامها كان مخلي زبري يقف اوي – قالتلى انت هاتيجى تقابل بابا يوم الخميس و اللى يقولك عليه تقول حاضر و بس لازم يطمن انك شاريني و بتحبنى و انا قلتلها حاضر و فعلا رحت قابلته و لاقيت طالب منى كل حاجة شقة و تجهيزها و عفشها بالكامل و كمان همضي قايمة و هى مش هتجيب حاجة خالص ف مكنش قدامى غير انى اوافق و اما قلت لاهلى حصلت مشاكل و كانوا رافضين جدا و شافوا ان هى و اهلها ببستغلوني و انا برضو صممت على رأئي انى هتقدملهل اى كان اللى هيحصل و لما لاقوا انى موافق قالوا خلاص و رحت فعلا اتقدمت تانى باهلى و المرة دي وافقوا و اتخطبت انا و سلمى رسمي و قدام الناس كلها – استنوا الجزء التانى بتاع الخطوبة عشان تعرفوا حصل ايه خلال فترة الخطوبة… سلاااااام

لقراءة باقي فصول القصة (اضغط هنا)



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى