متسلسلة – انا والنساء _ حتى الجزء الثالث ــ 3/11/2025 – أفلام سكس مصري محارم جديد

حسب التوقيت الي بتقرا فيه القصة
قررت اخيرا اني انشر تجاربي مع الستات عموما
يمكن يكون اعتراف مني بتجاربي الجنسية
الي محتاج انك تعرفه ان الي هتقراه ده حقيقي مية في المية مع تغيير طبعا لاسماء الشخصيات واولهم انا
اولا احب اعرفكم بنفسي انا لؤي اتربيت لاسرة محترمة جدا يمكن تعريفهم مش هيكون مفيد في القصة دي
بدات حكاياتي مع البنات في سن المراهقة زي كل الشباب
وطبعا لان في وقت الشباب عندنا كانت مسالة صعبة جدا اننا نتابع الافلام الجنسية لان ماكنش لسه الطفرة التكنولوجية دي ظهرت وماكنش فيه لسه موبايلات ولا انترنت كنا بنعتمد علي شرايط الفيديو الجنسية وطبعا بنتفرج في مجموعات فكانت المتعة بالفيلم الي بتتفرج عليه مش كاملة وكنت بحاول اتقرب من كل بنت اعرفها واحصل منها علي اي متعة خفيفة وقتها كانت بالنسبالي مجرد لمسة ايد او اني احط ايدي علي وسطها وبدا وقتها ظهور الانترنت ووقتها لانه كان صعب تواجده في البيوت كان دخول الشباب علي الانترنت كان لازم يكون من خلال سيبر ولاني كنت مهتم بالمجال ده كنت زبون دائم في سيبر قريب من البيت ووقتها عرضت علي صاحب السيبر اني اشتغل معاه ولانه كان يعرف اهلي طبعا وافق كان السيبر عامل وقت محدد للبنات عشان محدش يدايقهم وقتها اتعرفت علي بنت كانت بتيجي كل يوم تدخل علي الانترنت من السيبر كان اسمها داليا كانت جميلة اوي بكل معاني الكلمة ***** ولكن لبسها كان ديق جسمها كان حلو اوي بزاز متوسطة طيز مدورة ومرفوعة ووسط رفيع جدا شفايف وردي فاتح وعيون عسلي وبياض مايل للحمار من الاخر كانت مثيرة لمجرد انك تشوفها وكنت طبعا بتلكك من وقت للتاني اني اتكلم معانا لحد مادارت بينا صداقة وعرفت انها مخطوبة لواحد قريبها وانهم هيتجوزوا قريب وفي نفس الوقت انها مش بتحب قريبها ده ومش عاوزة تتجوزه لكن مجبرة علي الجواز منه ومع طول الكلام بدات الصداقة تتحول لاعجاب ووقتها قررت انها تكون لي وفي مرة لما جت عندي السيبر واحنا بنتكلم سحبت ايدها وبوستها وحسيت وقتها باحساس غريب اوي كان كهربا مسكت في جسمي كله وكان السيبر فاضي تماما غير مني انا وهي وواضح انها هي كمان حست بنفس الاحساس الي كنت بحسه ماعرفتش اوقف نفسي لقيتني بسحبها لحضني واضمها اوي لصدري وانا حاسس بكل حتة في جسمها جوة حضني وكل حتي في جسمي كانها بتحضنها ومش عارف امنع نفسي وشفايفي بتحضن خدودها واحدة واحدة لحد مالقيتهم بيلمسوا شفايفها ولقيتني ببوسها من شفايفها وبمصهم برقة وكاني بحضنهم بشفايفي وبعد شوية لقيتها بتحاول تخرج من حضني بشويش وانا زي المحموم مش عارف اوقف كاني كنت عطشان وفجاة لقيت بير مية قدامي كانت كل ماتحاول توقف وتخرج من حضني ازود في البوس واضمها لحضني اكتر لحد مابعدت شفايفها ولقيتها بتقولي احسن حد يدخل علينا يامجنون نزلت ايدي جمبي لقيتها بتطبطب علي خدي وباستني بوسة سريعة من شفايفي ومشيت………
مرت الايام بدون ماشوف داليا وكان الشغل بيمر عادي بدون احداث الا اني كنت عاوز اشوفها باي طريقة كنت حاسس ان جزء مني برة جسمي ودي كانت اول مرة تغيب بالشكل ده وطبعا وقتها ماكنش لسه فيه موبايلات وماكنش معايا رقم تليفون بيتها
كان كل ماسمع صوت حد بيفتح باب السيبر كان قلبي بيتحرك من مكانه لحد مايوم لقيتها داخلة عليا وكان وقتها الصبح بدري فكان السيبر فاضي اول مادخلت قومت من مكاني ولقيتني بحضنها اوي بدون وعي وهي كمان لقيتها متعلقة في رقبتي وكانها عاوزة تدخل جوايا وبدون اتفاق بدات ابوس كل حتة في وشها بمنتهي الاشتياق وانا كاني متخدر لحد ماشفايفي لمست شفايفها وكان كهربا مشيت في جسمي كله وروحت معاها في بوسة طويلة اوي وبدات امص في شفايفها ودوق طعم ريقها وهي مغمضة عنيها ومستسلمة تماما لقيت ايدي بدون وعي بتنزل من وسها وتلمس طيزها من فوق البنطلون حسيتها بتتحرك من تحت في حضني مسكت فلقة طيزها من بين الفلقتين وضميتها اكتر لقيت زوبري كانه هيقطع بنطلوني وبنطلونها وهينط جواها وانا ببوس شفايفها وبلحس لسانها طلعت ايدي التانية لبزازها وبدات اقفش فيهم واستمرينا عالوضع ده بين البوس والتقفيش وقت ماحدش مننا حس بيه حسيتها بتحرك كسها تحك في زوبري اتجننت واتحركت بيها لحد مازنقت ضهرها للحيط وقعدت احرك زوبري عليه من تحت الهدوم طبعا في الاول بشويش وبعدين بقت سرعتي اكتر وهي شبه متخدرة مش بسمع منها غير انات خفيفة اوي لحد ماحسيت ببلل مكان زبري عرفت اني جيبتهم في الهدوم قعدتها علي كرسي وقعدت وجيبتلها مية لان كان وشها احمر اوي وشكلها زي المحمومة ولما هديت قولتلها انتي كنتي فين كل ده وحشتيني اوي قالتلي لؤي انا مش هاقدراشوفك تاني كان سكينة اتغرست جوة قلبي معقول مش هاعرف اضمها تاتي معقول بعد ماكانت بوابتي علي دنيا جديدة اول مرة اجربها تطردني من جنتها بالسهولة دي سالتها ليه قالتلي انهم كتبوا كتابها علي قريبها وان الفرح اخر الشهر وهتبقي ست متجوزة وسابتني ومشييت وهي بتبكي وانا كنت متنح وكان صاعقة نزلت عليا نشفت كل دمي وقعدت فترة طويلة بدور عليها في كل الوشوش الي في الشارع زي المجانين فترة طويلة جدا ماقدرتش انساها وكاني كنت مدمنها ايام كتير مرت وانا لسه طعم شفايفها في بقي حاسس بجسمها كانه لسه في حضني شامم ريحتها في كل مكان ووو……. نكمل في الجزء التاني
فضلت فترة طويلة مش قادر انسي داليا وقتها حد من اصحابي اقترح عليا اني اتعلم العزف علي الة موسيقية لاني كان صوتي حلو وكنت بحب اغني كتير في المدرسة وقصور الثقافة وفعلا روحت لاستاذ نبيل جارنا اتعلم عنده العزف علي الة العود هو كان قريب جدا من بيتنا وساكن في بيت هو واخواته كل واحد منهم في دور واخوه الصغير كان عنده محل بطاريات عربيات تحت البيت وانا كنت دايما بروحله البيت عشان الدرس بتاعي وقتها اقترح عليا اني اعزف معاه في فرقته الموسيقية وطبعا وافقت لاني كنت حبيت الموسيقي جدا كنت كل يوم بروح عند البيت عنده انتظر عربية الفرقة عشان نروح بيها الشغل وقتها اخوه الصغير ( صاحب محل البطاريات) شغل عنده بنت اسمها انغام هي فلاحة من قرية جنبنا وكان جسمها مش واضح اوي من تحت هدومها الواسعة وكانت قمحاوية بس الي لاحظته انها بتستني كل ماجي لاستاذ نبيل وتقف برة المحل وتحاول تسحب معايا كلام لحد مامرةمن المرات دخلت قعدت معاها جوة المحل وعرفت ان فيه غرفة داخليه في المحل بيستخدموها مخزن بقيت كل مرةاروح فيها لاستاذ نبيل ادخل اقعد مع انغام شوية والكلام بينا بدا ياخد راحته حكتلي عن ظروفها وعن انها بنت ناس غلابة ونزلت تشتغل عشانتصرف علي نفسها وانا حكيتلها عن حبيبتي داليا الي مش عارف اشوفها تاني وماعرفش هي راحت فين بقينا انا وهي اصحاب لدرجة انها اوقات كانت بتهزر معايا هزار قبيح شوية بالفاظ يعني وانا كمان بقيت واخد عليها جدا وفي مرة كنت رايح لاستاذ نبيل اتفاجات بيها في المحل بتعيط سالتها مالها قالتلي ان والدتها هتعمل عمليه وهي قدرت تدبرلها مصاريف العملية فاضل بس ١٠٠٠ جنيه ووقتها كنت انا حوشت مبلغ مش بطال من شغلي مع استاذ نبيل في فرقته الموسيقية قولتلها ماتشيليش هم ومحتاج اعرفكم ان الوقت ده مبلغ الف جنيه ده كان مبلغ كبير جدا وخصوصا بالنسبة لشاب صغير في سني لكن انا كانت مصاريفي علي القد لاني ماكنش لي اصحاب تقريبا وماليش في قعدة القهوة المهم روحت اليوم ده الشغل وانا في نيتي اني اسلفها المبلغ الي هي محتاجاه عشان امها التعبانة وفعلا جيبت الفلوس تاني يوم وروحتلها واديتهملها لقيتها دمعت وقالتلتي…… يخليك ليا واترمت في حضني بمجرد ماترمت في حضني حسيت بكهربا في جسمي كله وليت زوبري وقف ورفعت وشها وبوستها من جبينها لقيتها بتعدل وشها وبتقرب شفايفي من شفايفها وبتقولي تعالي جوة مشيت معاها زي المتخدر لحد المخزن واول مادخلنا لقيتها دخلت جوة حضني وانا ضميتها اوي وحسيت وقتها بتفاصيل جسمها الفاجر بزاز وطيز زي الجيلي ووسط يهيج هي ملامحها ماكنتش حلوة كتير بس جسمها طلع فاجر قعدنا نبوس شفايف بعض في الاول برومانسية وبعد كده تحول البوس الي مص وشد شفايف ومص لسان بس لاحظت فجاة حركة غريبة علي زوبري الي كان واقف ببص لقيتها حطت ايدها عليه وبتلاعبه من فوق الهدوم هيجت اكتر بقيت بقفش في بزازها الطرية اوي وهي تلعب اكتر في زوبري وهمستلي في ودني بصوت ممحون وقالتلي طلعه وفعلا بدات افك البنطلون واطلع زوبري لقيتها نزلت علي ركبها وبدات تبوس راس زوبري بشويش وبعدين تاخدها جوة بقها حسيت الدم بيغليفي دماغي ومش عارف اتحكم في جسمي ولقيتني بنيك في بقها بكل طاقتي حسيت انها اتخنقت وبعدت عن زوبري وقالتلي بالراحة سيبني انا هدلعهولك ولقيتها مسكاه ومدخلاه في بقها وبتمص الراس وتدخل زوبري جوة بقها وانا بغلي وحاسس بجسمي كله بيتخدر ولقيتها راحت رافعة العباية بتاعتها واه من الي شوفته جسم يهيج اي حد بزاز متوسطة وطرية اوي والحلمات كبيرة ومنتصبة وكسها مكلبظ وله شفرات كبيرة لقيتها راحت مقعداني علي كرسي قريب وراحت فاتحة رجليها عليا وهات يادعك في زوبري بين شفرات كسها بدون مايدخل كل ده وانا نازل مص في حلماتها وتقفيش في بزازها وبوس في شفايفها وجسمي حاسس بيه كان فيه نار كله بيغلي فضلنا علي الوضع ده شوية كتير وزوبري لسه بيحك بين شفرات كسها وهي رايحة جاية عليه لقيتها بتقولي بهمس دانت طلعت جامد اوي بس كده مش هتجيب في يومك قولتها اجيب ايه مش فاهم قالتلي هتعرف دلوقت ورات نازلة علي الارض بركبها وموطية اوي وقالتلي يلا دخله في طيزي انا طبعا وقتها كنت عمري مانكت واحدة ولا حتي كان لي اي علاقة باي بنت غير داليا وطبعا العللقة بيني وبينها ماتطورتش للدرجادي اول ماشفت طيزها لقيتها مدورة وطرية ومافيهاش ولا شعرة ناعمة زي البيبيهات لقيتني بحك زوبري في خرم طيزها وبحاول ادخله راحت فاتحي بين الفلقتين بايدها وقالتلي دخله شوية بشوية وهو يدخل بس بله الاول قولتلها ازاي قالتلي تف علي ايدك وبله وفعلا بليته وبدات ادخل الراس لقيت صعوبة شوية حاولت تاني لقيت بعد الراس بدا يدخل شوية لحد نصه لقيته بتتاوه تحت مني بشرمطة وبتقولي زبرك يجنن نيكني كلامها ولعني روحت تارسلها زوبري كله جواها لقيتها صرخت وقالتلي مش كده بالراحة فشختلي طيزي المشكلة ان كلامها ده هيجني اكتر بقيت بنيكها بكل قوتي وهي بتتاوه بشرمطة وعمالة تقولي نكني اوي اكتر زوبرك يجنن وانا مع كل مرة من دول بهيج اكتر وبنيكها بعنف اكبر لحد ماحسيت كان زوبري هينفجر وكان شلال لبن نزل من زوبري في طيزها وهي عمالة تقول اح لبنك حلو اوي جيت ارفع البوكسروالبنطلون لقيتها بتقولي لا استني وراحت واخدة راس زوبري في بقها وقعدت تلحس اللبن الي عليه وتقولي ماتوسخش بنطلونك وسيبتها وخرجت بسرعة من المحل وروحت البيت بعد ماجربت اول نيكة لي في حياتي بس دماغي فضلت تودي وتجيب هي البنت دي ليه بتعمل كده برغم ان شكلها ولبسها بيقول انها محترمة وهل هي بتعمل كده معاياانا بس ولا متعودة من طريقتها معايا انها خبيرة ومش اول مرة وكمان وانا بدخل زوبري في طيزها حسيت انها واسعة مش اول مرة تتناك منها وووو…. نكمل في الجزء الي جاي لو القصة عجباكم منتظر تعليقاتكم
الجزء الثاني
قعدت ايام بعدها مابعديش من عند المحل نهائي عشان ماشوفشانغام وجوايا احساس بالذنب رهيب مش قادر اتغاضي عنه وقتها كان لي صديق مقرب اسمه سامي قعدت معاه وحكيتله لقيته بيضحك سالته قالي يابني احساس ذنب ايه دي مدوراها قولتله ياخي حرام عليك قالي يابني دي مفتوحة اصلا وجوز امها بيسرحها تتناك بالفلوس وكانت تعرف واحد مسجل خطر مشهور عندنا في البلد وبينيكها كل يومين تلاتة قولتله بس البنت طريقة لبسها انها محترمة قالي ده عشان حسن يوافق انه يشغلها عنده لانه مشبيشغلعنده غير ناس محترمة
مشيت وكلام سامي مش راضي يروح من دماغي وقعدت افكر فيه طول مانا ماشي في الطريق معقول البنت الي شبه الملايكة دي شرموطة مش مصدق طيب ولبسها ورعشة جسمها وهي في حضني مش معقول تكون دي متعودة علي الشرمطة كلام كتير بيدور في راسي افتكرت كل كلامي معاها وانها خلتني نيكتها بعد ماخدت مني فلوس معقول يكون ده قصدها فقت من افكاري فجاة علي صوت بينده عليا لقيتها انغام
انغام : لؤي انت فين كل الفترة دي
انا : كنت مشغول شوية انتي عارفة بقي الشغل والدراسة
انغام : ولا بتحاول تتهرب مني بعد الي حصل بينا
انا : لا ابدا… هو انتي زعلانة من الي حصل
انغام : اي بنت نفسها تعمل كل حاجة مع حبيبها
انا : حبيبها
انغام : طبعا امال هعمل كده مع اي حد ليه هو انت شايفني ايه
انا : شايفك اجمل بنت في الدنيا
ووطيت عشان ابوسها قالتلي لا تعالي جوة
واول مادخلنا جوة نزلنا بوس ومص في شفايف بعض كلام سامي كان في دماغي لقيتني بهيج عليها اكتر وبقيت بمص شفايفها بكل قوة كاني بقطهعم وهي كمانهاجت اوي ولقيت ايدي بتلعب في بزازها والايد التانية نزلت عند كسها ورفعت العباية عشان ادخل ايدي تلعب في كسها لقيتها بتترعش وتتاوه والاندر بتاعها كان غرقان بالافرازات بتاعتها دخلت ايدي من الاندر قولت اعمل اختبار اشوفها مفتوحة فعلا ولا لا لو جيت ادخل صوابعي وهي بنت اكيد هتمنعني وفعلا دخلت صوباعي جوة كسها لقيتها بتعض علي شفايفي وهي بتبوسني اوي وبتضغط علي ايدي عشان تدخل اكتر وصباعي كله بقي جوة كسها طلعت مفتوحة فعلا قعدت احرك صوباعي جوة كسها والفه جوة وهي تتاوه وبدا صوتها يعلي خفت حد يحس بينا بقيت بكتم بقها من البوس ومص الشفايف حسيت ان ايدي اتغرقت من الافرازات بتاعة كسها وطلعت ايدي لقيتها كانها بقت محمومي وراحت فتحالي البنطلون بدون انذار وهجمت علي زوبري وهات يامص فيه وفي بضاني بمنتهي القوة وفعدت تلعب بلسانها في راس زوبري وتمص فيه وكانت اول مرة حد يمصلي زوبري جسمي مش قادر يتحمل قومتها وروحت مفنسها بقت طيزها قدامي وشوفت كسها المكلبظ باين من ورا الشيطان لعب في دماغي انيكها من كسها لقيتني برزع زوبري بكل قوتي في كسها لقيتها شهقت شهقة كانها روحها بتطلع كتمت بقها بايد والايد التانية بتقلش بزازها وبتلعب في حلمات بزها ونزلت نيك في كسها كاني بنتقم منها انها طلعت شرموطة وانا الي كنت حاسس بالذنب اني لوثت بنت نضيفة لقيتها بقت تقولي زوبرك يجنن في كسي نيكني اوي ياروحي وانا اهيج اكتر ونازل ترس في كسها لحد ماقربت اجيب وطبعا لاني مش متعود علي النيك ولسه غشيم قعدت اسرع اكتر وهي تصرخ لحد مازوبري انفجر باللبن جوة كسها وهي بتقول اححح لبنك بيحرق اوي ايه ده كله انا نفسي كنت مستغرب كمية اللبن الي نزلت مني جوة كسها خرجت زوبري وهو لسه بينقط لبن وروحت باصصلها وانا قرفان منها ومن نفسي لقيتها قعدت علي ركبها قدامي ومسكت زوبري تنضفه بلسانعا من اللبن زي المرة الي فاتت ماعرفش ايه الي حصل انا لسه هايج واعصابي لسه شادة لقيتني روحت زاققها علي الارض بقت نايمة علي ضهرها وروحت تارس زوبري في كسها تاني وانا عمال اكل في حلمات بزازها بعنف وهي عمالة تتاوه وتقولي خلاص كفاية مش قادري كسي هيموتني وانا اهيجواكمل نيك بعنف وانا باكل في بزازها وهي قعدت تقول طيب اهدي وانا ولا هنا لحد مالقيتها راحت شادي علي ضهري بايدها وهمستلي في ودني طيب نام علي ضهركوسيبني انا امتعك وفعلا نمت علي ضهري وهي راحت طالعة فوقي ومسكت زوبري ودخلته في كسها وقعدت عليه وقعدت تتنطط وانا بقفش في بزازها ومن وقتللتاني تنزل تبوسني من شفايفي فضلنا علي الحال ده اكتر من ربع ساعة لحد مالقيت اعصابيشدت ولقيت زوبري بينفجر باللبن تاني جوة كسها المرة دي ماخرجتشزوبري لقيتها كبست زوبري جواها وراحت مريحة بجسمها علي صدري حسيت بزوبري بينبض جواها وهي اكلت شفايفي وقتها افتكرت اني جيبت جواها مرتين اتخضيت وطلعت زوبري وزقيتها من فوقي وقومت لبست بنطلوني والبوكسر وطلعت من المحل جري فضلت اجري لحد بيتي ودخلت اوضتي وقفلت علي نفسي الباب وانا مش مصدق
دي ممكن تبقي حامل ووقتها هبقي لازم اتجوزها طيب وابويا وامي واخواتي ازاي ادخل بيتنا واحدة شرموطة يعني انا الي هحاسب علي المشاريب في الاخر كده هبقي مضطراجوزها والحل و………
الي اللقاء في الجزء الي جاي
لو عجباكم شجعوني علي الاستمرار بالتعليق
الجزء الثالث
مرت الايام وانا خايف حتي اعدي من الشارع الي فيه المحل الي انغام بتشتغل فيه ومتوقع في وقت حد يجيلي البيت يقولي انها حامل ومش عارف لو ده حصل هاعمل ايه وقتها هبقي مضطر اني اتجوزها ماهو مش معقول اهرب بعد ماعمل الي عملته مجموعة احاسيس متلخبطة حسستني بالرعب وكل ماحد يجي البيت او اسمع خبط علي الباب اقوم مفزوع وخايف مر شهرين وانا عالحال ده وسيبت الشغل مع الفرقة وبقيت بدور علي شغل تاني لحد ماقابلت استاذ احمد ده كان مدرس عندي في المدرسة وعنده شقة في دور تاني فاتحها مكتب كمبيوتر يعني كتابة رسايل علمية وطباعة ودورات كمبيوتر وصيانة ومحتاج حد يشتغل معاه وافقت علي الشغل معاه ونزلت شغل كان فيه بنات كتير بتيجي المكان عشان دورات الكمبيوتر في الوقت ده كنت انا طالب في كلية تربية موسيقية وكنت معروف في بلدنا لان مش كل يوم هتلاقي واحد ماشي في الشارع وشايل عود فبقت بعض البنات يحاولو يتكلمو معايا وانا كل ماكنت ببدا اتكلم مع واحدة افتكر الي حصل بيني وبين انغام اخاف وارجع لحد يوم حصلت فيه مفاجاة لاكانت علي البال ولا الخاطر استاذ احمد مر عليا وقالي ان فيه واحدة هتيجي عشان تاخد دورة كمبيوتر واني انا الي هشرحهالها وانها هتاخد الدورة دي لوحدها ومعادها الساعة ٤ قعدت منتظر الست الي جاية تاخد الدورة لحد ماجت الساعة ٤ ولقيت باب المكتب بيخبط وفتحت عشان الاقي مفاجاة خلتني واقف متمسر مكاني معقول تكون هي دي ايوة هي داليا اول بنت تدخل حياتي اول لمسة واول بوسة واول كلمة حب اقولها او اسمعها لكن شكلها اتغير كتير عن الاول جسمها اتغير بزازها كبرت اكتر وجسمها بقي ملفوف وسكسي اكتر من الاول بكتير ماعرفش عدي وقت اد ايه وانا مبحلقلها ومش بتكلم لحد ماصوتها قطع الصمت لقيتها بتقولي ازايك يالؤي سلمت عليها ودخلتها ماكنتش عارف ابدا الكلام ازاي بس هي سهلت عليا وبدات هي وكانها مش عاوزة عقلي يشتغل اني اتكلم في اي حاجة من الي كانت بيني وبينها
داليا : انا محتاجة اتعلم كل حاجة خاصة بالوندز والاوفيس عشان محتاجاها في الشغل
انا : تمام حاضر… هو انتي بتشتغلي فين
داليا : انا شغالة مع جوزي هو عنده مكتب محاسبة وانا بساعده
انا : مممم تمام يبقي انتي محتاجة نركز علي برنامج اكسل اكتر
داليا : تمام شوف انت هتعمل ايه انا مش بعرف اتعامل مع الكمبيوتر نهائي
انا : حاضر
وبدانا الحصة بشكل عادي جدا كاننا مانعرفش بعض شرحتلها شوية عن استخدام برنامج الوندز وازاي تتعامل مع الجهاز عموما وعرفتها مكونات الجهاز ركل مكون ايه فايدته لحد ماعيني جت في عينها ولقيتني سرحت
داليا : ايه مالك
انا : مش عارف بس مش قادر انسا
داليا : انت عارف اني جاية وعارفة انك هنا
انا : ازاي
داليا : بشوفك كل يوم وانت جاي اصل انا ساكنة في اول الشارع… وانا الي قولت لجوزي اني عاوزة دورة كمبيوتر برغم انك عارف اني بعرف اتعامل عليه كويس جدا ولا انت ناسي اننا متعرفين ببعض في سيبر
انا : بصراحة من اول ماشوفتك وانا مش فاكر غير انك وحشتيني
داليا : وانت كمان
لقيتني بسحيها من ايديها وباخدها في حضني اوي واضمها وهي كمان بقت مكلبشة فيا ماكنش في قلبي من نحيتها اي شهوة مجرد بس اني كنت عاوز اخدها في حضني واضمها لكن حسيت بايدها بتتحرك وهي في حضني لحد مابقت علي صدري ورفعت راسها وقربت من شفايفي وحسيت بنفسها الدافي وهو علي وشي وبقينا بنقرب شوية بشوية لحد ماشفايفي لمست شفايفها ولقيتني ببوسها وباخد شفايفها في حضن شفايفي وهي بتتاوه بصوت واطي ولقيت ايدها بتتحرك علي بطني لحد مانزلت بين رجلي وبتتحرك علي زوبري قولت في عقلي معقول تكون عاوزاني انيكها عموما كده كده هي وحشاني وبقيت بحرك ايدي علي ضهرها وامسك في طيزها الطرية الي زي الملبن والايد التانية علي بزازها حسيت بيها بتفتحلي سوستة البنطلون وبتطلع زوبري وهي نازلة بوس ومص في شفايفي ولساني حركت ايدي من علي طيزها وحطيتها علي كسها من فوق الهدوم وبقيت بلعب فيه وهي تتاوه وعمالة تلعبلي في زوبري وبعدين لقيتها بتحاول تقعدني عالكرسي قعدت معاها وفكتلي زراير القميص ونزلت بوس في رقبتي وصدري وبطني لحد ماوصلت لزوبري في الاول مسكته وقعدت تبوس في راسه اوي وبعدين بدات تمصه واحدة واحدة وانا مابقتش قادر خلاص بقيت ماسكها من راسها وهي بتمص زوبري رفعتها من علي الارض ونزلت بوس في شفايفها وبفك زراير البلوزة ونزلت البراه من علي بزازها وبدات ابوس في صدرها والحس حلماتها بشويش وهي بتتاوه وتضغط علي راسي وبايدي التانية بفكلها البنطلون وانا برضع من بزازها وهي بتبوس في راسي وتلعب في شعري روحت منزلها البنطلون والاندر بتاعها ويالهوي علي الي شفته كان قدامي حتة كريمة كسها شكله لوحده يجنن لونه وردي فاتح ومافيهوش ولا شعرة قومت من مكاني وقعدتها علي الكرسي ونزلت قدامها وبشم ريحة كسها كاني فتحت ازازة برفان ريحة تجنن لقيتني ببوسه وبمص في الزنبور الوردي وهي بتتلوي زي الي مسكت في جسمها الكهربا وانا نازل مص في زنبورها ولحس في الخرم طعم عسلها يجنن كاني باكل ايس كريم واحلي كمان وفضلت علي الوضع ده وقت طويل وهي مش متحملة كانها محمومة بتتلوي وتمسك في بزازها وصوت اهاتها يولعني قمت من مكاني ووطيت ابوسها من شفايفها الي زي الكريز وايدي شغالة لعب في كسها وهي مغمضة عنيها وبتتلوي روحت رافع رجليها وساند علي ضهر الكرسي وحاطط راس زوبري عند كسها وقعدت ادعك بيه زنبورها وفتحة كسها وبعدين زقيت الراس شوية لجوة وخرجته تاني وهي خلاص كانها بتطلع في الروح لقيتني بزقه جوة شوية كمان شهقت جامد وبتقولي ارحمني بقي ودخله هموت علي زوبرك نيكني عاوزاه كله جوايا روحت ضاغط بوسطي شوية لحد مادخل كله جواها وبدات احركه جواها بحركة دائرية وهي عمالة تقول نيكني بقي وفعلا بقيت بنيكها في الاول بشويش وانا نازل بوس في شفايفها وبعدين عدلت نفسي وبقيت بنيكها بسرعة وهي مغمضة عنيها وكل الي طالع منها اهات وتقول زوبرك يجنن نيكني اوي عاوزاه كله جوايا وانا بسرع في النيك اكتر واكتر وبعدين قومتها ونزلتها علي الارض في وضع الدوجي وروحت تارس زوبري مرة واحدة جواها وهي بتتنفض وكاتمة صوتها بالعافية وانا نازل رزع في كسها علي الاخر مش عاوز اللحظة الحلوة دي تعدي ابدا وروحت مديرها ومنيمها علي ضهرها علي الارض ونايم بين رجليها وهي راحت حضناني برجليها وايديها ونازلة مص في شفايفي وانا ايدي بتدعك في بزازها وروحت تارس زوبري تاني جواها ونازل فيها نيك لحد ماحسيت اني خلاص هجيبهم خرجت زوبري وبقيت بحسس بيه علي كسها من برة لحد مانزلت لبني علي كسها غرقت كسها وبطنها من اللبن وروحت مريح جسمي جمبها علي الارض وواخد راسها في حضني وفضلنا علي الحال ده دقايق لحد ماقطعني صوتها وهي بتقولي انا النهارده تعتبر ليلة دخلتي انا اول مرة احس بحلاوة النيك قولتلها ازاي وانتي متجوزة عرفت منها ان جوزها علي قده في الموضوع ده يادوب خمس دقايق وبيجيب قومنا لبسنا هدومنا وهي راحت بيساني في شفايفي وقالتلي الحصة الي جاية امتي قولتلها انا نفسي تبقي دلوقت قالتلي لا عشان ماحدش يحس بحاجة غريبة خليها بعد بكرة لؤي انا عمري ماحبيت حد غيرك من اول مرة شوفتك فيها ولحد دلوقت قولتلها وانا كمان صدقيني واخدتها في حضن طويل وطبعت بوسة علي جبينها واتفقنا علي معاد الحصة الي جاية الي هتكون كلها لحظات سعادة وحب ومشيت وانا فضلت افكر في المتعة والسعادة الي كنت فيها وهي في حضني ومش مصدق ان داليا الي كنت بدور عليها كل المدة الي فاتت دي كانت معايا وفي حضني لسه من دقايق كنت شامم ريحتها في المكان لسه حاسس بطعم شفايفها وكسها كل حتة في جسمي مبسوطة وسعيدة باللحظات الحلوة الي قضيناها سوا ومستني يوم ماتيجي تاني بفارغ الصبر مشيت اليوم ده من كتر السعادة الي جوايا مش مركز غير في داليا وبس لحد ماسمعت حد بينهلي من ورايا يانهار اسود دي انغام وقفت وهي كانت ماشية من نفس الشارع روحت سلمت عليها قالتلي انت فين بقالك فترة غايب قولتلها اسف الشغل بس قالتلي شغل برضه ماشي عموما انا عاوزاك في موضوع قلبي كان هيقف من الرعب قولتلها طيب قولي انا معاكي قالتلي لا مش هينفع في الشارع لازم نقعد مع بعض تعالالي بكرة المحل الي بشتغل فيه قولتلها طيب علي الاقل اديني فكرة عن الموضوع قالتلي مش هينقع عشان مستعجبة خليها بكرة هستناك قلب كان هيقف ورجعت لخوفي تاني معقول تكون هتقولي انها حامل مني وانها عاوزاني اصلح غلطتي وفي الاخر هتجوز واحدة شرموطة وطبعا مش هينفع ماروحلهاش قلبي كان هيقف من الخوف ومش عارف افكر لكن مضطر اني استني لحد ماقهم الموضوع بكرة و…… الي اللقاء في الجزء القادم


