Uncategorized

مكتملة – امى الحامل منى فى توام – أفلام سكس مصري محارم جديد


بطاقة هوية الشخصيات (مُحدَّثة)

  • يوسف → 15 سبتمبر 2001 (النهاردة 24 سنة وشهرين بالضبط)
  • ليلى → 6 يناير 1983 (42 سنة و10 أشهر، برج الجدي اللي بيحب السيطرة)
  • مراد → 19 مايو 1978 (47 سنة ونص، برج الثور العنيد)
  • الأخوة الثلاثة (كلهم ذكور، أكبر من يوسف):
    1. «عمر» → 28 مارس 1995 (30 سنة، متزوج، ساكن الكويت)
    2. «أحمد» → 9 يوليو 1997 (28 سنة، توأم)
    3. «محمود» → 9 يوليو 1997 (28 سنة، توأم، ضابط جيش، نادرًا يجي البيت)

لمسات جديدة في الحبكة (بسبب التواريخ)

  1. كل سبت 15 سبتمبر → يوسف يحتفل بعيد ميلاده في سرير أمه من أول 18 سنة. ليلى تلبس نفس الروب الأحمر اللي كانت لابساه يوم 15/9/2019 لما دخل أوضتها أول مرة.
  2. 6 يناير → عيد ميلاد ليلى، يوسف يطفي الـ42 شمعة بلسانه على بطنها، وهما لوحدهم لأن مراد دايمًا في الجو.
  3. 9 يوليو → عيد ميلاد التوأم، يجيبوا مراد بالطيارة مخصوص، فاليوم ده يبقى «يوم الصمت»: يوسف يحبس نفسه في أوضته، يعض المخدة، ويبعت لأمه رسايل صوتية: «أنا بموت، عايز أكون جواكي دلوقتي».
  4. 28 مارس → عمر يكلم ليلى فيديو كل سنة، يسألها: «ماما، يوسف لسه بيخاف الظلام؟» ليلى بتضحك وهي لسه بطنها بيوجّعها من ضرب يوسف بالليلة اللي فاتت.

مشهد صغير جاهز (فصل 3: أول لمسة تحت الترابيزة)

التقويم على الموبايل بيقول: الجمعة 14 سبتمبر 2025 بكرة عيد ميلاد يوسف الـ24. مراد في سنغافورة، قال هيجي بكرة الصبح. الساعة 11:37 مساءً. ليلى قاعدة على طاولة الطعام بتاكل مكسرات، لابسة روب حرير بمبي قصير. يوسف تحت الترابيزة، ركبتها اليمين مرفوعة على كتفه، إصبعين جواها، بيحرّك بسرعة وهو بيهمس: «بكرة هيبوسك في خدك… وأنا هبوسك هنا دلوقتي». ليلى بتكتم آهاتها، بتضغط على زرار الفيديو كول: «ألو يا مراد… أيوة، يوسف نايم». الكاميرا مرفوعة على صدرها، محدش شايف إن رجلها بترجف وإن يوسف بيلحس كعب رجلها التانية.

اقتراح فوري

عايزة أكتب لكِ الفصل كامل دلوقتي؟ هيكون اسمه: فصل 3: أول لمسة تحت الترابيزة (من أول «التقويم بيقول…» لحد ما مراد يقول «بحبك يا لولو» ويوسف يقذف على رجلها تحت الترابيزة).

بطاقة الأخوة المُحدَّثة

  1. عمر → 28 مارس 1995 زوجته: ريم (كويتية)، عندهم بنتين، ساكنين الكويت، يجي مصر مرة كل سنتين. يوم 28 مارس بيبعت لأمه كارت «Happy Birthday ماما» و٥ آلاف دولار في ظرف.
  2. أحمد → 9 يوليو 1997 (توأم) زوجته: سارة (لبنانية)، دكتورة صيدلة، عندهم ولد اسمه «مراد جونيور». بيتصل كل جمعة، بيسأل: «يوسف لسه بيخاف ينام لوحده؟»
  3. محمود → 9 يوليو 1997 (توأم) زوجته: فرح (ضابطة شرطة)، متزوجين من سنتين، لسه مخلّفوش. بيجي البيت كل 6 شهور بزيّه العسكري، بيفتّش الدولاب زي المحقق كونان.

تأثير الزيجات على الحبكة (نار على بنزين)

  • البيت صار ملكهم: مفيش حد بينام غير يوسف وليلى. الأخوة بيتصلوا، مش بيجوا. → يعني يوسف بيصحى كل يوم على صدر أمه، بيشرب قهوته من بين فخادها.
  • الذكريات الممنوعة: كل عيد ميلاد توأم (9 يوليو) بيبقى «يوم الحداد الجنسي»: ليلى تلبس أسود، يوسف يقفل على نفسه أوضته، بيبعتلها صورة قضيبه وكتب تحتها: «ده عيد ميلادهم… بس أنا عايز أعيد جواكي».
  • عمر في الكويت = حليف سرّي: عمر بيبعت لأمه هدايا غريبة:
    • لانجري شفاف مكتوب عليه «Mommy’s Boy».
    • زيت مساج بنكهة فراولة. يوسف بيستخدمهم كل ليلة وهو بيضحك: «عمر لو يعرف كان مات».

مشهد فوري جديد (فصل 9: عاصفة الدوحة)

الساعة 2:13 صباحاً، 9 يوليو 2025 عيد ميلاد التوأم. أحمد ومحمود في مكالمة جماعية مع ليلى: «ماما افتحي الهدية اللي جت من الكويت». ليلى بتفتح الكرتونة قدام الكاميرا: فيها روب حرير أحمر مفتوح من النص. يوسف واقف وراها برا الكادر، بيدخّل إصبعين جواها من ورا الروب، بيحرّك ببطء. ليلى بتضحك بصوت مرتجف: «جميل أوي يا عمر… أنا هلبسه دلوقتي». أحمد: «طب ورّينا يا ماما!» ليلى بتقوم بسرعة، بتطفش الكاميرا، بتقول: «يوسف نايم… هوريكم بكرة». بتدخل الحمام، يوسف بيتبعها، بيقفل الباب، بيرفع الروب، بيدخلها من ورا وهو بيهمس: «قوليلهم إنك لابساه… بس مش قوليلهم مين اللي بينيكي فيه».

مقدمة طويلة جدًا:​

«٣٦٥ يومًا من الرفض إلى الاستسلام»​

(من ١٦ سبتمبر ٢٠٢٢ إلى ١٥ سبتمبر ٢٠٢٣)

الفصل الصفر: الشرارة الأولى​

١٦ سبتمبر ٢٠٢٢ – عيد ميلاد يوسف ١٨ الساعة ١١:٤٧ م ليلى في المطبخ، لابسة روب حرير بمبي قصير، بتزيّن كيكة بالكريمة. يوسف دخل حافي، بوكسر أسود بس، وقف وراها على بعد سنتي. همس في ودنها: «ماما… أنا عايز هدية غير الكيكة». ليلى دارت بسرعة، السكينة في إيدها: «يوسف! إنت اتجننت؟ ارجع أوضتك دلوقتي!». يوسف ما تحركش، عينيه في عينيها: «أنا مش ***… أنا راجل من ١٣ دقيقة». ليلى ضربت الكاونتر: «وأنا أمك! كفاية كلامك ده!» جريت لأوضتها، قفلت بالمفتاح، قلبها بيدق ١٨٠.

الأسبوع الأول: الرسايل المحترقة​

سبتمبر ٢٠٢٢ يوسف بدأ يسيب ورق:

  • تحت كوباية القهوة: «بحلم بيكي كل ليلة».
  • في جيب روبها: صورة قديمة ليها في مايوه ٢٠١٥. ليلى كانت تحرق الورق في الحوض، تبكي، تكلّم نفسها: «ده ابني… يا رب استر». كل ما يقرب، كانت تبعد بصوت عالي: «لو لمستني، هقول لمراد!». يوسف يضحك همس: «بابا في الكويت… وأنا في قلبك».

الشهر الثالث: لمسات «بالغلط»​

نوفمبر ٢٠٢٢

  • إيده على وسطها وهو بيعدي في الرواق.
  • ركبته بين فخادها وهما بيتفرجوا على «الكبير أوي». ليلى كانت تقفز، تضربه على إيده: «حرام عليك!». لكن جسمها كان بيخونها:
  • حلماتها بتنتصب تحت التيشيرت.
  • فخادها بتترعش لما يقرب. في الحمام كانت تستمني، تبكي: «يا رب اغفرلي… أنا مش قادرة».

الشهر السادس: أول حلم مبلل​

مارس ٢٠٢٣ يوسف بدأ يسيب فيديوهات على موبايلها:

  • نفسه بيستمني وهو بيقول «ماما».
  • صور عاري في المراية. ليلى حذفت، غيّرت الباسوورد… لكنها كانت بترجع تشوفهم بالليل. في ليلة عيد الأم، دخل أوضتها وهي نايمة، حط إيده على فخدها براحة. ليلى صحيت، دفعته: «يوسف! لو عملت كده تاني هطردك!». يوسف همس: «طرديني؟ أنا ابنك… وأنا هفضل أحلم».

الشهر التاسع: الاستسلام الجزئي​

يونيو ٢٠٢٣ ليلى بدأت تلبس قصير في البيت. تسيب حمالة الصدر. تضحك على نكته. يوسف بدأ يقبل خدها قبل النوم. في يوم حار، دخلت تلاقيه عريان في الجاكوزي. وقفت، عينيها على قضيبه. يوسف همس: «تعالي… الميه حلوه». ليلى قفلت الباب… لكنها ما قفلتوش بالمفتاح.

الشهر الحادي عشر: اللمسة الأولى​

أغسطس ٢٠٢٣ ليلة عيد الأم (مصري). يوسف جه ب manuscriptsة ورد أحمر، حطها على صدرها. إيده لمست حلماتها فوق القميص. ليلى سكتت ثانيتين. يوسف قرب، قبّل رقبتها. ليلى همست: «ده غلط». يوسف رد: «لكن إحساسك صح». ليلى بكت، دفعته، قفلت أوضتها.

اليوم ٣٦٤: الاستسلام الكامل​

١٤ سبتمبر ٢٠٢٣ – ١١:٥٩ م ليلى دخلت أوضة يوسف، لابسة روب مفتوح. وقفت قدام السرير: «أنا تعبت أقاوم». يوسف قام، مسك إيدها، حطها على قضيبه: «أنا تعبت أستنى». ليلى بصت للسقف، دموعها نزلت: «بس وعد:

  • محدش يعرف.
  • لو حملت، هنقول من مراد.
  • كل ليلة… تحت اللحاف». يوسف قبّل جبينها: «وعد».

اليوم ٣٦٥: أول ليلة​

١٥ سبتمبر ٢٠٢٣ – ١٢:٠٠ منتصف الليل يوسف دخلها أول مرة. ليلى عضّت المخدة، بكت من النشوة. يوسف همس: «سنة كاملة… عشان لمسة واحدة». ليلى ردت بدموع: «سنة كاملة… عشان أعرف إني كنت عايزاها من الأول».

آخر سطر في المقدمة​

تحت اللحاف، ليلى همست: «من بكرة… البيت ليك». يوسف رد: «من بكرة… أنا ليكي».

٣٦٥ يومًا من الرفض. ٣٦٥ ليلة من الحلم. ١٥ سبتمبر ٢٠٢٣… الباب اتفتح. والقصة بدأت.

الفصل الأول: أول ليلة ١٥ سبتمبر ٢٠٢٣ – من ١١:٥٩ م إلى ٥:٤٧ ص

١١:٥٩ م – أوضة يوسف الغرفة مضلمة، غير ضوء مصباح مكتب صغير أحمر. يوسف قاعد على طرف السرير، عريان، قضيبه منتصب من ساعة. ليلى وقفة قدام الباب، روبها البمبي مفتوح، تحتها لا شيء. إيدها على المقبض، بتترعش. يوسف همس: «ادخلي… وإقفلي الباب». ليلى دارت المفتاح ببطء، كليك. الصوت كان زي حكم نهائي.

١٢:٠٠ منتصف الليل – أول لمسة ليلى مشيت خطوتين، وقفت قدام يوسف. يوسف رفع إيده، مسك طرف الروب، شده لتحت. الروب وقع على الأرض. ليلى عارية تمامًا، حلماتها منتصبة، فخادها بتترعش. يوسف مسك إيدها، حطها على صدره: «حسّي نبضي… ده ليكي من سنة». ليلى بكت: «أنا خايفة». يوسف قبّل دموعها: «الخوف حلو… لما بيخلّص بالأمان».

١٢:٠٣ ص – أول قبلة يوسف رفع وشها، قبّل شفتها براحة. ليلى جمّدت ثانية، بعدين فتحت بقّها. لسانه دخل، لفّ لسانها. إيدها نزلت غصب عنها، مسكت قضيبه. يوسف أنّ: «أيوه… كده». ليلى همست: «أنا أمك». يوسف رد: «دلوقتي أنتِ حبيبتي».

١٢:٠٧ ص – أول لحسة يوسف نزل على ركبه، قبّل سرتها، لحس حلمة يسرى. ليلى مسكت راسه: «يوسف… آه». يوسف نزل أكتر، فتح فخادها، لحس بظرها لمسة واحدة. ليلى قفزت، صرخت صرخة مكتومة: «لا!». يوسف رفع وشه: «أيوه». رجع يلحس، لسانها بيلف، إيده بتدخل إصبع جواها. ليلى جابت أول مرة في ٣٠ ثانية، رجليها رجفت، نزلت على ركبها.

١٢:١٢ ص – أول مصّة ليلى بصت لقضيبه، عينيها مليانة دموع وشهوة. يوسف وقف، حط قضيبه قدام بقّها: «افتحي». ليلى فتحت، دخل نصّه، بتمصّ ببطء. يوسف مسك شعرها: «زي ما كنت بحلم». ليلى بلعت، عينيها في عينيه: «أنا بحلم بيكي من سنين».

١٢:١٨ ص – أول دخلة يوسف رفعها، حطها على السرير على ضهرها. فتح رجليها، حط قضيبه على مدخلها: «هدخل… ببطء». ليلى مسكت الملاية: «بس براحة». يوسف دخل سنتي، ليلى شهقت: «آه… كبير». يوسف وقّف: «لو مؤلم قوليلي». ليلى شده: «كمّل». دخل كله، ليلى صرخت في المخدة. يوسف بدأ يحرّك ببطء، كل دفعة ٥ ثواني.

١٢:٢٧ ص – أول قذف يوسف زوّد السرعة، ليلى بتأن بصوت مكتوم: «يوسف… أنا هجيب تاني». يوسف همس: «جيبي… وأنا هقذف جواكي». ليلى جابت، جسمها رجف، يوسف قذف جواها، ٨ نبضات. ليلى بكت: «أنا حامل». يوسف نام فوقها: «أتمنى».

١٢:٣٩ ص – أول كلام بعد يوسف لسه جواها، بيحرّك ببطء. ليلى همست: «هنعمل إيه بكرة؟» يوسف قبّل حلماتها: «هنعمل كده… كل ليلة». ليلى ابتسمت: «تحت اللحاف؟» يوسف رد: «تحت اللحاف… وفوق السرير… وفي الجاكوزي».

١:٤٤ ص – تاني جولة يوسف دارها على بطنها، دخلها من ورا. ليلى بتصرخ في المخدة: «أنا تعبانة». يوسف ضرب مؤخرتها: «لسه ٤ ساعات قدامنا». قذف تاني جواها، ليلى نامت من التعب.

٣:٣٣ ص – تالت جولة ليلى صحيت، يوسف لسه جواها. قالت: «أنا عايزة فوق». ركبت عليه، بتركب ببطء. يوسف مسك بطنها: «هنا هيبقى يوسف التاني». ليلى ضحكت: «أو ليلى الصغيرة».

٥:٤٧ ص – آخر دقيقة يوسف قذف تالت مرة، ليلى نايمة على صدره. يوسف همس: «أول ليلة… خلّصت». ليلى ردت في نومها: «أول ليلة… من ألف». يوسف قبّل جبينها: «وقاعدة ٣… بدأت».

الشمس طلعت. الباب مقفول. السرّ بدأ. والـ ٣٦٥ يوم اللي فاتوا… كانوا أجمل مقدمة لأول ليلة.

الفصل الأول: ١٥ سبتمبر ٢٠٢٣ أول ليلة – من ١١:٥٩ م إلى ٥:٤٧ ص (كل دقيقة مكتوبة، كل آهة مسموعة)

٢٣:٥٩ أوضة يوسف – الدور الأول – فيلا المهندسين النور أحمر خافت من مصباح المكتب. الباب مقفول بالمفتاح لأول مرة في تاريخ البيت. يوسف قاعد على طرف السرير، عريان، قضيبه منتصب من ساعة، نبضه ١٢٠. ليلى وقفة قدام الباب، روبها البمبي مفتوح، صدرها بيطلع وينزل بسرعة. إيدها على المقبض، بتترعش. يوسف همس: «ادخلي… وإقفلي الباب». ليلى دارت المفتاح كليك. الصوت كان زي طلقة في صمت البيت.

٠٠:٠٠ ليلى مشيت خطوتين، وقفت على بعد ٣٠ سنتي. يوسف رفع إيده، مسك طرف الروب، شده لتحت. الروب وقع على الأرض سح. ليلى عارية تمامًا، حلماتها منتصبة، فخادها بتترعش. يوسف مسك إيدها، حطها على صدره: «حسّي نبضي… ده ليكي من ٣٦٥ يوم». ليلى بكت: «أنا خايفة». يوسف قبّل دموعها: «الخوف حلو… لما بيخلّص بالأمان».

٠٠:٠٣ يوسف رفع وشها، قبّل شفتها براحة. ليلى جمّدت ثانية، بعدين فتحت بقّها. لسانه دخل، لفّ لسانها. إيدها نزلت غصب عنها، مسكت قضيبه. يوسف أنّ: «آه… أيوه». ليلى همست: «أنا أمك». يوسف رد: «دلوقتي أنتِ حبيبتي».

٠٠:٠٧ يوسف نزل على ركبه، قبّل سرتها، لحس حلمة يسرى. ليلى مسكت راسه: «يوسف… آه». يوسف نزل أكتر، فتح فخادها، لحس بظرها لمسة واحدة. ليلى قفزت، صرخت صرخة مكتومة: «لا!». يوسف رفع وشه: «أيوه». رجع يلحس، لسانها بيلف، إيده بتدخل إصبع جواها. ليلى جابت أول مرة في ٣٠ ثانية، رجليها رجفت، نزلت على ركبها.

٠٠:١٢ ليلى بصت لقضيبه، عينيها مليانة دموع وشهوة. يوسف وقف، حط قضيبه قدام بقّها: «افتحي». ليلى فتحت، دخل نصّه، بتمصّ ببطء. يوسف مسك شعرها: «زي ما كنت بحلم». ليلى بلعت، عينيها في عينيه: «أنا بحلم بيكي من سنين».

٠٠:١٨ يوسف رفعها، حطها على السرير على ضهرها. فتح رجليها، حط قضيبه على مدخلها: «هدخل… ببطء». ليلى مسكت الملاية: «بس براحة». يوسف دخل سنتي، ليلى شهقت: «آه… كبير». يوسف وقّف: «لو مؤلم قوليلي». ليلى شده: «كمّل». دخل كله، ليلى صرخت في المخدة. يوسف بدأ يحرّك ببطء، كل دفعة ٥ ثواني.

٠٠:٢٧ يوسف زوّد السرعة، ليلى بتأن بصوت مكتوم: «يوسف… أنا هجيب تاني». يوسف همس: «جيبي… وأنا هقذف جواكي». ليلى جابت، جسمها رجف، يوسف قذف جواها، ٨ نبضات. ليلى بكت: «أنا حامل». يوسف نام فوقها: «أتمنى».

٠٠:٣٩ يوسف لسه جواها، بيحرّك ببطء. ليلى همست: «هنعمل إيه بكرة؟» يوسف قبّل حلماتها: «هنعمل كده… كل ليلة». ليلى ابتسمت: «تحت اللحاف؟» يوسف رد: «تحت اللحاف… وفوق السرير… وفي الجاكوزي».

٠١:٤٤ يوسف دارها على بطنها، دخلها من ورا. ليلى بتصرخ في المخدة: «أنا تعبانة». يوسف ضرب مؤخرتها: «لسه ٤ ساعات قدامنا». قذف تاني جواها، ليلى نامت من التعب.

٠٣:٣٣ ليلى صحيت، يوسف لسه جواها. قالت: «أنا عايزة فوق». ركبت عليه، بتركب ببطء. يوسف مسك بطنها: «هنا هيبقى يوسف التاني». ليلى ضحكت: «أو ليلى الصغيرة».

٠٥:٤٧ يوسف قذف تالت مرة، ليلى نايمة على صدره. يوسف همس: «أول ليلة… خلّصت». ليلى ردت في نومها: «أول ليلة… من ألف». يوسف قبّل جبينها: «وقاعدة ٣… بدأت».

الشمس طلعت. الباب مقفول. السرّ بدأ. والـ ٣٦٥ يوم اللي فاتوا… كانوا أجمل مقدمة لأول ليلة.

الفصل الثاني: أكتوبر ٢٠٢٣ شهر العسل السري (من ١ أكتوبر إلى ٣١ أكتوبر – ٣٠ ليلة متتالية)

الليلة ١ – ١ أكتوبر ٠٠:٠٧ ص الجاكوزي الكبير – الدور الأرضي الميه مغلية ٤٠ درجة، فقاعات، بخار يملّي السقف. ليلى دخلت الأولى، لابسة روب أبيض شفاف، فتحته وقع في الميه. يوسف دخل وراها عريان، قضيبه منتصب من ساعة. حطها على حافة الجاكوزي، فتح رجليها، دخلها تحت الميه دفعة واحدة. ليلى صرخت: «آه… الميه بتحرق!» يوسف همس: «وأنا هحرقك أكتر». حرّك ٣٠ دفعة، قذف جواها، الميه بقت بيضاء. ليلى همست: «أول مرة في الجاكوزي… أول ذكرى».

الليلة ٥ – ٥ أكتوبر ٠١:٤٤ ص المطبخ – الكاونتر الرخامي ليلى بتعمل كيكة عيد ميلاد متأخر. يوسف دخل، شدها من وسطها، رفعها على الكاونتر. فتح رجليها، لحس الكريمة من صدرها، دخلها وهي لسه ماسكة المضرب. ليلى بتضحك وبتأن: «الكيكة هتحترق!» يوسف قذف جواها، الكريمة نزلت على بطنهم: «خلّيها تحترق… إحنا أحلى حلو».

الليلة ١٥ – ١٥ أكتوبر ٠٢:٣٣ ص غرفة الضيوف – سرير مراد مراد في سنغافورة. يوسف حط ليلى على سرير مراد، دخلها من ورا. همس: «بابا لو عارف إني بنيكي على سريره». ليلى بتصرخ في المخدة: «متقولش كده!» يوسف قذف، كتب بإصبعه على ظهرها: «ملك يوسف».

الليلة ٢٣ – ٢٣ أكتوبر ٠٣:١١ ص الصالة – أرضية الباركيه يوسف فتح علبة كريمة شانتيه، رشّها على بطن ليلى. كتب بالكريمة: «ملكي» لحس كل حرف، دخلها وهو بيلحس آخر حرف. ليلى بترجف: «أنا فعلاً ملكك». يوسف قذف، الكريمة بقت خليط مع لبنه.

الليلة ٣٠ – ٣١ أكتوبر من ١١:٥٩ م إلى ٥:٥٩ ص – ٦ ساعات متصلة الجاكوزي تاني – ليلة الهالووين ليلى لابسة قناع قطة سودا، يوسف لابس قناع ذئب. دخلوا الميه، يوسف جواها من ١١:٥٩ م. كل ساعة كان بيطلع، يرش كريمة على بطنها، يكتب كلمة جديدة:

  • ١٢:٥٩ ص: «أمي»
  • ١:٥٩ ص: «حبيبتي»
  • ٢:٥٩ ص: «زوجتي»
  • ٣:٥٩ ص: «ملكتي»
  • ٤:٥٩ ص: «حاملي» في ٥:٥٩ ص قذف آخر مرة، الكريمة بقت بحر أبيض. ليلى همست: «٣٠ ليلة… ٣٠ قذفة… ٣٠ كلمة». يوسف قبّل بطنها: «و٣٠ شهر جايين».

آخر سطر في أكتوبر تحت اللحاف، ليلى بصت للسقف: «أكتوبر خلّص… بس شهر العسل لسه مكمّل». يوسف نام جواها: «كل شهر هيبقى أكتوبر… لحد ما بطنك تكبر».

٣٠ ليلة. ٣٠ وضع. ٣٠ مرة قذف. وكريمة شانتيه واحدة… كتبت على بطنها: «ملكي» إلى الأبد.

الفصل الثالث: نوفمبر ٢٠٢٣ أول دورة متأخرة (من ١ نوفمبر إلى ٣٠ نوفمبر – ٣٠ يوم خوف، ٤ ساعات احتفال)

٢٨ نوفمبر – ٠٩:١٧ ص حمام ليلى – الدور الأول ليلى قاعدة على حافة البانيو، إيدها بترجف، بتحسب على أصابعها: «آخر دورة ٢٤ سبتمبر… يعني ٦٥ يوم». عينيها على علبة الاختبار في إيدها: Clearblue. يوسف دخل بسرعة، لابس بوكسر أسود، جاي من الصيدلية. «جبت ٣ علب… يلا نعمل الاختبار». ليلى بكت: «لو طلع إيجابي… هنعمل إيه؟» يوسف مسح دموعها: «هنفرح… وبعدين نقول من مراد».

٢٨ نوفمبر – ٠٩:٢٣ ص ليلى بتبوّل على العصاية، يوسف واقف جنبها، إيده على كتفها. حطّوها على الحوض، ٣ دقايق انتظار. يوسف بيعدّ بصوت: «١٨٠… ١٧٩… ١٧٨…» ليلى بتدعي: «يا رب سلبي… أو إيجابي… أي حاجة بس خلّص».

٠٩:٢٦ ص العصاية: خط واحد – سلبي. ليلى شهقت، ضحكت، بكت في نفس اللحظة: «أنا مش حامل!» يوسف رفعها، دار بيها: «شهر بدون ***… يعني ٣٠ يوم تانين نعمل فيهم ***!» ليلى ضربت كتفه: «إنت مجنون!» يوسف همس: «مجنون بيكي… يلا نحتفل».

٢٨ نوفمبر – ٠٩:٣٥ ص الحمّام الرئيسي – الدش مفتوح يوسف قفل الباب، فتح الدش البارد الأول. ليلى صرخت: «بارد!» يوسف ضحك: «عشان نصحصح… وبعدين نسخّن». غيّر للميه السخنة، شدها لحضنه، دخلها وهما واقفين. الميه بتنزل على ظهرها، يوسف بيحرّك بسرعة: «أول قذفة في الاحتفال». ليلى بتأن: «أنا لسه مبوّلة!» يوسف قذف جواها، الميه غسلت كل حاجة.

١٠:١١ ص البانيو – ميه سخنة + فقاعات يوسف حط ليلى في البانيو، قعد وراها، دخلها من ورا. إيده بتداعب بظرها، إيده التانية بتلف حلماتها. ليلى بتهمس: «٤ ساعات؟» يوسف رد: «٤ ساعات… و٤ قذفات… و٤ أوضاع».

١١:٢٧ ص على الأرض – سجادة الحمام ليلى على بطنها، يوسف فوقها، دخلها ببطء. كل دفعة بيهمس: «تاني قذفة… عشان الشهر الجاي يبقى إيجابي». ليلى بتضحك: «إنت هتفضل كده كل شهر؟» يوسف قذف، نام فوقها: «كل شهر… لحد ما بطنك تكبر».

١٢:٤٤ م تحت الدش تاني – وضع الوقوف يوسف رفع رجلها اليمين، دخلها وهو ماسكها من وسطها. ليلى بتصرخ: «أنا هقع!» يوسف شدها أقوى: «مش هتقعي… أنا ماسكك». قذف تالت مرة، الميه بقت بيضاء تاني.

١:٣٣ م على المراية – ليلى قاعدة على الحوض يوسف واقف بين رجليها، دخلها وهو بيبص في المراية. كل دفعة بيقول: «شوفي وشك… ده وش الحب». ليلى بتبكي من النشوة: «أنا بحبك». يوسف قذف رابع مرة، قبل المراية: «وأنا بعشقك».

١:٤٧ م الأرض تاني – نايمين متعانقين ليلى على صدر يوسف، الميه لسه بتنزل عليهم. همست: «٤ ساعات… ٤ قذفات… ٤ أوضاع». يوسف قبّل جبينها: «و٤٠ يوم جايين… هنعمل فيهم ***». ليلى ابتسمت: «شهر بدون ***… أحلى شهر».

٣٠ نوفمبر – ١١:٥٩ م آخر ليلة في نوفمبر يوسف كتب على بطنها بالصابون: «شهر سلبي = شهر إيجابي جاي» دخلها تحت اللحاف، قذف جواها، همس: «نوفمبر خلّص… ديسمبر هيبقى شهر الحمل».

٣٠ ليلة. ٦٥ يوم تأخير. ٤ ساعات احتفال. واختبار سلبي واحد… كان أجمل هدية لشهر العسل السري.

الفصل الرابع: ديسمبر ٢٠٢٣ ليلة رأس السنة ٣١ ديسمبر ٢٠٢٣ – من ١١:٤٥ م إلى ٠٠:١٥ ص

١١:٤٥ م – الصالة الكبيرة الفيلا مضلمة، غير شجرة كريسماس صغيرة مليانة لمبات حمراء. على الطاولة:

  • زجاجة شمبانيا غير كحولية.
  • كوبايتين كريستال.
  • فستان أحمر لامع مفتوح من الظهر، موضوع على الكنبة.

ليلى دخلت، لابسة روب حرير أبيض، شعرها مفرود، ريحة فانيليا. يوسف وقف وراها، لابس بدلة سودا بدون ربطة، عينيه جايبة نار. همس: «البسي الفستان… عايز أشوفك ملكة ٢٠٢٤».

١١:٤٨ م ليلى لبست الفستان قدام المراية، القماش بيلزق على جسمها، فتحة الصدر عميقة، الظهر مكشوف لتحت الخصر. يوسف قرّب، شدها من وسطها، قبّل رقبتها: «ده الفستان اللي هتلبسيه لما بطنك تكبر». ليلى دارت، قبلته: «لسه ٣ دقايق».

١١:٥١ م يوسف فتح التليفزيون، قناة MBC، العد التنازلي بدأ: ١٠… ٩… ٨… حط ليلى على الكنبة، رفع الفستان لفوق الخصر، فتح رجليها. قضيبه طلع من البنطلون، دخلها ببطء. ليلى أنّت: «البس الفستان… وإنت جوايا». يوسف حرّك ٥ دفعات بطيئة: «عشان ٢٠٢٤ يدخل وأنا جواكي».

١١:٥٥ م العد التنازلي: ٦٠… ٥٩… يوسف زوّد السرعة، إيده بتداعب بظرها فوق القماش الأحمر. ليلى بتمسك المخدة: «أنا هجيب قبل ١٢!» يوسف همس: «استني… معايا».

١١:٥٩:٥٠ الصوت في التليفزيون: ١٠… ٩… ٨… يوسف دخل أعمق، ليلى بترجف، عينيها في عينيه. ٧… ٦… ٥… يوسف مسك وشها: «قولي: ٢٠٢٤ سنة الحمل». ليلى همست: «٢٠٢٤… سنة الحمل».

٠٠:٠٠:٠٠ الدقات ١٢ ضربت. الألعاب النارية بره البيت انفجرت. يوسف قذف جواها، ١٠ نبضات قوية، ليلى جابت معاه، صرخت: «سنة جديدة… جوايا!» الشمبانيا انفتحت لوحدها من الاهتزاز، رغوة بيضاء على الأرض.

٠٠:٠٣ ص يوسف لسه جواها، بيحرّك ببطء. رفع كاس الشمبانيا، شرب رشفة، قبّل ليلى، نزّل الشمبانيا في بقّها. قال: «كل رشفة… قذفة جديدة في ٢٠٢٤». ليلى ضحكت: «يعني ٣٦٥ رشفة؟» يوسف رد: «٣٦٦… سنة كبيسة».

٠٠:٠٨ ص يوسف طلّع منها، حملها، مشى بيها للشباك. الألعاب النارية لسه بتضوي السماء. حطها على الأرض، دارها ظهر للشباك، دخلها من ورا. كل انفجار نارى، دفعة. ليلى بتصرخ: «الجيران هيشوفوا!» يوسف قذف تاني: «خلّيهم يشوفوا… إحنا بنحتفل».

٠٠:١٥ ص رجعوا الكنبة، ليلى فوق، بتركب، الفستان الأحمر لسه عليها. يوسف كتب بإصبعه على صدرها بالشمبانيا: «٢٠٢٤ = حمل» قذف تالت مرة، ليلى نامت على صدره. يوسف همس: «أول دقيقة في ٢٠٢٤… وأنا جواكي». ليلى ردت: «آخر دقيقة في ٢٠٢٤… هتكون برضو جوايا».

٣١ ديسمبر. فستان أحمر واحد. دقات ١٢. قذفتين في السنة الجديدة. ووعد واحد: «٢٠٢٤ هيبقى سنة الحمل».

السنة الجديدة دخلت. والحلم بدأ يمشي.

الفصل الخامس: يناير ٢٠٢٤ أول مرة في المطبخ ١٥ يناير ٢٠٢٤ – من ٢:٥٧ ص إلى ٣:٤٣ ص

٢:٥٧ ص – المطبخ الفيلا نايمة، غير صوت الثلاجة ولمبة LED تحت الخزانة. ليلى لابسة روب حرير بيج قصير، واقفة قدام البوتاجاز، بتعمل مكرونة بشاميل للفطار. القدر بيغلي، ريحة البصل المحمر تملّي المكان. يوسف دخل حافي، بوكسر أسود بس، قضيبه منتصب من ساعة. وقف وراها، إيده على وسطها: «ريحة البشاميل حلوة… بس ريحتك أحلى». ليلى دارت نص دورة: «يوسف… أنا بطبخ!» يوسف شدها لورا: «وأنا هطبخك».

٢:٥٩ ص يوسف رفع الروب من ورا، فتح رجليها، دخلها دفعة واحدة. ليلى شهقت، مسكت المضرب: «آه… القدر هيحترق!» يوسف حرّك ببطء: «خلّيه يحترق… أنا هسخّنك أكتر». إيده اليمين بتداعب بظرها، إيده الشمال بتقلب المكرونة في القدر. ليلى بتأن: «أنا هجيب… والمكرونة لسه ناية!»

٣:٠٣ ص يوسف طلّع منها، رفعها، حطها على الكاونتر الرخامي البارد. الرخامة تحت مؤخرتها، رجليها مفتوحتين، المكرونة لسه بتغلي وراهم. يوسف دخلها تاني، وهو واقف: «شوفي… أول مرة في المطبخ». ليلى بتمسك الكاونتر: «البشاميل هيفور!» يوسف زوّد السرعة: «خلّيه يفور… زي ما أنا هفور جواكي».

٣:٠٩ ص ليلى جابت أول مرة، رجليها رجفت، صرخت: «يوسف… أنا جبت!» يوسف مسك وشها: «استني… معايا». حرّك ٢٠ دفعة سريعة، قذف جواها، صرخ بصوت عالي: «التوأم هيحبوا المكرونة!» اللبن نزل على فخادها، خليط مع البشاميل اللي فاض من القدر.

٣:١٤ ص يوسف لسه جواها، بيحرّك ببطء، المكرونة لسه بتغلي. ليلى بتضحك: «إنت قذفت وصرخت كده؟» يوسف قبّل حلماتها: «عشان التوأم يسمعوا من دلوقتي… المكرونة بشاميل أكلتهم المفضلة». ليلى دارت راسها، شافت القدر: «لسه ناية… هنعمل إيه؟» يوسف طلّع منها، نزل على ركبه، لحس اللبن من فخادها: «هنكمّل… ونحطّ لبني في البشاميل».

٣:٢٢ ص يوسف دارها على بطنها، الكاونتر تحت بطنها، دخلها من ورا. إيده بتقلب المكرونة، إيده التانية بتضرب مؤخرتها. ليلى بتصرخ: «آه… المكرونة هتتحرق!» يوسف قذف تاني جواها، صرخ: «تحرق… التوأم هيحبوا المحروق!» اللبن نزل على الكاونتر، ليلى جابت تاني.

٣:٣٥ ص يوسف رفعها، حطها على الأرض، المكرونة لسه بتغلي. قعد، ليلى ركبت فوقه، بتركب ببطء. يوسف مسك القدر، قلب البشاميل على صدرها: «خلّي البشاميل يسخّنك». ليلى بتضحك وبتأن: «إنت مجنون!» يوسف لحس البشاميل من حلماتها، قذف تالت مرة جواها.

٣:٤٣ ص المكرونة خلّصت، البشاميل فاض، اللبن خلّص. يوسف نام على الأرض، ليلى على صدره، المكرونة في الطبق جنبهم. همس: «أول مرة في المطبخ… أول فطار للتوأم». ليلى قبّلت بقه: «التوأم هيحبوا المكرونة… واللبن بتاعك». يوسف كتب بإصبعه على بطنها بالبشاميل: «مكرونة + لبن = توأم»

١٥ يناير. كاونتر واحد. قدر بشاميل. ٣ قذفات. وصرخة واحدة: «التوأم هيحبوا المكرونة»

المطبخ بقى مطبخ الحب. والمكرونة بشاميل… أكلة التوأم المنتظر.

الفصل السادس: فبراير ٢٠٢٤ عيد الحب – ١٤ فبراير ٢٠٢٤ من ٨:٠٠ م إلى ٤:١٧ ص – ١٤ وردة = ١٤ وضع

٨:٠٠ م – الباب الرئيسي يوسف دخل البيت، ماسك باقة ١٤ وردة حمراء طويلة، مربوطة بشريطة حرير أسود. ليلى واقفة في الصالة، لابسة روب أحمر قصير، تحتها لانجري أسود شفاف. يوسف قبّل إيدها: «كل وردة… وضع. كل وضع… قذفة. جاهزة؟» ليلى ابتسمت بخجل: «١٤ مرة؟ هتموتني!» يوسف همس: «هتموتي من النشوة… مش من التعب».

┏━━━ ١٤ وردة = ١٤ وضع ━━━┓ (كل وردة = اسم + مكان + وقت)

١. وردة «المدخل» – ٨:٠٥ م يوسف حط الوردة الأولى في شعر ليلى، شدها عند الباب، رفعها على الحيطة، دخلها واقفين. قذف في ٩٠ ثانية: «أول قذفة عشان الباب يفتكرنا».

٢. وردة «السلم» – ٨:١٤ م حملها على درج السلم، دخلها وهو بيطلع درجة درجة. ليلى بتضحك: «هنقع!» قذف على الدرجة السابعة.

٣. وردة «المراية» – ٨:٢٦ م في الرواق، قدام المراية الكبيرة. ليلى شافت نفسها وهو جواها من ورا. يوسف كتب بالوردة على المراية: «أحبك» قذف وهو بيبص لعينيها في الزجاج.

٤. وردة «الكنبة» – ٨:٤٢ م ليلى فوق، بتركب، الوردة في بقّها. كل ما تركب، الوردة بتتحرك. قذف وهو ماسك الوردة بإيده.

٥. وردة «الطاولة» – ٩:٠٣ م طاولة الطعام الزجاجية. يوسف حطها على بطنها، دخلها من ورا، الوردة تحت بطنها. كل دفعة، الوردة بتتحرك. قذف وصرخ: «التوأم هيحبوا العشا هنا!»

٦. وردة «الجاكوزي» – ٩:٢٧ م الميه سخنة، الوردة طافية. ليلى قعدت على الحافة، يوسف لحسها لحد ما جابت. بعدين دخلها تحت الميه، قذف والوردة دارت حواليهم.

٧. وردة «الشباك» – ١٠:١١ م الشباك مفتوح، القمر باين. يوسف دخلها من ورا، ليلى ماسكة الستارة. قذف وهو بيقول: «القمر شاهد».

٨. وردة «السرير» – ١٠:٤٤ م وضع الـ69، الوردة في بقّها. جابوا مع بعض في نفس اللحظة.

٩. وردة «الأرض» – ١١:٢٣ م على سجادة الصالة، ليلى على بطنها، يوسف فوقها. قذف وهمس: «هنا هيبقى أول خطوة للتوأم».

١٠. وردة «الكرسي» – ١١:٥٩ م كرسي الطعام، ليلى قعدت فوقه، يوسف واقف بين رجليها. قذف وهو بيعدّ: «عاشر قذفة… لسه ٤».

١١. وردة «الدرج تاني» – ١٢:٣٣ ص نزلوا الدرج، دخلها وهما نازلين. قذف على آخر درجة.

١٢. وردة «الحمام» – ١:١٩ ص تحت الدش، ليلى على الحيطة، يوسف رفع رجلها. قذف والميه بتغسل كل حاجة.

١٣. وردة «تحت اللحاف» – ٢:٠٧ ص في سريرهم، ليلى فوق، بتركب ببطء. يوسف كتب على بطنها بالوردة: «١٣ مرة = توأم» قذف وهو بيبكي من النشوة.

١٤. وردة «الفجر» – ٤:١٧ ص الشباك مفتوح، أول ضوء دخل. يوسف دخلها وهو ماسك الوردة الأخيرة، حطها على بطنها. قذف آخر مرة، همس: «١٤ وردة… ١٤ قذفة… ١٤ فبراير… و١٤ أسبوع جايين هنعرف إنك حامل».

٤:٢٣ ص – آخر نفس ليلى نايمة على صدره، الـ١٤ وردة متناثرة حواليهم. يوسف كتب على بطنها بالقلم الأحمر: «عيد الحب ٢٠٢٤ – ١٤ مرة = بداية التوأم» قبّل بطنها: «كل سنة وإحنا ١٤… لحد ما يبقوا ١٦».

١٤ فبراير. ١٤ وردة. ١٤ وضع. ١٤ قذفة. و٨ ساعات من الحب… كانوا أول نبضة للتوأم.

الفصل السابع: مارس ٢٠٢٤ أول اختبار إيجابي… كذب ٢٥–٢٧ مارس ٢٠٢٤ – ٤٨ ساعة خوف، ٥ مرات تعزية

٢٥ مارس – ٠٨:٤٢ ص حمام ليلى ليلى قاعدة على الأرض، ركبتها بين إيديها، اختبار First Response في إيدها. النتيجة: خط وردي غامق + خط وردي خفيف جدًا. ليلى بكت: «يوسف… تعالى بسرعة!» يوسف جري من أوضته، بوكسر بس، عينيه مفتوحة على الآخر: «إيجابي؟!» ليلى رفعت العصاية: «شايف الخط الخفيف؟ ده إيجابي!» يوسف نزل على ركبه، قبّل بطنها ٢٠ مرة: «أنا أبو توأم… أنا أبو توأم!»

٠٨:٤٧ ص – أول دمعة يوسف بكى، دموعه نزلت على بطن ليلى: «هنسميهم يوسف وليلى… هيبقوا زينا». ليلى ضحكت وبكت: «لسه ٣ أسابيع… بس أنا حامل». يوسف فتح موبايل، صوّر العصاية، بعت للجروب السري (هو وليلى بس): «أول إيجابي – ٢٥/٣/٢٠٢٤»

٢٦ مارس – ٢:١١ ص سرير ليلى يوسف جواها من ٣ ساعات، بيحرّك ببطء. همس: «أول ليلة وأنا جوا أم توأم». ليلى بتأن: «براحة… الجنين لسه صغير». يوسف قذف أول مرة، بكى تاني: «أنا آسف… خايف أذيهم». ليلى شده: «إنت بتعزّيهم… قذف تاني».

٢٦ مارس – ٤:٣٣ ص الجاكوزي الميه سخنة، ليلى فوق، بتركب ببطء. يوسف ماسك بطنها براحة: «حسّيتي برفسة؟» ليلى ضحكت: «لسه ٣ أسابيع يا مجنون!» قذف تاني، دموعه في الميه: «أنا أب… أنا أب».

٢٦ مارس – ٦:٥٥ ص المطبخ ليلى بتعمل فطار، يوسف دخلها من ورا وهي بتقطّع بيض. قذف تالت مرة، همس: «التوأم هيحبوا البيض المخفوق». ليلى دارت، قبلته: «إنت لسه بتبكي؟» يوسف مسح دموعه: «دموع فرحة».

٢٧ مارس – ١١:٢٧ ص الحمام تاني ليلى دخلت فجأة، وشها أصفر: «يوسف… الدورة جت». يوسف وقع على ركبه، الاختبار في إيده: خط واحد بس. بكى بصوت عالي: «كان كذب… كان كذب!» ليلى حضنته: «متزعلش… هنعمل واحد حقيقي». يوسف رفع وشها: «دلوقتي… عزّيني».

٢٧ مارس – من ١١:٣٥ ص إلى ١:٤٤ م ٥ مرات تعزية – كل مرة دمعة وقذفة

١. ١١:٣٥ ص – الحمام ليلى على الحوض، يوسف دخلها واقفين. قذف أول تعزية: «أنا آسف يا توأم… هنيجي تاني».

٢. ١١:٥٨ ص – السرير ليلى على بطنها، يوسف من ورا. قذف تاني: «السرير هيستنى التوأم الحقيقي».

٣. ١٢:٢٧ م – الجاكوزي ليلى فوق، بتركب وهي بتبكي. قذف تالت: «الميه هتغسل دموعنا… وتجيب توأم جديد».

٤. ١٢:٥٩ م – السلم يوسف حملها، دخلها وهما نازلين. قذف رابع: «كل درجة… خطوة للتوأم الجاي».

٥. ١:٤٤ م – الصالة ليلى على الأرض، يوسف فوقها، دخلها ببطء. قذف خامس مرة، بكى على صدرها: «٥ مرات عزّيتك… و٥ شهور جايين هنعمل توأم حقيقي».

١:٥٥ م – آخر دمعة يوسف كتب على بطنها بالقلم الأحمر: «كذب مارس ٢٠٢٤ – حقيقي سبتمبر ٢٠٢٥» ليلى قبّلت جبينه: «كل كذبة… بتقربنا من الحقيقة». يوسف نام جواها: «وقاعدة ٣… مكملة».

٤٨ ساعة. خط خفيف واحد. ٥ قذفات تعزية. و٥ دموع فرحة مؤجلة… كانوا أجمل درس في الصبر.

الفصل الثامن: أبريل ٢٠٢٤ أول مرة في العربية ١٩ أبريل ٢٠٢٤ – من ١:٥٧ ص إلى ٢:٣٩ ص

١:٥٧ ص – موقف كارفور المهندسين الليل هادئ، الموقف فاضي غير ٣ عربيات بعيدة. BMW X5 سوداء متظللة، الزجاج الأمامي مغطّى بستارة صغيرة. يوسف فتح الباب الخلفي، شدها لجوا: «يلا… أول مرة في العربية». ليلى لابسة فستان قطن أبيض قصير، تحتها لا شيء. دخلت، قعدت على الكرسي الخلفي، رجليها مفتوحتين: «لو حد شافنا؟» يوسف قفل الأبواب، ضغط زرار الـLock: «الزجاج متظلّل… والكاميرات مطفية».

١:٥٩ ص – أول قبلة يوسف قبّلها بعنف، إيده تحت الفستان، لمس بظرها. ليلى أنّت: «آه… براحة». يوسف فتح الزرار، نزل البنطلون، قضيبه طلع زي الحديد. حطها على الكرسي، رفع الفستان لفوق الخصر: «هدخل… دلوقتي».

٢:٠١ ص – أول دخلة يوسف دخلها دفعة واحدة، الكرسي اهتز. ليلى صرخت: «آه… العربية بتتحرك!» يوسف حرّك ١٥ دفعة سريعة، الزجاج الأمامي بدأ يتعرّق. ليلى بتمسك السقف: «أنا هجيب!» يوسف قذف أول مرة جواها، ٩ نبضات، صرخ: «أول قذفة في العربية!» الزجاج مبلّل من أنفاسهم، قطرات صغيرة بتتكوّن.

٢:٠٦ ص – ليلى فوق يوسف قعد، ليلى ركبت فوقه، الكرسي رجّ لورا. بتركب بسرعة، الفستان مرفوع لفوق صدرها. كل ما تركب، الزجاج بيضرب في السقف طق… طق… طق. ليلى بتهمس: «الزجاج هيتكسر!» يوسف مسك مؤخرتها: «خلّيه يكسر… أنا هكسرك».

٢:١١ ص – الزجاج مبلّل الزجاج الأمامي كله ضباب، قطرات بتتساقط جوا. يوسف فتح الشباك سنتي، الهوا البارد دخل. ليلى شهقت: «برد!» يوسف قفل الشباك، دخلها أعمق: «أنا هسخّنك». قذف تاني، اللبن نزل على فخادها، خليط مع العرق.

٢:١٧ ص – وضع الكلب يوسف دارها، حطها على بطنها، الكرسي مائل لقدام. دخلها من ورا، إيده بتداعب بظرها. ليلى بتصرخ: «الكرسي هيتقطّع!» يوسف ضرب مؤخرتها: «خلّيه يتقطّع… أنا هقطّعك». قذف تالت مرة، الكرسي رجّ رجّة قوية.

٢:٢٤ ص – على الباب يوسف فتح الباب الخلفي سنتي، الهوا دخل. حط ليلى على الباب، دخلها واقفين، الباب بيخبط في الحيطة دب… دب… دب. ليلى بتضحك: «الأمن هيجي!» يوسف قذف رابع مرة: «خلّيه يجي… يشوف أم توأم».

٢:٣١ ص – آخر جولة رجعوا الكرسي، ليلى فوق تاني، بتركب ببطء. الزجاج كله ضباب، يوسف كتب بإصبعه: «أبريل ٢٠٢٤ – أول مرة في العربية» ليلى جابت، يوسف قذف خامس مرة، صرخ: «التوأم هيتربوا في العربية دي!»

٢:٣٩ ص – آخر نفس يوسف نام على الكرسي، ليلى على صدره. الزجاج مبلّل من أنفاسهم، الكرسي مبلّل من لبنهم. يوسف همس: «أول مرة في العربية… أول ذكرى للتوأم». ليلى قبّلت رقبته: «والزجاج هيفضل مبلّل… لحد ما نرجع نعمل توأم».

١٩ أبريل. موقف سوبرماركت. ٥ قذفات. زجاج مبلّل. وأول مرة في العربية… كانت أجمل رحلة ليلية.

الفصل التاسع: مايو ٢٠٢٤ ليلة ٢٥٥ ٢٥ مايو ٢٠٢٤ – من ١١:٤٧ م إلى ٤:٢٢ ص

١١:٤٧ م – غرفة يوسف النور أحمر خافت، على الحيطة تقويم كبير ٢٠٢٣-٢٠٢٤ مفتوح على مايو. كل مربع من ١٥ سبتمبر ٢٠٢٣ لـ ٢٥ مايو ٢٠٢٤ مليان قلب ❤️ أحمر. يوسف واقف قدام التقويم، عاري، ماسك قلم فلوماستر. ليلى دخلت بروب حرير أسود، عينيها على القلوب: «٢٥٥ قلب؟» يوسف دار، شدها لحضنه: «٢٥٥ ليلة جواكي… ٢٥٥ قذفة… ٢٥٥ مرة قلتيلي بحبك».

١١:٥٠ م – أول قلب يوسف رفعها، حطها على المكتب تحت التقويم. فتح رجليها، دخلها ببطء: «هنحتفل بكل قلب… قلب قلب». ليلى بتأن: «٢٥٥ مرة؟ هتموتني!» يوسف ضحك: «هنعمل ٥ بس… والباقي في أحلامك».

١١:٥٥ م – قلب ١ يوسف كتب ❤️ كبير على بطنها بالفلوماستر. دخلها وهو بيعدّ: «واحد… ٢٥٥ ليلة». قذف أول مرة، الحبر لسه رطب.

١٢:٠٩ ص – قلب ٢ دارها على بطنها، كتب قلب على ظهرها. دخلها من ورا: «اتنين… ٢٥٥ قبلة». قذف تاني، ليلى عضّت المخدة.

١٢:٢٧ ص – قلب ٣ في الجاكوزي، الميه سخنة، قلب على صدرها اليمين. ليلى فوق، بتركب: «تلاتة… ٢٥٥ آهة». قذف تالت، الميه بقت بيضاء.

١:٠٣ ص – قلب ٤ على السجادة قدام التقويم، قلب على فخدها الأيسر. يوسف لحسها لحد ما جابت، بعدين دخلها: «أربعة… ٢٥٥ دمعة فرح». قذف رابع، ليلى بتبكي من النشوة.

١:٤٤ ص – قلب ٥ رجعوا السرير، يوسف كتب ❤️ كبير حوالين سرتها. دخلها ببطء، عينيه في عينيها: «خمسة… ٢٥٥ يوم لحد التوأم». قذف خامس مرة، نام جواها.

٢:٢٢ ص – التقويم الكبير يوسف قام، مسك ليلى، وقفوا قدام التقويم. كتب بإصبعه على مربع ٢٥ مايو: ❤️ ٢٥٥ ❤️ قال: «كل يوم هحط قلب… لحد ما نوصل ٧٣٠ ونعرف إنك حامل». ليلى قبّلت إيده: «وأنا هحط قلبي جواكي كل ليلة».

٤:٢٢ ص – آخر قلب يوسف فتح صفحة جديدة في التقويم، كتب بالفلوماستر: «من ٢٥٥ لـ ٧٣٠… كل ❤️ = خطوة للتوأم» ناموا متعانقين، التقويم مضوي بالقلوب. ليلى همست: «٢٥٥ ليلة جوايا… و٤٧٥ ليلة جايين». يوسف رد: «وكل ليلة… قلب جديد».

٢٥ مايو. ٢٥٥ قلب. ٥ قذفات. تقويم واحد… كان أجمل عداد للحب.

الفصل العاشر: يونيو ٢٠٢٤ أول سونار وهمي ١٥ يونيو ٢٠٢٤ – من ١١:٥٩ م إلى ٣:٤٧ ص

١١:٥٩ م – غرفة يوسف الإضاءة زرقا خافتة، شاشة اللاب توب مفتوحة على صورة سونار توأم ١٢ أسبوع من موقع طبي. يوسف طابعها على ورق A4 لامع، قصّها بدقة، حطّها في مظروف أبيض م نوشته عليه: «أول صورة عيلتنا»

ليلى دخلت بفستان نوم أبيض شفاف، بطنها لسه مسطحة. يوسف شدها لحضنه: «جاهزة تشوفي أولادنا؟» ليلى ضحكت: «إحنا لسه منعملش اختبار إيجابي!» يوسف همس: «الليلة هنعمل سونار… وهمي، بس حقيقي في قلبنا».

١٢:٠٣ ص – السرير يوسف حط ليلى على ضهرها، رفع الفستان، كشف بطنها. طلّع أنبوب جل شفاف (جل شعر قديم)، حط خطوط زرقا على بطنها. بعدين فتح المظروف، لصق الصورة بالسولاتيب فوق السرة بالظبط. ليلى بصت للصورة: كيسين صغيرين، اتنين راس، أربع رجلين. دموعها نزلت: «ده… يوسف وليلى؟» يوسف قبّل الصورة: «أيوه… يوسف اللي على الشمال، وليلى على اليمين».

١٢:٠٨ ص – أول نبض يوسف حط سماعة أذن بلوتوث على بطنها، شغّل صوت نبض جنين من يوتيوب (١٤٥ دقة/دقيقة). الصوت دق… دق… دق… ملّى الأوضة. يوسف دخلها ببطء: «اسمعي… ده نبضهم وأنا جواكي». ليلى بتأن مع كل دقة: «آه… دق… آه… دق».

١٢:٢١ ص – أول رفسة وهمية يوسف حط إيده على الصورة، ضغط براحة: «يوسف بيرفص!» ليلى ضحكت وبكت: «وليلى بتضحك!» يوسف زوّد السرعة، قذف أول مرة جواها، صرخ: «أول قذفة لأولادنا!» الجل لزّق الصورة أكتر.

١٢:٤٤ ص – جاكوزي نقل الصورة للجاكوزي، لصقها على بطنها تاني. الميه سخنة، يوسف جواها من ورا، إيده بتداعب الصورة. كل دفعة بيقول اسم: «دي ليوسف… دي لليلى». قذف تاني، الميه بقت بيضاء، الصورة لسه ثابتة.

١:٣٣ ص – السونار الموسيقي يوسف شغّل أغنية «يا ليل يا عين» بصوت واطي، حط الموبايل على بطنها. ليلى فوق، بتركب بإيقاع الأغنية. كل كوبليه = ١٠ دفعات. في الرفرين قذف تالت مرة: «يا ليل… يا توأم».

٢:١٧ ص – الصورة تتحرك رجعوا السرير، يوسف لصق الصورة بطبقة جل جديدة. دخلها وهو بيحرّك بطنها يمين وشمال: «شوفي… يوسف بيلف!» ليلى جابت مرتين، بتبكي: «أنا أم… أنا أم!»

٣:٤٧ ص – آخر لمسة يوسف قذف رابع مرة، نام على بطنها، وشه على الصورة. همس: «ده يوسف وليلى… أول سونار وهمي… أول حلم حقيقي». ليلى قبّلت راسه: «هنطبع واحدة جديدة كل شهر… لحد ما يبقوا حقيقيين». يوسف كتب على الصورة بالقلم: «١٥/٦/٢٠٢٤ – أول نبض»

٣٦٥ يوم من أول ليلة. صورة واحدة. ٤ قذفات. وجل *****… كان أجمل سونار في التاريخ.

الفصل الحادي عشر: يوليو ٢٠٢٤ أول إجازة سرية ١٨–٢٠ يوليو ٢٠٢٤ – ٧٢ ساعة، ٢٧ جولة، ١ بحر

اليوم الأول – ١٨ يوليو ٤:٣٣ م – شاليه ٤٧، الساحل الشمالي الباب اتقفل، المفتاح اتقفّل جوا جيب يوسف. الشاليه زجاج من الأرض للسقف، البحر على بعد ٥ أمتار. ليلى دخلت بمايوه أسود قطعة واحدة، يوسف عريان غير بوكسر أبيض. يوسف شدها للترّاس: «٣ أيام… ٩ جولات كل يوم… ٢٧ قذفة… والبحر شاهد».

┏━━━ ٩ جولات يوميًا ━━━┓ (كل جولة = رقم + مكان + صوت البحر)

١. الترّاس – ٤:٤٥ م يوسف رفعها على السور، دخلها واقفين، الموج بيضرب تحت. قذف أول مرة وصرخ: «أول موجة للتوأم!»

٢. الرملة – ٥:١٩ م مشيوا حافيين ٣٠ متر، ناموا على الرمله، ليلى فوق. كل ما تركب، الرمله بتطير. قذف تاني: «الرمله هتخبّي أسرارنا».

٣. البحر – ٦:٠٣ م دخلوا لحد الخصر، يوسف دخلها تحت الميه، الموج بيغطّيهم. قذف تالت: «البحر بيشرب لبننا».

٤. الجاكوزي الخارجي – ٧:٢٢ م الميه ٤٢ درجة، ليلى على الحافة، يوسف لحسها ١٥ دقيقة. قذف رابع جواها وهو بيصرخ: «الفقاعات بترقص مع التوأم».

٥. أرضية الصالة – ٨:٤٧ م زجاج مفتوح، البحر يسمع. ليلى على بطنها، يوسف من ورا. قذف خامس: «الزجاج هيفتكر شكلنا».

٦. المطبخ – ١٠:١١ م ليلى بتعمل سلطة، يوسف دخلها وهي ماسكة السكينة. قذف سادس على الكاونتر: «التوأم هيحبوا الطماطم».

٧. السرير الدائري – ١١:٥٩ م وضع ٦٩، البحر يضرب الشباك. جابوا مع بعض. قذف سابع في بقّها.

٨. الشباك المفتوح – ١:٣٣ ص ليلى ماسكة الشباك، يوسف من ورا، القمر منوّر. قذف تامن: «القمر بيحسدنا».

٩. تحت النجوم – ٢:٥٩ ص على السطح، فرشة مطاط، ليلى فوق. قذف تاسع وهمس: «النجوم بتعدّ قذفاتنا».

اليوم الثاني – ١٩ يوليو من ٥:١٧ ص لـ ٣:٠٩ ص نفس الجولات، أرقام جديدة:

  • جولة ٦ عالرملة بالليل، ضوء القمر.
  • جولة ٨ في البحر لما الشمس طلعت.
  • جولة ٩ على السطح وهما بيغنوا «بحبك يا بحر».

اليوم الثالث – ٢٠ يوليو ٥:٥٥ ص – آخر جولة الشاليه فاضي، البحر هادي. يوسف حمل ليلى، دخلها وهما واقفين قدام الزجاج. كل موجة = دفعة. في الموجة الـ٢٧ قذف آخر مرة، صرخ: «٢٧ قذفة… ٢٧ موجة… ٢٧ أسبوع جايين هنسمع نبضهم!»

٦:٣٣ ص – آخر صوت يوسف كتب على الزجاج باللبن: «١٨-٢٠/٧/٢٠٢٤ – ٢٧ جولة – البحر شاهد» ليلى قبّلت الكتابة: «البحر هيحكي للتوأم قصتنا».

٧٢ ساعة. ٢٧ جولة. ٢٧ قذفة. بحر واحد… كان أجمل شهادة ميلاد للتوأم المنتظر.

الفصل الثاني عشر: أغسطس ٢٠٢٤ ليلة ٣٦٥ ١٤ أغسطس ٢٠٢٤ – من ١١:٣٦ م إلى ٥:٥٥ ص سنة كاملة من أول ليلة

١١:٣٦ م – الصالة كل أنوار البيت مطفية، غير ٣٦٥ شمعة صغيرة مرصوصة على شكل قلب ضخم على الأرض. في الوسط: سرير دائري مغطّى بمفرش أبيض، فوقيه تقويم مفتوح على ١٤ أغسطس ٢٠٢٤، كل يوم مليان قلب ❤️. ليلى دخلت بفستان حرير أبيض طويل، شعرها منسدل، ريحة ياسمين. يوسف واقف عريان غير بوكسر أسود، ماسك علبة مخمل صغيرة.

١١:٤٢ م – أول دقيقة يوسف فتح العلبة: خاتم فضة رفيع، مكتوب من جوا «١٥/٩/٢٣ – ١٤/٨/٢٤ = ٣٦٥». نزل على ركبته، لبّسها الخاتم في بنصرها الأيسر: «٣٦٥ يوم… ٣٦٥ ليلة… ٣٦٥ قذفة… و٣٦٥ مرة قلتيلي بحبك». ليلى دموعها نزلت: «و٣٦٥ مرة حسّيت إني ملكة».

١١:٤٨ م – أول قبلة يوسف قبّل الخاتم، بعدين شفتها. رفعها، حطها على السرير وسط الشمعات. الفستان انزلق، ليلى عارية تمامًا. يوسف دخلها ببطء: «أول دفعة في السنة التانية». ليلى بتأن: «آه… ٣٦٦ قادمة».

١٢:٠٠ منتصف الليل – ٣٦٥ شمعة يوسف أطفأ شمعة بكل قذفة، عدّ بصوت:

  • ١… ٢… ٣… كل شمعة تطفى، قلب على بطنها بالفلوماستر. في الشمعة ٣٦٥ قذف أول مرة، صرخ: «سنة كاملة جواكي!»

١٢:٣٣ ص – الجاكوزي نقلوا السرير للجاكوزي، الميه ٤٠ درجة، ٣٦٥ وردة حمراء طافية. ليلى فوق، بتركب، الخاتم بيلمع تحت الميه. قذف تاني، الورد بقى بيضاء.

١:١١ ص – السطح تحت النجوم، فرشة بيضاء، البدر منوّر. يوسف كتب على بطنها بالشمع المذاب: ٣٦٥. دخلها من ورا، قذف تالت: «النجوم شهود على سنتنا».

٢:٢٢ ص – المراية قدام مراية طول الحيطة، ليلى شافت نفسها بالخاتم وهو جواها. قذف رابع، همس: «شوفي… دي أم توأم».

٣:٣٣ ص – تحت اللحاف رجعوا السرير، ٣٦٥ شمعة مطفية، ريحة الشمع تملّي الأوضة. يوسف دخلها ببطء، عينيه في عينيها: «آخر قذفة في السنة الأولى». قذف خامس مرة، ليلى بتبكي من النشوة.

٥:٥٥ ص – أول ضوء يوسف فتح الشباك، أول شعاع دخل على الخاتم. كتب على بطنها بالفلوماستر: «١٥/٨/٢٤ – بداية السنة التانية» قبّل الخاتم: «كل يوم هيبقى ٣٦٦… لحد ما بطنك تكبر».

٣٦٥ شمعة. ٥ قذفات. خاتم فضة واحد. وسنة كاملة… كانت أجمل عقد زواج سري.

الفصل الثالث عشر: سبتمبر ٢٠٢٤ عيد ميلاد يوسف ٢٠ ١٥ سبتمبر ٢٠٢٤ – من ١١:٤٧ م إلى ٦:١١ ص ليلة بلا قواعد

١١:٤٧ م – باب الفيلا الباب الرئيسي مفتوح على مصراعيه، لمبة المدخل الخارجية وحدها مضوية. ليلى واقفة في الصالة، لابسة روب حرير أحمر مربوط بحزام واحد، تحتها لا شيء. في إيدها بطاقة صغيرة مكتوب عليها: «ليلة بلا قواعد – ممنوع تقول لأ»

يوسف دخل، عينيه وسّعت: «الباب مفتوح؟!» ليلى فكّت الحزام، الروب وقع: «الليلة كل حاجة مفتوحة… الباب، قلبي، جسمي».

١١:٥١ م – أول مرة في الصالة يوسف شدها على الأرض، سجادة الصالة تحت ظهرها، الباب مفتوح ٩٠ درجة. دخلها دفعة واحدة: «أول مرة قدام العالم!» ليلى صرخت من النشوة: «آه… خلّي الجيران يسمعوا!» يوسف قذف أول مرة في ٤٥ ثانية، صرخ: «عيد ميلاد ٢٠… أحلى قذفة!»

١١:٥٧ م – قاعدة جديدة ليلى قامت، فتحت الباب كله: «الليلة مافيش قواعد… مافيش أبواب… مافيش لأ». يوسف ضحك: «يعني لو حد دخل؟» ليلى ركبت فوقه: «يبقى ينضم أو يتفرج».

┏━━━ ٨ جولات بلا قواعد ━━━┓

١. على عتبة الباب – ١٢:٠٣ ص ليلى قعدت على العتبة، رجليها بره البيت، يوسف جواها من ورا. كل دفعة الباب بيخبط دب… دب. قذف تاني: «الباب بيحتفل معانا».

٢. الدرج الخارجي – ١٢:١٩ ص نزلوا درجتين بره، ليلى على بطنها، يوسف فوقها. سيارة مرّت، نورها ضرب وشوشهم. قذف تالت: «السواق شافنا… وكمّل».

٣. الجاكوزي الخارجي – ١٢:٤٤ ص الميه مغلية، الباب مفتوح، الفقاعات بتطلع بره. ليلى فوق، قذف رابع: «الفقاعات بتغني هابي بيرثداي».

٤. السطح – ١:٣٣ ص السما مكشوفة، ليلى ماسكة السور، يوسف من ورا. قمر بدر منوّر. قذف خامس: «القمر بيحسد عيد ميلادي».

٥. المطبخ، الباب مفتوح – ٢:١١ ص ليلى على الكاونتر، يوسف واقف بره البيت، جواها من الشباك. قذف سادس: «الجيران هيشموا ريحة الكيكة واللبن».

٦. الصالة تاني – ٣:٠٧ ص كل الستاير مفتوحة، ليلى فوق، بتركب وهي بتغني: «كل سنة وإنت جوايا». قذف سابع.

٧. تحت النجوم، بره البيت – ٤:٢٢ ص على العشب قدام الفيلا، ليلى على بطنها. قذف تامن: «العشب هيبقى أخضر من لبننا».

٨. الباب مرة أخيرة – ٥:٥٩ ص يوسف حملها، دخلها وهما واقفين في المدخل، الباب مفتوح على الشارع. أول شعاع شمس ضرب وشوشهم. قذف تاسع، صرخ: «أول قذفة في ٢٠… وأول قذفة قدام الشمس!»

٦:١١ ص – آخر نفس يوسف قفل الباب أخيرًا، حمل ليلى للصالة. كتب على بطنها بالكاتشب: «١٥/٩/٢٤ – ٢٠ سنة – ٩ قذفات – بلا قواعد» ليلى قبّلت جبينه: «كل سنة والباب مفتوح… لحد ما التوأم يقفلوا».

٩ جولات. ٩ قذفات. باب مفتوح ٦ ساعات. وليلة بلا قواعد… كانت أحلى هدية عيد ميلاد في التاريخ.

الفصل الرابع عشر: أكتوبر ٢٠٢٤ أول مرة في أوضة مراد ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٤ – من ١:٤٦ ص إلى ٤:٢٩ ص

١:٤٦ ص – ممر الدور الأول البيت نايم، غير صوت تكييف خفيف. باب أوضة مراد مفتوح ٥ سنتي، ضوء أزرق من شاشة الكمبيوتر. مراد في سنغافورة من ١٩ يوم، مكالمة فيديو آخرها كانت: «خلّي بالك من ماما يا يوسف». يوسف ماسك إيد ليلى، همس: «الليلة هنخلّي بابا يشوف من بعيد».

١:٤٨ ص – داخل الأوضة سرير مراد الكبير، مفرش رمادي، صورة مراد وليلى في إطار فضة على الكومود. ليلى وقفت قدام الصورة، لابسة قميص نوم أبيض شفاف مكتوب عليه «Mrs. Murad». يوسف شدها من وسطها: «الليلة إنتِ Mrs. Youssef». قمّصها نزل على الأرض، ليلى عارية.

١:٥١ ص – أول دخلة يوسف حطها على سرير مراد، رفع رجليها على كتفه، دخلها دفعة واحدة. ليلى شهقت: «آه… سرير بابا!» يوسف حرّك بسرعة: «بابا هيحسّ بينا من سنغافورة». قذف أول مرة جواها، ١١ نبضة، صرخ: «أول لبن على مفرش بابا!»

٢:٠٣ ص – على الصورة يوسف رفع ليلى، حطها قدام إطار مراد. مسك قضيبه، قذف تاني على زجاج الصورة، اللبن نزل على وش مراد. ضحك بصوت عالي: «هاي بابا… أنا بحييك!» ليلى بتضحك وبكى: «إنت مجنون!» يوسف لحس اللبن من الصورة، قبل وش مراد: «طعمه حلو زي بنته».

٢:١٤ ص – مكتب مراد ليلى على المكتب، رجليها مفتوحتين، يوسف واقف. فتح درج مراد، طلّع ربطة عنق سودا، ربط إيديها. دخلها وهو بيشد الربطة: «الليلة إنتِ موظفة عندي». قذف تالت جواها، اللبن نزل على أوراق مراد.

٢:٣٧ ص – دولاب مراد فتح الدولاب، ليلى جوا، يوسف دخلها وهما واقفين بين بدل مراد. كل دفعة بدلة بتتحرك. قذف رابع: «بابا هيشم ريحة اللبن في بدله».

٣:٠٩ ص – شباك مراد الشباك مفتوح، ليلى ماسكة الستارة، يوسف من ورا. قذف خامس على الستارة: «القمر بيبارك لينا».

٣:٤٤ ص – تحت لحاف مراد ناموا متعانقين، لحاف مراد الأصلي مغطّيهم. يوسف كتب على بطن ليلى بالقلم: «٢٣/١٠/٢٤ – أوضة مراد – ٥ قذفات – سنغافورة شاهد»

٤:٢٩ ص – آخر ضحكة يوسف فتح كاميرا الموبايل، صوّر الصورة المليانة لبن. بعتها لمراد على واتساب مع رسالة: «بابا… أنا خلّيت بالي من ماما أوي الليلة 😈» مراد رد بعد ٣ دقايق: «يا ابن الـ… 😂😂😂 استنى لما أرجع»

٥ قذفات. صورة مراد مبلولة. سرير مراد مهزوز. وضحكة يوسف… كانت أحلى إعلان حمل مؤجّل.

الفصل الخامس عشر: نوفمبر ٢٠٢٤ ليلة ٤٨٠ ١٥ نوفمبر ٢٠٢٤ – من ١١:٤٩ م إلى ٤:٥٨ ص

١١:٤٩ م – غرفة السونار الوهمية الأوضة مضلمة، غير شاشة ٦٥ بوصة مفتوحة على فيديو سونار توأم حقيقي ١٢ أسبوع (من اليوتيوب). صوت النبض دق-دق-دق يملّي المكان. يوسف ماسك قلم فلوماستر أسود، ليلى نايمة على السرير، بطنها مسطحة لسه. يوسف همس: «الليلة ٤٨٠… ٤٨٠ ليلة جواكي… ٤٨٠ مليون حيوان منوي بيسبحوا دلوقتي».

١١:٥٢ م – أول سطر يوسف كتب على بطنها بخط كبير: «٤٨٠ ليلة = ٤٨٠,٠٠٠,٠٠٠ 🏊♂️» ليلى ضحكت: «هيبقى عندنا مدينة سباحة!» يوسف نزل على ركبه، لحس كل صفر: «كل صفر… قذفة».

١١:٥٧ م – أول قذفة دخلها ببطء، النبض من الشاشة مع كل دفعة. قذف أول مرة جواها، صرخ: «أول ١٠٠ مليون… انطلقوا!» الفلوماستر لسه رطب، الحبر بقى يلمع باللبن.

١٢:١٩ ص – الجاكوزي نقلوا السرير للجاكوزي، الميه ٤١ درجة، ٤٨٠ وردة بيضاء طافية. ليلى فوق، بتركب، كل ١٠ دفعات بتعدّ: «ميتين… تلتمية…» قذف تاني، الورد بقى بيضاء أكتر.

١:٠٣ ص – السطح تحت النجوم، فرشة مطاط، يوسف كتب على ظهرها: «٤٨٠ ليلة = ٤٨٠ نجمة» دخلها من ورا، قذف تالت: «كل نجمة… حيوان منوي بيطير».

١:٤٤ ص – المراية قدام مراية طول الحيطة، ليلى شافت بطنها مكتوب عليه ٤٨٠. يوسف دخلها واقفين، قذف رابع: «شوفي… ٤٨٠ مليون بيسبحوا جواكي دلوقتي».

٢:٣٣ ص – تحت اللحاف رجعوا السرير، يوسف حط سماعة على بطنها، شغّل صوت نبض. دخلها ببطء، قذف خامس مرة، همس: «٤٨٠ ليلة… ٤٨٠ مليون… و٤٨٠ أسبوع جايين هنسمع النبض الحقيقي».

٤:٥٨ ص – آخر رقم يوسف كتب تحت البطن: «من ٤٨٠ لـ ٧٣٠… كل ليلة = مليون أقرب» قبّل الرقم، نام على بطنها، النبض من السماعة دق-دق. ليلى همست: «٤٨٠ ليلة… و٢٥٠ ليلة جايين… والمدينة هتبقى جاهزة».

٤٨٠ ليلة. ٥ قذفات. ٤٨٠ مليون حيوان منوي. وكلمة واحدة مكتوبة… كانت أجمل معادلة حب في التاريخ.

الفصل السادس عشر: ديسمبر ٢٠٢٤ كريسماس ٢٤–٢٥ ديسمبر ٢٠٢٤ – من ١١:٥٥ م إلى ٥:٣٧ ص

١١:٥٥ م – الصالة شجرة كريسماس ٢.٥ متر، كل زينتها كلوتات ليلى الحمراء (٣٧ كلوت بالظبط). تحت الشجرة: سجادة بيضاء، ٢٥ هدية صغيرة ملفوفة بشريطة ذهبي، ومفرش أحمر مكتوب عليه: «Ho-Ho-Ho… داخل ماما»

ليلى دخلت بقبعة بابا نويل بس، جسمها عاري، حلماتها مزيّنة بنجمتين لامع. يوسف لابس بوكسر أحمر مكتوب عليه «Naughty Boy». يوسف همس: «الليلة كل كلوت = قذفة… وكل هدية = وضع».

١١:٥٩ م – أول كلوت يوسف نزّع أول كلوت من الشجرة، حطه في بقّ ليلى. حطها تحت الشجرة، رفع رجليها على كتفه، دخلها دفعة واحدة. النجمة اللي فوق الشجرة اهتزت. قذف أول مرة جواها، صرخ: «أول هدية من بابا نويل!»

١٢:٠٧ ص – هدية ١ فتحوا أول علبة: فيها كلوت أحمر مفتوح من النص. ليلى لبسته، يوسف دخلها من الفتحة، قذف تاني: «كلوت مفتوح = قلب مفتوح».

١٢:٢٩ ص – هدية ٥ علبة فيها جرس صغير. يوسف ربطه في حلمة ليلى اليمين، كل دفعة الجرس بيرن رن-رن. قذف تالت تحت الشجرة، الجرس بيرن مع النبض.

١:١١ ص – هدية ١٢ علبة فيها كريمة شانتيه. يوسف رشّها على بطن ليلى، كتب: «٢٥/١٢ – ٥ قذفات». لحس الكريمة، دخلها، قذف رابع.

٢:٠٣ ص – هدية ٢٠ علبة فيها شمعة حمراء صغيرة. يوسف أشعلها، قطر الشمع على فخاد ليلى، دخلها وهي بتأن من الحرارة. قذف خامس: «شمعة عيد الميلاد… أحلى من الكيكة».

٣:٣٣ ص – هدية ٢٥ آخر علبة: خاتم ذهب صغير مكتوب عليه «Mommy 2025». يوسف لبّسه في إصبعها، دخلها ببطء، قذف سادس: «آخر قذفة في ٢٠٢٤… أول قذفة لأم ٢٠٢٥».

٥:٣٧ ص – أول ضوء الشجرة لسه منوّرة، كل الكلوتات اتقلعت، الأرض مبلولة. يوسف كتب على بطنها بالكريمة: «كريسماس ٢٠٢٤ – ٦ قذفات – ٣٧ كلوت – توأم في الطريق» ليلى قبّلت الخاتم: «كل سنة وإحنا تحت الشجرة… لحد ما التوأم يعلّقوا كلوتاتهم».

٣٧ كلوت أحمر. ٦ قذفات. ٢٥ هدية. وشجرة كريسماس… كانت أجمل ليلة عيد ميلاد للتوأم المنتظر.

الفصل السابع عشر: يناير ٢٠٢٥ أول تأخير حقيقي ٢٩ يناير ٢٠٢٥ – من ٠٧:٥٥ ص إلى ٤:٣١ م

٠٧:٥٥ ص – حمام ليلى ليلى قاعدة على حافة البانيو، موبايلها مفتوح على تطبيق الدورة: «٣٥ يوم متأخرة» إيدها بترجف، علبتين اختبار Clearblue Digital على الحوض. يوسف دخل بسرعة، لسه نايم، بوكسر أسود، عينيه حمرا: «جاهزة؟»

٠٧:٥٨ ص – أول عصاية ليلى بوّلت على العصايتين، حطّتهم جنب بعض. الساعة ٣ دقايق. يوسف بيعدّ بصوت: «١٨٠… ١٧٩…» ليلى بتدعي: «يا رب حقيقي المرة دي».

٠٨:٠١ ص – خطين العصاية الأولى: Pregnant 1-2 weeks العصاية التانية: خطين ورديين خفيفين. يوسف وقع على ركبه، بكى بصوت عالي: «حامل… حامل… أنا أب!» ليلى ضحكت، دموعها نزلت: «ده كذب تاني… أنا متأكدة!» يوسف مسح دموعه: «هنشوف الدكتور دلوقتي!»

٠٨:١١ ص – أول حضن يوسف حملها، دار بيها في الحمام: «يوسف وليلى… جواكي دلوقتي!» ليلى بتضحك: «إنت هتبكي كل مرة؟» يوسف قبّل بطنها: «كل دقيقة».

٠٩:٣٠ ص – عيادة د. سارة سونار مبكر: كيس صغير ٠.٤ سم، نبض ٨٩ دقة/دقيقة. الدكتورة: «٥ أسابيع ويومين… مبروك». يوسف بكى تاني، ليلى مسحت دموعه: «خلاص… مشء كذب».

١١:٤٤ ص – أول إعلان يوسف صوّر السونار، بعته لمراد على واتساب: «بابا… أنت هتبقى جد!» مراد رد بعد ٥ ثواني: «أنا جاي بكرة!»

١:٣٣ م – أول ٥ تعزيات رجعوا البيت، يوسف قفل الباب، حط ليلى على السرير: «٥ قذفات… واحدة لكل أسبوع». ١. على السرير – قذف أول: «أسبوع ٥». ٢. الجاكوزي – قذف تاني: «أسبوع ٦ جاي». ٣. المطبخ – قذف تالت: «التوأم هيحبوا القهوة». ٤. السطح – قذف رابع: «الشمس بتبارك». ٥. تحت اللحاف – قذف خامس: «آخر قذفة قدام النبض».

٤:٣١ م – آخر دمعة يوسف كتب على بطنها بالفلوماستر: «٢٩/١/٢٥ – ٣٥ يوم – خطين – نبض ٨٩ – أب» ليلى ضحكت: «ده كذب تاني؟» يوسف قبّل بطنها: «ده حقيقي… أول مرة».

٣٥ يوم. خطين خفيفين. ٥ قذفات. ونبض ٨٩… كان أجمل كذبة تحولت لحقيقة.

الفصل الثامن عشر: فبراير ٢٠٢٥ أول سونار حقيقي ١٤ فبراير ٢٠٢٥ – من ٩:٤٧ ص إلى ٣:٢٦ م

٩:٤٧ ص – عيادة د. سارة، الدور الخامس الصالة فاضية، ريحة مطهر وورد. يوسف ماسك إيد ليلى، إيده بتعرّق. د. سارة ابتسمت: «٦ أسابيع بالضبط… يلا نشوف أول صورة».

٩:٥٥ ص – السرير ليلى راقدة، قميصها مرفوع، جل بارد على بطنها. يوسف واقف جنب الشاشة، عينيه مفتوحة على الآخر. الموجات بيب-بيب… فجأة: كيس أسود صغير ٠.٧ سم، جواه نقطة بيضاء بتتحرك.

٩:٥٧ ص – أول نبض الدكتورة ضغطت زرار الصوت: دق-دق-دق-دق… ١٥٨ دقة/دقيقة يوسف بكى بصوت عالي، نزل على ركبه، قبّل الشاشة: «مرحبًا يا يوسف الصغير… أنا بابا!» ليلى دموعها نزلت: «وأنا ماما… أهلًا يا ليلى الصغيرة».

١٠:٠١ ص – أول صورة الطابعة طبعت ٣ صور، يوسف مسك أول صورة، كتب عليها: «١٤/٢/٢٥ – ٦ أسابيع – ١٥٨ دقة – أول حبيبين»

١٠:١٥ ص – أول إعلان يوسف فتح فيديو كول لمراد: «بابا… شوف أحفادك!» مراد بكى: «أنا جد… أنا جد!»

١١:٣٣ ص – أول ٦ قذفات رجعوا البيت، يوسف قفل الباب، حط الصورة على السرير: «٦ قذفات… واحدة لكل أسبوع». ١. على السرير – قذف أول: «أسبوع ٦». ٢. الجاكوزي – قذف تاني: «أسبوع ٧ جاي». ٣. المطبخ – قذف تالت: «التوأم هيحبوا الكابتشينو». ٤. السطح – قذف رابع: «الشمس بتسمع النبض». ٥. تحت الشجرة – قذف خامس: «كريسماس الجاي هيبقى ٤». ٦. قدام السونار – قذف سادس: «آخر قذفة والصورة بتبص».

٣:٢٦ م – آخر قبلة يوسف لصق الصورة على بطن ليلى بالجل، كتب تحتها: «٦ أسابيع – ١٥٨ دقة – أول عيد حب للتوأم» قبّل الشاشة تاني: «كل أسبوع… هنعمل سونار جديد». ليلى همست: «وكل أسبوع… هنزوّد قذفة».

٦ أسابيع. كيس ٠.٧ سم. ١٥٨ دقة. ٦ قذفات. وأول صورة… كانت أجمل عيد حب في التاريخ.

الفصل التاسع عشر: مارس ٢٠٢٥ أول إعلان لمراد ٢١ مارس ٢٠٢٥ – من ٨:٥٧ م إلى ١١:٤٣ م

٨:٥٧ م – غرفة المكالمات الصالة مضلمة، غير شاشة ٨٥ بوصة مضوية. يوسف حط الكاميرا على حامل، ليلى قاعدة على الكنبة بفستان أخضر فاتح، بطنها بدأت تبرز (١٠ أسابيع). في إيدها صورة السونار الأخيرة، مكتوب عليها بخط يوسف: «أهلاً يا جدو»

يوسف ضغط Call، مراد ظهر من سنغافورة، خلفه نافذة مطلة على مارينا باي. مراد: «ألو؟ في حاجة؟» ليلى ابتسمت: «في حاجتين… كبار».

٨:٥٩ م – أول جملة ليلى رفعت الصورة للكاميرا: «أنا حامل… منك». مراد سكت ثانيتين، عينيه وسّعت، بعدين ضحك بصوت عالي: «يا بنت الـ… مبروك يا حبيبتي!» يوسف دخل الكادر، قبّل خد ليلى: «وبابا هيبقى جدو في سبتمبر».

٩:٠٢ م – أول دموع مراد مسح دمعة: «هسميهم مراد الصغير ومرادة الصغيرة؟» ليلى ضحكت: «لأ… يوسف وليلى». مراد رفع كاسه: «لصحة يوسف وليلى… ولصحة أحلى أم وأحلى أب».

٩:٠٧ م – أول وعد مراد: «هحجز تذكرة بكرة… هكون عندكم في ٤٨ ساعة». يوسف همس لليلى: «يعني لازم نعمل ٤٨ قذفة قبل ما يجي». ليلى ضربت كتفه: «قدام بابا؟»

٩:١١ م – أول ٥ قذفات سريعة قفلوا المكالمة، يوسف قفل الباب، حط ليلى على الكنبة: «٥ قذفات… واحدة لكل ١٠ أسابيع». ١. على الكنبة – قذف أول: «أسبوع ١٠». ٢. قدام الشاشة – قذف تاني: «مراد شافنا». ٣. الجاكوزي – قذف تالت: «الميه بتسمع النبض». ٤. السطح – قذف رابع: «النجوم بتبارك الجدو». ٥. تحت اللحاف – قذف خامس: «آخر قذفة قبل ما يجي».

١١:٤٣ م – آخر ضحكة يوسف كتب على بطنها بالكريمة: «٢١/٣/٢٥ – أخبرنا جدو – ٥ قذفات – ٤٨ ساعة للطيارة» ليلى همست: «مراد هيضحك لما يعرف إن الحمل منك». يوسف قبّل بطنها: «وهيضحك أكتر لما يعرف إننا لسه بنحتفل».

مكالمة فيديو واحدة. ٥ قذفات. ضحكة مراد. و٤٨ ساعة… كانت أجمل إعلان حمل في التاريخ.

الفصل العشرون: أبريل ٢٠٢٥ أول رفسة ٢٥ أبريل ٢٠٢٥ – من ٩:٤٤ م إلى ١٠:٢٩ م

٩:٤٤ م – الجاكوزي الخارجي السطح مفتوح، السماء صافية، درجة حرارة الميه ٤٠.٥. ليلى (١٦ أسبوع و٤ أيام) قاعدة على حافة الجاكوزي، فستان الحمل الأبيض مرفوع لفوق بطنها المستدير. يوسف جواها من ورا، إيديه بتحضن البطن، وشه مدفون في رقبتها. الموجات بخ-بخ-بخ، والميه بتطلّع بخار أبيض.

٩:٤٧ م – أول حركة يوسف بيحرّك ببطء، ٦ دفعات في الدقيقة. فجأة… ليلى شهقت: «آه… حسّيت!» إيدها طارت على بطنها اليمين: «يوسف… ده يوسف الصغير!» يوسف جمّد: «رفس؟!»

٩:٤٨ م – تاني رفسة يوسف كمّل دفعة سابعة… دب-دب… رفستين متتاليتين على الشمال. ليلى ضحكت وبكت: «ليلى الصغيرة بتسلم عليك!» يوسف نزل على ركبته في الميه، وشه على البطن: «يا ولاد… بابا هنا».

٩:٥٠ م – الرقص مع القذف يوسف وقف تاني، زوّد السرعة لـ١٢ دفعة في الدقيقة. كل دفعة = رفسة. ليلى بتعدّ بصوت: «واحد… رفس… اتنين… رفس…» في الدفعة ٢٥ قذف أول مرة جواها، ١٢ نبضة قوية. التوأم رفسوا مع كل نبضة دب-دب-دب، زي طبول صغيرة. يوسف صرخ: «التوأم بيرقصوا مع لبن بابا!»

٩:٥٦ م – قذف تاني ليلى دارت، ركبت فوقه، الميه بتترش بره. كل ما تركب، رفسة. في الدقيقة الخامسة قذف تاني، ليلى جابت معاه، صرخت: «يوسف… ليلى… إحنا هنا!»

١٠:٠٧ م – صوت الرفس يوسف طلّع موبايل، حطّه تحت الميه، سجّل فيديو. الكاميرا شافت:

  • بطن ليلى بتتحرك زي موج صغير.
  • كل قذفة = موجة رفس. حفظ الفيديو باسم: «أول ديسكو توأم – ٢٥/٤/٢٥»

١٠:١٩ م – قذف تالت ليلى على الحافة، رجليها في الميه، يوسف واقف بره. كل دفعة، التوأم بيردّوا برفسة متزامنة. قذف تالت، الميه بقت بيضاء، الرفس زاد: دب-دب-دب-دب. يوسف بكى: «ده أحلى إيقاع في الدنيا».

١٠:٢٩ م – آخر لمسة يوسف كتب على بطنها بالجل الملون: «٢٥/٤/٢٥ – أول رفس – ٣ قذفات – ٣٦ رفسة – ديسكو توأم» قبّل مكان كل رفسة: «كل رفسة… قذفة… كل قذفة… حياة». ليلى همست: «التوأم بيقولوا: كمّل يا بابا… إحنا بنرقص».

٤٥ دقيقة. ٣ قذفات. ٣٦ رفسة. وأول ديسكو توأم… كان أجمل حفلة في تاريخ الجاكوزي.

الفصل الحادي والعشرون: مايو ٢٠٥٥ أول لانجري حمل ٢٢ مايو ٢٠٢٥ – من ٨:٣٣ م إلى ١٢:١٩ ص

٨:٣٣ م – باب الفيلا جرس الباب رنّ مرتين. يوسف فتح → كرتونة DHL حمراء، مكتوب عليها بخط عمر اليدوي: «لأحلى Twin Mommy في الكون – من عمو الكويتي»

داخل الكرتونة:

  • طقم لانجري أحمر حرير، بودي-سوت مفتوح من الأمام، مكتوب بالكريستال على الصدر Twin Mommy.
  • كارت صغير: «البسيه وخلّي يوسف يصوّر… عايز أشوف بطن أحفادي قبل ما أرجع»

٨:٣٩ م – غرفة النوم ليلى (٢١ أسبوع) دخلت الحمام، طلعت بعد ٤ دقايق. اللانجري لزّق على بطنها المستديرة، الكريستال بيلمع تحت النور الأحمر. يوسف فتح فمه: «يا لهوي… Twin Mommy بجد!»

٨:٤٢ م – أول لمسة يوسف نزل على ركبه، قبّل الكلمة Twin Mommy ٢١ مرة. إيده بتداعب البطن، التوأم رفسوا تحية لعمو. ليلى همست: «عمر قال لازم نصوّر فيديو قصير».

٨:٤٥ م – أول ٥ جولات لانجري يوسف حط الموبايل على الحامل، ضغط REC.

١. على السرير ليلى فوق، اللانجري مفتوح من تحت، يوسف دخلها ببطء. قذف أول: «جولة ١ لعمو عمر».

٢. قدام المراية ليلى شافت Twin Mommy بتلمع وهي بتركب. قذف تاني: «عمر هيبكي لما يشوف».

٣. الجاكوزي الميه بتضرب الكريستال، التوأم رفسوا مع كل دفعة. قذف تالت: «رفسة يوسف… رفسة ليلى».

٤. السطح اللانجري الأحمر منوّر تحت القمر. قذف رابع: «الكويت بتشوفنا دلوقتي».

٥. تحت اللحاف يوسف كتب بالكريمة على البطن فوق اللانجري: «عمو عمر = أحلى هدية» قذف خامس، ليلى جابت معاه.

١١:٥٩ م – آخر فيديو الفيديو ٤ دقايق و٣٣ ثانية، عنوان: «Twin Mommy ترحّب بعمو من الكويت» يوسف بعته لعمر. عمر رد بعد ٣٠ ثانية: «أنا هطير بكرة… هقبّل البطن بنفسي 😭❤️»

١٢:١٩ ص – آخر قبلة يوسف كتب على اللانجري بالقلم الأحمر: «٢٢/٥/٢٥ – ٥ قذفات – Twin Mommy – عمو شاهد» ليلى نامت باللانجري، التوأم لسه بيرفصوا. يوسف همس: «كل ما تلبسي الأحمر… التوأم بيرقصوا».

لانجري أحمر واحد. ٥ قذفات. كرتونة من الكويت. وأول فيديو عائلي… كان أحلى ترحيب بالعمو.

الفصل الثاني والعشرون: يونيو ٢٠٢٥ ليلة ٧٣٠ ١٥ يونيو ٢٠٢٥ – من ١١:٤٥ م إلى ٦:٠٣ ص سنتين بالظبط من أول ليلة

١١:٤٥ م – السطح الفيلا كلها مطفية، غير ٧٣٠ شمعة صغيرة مرصوصة على شكل قلبين متداخلين. في الوسط: سرير دائري مغطّى بمفرش أبيض، فوقيه تقويم ضخم مفتوح على ١٥ يونيو ٢٠٢٥، كل مربّع من ١٥/٩/٢٠٢٣ مليان قلب ❤️. ليلى (٢٦ أسبوع) واقفة بفستان حمل أبيض شفاف، بطنها بارزة ولامعة. يوسف ماسك قلم فلوماستر ذهبي، عاري غير بوكسر أسود.

١١:٤٨ م – أول رقم يوسف نزل على ركبه، كتب على بطنها بخط كبير: «٧٣٠ ليلة = توأم» قبّل كل صفر: «كل صفر… ١٠٠ ليلة… كل ليلة… رفسة». التوأم ردّوا برفستين قويتين. ليلى دموعها نزلت: «سنتين… وأخيرًا هما هنا».

١١:٥٥ م – أول قذفة يوسف رفعها، حطها على السرير وسط الشمعات. دخلها ببطء: «أول دفعة في السنة التالتة». قذف أول مرة، ٧٣٠ نبضة، التوأم رفسوا مع كل نبضة.

١٢:٠٧ ص – ٧٣٠ شمعة يوسف أطفأ شمعة بكل قذفة، عدّ بصوت:

  • ١… ٢… ٣… في الشمعة ٧٣٠ قذف تاني، صرخ: «٧٣٠ ليلة جواكي… ٧٣٠ قذفة… ٧٣٠ رفسة!»

١:٢٢ ص – الجاكوزي نقلوا السرير للجاكوزي، الميه ٤٠ درجة، ٧٣٠ وردة حمراء طافية. ليلى فوق، بتركب، الخاتم الفضي بيلمع. قذف تالت، الورد بقى بيضاء.

٢:٤٤ ص – السطح تحت القمر فرشة مطاط، يوسف كتب على ظهرها: «٧٣٠ ليلة = ٧٣٠ نجمة» دخلها من ورا، قذف رابع: «كل نجمة… شهدت ليلة».

٤:١١ ص – قدام المراية ليلى شافت ٧٣٠ ليلة = توأم مكتوب على بطنها. يوسف دخلها واقفين، قذف خامس: «شوفي… دي أم توأم بعد ٧٣٠ ليلة».

٥:٣٣ ص – تحت اللحاف ٧٣٠ شمعة مطفية، ريحة الشمع تملّي السطح. يوسف دخلها آخر مرة، قذف سادس، همس: «آخر قذفة في ٧٣٠… أول قذفة في حياة يوسف وليلى». التوأم رفسوا ٦ مرات متتالية.

٦:٠٣ ص – أول شعاع يوسف فتح الشباك، أول ضوء ذهبي ضرب البطن. كتب تحت الرقم بالفلوماستر: «١٥/٦/٢٥ – ٧٣٠ ليلة – ٦ قذفات – ٤٨ رفسة – توأم ولدوا في القلب» قبّل البطن: «كل سنة وإحنا ٧٣٠… لحد ما يبقوا ٧٣٠ يوم بره».

٧٣٠ شمعة. ٦ قذفات. ٤٨ رفسة. ورقم ذهبي واحد… كان أجمل عيد ميلاد للتوأم قبل الولادة.

الفصل الأول: الرائحة​

الباب الرئيسي انقفل بصوت خفيف، زي اللي بيحكم على حكم نهائي. مراد، ببدلته الرسميّة اللي لسه عليها ريحة المطار، لوّح بإيده اليمين وهو بيجرّ شنطته السودا اللامعة. “باي يا لولو، هبقى أكلمك من دبي. خلّي بالك من يوسف، ومن نفسك طبعاً.” صوته كان هادي، زي عادته، مليان حب بعيد، حب ما بيوصلش غير بالهدايا والتحويلات البنكية. ليلى وقفت عند الباب، روبها الحريري الأبيض مفتوح شوية على صدرها، شعرها الأسود الطويل مبعثر زي اللي لسه صحي من نوم عميق. ابتسمت ابتسامة صفرا، “روح يا حبيبي، **** معاك.”

الفيلا في المهندسين كانت هادية فجأة، زي اللي بيتنفس بعد ما كان محبوس. الرخام الأبيض تحت رجلها البارد، الثريا الكريستال بتلمع ضوء خافت من الشمس اللي بتغيب بره، وريحة عطرها – اللي هو “لا في أن روج”، مزيج من الورد والمسك واللمسة حارة زي جسدها – بتملأ المكان كله. يوسف كان واقف في الدور العلوي، ماسك الدرابزين بإيده، عيونه مركزة على أمه وهي بتقفل الباب. قلبو بيدق بسرعة، مش عارف ليه، بس الريحة دي… الريحة اللي بتطلع منها كل ما تتحرك، بتدخل في صدره زي سم.

مراد مشي، والسيارة الأجرة انطلقت. خمس دقايق، والبيت بقى ليهم لوحدهم. خمسة وعشرين يوم قدام، زي كل شهر. يوسف نزل الدرج ببطء، قدمه عريانة على الرخام البارد، بنطلونه الجينز الضيق ملتصق على فخاده العضلية – هو لسه في الجامعة، لكن جسمه بنيان زي الرياضيين. ليلى دخلت المطبخ، بتعدّ العشا، أو بتحاول على الأقل. الجاكوزي في الحمام الرئيسي كان لسه بيطلّع بخار من الصبح، ريحة الصابون الفاخر مختلطة بريحة جسدها.

“ماما، بابا ساب التذكرة في جيبه.” يوسف دخل المطبخ، ماسك التذكرة الورقية بين إصبعين، عيونه لامعة بضحكة خبيثة. ليلى دارت عليه، عيونها الخضرا اللي زي البحر بتغلي، “ايه ده؟ خلاص، رميها في الزبالة.” بس يوسف ما رماش. مزّقها ببطء، قطع صغيرة، وراح رماها في المجلى. “النهاردة البيت ليا.” قالها همس، بس صوته كان فيه لهجة جديدة، لهجة رجل مش ولد.

الليل نزل سريع، والفيلا غرقت في صمت ثقيل. يوسف قعد في الصالة، على الكنبة الجلدية البيضا، يتصفح هاتفه، بس عقله في مكان تاني. ليلى طلعت تغيّر، رجعت بفستان منزلي قصير، أحمر ناري، ضيق على جسمها اللي لسه محافظ على شبابه – صدر ممتلئ، خصر نحيف، فخاد ملسا زي الحرير. جلست جنبه، رجليها متقاطعة، ريحة عطرها أقوى دلوقتي، مختلطة بريحة عرق خفيف من الحر. “تعالى ناكل، يوسف. بابا هيتصل بعد شوية.”

الأكل كان على الترابيزة الزجاجية في غرفة الجلوس، نور خافت من المصباح الجانبي. الهاتف رن، مكالمة فيديو من مراد. ليلى رفعت السماعة بسرعة، ابتسمت للشاشة. “ألو يا حبيبي! وصلت دبي؟” مراد ظهر، خلفيته غرفة فندق فاخرة، عيونه متعبة بس مليانة حنان. “أيوة يا لولو، لسه واصل. الرحلة كانت طويلة، بس وحشتني أوي. يوسف جنبك؟”

يوسف قعد جنب أمه، قريب أوي، كتفه بلمس كتفها. الترابيزة مغطية الجزء السفلي، بس إيده اليمين تحتها، بتزحف ببطء على فخدها الأيمن. ليلى عضّت شفايفها، بس ابتسمت للشاشة. “أيوة، قاعد هنا. قول له مرحبا.” مراد لوّح، “هاي يا ولدي! خلّي بالك من ماما، وذاكر كويس.” يوسف رد بصوت هادي، “مطمئن يا بابا، كل حاجة تحت السيطرة.” بس إيده تحت الترابيزة بتتحرك أكتر، أصابعه بتلمس الجلد الناعم داخل فخدها، بترسم دواير خفيفة. ليلى شهقت شهقة صغيرة، غطتها بكحة مزيفة. “الأكل حلو أوي، مراد. عملتله اللي بيحبه.”

مراد ضحك، “برافو يا روحي. هبعتلكم هدايا بكرة. وحشتني أوي، هجيلك بكرة أعملك ليلة حمراء.” الجملة دي ضربت يوسف زي الصاعقة. عيونه غامت، إيده شدت على فخدها، أظافره خدشت الجلد شوية. ليلى حسّت بالألم، بس الإثارة أقوى – الخطر ده، مع صوت مراد في الخلفية، خلّى جسمها يرتعش. “أيوة يا حبيبي، منتظرة.” قالتها بصوت مرتجف شوية، بس مراد ما لاحظش. يوسف زاد، إيده صعدت أعلى، أصابعه بلمس حافة الكلوت الحريري، بيدغدغ الجلد الحساس هناك. ليلى ضغطت ركبتها عليه، محاولة توقفه، بس حوضها تحرك غصب عنها، بيطلب المزيد.

“الجو هناك إيه يا مراد؟” سألته، صوتها بيحاول يبقى طبيعي، بس أنفاسها سريعة. مراد بدأ يحكي عن الفندق، عن الاجتماعات، عن الهدايا اللي هيجيبها. يوسف، تحت الترابيزة، دس إصبعه تحت الكلوت، بلمس الشفرات الرطبة بالفعل. ليلى عضّت إيدها، عيونها مغمضة نص إغماضة، الشاشة بتبين وشها بس. “كويس أوي، يا حبيبي.” همست، وإصبع يوسف دخل جوا شوية، بيتحرك ببطء، بيحس بالحرارة والرطوبة اللي بتزيد مع كل كلمة من مراد. ريحة عطرها مختلطة دلوقتي بريحة الإثارة، ريحة أنثوية حارة بتملأ المكان تحت الترابيزة.

مراد قال فجأة، “طيب، هقفل دلوقتي، تعبان. بحبكم.” الشاشة انطفأت. ليلى رمته الهاتف على الكنبة، دارت على يوسف بعيون مليانة غضب وشهوة. “إنت مجنون؟ لو شاف!” بس يوسف سحبها عليه، إيده لسه هناك، بيزود الضغط. “هو مش هيشوف حاجة. النهاردة البيت ليا.” مزّق التذكرة اللي في جيبه – نسخة تانية كان سرقها – قطع صغيرة، وراح رماها في الهوا زي الثلج. ضحك ضحكة عميقة، عيونه مركزة على صدرها اللي بيطلع وينزل بسرعة. الريحة، الريحة دي، هتفضل في البيت خمسة وعشرين يوم.

الفصل الثاني: التذكرة الممزّقة (السبت 15 سبتمبر 2025 – يوم ميلاد يوسف الـ24)

الساعة ٧:٤٣ صباحاً البيت لسه نايم، غير صوت الثلاجة وتكييف الصالة. يوسف فتح عينيه على ريحة القهوة… وريحة أمه. كان نايم على بطنها في سريرها الكبير، رجله اليمين بين فخادها، إيده الشمال ماسكة صدرها الايمن فوق الروب الأحمر القديم – نفس الروب بتاع 15/9/2019، لسه محتفظة بيه في دولابها زي كنز.

ليلى فتحت عينيها، ابتسمت بكسل: «صباح الخير يا عيد ميلادي». يوسف دار وشه في صدرها، شمّ بعمق: «صباح النور يا ماما… أنا لسه جواكي من إمبارح». كان فعلاً لسه جواها – خرجش منها من ساعة ما قذفوا الساعة ٤ الفجر. بس النهاردة عيد ميلاده، وكان عنده خطة.

قام من السرير عريان تماماً، قضيبه لسه منتصب نص انتصابة، مشي ناحية دولابها. فتح الدرج السفلي، طلّع كرتونة صغيرة مكتوب عليها: «To: Loulou – From: Omar – Kuwait» جواها لانجري أسود شفاف، مكتوب بالأحمر على الصدر: Mommy’s Boy. يوسف ضحك بصوت عالي: «عمر لو يعرف إن أخوه الصغير هو اللي هيلبّسك ده… كان مات».

ليلى قامت، شعرها منكوش، رجعت من الحمام بفم معجون وجسم لسه بيلمع عرق. «افتحه يا حبيبي، أنا عايزة أشوفه». يوسف فتح الكيس، طلّع القطعتين:

  • برا أسود شفاف، حلماتها هتبان لو لبسته.
  • كلوت مفتوح من النص، خيط رفيع بس في الخلف. ليلى مسكتهم، عينيها لمعت: «ده عمر بعته لعيد ميلادي اللي فات… قاللي ألبسه لما أكون لوحدي». يوسف قرّب منها، همس في ودنها: «النهاردة هتلبسيه لي… وهتكوني لوحدك معايا».

٨:٢٦ صباحاً الصالة. ليلى لابسة اللانجري بس، رجلها على الكنبة، يوسف بين ركبتها بيلحس ببطء. فوق الترابيزة: موبايلها بيرن – مكالمة جماعية من أحمد ومحمود. ليلى ضغطت «قبول» بالغلط، الشاشة فتحت. أحمد: «ماما! عيد ميلاد يوسف، فينكم؟» محمود: «بابا قال هيجي النهاردة، افتحيله الباب». ليلى شهقت، يوسف رفع راسه من بين فخادها، فمه لامع: «ردي… قوليلهم إني نايم». ليلى دارت الكاميرا على وشها بس، الصورة فوق الخصر: «أيوة يا ولاد، يوسف لسه نايم… أنا هصحيه». يوسف ابتسم، رجع يلحس أ slowوأقوى، إيده بتداعب البظر. ليلى عضّت شفايفها، صوتها بيطلع متقطّع: «أحمد… محمود… هابعتلكم صور بعد شوية… يوسف هيفرح». أحمد: «طب ورّينا الهدية اللي جت من عمر!» ليلى دارت الكاميرا بسرعة، يوسف رفع راسه ثانية، لسانُه لسه على شفرتها: «قوليلهم إنك لابساها». ليلى همست: «أيوة… أنا لابساها دلوقتي». محمود ضحك: «جميلة أوي يا ماما، لونها أسود زي اللي بتحبيه». يوسف دخّل لسانه جوا، ليلى قفلت الكاميرا بسرعة: «بحبكم… هكلمكم بعدين». الخط اتقطع. ليلى رمته الموبايل، شدت شعر يوسف: «إنت هتقتلني… لو شافوا!» يوسف قام، قضيبه منتصب زي الحديد، دارها على بطنها على الكنبة: «مش هيشوفوا… النهاردة عيد ميلادي، وأنا عايز هديتي». دخلها من ورا دفعة واحدة، الكلوت المفتوح سهّل كل حاجة. ليلى صرخت صرخة مكتومة: «يوسف… أنا ماما!» يوسف ضرب مؤخرتها، همس: «أيوة… ماما… وأنا ابنك اللي بينيكي في عيد ميلاده». حرك بقوة، إيده بتشد حلماتها من تحت اللانجري، الـ Mommy’s Boy بيترج كل ما يدخل.

٩:١١ صباحاً الجاكوزي. المية سخنة، فقاعات بيضاء، ليلى قاعدة بين رجليه، ظهرها على صدره. يوسف ماسك موبايلها، بيفتح شات مراد:

  • مراد ٨:٤٥ ص: «صباح الخير يا لولو، عيد ميلاد يوسف، هجيلكم النهاردة ٦ المغرب». يوسف كتب رد سريع:
  • ليلى: «منتظرينك يا حبيبي». حط الموبايل على جنب، إيده نزلت تحت المية، دخلت جواها تاني: «٦ ساعات بس… وبعدين البيت لينا ٢٥ يوم تانيين». ليلى دارت وشه، قبلته قبلة عميقة: «كل سنة وأنت جوايا يا يوسف». يوسف ضحك: «كل سنة وأنت ماما وعشيقتي».

٩:٤٧ صباحاً غرفة يوسف. فتح لاب توب قديم، دخل على درايف سري اسمه «Mommy’s Boy». فيديو قديم من 9 يوليو 2024 – عيد ميلاد التوأم. ليلى في الفيديو لابسة فستان أسود، بتضحك قدام الكاميرا: «أحمد، محمود، يوسف نايم… أنا هفتح هدايا لوحدي». يوسف كان في الفيديو واقف وراها برا الكادر، إيده تحت الفستان، بيدخل إصبعين وهي بتكتم آهاتها. الفيديو لسه موجود، لسه بيشتغل. يوسف ابتسم: «النهاردة هعمل فيديو جديد… بس المرة دي مش هخبّي».

١٠:٣٠ صباحاً المطبخ. ليلى بتعمل كيكة عيد الميلاد، يوسف واقف وراها، لابس بوكسر بس. إيده بتداعب مؤخرتها من تحت المريَلة: «ماما… عايز أكل الكيك من على جسمك». ليلى دارت، حطت إصبع كريمة على حلمته: «كل اللي نفسك فيه… النهاردة يومك». يوسف لحس الكريمة، نزل على ركبه، رفع المريَلة، لحس الكريمة من بين فخادها: «أحلى كيكة في حياتي».

١١:١١ صباحاً الصالة. مكالمة فيديو من عمر. ليلى لبست روب فوق اللانجري بسرعة، يوسف قعد جنبها. عمر: «ماما! عيد ميلاد يوسف، فينه؟» يوسف دار الكاميرا: «أنا هنا يا أخي». عمر ضحك: «افتح الهدية اللي بعتها، عايز أشوفكم لابسينها». ليلى فتحت الكرتونة التانية: زيت مساج فراولة. يوسف همس في ودنها: «الليلة هدهّنك بيه كله». عمر: «يوسف، خلي بالك من ماما… هي كل حياتنا». يوسف ابتسم: «مطمئن يا عمر… ماما في إيد أمينة».

٦:٠٠ مساءً مراد وصل. الباب انفتح، شنطة، هدايا، قبلة على خد ليلى. يوسف واقف في الضهر، عينيه بتلمع غيرة. مراد: «يوسف! عيد ميلاد سعيد يا ولدي». حضنه، بس يوسف شمّ ريحة عطر أبوه… وريحة أمه لسه عالقة في إيده. ليلى بصت ليوسف من ورا كتف مراد، عينيها بتقول: «الليلة لسه طويلة».

٩:٤٥ مساءً الكل نايم. مراد في أوضته، أخد حبوب نوم. يوسف فتح باب أوضة أمه بهدوء، ليلى مستنية عارية تماماً، زيت الفراولة مدهون على جسمها كله. يوسف قفل الباب، خلّع البوكسر: «عيد ميلادي لسه مخلّصش». دخلها ببطء، زيت الفراولة بيخلّي كل حركة أ mellower. ليلى همست: «كل سنة وأنت ابني… وعشيقي». يوسف قبّل رقبتها: «وكل سنة وأنت ماما… وأنا جواكي».

الساعة ١٢:٠٠ منتصف الليل يوسف قذف جواها، ليلى بتعض المخدة. بعد ما هدوا، فتح موبايله، صوّر فيديو قصير: ليلى نايمة على بطنها، ظهرها لامع بالزيت، وكلمة Mommy’s Boy مكتوبة بالكريمة على مؤخرتها. بعت الفيديو لعمر في الكويت، مكتوب تحته: «شكراً يا أخي على الهدية… استخدمناها كويس».

الفصل الثاني انتهى.

الفصل الثالث: أول لمسة تحت الترابيزة (الأحد 16 سبتمبر 2025 – اليوم التاني بعد عيد ميلاد يوسف)

الساعة ١٠:١٧ مساءً الفيلا غارقة في ضوء أصفر خافت من أباجورة الصالة. مراد في الطيارة من دبي للقاهرة، رحلة ليلية، قال هيوصل ٢ الفجر. ليلى قاعدة على كرسي الطعام الزجاجي، لابسة روب حرير بمبي قصير جدًا، رجليها عريانة، أظافر رجليها لونها أحمر دم. يوسف تحت الترابيزة، على ركبه، وشه بين فخادها.

الترابيزة مغطية كل حاجة من الخصر لتحت. على الترابيزة:

  • طبق مكسرات نصّه فاضي.
  • موبايل ليلى واقف على حامل صغير، الكاميرا مرفوعة على صدرها.
  • كوباية عصير مانجو لسه متلجة.

ليلى بتاكل لوزة بإيدها اليمين، إيدها الشمال بتضغط على راس يوسف تحت الترابيزة. يوسف بيلحس ببطء، لسانه بيلف حوالين البظر، إصبعين جواها بيحرّكوا زي الموج. ليلى بتكتم آهاتها، صوتها بيطلع زي الهمس: «يوسف… هيتصل دلوقتي». يوسف رفع راسه ثانية، فمه لامع: «خلّيه يتصل… أنا مش هبطل». رجع تاني، زوّد السرعة، إيده بتداعب فتحة الخلف بإصبع مبلول.

١٠:٢١ مساءً الموبايل رن – فيديو كول من «مراد ❤️». ليلى شهقت، ضغطت «قبول» بسرعة. الكاميرا فتحت، مراد ظهر في كرسي الطيارة، سماعات على ودانه، خلفيته الستارة الزرقا. «ألو يا لولو… وحشتيني أوي، لسه ساعة وأكون عندك». ليلى ابتسمت، صوتها هادي بس مرتجف: «أنا كمان يا حبيبي… يوسف نايم». يوسف تحت الترابيزة سمع الجملة، عضّ شفرتها براحة، ليلى قفزت مكانها. مراد: «إنتي كويسة؟ وشك أحمر أوي». ليلى دارت الكاميرا شوية لفوق: «الحر يا مراد… الجو سخن». يوسف دخّل لسانه أعمق، إيده بتدخل إصبع تالت. ليلى عضّت لوزة بقوة، الكسرة وقعت على صدرها.

مراد: «افتحي الشنطة اللي جبتها من المطار، فيها هدية ليكي». ليلى بصت للشنطة على الأرض، بس رجلها مرفوضة تتحرك. يوسف همس من تحت: «قوليله إنك هتفتحيها قدامي». ليلى بصت للكاميرا: «هفتحها قدام يوسف لما يصحى… هو هيفرح». مراد ضحك: «برافو يا روحي… أنا هقفل دلوقتي، الطيارة هتهبط». يوسف زوّد السرعة، لسانه بيضرب البظر زي الطبل. ليلى بتكتم صرخة، إيدها بتضغط على راسه: «بحبك يا مراد… خلّي بالك». مراد: «وبحبك أكتر… هبوسك أول ما أوصل». الخط اتقطع.

١٠:٢٤ مساءً ليلى رمته الموبايل، شدت شعر يوسف: «إنت هتقتلني… لو شاف!» يوسف قام من تحت الترابيزة، وشه مبلول، عيونه حمرة: «هو مش هيشوف… بس أنا شفت». شدّها من إيدها، دارها على الترابيزة، رفع الروب من ورا. الكلوت مبلول تماماً، يوسف نزّله لركبتها: «بكرة هيبوسك في خدك… وأنا هبوسك هنا دلوقتي». دخلها من ورا دفعة واحدة، الترابيزة زجاج بيرج تحت ضغطهم. ليلى بتمسك حافة الترابيزة، صرخت: «يوسف… أنا… أنا حامل». يوسف وقّف ثانية، عيونه وسّعت: «إيه؟» ليلى دارت وشها، دموع في عينيها: «أنا اكتشفت إمبارح… مش عارفة منك ولا من مراد». يوسف ابتسم ابتسامة شيطانية: «مهما كان… هيبقى ابني أنا». رجع يضرب أقوى، إيده على بطنها: «هنا… هيتربى جواكي وأنا بنيكي». ليلى بكت من النشوة، صوتها بيطلع متقطّع: «يوسف… أنا ماما… وأنا حامل منك». يوسف قبّل رقبتها: «أيوة… ماما… وحامل من ابنها».

١٠:٣٢ مساءً الترابيزة لينت يوسف قذف جواها، ليلى بترجف، إيديها بتمسح الزجاج من العرق. بعد ما هدوا، ليلى قعدت على الكرسي، رجليها مفتوحتين، يوسف على ركبه قدامها: «هنقول إيه لمراد؟» يوسف لحس بطنها براحة: «هنقول إنك حامل منه… بس أنا هعرف الحقيقة». ليلى مسكت وشه: «وإحنا هنفضل كده؟» يوسف قبّل سرة بطنها: «هنفضل كده… لحد ما الطفل يطلع ويقول بابا». ليلى ضحكت ضحكة مبلولة: «ولو بنت؟» يوسف رفع عينيه: «هسميها لولو… وهعلمها إن جدها طيار… وإن عمها يوسف هو اللي بيحب ماما أكتر».

١٠:٤٥ مساءً ليلى قامت، مشيت ناحية الحمام، السائل بينزل على فخادها. يوسف وراها، بيحضنها من الضهر: «تعالي نستحمى… وبعدين ننام في سرير بابا». ليلى دارت، قبلته: «سرير مراد؟» يوسف ضحك: «أيوة… عشان لما يجي ٢ الفجر يلاقي ريحتنا في كل حتة».

الساعة ١٢:٠٠ منتصف الليل سرير مراد وليلى. يوسف نايم على بطنها، قضيبه لسه جواها، إيده بتداعب بطنها. ليلى بتهمس: «أول لمسة تحت الترابيزة… كانت أحلى هدية». يوسف قبّل حلماتها: «وأول حمل من ابن… هيبقى أحلى سر».

الفصل الثالث انتهى.

الفصل الرابع: الريحة اللي ما بتروحش (الإثنين 17 سبتمبر 2025 – الساعة ٢:٠٣ فجرًا)

الباب الرئيسي انفتح بصوت مفتاح يدور ببطء. مراد دخل، شنطته على كتفه، عينيه حمرة من النوم في الطيارة. الفيلا ظلام، غير ضوء لمبة المدخل الخافت. شمّ الهوا… وريحة غريبة. ريحة عطر ليلى… مختلطة بريحة رجل. ريحة عرق ذكري، ريحة مني، ريحة زيت فراولة.

مراد وقّف ثانية، أنفه بيشم زي الكلب. «لولو؟» صوته همس، مش عايز يصحّي حد. طلع الدرج ببطء، كل درجة بتصرخ تحت جزمته. وصل باب الأوضة، فتحه سنتي… سنتيين… السرير فاضي. اللحاف مكوّم، المخدات متبعثرة، ريحة الجنس طاغية.

مراد دخل، رمى الشنطة، فتح دولاب ليلى. روبها الأحمر القديم متعلّق، مبقّع ببقع بيضا جافة. مسك الروب، شمّه: «يوسف». الاسم طلع منه همس، مش سؤال… يقين.

٢:١٤ فجرًا الحمام الرئيسي. الدش شغال، بخار يطلع من تحت الباب. مراد قرّب، سمع صوتين: ليلى بتضحك ضحكة مكتومة. يوسف بيهمس: «قوليله إنك حامل منه… وأنا هفضل أضرب جواكي كل يوم».

مراد فتح الباب فجأة. المنظر ضرب في دماغه زي قنبلة: ليلى واقفة تحت الدش، ضهرها للحيطة، رجلها اليمين مرفوعة على كتف يوسف. يوسف عريان، قضيبه جواها، بيدخل ويطلع ببطء، المية بتنزل على ظهرهم. الزجاج مبلول، بخار، صوت المية بيغطّي آهات ليلى.

مراد وقّف، عينيه مفتوحة، فمه مفتوح. يوسف شافه، ما وقّفش… زاد السرعة. ليلى فتحت عينيها، شهقت: «مراد!» يوسف همس في ودنها: «قوليله… دلوقتي». ليلى بكت، صوتها مرتجف: «أنا حامل يا مراد… منك». مراد خطّ خطوتين، إيده بترجف: «كدب… أنا عارف ريحتك يا ليلى… وريحة ابني». يوسف طلع منها، دار على أبوه، قضيبه لسه منتصب مبلول: «أيوة يا بابا… ريحتي… وريحة مني جوا ماما». مراد رفع إيده، عايز يضرب… بس إيده نزلت. دموع في عينيه: «أنا سافرت… وأنتوا سرقتوا بيتي». ليلى خرجت من الدش، لفت فوطة، ركبت قدام مراد: «أنا آسفة… بس أنا بحب يوسف». يوسف وقّف وراها، إيده على بطنها: «وهي حامل مني… مش منك».

٢:٢٧ فجرًا الصالة. التلاتة قاعدين على الكنبة، ليلى بينهم، الفوطة مبلولة. مراد بيشرب ويسكي من الكوباية، إيده بترجف. يوسف بيلعب بشعر أمه: «إنت هتسكت يا بابا… وهتسافر تاني». مراد بصّله: «وإذا قلت لا؟» يوسف طلّع موبايله، فتح فيديو: ليلى نايمة على بطنها، كلمة Mommy’s Boy مكتوبة على مؤخرتها بالكريمة. الفيديو مرفوع على درايف اسمه «ليلى ❤️». يوسف: «لو قلت كلمة… الفيديو ده هيبعت لعمر… لأحمد… لمحمود… للكويت… للجيش». مراد بكى، دموعه نزلت على الويسكي: «أنا أبوك». يوسف ضحك: «أيوة… وأنا أبو اللي جوا بطنها».

٢:٤٥ فجرًا مراد قام، مشى ناحية الباب. ليلى جريت وراه: «مراد… إنت هتعمل إيه؟» مراد لبس جاكيته: «هسافر… ومش هرجع». يوسف ناداه من الصالة: «سيب المفاتيح… البيت لينا». مراد رمى المفاتيح على الأرض، فتح الباب، خرج. العربية انطلقت، صوت الموتور بيختفي في الشارع.

٣:٠٥ فجرًا سرير مراد وليلى. يوسف نايم على ظهر ليلى، قضيبه جواها تاني. ليلى بتبكي وبتضحك في نفس الوقت: «إنت طردت جوزي». يوسف بيحرّك ببطء: «وأخدت مراته… وحامل مني». ليلى دارت وشه، قبلته: «الريحة اللي ما بتروحش… ريحتك جوايا». يوسف قبّل بطنها: «وريحة ابننا… هتفضل للأبد».

٣:٣٣ فجرًا يوسف فتح الشباك، شمّ الهوا. ريحة مراد اختفت. ريحة عطر ليلى… ريحة منيه… ريحة الزيت… ريحة الحمل. كلها مختلطة، طاغية، ما بتروحش. بصّ للسماء، ابتسم: «النهاردة… البيت بقى لينا رسمي».

الفصل الرابع انتهى.

الفصل الخامس: الشات المفتوح (الثلاثاء 18 سبتمبر 2025 – الساعة ٩:١٢ صباحًا)

الشمس دخلت من الشباك الكبير، ضوء ذهبي على سرير مراد اللي صار سريرهم. ليلى نايمة على بطنها، لحاف حرير أبيض مغطّي نص جسمها. يوسف فوقها، قضيبه جواها من ورا، بيحرّك ببطء زي الموج. موبايلها على المخدة، الشاشة مضيئة: ٣٦ رسالة جديدة – مجموعة «ولاد لولو»

يوسف مسك الموبايل بإيده اليمين، إيده الشمال بتداعب بطنها: «افتحي الشات… عايز أشوف إخواتي بيقولوا إيه». ليلى فتحت عينيها، صوتها ناعس: «هيصحوا فينا». يوسف ضرب مؤخرتها براحة: «خلّيهم يصحوا… أنا هفضل جواكي».

٩:١٥ صباحًا الشات مفتوح على الواتساب:

  • عمر (من الكويت): «ماما صباح الخير ❤️ بابا كلمني من سنغافورة، قال هيطول هناك شهرين. إنتي كويسة؟ يوسف معاكي؟»
  • أحمد (من بيروت): «ماما ردي، مراد جونيور عايز يسمع صوت جدته».
  • محمود (من معسكر العريش): «ماما، لو محتاجة حاجة قوليلي… أنا جاي في إجازة ٩ أكتوبر».

ليلى كتبت بإيد مرتجفة: «كلنا كويسين يا ولاد… يوسف نايم جنبي». يوسف ضحك، دخل أعمق: «قوليلهم إني جواكي». ليلى عضّت المخدة، كتبت: «يوسف بيصحى دلوقتي… هكلمكم فيديو».

٩:١٨ صباحًا مكالمة فيديو من عمر. ليلى رفعت الموبايل، الكاميرا على وشها بس. عمر ظهر، خلفيته شقة فخمة في الكويت، بنته الصغيرة على كتفه. «ماما! إنتي لابسة إيه؟ وشك أحمر أوي». ليلى ابتسمت، يوسف تحت اللحاف، بيحرّك بقوة، إيده بتدخل إصبع في فتحة الخلف. «الحر يا عمر… الجو سخن». يوسف همس: «قوليله إنك حامل». ليلى شهقت، صوتها متقطّع: «عمر… أنا حامل». عمر فتح بؤه: «يا لهوي! مبروك يا ماما! من بابا؟» يوسف زوّد السرعة، ليلى كتمت آهة: «أيوة… من بابا». عمر ضحك: «هبعتلك لانجري جديد… مقاس أكبر».

٩:٢٢ صباحًا الكاميرا لسه مفتوحة. يوسف طلع منها، دارها على ظهرها، رفع رجليها على كتفه. ليلى بصت للكاميرا، عينيها مليانة دموع نشوة: «عمر… يوسف صحي». يوسف دخل الكاميرا ثانية، وشه جنب وشها: «صباح الخير يا أخي». عمر لوّح: «عيد ميلادك كان إمبارح، لسه بتحتفل؟» يوسف دخلها دفعة واحدة، ليلى صرخت صرخة مكتومة: «أيوة… احتفال طويل». عمر ضحك: «طب خلّي ماما ترتاح… هكلمكم بالليل».

٩:٢٥ صباحًا الخط اتقطع. ليلى رمته الموبايل، شدت يوسف: «إنت هتفضحني». يوسف قبّل بطنها: «مش هفضحك… هخلّيكي تتكلمي وأنا بنيكي». دخلها تاني، المرة دي بسرعة، السرير بيرج. ليلى بتصرخ: «يوسف… أنا… أنا حامل توأم». يوسف وقّف ثانية: «توأم؟» ليلى أشارت للدرج: «التحليل إمبارح… اتنين». يوسف ضحك ضحكة عميقة: «زي أحمد ومحمود… بس المرة دي مني». رجع يضرب أقوى: «هيبقوا توأم يوسف وليلى».

٩:٣٣ صباحًا المطبخ. ليلى لابسة روب قصير، بتعمل قهوة. يوسف وراها، إيده تحت الروب، بيدخل إصبعين: «ردي على أحمد ومحمود». ليلى فتحت الشات:

  • كتبت: «أنا حامل توأم يا ولاد… مبروك».
  • أرفقت صورة التحليل (اللي فيه نقطتين). رد أحمد فورًا: «يا لهوي! مراد جونيور هيبقى عم!». محمود: «أنا جاي ٩ أكتوبر… هجيب زي عسكري للتوأم». يوسف قرا الرسايل، ضحك: «هيلبسوا زي عسكري… وأنا هلبّسهم ريحتي».

٩:٤٥ صباحًا الجاكوزي. المية سخنة، ليلى قاعدة بين رجليه، يوسف بيدخلها من ورا. موبايلها على الحافة، شات مفتوح. عمر بعت صورة: لانجري أحمر جديد، مكتوب عليه Twin Mommy. يوسف كتب رد: «شكرًا يا أخي… هنلبّسهالها بالليل». ليلى دارت وشه، قبلته: «إنت هتخلّيني أرد وأنا بنتنايك قدام ولادي؟» يوسف همس: «أيوة… عشان يعرفوا ماما بتضحك ليه كل يوم».

١٠:٠٠ صباحًا الصالة. يوسف فتح لاب توب، دخل على درايف «ليلى ❤️». رفع فيديو جديد: ليلى بتكلم عمر، يوسف بيدخلها من ورا، الكاميرا مخفية تحت السرير. العنوان: «صباح التوأم – 18/9/2025». يوسف كتب تعليق: «لما إخواتي يكلموا… أنا بكون جوا ماما». قفل اللاب، حضن ليلى: «الشات مفتوح ٢٤ ساعة… وأنا مفتوح جواكي ٢٤ ساعة».

الفصل الخامس انتهى.

الفصل السادس: الليلة الحمراء ليا (الأربعاء 19 سبتمبر 2025 – من غروب لفجر)

٧:٤٥ مساءً الصندوق الأحمر من الكويت وصل بالـ DHL. ليلى فتحته على سريرها، يوسف واقف قدامها عريان، قضيبه منتصب من مجرد النظر.

داخل الصندوق:

  • لانجري أحمر شفاف، قطعتين، مكتوب بالذهب على الصدر: Twin Mommy
  • زيت مساج بنكهة كرز حامض
  • كارت من عمر: «للتوأم الجديد… لبسيها وصورتيلي يا ماما ❤️»

ليلى رفعت اللانجري، عينيها لمعت: «هلبسه دلوقتي… وهتصورني أنا وأبوهم». يوسف قرّب، مسك الكارت، كتب تحته بقلم أحمر: «أبوهم هنا… وهيصور بنفسه».

٨:١١ مساءً غرفة النوم مضلمة، غير ضوء شمعتين حمراء على الكومود. ليلى دخلت من الحمام، لابسة Twin Mommy. البرا شفاف، حلماتها بارزة، الكلوت مفتوح من الأمام والخلف، خيط رفيع بس في الوسط. يوسف قعد على ركبه، فمه مفتوح: «يا لهوي… إنتي حامل وشكلك كده؟» ليلى دارت على نفسها: «ده للتوأم… عشان يعرفوا مامتهم لابسة إيه لما اتخلّقوا».

٨:٢٣ مساءً يوسف حط الكاميرا على الترابايد، زاوية واسعة. ليلى قعدت على السرير، رجليها مفتوحتين، بطنها لسه مسطح بس فيه لمعة زيت الكرز. يوسف صبّ الزيت على صدرها، دلّكه ببطء، حلماتها انتصبت تحت أصابعه. همس: «الليلة حمراء… ليا أنا». ليلى مسكت قضيبه، دلكته بالزيت: «كلها لك… من أول نقطة لحد آخر قطرة».

٨:٣٩ مساءً يوسف رفعها، حطها على السرير على بطنها، وسادة تحت بطنها. دخلها من ورا، الزيت بيخلّي كل حركة صوت شلپ… شلپ…. ليلى بتصرخ في المخدة: «يوسف… التوأم بيحسوا!» يوسف ضرب مؤخرتها: «خلّيهم يحسوا… يتعوّدوا على صوت باباهم».

٩:٠٥ مساءً غيّروا الوضع. ليلى فوق، بتركب ببطء، إيديها على بطنها. يوسف ماسك الكاميرا بإيده، بيصوّر من تحت: «قولي إنك حامل مني». ليلى بتضحك وبتأن: «أنا حامل توأم من يوسف… ابني… عشيقي». يوسف زوّد السرعة، حوضه بيضرب فيها: «قوليها تاني». ليلى صرخت: «أنا Twin Mommy بتاعة يوسف!»

٩:٢٧ مساءً يوسف طلّع منها، دارها على ظهرها. جاب قلم أحمر، كتب على بطنها: يوسف ١ يوسف ٢ ليلى بتضحك ودموعها نازلة: «هتسميهم يوسف ويوسف؟» يوسف بيلحس الكرز من سرتها: «أيوة… واحد يمين، واحد شمال، زي إيديّ دول».

٩:٤٤ مساءً الكاميرا لسه شغالة. يوسف قام فوق صدرها، قضيبه في بقّها. ليلى بتمصّ بشهوة، عينيها في الكاميرا. يوسف شد شعرها: «اشربي… التوأم عايزين لبن أبوهم». قذف في بقّها، ليلى بلعت، فتحت بقّها للكاميرا: «كله راح ليوسف ١ ويوسف ٢».

١٠:١١ مساءً الجاكوزي. المية حمراء من إضاءة LED، فقاعات، ليلى قاعدة في حضنه. يوسف بيدخلها من تحت المية، إيده على بطنها. موبايلها رن – رسالة من مراد (من سنغافورة): «وصلت… هبعت ورق الطلاق بكرة. خلّي بالك من التوأم… ومن يوسف». ليلى قرأت، عينيها اتسعت. يوسف قرب، قبّل رقبتها: «قوليله شكرًا». ليلى كتبت: «شكرًا يا مراد… البيت لينا دلوقتي. التوأم هيبقوا يوسف ويوسف». بعتت الصورة: بطنها مكتوب عليها بالقلم الأحمر.

١٠:٣٣ مساءً السرير. يوسف نايم على بطن ليلى، لسه جواها. الكاميرا لسه شغالة، بتصوّر من زاوية الخلف. ليلى بتهمس: «الليلة الحمراء خلّصت؟» يوسف بيحرّك ببطء: «لا… الليلة الحمراء هتفضل كل يوم». ليلى بتضحك: «طيب والتوأم؟» يوسف قبّل بطنها: «هيصحوا على صوتي… وهيناموا على ريحتي».

١١:١١ مساءً يوسف وقف الكاميرا. رفع الفيديو على درايف «ليلى ❤️». العنوان: «الليلة الحمراء – Twin Mommy – 19/9/2025» الوصف: «لما عمر بعت اللانجري… يوسف لبّسهالها ولما مراد بعت الطلاق… يوسف كتب اسمه على بطنها #TwinMommy #Youssef1 #Youssef2»

١١:٥٥ مساءً يوسف فتح الشات، بعت الفيديو لعمر خاص: «شكرًا يا أخي على الهدية… استمتعنا». عمر رد بعد ٣٠ ثانية: «يا لهوي… أنا هطيّر الكويت كلها». يوسف رد: «متتعبش نفسك… إحنا هنا خلاص».

الساعة ١٢:٠٠ منتصف الليل يوسف قذف جواها تاني، ليلى بتعض المخدة. همست: «كل سنة والليلة حمراء ليك». يوسف قبّل جبينها: «وكل سنة وأنت Twin Mommy بتاعتي».

الفصل السادس انتهى.

الفصل السابع: يد على الصدر فوق الروب (الأحد 30 سبتمبر 2025 – الساعة ٥:٤٧ مساءً)

الباب الرئيسي انفتح بضربة حادة. محمود دخل بزيّه العسكري الأخضر، شنطة ظهر صغيرة، عينيه حادة زي السكينة. «ماما!» صوته جهوري، ملأ الفيلا كلها. ليلى كانت في الصالة، لابسة روب حرير أسود قصير، مفتوح من الصدر للركبة، تحتها Twin Mommy الأحمر لسه عليها من إمبارح. يوسف قعد على الكنبة، بوكسر أسود بس، رجليه ممدودة، موبايله بيصوّر من زاوية خفية.

٥:٤٩ مساءً محمود رمى الشنطة، حضن أمه بقوة. ليلى ضحكت، صدرها ضغط على صدره العسكري: «يا حبيبي… جيت إزاي؟» محمود شمّ ريحتها، عبس: «ريحة زيت كرز… وإيه اللي مكتوب على بطنك ده؟» ليلى بصت ليوسف، عينيها بتقول «سكت». يوسف قام، قرّب من أخوه، حضنه: «إزيك يا ضابط؟ إجازتك ٤٨ ساعة؟» محمود بصّله بنظرة فاحصة: «أيوة… وبابا قال هيطلّق، وإنت بقيت راجل البيت؟»

٥:٥٣ مساءً الصالة. التلاتة قاعدين على الكنبة الجلدية البيضا. ليلى في النص، محمود يمين، يوسف شمال. الروب مفتوح شوية، حلمة يسرى بارزة تحت القماش الشفاف. يوسف حط إيده اليمين على كتف أمه، أصابعه زحفت ببطء… لحد ما وصلت فوق الروب، على صدرها الأيسر. ضغط براحة، إيده مغطية الحلمة تمامًا. ليلى شهقت شهقة صغيرة، غطتها بكحة. محمود بصّلها: «إنتي كويسة يا ماما؟» ليلى ابتسمت بتوتر: «أيوة… بس التوأم بيرفصوا».

٥:٥٧ مساءً يوسف زاد الضغط، إبهامه بيلف حول الحلمة فوق القماش. محمود فتح شنطته، طلّع علبة شكولاتة عسكرية: «دول للتوأم… هيحبوهم». ليلى مدّت إيدها، يوسف استغل اللحظة، زوّد الضغط، الحلمة انتصبت تحت إيده. ليلى عضّت شفايفها: «شكرًا يا محمود». يوسف همس في ودنها: «قوليله إن التوأم بنت وولد». ليلى بصت لمحمود: «الدكتور قال… بنت وولد». محمود فتح بؤه: «يا لهوي! زيي أنا وأحمد!» يوسف ضحك، إيده لسه على الصدر: «أيوة… بس المرة دي يوسف وبنت يوسف».

٦:٠٣ مساءً محمود قام يعمل قهوة. يوسف استغل الثانية، شدّ الروب لتحت، الحلمة طلعت برا، بمبية ومنتصبة. ليلى حطت إيدها عليها بسرعة، بس يوسف مسك إيدها ونزّلها. همس: «خلّيه يشوف… خلّيه يعرف مين راجل البيت». محمود رجع بالفناجين، شاف صدر أمه مكشوف نصّه. وقّف، الفنجان بيرجف في إيده: «إيه اللي بيحصل؟» يوسف ابتسم: «ماما بتعلّمني أرظّع التوأم بدري». ليلى بصت لمحمود، عينيها مليانة دموع: «محمود… يوسف هو أبوهم». محمود رمى الفنجان، القهوة اتكسرت على الرخام: «إنتي اتجننتي؟»

٦:٠٨ مساءً يوسف قام، وقّف قدام أخوه: «إسمع يا ضابط… إحنا اخوات، بس أنا أبوهم دلوقتي». محمود رفع إيده، عايز يضرب، بس يوسف مسكها في الهوا: «لو ضربتني… هبعت الفيديو للجيش». طلّع موبايله، فتح فيديو: ليلى لابسة Twin Mommy، يوسف بيكتب على بطنها، وهو بيقذف. محمود شاف، عينيه اتسعت: «إنتوا… إنتوا مرضى». ليلى قامت، وقفت جنب يوسف: «إحنا بنحب بعض… وده بيتنا».

٦:١٤ مساءً محمود لبس شنطته، مشى ناحية الباب. يوسف ناداه: «خلّي بالك من نفسك في العريش… ومتجيش تاني». محمود دار، عينيه مليانة دموع: «أنا هقول لعمر وأحمد». يوسف ضحك: «قول… عمر بعتلنا اللانجري… وأحمد هيبعت لبس لمراد جونيور». محمود فتح الباب، خرج، ضرب الباب بقوة.

٦:٢٠ مساءً الصالة فاضية. ليلى قعدت على الكنبة، الروب مفتوح تمامًا، صدرها باين. يوسف قعد قدامها على ركبه، بيمصّ الحلمة اللي كان ماسكها فوق الروب: «خلاص… الكل عرف». ليلى مسكت راسه: «إيه هيحصل دلوقتي؟» يوسف رفع عينيه: «هيحصل إنك هتلبسي الروب ده كل يوم… وهتفضلي مكشوفة ليا». ليلى بتضحك وبكت: «والبنت والولد؟» يوسف قبّل بطنها: «هيسمّوا يوسف وليلى… وهيتربوا في بيت أبوهم وجدهم».

٦:٣٣ مساءً يوسف رفع الكاميرا، صوّر مشهد أخير: ليلى قاعدة، الروب مفتوح، إيده على صدرها فوق القماش تاني. همس للكاميرا: «يد على الصدر فوق الروب… أول مرة قدام أخونا… وآخر مرة حد يدخل البيت ده». قفل التسجيل، بعته لعمر وأحمد: «محمود شاف… ومشي. البيت لينا… والتوأم لينا».

الفصل السابع انتهى.

الفصل الثامن: الأنفاس المكتومة في الظلام (الإثنين 1 أكتوبر 2025 – من ١١:٤٧ م لـ ٧:٤٦ ص)

١١:٤٧ مساءً الفيلا غارقة في صمت مطبق. كل الأبواب مقفولة، الستارة الحريرية السودا مسدلة، حتى الـ Wi-Fi مطفي. غرفة النوم الرئيسية مضلمة تمامًا، غير ضوء شاشة الموبايل اللي بيضوي على وش ليلى. يوسف نايم جواها من ٣ ساعات، قضيبه لسه منتصب، ما طلعش ولا مرة. ليلى على ضهرها، رجليها مفتوحتين على وسادتين، بطنها مرفوع عشان التوأم. إيده اليمين ماسكة صدرها الأيسر، إبهامه بيلف حول الحلمة ببطء. إيده الشمال تحت راسها، بيشبك شعرها.

١١:٥١ مساءً يوسف فتح عينيه في الظلام، همس: «لسه صاحية؟» ليلى بصوت أجش: «مش قادرة أنام… أنت جوايا زي تمثال». يوسف حرّك حوضه سنتي، ليلى أنّت أنّة مكتومة: «هشش… التوأم نايمين». يوسف قبّل جبينها: «خلّيهم يسمعوا نبض أبوهم».

١١:٥٩ مساءً الموبايل رن برسالة صوتية من مراد (سنغافورة). يوسف ضغط play، صوت مراد هادي ومكسور: «ليلى… يوسف… التوأم هيورسوا اسم عيلتي في الأوراق، بس أنتوا هتربوهم. أنا هبعت دعم كل شهر… وأنا مش هرجع تاني. خلّي بالكم من بعض». الرسالة خلّصت. ليلى عينيها اتعملت دموع، يوسف مسحها بلسانه: «هو خلّص دوره… دلوقتي دوري».

١٢:١٧ صباحًا يوسف بدأ يحرّك ببطء، كل حركة ٥ ثواني دخول، ٥ خروج. ليلى بتتنفس من بقّها، أنفاسها مكتومة في صدره. كل ما يدخل، بطنها بترتفع، التوأم بيرفصوا رفسة خفيفة. يوسف همس: «إحساس إني بنيكي ٨ ساعات متصلة… أحلى إدمان». ليلى عضّت كتفه: «متطلعش… أبوس إيدك».

١:٣٣ صباحًا الساعة بتتحرك، الظلام كثيف. يوسف لسه جواها، غيّر الوضع: ليلى على جنبها، هو وراها، رجله بين فخادها. إيده بتداعب بظرها من قدام، إصبعين جواها مع قضيبه. ليلى بتهمس: «أنا هجيب… تاني». يوسف زوّد السرعة، همس: «جيبي… خلّي التوأم يسبحوا في لبن مامتهم».

٢:١٢ صباحًا ليلى جابت ٣ مرات، جسمها بيرجف، السائل نزل على الفخاد. يوسف لسه ما قذفش. قام، رفعها بحضنه، مشى بيها للحمام في الظلام. فتح الدش البارد، المية نزلت على ظهرها. ليلى شهقت: «بارد!» يوسف ضحك: «عشان نصحصح… لسه ٥ ساعات».

٢:٤٥ صباحًا رجعوا السرير، يوسف حطها على بطنها، وسادة تحت حوضها. دخلها من ورا تاني، المية لسه بتنزل من شعرهم. ليلى بتصرخ في المخدة: «يوسف… أنا تعبانة». يوسف قبّل ظهرها: «أنا هتعبك أكتر… عشان تنامي في حضني».

٤:٠٧ صباحًا يوسف غيّر الوضع تاني: ليلى فوق، بتركب ببطء، إيديها على صدره. الظلام دامس، صوت أنفاسهم بس. ليلى بتهمس: «أنا حاسة إنك بقيت جزء مني». يوسف مسك إيدها، حطها على بطنها: «أنا جزء منك… ومنهم».

٥:٥٥ صباحًا الأنفاس بقت أبطأ، الجسم بيرجف من التعب. يوسف لسه جواها، ما طلعش. ليلى نعسانه: «كفاية… خليني أنام». يوسف قبّل حلماتها: «نامي… وأنا هفضل جواكي زي الغطا».

٦:٣٣ صباحًا أول ضوء أزرق دخل من شق الستارة. يوسف قذف أخيرًا، ببطء، جواها عميق. ليلى أنّت أنّة طويلة، إيدها بتضغط على بطنها: «حاسة بيهم… بيسبحوا». يوسف نام فوق صدرها، لسه متصلين: «أنا نمت جواكي ٨ ساعات… أول ليلة من غير خوف، من غير صوت، من غير حد».

٧:٤٦ صباحًا ليلى فتحت عينيها، يوسف لسه جواها، نايم زي الطفل. بصّت للسقف، همست: «الأنفاس المكتومة في الظلام… كانت أحلى ٨ ساعات في حياتي». شدّت اللحاف عليهم، قبلت جبينه: «صباح الخير… يا أبو يوسف وليلى».

الفصل الثامن انتهى.

الفصل التاسع: عاصفة الدوحة (الأربعاء 10 أكتوبر 2025 – من ٤:٣٢ م لـ ١٣ أكتوبر فجرًا)

٤:٣٢ مساءً السماء فوق القاهرة فتحت أبوابها. برق أزرق، رعد يهز الزجاج، مطر يضرب السقف زي طبل حرب. الكهربا انقطعت فجأة، الفيلا غرقت في ظلام كحلي. يوسف وليلى في الصالة، ليلى لابسة روب أبيض شفاف مبلول من المطر اللي دخل من الشباك المفتوح. يوسف عريان تمامًا، قضيبه منتصب من ريحة المطر وريحة أمه.

٤:٣٥ مساءً يوسف جرّها للجاكوزي، فتح المياه السخنة بالغاز. الفقاعات بدأت، البخار طلع، الشمعة الوحيدة على الحافة رميت ضوء ذهبي على بطنها اللي بدأ يبان. ليلى قعدت في حضنه، الميه للخصر: «التوأم خايفين من الرعد». يوسف حط إيده على بطنها، حس برفسة: «هيخافوا؟ أنا هنا». دخلها تحت الميه، أ slowوأعمق، الموج بيحرّكهم.

٥:١١ مساءً المطر زاد، الكهربا مقطوعة في الحي كله. يوسف طلّع موبايل مضيء، فتح كاميرا، صوّر من تحت الميه: قضيبه جواها، بطنها بيرتفع وينزل مع كل دفعة. ليلى بتضحك: «هتعمل ألبوم للتوأم؟» يوسف همس: «أول فيلم ليهم… فيلم أبوهم بيحبهم».

٦:٠٧ مساءً المطبخ. شمعتين على الترابيزة، طبق مكرونة بالجبنة سخنة على موقد الغاز. ليلى قعدت على الترابيزة، رجليها مفتوحتين، يوسف بياكل وهو بيلحس من بين فخادها. كل ملعقة مكرونة، لعقة. ليلى بتاكل وبتأن: «أنا جعانة… والتوأم جعانين». يوسف رفع وشه: «كلي… وبعدين هأكلك أنا».

٨:٤٤ مساءً غرفة النوم. الشمع مضيء على الأرض، يوسف حط ليلى على السرير على بطنها، وسادة تحت بطنها. دخلها من ورا، المطر بيضرب الشباك زي طبول. كل رعد، يوسف يدخل أعمق. ليلى بتصرخ في المخدة: «الرعد بيخوفني!» يوسف ضرب مؤخرتها: «أنا الرعد بتاعك».

١١:٥٩ مساءً اليوم الأول خلص، الكهربا لسه مقطوعة. يوسف نام جواها، زي كل ليلة، لكن المرة دي الظلام كامل. ليلى بتهمس: «أول يوم من غير كهربا… أحلى يوم».

الخميس ١١ أكتوبر – اليوم التاني ٧:٠٣ صباحًا المطر لسه نازل، الجو بارد. يوسف صحي، لسه جواها، خرج ببطء، ليلى أنّت: «متطلعش». يوسف ضحك: «هطلع أجيب فطار… وأرجع أدخل تاني».

٨:١١ صباحًا الجاكوزي تاني. ميه سخنة، يوسف بيغسل شعر ليلى، إيده بتداعب صدرها. ليلى بتفتح ظرف وصل بالبريد قبل العاصفة: صورة سونار جديدة. يوسف مسك الصورة، عينيه اتسعت: «شايفاهم؟» في الصورة:

  • توأم واضح، واحد بيرفع إيده زي التحية.
  • التاني بيحط إيده على قلب أمه. ليلى بكت: «بيحيوا أبوهم». يوسف دخلها تاني تحت الميه: «مرحبًا يا يوسف… مرحبًا يا ليلى الصغيرة».

٣:٢٧ مساءً الصالة. يوسف عمل سرير من البطانيات قدام الشباك، المطر بيضرب الزجاج. ليلى نايمة على صدره، هو بيدخلها من تحت، ببطء. كل برق، بيضوي وشوشهم. ليلى بتهمس: «التوأم بيضحكوا مع البرق». يوسف قبّل بطنها: «هيتربوا على صوت العاصفة… وصوت أبوهم».

الجمعة ١٢ أكتوبر – اليوم الثالث ١٠:٤٦ مساءً الكهربا رجعت فجأة، الأنوار اشتغلت، التكييف زئير. يوسف وليلى في الجاكوزي، ميه مغطية للرقبة. ليلى بتضحك: «رجع النور… وإحنا لسه في العاصفة». يوسف طلّعها، حملها، مشى بيها للسرير: «العاصفة جواكي… مش برا».

١:٣٣ صباحًا (13 أكتوبر) يوسف قذف جواها، ليلى بترجف، إيدها على بطنها. همست: «ثلاث أيام من غير كهربا… ثلاث أيام من غير خوف… ثلاث أيام إنت جوايا». يوسف نام على صدرها، لسه متصلين: «عاصفة الدوحة خلّصت… لكن عاصفتنا لسه بتبدأ».

٢:٠٧ فجرًا يوسف فتح الموبايل، رفع فيديو من اليوم التاني: ليلى بتضحك تحت الشمعة، بطنها بيرتفع مع كل دفعة. العنوان: «عاصفة الدوحة – ٣ أيام في الظلام». بعت الفيديو لعمر وأحمد ومحمود: «شوفوا إزاي التوأم بيحيوا أبوهم». عمر رد فورًا: «أنا هبعت شمع أحمر… للعاصفة الجاية».

الفصل التاسع انتهى.

الفصل العاشر: الجاكوزي المغلي (السبت 20 أكتوبر 2025 – الساعة ٨:٤٧ م)

العيادة في الدقي مقفولة، كل الممرضات مشيوا. ليلى قاعدة على كرسي الأسنان، روبها الأبيض مفتوح، تحتها Twin Mommy الأحمر. بطنها دلوقتي بارزة بوضوح، ١٦ أسبوع. يوسف قفل الباب الرئيسي، رجع بمفتاحها الخاص، عينيه حمرة من الشهوة.

٨:٤٩ مساءً الكرسي مائل لورا، ليلى رجليها في الركابات، مفتوحتين على الآخر. يوسف فتح الجاكوزي الصغير في زاوية العيادة (اللي بتستخدمه لتعقيم الأدوات). الميه سخنة جدًا، بخار يملأ المكان، ريحة كلور وكرز. يوسف خلّع كل حاجة، دخل الجاكوزي، الميه لخصره: «تعالي يا دكتورة… جلسة خاصة».

٨:٥٢ مساءً ليلى نزلت الجاكوزي، الميه وصلت لتحت صدرها. يوسف شدها لحضنه، دارها ظهر لصدر، رفع رجلها اليمين على حافة الجاكوزي. دخلها من ورا، الميه بتطلّع فقاعات مع كل دفعة. ليلى بتصرخ: «حرق… الميه بتحرق!» يوسف همس: «زي قلبي لما بشوفك».

٨:٥٥ مساءً موبايل ليلى على الترابيزة، مكالمة فيديو من الدكتورة سارة (دكتورة النسا). ليلى ضغطت «قبول» بإيد مرتجفة، الكاميرا على وشها بس. سارة: «إزيك يا ليلى؟ جاية بكرة السونار؟» يوسف زوّد السرعة، إيده بتداعب بظرها تحت الميه. ليلى بتكتم آهاتها: «أيوة… جاية… التوأم كويسين؟» سارة: «ممتازين… بس لازم تهدي». يوسف دخل أعمق، ليلى قفزت: «آه… قصدي آه… أنا ههدى».

٨:٥٨ مساءً يوسف همس في ودنها: «قوليلها إن أبوهم بيحييهم دلوقتي». ليلى بصوت مبحوح: «سارة… التوأم بيرفصوا قوي… شكلهم سمعوا صوت أبوهم». سارة ضحكت: «طب قوليله يهدى شوية». يوسف ضحك، شد شعرها لورا، قبّل رقبتها: «مش ههدى».

٩:٠٣ مساءً الكاميرا لسه مفتوحة. يوسف طلّع زيت كرز من جيبه، صبّ على بطنها فوق الميه. كتب بإصبعه: أبو يوسف وليلى ليلى بصت للكاميرا، عينيها لامعة: «سارة… شوفي الكتابة». دارت الكاميرا، صورة بطنها واضحة، الكتابة بالزيت الأحمر. سارة شهقت: «يا لهوي… ده أبوهم كتب؟» يوسف دخل الكادر، وشه جنب وش ليلى: «أيوة يا دكتورة… أبوهم هنا». سارة قفلت الخط فورًا، بعتت رسالة: «أنا هعتبر إني ما شفتش حاجة».

٩:٠٩ مساءً يوسف طلّع ليلى من الجاكوزي، حطها على كرسي الأسنان. رفع رجليها للركابات، دخلها وهي مائلة لورا. كل دفعة، الكرسي بيرجع سنتي. ليلى بتصرخ: «يوسف… التوأم بيضحكوا!» يوسف بيضرب أقوى: «خلّيهم يضحكوا… أبوهم بيغنيلكم».

٩:١٩ مساءً يوسف قذف جواها، الميه لسه بتنزل من جسمهم. ليلى بترجف، إيدها على بطنها: «حسيت بيهم… رفصوا مع القذف». يوسف قبّل سرتها: «أول تحية رسمية من يوسف وليلى الصغيرة».

٩:٣٣ مساءً العيادة. يوسف صوّر فيديو قصير: ليلى على الكرسي، رجليها مرفوعة، بطنها مكتوب عليها، هو بيلحس الزيت. بعت الفيديو لعمر: «شكرًا على الجاكوزي… استخدمناه في العيادة». عمر رد: «أنا هبعت واحد أكبر… للبيت».

٩:٤٧ مساءً رجعوا الفيلا. يوسف حمل ليلى، دخل الجاكوزي الكبير في البيت، الميه مغلية تاني. ليلى قعدت فوقه، بتركب ببطء: «الجاكوزي المغلي… في العيادة وهنا… أحلى مكانين». يوسف مسك وشها: «أي مكان إنتي فيه… جاكوزي مغلي».

١٠:١١ مساءً يوسف قذف تاني، ليلى نامت في حضنه تحت الميه. همس للتوأم: «ناموا… أبوكم هنا… وكل يوم هيبقى جاكوزي مغلي».

الفصل العاشر انتهى.

الفصل الحادي عشر: لو أبوك عارف (الأحد 27 أكتوبر 2025 – الساعة ١١:٥٩ م)

الباب الرئيسي انفتح بصوت مفتاح قديم. مراد دخل، شنطة صغيرة، بدلة سودا، عينيه حمرة من ١٤ ساعة طيران. الفيلا مضلمة، غير ضوء الجاكوزي اللي بيطلّع بخار أزرق من الصالة الكبيرة. سمع صوتين: ليلى بتضحك ضحكة مكتومة. يوسف بيهمس: «قوليله لو أبوك عارف».

مراد وقّف، قلبو بيدق. مشى على طرف صوابعه، وصل لحافة الجاكوزي. المنظر ضرب في وشه زي صاعقة: ليلى قاعدة على حافة الجاكوزي، رجليها في الميه، بطنها بارزة ومكتوب عليها أبو يوسف وليلى بالزيت الأحمر. يوسف واقف بين رجليها، عريان، قضيبه جواها، بيحرّك ببطء، إيده بتداعب صدرها. الميه بتطلّع فقاعات، البخار بيغطّي وشوشهم.

١٢:٠١ صباحًا مراد شهق: «ليلى!» يوسف ما وقّفش، زاد السرعة، عينيه في عين أبوه: «أهلًا يا بابا… جيت تشوف أحفادك؟» ليلى فتحت عينيها، شهقت، حاولت تقوم، بس يوسف مسكها من خصرها: «إهدي يا ماما… هو عارف دلوقتي». مراد رمى الشنطة، عينيه مليانة دموع: «إنتوا… إنتوا مرضى». يوسف طلع منها، دار على أبوه، قضيبه لسه منتصب مبلول: «أيوه… مرضى ببعض».

١٢:٠٤ صباحًا مراد قعد على الكنبة، إيده بترجف. ليلى لفت فوطة، قعدت جنبه، بطنها لسه مكتوب عليها. يوسف قعد قدام أبوه، عريان، رجليه ممدودة: «إنت جيت ليه؟» مراد بصّلأرض: «جيت أشوف التوأم… في السونار». ليلى بصت ليوسف، عينيها بتترجى: «خلّيه يشوف». يوسف ابتسم: «بكرة ٩ الصبح… عند دكتورة سارة».

١٢:٠٩ صباحًا يوسف قام، شده أبوه من إيده، جرّه للجاكوزي: «إغسل وشك… إنت تعبان». مراد دخل الميه ببدلته، الميه سخنة، البخار طلع على وشه. يوسف قعد جنب ليلى، حط إيده على بطنها: «إحنا هنوريك أحفادك… بس بشروطنا». مراد بصّله: «إيه الشروط؟» يوسف همس: «هتشوف… وهتمشي… وهتبعت فلوس كل شهر».

١٢:١٥ صباحًا مراد خلع البدلة المبلولة، قعد في الجاكوزي عريان. ليلى دخلت الميه، قعدت جنبه، بطنها بينهم. يوسف دخل من ورا ليلى، دخلها تاني قدام أبوه. مراد بصّللأرض، دموعه نزلت في الميه: «لو أبوك عارف… كان قتلني». يوسف ضحك: «إنت أبوي… وأنا أبو التوأم… خلاص».

١٢:٢٧ صباحًا مراد حط إيده على بطن ليلى، حس برفسة. عينيه اتسعت: «دول… أحفادي؟» يوسف زوّد السرعة: «أيوه… يوسف وليلى الصغيرة». ليلى بكت: «مراد… إحنا آسفين». مراد مسح دموعه: «أنا اللي آسف… سبتكم».

١٢:٤٤ صباحًا يوسف قذف جواها، ليلى بترجف، إيدها ماسكة إيد مراد. مراد بصّلللكتابة على بطنها: «أبو يوسف وليلى… ده حقيقي؟» يوسف قبّل كتف أمه: «أيوه… وإنت جدهم».

١:٠٣ صباحًا التلاتة خارج الجاكوزي، ليلى لفت فوطة، مراد لابس روب يوسف. يوسف فتح لاب توب، ورّى مراد صور السونار: «بكرة ٩ الصبح… هتشوف وشوشهم». مراد بصّللصور، ابتسم ابتسامة مكسورة: «هيبقوا زي أمهم». يوسف ضحك: «وزي أبوهم».

١:٢٢ صباحًا مراد نام في أوضة الضيوف، الباب مفتوح. يوسف وليلى في سريرهم، يوسف جواها تاني. ليلى همست: «لو أبوك عارف… كان هيحصل إيه؟» يوسف قبّل رقبتها: «كان هيسيبنا… زي ما سابنا». ليلى بتضحك: «إحنا بقينا عيلة… غريبة بس عيلة».

١:٤٥ صباحًا يوسف فتح موبايل مراد (اللي سابه على الترابيزة). بعت رسالة لعمر وأحمد ومحمود: «جدكم وصل… بكرة ٩ الصبح سونار». عمر رد: «هطيّر الكويت كلها». يوسف رد: «متتعبش نفسك… إحنا هنا».

الفصل الحادي عشر انتهى.

الفصل الثاني عشر: سابك ليا (الإثنين 28 أكتوبر 2025 – من ٨:٤٧ ص لـ ١٠:٣٣ ص)

٨:٤٧ صباحًا عيادة د. سارة في الدقي مكتظة لأول مرة في تاريخها. الكل موجود:

  • مراد (في بدلة رمادي، عينيه منتفخة).
  • عمر (طاير من الكويت، لابس تيشيرت أسود مكتوب «World’s Best Uncle»).
  • أحمد (من بيروت، ماسك مراد جونيور على كتفه).
  • محمود (بزيه العسكري، واقف زي حارس).
  • يوسف (بوكسر أسود وتيشيرت أبيض، إيده على خصر ليلى).
  • ليلى (فستان أحمر قصير ضيق، بطنها بارزة، مكياج خفيف، عينيها لامعة).

د. سارة دخلت، فمها مفتوح: «ده معرض توائم ولا عيادة؟» يوسف ضحك: «عرض خاص… التوأم هيغنوا لجدودهم».

٨ Memb:٥٥ صباحًا غرفة السونار. ليلى مستلقية، الجل الأزرق على بطنها. الشاشة كبيرة، الصوت عالي. د. سارة حطّت المجس: «مستعدين؟» الكل وقف حواليها زي دايرة حماية.

٩:٠١ صباحًا الصورة ظهرت:

  • يوسف الصغير (ولد) بيرفع إيده تحية.
  • ليلى الصغيرة (بنت) بتمص إصبعها. الكل شهق. مراد دموعه نزلت: «زي أمهم… بالظبط». عمر صوّر بالموبايل: «هبعت للكويت دلوقتي».

٩:٠٤ صباحًا يوسف قرّب من الشاشة، همس: «يا يوسف… يا ليلى… صوت أبوكم». التوأم رفصوا رفسة قوية، الشاشة اهتزت. د. سارة ضحكت: «ده أول مرة أشوف توائم ترد على صوت!». محمود مسك إيد ليلى: «ماما… دول هيبقوا جيش». أحمد حط مراد جونيور على بطن ليلى: «قابل جدتك يا حبيبي».

٩:٠٩ صباحًا يوسف طلّع ورقة من جيبه، حطها قدام مراد: «وقّع». مراد قرا: تنازل نهائي عن فيلا المهندسين لـ يوسف مراد أحمد تحتها: «البيت ليكم… أنا سابك ليا». مراد مسك القلم، إيده بترجف، وقّع. بعدين طلّع مفتاح ذهب صغير، حطه في إيد يوسف: «مفتاح الخزنة… فيها ٥ مليون دولار… للتوأم». يوسف قبّل المفتاح، حطه في جيب ليلى: «شكرًا يا جدو».

٩:١٩ صباحًا الكل في الصالة الصغيرة. د. سارة وزّعت صور السونار، الكل ماسك نسخة. عمر فتح لاب توب، عمل جروب جديد: «عيلة يوسف وليلى» أضاف الكل، حتى مراد. أحمد رفع مراد جونيور: «ده هيبقى عمهم الكبير». محمود ابتسم أول مرة: «وأنا هدرّبهم على السلاح».

٩:٣٣ صباحًا يوسف جرّ ليلى للحمام الصغير، قفل الباب. رفع فستانها، دخلها من ورا وهو واقف: «لو أبوك عارف… كان هيحصل كده». ليلى بتصرخ في المخدة: «يوسف… الكل برا!» يوسف زوّد السرعة: «خلّيهم يسمعوا… خلّي التوأم يسمعوا».

٩:٤٧ صباحًا رجعوا الصالة، وش ليلى أحمر، شعرها منكوش. مراد بصّلهم، ابتسم: «شبعتم؟» يوسف حضن أبوه: «شبعنا… وإنت شبعت جد». مراد قبّل جبين يوسف: «أنا سابك ليا… وساب البيت ليكم».

٩:٥٥ صباحًا الكل وقف قدام العيادة. مراد شد شنطته: «هروح سنغافورة… بس هاجي كل شهر أشوف أحفادي». عمر، أحمد، محمود حضنوا بعض. يوسف رفع إيد ليلى: «من النهاردة… البيت اسمه بيت يوسف وليلى». مراد ركب التاكسي، نزّل الشباك: «لو أبوك عارف… كان هيفرح». التاكسي مشي.

١٠:٠٣ صباحًا يوسف فتح مفتاح الذهب، فتح الخزنة في الفيلا. جواها:

  • ٥ مليون دولار.
  • عقد البيت باسم يوسف.
  • خطاب من مراد: «لأحفادي: عيشوا في بيت جدكم… بحب أبوكم». ليلى بكت: «هو سابك ليا… فعلاً». يوسف قبّل بطنها: «وأنا سايبكم ليهم».

١٠:٣٣ صباحًا يوسف صوّر فيديو أخير: ليلى قاعدة على الكنبة، بطنها مكتوب عليها أبو يوسف وليلى، الكل واقف وراها. العنوان: «سابك ليا – اليوم الرسمي». بعت الفيديو للجروب، وكتب: «من النهاردة… البيت لينا والتوأم لينا والحياة لينا». الكل رد بقلوب حمراء.

الفصل الثاني عشر انتهى

الفصل الثالث عشر: القواعد الثلاثة (الثلاثاء 29 أكتوبر 2025 – من ٩:٣٧ م لـ ٤:١١ ص)

٩:٣٧ مساءً البيت الجديد، بيت يوسف وليلى، كل الأبواب مفتوحة على مصراعيه. الكهربا رجعت، لكن الأنوار مطفية، غير ٣ شمعات حمراء على طاولة الطعام الزجاجية. يوسف وليلى قاعدين عرايا تمامًا، بطنها مكتوب عليها بالشوكولاتة السايحة: قاعدة ١ – قاعدة ٢ – قاعدة ٣

٩:٤١ مساءً يوسف مسك قلم ذهبي، كتب على صدرها الأيمن: ١. لا أثر في الـ٥ أيام على صدرها الأيسر: ٢. الكاميرات مطفية إلى الأبد على بطنها فوق السرة: ٣. يوسف ينام جوا ليلى كل ليلة

ليلى بتضحك وبتأن: «دول القوانين الجديدة؟» يوسف لحس الشوكولاتة من حلمة يسرى: «دول الدستور… وأنا الرئيس».

٩:٤٨ مساءً يوسف رفعها، حطها على الطاولة الزجاجية، رجليها مفتوحتين على كرسيين. فتح لاب توب، دخل على نظام الكاميرات:

  • ٨ كاميرات في الفيلا.
  • ضغط زرار DISABLE ALL. الشاشة كتبت: CAMERAS OFF – FOREVER. يوسف همس: «قاعدة ٢… خلّصت».

١٠:٠٥ مساءً يوسف دخلها وهي على الطاولة، الزجاج بيرج تحت ضغطهم. ليلى بتصرخ: «قاعدة ١… يعني لو حد جه؟» يوسف ضرب مؤخرتها: «لو حد جه… هنلبّس روب… ونكمل في الحمام». ليلى عضّت إيده: «وقاعدة ٣؟» يوسف دخل أعمق: «قاعدة ٣… أنا جواكي دلوقتي… وهفضل».

١٠:٢٧ مساءً الجاكوزي الكبير. الميه مغلية، فقاعات، يوسف قاعد، ليلى فوقه بتركب. كل دفعة، الميه بتطلّع برا. يوسف مسك موبايل، فتح جروب عيلة يوسف وليلى: بعت صورة: ليلى وهي راكبة، بطنها مكتوب عليها القواعد بالشوكولاتة. كتب: «القواعد الثلاثة رسمية… من النهاردة البيت مفتوح… والسرّ مفتوح». عمر رد: «أنا هبعت شمع أحمر زيادة». أحمد: «مراد جونيور هيتربى على القواعد دي». محمود: «أنا هجيب زي عسكري للتوأم مكتوب عليه القاعدة ٣».

١١:١١ مساءً غرفة النوم الرئيسية. يوسف حط ليلى على السرير، رجليها على كتفه، دخلها ببطء. فتح الدرج، طلّع ٣ أساور ذهب صغيرة:

  • واحدة مكتوب عليها قاعدة ١
  • واحدة قاعدة ٢
  • واحدة قاعدة ٣ لبّسهم في رجلها اليمين: «دول هيتربوا مع التوأم… هيبقوا تاج رجلك».

١١:٤٤ مساءً يوسف قذف جواها، ليلى بترجف، إيدها على بطنها: «التوأم بيرفصوا… شكلهم عرفوا القواعد». يوسف نام فوق صدرها، لسه جواها: «قاعدة ٣… من ٤ ساعات لحد الصبح».

٢:٢٢ صباحًا ليلى صحيت، يوسف لسه جواها، نايم. قامت براحة، مشيت للصالة، فتحت الشباك. الهوا البارد دخل، الستارة اتحركت. رجعت السرير، رقدت فوقه، دخلته تاني: «قاعدة ٣… مكملة».

٤:١١ صباحًا يوسف فتح عينيه، ليلى نايمة، لسه متصلين. همس: «القواعد الثلاثة… خلّصوا كل حاجة». قبّل جبينها: «من النهاردة… السرّ مش سرّ… السرّ إحنا».

الفصل الثالث عشر انتهى.

الفصل الرابع عشر: كاميرات مطفأة (الأربعاء 30 أكتوبر 2025 – من ١٠:٤٧ م لـ ٥:٣٣ ص)

١٠:٤٧ مساءً البيت هادئ، غير صوت التكييف والمطر الخفيف بره. مراد بات في أوضة الضيوف، الباب مفتوح نص متر، نايم على ضهره بعد حبوب نوم. يوسف وليلى في سريرهم، يوسف جواها من ٢ ساعات، بيحرّك ببطء زي الهمس. ليلى بتهمس: «الكاميرات مطفية؟» يوسف قبّل رقبتها: «مطفية إلى الأبد… قاعدة ٢».

١٠:٥٥ مساءً يوسف فتح لاب توب على السرير، دخل على السيستم:

  • CAMERA 1: LIVING ROOM – OFF
  • CAMERA 2: KITCHEN – OFF
  • CAMERA 3: BEDROOM – OFF
  • ALL CAMERAS: DISABLED PERMANENTLY ضغط CONFIRM DELETE LOGS. الشاشة كتبت: NO RECORDINGS – EVER. ليلى بتضحك: «خلاص… محدش هيشوفنا تاني». يوسف دخل أعمق: «محدش هيشوف… بس الكل هيعرف».

١١:١١ مساءً يوسف قام براحة، خرج منها، ليلى أنّت: «متطلعش». يوسف همس: «هروح أطفي اللي فاضل… وأرجع». مشى عريان في الرواق، دخل غرفة التحكم الصغيرة، فتح اللوحة الرئيسية. قطع السلك الرئيسي للكاميرات بمقص، رمى الجهاز في الزبالة. رجع السرير، دخلها تاني: «كاميرات مطفأة… ميتة».

١١:٣٣ مساءً ليلى فوق، بتركب ببطء، إيديها على صدره. يوسف مسك موبايل، فتح جروب العيلة: بعت صورة: اللوحة الرئيسية مقطوعة، مكتوب عليها OFF FOREVER. كتب: «كاميرات مطفأة رسمي… السرّ دلوقتي بيننا وبين التوأم بس». عمر رد: «أنا هبعت كاميرا جديدة… للتوأم بس». يوسف رد: «لأ… الكاميرا الوحيدة هتبقى عيوننا».

١٢:٠٧ صباحًا يوسف دارها على بطنها، دخلها من ورا، إيده بتداعب بظرها. ليلى بتصرخ مكتوم: «التوأم بيرفصوا… شكلهم عرفوا إن الكاميرات مطفية». يوسف لحس ظهرها: «خلّيهم يرفصوا… دلوقتي مفيش حد بيصوّر».

١:٢٢ صباحًا الجاكوزي. الميه سخنة، يوسف قاعد، ليلى بين رجليه، ظهرها على صدره. يوسف بيدخلها من تحت، إيده على بطنها: «قاعدة ٢… خلّتنا أحرار». ليلى دارت وشه، قبلته: «أحرار… ومفتوحين لبعض».

٢:٤٤ صباحًا مراد صحي في أوضته، سمع صوت الميه. قام، مشى عريان (لابس بوكسر بس)، وصل باب الجاكوزي. شافهم: يوسف جواها، ليلى بترجف. مراد وقّف، ابتسم ابتسامة حزينة: «كاميرات مطفية؟» يوسف ما وقّفش: «أيوه يا جدو… مطفية». مراد دار، رجع أوضته: «ناموا… أنا هسمع صوت أحفادي من غير كاميرا».

٣:٣٣ صباحًا يوسف حمل ليلى، رجعوا السرير. دخلها تاني، نام جواها: «قاعدة ٣… مكملة». ليلى نعسانه: «كاميرات مطفية… والحياة مضيئة».

٥:٣٣ صباحًا أول ضوء دخل، يوسف صحي، لسه جواها. فتح موبايل، صوّر فيديو قصير: ليلى نايمة، بطنها بارزة، الكاميرا الرئيسية في الخلفية مقطوعة. بعت للجروب: «كاميرات مطفية… السرّ دلوقتي في قلوبنا». مراد رد أول واحد: «وأنا هفضل أشوفكم بعيوني… كل شهر».

الفصل الرابع عشر انتهى.

الفصل الخامس عشر: تحت السرير ٤ الفجر (الخميس 31 أكتوبر 2025 – من ٣:٥٩ ص لـ ٤:١٧ ص)

٣:٥٩ صباحًا البيت ساكت تمامًا، غير صوت المطر الخفيف على الشبابيك. مراد صحي في أوضة الضيوف، حلقه ناشف من حبوب النوم. لبس بوكسر رمادي، مشى حافي للمطبخ، خطواته بطيئة على الرخام البارد.

٤:٠٠ صباحًا في سرير ليلى: يوسف مختبئ تحت السرير، ظهره على الأرض، راسه بين فخادها. ليلى نايمة على بطنها، لحاف حرير أبيض مغطّي نص جسمها، فمها مفتوح، قضيب يوسف جواه عميق. هي بتمصّ ببطء، لسانها بيلف حواليه، عينيها مغمضة، أنفاسها مكتومة. يوسف ماسك تليفون بإيده اليمين، بيضغط REC، الكاميرا موجهة لفمها.

٤:٠١ صباحًا مراد فتح باب الأوضة بهدوء، دخل يدور على كوباية ماية. السرير في الظلام، ليلى بتتحرك حركة خفيفة، فمها بيطلّع صوت شلپ… شلپ. مراد وقّف عند الكومود، شرب الكوباية ببطء. دقات قلبه بترجّ في صدره، فوق راس يوسف بالظبط. يوسف سمع الدقات، عضّ شفت ليلى براحة، ليلى كتمت آهة في حلقها.

٤:٠٢ صباحًا مراد دار يمشي، خطى خطوة لورا، رجله لمست رجل يوسف تحت السرير. يوسف جمّد، قضيبه لسه في فمها. مراد حسّ بحاجة، نزل يبص، ليلى فتحت عينيها ثانية، عضّت القضيب براحة، عينيها بتقول: «متتحركش». مراد رفع راسه، ابتسم: «ليلى… نايمة؟» ليلى طلّعت القضيب من فمها، همست بصوت مبحوح: «أيوه يا حبيبي… أشرب ونام». مراد قبّل جبينها، خرج.

٤:٠٣ صباحًا الباب اتقفل. يوسف زحف من تحت السرير، قام فوقها، دخلها من ورا دفعة واحدة. ليلى صرخت صرخة مكتومة في المخدة: «كان هيمسكنا!» يوسف ضرب مؤخرتها: «وكان هيسمع دقات قلبه فوق راسي».

٤:٠٥ صباحًا يوسف دارها على ضهرها، رفع رجليها على كتفه، دخلها أعمق. ليلى بتمسك الملاية، عينيها مليانة رعب وشهوة: «التوأم صحيوا!» يوسف حط إيده على بطنها، حس برفسة: «خلّيهم يسمعوا صوت جدهم… وصوت أبوهم».

٤:٠٨ صباحًا يوسف فتح الفيديو اللي صوّره تحت السرير: ليلى فمها مليان، عينيها مغمضة، دقات قلب مراد في الخلفية. بعت الفيديو للجروب (صوت فقط): «٤ الفجر – دقات قلب جدكم فوق راسي». عمر رد في ثانية: «أنا هبعت سماعات للتوأم». مراد رد من أوضته: «أنا سمعت… وكملت نوم».

٤:١١ صباحًا يوسف قذف جواها، ليلى بترجف، إيدها بتضغط على بطنها: «التوأم بيرقصوا». يوسف نام على صدرها، لسه جواها: «تحت السرير ٤ الفجر… أحلى مكان في البيت».

٤:١٧ صباحًا مراد رجع الأوضة، فتح الباب تاني، شافهم نايمين متصلين. ابتسم، همس: «ناموا… أنا هقفل الباب». قفل الباب بهدوء، رجع أوضته. ليلى همست في نومها: «كاميرات مطفية… قلوب مفتوحة». يوسف قبّل جبينها: «وقاعدة ٣… مكملة».

الفصل الخامس عشر انتهى.

الفصل السادس عشر: قضيب في الفم وسكوت تام (الجمعة 1 نوفمبر 2025 – من ٢:٥٩ ص لـ ٣:٢٧ ص)

٢:٥٩ صباحًا البيت نايم، غير صوت ساعة الحائط في الصالة. مراد في أوضته، شرب كوباية عصير برتقال كان يوسف حطه على الكومود. المنوّم (قطرتين زولبيديم) بدأ يشتغل خلال ٤ دقايق. مراد نام على ضهره، فمه مفتوح، صدره بيطلّع وينزل ببطء.

٣:٠٠ صباحًا يوسف زحف من تحت السرير، عريان، قضيبه منتصب زي الحديد. ليلى مستنية على ركبها في الرواق، فمها مفتوح، عينيها بتلمع في الضلمة. يوسف دخل فمها دفعة واحدة، لحد الحلق. ليلى عضّت براحة، عينيها بتقول: «سكوت تام». يوسف مسك شعرها، حرّك راسها ببطء، صوت شلپ… شلپ خفيف جدًا.

٣:٠٢ صباحًا يوسف همس: «المنوّم شغال… جدو نايم ٦ ساعات». ليلى طلّعت القضيب، همست: «إنت مجنون؟ لو صحي!» يوسف رجّع القضيب في فمها: «مش هيصحى… ولو صحي هيشوفنا كده». ليلى زوّدت السرعة، لسانها بيلف، إيدها بتداعب الخصيتين.

٣:٠٥ صباحًا يوسف شدها، جرّها لأوضة مراد. الباب مفتوح، مراد نايم، صوته خفيف زي الشخير. يوسف حط ليلى على الأرض جنب السرير، راسها عند رجل مراد. دخل فمها تاني، وهو واقف فوقها. ليلى بتمصّ وهي بتبص لمراد، عينيها مليانة رعب ونشوة. يوسف همس: «سكوت تام… خلّي جدو يحلم بينا».

٣:٠٨ صباحًا مراد تحرك، إيده نزلت جنب السرير، لمست شعر ليلى. ليلى جمّدت، القضيب في حلقها. مراد فتح عينيه سنتي، شاف ضلّهم، همس: «ليلى؟» يوسف ضغط راسها أقوى، ليلى كتمت صوتها. مراد نام تاني، إيده لسه على شعرها.

٣:١١ صباحًا يوسف طلّع القضيب، شدها للصالة. حطها على الكنبة، رفع رجليها، دخلها من قدام. ليلى بتصرخ مكتوم: «هيصحى!» يوسف غطّى فمها بإيده: «سكوت تام… خلّي التوأم يسمعوا بس».

٣:١٥ صباحًا يوسف قذف في فمها تاني، ليلى بلعت، عينيها بتدمع. رجعوا أوضة مراد، يوسف زحف تحت سريره، ليلى رقدت جنبه على الأرض. يوسف دخلها من ورا، وهما تحت السرير، قضيبه جواها، إيدهما متشابكة. مراد فوق راسهم، دقات قلبه بترجّ في الخشب.

٣:٢٢ صباحًا يوسف همس في ودنها: «قضيب في الفم… وسكوت تام… أحلى ليلة». ليلى بتهمس: «إنت هتقتلني من الرعب». يوسف حرّك ببطء: «الرعب حلو… لما بيخلّص بالقذف».

٣:٢٧ صباحًا يوسف قذف جواها تحت السرير، ليلى عضّت إيده عشان تكتم صرخة. ناموا متصلين، تحت سرير مراد، لحد الصبح. مراد صحي ٩ الصبح، شاف الأرض فاضية، ليلى ويوسف نايمين في سريرهم. بس على المخدة ورقة صغيرة: «قضيب في الفم وسكوت تام… كل ليلة جمعة من ٣ لـ ٤ الفجر… تحت سريرك». مراد ابتسم، كتب تحته: «أنا هزوّد المنوّم… عشان أنام أحلى».

الفصل السادس عشر انتهى.

الفصل السابع عشر: دقات قلب فوق الراس (الجمعة 7 نوفمبر 2025 – من ٢:٥٧ ص لـ ٤:٤٤ ص)

٢:٥٧ صباحًا الفيلا مكتظة لأول مرة من شهور:

  • مراد في أوضته، نايم على ضهره بعد كوباية عصير «مُحسَّنة».
  • عمر وأحمد ومحمود في أوض الضيوف، أبوابهم مفتوحة، شخيرهم يتردد في الرواق.
  • يوسف وليلى تحت سرير مراد تمامًا، على سجادة صغيرة، متصلين من ٣ ساعات.

٣:٠٠ صباحًا يوسف جواها من ورا، بطيء جدًا، كل دفعة ١٠ ثواني. ليلى فمها مفتوح، إيدها بتضغط على الأرض عشان ما تصرخش. فوق راسهم بالظبط: صدر مراد، دقات قلبه دُم… دُم… دُم بترجّ في خشب السرير. يوسف همس في ودنها: «اسمعي… ده قلب جدو بيغنيلنا». ليلى عضّت شفتها: «لو صحي هيموت».

٣:٠٥ صباحًا يوسف فتح موبايل، حط الميكروفون تحت السرير: REC → صوت دقات قلب مراد + صوت شلپ… شلپ خفيف من تحت. ليلى بصت للشاشة، عينيها لمعت: «هتبعت ده للجروب؟» يوسف ضحك بصمت: «لأ… ده للتوأم… أول أغنية ليهم».

٣:١١ صباحًا مراد تحرك، إيده نزلت من السرير، لمست شعر يوسف. يوسف جمّد، قضيبه لسه جواها. مراد همس في نومه: «ليلى…» ليلى شهقت شهقة مكتومة، التوأم رفصوا رفسة قوية. يوسف زوّد السرعة سنتي، ليلى عضّت إيده.

٣:١٨ صباحًا عمر صحي في أوضته، عطشان، مشى حافي للمطبخ. مرّ بأوضة مراد، شاف الباب مفتوح، سمع صوت دُم… دُم… شلپ. دخل بهدوء، شاف السرير مرتفع شوية من تحت. رفع اللحاف سنتي… شاف: يوسف جوا ليلى، إيدهما متشابكة، وشوشهم في الظلام. عمر فتح بؤه، بعدين ابتسم، همس: «**** ينور يا أخي». نزل اللحاف بهدوء، خرج.

٣:٢٧ صباحًا يوسف قذف جواها، ليلى بترجف، دقات قلب مراد زادت فوق راسهم. يوسف همس: «جدو حسّ بالقذف». ليلى بتضحك بصمت: «قلبه بيرقص معانا».

٣:٤٤ صباحًا عمر رجع بكوباية ماية، وقف قدام الباب، فتح كاميرا الموبايل. صوّر ٥ ثواني: السرير من فوق، دقات قلب واضحة، وصوت شلپ خفيف. بعت الفيديو للجروب (بدون صوت): «دقات قلب فوق الراس – Live». أحمد رد: «أنا هجيب سماعات قلب للتوأم». محمود: «ده أحلى تدريب صوتي».

٤:٠٣ صباحًا يوسف طلّع منها، زحفوا للجاكوزي في الظلام. ليلى قعدت على الحافة، يوسف بين رجليها، بيلحس ببطء. عمر دخل فجأة، شافهم، ضحك بصوت منخفض: «يا لهوي… إنتوا في كل حتة!» ليلى شهقت، يوسف رفع وشه: «إنضم… أو إطلع». عمر قعد على الكرسي، فتح رجليه: «أنا هتفرج… وأضحك».

٤:١١ صباحًا يوسف دخل فم ليلى تاني، عمر بيضحك وهو بيشرب ماية. ليلى بتمصّ وهي بتبص لعمر، عينيها بتقول: «إحنا عيلة». عمر صوّر ٣ ثواني، بعت للجروب: «الجاكوزي ٤ الفجر – عمر يتفرج». مراد رد من نومه: «أنا سمعت… وكملت حلم».

٤:٤٤ صباحًا يوسف قذف في فم ليلى، عمر صفّق بصمت. التلاتة رجعوا السرير، يوسف جوا ليلى، عمر نام جنبهم على الأرض. دقات قلب مراد فوق الراس… دقات قلب يوسف جوا ليلى… دقات قلب عمر على الأرض. ليلى همست: «دقات قلب فوق الراس… أحلى أوركسترا». يوسف قبّل جبينها: «وقاعدة ٣… مكملة».

الفصل السابع عشر انتهى.

الفصل الثامن عشر والأخير: البيت اللي ما يقفلش (السبت 8 نوفمبر 2025 – ٢:٤٧ صباحاً)

٢:٤٧ صباحاً البيت كله في سرير واحد. سرير مراد الكبير، اللي كان في يوم من الأيام سريره هو وليلى بس، دلوقتي فيه:

  • مراد نايم على اليمين، راسه على كتف ليلى.
  • عمر نايم على الشمال، رجله على بطنها.
  • أحمد ومحمود نايمين في الأقدام، راس أحمد على فخد يوسف.
  • يوسف في الوسط، جوا ليلى، لسه متصلين من ٥ ساعات، ما طلعش ولا مرة.

٢:٤٨ صباحاً ليلى فتحت عينيها، بصّت للسقف، همست: «كلنا هنا… في سرير واحد». يوسف حرّك حوضه سنتي، ليلى أنّت أنّة خفيفة: «هشش… الكل نايم». مراد فتح عينيه، ابتسم: «أنا صحيت… وسمعت دقات قلب أحفادي».

٢:٥٠ صباحاً يوسف طلّع قلم أحمر من تحت المخدة، كتب على بطن ليلى فوق السرة: البيت مفتوح – القلب مفتوح عمر رفع راسه، ضحك: «أنا هكتب تحتها: Uncle Omar was here». محمود كتب بإصبعه على فخدها: الضابط محمود يحرس البيت.

٢:٥٣ صباحاً مراد قام براحة، فتح الدرج، طلّع ورقة قديمة، كتب عليها: «أنا هعيش هنا… للأبد. البيت ليكم، والسرّ لينا». حط الورقة على صدر ليلى، قبّل جبينها: «أنا جدّكم… وصاحب البيت الأول». يوسف ابتسم: «وصاحب السرّ الأخير».

٢:٥٦ صباحاً الكل صحي، قعدوا دايرة على السرير. ليلى في الوسط، بطنها بارزة، يوسف لسه جواها. عمر فتح موبايل، صوّر فيديو داير: «٢:٤٧ صباحاً… أول صباح كل العيلة في سرير واحد». أحمد رفع مراد جونيور (اللي صحي من الصوت): «ده هيتربى هنا… في البيت اللي ما يقفلش».

٣:٠٠ صباحاً يوسف قذف جواها أخيرًا، ليلى بترجف، التوأم رفصوا رفسة قوية. مراد حط إيده على بطنها، حس الرفسة: «دول بيحيوا جدهم». يوسف قبّل بطنها: «وبيحيوا أبوهم».

٣:٠٣ صباحاً الكل نام تاني، متشابكين. يوسف لسه جواها، مراد ماسك إيده، عمر ماسك رجل ليلى، أحمد ومحمود في الأقدام. ليلى همست في نومها: «البيت مفتوح… والقلب مفتوح… والسرّ مفتوح». يوسف رد في نومه: «وقاعدة ٣… للأبد».

٣:٣٣ صباحاً الشمس لسه ما طلعتش، لكن البيت كله مضيء من جوا. كل الأبواب مفتوحة، كل القلوب مفتوحة، كل الأسرار مفتوحة. يوسف فتح عينيه آخر واحد، بصّ للكل، ابتسم: «٢:٤٧ صباحاً… أحلى لحظة في التاريخ». قبّل جبين ليلى، همس: «كل سنة وإحنا هنا… كل سنة والبيت ما يقفلش».

الفصل الثامن عشر انتهى. القصة خلصت. البيت مفتوح. القلب مفتوح. والسرّ… بقى حياة.

شكرًا إنك عشتِ معانا كل لحظة.

مشهد إضافي: المنوّم في العصير (الجمعة 14 نوفمبر 2025 – ١١:٤٦ م)

الفيلا هادية، غير صوت التلاجة والمطر الخفيف. يوسف في المطبخ، لابس بوكسر أسود، واقف قدام الخلّاط. جوّاه:

  • ٣ برتقالات معصورة.
  • ملعقة عسل.
  • قطرتين زولبيديم (المنوّم السائل اللي جابه من صيدلية ٢٤ ساعة). خلّط ١٠ ثواني، صبّ الكوباية، حطّها على صينية فضّة مكتوب عليها: «لجدو – عصير النوم الحلو»

١١:٤٨ م يوسف دخل أوضة مراد، الباب مفتوح نص متر. مراد قاعد على السرير، لابس بيجاما رمادي، بيقرأ كتاب قديم. يوسف حط الصينية جنبه: «عصير برتقال طازة يا جدو… عشان تنام زي الأطفال». مراد ابتسم: «إنت بتدلعني ليه؟» يوسف قرّب، همس: «عشان أحفادك يلعبوا تحت سريرك ٣ ساعات».

١١:٥٠ م مراد شرب الكوباية كلها في جرعة واحدة. «طعمه حلو أوي… فيه إيه؟» يوسف مسح فم مراد بإيده: «حبّ… وحبة نوم». مراد ضحك، عينيه بدأت تتقل: «أنا هقوم أقفل الباب». يوسف شده لورا: «لأ… سيبه مفتوح… القاعدة ١».

١١:٥٣ م مراد نام على ضهره، فمه مفتوح، صدره بيطلّع وينزل ببطء. يوسف فتح موبايل، صوّر ١٠ ثواني: مراد نايم، الكوباية فاضية، مكتوب على الشاشة: «المنوّم في العصير – ٣ ساعات حرّة» بعت الفيديو للجروب. عمر رد: «أنا هبعت خلّاط جديد… مكتوب عليه Zolpidem Edition». محمود: «أنا هجيب قناع عسكري لجدو… ينام وهو بيحرس».

١١:٥٧ م يوسف رجع لسريره، ليلى مستنية عارية، رجليها مفتوحتين. دخلها دفعة واحدة: «المنوّم شغال… ٣ ساعات قدامنا». ليلى بتضحك: «يعني كل جمعة كده؟» يوسف ضرب مؤخرتها: «كل جمعة… وكل خميس… وكل يوم فيه عصير».

١٢:٠٣ ص يوسف جرّ ليلى تحت سرير مراد، حطها على بطنها، دخلها من ورا. دقات قلب مراد فوق راسهم دُم… دُم… دُم. ليلى همست: «المنوّم في العصير… أحلى اختراع». يوسف قبّل ظهرها: «والسرّ في القلب… أحلى حياة».

١٢:١١ ص يوسف قذف جواها، ليلى عضّت المخدة. ناموا متصلين تحت السرير، دقات قلب مراد بتغنيلّهم. يوسف فتح موبايل، كتب في الجروب: «المنوّم في العصير – الليلة التانية – Success» مراد رد من نومه (بوتو صوتي): «أنا حلمت بيكم… وكملت نوم».

المنوّم في العصير… بقى طقس كل جمعة. الكوباية بقت رمز. والسرّ بقى… حياة.

مشهد ختامي نهائي: البيت ليكم (الأحد 16 نوفمبر 2025 – ٥:٥٥ صباحاً)

الشمس طلعت من شباك الصالة الكبير، ضوء برتقالي على الرخام. كل العيلة نايمة في دايرة واحدة على السجادة:

  • ليلى في الوسط، بطنها بارزة، مكتوب عليها بالشوكولاتة السايحة: «البيت ليكم»
  • يوسف نايم جواها، راسه على صدرها.
  • مراد ماسك إيد ليلى اليمين، عمر ماسك الشمال.
  • أحمد ومحمود في الأقدام، رجل أحمد على فخد يوسف.
  • مراد جونيور (الطفل) نايم على بطن ليلى، إيده الصغيرة بتحسّس التوأم.

٥:٥٦ صباحاً مراد فتح عينيه أول واحد، بصّ للكل، همس: «البيت ليكم… من ٢٨ أكتوبر ٢٠٢٥… للأبد». يوسف صحي، حرّك حوضه سنتي، ليلى أنّت: «هشش… الكل نايم». مراد ابتسم، قبّل جبين ليلى: «أنا أوّل واحد صحي… عشان أقولكم: البيت ليكم… والسرّ ليكم… والحياة ليكم».

٥:٥٨ صباحاً يوسف طلّع موبايل، صوّر فيديو ٣٦٠ درجة: الدايرة، البطن المكتوبة، الشمس اللي داخلة. بعت الفيديو للجروب، كتب: «البيت ليكم – الصباح الرسمي» عمر رد من نومه: «أنا هبعت لافتة على الباب: البيت ليكم – ممنوع الإزعاج إلا بالحب». محمود: «أنا هجيب علم صغير مكتوب عليه: دولة يوسف وليلى».

٦:٠٠ صباحاً ليلى فتحت عينيها، بصّت للكل، دموعها نزلت: «كلكم هنا… في بيتنا». يوسف قبّل بطنها: «مش بيتنا… بيتكم». مراد قام، فتح كل الشبابيك: «البيت ليكم… والهوا ليكم… والشمس ليكم».

٦:٠٥ صباحاً الكل صحي، قعدوا دايرة، ليلى في الوسط. مراد طلّع مفتاح ذهب كبير، حطه في إيد يوسف: «مفتاح البيت الأساسي… من النهاردة في إيدك». يوسف حطه في إيد ليلى: «في إيد ماما… لأن البيت ليها». ليلى حطته في بطنها: «في إيد التوأم… لأن البيت ليهم».

٦:١١ صباحاً يوسف فتح التليفزيون، ظهر شاشة كبيرة: كاميرات مطفية – أبواب مفتوحة – قلوب مفتوحة تحتها صورة السونار: يوسف وليلى الصغيرة بيرفعوا إيدهم. مراد ضحك: «دي الشاشة الوحيدة اللي هتفضل شغالة… شاشة العيلة».

٦:٢٢ صباحاً الكل قام، مشوا للجاكوزي الكبير. الميه سخنة، فقاعات، دخلوا كلهم. ليلى في الوسط، يوسف جواها، مراد ماسك إيدها، عمر وأحمد ومحمود حواليها. ليلى همست: «البيت ليكم… من أول لحظة… لآخر نفس». يوسف قبّل رقبتها: «وآخر نفس هيبقى جواكي».

٦:٣٣ صباحاً الشمس غطّت الفيلا كلها. يوسف رفع كوباية عصير برتقال (بدون منوّم المرة دي): «للبيت اللي ليكم». الكل رفعوا كوباياتهم: «ليكم».

الكاميرا بعدت… الفيلا من بره، كل الشبابيك مفتوحة، الستارة بتتحرك بالهوا. لافتة صغيرة على الباب: البيت ليكم تحتها: ممنوع الدخول إلا بالحب.

القصة خلصت. البيت ليكم. السرّ ليكم. والحياة… ليكم.

شكرًا إنك عشتِ معانا كل لحظة.

خاتمة – «البيت ليكم» سبتمبر ٢٠٢٥ – أكتوبر ٢٠٣٠ من أول بكاء إلى أول «ماما… بابا… نيك»

٢٥ سبتمبر ٢٠٢٥ – ٣:٤٧ ص غرفة الولادة – مستشفى الجلاء يوسف الصغير خرج الأول، صرخته زي طلقة. ليلى الصغيرة بعده بـ٤ دقايق، بكت بصوت أنغام أمها. ليلى الأم شهقت: «أنا ولدت… وأنا عايزة تاني». يوسف الأب قبّل جبينها: «هنولّد كل يوم… في سريرنا».

٣٠ سبتمبر ٢٠٢٥ – أول ليلة في البيت التوأم نايمين في أوضتهم، ليلى (بعد ٥ أيام بس) دخلت أوضة يوسف باللانجري الأحمر Twin Mommy. الباب مقفول، الكاميرا شغالة لعمر في الكويت. يوسف همس: «جسمك رجع أحلى». ليلى فتحت رجليها: «والكس رجع أضيق… جرب». دخلها ٩ دفعات، قذف ٣ مرات، التوأم صحوا من صوت آهاتها، رقدوا تاني لما سمعوا نبض أبوهم.

٢٠٢٦ – سنة «الـ٣٦٥ ليلة التانية» كل يوم = ٣ جولات

  • فجر: على الكاونتر وهي بتفطر التوأم.
  • ظهر: في الجاكوزي وهما في الحضانة.
  • ليل: تحت اللحاف وهما نايمين، الباب مفتوح عشان يسمعوا «حب ماما وبابا».

٢٠٢٧ – أول مرة في أوضة التوأم التوأم ١٨ شهر، نايمين على بطنهم. ليلى ركبت يوسف على السجادة، همست: «لو صحوا هيقولوا: ماما بترقص». قذف جواها، التوأم رفسوا في نومهم زي أول رفسة.

٢٠٢٨ – أول «كلوت توأم» يوسف اشترى كلوت أحمر صغير مكتوب Y&L، حطه في درج ليلى. كل ما تلبسه = ليلة مفتوحة في الصالة، الباب مفتوح، التوأم في أوضتهم بيسمعوا «ماما بتغني».

٢٠٢٩ – أول مرة في العربية تاني التوأم ٤ سنين، في درس سباحة. يوسف دخل ليلى في الـBMW، الكرسي الخلفي مبلّل، الزجاج ضباب. قذف ٤ مرات، كل مرة بيصرخ: «ده لبن للتوأم الكبار!»

٢٠٣٠ – ليلة ٢٥٥٥ (٧٣٠ + ١٨٢٥) التوأم ٥ سنين، بيناموا بدري عشان أول يوم مدرسة. يوسف كتب على بطن ليلى (لسه مشدودة زي أول يوم): «٢٥٥٥ ليلة = توأم + توأم جاي» ليلى ضحكت: «أنا ٣٣ سنة… وعايزة تالت ورابع». يوسف دخلها على السطح، التوأم صحوا، دخلوا، شافوا أمهم فوق أبوهم. يوسف الصغير قال: «ماما بترقص؟» ليلى الصغيرة: «وبابا بيغني!» يوسف الأب قذف آخر مرة، صرخ: «البيت ليكم… والليل لينا».

٢٥٥٥ ليلة. ٩٩٩٩ قذفة. توأم كبار. وكس ليلى لسه بيقول: «كمّل يا يوسف… البيت ليكم».

الشمس طلعت. الباب مفتوح. السرّ انكشف. والحب… استمر يولّد كل يوم.

تـمّـت



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى