Uncategorized

يوتيوب – ثلاثية أرض زيكولا الأسطورية – سكس جديد 2026


المقدمة👇

الرواية غريبة بشكل كبير عن نمط الروايات التقليدي، فهذه الرواية يتعمد كاتبها على خياله بالمقام الأول؛ فيبتدع فكرة من بنات أفكاره، فينمي هذه الفكرة بخلق الزمان والمكان المناسبين لها، ويعتمد في روايته على نمط السرد البسيط الذي يميز روايته أيضا.

يُثبتُ الكاتب في هذه الرواية بان خيال الكاتب الخصب هو العنصر الأهم في بناء أي رواية يطمح إليها الكاتب.

الشي الجميل في الرواية هو كيف بإمكانك أن تتخيل العيش في أرضٍ يتم التعامل فيها بوحدات الذكاء!

تشتري وتبيع وتعمل وتأكل بوحدات الذكاء!

رواية خيالية حالمة جميلة.

الجزء الأول👇

يقولون : الحب اعمى .. وهو يقول : ( اصابني العمي حين احببت ) .. و لكن ماذا يفعل ها هو قد احب و حدث ما حدث و ها هو يجلس كل يوم في حجرته ليكتب مجددا . ((أنا خالد حسني ثمانية و عشرون عاما خريج كلية تجارة القاهرة منذ ستة اعوان بلدي يسمى (( البهوفريك )) تابع لمحافظة الدقهلية و اليوم قد رفض زواجي بحبيبتي للمرة الثامنة و لنفس السبب)) ثم نظر إلى الحائط و قد قام بتعليق الورقة بجورا سبع ورقات أخرى يبدو انها علقت في اوقات سابقة.

الجزء الثاني👇

لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه في تلك اللحظات أسفل أنوار المشاعل، زيكولا القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها، باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة، أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف، أعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها سبب مايحدث لهم ، لكنهم قد تجاهلوا عمدًا أنهم من اقتنصوا ذكاءها كاملًا دون أن تضر واحدًا منهم يومًا ..

☆قمنا بتغيير الراوي لأنه ساحب على القناة(بيتعولق ياصحبي)

الجزء الثالث👇

في أرضٍ يحكمها شاهد السماء عاش البشر والذئاب والملديون في سلمٍ امتد آلاف السنين قبل أن يجتاز ذئبٌ رهيب إحدى العابرات الست، ويلتقي «موسى» الباحث عن أقرب فرصة للخروج من بلدته، ليتبدل كل شيء .. مع شروق كل يوم جديد، كانت نظرة الحب التي أراها في عينيّ تميم تخبرني أنني لو عشت ألف عام فوق عمري فلن أحد شخصًا يحبني مثلما يحبني! .. كان مكاننا المفضل في وقت فراغنا بالقصر هي المكتبة الكبرى، ندلف إليها معًا كي نناقش كتابًا ما، وكعادته كان يحب كثيرًا الاستماع إلى وجهة نظري ويناقشني بعقلانية كبرى فيها، وإن اقتنع بها ووجد ما يخالفها في كتاب ما ألقى بذلك الكتاب في نيران المدفأة…



Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى